نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 166

الفصل 48 أتوسل إليك، أرجوك ابتعد عني (3)

الفصل 48 أتوسل إليك، أرجوك ابتعد عني (3)

قال تشو وى تشينغ بضيق : “معلمتي ، إن كان لديك شي لتقوليه ، فلتمضي قدماً… مع اني لا أظن أنه لدينا اي شيء لنتحدث عنه. بعد كل شي انا لم انسى اتهامك لي اليوم”

بداء بتعميم الطاقة السماوية مع كل قوته ويقوم بنقلها الي مينغ هوا فبعد كل شيء كان مستوى زراعتها أعلى منه ولم تكن لمسة الظلام قادرة على تقيدها لفترة طويلة. ولهذا أراد تشو وي تشينغ مواصلة تقييدها.

 

شعرت مينغ هوا بصدمة قامت بلإلتفات دون وعي علي الفور ورفعت يدها نحو صدره لإبعاده. تم تماما كما أعتقد تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنها تمثل انها مؤهلة إلا أنها ما زالت عذراء في الواقع (لا يحتاج الي شرح )

ابتسمت مينغ هوا بشكل لعوب ” هل حقا اتهمتك؟ دعنا لا نتناقش عن هذا الأمر اكثر. هل ترغب في الإستماع الي ؟ بعد سماع قصتي ، ستفهم لماذا انا حساسة ضد الهالة الشيطانية الآتية منك.

 

 

 

رفع تشو وي تشينغ حاجبيه “هنا والان؟”

 

 

 

اكملت مينغ هوا بينما تهز كتفها بلطبع “إن كنت لا تريد أن تعرف صديقتك الحبيبة اننا تقوم بإجراء محادثة في غرفة نومك فعليك ان نتبعني الي مكان اخر . المشكلة الوحيدة هي هل تجراء حقا علي ان تتبعني ؟

“اتركني !” كادت مينغ هوا أن تنفجر من الغضب ، كما شعرت تشو وى تشينغ بأن خزيها لم يكن عملاً بالتأكيد.

 

“أنت … أتوسل إليك … أرجوك دعني ابتعد عني.” مينغ هوا توسلت . تحت مثل هذا الاتصال الحميم ، شعرت كما لو ان جسدها يحترق ، ولم تستطع إلا أن تستسلم وتتسول الرحمة. كانت تعرف أن تشو وى تشينغ لم يكن رجل نبيل ، وإذا كان هذا الوغد لديه بعض الأفكار الشريرة ، فإنها لم تكن في وضع يسمح لها بمنعه!

ابتسم تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى جسدها , عادت النظرة المنحرفة الى وجهه وقال حسنا اذا ما الذي ننتظره؟
إنه لشرف لي أن يتم دعوتي من قبل سيدة جميلة ….. كيف يمكنني أن ارفض”

 

لم تكن أبدا قريبة جدا من رجل ، ناهيك عن هذا الاتصال الحميم.

لوحت مينغ هوا بأصابعها وهي تضحك بخفة وقالت
“اتبعني إذن”.
بعد ان قالت ذلك قفزت من النافذة ، واختفت على الفور .

 

 

 

تحرك تشو وى تشينغ أيضا بسرعة وبصمت إلى النافذة و قفز ليتبعها.
عندما قفز من خلال النافذة قام بتجهيز جواهره السماوية كما انه ركز حواسه إلى أقصى حد .

“أنا لن أدعك تذهبين ، ما الذي تفعله؟ أحذرك ، ليس لديك أي أفكار مضحكة ، لديّ بالفعل زوجة “. على الرغم من أن عقله كان يفكر في شيء آخر ، فإن فمه بالتأكيد لن يخسر في أي حجة.

 

 

لأن تشو وى تشينغ كان يعرف أن مينغ هوا لن تأتي اليه بنفسها وتقوم ايضا بدعوته لكي يتبعها الا اذا كان في جعبتها شئ ما يعطيها الثقة . صحيح انه لن يستطيع الهروب اذا كان هذا فخ ولهذا كانت المخاطر عالية جد ومع ذلك ولأنه وصل الي هذه المرحلة لم يكن لديه أي خيار اخر سوى ان بتبعها كما ارادت والتعامل مع المشكلة اذ حصلت ..

 

لم تكن أبدا قريبة جدا من رجل ، ناهيك عن هذا الاتصال الحميم.

بعد ان ابتعدا الاثنين قليل فتح القط الذي كان لا يزال في الغرفة عيونه مع وهج ضيق يلمع بداخلها .

