قصة جانبية #2 إذا
قصة جانبية #2 إذا
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
“طريق لم أختاره؟”
“صحيح ، طريق لم تختره. إنها أداة سحرية تدعى ‘إذا’.”
ولكن كان هناك أجزاء مختلفة مع الواقع.
فريا ابتسمت بإشراق وأجابت على سؤال تاي هو. خدودها التي كانت حمراء بسبب الكحول كانت لطيفة جداً لرؤيتها.
درجة الحرارة في عيون هيدا وصلت إلى الصفر المطلق. غاندور رمشت ونظرت إلى رازغريد.
لكن ذلك كان شيئاً و هذا كان شيئاً آخر. كان من الصعب فهم ما كانت الريشة الفضية على شكل أداة سحرية التي بين يديها.
“آه… ما هي بالتحديد؟”
لأن كلاهما لم يكن لديه أي تفاعل حتى الآن.
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
“إنها أداة سحرية تظهر لك الطريق الذي لم تختاره. إذا كنت تمسكها وتدرج القوة السحرية فيها ، فإنها تظهر لك عالم من عندما كنت قد اتخذت قراراً مختلفاً استنادا إلى ذكريات الأشخاص الذين أدخلوا القوة السحرية. وبالطبع ، الدقة تزيد كلما زاد عدد الناس الذين يضعون القوة السحرية.” كان يعني أنه كان نوع من آلة المحاكاة.
كل من كان ينظر إلى الفيديو تحول إلى كوخولين. كوخولين شرح بينما رفع إصبع واحد.
“أوه… هذا مدهش حقاً.”
“هاه؟ نعم… فعلت لكن…”
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“نعم ، هذه الأداة السحرية لها استخدامات مختلفة. فقط…”
“أوه ، لقد انهار حقاً.”
“فقط؟”
“تنفق كمية مفرطة من القوة السحرية. وبالإضافة إلى ذلك ، نحتاج إلى القوة السحرية لمختلف الناس لزيادة دقتها. لهذا لم يكن لدي الكثير من الفرص لاستخدامها.” إذا فقط واحد أو اثنين من الناس أدخلوا قوة سحرية ، انخفض معدل الدقة لذلك فإن قيمة المحاكاة أيضاً أصبحت أقل. بالإضافة لتجربته من أجل المتعة كان شيئاً واحداً ولكن إذا استخدمتها لأغراض عسكرية فأنت بحاجة أيضاً للقوة السحرية للعدو لذا كان من الصعب استخدامها بشكل صحيح.
“لن أذهب إلى أي مكان وأتركك خلفي طفلتي.”
ويبدو أن هذه الأداة لها استخدامات كثيرة ولكنها في الواقع لا فائدة منها.
—
فريا ابتسمت مرة أخرى. رفعت الريشة الفضية عالياً بحيث كل شخص له علاقة بتاي هو كان قادر على رؤيتها بشكل جيد وصرخت.
قصة جانبية #2 إذا
“دعونا أخيراً نستخدامها حقيقةً!” لأنه كان هناك الكثير من الناس ذوي الصلة بالموضوع المحدد.
“انظر إليهم ، انظر إليهم. إنهم يقبلون بعضهم. قبلة.”
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
وكان في تلك اللحظة. تاي هو أدرك كيف كان الوضع يتدفق وبعد ذلك تراجع بينما ينظف حنجرته.
“أوه ، ذلك لطيف لرؤيته.”
“انتظروا ، إذا كان يذهب هكذا…”
“امسكوه!” فريا صرخت وفجأة ، ظهر اثنان من الفالكيريات تمسكان بذراعي تاي هو ولم تتركاه يتحرك بوصة واحدة.
“حسناً ، هو دائماً سيكون بجانب سيري في ذلك الطريق.”
“غاندور؟ ريجينليف؟”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
“حسناً ، لديها تلك الشخصية.”
“أشعر بالفضول.”
أدينماها غطت فم نيدهوغ على عجل وتحققت من هيدا. لحسن الحظ ، لم تلتفت للنظر إليهم.
“دعنا نجربه كالرجل!” غاندور تحدثت بشكل شرير كالمعتاد (؟) وصرخت ريجينليف ببسالة.
هذا هو الحال. العلاقة بين تاي هو و أدينماها لم تتقدم كثيراً. لقد أعطى شعوراً بأنهم كانوا مقربين فقط.
“أنا أبدأ الآن.” فريا وضعت الريشة الفضية على جبين تاي هو كما لو كانت تتجاهل رأيه.
“لذا هي فقط يجب أن تكون جميلة.”
—
“لن أذهب إلى أي مكان وأتركك خلفي طفلتي.”
عندما عادت نيدهوغ إلى أدينماها ، عانقتها أدينماها لأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك وقالت.
“أوه ، لقد انهار حقاً.”
“شه ، شاهدي جيداً. يبدو أن الفيديو سيظهر.”
“شه ، شاهدي جيداً. يبدو أن الفيديو سيظهر.”
