1870 b
1870 b
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
…
“قال بريمورديوس إنه توقع هذه النتيجة بالفعل عندما استولى على جسد الشيطان السحيق . لكنه لم يكن على استعداد للموت على هذا النحو ، لأنه حتى لو سقط في الجنون وفقد آخر آثار عقله ، ولم يصبح أكثر من وحش طائش ، فقد كان يرغب في اقتحام معسكر القديسين ليقاتل ويموت مع القديسين .
هز السيادة الإلهي القديم رأسه ، “عندما دخل بريمورديوس الهاوية كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله المنطقي والتحدث بالكلمات. ولكن بعد ذلك عندما اندمجت روحه تمامًا مع روح السحيق ، أصبح على ما هو عليه الآن. من أجل حمايته ، لم أتمكن إلا من تقييده هنا بسلاسل محاصرة التنين.
…
…
تصبح شيطان؟
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
…
كادت أن تصل أطراف المخالب إلى عيون لين مينغ.
“مرت سنوات عديدة ، وكثيرًا ما أتيت لرؤيته. لقد وقع بالفعل في الجنون لفترة طويلة وفقد كل الذكريات التي كانت لديه من قبل. الآن وصل القديسون وبدأوا في قتل شعبي . لكن ما زلت لا أستطيع أن أكون قاسٍ بما يكفي لإطلاق العنان لبريمورديوس في المعركة . أعلم أنه بمجرد اقتحام صفوف القديسين ، سيموت بالتأكيد في القتال تمامًا كما كتب. لكن لن يتمكن أحد من استعادة عظامه وستبقى جثته إلى الأبد غير قادرة على العودة إلى المنزل. ”
بالنظر إلى عيون إمبيريان بريمورديوس المتعطشة للدماء ، شعر لين مينغ بإحساس بالمرارة لا يمكن تفسيره.
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
على الرغم من أنه لم يقابل إمبيريان بريمورديوس من قبل ، إلا أن إمبيريان بريمورديوس كان لا يزال معلمه وكان له تأثير مهم للغاية على حياته. كان لين مينغ يأمل أنه بينما كان إمبيريان بريمورديوس في أصعب أوقاته ، سيكون قادرًا على مساعدته. ومع ذلك ، في النهاية أدرك أنه مجرد شخص وحيد وعديم الفائدة.
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
رفض شينغ مي ، مصير بريمورديوس ، كل هذا ترك لين مينغ مليئًا بإحساس العجز المطلق.
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
PEKA
هز السيادة الإلهي القديم رأسه ، “عندما دخل بريمورديوس الهاوية كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله المنطقي والتحدث بالكلمات. ولكن بعد ذلك عندما اندمجت روحه تمامًا مع روح السحيق ، أصبح على ما هو عليه الآن. من أجل حمايته ، لم أتمكن إلا من تقييده هنا بسلاسل محاصرة التنين.
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
“لقد مرت 100000 سنة. أخشى أنه قد نسي بالفعل كل شيء من الماضي. كل ما بقي في قلبه هو كراهيته للقديسين. أخذ القديسون كل ما لديه. لقد حطموا أحلامه وتطلعاته ، بل قتلوا المرأة التي أحبها قبل كل شيء. ”
“المرأة التي أحبها قبل كل شيء؟” كان لين مينغ مذهولاً. “هل تقصد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ؟”
1870 b
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
…
كادت أن تصل أطراف المخالب إلى عيون لين مينغ.
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
أومأ لين مينغ بهدوء.
تركت كلمات سيادة الإله لين مينغ مذهولًا!
لنسخ سيد طريق أسورا ، تأسيس داو سماوي منفصل وإنشاء عالم!
ربما حتى…
فقط كم كانت هذه أمنية عظيمة!
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
ومع ذلك ، كان إحداهما امرأة منقطعة النظير على وشك أن تصبح إلهًا حقيقيًا ، والآخر كان عبقريًا للبشرية يمتلك حبة روح الضباب العظيم. إذا تعاون الاثنان ، كانت هناك فرصة حقيقية للنجاح!
تركت كلمات سيادة الإله لين مينغ مذهولًا!
