الجزء 1
*الجزء1*
في النهاية ، مع جسد مغطى بالإصابات ، إختفت دون أن تترك أثراً ، متخلصة من مطارديها.
سو باي – كان هذا إسمًا كان الجميع في يوي العظيمة على دراية به.
لقد بكت حتى أصبح صوتها أجشا ، حتى ، في النهاية ، كانت آه لاي هي التي جاءت و ساعدتها على النهوظ من الأرض.
ليس لأن سو باي كانت موهوبة أو ذات موهبة إستثنائية ، ولكن لأنها كانت السليل الوحيد الحي في عائلة سو الأسطورية.
علمها كيف تكون قوية.
قبل عشر سنوات ، عندما تم غزو مدينة لويانغ ، عائلة سو التي كانت تتمتع بمئة عام من الهيبة و الشهرة إنهارت بين عشية وضحاها. قُتل الذكور ، ودُفنوا خلف جدران لويانغ ، بينما حجز الإناث أنفسهن داخل قصر عائلة سو.
لقد بكت حتى أصبح صوتها أجشا ، حتى ، في النهاية ، كانت آه لاي هي التي جاءت و ساعدتها على النهوظ من الأرض.
وكانت الناجية الوحيدة من سفك الدماء هذا هي الإبنة الشابة ، سو باي ، التي إختفت بدون أثر. لأكثر من عشر سنوات ، التابعون المخلصون لعائلة سو بحثوا في الأعالي و المنخفظات عن هذه الفتاة الشابة. حتى الآن ، لا تزال جدران لويانغ تُعلق عليها ملصقاتها. نظرًا لأن القضية بأكملها تسببت في حدوث عاصفة في جميع أنحاء المدينة ، اليوم ، لم يكن هناك أي شخص داخل يوي العظيمة ليس على دراية بإسم سو باي.
بعد مرور عام ، أنهيت أخيرًا إرشاداتي و أصبحت سيد قدر ، حيث بدأت في الوفاء بمسؤولياتي وفقًا لإتفاقي مع معلمي.
بعد عشر سنوات ، بصوت غير مبال ، أخبرتني هذه المرأة التي ظهرت أمامي فجأة أن إسمها هو سو باي.
لذلك ، على الرغم من أنني واصلت قبول الأعمال من الآخرين ، فقد بدأت السفر جنوبًا ، حتى مضت ثلاث سنوات ، وصلت أخيرًا إلى تشاو الجنوبية ، بالطريقة التي وعدت بها هذا الشخص.
بإعتباري شخصا عاديا، قرويا صغيرا غير ملحوظ ، في لحظة سماعي إسمها ، ذهلت و خنقت بالبطاطس الحلوة …
حتى أنها سألت الآخرين عن ما يحبه و يكرهه يوي تشي ، بعناية راقبت عاداته.
قامت بالنظر إلى الصدمة المرسومة على وجهي كله و ضحكت بلا صوت ، قبل أن تكمل ، ‘في ذلك الوقت ، ذهبت إلى تشاو الجنوبية ، لذلك لم أعرف أبدًا أنهم كانوا يبحثون عني. في وقت لاحق ، عندما عرفت ذلك أخيرًا ، كان الأوان قد فات على أن أعود.’
رفعت سو باي كمًا لتزيل دموعها ، بدت و كأنها طفلة صغيرة تعرضت للظلم ، قبل أن تستمر ، ‘لاحقًا ، أخبرني السيد أنه لم يعد يملك أي فائدة مني. لقد أراد مني أن أستمر في تدريب نفسي لكي أصبح سيد جو جيد.’
لم تعد قادرة على العودة.
لم أحصل على نظرة واضحة على المرأة. فقط ، رأيت الجنود يسيرون نحوها مثل موجة كبيرة من بحر غاضب. ومع ذلك ، جيش تشاو الجنوبية الذي كان يقف وراءها لم يتحرك و لو شبرًا واحدًا ، يراقبون ببرود بينما كان حشد الجنود من يوي العظيمة يشددون الخناق عليها ببطء.