“ألن يظهر شيئاً فاسقاً؟”
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
كانوا غاندور ، ريجينليف ، كوخولين وفريا على التوالي.
أدينماها غطت فم نيدهوغ على عجل وتحققت من هيدا. لحسن الحظ ، لم تلتفت للنظر إليهم.
تاي هو انهار بدون أن يكون قادر على المقاومة حالما لمست الريشة الفضية جبهته ونشأت سحابة فوق رأسه.
“إنغريد ، هل يمكن لـ نيدهوغ أن يعانقك؟”
ستارة كبيرة صنعت داخل السحابة تماماً مثل التلفاز والفيديو بدأ في اللعب.
‘ولكن أعتقد أن حبه لامرأته لا يزال نفسه.’
“هل تغير الفيلق؟”
“هل تغير الفيلق؟”
—
“صحيح ، يبدو أنه دخل فيلقي.” فريا أجابت على سؤال هيلديغارد ونظرت إلى الفيديو بإحكام. كانوا على يقين من أنه كان فيلق فريا لأنه يمكنهم رؤية قصر فريا في الخلفية.
كوخولين تمتم من الداخل و نظر إلى تاي هو داخل الشاشة. لقد بدا مقرباً من فريا لكنه لم يكن معجباً بها كما قالت فريا. يبدو أن حبه لـ هيلديغارد كان قوياً بالفعل.
تاي هو كان دائماً عالق بجانب هيلديغارد داخل الفيلم.
“إذا.” قصة كانت كالحلم.
“سيدي أحمق.”
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
أشارت غاندور إلى زاوية من الشاشة وصرخت.
“هل نرى مرة أخرى للمرة الأخيرة؟” فريا نقرت إصبعها.
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
“غاندور ، تبدو أيضاً بمزاج سيء حتى الآن…” تحدثت إنغريد بصوت منخفض جداً وتأكدت من هيدا. كانت تحدق في الشاشة بعيون حادة وبصراحة كانت مخيفة جداً.
مهما حدث خارج الشاشة ، استمر الفيديو في اللعب.
“سيدي تاي هو بارد تجاه أدينماها…”
“أنا لم أقل مثل هذه الأشياء.”
“لقد وقع في حبي تماماً. كل شخص يمكن أن يرى ذلك صحيح؟”
تاي هو أيضاً أصبح شخصاً قريباً من رازغريد. وعيناه اللتان تنظران إلى رازغريد تنتميان إلى رجل وقع في الحب.
“هذه إنغريد.”
‘ولكن أعتقد أن حبه لامرأته لا يزال نفسه.’
“إنه استنتاج مع نتائج سيئة. هناك واحد في أحد كتب قصصك ، صحيح يا نيدهوغ؟”
“هل تغير الفيلق؟”
كوخولين تمتم من الداخل و نظر إلى تاي هو داخل الشاشة. لقد بدا مقرباً من فريا لكنه لم يكن معجباً بها كما قالت فريا. يبدو أن حبه لـ هيلديغارد كان قوياً بالفعل.
ظهرت غاندور في الفيديو لكن دورها لم يكن مختلفاً من الآن. تاي هو كان دائماً بجانب سيري ، وفي مرحلة ما ، بدأ كلاهما في علاقة أبعد من علاقة الرفاق.
لكنه كان كذلك حينها. سكاثاش ، التي كانت تنظر إلى المقطع ، قالت بصوت منخفض.
عندما سقط الجميع في نوم عميق باستثناء فيلق إيدون.
“انظر إليهم ، انظر إليهم. إنهم يقبلون بعضهم. قبلة.”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
“إن الصعوبة أعلى هذه المرة. ليس لديه غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور و راجنار ليس موجوداً أيضاً.”
“نهاية سيئة؟”
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه مثير للشفقة و أدينماها قامت بضرب شفتيها.
نيدهوغ رمش وميلت رأسها وبعد ذلك التفتت للنظر إلى أدينماها. أدينماها داعبت رأسها وأجابت.
“إنه استنتاج مع نتائج سيئة. هناك واحد في أحد كتب قصصك ، صحيح يا نيدهوغ؟”
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
—
تذكرت نيدهوغ نهاية كتاب القصة ووضعت وجه باكي. أدينماها عانقتها وكأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك و نيدهوغ التي تحسنت بفضل ذلك نظرت إلى سكاثاش مجدداً.
نظر كوخولين إلى محيطه منتظراً أن يوافق عليه أحد لكن لم يرد عليه أحد. ابتسمت فريا بإشراق وقالت.
تم سماع الضحك في بعض الأماكن. كوخولين رفع إصبعه الثاني.
“السيد سكاثاش ، لماذا هذه نهاية سيئة؟ لأن أدينماها ليست فيه؟”
إنغريد تحدثت بصوت منخفض أثناء التحقق من هيدا ولكن غاندور كانت مشغولة بالضحك.
