الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (1)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
أعتقد أنني أساعد الصف كثيرا هذه السنة.
الجزء الأول:
قال لي أحد الفتيان.
“أي أفكار أخرى؟”
أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.
قام ممثل الفصل بالمنادات من أمام مكتب المعلم.
مع ذلك–
أشياء مثل مقهى ، مسرحية ، بيت مسكون ، و رواق كانت مكتوبة على السبورة.
“سآخذ التصويت النهائي من هؤلاء ، إرفع يدكَ للواحدة التي تريد القيام بها أكثر من غيرها.”
المهرجان الثقافي يقترب. بمجرد أن تَبَيَنَ أن فصلنا قد لا يقرر ما يريده في الوقت المناسب ، تم عقد هذا الإجتماع الفاتر مباشرة بعد الحصة.
“القليل من الغموض!”
كنتُ أراقب بهدوء الإجراءات. أعضاء نوادي الثقافات الإنسانية بمدرستنا ليسوا بمهتمين بعمق بعروض الصف لأن أيديهم كانت منشغلة كفاية بعروض نواديهم الخاصة.
“شكرا. إذن ، ما الذي يريده الجميع من السيناريو؟ المتطلبات ستسهل كتابته ، لذا أعطوني أي أفكار لديكم،” لقد سألت.
بعض المدارس قد يكون بها عروض من الأندية الرياضية ، لكن خاصتنا ليس بها. حتما ، عروض الصفوف تركز على أعضاء النوادي الرياضية و أعضاء نادي العودة للمنزل. بالطبع ، نحن نوادي الثقافات الإنسانية سنساعد ، لكن التركيز الرئيسي ، و بالتالي كان الطلاب الأكثر إنشغالا هم من بتلك الفئتين.
شوو: أنا أقوم بالتحرير.
“سآخذ التصويت النهائي من هؤلاء ، إرفع يدكَ للواحدة التي تريد القيام بها أكثر من غيرها.”
كنتُ أراقب بهدوء الإجراءات. أعضاء نوادي الثقافات الإنسانية بمدرستنا ليسوا بمهتمين بعمق بعروض الصف لأن أيديهم كانت منشغلة كفاية بعروض نواديهم الخاصة.
رفعتُ يدي على المقهى ، لكن الفصل ككل صوت للمسرحية.
“أتساءل حيال ذلك،” راوغتُ السؤال.
“مسرحية ، هاه؟”
شوو: ماذا؟
“تبدو صعبة.”
بدأ زملائي بالصف في الدردشة حول المسرحية.
“سيكون الأمر ممتعا.”
مع ذهني مشغولا بأفكار مختلفة ، لم أفتح فمي. سأحضى بدور ثانوي في النهاية ، و الجميع سيختارون أفضل الطرق التي يمكنهم المساعدة من خلالها.
“سأكون القروي أ.”
“أعني ، الناس لن يؤلفوا سيناريو لأجل صف آخر ، صحيح؟”
بدأ زملائي بالصف في الدردشة حول المسرحية.
“شوو ، تعال هنا ،” همس ساكاي بأذني، “هل إينا-سان في صفنا؟”
“التالي إذن ، سوف نقرر ما هي المسرحية التي سنقوم بها.”
شوو: أنا أقوم بالتحرير.
عادةً ، سيتم إستخدام شيء ما للإلهام ، مثل سندريلا ، بياض الثلج ، أو بعض القصص الخيالية لأنها تجعل الأمور سريعة إلى حد ما في الترتيب. الطلاب هم هواة و سيكافحون من أجل حفظ الجمل أيضا ، لذا أعتقد أن مسرحية كاملة ستكون صعبة للغاية.
لقد رفضتُ كتابة السيناريو ، لذلك أنهينا اليوم فقط بتقرير أننا سنؤدي مسرحية و على أساس أن كل واحد منا سيفكر في نوع القصة التي نريدها. إنها توقعات مستقبلية قاتمة إلى حد ما.
مع ذهني مشغولا بأفكار مختلفة ، لم أفتح فمي. سأحضى بدور ثانوي في النهاية ، و الجميع سيختارون أفضل الطرق التي يمكنهم المساعدة من خلالها.
جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …
مع ذلك–
إينا: أأقوم … بكتابة … السيناريو.
“سيكون من الجميل لو كان لدينا سيناريو أصلي.”
ما هذا؟
بناءا على إقتراح الفتاة ، تحول تركيز الصف إلى سيناريو أصلي. أعتقد أنهم كانوا جميعا متحمسين للمهرجان الثقافي لأنه لا يحدث إلا لمرة واحدة في السنة. لكنني قلق ما إذا كان لا بأس بهذا. أعتقد أن سيناريو أصلي تماما سيكون صعبا. في المقام الأول ، ماذا سنفعل حيال صنع القصة بأكملها؟
“فليستمع الجميع.”
لكن بالطبع ، لم أنطق بكلمة. كانت هذه فرصة للجميع لإبداء آرائهم ، لم أرغب في تخريب موكبهم قبل أن نقرر أي شيء.
سأكون قادراً على قراءة العمل التالي لإينا. كنتُ أتطلع إلى ذلك بمفرده ، لكن سيتم تحويله إلى مصرحية للصف ، لا يسعني سوى أن ترتفع آمالي على ذلك.
“مع ذلك من الذي سيؤلفه؟”
جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …
“لم أؤلف قط من قبل.”
“تبدو صعبة.”
“ألدينا أي شخص في نادي الدراما؟”
عادةً ، سيتم إستخدام شيء ما للإلهام ، مثل سندريلا ، بياض الثلج ، أو بعض القصص الخيالية لأنها تجعل الأمور سريعة إلى حد ما في الترتيب. الطلاب هم هواة و سيكافحون من أجل حفظ الجمل أيضا ، لذا أعتقد أن مسرحية كاملة ستكون صعبة للغاية.
“ليس لدينا.”
قام ممثل الفصل بإجراء تصويت ، أغلبية الصف صوتوا للقيام بذلك.
“إذن من سيفعل ذلك …”
“إنه شيء لا يمكنني فعله.”
ما هذا؟
“سيكون من الجميل لو كان لدينا سيناريو أصلي.”
جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …
“أي أفكار أخرى؟”
“هذا صحيح ، لدينا ياغي-كن!”
شوو: إنها الفرصة الأخيرة لطلاب السنة الثالثة ، لذا فهم يساهمون دائما.
فتاة التي لم يسبق لها التحدث معي سوى ثلاث مرات ربما قد أشارت إلي.
“ألدينا أي شخص في نادي الدراما؟”
“أنا؟ أنا غير قادر على التأليف أتعرفون؟ ”
“فليستمع الجميع.”
“لماذا ، أنتَ في نادي الأدب صحيح؟”
نادي الأدب لديه أعضاء أخرون غيري ، عندما يعطوني المواد ، سأستطيع التركيز على عروض الصف. طلاب السنة الثالثة كانوا أيضًا يدرسون إستعدادا للإمتحانات ، لذلك كان جميعهم يتعاونون معا لأجل صفوفهم ، و قد كانت علاقة تعود بالنفع على الطرفين.
“تواجدي في نادي الأدب لا يعني أنه بإمكاني التأليف.”
“تواجدي في نادي الأدب لا يعني أنه بإمكاني التأليف.”
بدأ الصف بإطلاق صيحات الإستهجان علي و ساكاي بدأ بالضحك في الزاوية لأنه يعلم أنني لا أستطيع كتابة القصص.
فتاة التي لم يسبق لها التحدث معي سوى ثلاث مرات ربما قد أشارت إلي.
نظرتُ إلى المقعد بجانبي و كانت الرئيسة مينيكاوا تحملق بي بعبوس. ماذا ، حتى هي تظن بأنه علي كتابته.
“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”
“إنه شيء لا يمكنني فعله.”
إلى جانب ذلك ، لم أكن أعرف أي شيء حولها لأخبره به.
لقد رفضتُ كتابة السيناريو ، لذلك أنهينا اليوم فقط بتقرير أننا سنؤدي مسرحية و على أساس أن كل واحد منا سيفكر في نوع القصة التي نريدها. إنها توقعات مستقبلية قاتمة إلى حد ما.