لأنه في تشاو الجنوبية ، وقعت في حب رجل.
سو باي لم تجب. بعد لحظة طويلة ، أومأت ، و رفعت رأسها للتحديق في النجوم التي كانت تتلألأ في سماء الليل. ‘في بعض الأحيان ، عناد الشخص يصبح عيبا. في كل مرة تنتهي فيها معركة ، ستعذبني الكوابيس. لكن في كل مرة آخد آخر التقارير العسكرية إلى قصره و أراه فيها ، كنت أشعر أن الأمر يستحق كل هذا العناء. لكنني لم أعرف بالضبط كم من الوقت يمكنني المثابرة.’
كان هذا الرجل هو الشخص الذي أنقذ نفسها البالغة من العمر 12 عامًا من أنقاض مدينة لويانغ الساقطة ، قبل أن ينقلها إلى تشاو الجنوبية. لقد كان سيد الجو في تشاو الجنوبية ، وهو رجل كان وجوده موقرا مثل الآلهة – يوي تشي.
رفعت يدها إلى قلبها و قالت ببطء، ‘لم أكن أجرؤ حتى على إستخدام إسمي. كلما رأيت كلمة “سو” ، كان الأمر كما لو كنت أسير على الطريق نحو الدمار ، منزلقة بعيدًا عن متناول الخلاص. في كل مرة رأيته يبتسم تجاه أه لاي ، دفعني اليأس في قلبي إلى الجنون.’
ربما يتصور أي شخص سمع إسمه أن مثل هذا الإسم يمكن أن ينتمي فقط إلى رجل شيطاني و شديد القسوة و الأنانية.
‘أتمنى أن أراه.’ إبتسمت على نحو ضعيف و غطت عينيها بيديها. أخيراً ، رأيت قطرات كبيرة من الدموع تنزلق أسفل منحنيات وجهها. ‘و حينها ، أبقى معه إلى الأبد.’
لكن بالنسبة إلى سو باي ، لم يكن هكذا شخص.
وكانت الناجية الوحيدة من سفك الدماء هذا هي الإبنة الشابة ، سو باي ، التي إختفت بدون أثر. لأكثر من عشر سنوات ، التابعون المخلصون لعائلة سو بحثوا في الأعالي و المنخفظات عن هذه الفتاة الشابة. حتى الآن ، لا تزال جدران لويانغ تُعلق عليها ملصقاتها. نظرًا لأن القضية بأكملها تسببت في حدوث عاصفة في جميع أنحاء المدينة ، اليوم ، لم يكن هناك أي شخص داخل يوي العظيمة ليس على دراية بإسم سو باي.
علمها فن سيادة الجو ، السم الذي تحمله الحشرات السامة.
لقد أدركت أنه لم يعجبه عندما الآخرون يراوغون و يقولون “بسبب … لهذا أنا …’ ، لذلك لم تشرح و لم تعذّر نفسها في أي مرة ترتكب فيها خطأ.
علمها كيف تكون قوية.
عرفت أنه لا يحب الغبار و الأوساخ في غرفته ، لذلك في كل مرة قبل زيارته ، تستحم أولاً و تغير ملابسها ، قبل أن تدخل حافية القدمين في قصره.
عندما كانت مريضة ، قام بإعداد الدواء لها.
لم أر أبداً شخصا يبكي في مثل هذا الدمار من قبل. حتى يومنا الحاضر ، لا أستطيع أن أنسى صورة حزنها تلك. سيدي بسرعة لاحظ أنني كنت في حالة صدمة ، وجرني على عجل بعيداً عن برج المدينة.
عندما بكت ، مسح دموعها.