تاي هو من داخل الشاشة لم يتمكن من مقابلة أدينماها ، هيدا ، إيدون و سيري. سكاثاش شرحت الأمر.
لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
“أدينماها. تعبير هيدا مخيف.”
“لأنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة من غاي بولغ. لهذا السبب لم تظهر أدينماها أيضاً. حسناً ، ستكون نهاية سعيدة لخصر أدينماها.”
“حسناً ، لديها تلك الشخصية.”
“أدينماها لم تظهر مرة أخرى.”
“مهلاً ، يوجد طفل هنا.”
“أدينماها لم تظهر مرة أخرى.”
“يجب أن تكون أنت من يجب أن يكون أكثر حذراً. هل وضعت قفل على مفكرتك؟”
تلك النصيحة جاءت من سيد أسلوب تقنيات سكاثاش. أدينماها أغلقت فمها على تلك الكلمات و سكاثاش وضعت إبتسامة النصر.
الفيديو الذي مر بسرعة أصبح بطيئاً وبعد ذلك وجه كل شخص عرفه أصبح قريباً.
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
“هيدا مخيفة…”
“أدينماها ماتت! سيدي تاي هو! أنت سيء!”
الفيلم كان يلعب المعركة مع الطاغية بريس وأدينماها كانت تواجه موتها في زاوية. كانت نتيجة القتال إلى جانب بريس وليس مع أزغارد.
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
“حسناً… سأظل عبدة لـ بريس إن لم أقابل السيد…”
فريا ابتسمت بإشراق وأجابت على سؤال تاي هو. خدودها التي كانت حمراء بسبب الكحول كانت لطيفة جداً لرؤيتها.
أدينماها وضعت ابتسامة مريرة. لقد كانت متماسكة بقدر ما تستطيع لأنها كانت أيضاً تتوقع ذلك المستقبل إلى حد ما.
و بضع دقائق مرة أخرى.
الفيديو الذي مر بسرعة أصبح بطيئاً وبعد ذلك وجه كل شخص عرفه أصبح قريباً.
“واو ، إنها نيدهوغ!”
“إذن مقابلة نيدهوغ أمر ضروري.”
تم تشغيل الفيديو لبعض الوقت بينما كان كوخولين صامتاً وحيداً لكن النهاية السيئة ظهرت في النهاية كما توقعت سكاثاش. تاي هو تمكن من العودة إلى أزغارد مع نيدهوغ لكن لم يكن لديه وسيلة لهزيمة الملك الساحر لأنه لم يكن لديه غاي بولغ أو إكسكاليبور.
فريا لفت إصبعها وعاد الفيديو إلى البداية.
“حسناً ، هكذا تتدفق. لننتقل إلى التالي إذن.” لأن هذه كانت مجرد البداية.
“لسلام المسكن.”
“لديه منظم مستوى تلقائي لذا لا داعي للقلق.”
فريا لفت إصبعها وعاد الفيديو إلى البداية.
“هل تغير الفيلق؟”
—
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
فريا ابتسمت مرة أخرى. رفعت الريشة الفضية عالياً بحيث كل شخص له علاقة بتاي هو كان قادر على رؤيتها بشكل جيد وصرخت.
“أين هذا؟”
أدينماها وضعت ابتسامة مريرة. لقد كانت متماسكة بقدر ما تستطيع لأنها كانت أيضاً تتوقع ذلك المستقبل إلى حد ما.
“يبدو أنه فيلق أولر.”
إنغريد لم تستطع حتى الإجابة هذه المرة وخفضت رأسها. هيدا لم تلتفت للنظر إلى إنغريد لكن عيناها اللتان تنظران إلى الشاشة كانتا مخيفتين.
لأنه وقع في حب كل النساء اللاتي قابلهن لأول مرة.
“أوه ، لذا وقع في حبي؟”
“إذن مقابلة نيدهوغ أمر ضروري.”
غاندور ابتسمت كما لو أنها كانت تتطلع إلى ذلك. ولكن مقارنة بتوقعاتها كان هناك امرأة أخرى تظهر في الشاشة.
كوخولين لمس ذقنه وقال.
تم تشغيل الفيديو لبعض الوقت بينما كان كوخولين صامتاً وحيداً لكن النهاية السيئة ظهرت في النهاية كما توقعت سكاثاش. تاي هو تمكن من العودة إلى أزغارد مع نيدهوغ لكن لم يكن لديه وسيلة لهزيمة الملك الساحر لأنه لم يكن لديه غاي بولغ أو إكسكاليبور.
“أوه ، ذلك لطيف لرؤيته.”
“إنها سيري.”
تاي هو أيضاً أصبح شخصاً قريباً من رازغريد. وعيناه اللتان تنظران إلى رازغريد تنتميان إلى رجل وقع في الحب.
————-
“لذا هي سيري.”
“هل تغير الفيلق؟”
“ماذا ، لذا ماذا عني؟”
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
“يبدو أنه وقع في حبها تماماً.”