“سيكون من الجميل لو كان لدينا سيناريو أصلي.”
*
إينا: أأقوم … بكتابة … السيناريو.
إينا: مساء الخير ، شوو-سان. كيف تجري الأمور؟
عادةً ، سيتم إستخدام شيء ما للإلهام ، مثل سندريلا ، بياض الثلج ، أو بعض القصص الخيالية لأنها تجعل الأمور سريعة إلى حد ما في الترتيب. الطلاب هم هواة و سيكافحون من أجل حفظ الجمل أيضا ، لذا أعتقد أن مسرحية كاملة ستكون صعبة للغاية.
شوو: أنا أقوم بالتحرير.
شوو: … هل ستفعلين؟
إينا: آه ، لأجل طبعة المهرجان الثقافي؟ لقد تمكنتَ من الحصول على مقترحات هذه المرة.
نظرتُ إلى المقعد بجانبي و كانت الرئيسة مينيكاوا تحملق بي بعبوس. ماذا ، حتى هي تظن بأنه علي كتابته.
شوو: إنها الفرصة الأخيرة لطلاب السنة الثالثة ، لذا فهم يساهمون دائما.
جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …
إينا: هوه ، شوو-سان ، أنتَ تبدو محبطا اليوم.
“سيكون الأمر ممتعا.”
لقد إندهشت. هل مشاعري توجد بما كتبته؟ أهذا شيء حقيقي؟
“حسنا إذن ، كل من يوافق على أن تكتب إينا-سان السيناريو …”
شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.
نادي الأدب لديه أعضاء أخرون غيري ، عندما يعطوني المواد ، سأستطيع التركيز على عروض الصف. طلاب السنة الثالثة كانوا أيضًا يدرسون إستعدادا للإمتحانات ، لذلك كان جميعهم يتعاونون معا لأجل صفوفهم ، و قد كانت علاقة تعود بالنفع على الطرفين.
أخبرتها عن إجتماع الصف بعد المدرسة.
شوو: ماذا؟
إينا: لقد إستهجنوا عليكَ لعدم كتابة سيناريو؟ ذلك فظيع!
“شوو ، تعال هنا ،” همس ساكاي بأذني، “هل إينا-سان في صفنا؟”
شوو: ما كان ينبغي أن أرفع توقعاتهم.
“مسرحية ، هاه؟”
إينا: أنتَ لم تفعل أي شيء خاطئ.
“لماذا ، أنتَ في نادي الأدب صحيح؟”
شوو: شكرا. أتساءل ما الذي يجب علينا فعله. إذا إعتمدنا واحدا أصليا و حصلنا على أفكار من الجميع ، فلا أعتقد أننا سنكمله بالوقت المناسب …
فتاة التي لم يسبق لها التحدث معي سوى ثلاث مرات ربما قد أشارت إلي.
التأليف بحد ذاته صعب بما فيه الكفاية ، لكن المشكلة كانت بما يلي ذلك. سيجب حفظ الجمل و التدرب عليها. سيتعين علينا صنع الدعائم و الأزياء …
“سيكون الأمر ممتعا.”
إينا: شوو-سان ، هذا مجرد إقتراح ، لكن …
إينا: أنتَ لم تفعل أي شيء خاطئ.
شوو: ماذا؟
شوو: ماذا؟
إينا: أأقوم … بكتابة … السيناريو.
فجأة ، خفق قلبي. ما هذا الشعور …
شوو: … هل ستفعلين؟
نفخ ساكاي صدره بفخر على بصيرته.
إينا: نعم ، سأحاول فعلها!
بدأ الصف بإطلاق صيحات الإستهجان علي و ساكاي بدأ بالضحك في الزاوية لأنه يعلم أنني لا أستطيع كتابة القصص.
شوو: لابد أنكِ مشغولة رغم ذلك ، صحيح؟
“سيكون من الجميل لو كان لدينا سيناريو أصلي.”
قلتُ ذلك ، لكنني أدركتُ حينها أنني لا أعرف شيئا عن حياتها اليومية.