‘لاحقا ، لقد قبل تلميذة أخرى. كان إسمها آه لاي. كانت أميرة تشاو الجنوبية ، وكانت منعمة بصوت جيد. هل تعلم ، في كل مرة تغني فيها ، السيد كان يبتسم. كانت إبتسامته دافئة جدًا ، لكنه لم يبتسم أبدًا نحوي. لقد حاولت جاهدة ، و جازفت بحياتي المرة تلو الأخرى لإنشاء سم الجو المثالي لجعله سعيدًا ، لكنها لم تكن مضطرة لفعل أي شيء ، بخلاف غناء بعض الأغاني و جمع بعض الزهور ، و يمكنها بالفعل جعله يضحك.’
ذات مرة ، قال لسو باي البالغة من العمر 12 عامًا ، ‘سو باي ، سأمنحك وطنا.’
في النهاية ، قال لها ، ‘سو باي ، أنت مشتتة بأفكار غير ضرورية. الشخص الذي لديه مثل هذه الأفكار لن يكون قادرًا أبدًا على أن يصبح سيد جو جيد.’
وهكذا آمنة سو باي بكل قلبها أنه سيمنحها وطنا. و حينها تبعته بإخلاص ، و في الأيام التي مرت، مع مرور الأسابيع إلى شهور و تحول الأشهر إلى سنوات ، وقعت في حبه.
ضحك الجنرال الشاب ، صوته كان يهتز. إلتفت للنظر إليه ، فقط لأرى أنه ضحك حتى سقطت الدموع من عينيه. لقد وقف على قمة برج المدينة ، حيث كان صوته ملحا بينما قال ، ‘سو باي ، كيف يمكنك مواجهة عائلتك كلها من الجنود الذين سقطوا ، العائلة التي لديها مائة سنة من الولاء ليوي العضيمة؟!”
‘لطلما تطلعت إليه.’ حدقت سو باي في النار بإصرار بينما تابعة الحديث، ‘كل يوم ، و بدون فشل ، درست كل ما كان بالإمكان معرفته عن الحشرات السامة المختلفة ، و حفظت كل تقنيات إعداد سم الجو. عندما يستريح الآخرون ليلا ، كنت أواصل قراءة كتبي بضوء المصباح؛ و عندما يستيقظ الآخرون في صباح اليوم التالي ، كنت قد تسلقت طويلا الجبال بحثًا عن الحشرات السامة.’
وكانت الناجية الوحيدة من سفك الدماء هذا هي الإبنة الشابة ، سو باي ، التي إختفت بدون أثر. لأكثر من عشر سنوات ، التابعون المخلصون لعائلة سو بحثوا في الأعالي و المنخفظات عن هذه الفتاة الشابة. حتى الآن ، لا تزال جدران لويانغ تُعلق عليها ملصقاتها. نظرًا لأن القضية بأكملها تسببت في حدوث عاصفة في جميع أنحاء المدينة ، اليوم ، لم يكن هناك أي شخص داخل يوي العظيمة ليس على دراية بإسم سو باي.
حتى أنها سألت الآخرين عن ما يحبه و يكرهه يوي تشي ، بعناية راقبت عاداته.
ضحك الجنرال الشاب ، صوته كان يهتز. إلتفت للنظر إليه ، فقط لأرى أنه ضحك حتى سقطت الدموع من عينيه. لقد وقف على قمة برج المدينة ، حيث كان صوته ملحا بينما قال ، ‘سو باي ، كيف يمكنك مواجهة عائلتك كلها من الجنود الذين سقطوا ، العائلة التي لديها مائة سنة من الولاء ليوي العضيمة؟!”
لقد أدركت أنه لم يعجبه عندما الآخرون يراوغون و يقولون “بسبب … لهذا أنا …’ ، لذلك لم تشرح و لم تعذّر نفسها في أي مرة ترتكب فيها خطأ.
رفعت تلك الفتاة الشابة رأسها ، وكان ذلك في جزء الثانية من التردد هذا عندما أمطار من السهام طارت من خلال السماء الدامية لإختراق كتفيها.
عرفت أنه لا يحب الضوضاء المفرطة ، لذلك لم ترتدي أي مجوهرات و لم تزين نفسها بالحلي.