ظهرت غاندور في الفيديو لكن دورها لم يكن مختلفاً من الآن. تاي هو كان دائماً بجانب سيري ، وفي مرحلة ما ، بدأ كلاهما في علاقة أبعد من علاقة الرفاق.
‘ولكن أعتقد أن حبه لامرأته لا يزال نفسه.’
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
“ظهرت أدينماها هذه المرة!”
تاي هو انهار بدون أن يكون قادر على المقاومة حالما لمست الريشة الفضية جبهته ونشأت سحابة فوق رأسه.
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
“آه… ما هي بالتحديد؟”
لأن أفعال تاي هو في المراحل الأولى تطابق مع فيلق أولر. يمكنه أن يجد قطعة غاي بولغ بأمان و يضع يديه على قطعة السيف المكسور.
“أوه ، لذا وقع في حبي؟”
ولكن كان هناك أجزاء مختلفة مع الواقع.
كوخولين لمس ذقنه كما لو كان ممتعاً. نظرت نيدهوغ إلى الشاشة كما لو كان ذلك مذهلاً ثم سارت نحو إنغريد.
“سيدي تاي هو بارد تجاه أدينماها…”
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
هذا هو الحال. العلاقة بين تاي هو و أدينماها لم تتقدم كثيراً. لقد أعطى شعوراً بأنهم كانوا مقربين فقط.
لم يكن فقط غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور. الحاضر صنع عندما تصادم مصير لا يحصى.
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
“حسناً ، هو دائماً سيكون بجانب سيري في ذلك الطريق.”
أعدت فريا الفيديو للبداية مرة أخرى.
الفيلم كان يلعب المعركة مع الطاغية بريس وأدينماها كانت تواجه موتها في زاوية. كانت نتيجة القتال إلى جانب بريس وليس مع أزغارد.
أدينماها برطمت شفتيها عندما قال كوخولين حين يهز كتفيه لكنها لا تستطيع أن تنكر ذلك.
“يمكننا أن نرى حدوداً في نمو تاي هو لأن راجنار لم يظهر. لذا الوقت لإيقاظي يتأخر.”
لأن نفس النتيجة كانت ستتحقق لو كانت هيدا دائماً بجانب تاي هو في الواقع.
“يمكننا أن نرى حدوداً في نمو تاي هو لأن راجنار لم يظهر. لذا الوقت لإيقاظي يتأخر.”
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
براكي تحدث بصوت منخفض تحت مشهد تاي هو و سيري وهما يتبادلان قبلة تحت ضوء القمر. سيري جفلت وقالت بصوت منخفض.
أدينماها برطمت شفتيها عندما قال كوخولين حين يهز كتفيه لكنها لا تستطيع أن تنكر ذلك.
“هذا كله محاكاة. محاكاة.”
“حسناً ، أنت دائماً بجانبي في الواقع.”
“إنه البحر.”
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
وفي تلك اللحظة قهقهت غاندور وصوبت إلى الشاشة.
لأنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة غاي بولغ أو قطعة من السيف المكسور. لم يكن قادراً على هزيمة الملك الساحر هذه المرة أيضاً.
“هيدا تعبس مجددا!”
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
الفيلم كان يلعب المعركة مع الطاغية بريس وأدينماها كانت تواجه موتها في زاوية. كانت نتيجة القتال إلى جانب بريس وليس مع أزغارد.
نيدهوغ لم تتردد و احتضنتها إنغريد. فركت خديها في صدر إنغريد ثم تمتمت بينما تغلق عينيها.
“إنها تفعل ذلك في الواقع… غاندور…”
إنغريد تحدثت بصوت منخفض أثناء التحقق من هيدا ولكن غاندور كانت مشغولة بالضحك.
كوخولين لمس ذقنه وقال.
“غاندور عابسة. هذا شيء جيد.”
“يا للدفء.” لأن مكاناً آخر كان دافئاً بفضل هيدا.
“يمكننا أن نرى حدوداً في نمو تاي هو لأن راجنار لم يظهر. لذا الوقت لإيقاظي يتأخر.”
عندما عادت نيدهوغ إلى أدينماها ، عانقتها أدينماها لأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك وقالت.
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
“انتظروا ، إذا كان يذهب هكذا…”
“حسناً ، هذا ينتهي أيضاً في نهاية سيئة.”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
تاي هو لم يكن لديه مباركة إيدون لذا أصبحت صحته ضعيفة جدأ ولم يكن قادرا على تحمل المعركة مع الملك الساحر.
لقد كانت هيدا. سألت فريا بعيون باردة ، و فريا التي جفلت دون وعي ، تفقدت هيدا.
أعدت فريا الفيديو للبداية مرة أخرى.
“لسلام المسكن.”
—
“هذه واحدة من الاحتمالات التي لا تحصى.”
“هل هو فيلق أودين؟ هذه رازغريد”
“لذا هي رازغريد هذه المرة؟ إنه يحب كل الفالكيريات.”