“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”
إينا: لستُ كذلك. أنا لا أرتاد مدرسة ليلية و لستُ بأي نادي. أنا متفرغة كل يوم ، لذا أعتقد أن الكتابة ستكون أكثر فائدة.
شوو: إنها الفرصة الأخيرة لطلاب السنة الثالثة ، لذا فهم يساهمون دائما.
شوو: حقا!؟ هذا عظيم!
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
*
قام ممثل الفصل بإجراء تصويت ، أغلبية الصف صوتوا للقيام بذلك.
“فليستمع الجميع.”
شوو: ماذا؟
في اليوم التالي بعد المدرسة ، وقفتُ أمام مكتب المعلم.
إينا: نعم ، سأحاول فعلها!
“أوه ، ياغي ، أقررتَ كتابة السيناريو؟”
“أتساءل ما هو نوع القصة التي ستكون عليها!؟”
قال لي أحد الفتيان.
“الشخص الذي كتب ذلك ينبغي أن يكون قادرا على تأليف شيء جيد لنا ، صحيح؟”
“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”
“سأكون القروي أ.”
عندما قلتُ ذلك ، إمتلأ الفصل بالضوضاء.
أستطيع معرفة أن آمال الصف قد كانت مرتفعة. للصدق ، أنا الآخر مثلهم.
“لقد قرأتها ، كانت مثيرة للإهتمام.”
مع ذلك–
“الشخص الذي كتب ذلك ينبغي أن يكون قادرا على تأليف شيء جيد لنا ، صحيح؟”
“أنا أريد رومانسية!”
“حسنا إذن ، كل من يوافق على أن تكتب إينا-سان السيناريو …”
مع ذلك–
قام ممثل الفصل بإجراء تصويت ، أغلبية الصف صوتوا للقيام بذلك.
جميع الطلاب كانوا ينظرون إلى الخلف. راودني شعور بأنهم ينظرون إلي …
“شكرا. إذن ، ما الذي يريده الجميع من السيناريو؟ المتطلبات ستسهل كتابته ، لذا أعطوني أي أفكار لديكم،” لقد سألت.
أعتقد أنني أساعد الصف كثيرا هذه السنة.
“أنا أريد رومانسية!”
“نهاية سعيدة!”
“نهاية سعيدة!”
شوو: إنها الفرصة الأخيرة لطلاب السنة الثالثة ، لذا فهم يساهمون دائما.
“القليل من الغموض!”
أخذتُ ملاحظات عما كان يقوله الجميع.
“لم أؤلف قط من قبل.”
“أتساءل ما هو نوع القصة التي ستكون عليها!؟”
إينا: لقد إستهجنوا عليكَ لعدم كتابة سيناريو؟ ذلك فظيع!
“آمل أن تكون مثيرة للإهتمام!”
“أعني ، الناس لن يؤلفوا سيناريو لأجل صف آخر ، صحيح؟”
أستطيع معرفة أن آمال الصف قد كانت مرتفعة. للصدق ، أنا الآخر مثلهم.
أستطيع معرفة أن آمال الصف قد كانت مرتفعة. للصدق ، أنا الآخر مثلهم.
سأكون قادراً على قراءة العمل التالي لإينا. كنتُ أتطلع إلى ذلك بمفرده ، لكن سيتم تحويله إلى مصرحية للصف ، لا يسعني سوى أن ترتفع آمالي على ذلك.
بدأ زملائي بالصف في الدردشة حول المسرحية.
أعتقد أنني أساعد الصف كثيرا هذه السنة.
سأكون قادراً على قراءة العمل التالي لإينا. كنتُ أتطلع إلى ذلك بمفرده ، لكن سيتم تحويله إلى مصرحية للصف ، لا يسعني سوى أن ترتفع آمالي على ذلك.
نادي الأدب لديه أعضاء أخرون غيري ، عندما يعطوني المواد ، سأستطيع التركيز على عروض الصف. طلاب السنة الثالثة كانوا أيضًا يدرسون إستعدادا للإمتحانات ، لذلك كان جميعهم يتعاونون معا لأجل صفوفهم ، و قد كانت علاقة تعود بالنفع على الطرفين.