علمها فن سيادة الجو ، السم الذي تحمله الحشرات السامة.
عرفت أنه لا يحب الغبار و الأوساخ في غرفته ، لذلك في كل مرة قبل زيارته ، تستحم أولاً و تغير ملابسها ، قبل أن تدخل حافية القدمين في قصره.
قبل عشر سنوات ، عندما تم غزو مدينة لويانغ ، عائلة سو التي كانت تتمتع بمئة عام من الهيبة و الشهرة إنهارت بين عشية وضحاها. قُتل الذكور ، ودُفنوا خلف جدران لويانغ ، بينما حجز الإناث أنفسهن داخل قصر عائلة سو.
عشر سنوات من الإجتهاد و الحذر.
في ذلك الوقت ، لم يكن الجنود الذين إعترضوها يشملون قوات يوي العظيمة فقط ، حيث جنود تشاو الجنوبية أيضًا قد أداروا أقواسهم نحوها بينما أطلقوا السهم بعد السهم بإتجاهها.
في النهاية ، قال لها ، ‘سو باي ، أنت مشتتة بأفكار غير ضرورية. الشخص الذي لديه مثل هذه الأفكار لن يكون قادرًا أبدًا على أن يصبح سيد جو جيد.’
وهكذا آمنة سو باي بكل قلبها أنه سيمنحها وطنا. و حينها تبعته بإخلاص ، و في الأيام التي مرت، مع مرور الأسابيع إلى شهور و تحول الأشهر إلى سنوات ، وقعت في حبه.
‘لاحقا ، لقد قبل تلميذة أخرى. كان إسمها آه لاي. كانت أميرة تشاو الجنوبية ، وكانت منعمة بصوت جيد. هل تعلم ، في كل مرة تغني فيها ، السيد كان يبتسم. كانت إبتسامته دافئة جدًا ، لكنه لم يبتسم أبدًا نحوي. لقد حاولت جاهدة ، و جازفت بحياتي المرة تلو الأخرى لإنشاء سم الجو المثالي لجعله سعيدًا ، لكنها لم تكن مضطرة لفعل أي شيء ، بخلاف غناء بعض الأغاني و جمع بعض الزهور ، و يمكنها بالفعل جعله يضحك.’
توقفت. ثم بعدها واصلت آه لاي الكلام، ‘سو باي ، إنضمي إلى الحرب و أصبحي شخصًا ذا فائدة. سوف تصبح تشاو الجنوبية بلدك. سوف نصبح وطنك.’
كما لو أن سو باي تذكرت الماضي ، بدأت عيناها تبتل. بقيت صامتاً بدون قول كلمة ، إستطعت فقط التظاهر بالحفاظ على رباطة جأشي من خلال الإستمرار في نسج خيط القدر الأحمر خاصتي.
عرفت أنه لا يحب الغبار و الأوساخ في غرفته ، لذلك في كل مرة قبل زيارته ، تستحم أولاً و تغير ملابسها ، قبل أن تدخل حافية القدمين في قصره.
رفعت سو باي كمًا لتزيل دموعها ، بدت و كأنها طفلة صغيرة تعرضت للظلم ، قبل أن تستمر ، ‘لاحقًا ، أخبرني السيد أنه لم يعد يملك أي فائدة مني. لقد أراد مني أن أستمر في تدريب نفسي لكي أصبح سيد جو جيد.’
سو باي – كان هذا إسمًا كان الجميع في يوي العظيمة على دراية به.
في تلك الليلة ، كان الثلج يتساقط. القمر وقف عالياً في السماء ، لقد توهج بسطوع في بحر الظلام الذي لا ينتهي. ركعت أمام غرفته ، بكت و هي تتوسل إليه. و مع ذلك ، بقي هذا الرجل ببرود مبتعدا عنها ، كما لو كانت مجرد شبح.
ذات مرة ، قال لسو باي البالغة من العمر 12 عامًا ، ‘سو باي ، سأمنحك وطنا.’