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
ربما حتى…
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
تذكر لين مينغ شينغ مي. عندما طلبت منه شينغ مي أن يغادر معها ، هل كان هذا أيضًا من أجل هذا الهدف؟
كان هو وشينغ مي مشابهين لـ شوان شينغ و بريمورديوس .
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
أطلق السيادة الإلهي القديم نفسا طويلا ونظر إلى لين مينغ. “صبي ، يمكنني أن أشعر بنفس هالة بريمورديوس من جسدك . بالإضافة إلى سلسلة الكارثة التي أخضرتها ، أتوقع أنك ذهبت إلى المكان الذي قاتل فيه بريمورديوس وماتت فيه شوان شينغ ، حتى انك قد حصلت على ميراثهم؟ ”
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
يبدو أنه عندما أصبح إمبيريان بريمورديوس شيطانًا ولكنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على عقله ، قام بنحت هذه الكلمات بمخالبه.
…
احتوت هذه الكلمات على مأساة وحزن يصعب وصفها. صمت لين مينغ لفترة طويلة.
كانت لغة العالم الإلهي. في هذه السنوات ، كان لين مينغ قد اعتاد بالفعل على استخدام لغات القديسين والروح، والآن رأى لغة وطنه وشعر بقرب معين منها. لكن محتويات الكلمات المنحوتة على الأرض كانت مروعة ، مما جعل لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
“قال بريمورديوس إنه توقع هذه النتيجة بالفعل عندما استولى على جسد الشيطان السحيق . لكنه لم يكن على استعداد للموت على هذا النحو ، لأنه حتى لو سقط في الجنون وفقد آخر آثار عقله ، ولم يصبح أكثر من وحش طائش ، فقد كان يرغب في اقتحام معسكر القديسين ليقاتل ويموت مع القديسين .
احتوت هذه الكلمات على مأساة وحزن يصعب وصفها. صمت لين مينغ لفترة طويلة.
‘قتل! قتل! قتل! قتل! أقتل كل الأعداء! اكرهه! اكرهه! اكرهه! اكرهه! أكره إلى الأبد!
تصبح شيطان؟
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
لنسخ سيد طريق أسورا ، تأسيس داو سماوي منفصل وإنشاء عالم!
“تعاون بريمورديوس وشوان شينغ في هدف مشترك ، وكانا كلاهما نخبة منقطعة النظير ، وبالتالي كانا قادرين على التوافق بسهولة. لقد سعوا وراء أحلامهم ، وفي النهاية وقعوا في حب بعضهم البعض. ”
في الماضي ، كيف كانت هذه الكلمات جريئة وحيوية؟ لكن الآن ، لم يتبقي سوى الحزن.
إذا ذهب لين مينغ مع شينغ مي ، فربما يمكنهم حقًا إنشاء عالمهم المستقل وأن يصبحوا وجودًا مشابهًا لـ سيد طريق أسورا. لكن للأسف. لم يستطع!
كانت لغة العالم الإلهي. في هذه السنوات ، كان لين مينغ قد اعتاد بالفعل على استخدام لغات القديسين والروح، والآن رأى لغة وطنه وشعر بقرب معين منها. لكن محتويات الكلمات المنحوتة على الأرض كانت مروعة ، مما جعل لين مينغ عاجزًا عن الكلام.
وإلى جانب هذه الكلمات ، كانت هناك أيضًا كلمات أخرى.
وفي الأصل ، امتلك إمبيريان بريمورديوس مستقبلًا رائعًا بالإضافة إلى حبة روح الضباب العظيم. كان يجب أن يكون قادرًا على إنشاء تاريخه الخاص ، لكن بسبب القديسين فقد كل شيء وحتى حبيبته مات من أجله.
“لقد مرت 100000 سنة. أخشى أنه قد نسي بالفعل كل شيء من الماضي. كل ما بقي في قلبه هو كراهيته للقديسين. أخذ القديسون كل ما لديه. لقد حطموا أحلامه وتطلعاته ، بل قتلوا المرأة التي أحبها قبل كل شيء. ”
علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير منهم. لقد ارتبطوا ببعضهم البعض في صفوف منحوتة بالمخالب. كانت الضربات ملتوية مثل الديدان دون أي إحساس بالجمال ، لكن الطريقة الوعرة والشرسة التي نُحتت بها تركت الروح تهتز.