شوو: ما كان ينبغي أن أرفع توقعاتهم.
و بسبب ذلك ، كان لي حرية التصرف حيال كيفية إتمام تجهيزات نادي الأدب. سيحتاج النادي إلى طباعة الكتيب ، تجميعه و وضعه للتوزيع. الأمر على ما يرام ، يمكنني القيام بالتحرير في المنزل. يمكنني أن أقوم بتجميع المجلدات بغرفة النادب بعد الإنتهاء من الصف. و إذا بذلتُ قصارى جهدي في اليوم ما قبل المهرجان ، فسيسعني إكمال الديكور أيضًا.
*
“شوو ، تعال هنا ،” همس ساكاي بأذني، “هل إينا-سان في صفنا؟”
“لقد قرأتها ، كانت مثيرة للإهتمام.”
“لماذا تقول هذا؟”
بعض المدارس قد يكون بها عروض من الأندية الرياضية ، لكن خاصتنا ليس بها. حتما ، عروض الصفوف تركز على أعضاء النوادي الرياضية و أعضاء نادي العودة للمنزل. بالطبع ، نحن نوادي الثقافات الإنسانية سنساعد ، لكن التركيز الرئيسي ، و بالتالي كان الطلاب الأكثر إنشغالا هم من بتلك الفئتين.
“أعني ، الناس لن يؤلفوا سيناريو لأجل صف آخر ، صحيح؟”
“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”
نفخ ساكاي صدره بفخر على بصيرته.
عادةً ، سيتم إستخدام شيء ما للإلهام ، مثل سندريلا ، بياض الثلج ، أو بعض القصص الخيالية لأنها تجعل الأمور سريعة إلى حد ما في الترتيب. الطلاب هم هواة و سيكافحون من أجل حفظ الجمل أيضا ، لذا أعتقد أن مسرحية كاملة ستكون صعبة للغاية.
“أتساءل حيال ذلك،” راوغتُ السؤال.
عندما قلتُ ذلك ، إمتلأ الفصل بالضوضاء.
مع هذا النوع من الأسئلة ، لا يمكنكَ الإجابة بنعم أو لا. فعل ذلك بحد ذاته سيعطيه معلومات. قول لا ، سيجعله على الأقل يعرف أنها ليست بصفنا.
لقد كان يلقي نظرات خاطفة بإتجاهي ، لكن لم يكن لدي أي نية للحديث حول إينا.
“كوه ، أنتَ لن تخدع بها ، هاه؟”
إينا: أأقوم … بكتابة … السيناريو.
“بالطبع لا.”
“نهاية سعيدة!”
نقر ساكاي لسانه بإنزعاج.
شوو: ما كان ينبغي أن أرفع توقعاتهم.
“أنتَ حقا محكم الفم ، شوو. محكم الفم للغاية على أن يكون أفضل صديق لكَ في نادي الصحيفة.”
شوو: هناك إزعاج وحسب. ليس بالشيء الكبير رغم ذلك.
“سيكون من الخطير أن أكون صديقكَ إذا كنتُ سهل الحديث ، فستكون قادرا على الكتابة حيال أي شيء.”
قام ممثل الفصل بالمنادات من أمام مكتب المعلم.
“أنا أعرف ما يجب و ما لا يجب الكتابة بشأنه.”
“تواجدي في نادي الأدب لا يعني أنه بإمكاني التأليف.”
لقد كان يلقي نظرات خاطفة بإتجاهي ، لكن لم يكن لدي أي نية للحديث حول إينا.
بدأ زملائي بالصف في الدردشة حول المسرحية.
إلى جانب ذلك ، لم أكن أعرف أي شيء حولها لأخبره به.
قام ممثل الفصل بإجراء تصويت ، أغلبية الصف صوتوا للقيام بذلك.
فجأة ، خفق قلبي. ما هذا الشعور …
قال لي أحد الفتيان.
“لن أفعل ، لكنني أعرف شخصا سيقوم بذلك. إينا ، من كتب تلك القصة لأجل نادي الأدب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