لقد بكت حتى أصبح صوتها أجشا ، حتى ، في النهاية ، كانت آه لاي هي التي جاءت و ساعدتها على النهوظ من الأرض.
لم أعرف ما قاله الجنرال الشاب لها. لم أشاهد سوى سو باي وهي تستخدم كمها لمسح الدم الطازج الذي خرج من فمه مرارًا وتكرارًا ، صرخاتها الحزينة تخترق ساحة المعركة الدموية.
قالت لها آه لاي ، ‘سو باي ، هل تعلمين ، الشخص موجود فقط لأنه ذو فائدة. طالما أنك مفيدة لتشاو الجنوبية، فإن السيد لن يتخلى عنك أبدا.’
عندما كانت مريضة ، قام بإعداد الدواء لها.
توقفت. ثم بعدها واصلت آه لاي الكلام، ‘سو باي ، إنضمي إلى الحرب و أصبحي شخصًا ذا فائدة. سوف تصبح تشاو الجنوبية بلدك. سوف نصبح وطنك.’
توقفت. ثم بعدها واصلت آه لاي الكلام، ‘سو باي ، إنضمي إلى الحرب و أصبحي شخصًا ذا فائدة. سوف تصبح تشاو الجنوبية بلدك. سوف نصبح وطنك.’
‘و بعدها أنت أتيت؟’ أنا تفاجئت.
بإعتباري شخصا عاديا، قرويا صغيرا غير ملحوظ ، في لحظة سماعي إسمها ، ذهلت و خنقت بالبطاطس الحلوة …
سو باي لم تجب. بعد لحظة طويلة ، أومأت ، و رفعت رأسها للتحديق في النجوم التي كانت تتلألأ في سماء الليل. ‘في بعض الأحيان ، عناد الشخص يصبح عيبا. في كل مرة تنتهي فيها معركة ، ستعذبني الكوابيس. لكن في كل مرة آخد آخر التقارير العسكرية إلى قصره و أراه فيها ، كنت أشعر أن الأمر يستحق كل هذا العناء. لكنني لم أعرف بالضبط كم من الوقت يمكنني المثابرة.’
علمها كيف تكون قوية.
رفعت يدها إلى قلبها و قالت ببطء، ‘لم أكن أجرؤ حتى على إستخدام إسمي. كلما رأيت كلمة “سو” ، كان الأمر كما لو كنت أسير على الطريق نحو الدمار ، منزلقة بعيدًا عن متناول الخلاص. في كل مرة رأيته يبتسم تجاه أه لاي ، دفعني اليأس في قلبي إلى الجنون.’
كانت تقف فوق رأس الثعبان إمرأة شابة ترتدي أردية سوداء ، وشعرها يطير مع هبوب الريح. مع هزت من معصميها النحيلين ، حشرات جو لا تعد و لا تحصى إندفعت من سواعدها و إنتشرت في إتجاه قوات يوي العظيمة.
‘إذا ، ما هو الحلم الذي تتمنينه؟’ رفعت الخيط الأحمر المنسوج بين أصابعي. ‘لقد إستخدمت بالفعل الذكريات التي وصفتها لي لنسج حلم لك. بعد أن تموتي ، سأوجهك إلى هذا الوهم. ماذا تتمنين أن تفعلي داخل هذا الحلم؟’
ضحك الجنرال الشاب ، صوته كان يهتز. إلتفت للنظر إليه ، فقط لأرى أنه ضحك حتى سقطت الدموع من عينيه. لقد وقف على قمة برج المدينة ، حيث كان صوته ملحا بينما قال ، ‘سو باي ، كيف يمكنك مواجهة عائلتك كلها من الجنود الذين سقطوا ، العائلة التي لديها مائة سنة من الولاء ليوي العضيمة؟!”
‘أتمنى أن أراه.’ إبتسمت على نحو ضعيف و غطت عينيها بيديها. أخيراً ، رأيت قطرات كبيرة من الدموع تنزلق أسفل منحنيات وجهها. ‘و حينها ، أبقى معه إلى الأبد.’