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

 

ومع ذلك لم يقم بحساب جميع العوامل عندما فعل ذلك وظل ينقل الطاقة السماوية لها من يديه. شعرت مينغ هوا بيده وهي تمسك بأردافها و الطاقة السماوية الكثيفة التي تدخل الي جسدها جعلتها . تشعر بالضعف واللين حتي أن الطاقة السماوية التي جمعتها للمقاومه قد تبددت.

بمجرد ان ابتعدو عن المناطق القريبة من منزلهم زادت سرعة مينغ هوا. على الرغم من أنها لم تكن سيدة جواهر مختصة في خفة الحركة أو السرعة إلا أن دعمها التنسيقي كان قوياً للغاية ، وبالاقتران مع لياقتها غير العادية ، كانت سرعتها لا تزال مثيرة للإعجاب.
قوة الاربع جواهر جعلت سرعتها تصل إلى مستويات مروعة.

 

 

 

كان تشو وى تشينغ خلفها مباشرة يحافظ علي مسافة ثابتة بينهما. على الرغم من أن مستوى زراعته لم يكن مطابقا لها إلا أنه يمتلك سمة الرياح والتي حسنت من سرعته إلى حد كبير. حتى بدون استخدام ساقه اليمنى الشيطانية ،كان لا يزال قادرا على الحفاظ عل المسافة.

لوحت مينغ هوا بأصابعها وهي تضحك بخفة وقالت “اتبعني إذن”. بعد ان قالت ذلك قفزت من النافذة ، واختفت على الفور .

 

 

كان الاثنين يتجهان نحو الشرق وبعد فترة طويلة من الوقت ظهرت بوابة الشرق في الأفق.

 

 

لعد رؤية أنه قد اقتربت من بوابة الشرقية ، توقفت مينغ هوا فجأة لتنتظر تشو وي تشينغ ان يلحق بها.

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

 

 

سأل تشو وي تشينغ .” هل يجب علينا حق الخروج من المدينة؟” “هل تحاولين قتلي لإخفاء شيء ما؟”

لوحت مينغ هوا بأصابعها وهي تضحك بخفة وقالت “اتبعني إذن”. بعد ان قالت ذلك قفزت من النافذة ، واختفت على الفور .

 

شعرت مينغ هوا بصدمة قامت بلإلتفات دون وعي علي الفور ورفعت يدها نحو صدره لإبعاده. تم تماما كما أعتقد تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنها تمثل انها مؤهلة إلا أنها ما زالت عذراء في الواقع (لا يحتاج الي شرح )

ضحكت مينغ هوا بخفة وقالت: لماذا أفعل ذلك؟” “ليس وكانك تعرف احد اسراري حتى لو كان هناك قتل خارج المدينة فاعتقد اني من يجب أن تخاف وليس انت . أنا لست خائفة حتى هل أنت ، رجل بالغ و خائف حقا؟ ”

. لحسن الحظ ، كانت هنالك يد محرره يستطيع تحريكها بشكل طبيعي حول رقبتها (قصده انها مش تحتها زي التانيه). ومع ذلك اثناء هذا شعر بوجود شيئ خلفها كلجدار . من أجل تقيدها رفع تشو ساقه الشيطانية اليمنى ، وضغطها في بطنها. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت مينغ هوا فعل أي شيء ، يمكنه قتلها أو جرحها على الفور.

 

 

نظر تشو وى تشينغ إلى الجدار البالغ طوله مائة متر متتجاهل سخريتها قائلاً: “لن استطيع تسلق الجدار بدون ان يتم اكتشافي “.

. لحسن الحظ ، كانت هنالك يد محرره يستطيع تحريكها بشكل طبيعي حول رقبتها (قصده انها مش تحتها زي التانيه). ومع ذلك اثناء هذا شعر بوجود شيئ خلفها كلجدار . من أجل تقيدها رفع تشو ساقه الشيطانية اليمنى ، وضغطها في بطنها. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت مينغ هوا فعل أي شيء ، يمكنه قتلها أو جرحها على الفور.

 

بداء بتعميم الطاقة السماوية مع كل قوته ويقوم بنقلها الي مينغ هوا فبعد كل شيء كان مستوى زراعتها أعلى منه ولم تكن لمسة الظلام قادرة على تقيدها لفترة طويلة. ولهذا أراد تشو وي تشينغ مواصلة تقييدها.