احتوت هذه الكلمات على مأساة وحزن يصعب وصفها. صمت لين مينغ لفترة طويلة.
‘قتل! قتل! قتل! قتل! أقتل كل الأعداء! اكرهه! اكرهه! اكرهه! اكرهه! أكره إلى الأبد!
“لقد أصبحت شيطانًا ، ولم أعد أخشى الموت. ولكن بمجرد مونى في هذه الأرض الغريبة ، هل سيعود رمادى إلى وطني؟
“يعود الوضوح لى من وقت لآخر ، من وقت لآخر أضيع في الفوضى. أعلم أنني سأتحول يومًا ما إلى وحش . في ذلك اليوم ، لا تقتلونى ، اختمونى بعيدًا إلى الأبد. انتظروا حتى يصل جيش القديسين العظيم وأطلقوا جسدي الشيطاني فى معسكر القديسين لأشرب من دمائهم ، وألتهم لحمهم! دعوني أموت ببطولة في المعركة!
لم يكن لين مينغ يعرف ما الذي يشعر به . بعد فترة من الصمت ، تحركت أفكاره. في هذه الأرض التي تقشعر لها الأبدان ، كان بإمكان لين مينغ رؤية كلمات ملتوية بشعة منحوتة في عمق الأرض.
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
…
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
بضع كلمات فقط – “أنا ، حتى لو أصبحت شيطانًا ، فلن أندم!”
“شوان شينغ ، إذا كان هناك حقًا حياة بعد الموت ، آمل أن أكون قادرًا على السير بجانبك مرة أخرى …. جنبًا إلى جنب لبناء عالمنا ، والعيش دون ندم!”
وفي الأصل ، امتلك إمبيريان بريمورديوس مستقبلًا رائعًا بالإضافة إلى حبة روح الضباب العظيم. كان يجب أن يكون قادرًا على إنشاء تاريخه الخاص ، لكن بسبب القديسين فقد كل شيء وحتى حبيبته مات من أجله.
“هو. ألا يستطيع العودة إلى ما كان عليه؟” على الرغم من أن لين مينغ كان يعرف الإجابة ، إلا أنه طرح هذا السؤال .
…
…
أصبحت الكتابة مشوهة بشكل متزايد ، حتى أصبح من الصعب التعرف عليها في النهاية.
أصبحت الأغلال مشدودة مرة أخرى.
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
في بعض الأحيان كانت تنبعث طاقة شيطانية كثيفة من الكلمات تصدم القلب!
…
في بعض الأحيان كانت تبعث حزن وألم ، كما لو كانوا يصفون الحنين والشعور بالذنب الذي شعر به بريمورديوس تجاه شوان شينغ. عند رؤية هذه الكلمات ، ارتجف قلب لين مينغ وابتلت عيونه .
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
وقف لين مينغ لفترة طويلة ، وبدا أنه يسترجع المشهد من عشرات الآلاف من السنين عندما تم حبس إمبيريان بريمورديوس بعيدًا في هذا العالم المظلم بسلاسل محاصرة التنين .
بعد الاستيلاء على جسد الشيطان السحيق ، كان عليه أن يقاوم الألم الذي يمزق الروح والرعب الناتج عن غزو علامة الروح . كان هذا الألم لا يسبر غوره!
وفي الأصل ، امتلك إمبيريان بريمورديوس مستقبلًا رائعًا بالإضافة إلى حبة روح الضباب العظيم. كان يجب أن يكون قادرًا على إنشاء تاريخه الخاص ، لكن بسبب القديسين فقد كل شيء وحتى حبيبته مات من أجله.
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
وفي الأصل ، امتلك إمبيريان بريمورديوس مستقبلًا رائعًا بالإضافة إلى حبة روح الضباب العظيم. كان يجب أن يكون قادرًا على إنشاء تاريخه الخاص ، لكن بسبب القديسين فقد كل شيء وحتى حبيبته مات من أجله.