‘أتمنى أن أراه.’ إبتسمت على نحو ضعيف و غطت عينيها بيديها. أخيراً ، رأيت قطرات كبيرة من الدموع تنزلق أسفل منحنيات وجهها. ‘و حينها ، أبقى معه إلى الأبد.’
***
رفعت سو باي كمًا لتزيل دموعها ، بدت و كأنها طفلة صغيرة تعرضت للظلم ، قبل أن تستمر ، ‘لاحقًا ، أخبرني السيد أنه لم يعد يملك أي فائدة مني. لقد أراد مني أن أستمر في تدريب نفسي لكي أصبح سيد جو جيد.’
كان هذا حلمها.
بعد عشر سنوات ، بصوت غير مبال ، أخبرتني هذه المرأة التي ظهرت أمامي فجأة أن إسمها هو سو باي.
قمت بوعدها ، وعندما إندلع الفجر في صباح اليوم التالي ، كانت قد غادرت بالفعل مع آخر بطاطا حلوة لدي. بعد ذلك ، عدت إلى المخيمات العسكرية في يوي العظيمة في حالة كآبة ، راكعًا أمام غرفة سيدي بينما بكيت و إعترفت بأخطائي.
ربما يتصور أي شخص سمع إسمه أن مثل هذا الإسم يمكن أن ينتمي فقط إلى رجل شيطاني و شديد القسوة و الأنانية.
سيدي لم يتمكن من تقسية قلبه ليطردني. بعد إنحسار غضبه ، أخذني مرة أخرى إلى ساحة المعركة ، حيث واصل نقل تعاليمه إلي.
بإعتباري شخصا عاديا، قرويا صغيرا غير ملحوظ ، في لحظة سماعي إسمها ، ذهلت و خنقت بالبطاطس الحلوة …
في ذلك الوقت ، كان الجيشان الرئيسيان ليوي العضيمة و تشاو الجنوبية يتقاتلان في نطاق صغير ، مما يجعل من الصعب التمييز بين القوتين. وقفت في قمة برج المدينة ، ورأيت بذهول ثعبانا أبيض ضخم بين طليعة قوات العدو.
بعد مرور عام ، أنهيت أخيرًا إرشاداتي و أصبحت سيد قدر ، حيث بدأت في الوفاء بمسؤولياتي وفقًا لإتفاقي مع معلمي.
كانت تقف فوق رأس الثعبان إمرأة شابة ترتدي أردية سوداء ، وشعرها يطير مع هبوب الريح. مع هزت من معصميها النحيلين ، حشرات جو لا تعد و لا تحصى إندفعت من سواعدها و إنتشرت في إتجاه قوات يوي العظيمة.
لم أعرف ما قاله الجنرال الشاب لها. لم أشاهد سوى سو باي وهي تستخدم كمها لمسح الدم الطازج الذي خرج من فمه مرارًا وتكرارًا ، صرخاتها الحزينة تخترق ساحة المعركة الدموية.
لم أحصل على نظرة واضحة على المرأة. فقط ، رأيت الجنود يسيرون نحوها مثل موجة كبيرة من بحر غاضب. ومع ذلك ، جيش تشاو الجنوبية الذي كان يقف وراءها لم يتحرك و لو شبرًا واحدًا ، يراقبون ببرود بينما كان حشد الجنود من يوي العظيمة يشددون الخناق عليها ببطء.
بعد ذلك بوقت طويل ، ومن بين الهمسات التي إنتشرت ، علمت أنها على الرغم من إصابتها بجروح خطيرة ، إلا أنها تمكنت من ذبح طريقها بعيدا عن الحصار هي و ثعبانها.
بعد ذلك ، رأيت الجنرال الشاب الذي وقف بجواري بشكل مفاجئ يخفض القوس بينما رفع صوته ‘سو باي!’