ابتسمت مينغ هوا وقالت: ” كبف يمكنني ان اترك تتسلق الجدار وانا من احضرتك الي هذا المكان ؟ اتبعني.” بعد ان قالت ذلك فامت بلاتجاه إلى زقاق صغير في اخره وجد تشو وى تشينغ مسكن مهجور صغير.

شعرت مينغ هوا بصدمة قامت بلإلتفات دون وعي علي الفور ورفعت يدها نحو صدره لإبعاده. تم تماما كما أعتقد تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنها تمثل انها مؤهلة إلا أنها ما زالت عذراء في الواقع (لا يحتاج الي شرح )

 

 

كان المسكن هادئًا للغاية ظلت مينغ هوا تتحرك عبره وكانه معتاده علي المكان حتي فتحت باب احد الغرف أخيرًا. لم يكن هنالك اي شخص في الغرفة سارت حتي السرير وسحبت الواحه كان هناك حفرة مظلمة تحت السرير . قامت بلقفز الي الحفرة واختفت

ابتسم تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى جسدها , عادت النظرة المنحرفة الى وجهه وقال حسنا اذا ما الذي ننتظره؟ إنه لشرف لي أن يتم دعوتي من قبل سيدة جميلة ….. كيف يمكنني أن ارفض”

 

في هذا اللحظة مر كل ما تعلمه تشو وى تشينغ من مو إن في عقله بسرعة اذا كان عدوك امرأة ، اياك وان تحتفظ بأخلاقك عليك ان تكون منحرف وانت تقتلها هذه الطريقة وبغض النظر عن مدى قوتها فإنها ستنجح بنسبة خمسين في المئة علي الأقل . علاوة على ذلك ، إذا كان لديك ميزة فلماذا لا تقوم بستخدامها! ”

لم يتردد تشو وى تشينغ وتبعها علي الفور .
لم يكن يعرف ما هي الأخطار الممكنة في هذا النفق ولهذا قرار انه من الأمن له ان يظل خلفها مباشرة .
هذا من شأنه أن يقلل من فرصة التعرض للخطر من قبل الافخاخ وإذا كان هنالك كمين يمكنه ان يتفاعل بسرعة و يستعملها كرهينة.

بعد سماع كلامه ، كدات مينغ هوا تغضب حتي الاغماء. نسيت تقريبا لماذا كانت قد اتت به اليوم ، كل ما في عقلها كان قتل هذا الوغد هناك وبعد ذلك.

 

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

ولهذا عندما دخل تشو وى تشينغ النفق افرج على الفور عن طاقته السماوية وقام بتركيزها علي مينغ هوا كما مد يده اليسرى نحو الأمام استعددا للقيام بلإلقاء اي مهارت اذا حاولت فعل اي شيئ غير مألوف .

 

 

قال تشو وى تشينغ بضيق : “معلمتي ، إن كان لديك شي لتقوليه ، فلتمضي قدماً… مع اني لا أظن أنه لدينا اي شيء لنتحدث عنه. بعد كل شي انا لم انسى اتهامك لي اليوم”

كانت مينغ هوا غافلة عن أفعال وافكار تشو وى تشينغ وراءها ، كان كل تركيزها علي طريق النفق المظلم .
مع ان النفق مظلم للغاية الا ان مينغ هوا كانت تتحرك بسرعة كانها تعرف طريقها بشكل واضح للغاية .

 

 

 

بعد المشي لبعض الوقت ، توقفت مينغ هوا فجأة.
لم يتوقع تشو وى تشينغ الذي كان يتبعها من الخلف مباشرة ان تتوقف فجاءة ولأن المكان مظلم للغاية اصتدم بها من الخلف.

 

 

“أنا لن أدعك تذهبين ، ما الذي تفعله؟ أحذرك ، ليس لديك أي أفكار مضحكة ، لديّ بالفعل زوجة “. على الرغم من أن عقله كان يفكر في شيء آخر ، فإن فمه بالتأكيد لن يخسر في أي حجة.

شعرت مينغ هوا بصدمة قامت بلإلتفات دون وعي علي الفور ورفعت يدها نحو صدره لإبعاده. تم تماما كما أعتقد تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنها تمثل انها مؤهلة إلا أنها ما زالت عذراء في الواقع (لا يحتاج الي شرح )

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

 

“هذا صحيح ، أنا لا أكذب ، المخرج حق فوق هنا.” كان مينغ هوا على وشك البكاء تقريبا ، والشعور مثل جسدها كله كان يذوب.