بجانب لين مينغ ، قال السيادة الإلهي القديم بهدوء ، “لا يعرف الكثير من عرق الإله يحدقون أن بريمورديوس استولى على جسد شيطان سحيق وتم حبسه بعيدًا هنا. ما زلت أتذكر الماضي عندما كان بريمورديوس على وشك الوقوع في الفوضي . خلال تلك اللحظات القصيرة من الوضوح ، كان لا يزال يطور قوانين تحول الجسم ونجوم قصر الداو التسعه ، كل ذلك من أجل تقوية جسده الشيطاني والاستعداد للحرب النهائية مع القديسين.
ترجمة
“في ذلك الوقت ، الألم الذي تحملته روحه لا يمكن تخيله. وكان يدرك جيدًا أنه سيأتي يوم لن يكون قادرًا على الاستمرار فيه. سألته ذات مرة عما إذا كان يريد مني إنهاء حياته من أجله أم لا.
كانت المخالب الشرسة والحادة مثل السيوف وقادرة على اختراق النجوم. لقد مزقوا الفراغ حتى أقل من نصف قدم أمام لين مينغ!
“قال بريمورديوس إنه توقع هذه النتيجة بالفعل عندما استولى على جسد الشيطان السحيق . لكنه لم يكن على استعداد للموت على هذا النحو ، لأنه حتى لو سقط في الجنون وفقد آخر آثار عقله ، ولم يصبح أكثر من وحش طائش ، فقد كان يرغب في اقتحام معسكر القديسين ليقاتل ويموت مع القديسين .
أومأ السيادة الإلهي القديم. “اجل. أراد الاثنان استخدام طريق سامسارا لإنشاء داو سامسارا الضباب العظيم ، ثم تطوير ذلك إلى شيء يمكن أن يقف على قدم المساواة مع قوانين ال33 سماء. وباستخدام ذلك كأساس ، أرادوا إنشاء عالمهم المستقل ، ونسخ الإله السماوي أشورا.
“مرت سنوات عديدة ، وكثيرًا ما أتيت لرؤيته. لقد وقع بالفعل في الجنون لفترة طويلة وفقد كل الذكريات التي كانت لديه من قبل. الآن وصل القديسون وبدأوا في قتل شعبي . لكن ما زلت لا أستطيع أن أكون قاسٍ بما يكفي لإطلاق العنان لبريمورديوس في المعركة . أعلم أنه بمجرد اقتحام صفوف القديسين ، سيموت بالتأكيد في القتال تمامًا كما كتب. لكن لن يتمكن أحد من استعادة عظامه وستبقى جثته إلى الأبد غير قادرة على العودة إلى المنزل. ”
امتلأت الكلمات الخافتة لسيادة الإله القديم بحزن لا ينضب. كان بريمورديوس زوج ابنته بشكل ما . من المحتمل أنه شعر نحو بريمورديوس بنفس الحب الذي شعر به الأب تجاه ابنه .
PEKA
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
أطلق السيادة الإلهي القديم نفسا طويلا ونظر إلى لين مينغ. “صبي ، يمكنني أن أشعر بنفس هالة بريمورديوس من جسدك . بالإضافة إلى سلسلة الكارثة التي أخضرتها ، أتوقع أنك ذهبت إلى المكان الذي قاتل فيه بريمورديوس وماتت فيه شوان شينغ ، حتى انك قد حصلت على ميراثهم؟ ”
ما شعر به السيادة الإلهي القديم داخل لين مينغ كان طاقة الضباب العظيم. كان هذا هو السبب الوحيد لجلبه لين مينغ إلى هذا المكان حيث كان بريمورديوس ، وسمح له برؤية بريمورديوس.
لنسخ سيد طريق أسورا ، تأسيس داو سماوي منفصل وإنشاء عالم!
أومأ لين مينغ بهدوء.
كان إحداهم امرأة منقطعة النظير والآخر بشري منقطع النظير يتحكم في واحدة من القطع الإلهية الثلاثة للكون.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
…..
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
ترجمة
“لقد قطعت نذرا. سأعاني من أكثر الآلام مرارة في العالم ، كل ذلك من أجل فرصة واحدة لذبح القديسين وإهلاكهم!
PEKA
تذكر لين مينغ المرة الأولى التي خطا فيها طريق الإمبراطور ورأى الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه – “أنهار النجوم اللامحدودة في الكون اللامتناهي ، سأعيد كتابة التاريخ اللامتناهي!”
…..
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