لذلك ، على الرغم من أنني واصلت قبول الأعمال من الآخرين ، فقد بدأت السفر جنوبًا ، حتى مضت ثلاث سنوات ، وصلت أخيرًا إلى تشاو الجنوبية ، بالطريقة التي وعدت بها هذا الشخص.
رفعت تلك الفتاة الشابة رأسها ، وكان ذلك في جزء الثانية من التردد هذا عندما أمطار من السهام طارت من خلال السماء الدامية لإختراق كتفيها.
في النهاية ، قال لها ، ‘سو باي ، أنت مشتتة بأفكار غير ضرورية. الشخص الذي لديه مثل هذه الأفكار لن يكون قادرًا أبدًا على أن يصبح سيد جو جيد.’
ضحك الجنرال الشاب ، صوته كان يهتز. إلتفت للنظر إليه ، فقط لأرى أنه ضحك حتى سقطت الدموع من عينيه. لقد وقف على قمة برج المدينة ، حيث كان صوته ملحا بينما قال ، ‘سو باي ، كيف يمكنك مواجهة عائلتك كلها من الجنود الذين سقطوا ، العائلة التي لديها مائة سنة من الولاء ليوي العضيمة؟!”
كان هذا الرجل هو الشخص الذي أنقذ نفسها البالغة من العمر 12 عامًا من أنقاض مدينة لويانغ الساقطة ، قبل أن ينقلها إلى تشاو الجنوبية. لقد كان سيد الجو في تشاو الجنوبية ، وهو رجل كان وجوده موقرا مثل الآلهة – يوي تشي.
‘سو باي ، هل تعلمين – خارج مدينة لويانغ حيث عظام والدك و إخوانك قد دفنت ، الزهور التي أزهرت قد وصلت بالفعل إلى مستوى خصورنا!’
لذلك ، على الرغم من أنني واصلت قبول الأعمال من الآخرين ، فقد بدأت السفر جنوبًا ، حتى مضت ثلاث سنوات ، وصلت أخيرًا إلى تشاو الجنوبية ، بالطريقة التي وعدت بها هذا الشخص.
حتى عندما قال هذه الكلمات ، حشرات جو لا تحصى كانت تتوجه نحوه بالفعل. في نهاية المطاف ، لم يستطع هذا الجنرال الشاب تحمل الألم المبرح. مع خطوة ، قفز من أعلى برج المدينة.
قامت بالنظر إلى الصدمة المرسومة على وجهي كله و ضحكت بلا صوت ، قبل أن تكمل ، ‘في ذلك الوقت ، ذهبت إلى تشاو الجنوبية ، لذلك لم أعرف أبدًا أنهم كانوا يبحثون عني. في وقت لاحق ، عندما عرفت ذلك أخيرًا ، كان الأوان قد فات على أن أعود.’
لقد دفعني سيدي على عجل إلى الخلف ، لحمايتي من الفوضى. من شقوق رؤيتي الضيقة ، رأيت سو باي ببراعة تحرك ثعبانها بينما تشق طريقها بقلق نحو قاعدة برج المدينة ، قبل أن تمسك جسد الجنرال الشاب بين ذراعيها.
سو باي – كان هذا إسمًا كان الجميع في يوي العظيمة على دراية به.
لم أعرف ما قاله الجنرال الشاب لها. لم أشاهد سوى سو باي وهي تستخدم كمها لمسح الدم الطازج الذي خرج من فمه مرارًا وتكرارًا ، صرخاتها الحزينة تخترق ساحة المعركة الدموية.
في ذلك الوقت ، كان الجيشان الرئيسيان ليوي العضيمة و تشاو الجنوبية يتقاتلان في نطاق صغير ، مما يجعل من الصعب التمييز بين القوتين. وقفت في قمة برج المدينة ، ورأيت بذهول ثعبانا أبيض ضخم بين طليعة قوات العدو.