للأسف التفات مينغ هوا المفاجئ وحركة يدها تسببت بسوء فهم لتشو وى تشينغ . لأن حواسه كانت في حالة استعداد تام و يقظة لاي حركة مشبوها. تسببت في حركتها المفاجئة له بالشعور بلخطر الشديد فكيف يمكن ان يتركها تقوم بلمسه في هذا الظلام الدامس .

ابتسمت مينغ هوا وقالت: ” كبف يمكنني ان اترك تتسلق الجدار وانا من احضرتك الي هذا المكان ؟ اتبعني.” بعد ان قالت ذلك فامت بلاتجاه إلى زقاق صغير في اخره وجد تشو وى تشينغ مسكن مهجور صغير.

 

بمجرد ان ابتعدو عن المناطق القريبة من منزلهم زادت سرعة مينغ هوا. على الرغم من أنها لم تكن سيدة جواهر مختصة في خفة الحركة أو السرعة إلا أن دعمها التنسيقي كان قوياً للغاية ، وبالاقتران مع لياقتها غير العادية ، كانت سرعتها لا تزال مثيرة للإعجاب. قوة الاربع جواهر جعلت سرعتها تصل إلى مستويات مروعة.

ولان المكان كان مظلم كان من السهل اخفاء تقنيات سمة الظلام . فقام بدون تردد بستعمال تقنية لمسة الظلام لتقيد مينغ هوا كما استعمل يده الاخري لامسكها من رقبتها في الوقت نفسه بسبب قوة الدفع وقع الي الامام . مما جعله يسقط مباشرة علي جسد مينغ هوا المتجمد. (يعني كل الاحداث حصلت وهما بيقعو تبا للمؤلف )

كانت مينغ هوا غافلة عن أفعال وافكار تشو وى تشينغ وراءها ، كان كل تركيزها علي طريق النفق المظلم . مع ان النفق مظلم للغاية الا ان مينغ هوا كانت تتحرك بسرعة كانها تعرف طريقها بشكل واضح للغاية .

 

نظر تشو وى تشينغ إلى الجدار البالغ طوله مائة متر متتجاهل سخريتها قائلاً: “لن استطيع تسلق الجدار بدون ان يتم اكتشافي “.

شعر تشو وى تشينغ بكتله ناعمة كلاسفنج في يده كما شعر وكان هنالك جبلان يضغطان علي صدره . قام لا شعوريا بلإمساك بتلك الكتلة لم تعرف ما إن كانت هذه مصادفة ام امر مقصود ، ولكن يده الان ممسكت بمؤخرتها .

“أيها الوغد ، دعني أنت من لديه أفكار مضحكة

 

للأسف التفات مينغ هوا المفاجئ وحركة يدها تسببت بسوء فهم لتشو وى تشينغ . لأن حواسه كانت في حالة استعداد تام و يقظة لاي حركة مشبوها. تسببت في حركتها المفاجئة له بالشعور بلخطر الشديد فكيف يمكن ان يتركها تقوم بلمسه في هذا الظلام الدامس .

بداء بتعميم الطاقة السماوية مع كل قوته ويقوم بنقلها الي مينغ هوا فبعد كل شيء كان مستوى زراعتها أعلى منه ولم تكن لمسة الظلام قادرة على تقيدها لفترة طويلة.
ولهذا أراد تشو وي تشينغ مواصلة تقييدها.

 

 

 

ومع ذلك لم يقم بحساب جميع العوامل عندما فعل ذلك وظل ينقل الطاقة السماوية لها من يديه. شعرت مينغ هوا بيده وهي تمسك بأردافها و الطاقة السماوية الكثيفة التي تدخل الي جسدها جعلتها . تشعر بالضعف واللين حتي أن الطاقة السماوية التي جمعتها للمقاومه قد تبددت.

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

 

 

مع انين ، سقط مينغ هوا على يمين تشو وي تشينغ. بعد لحظة من الصدمة ، شعرت بشعور من الخجل والغضب في داخلها كما قالت: “ماذا الذي تفعله؟”

 

 

كان تشو وى تشينغ خلفها مباشرة يحافظ علي مسافة ثابتة بينهما. على الرغم من أن مستوى زراعته لم يكن مطابقا لها إلا أنه يمتلك سمة الرياح والتي حسنت من سرعته إلى حد كبير. حتى بدون استخدام ساقه اليمنى الشيطانية ،كان لا يزال قادرا على الحفاظ عل المسافة.