تاي هو أيضاً أصبح شخصاً قريباً من رازغريد. وعيناه اللتان تنظران إلى رازغريد تنتميان إلى رجل وقع في الحب.
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
ويبدو أن هذه الأداة لها استخدامات كثيرة ولكنها في الواقع لا فائدة منها.
درجة الحرارة في عيون هيدا وصلت إلى الصفر المطلق. غاندور رمشت ونظرت إلى رازغريد.
أدينماها وضعت ابتسامة مريرة. لقد كانت متماسكة بقدر ما تستطيع لأنها كانت أيضاً تتوقع ذلك المستقبل إلى حد ما.
“رد فعل رازغريد ليس سيئاً أيضاً. ما الذي حصل؟”
أشارت غاندور إلى زاوية من الشاشة وصرخت.
“هذه واحدة من الاحتمالات التي لا تحصى.”
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
“لذا أنت تقولين بأنه له إمكانية؟”
مهما حدث خارج الشاشة ، استمر الفيديو في اللعب.
ضحكت غاندور وعبست رازغريد. إنغريد تحدثت أيضاً بصوت منخفض.
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه مثير للشفقة و أدينماها قامت بضرب شفتيها.
“غاندور… حتى رازغريد بدأت بالعبوس…”
“هذا كله محاكاة. محاكاة.”
هيدا كانت بالفعل عابسة منذ زمن طويل.
“أوه… هذا مدهش حقاً.”
الفيديو بدأ يتقدم بسرعة. نيدهوغ ، التي كانت شاهد الفيديو بينما كانت تنحني كما فعلت في اللفة الأمامية ، أسقطت كتفيها.
“لسلام المسكن.”
“نعم! لقد فعلنا!”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
“أدينماها لم تظهر مرة أخرى.”
إحتمالية الحصول على غاي بولغ كانت 50% إذا سلك طريق فيلق أودين لكنه لم يتمكن من الحصول عليه في الفيديو.
كما أنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة السيف المكسور لأنه لم يكن لديه أي صلات مع سيري أو أي شخص آخر من فيلق أولر.
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
“نيدهوغ تبدو وحيدة.”
رازغريد لم تكن قادرة على استبدال أدينماها. كانت شخص مراعي لشعور الآخرين حقاً لكنها لم تستطع الإعتناء بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
نيدهوغ وقفت فجأة وعانقت أدينماها.
—
قلّد كوخولين أدينماها ثم ضحك وغيّر الموضوع.
“نيدهوغ تحتاج أدينماها. لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان أدينماها. نعم؟”
“هذه-هذه مجرد مباركة.”
كما قالت غاندور وريجنليف. إنغريد اعتنت بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
“ألن يظهر شيئاً فاسقاً؟”
“لن أذهب إلى أي مكان وأتركك خلفي طفلتي.”
“وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
“صحيح ، يبدو أنه دخل فيلقي.” فريا أجابت على سؤال هيلديغارد ونظرت إلى الفيديو بإحكام. كانوا على يقين من أنه كان فيلق فريا لأنه يمكنهم رؤية قصر فريا في الخلفية.
نيدهوغ دفنت وجهها في صدر أدينماها وأدينماها لمست شعرها وخديها بينما كانت تبتسم بإشراق.
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
“يا للدفء.” لأن مكاناً آخر كان دافئاً بفضل هيدا.
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
لأنه لم يكن قادراً على الحصول على قطعة غاي بولغ أو قطعة من السيف المكسور. لم يكن قادراً على هزيمة الملك الساحر هذه المرة أيضاً.
“إن دور جسمي هذا مهم بالتأكيد.”
نظر كوخولين إلى محيطه منتظراً أن يوافق عليه أحد لكن لم يرد عليه أحد. ابتسمت فريا بإشراق وقالت.
“هذا السلام هو نتيجة المعجزات المتكررة التي قام بها تاي هو. لن يكون من السهل الوصول إليها.”
“هذا السلام هو نتيجة المعجزات المتكررة التي قام بها تاي هو. لن يكون من السهل الوصول إليها.”
“أووه ، هل لديه هذا النوع من العلاقة مع هيلديغارد؟” احمرت هيلديغارد خجلاً بينما صفّر كوخولين.
لم يكن فقط غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور. الحاضر صنع عندما تصادم مصير لا يحصى.
“هل نرى مرة أخرى للمرة الأخيرة؟” فريا نقرت إصبعها.
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
“حسناً ، لديها تلك الشخصية.”
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
—
قلّد كوخولين أدينماها ثم ضحك وغيّر الموضوع.
“إنه البحر.”
“هل هو فيلق نجورد؟”
“انتظروا ، إذا كان يذهب هكذا…”
“هذه إنغريد.”
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“حسناً ، هذا ينتهي أيضاً في نهاية سيئة.”
“أوه ، ذلك لطيف لرؤيته.”
“لقد عبر غاندور.”