لم أر أبداً شخصا يبكي في مثل هذا الدمار من قبل. حتى يومنا الحاضر ، لا أستطيع أن أنسى صورة حزنها تلك. سيدي بسرعة لاحظ أنني كنت في حالة صدمة ، وجرني على عجل بعيداً عن برج المدينة.
بعد ذلك ، رأيت الجنرال الشاب الذي وقف بجواري بشكل مفاجئ يخفض القوس بينما رفع صوته ‘سو باي!’
في ساحة المعركة تلك التي مزقتها الحرب ، قامت بمعانقة ذلك الرجل و إنتحبت من أعماق قلبها.
لم أحصل على نظرة واضحة على المرأة. فقط ، رأيت الجنود يسيرون نحوها مثل موجة كبيرة من بحر غاضب. ومع ذلك ، جيش تشاو الجنوبية الذي كان يقف وراءها لم يتحرك و لو شبرًا واحدًا ، يراقبون ببرود بينما كان حشد الجنود من يوي العظيمة يشددون الخناق عليها ببطء.
بعد ذلك بوقت طويل ، ومن بين الهمسات التي إنتشرت ، علمت أنها على الرغم من إصابتها بجروح خطيرة ، إلا أنها تمكنت من ذبح طريقها بعيدا عن الحصار هي و ثعبانها.
في النهاية ، مع جسد مغطى بالإصابات ، إختفت دون أن تترك أثراً ، متخلصة من مطارديها.
في ذلك الوقت ، لم يكن الجنود الذين إعترضوها يشملون قوات يوي العظيمة فقط ، حيث جنود تشاو الجنوبية أيضًا قد أداروا أقواسهم نحوها بينما أطلقوا السهم بعد السهم بإتجاهها.
*الجزء1*
في النهاية ، مع جسد مغطى بالإصابات ، إختفت دون أن تترك أثراً ، متخلصة من مطارديها.
كما لو أن سو باي تذكرت الماضي ، بدأت عيناها تبتل. بقيت صامتاً بدون قول كلمة ، إستطعت فقط التظاهر بالحفاظ على رباطة جأشي من خلال الإستمرار في نسج خيط القدر الأحمر خاصتي.
بعد مرور عام ، أنهيت أخيرًا إرشاداتي و أصبحت سيد قدر ، حيث بدأت في الوفاء بمسؤولياتي وفقًا لإتفاقي مع معلمي.
كنت محاطًا ببحر من الناس ، قادمين إلي بطلبات لا حصر لها.
كنت محاطًا ببحر من الناس ، قادمين إلي بطلبات لا حصر لها.
ليس لأن سو باي كانت موهوبة أو ذات موهبة إستثنائية ، ولكن لأنها كانت السليل الوحيد الحي في عائلة سو الأسطورية.
ومع ذلك لم أتمكن أبدا من العثور عليها.
لذلك ، على الرغم من أنني واصلت قبول الأعمال من الآخرين ، فقد بدأت السفر جنوبًا ، حتى مضت ثلاث سنوات ، وصلت أخيرًا إلى تشاو الجنوبية ، بالطريقة التي وعدت بها هذا الشخص.
لذلك ، على الرغم من أنني واصلت قبول الأعمال من الآخرين ، فقد بدأت السفر جنوبًا ، حتى مضت ثلاث سنوات ، وصلت أخيرًا إلى تشاو الجنوبية ، بالطريقة التي وعدت بها هذا الشخص.
عندما كانت مريضة ، قام بإعداد الدواء لها.
بالتأكيد ، رحلتي لم تذهب سدى. لقد وصلت فقط لمدة ثلاثة أيام عندما قابلت يوي تشي.
حتى أنها سألت الآخرين عن ما يحبه و يكرهه يوي تشي ، بعناية راقبت عاداته.
‘أتمنى أن أراه.’ إبتسمت على نحو ضعيف و غطت عينيها بيديها. أخيراً ، رأيت قطرات كبيرة من الدموع تنزلق أسفل منحنيات وجهها. ‘و حينها ، أبقى معه إلى الأبد.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