ولكن من المدهش أن تشو وى تشينغ وها قد قال نفس الكلمات في نفس الوقت

بعد المشي لبعض الوقت ، توقفت مينغ هوا فجأة. لم يتوقع تشو وى تشينغ الذي كان يتبعها من الخلف مباشرة ان تتوقف فجاءة ولأن المكان مظلم للغاية اصتدم بها من الخلف.

 

كان تشو وى تشينغ خلفها مباشرة يحافظ علي مسافة ثابتة بينهما. على الرغم من أن مستوى زراعته لم يكن مطابقا لها إلا أنه يمتلك سمة الرياح والتي حسنت من سرعته إلى حد كبير. حتى بدون استخدام ساقه اليمنى الشيطانية ،كان لا يزال قادرا على الحفاظ عل المسافة.

. لحسن الحظ ، كانت هنالك يد محرره يستطيع تحريكها بشكل طبيعي حول رقبتها (قصده انها مش تحتها زي التانيه).
ومع ذلك اثناء هذا شعر بوجود شيئ خلفها كلجدار . من أجل تقيدها رفع تشو ساقه الشيطانية اليمنى ، وضغطها في بطنها. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت مينغ هوا فعل أي شيء ، يمكنه قتلها أو جرحها على الفور.

 

 

نظر تشو وى تشينغ إلى الجدار البالغ طوله مائة متر متتجاهل سخريتها قائلاً: “لن استطيع تسلق الجدار بدون ان يتم اكتشافي “.

في هذا النفق المظلم كان الاثنان في موقف غريب حقاً. كان جسد مينغ هاو لا يزال مقيدا ومثبتًا في مكانه بسبب تقنية لمسة الظلام بينما كان تشو وى تشينغ. فوقها
ممسكا برقبتها بيد و الأخره ممسكتً بمؤخرتها ويضع ركبته على بطنها.
شعرت مينغ هوا بالغضب والعار الشديدان صحيح انه لم يكن من الخطأ ان تقييد من قبل العدو ولكن هذا الوضع كان مختلفا بلكامل.

 

 

همف!

في هذا اللحظة مر كل ما تعلمه تشو وى تشينغ من مو إن في عقله بسرعة اذا كان عدوك امرأة ، اياك وان تحتفظ بأخلاقك عليك ان تكون منحرف وانت تقتلها هذه الطريقة وبغض النظر عن مدى قوتها فإنها ستنجح بنسبة خمسين في المئة علي الأقل .
علاوة على ذلك ، إذا كان لديك ميزة فلماذا لا تقوم بستخدامها! ”

شعر تشو وى تشينغ بكتله ناعمة كلاسفنج في يده كما شعر وكان هنالك جبلان يضغطان علي صدره . قام لا شعوريا بلإمساك بتلك الكتلة لم تعرف ما إن كانت هذه مصادفة ام امر مقصود ، ولكن يده الان ممسكت بمؤخرتها .

 

تذكر هذه النصائح والتعاليم اخذ تشو وى تشينغ على الفور حذوها. ثني يده ، و قام بضرب أردافها مرتين مما أغضب مينج هوا لدرجة أنها كادت تمزق تقريبا.

تذكر هذه النصائح والتعاليم اخذ تشو وى تشينغ على الفور حذوها. ثني يده ، و قام بضرب أردافها مرتين مما أغضب مينج هوا لدرجة أنها كادت تمزق تقريبا.

 

 

كان الاثنين يتجهان نحو الشرق وبعد فترة طويلة من الوقت ظهرت بوابة الشرق في الأفق.

“اتركني !” كادت مينغ هوا أن تنفجر من الغضب ، كما شعرت تشو وى تشينغ بأن خزيها لم يكن عملاً بالتأكيد.

 

 

 

هذا الشعور في اليد ، مذهلة! أدرك تشو وى تشينغ للتو أن أفعال مينج هوا ربما لم تكن هجومًا ضده. مثل هذا الإدراك لم يتغير كثيرا إلا أنه أدرك مواقفهم فجأة ، والشعور في يده وجسمه تسبب في غلي الدم. بعد كل شيء ، لم يسبق له حتى لمس شانجوان بينغري ، وكانت مينغ هوا أكثر حسيًا نضجا منها مثل الخوخ الناضج. هذا شيء لم يشعر به من قبل ، ومن المؤكد أنه شعر بالارتياح. دخلت رائحة عطرة خافتة في أنفه ، وركلت ركبته ضده ، مما جعله مضطراً إلى مقاومة الرغبة في إجبار نفسه على وجودها هناك.