“لذا هو فقط يحب كل الفالكيريات. وهكذا كان الحال ، هكذا كان الحال.”
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
صوت هيدا كان بارداً أيضاً هذه المرة.
————-
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
“نعم ، هذه الأداة السحرية لها استخدامات مختلفة. فقط…”
تاي هو كان ينظر إلى إنغريد بعيون عميقة في الفيديو ويبدو أن إنغريد لم تكره ذلك.
ظهرت غاندور في الفيديو لكن دورها لم يكن مختلفاً من الآن. تاي هو كان دائماً بجانب سيري ، وفي مرحلة ما ، بدأ كلاهما في علاقة أبعد من علاقة الرفاق.
“لذا هذا هو الرجل الذي يقع في الحب بسرعة حقاً.”
إنغريد ، التي كانت في سريرها ، غطيت رأسها بملاءة السرير. ثم أدخلت قوة سحرية إلى الريشة المعدنية الصغيرة.
لأنه وقع في حب كل النساء اللاتي قابلهن لأول مرة.
“ثانياً ، إذا بقي تاي هو حياً حتى تظهر نيدهوغ ، ثم نيدهوغ ستظهر بالتأكيد.”
لكن في هذه اللحظة لم يكن الاستنتاج هو الشيء المهم. غاندور صرخت وصفقت يديها.
كوخولين نقر لسانه كما لو أنه مثير للشفقة و أدينماها قامت بضرب شفتيها.
“سيدي أحمق.”
“ألن يظهر شيئاً فاسقاً؟”
أدينماها أيضاً لم تظهر هذه المرة. لكن تلك لم تكن المشكلة الوحيدة.
“يبدو أنه فيلق أولر.”
‘ولكن أعتقد أن حبه لامرأته لا يزال نفسه.’
“إن الصعوبة أعلى هذه المرة. ليس لديه غاي بولغ أو قطعة السيف المكسور و راجنار ليس موجوداً أيضاً.”
“حسناً ، هذا ينتهي أيضاً في نهاية سيئة.”
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
“نعم! لقد فعلنا!”
“يبدو أن هذا هو طريق نهاية سيئة.”
لكن في هذه اللحظة لم يكن الاستنتاج هو الشيء المهم. غاندور صرخت وصفقت يديها.
“انظر إليهم ، انظر إليهم. إنهم يقبلون بعضهم. قبلة.”
“هذه-هذه مجرد مباركة.”
“آآه… أنا مكتئبة بمجرد التفكير في الأمر…”
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
لم يكن لديه سلاح و سيد لذا لم يكن هناك طريقة لتجنب نهاية سيئة.
إنغريد قدمت عذراً بوجه أحمر. لذا غاندور ضحكت كثيراً. لقد طعنت جانب إنغريدروضحكت.
“آيي، هذا مجرد وهم فلماذا أنت محرجة لتلك الدرجة؟ هاه؟”
ويبدو أن هذه الأداة لها استخدامات كثيرة ولكنها في الواقع لا فائدة منها.
إنغريد لم تستطع حتى الإجابة هذه المرة وخفضت رأسها. هيدا لم تلتفت للنظر إلى إنغريد لكن عيناها اللتان تنظران إلى الشاشة كانتا مخيفتين.
لقد كانوا نيدهوغ و رازغريد و ريجينليف و غاندور و هيدا على التوالي.
“أدينماها. تعبير هيدا مخيف.”
“شه.”
“اغه ، وهذا هو أيضاً نهاية سيئة.”
“حسناً… سأظل عبدة لـ بريس إن لم أقابل السيد…”
أدينماها غطت فم نيدهوغ على عجل وتحققت من هيدا. لحسن الحظ ، لم تلتفت للنظر إليهم.
“إن دور جسمي هذا مهم بالتأكيد.”
بعد عدة دقائق.
“ظهرت نيدهوغ مجدداً!”
براكي تحدث بصوت منخفض تحت مشهد تاي هو و سيري وهما يتبادلان قبلة تحت ضوء القمر. سيري جفلت وقالت بصوت منخفض.
لقد كانت هيدا. سألت فريا بعيون باردة ، و فريا التي جفلت دون وعي ، تفقدت هيدا.
“إنغريد تعاملها جيداً.”
“حسناً ، لديها تلك الشخصية.”
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
تم تشغيل الفيديو لبعض الوقت بينما كان كوخولين صامتاً وحيداً لكن النهاية السيئة ظهرت في النهاية كما توقعت سكاثاش. تاي هو تمكن من العودة إلى أزغارد مع نيدهوغ لكن لم يكن لديه وسيلة لهزيمة الملك الساحر لأنه لم يكن لديه غاي بولغ أو إكسكاليبور.
كما قالت غاندور وريجنليف. إنغريد اعتنت بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
رازغريد لم تكن قادرة على استبدال أدينماها. كانت شخص مراعي لشعور الآخرين حقاً لكنها لم تستطع الإعتناء بـ نيدهوغ كما فعلت أدينماها.
“نيدهوغ تتبعها أيضاً مثل أدينماها.”
“هل تغير الفيلق؟”
وبعد مرور بعض الوقت منذ بدء تشغيل الفيديو. نيدهوغ صرخت.
“أنا أبدأ الآن.” فريا وضعت الريشة الفضية على جبين تاي هو كما لو كانت تتجاهل رأيه.
كوخولين لمس ذقنه كما لو كان ممتعاً. نظرت نيدهوغ إلى الشاشة كما لو كان ذلك مذهلاً ثم سارت نحو إنغريد.
“إنغريد ، هل يمكن لـ نيدهوغ أن يعانقك؟”
لأن كلاهما لم يكن لديه أي تفاعل حتى الآن.
“صحيح ، يبدو أنه دخل فيلقي.” فريا أجابت على سؤال هيلديغارد ونظرت إلى الفيديو بإحكام. كانوا على يقين من أنه كان فيلق فريا لأنه يمكنهم رؤية قصر فريا في الخلفية.
عندما سألت نيدهوغ بوجه خائف ابتسمت إنغريد بدفئ. نشرت ذراعيها وأعربت عن اتفاقها.
“انظر هناك ، إنها هيدا. يبدو أنها في مزاج سيء.”
نيدهوغ لم تتردد و احتضنتها إنغريد. فركت خديها في صدر إنغريد ثم تمتمت بينما تغلق عينيها.
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
وكان في تلك اللحظة. تاي هو أدرك كيف كان الوضع يتدفق وبعد ذلك تراجع بينما ينظف حنجرته.
هذا هو الحال. العلاقة بين تاي هو و أدينماها لم تتقدم كثيراً. لقد أعطى شعوراً بأنهم كانوا مقربين فقط.
“غاندور؟ ريجينليف؟”
تعبير نيدهوغ داخل الفيديو و التعبير الحقيقي لنيدهوغ على أن وجود إنغريد كان كافياً جعلها سعيدة.
“قالوا أن تربية الأطفال لا معنى له…”
“هل تغير الفيلق؟”
تاي هو انهار بدون أن يكون قادر على المقاومة حالما لمست الريشة الفضية جبهته ونشأت سحابة فوق رأسه.
“أنا لم أقل مثل هذه الأشياء.”
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
“شه ، شاهدي جيداً. يبدو أن الفيديو سيظهر.”
قلّد كوخولين أدينماها ثم ضحك وغيّر الموضوع.
“السيد سكاثاش ، لماذا هذه نهاية سيئة؟ لأن أدينماها ليست فيه؟”
“لا يهم كيف تسير الأمور ، هناك أشياء تبقى كما هي.”
“دعونا أخيراً نستخدامها حقيقةً!” لأنه كان هناك الكثير من الناس ذوي الصلة بالموضوع المحدد.
كل من كان ينظر إلى الفيديو تحول إلى كوخولين. كوخولين شرح بينما رفع إصبع واحد.
“أولاً ، تاي هو يقع دائماً في حب أول فالكيري أو المحاربة الأنثى التي يقابلها”
“ليس لديه أفضليات حتى.”
قصة جانبية #2 إذا
“هل نرى مرة أخرى للمرة الأخيرة؟” فريا نقرت إصبعها.
“لذا هي فقط يجب أن تكون جميلة.”
“غاندور ، تبدو أيضاً بمزاج سيء حتى الآن…” تحدثت إنغريد بصوت منخفض جداً وتأكدت من هيدا. كانت تحدق في الشاشة بعيون حادة وبصراحة كانت مخيفة جداً.
كانوا غاندور ، ريجينليف ، كوخولين وفريا على التوالي.
“لقد عبر غاندور.”
“غاندور عابسة. هذا شيء جيد.”
تاي هو من داخل الشاشة لم يتمكن من مقابلة أدينماها ، هيدا ، إيدون و سيري. سكاثاش شرحت الأمر.
تم سماع الضحك في بعض الأماكن. كوخولين رفع إصبعه الثاني.
“ثانياً ، إذا بقي تاي هو حياً حتى تظهر نيدهوغ ، ثم نيدهوغ ستظهر بالتأكيد.”
“هيهيهي، دائماً ما أقابل سيدي تاي هو. لكني مكتئبة جداً لأنه كان هناك العديد من الأوقات بأنني لا أستطيع أن أقابل أدينماها. أريد أيضاً أن أقابل أدينماها.”
ماذا كانت ستجعله يفعل؟
كانت تحب إنغريد أيضاً لكن أدينماها كانت الأفضل بالتأكيد.
“لذا هي رازغريد هذه المرة؟ إنه يحب كل الفالكيريات.”
درجة الحرارة في عيون هيدا وصلت إلى الصفر المطلق. غاندور رمشت ونظرت إلى رازغريد.
عندما عادت نيدهوغ إلى أدينماها ، عانقتها أدينماها لأنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك وقالت.
“هوو ، هذا لطيف.” غاندور ابتسمت لتنظر إلى سيري وسيري صنعت ابتسامة صغيرة كما لو كان ممتع.
“لذلك التقينا هكذا في الواقع.”
لأن أفعال تاي هو في المراحل الأولى تطابق مع فيلق أولر. يمكنه أن يجد قطعة غاي بولغ بأمان و يضع يديه على قطعة السيف المكسور.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة عليك أن تتساهل معه ، حسناً؟ هو ما زال سيدنا.”
“نعم! لقد فعلنا!”
فريا ابتسمت بشرّ على سؤال تاي هو ثم تحدثت مع الجميع في محيطها.
تم سماع الضحك في بعض الأماكن. كوخولين رفع إصبعه الثاني.
“يا للدفء.”
ويبدو أن هذه الأداة لها استخدامات كثيرة ولكنها في الواقع لا فائدة منها.
كل شخص نظر إلى نيدهوغ كما لو كانوا يشعرون بنفس الطريقة التي يشعر بها كوخولين. باستثناء شخص واحد.
“ثانياً ، إذا بقي تاي هو حياً حتى تظهر نيدهوغ ، ثم نيدهوغ ستظهر بالتأكيد.”
“فريا أوني ، لقد سجلت كل هذا ، صحيح؟”
لقد كانت هيدا. سألت فريا بعيون باردة ، و فريا التي جفلت دون وعي ، تفقدت هيدا.
أدينماها عانقت نيدهوغ ونظرت بعيداً. كان هذا وقت التراجع.
“هاه؟ نعم… فعلت لكن…”
تلك النصيحة جاءت من سيد أسلوب تقنيات سكاثاش. أدينماها أغلقت فمها على تلك الكلمات و سكاثاش وضعت إبتسامة النصر.
حاولت أن تقول شيئاً آخر لكنه كان مستحيلاً. استسلمت فريا في النهاية ، وعندما رأت عيني الشخصين ، إيدون و هيدا ، لم تستطع سوى تسليم النسخة.
“هيههيهي. أنا حقاً أحب أدينماها.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة عليك أن تتساهل معه ، حسناً؟ هو ما زال سيدنا.”
“لذا هي سيري.”
“سأرى كيف حاله.”
“لقد وقع في حبي تماماً. كل شخص يمكن أن يرى ذلك صحيح؟”
ماذا كانت ستجعله يفعل؟
“فقط؟”
“هيدا مخيفة…”
“لسلام المسكن.”
لأنه لم يكن هناك أحد في فيلق أولر ليقدم راجنار لـ تاي هو. كان الوضع مختلفاً مع فيلق فريا أو فيلق إيدون.
كوخولين لمس ذقنه وقال.
أدينماها عانقت نيدهوغ ونظرت بعيداً. كان هذا وقت التراجع.
قصة جانبية #2 إذا
—
“إذا.” قصة كانت كالحلم.
عمق الليل.
عندما سقط الجميع في نوم عميق باستثناء فيلق إيدون.
براكي ابتسم و احتضن خصر سيري بيديه الكبيرتين و سيري ، الذي كان يجب أن توبخه تركته يعانقها.
“أدينماها ماتت! سيدي تاي هو! أنت سيء!”
إنغريد ، التي كانت في سريرها ، غطيت رأسها بملاءة السرير. ثم أدخلت قوة سحرية إلى الريشة المعدنية الصغيرة.
لقد كان الفيديو الذي سجلته بعناية دون أن يعلم أحد – لا ، في الواقع شعرت أن غاندور لاحظت.
التسجيل الصغير الذي ظهر تحت ملاءتها كان يظهر لها مشاركة أفضل مباركة مع تاي هو. رأت إنغريد ذلك للحظة ثم احتضنت الريشة المعدنية في صدرها قالت بصوت منخفض جداً.
التسجيل الصغير الذي ظهر تحت ملاءتها كان يظهر لها مشاركة أفضل مباركة مع تاي هو. رأت إنغريد ذلك للحظة ثم احتضنت الريشة المعدنية في صدرها قالت بصوت منخفض جداً.
“إذا.” قصة كانت كالحلم.
كل من كان ينظر إلى الفيديو تحول إلى كوخولين. كوخولين شرح بينما رفع إصبع واحد.
“أولاً ، تاي هو يقع دائماً في حب أول فالكيري أو المحاربة الأنثى التي يقابلها”
إنغريد شاهدت الفيديو مجدداً ثم وضعت الريشة المعدنية تحت وسادتها. أغمضت عينيها على أمل أن تحلم بشيء لطيف.
“حسناً ، هذا ينتهي أيضاً في نهاية سيئة.”
————-
ترجمة: Acedia
تاي هو لم يكن لديه مباركة إيدون لذا أصبحت صحته ضعيفة جدأ ولم يكن قادرا على تحمل المعركة مع الملك الساحر.
“إنغريد دافئة أيضاً. إنه جميل.” وقالت أنها بحاجة إلى أدينماها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