 

كان المسكن هادئًا للغاية ظلت مينغ هوا تتحرك عبره وكانه معتاده علي المكان حتي فتحت باب احد الغرف أخيرًا. لم يكن هنالك اي شخص في الغرفة سارت حتي السرير وسحبت الواحه كان هناك حفرة مظلمة تحت السرير . قامت بلقفز الي الحفرة واختفت

“أنا لن أدعك تذهبين ، ما الذي تفعله؟ أحذرك ، ليس لديك أي أفكار مضحكة ، لديّ بالفعل زوجة “. على الرغم من أن عقله كان يفكر في شيء آخر ، فإن فمه بالتأكيد لن يخسر في أي حجة.

 

 

ولهذا عندما دخل تشو وى تشينغ النفق افرج على الفور عن طاقته السماوية وقام بتركيزها علي مينغ هوا كما مد يده اليسرى نحو الأمام استعددا للقيام بلإلقاء اي مهارت اذا حاولت فعل اي شيئ غير مألوف .

بعد سماع كلامه ، كدات مينغ هوا تغضب حتي الاغماء. نسيت تقريبا لماذا كانت قد اتت به اليوم ، كل ما في عقلها كان قتل هذا الوغد هناك وبعد ذلك.

 

” وقالن مينغ هوا من خلال أسنان مضمومة.

 

“أيها الوغد ، دعني أنت من لديه أفكار مضحكة

ضحكت مينغ هوا بخفة وقالت: لماذا أفعل ذلك؟” “ليس وكانك تعرف احد اسراري حتى لو كان هناك قتل خارج المدينة فاعتقد اني من يجب أن تخاف وليس انت . أنا لست خائفة حتى هل أنت ، رجل بالغ و خائف حقا؟ ”

همف!

 

“حقا؟ أنت لا تكذب علي؟ وقال تشو وى تشينغ مترددة ، يديه أخذ بضع مرات الضغط الماضي. لم يكن في عجلة من أمره على أي حال ، لذلك قرر إضاعة بعض الوقت والاستفادة من بعض المزايا أولاً.

ومع ذلك لم يقم بحساب جميع العوامل عندما فعل ذلك وظل ينقل الطاقة السماوية لها من يديه. شعرت مينغ هوا بيده وهي تمسك بأردافها و الطاقة السماوية الكثيفة التي تدخل الي جسدها جعلتها . تشعر بالضعف واللين حتي أن الطاقة السماوية التي جمعتها للمقاومه قد تبددت.

“هذا صحيح ، أنا لا أكذب ، المخرج حق فوق هنا.” كان مينغ هوا على وشك البكاء تقريبا ، والشعور مثل جسدها كله كان يذوب.

كان الاثنين يتجهان نحو الشرق وبعد فترة طويلة من الوقت ظهرت بوابة الشرق في الأفق.

لم تكن أبدا قريبة جدا من رجل ، ناهيك عن هذا الاتصال الحميم.

 

“ماذا لو كنت تكذب علي؟”
طلب تشو وى تشينغ مع وجه مليء بالاشتباه.

ابتسمت مينغ هوا بشكل لعوب ” هل حقا اتهمتك؟ دعنا لا نتناقش عن هذا الأمر اكثر. هل ترغب في الإستماع الي ؟ بعد سماع قصتي ، ستفهم لماذا انا حساسة ضد الهالة الشيطانية الآتية منك.

 

 

“أنت … أتوسل إليك … أرجوك دعني ابتعد عني.”
مينغ هوا توسلت .
تحت مثل هذا الاتصال الحميم ، شعرت كما لو ان جسدها يحترق ، ولم تستطع إلا أن تستسلم وتتسول الرحمة.
كانت تعرف أن تشو وى تشينغ لم يكن رجل نبيل ، وإذا كان هذا الوغد لديه بعض الأفكار الشريرة ، فإنها لم تكن في وضع يسمح لها بمنعه!

“ماذا لو كنت تكذب علي؟” طلب تشو وى تشينغ مع وجه مليء بالاشتباه.

 

بعد ان ابتعدا الاثنين قليل فتح القط الذي كان لا يزال في الغرفة عيونه مع وهج ضيق يلمع بداخلها .

تم ترجمة هذا الفصل من قبل ناصر مترجم رواية ذواق في عالم اخر

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط