الحلقة 61: الفصل 4: بطل عظيم #4
الحلقة 61: الفصل 4: بطل عظيم #4
“أمي! بسرعة ، الإجتماع!”
إنقاذ ديميتر كان أسهل مما ظنوا.
“مباركة؟”
كان ذلك لأنه بعد تحرير جيش بوسيدون ، عادت الوحوش إلى كائنات أرادت الحفاظ على العالم.
أياً كانت القضية ، تاي هو و كوخولين كانا راضيين بالمشهد الدافئ.
بالإضافة إلى أن تاي هو كان برفقة طفل دم ديميتر ، التنين إسمينيوس.
عينا التنين اسمينيوس احمرتا بالندم من مخيلته.
“إنها هناك. أنا متأكد من ذلك. يمكنني الشعور بهالة الأم.”
عينا التنين اسمينيوس احمرتا بالندم من مخيلته.
“هوك ، أهو أنك لا تريد مباركة الأم… أنا آسف. أنا حقاً بطيئ في فهم الأشياء…”
التنين اسمينيوس ، الذي كان يركب سليبنير مع تاي هو ، أشار إلى مكان بعيد. يمكنهم رؤية جزيرة في مساحة شاسعة من الماء.
لم يكن من الممكن الاستمرار في الكلام في وسط جزيرة في وسط البحر. ضوء الشمس كان ساخناً ولم تكن هناك ظلال للإختباء تحتها.
“كوغه….أنا متحمس لأنني لم أر أمي منذ وقت طويل ، ولكن في نفس الوقت مكتئب قليلاً. للرحلة المتناغمة مع السيد أن تنتهي هنا…”
التنين إسمينيوس تحدث ببهجة و ديميتر مالت رأسها لأنها ظنت أنها سمعت خطأ.
“إنها مسألة أوليمبوس لذا آلهة أوليمبوس يجب أن تأخذ زمام المبادرة. أنا فقط ممتنة لمساعدة أزغارد.”
التنين إسمينيوس أطلق صوتاً باكياً و احتضن خصر تاي هو من الخلف.
‘لا… ليس هذا.’
“لا ، حتى لو قلت ذلك…”
بشرة تاي هو انفجرت مع قشعريرة بسبب العناق ، ولكن إذا ألقى نوبة غضب هنا فسوف يُرمون فقط في الماء. أجبر نفسه على الهدوء بقراءة الكتب المقدسة البوذية وواصل ركوب سليبنير إلى الجزيرة.
———-
“مباركة؟”
بناءاً على كلمات جيش بوسيدون السابق ، بوسيدون كنز ديميتر كثيراً لدرجة أنه أخفاها في أعماق البحر حيث لم يتمكن حتى أقرب حلفائه من الوصول إليها.
على أي حال ، ينبغي أن يبدؤوا حقاً مناقشة مواضيع أكثر أهمية. تاي هو فحص محيطه وقال.
حتى من هذا البعد يمكن الشعور بهالة بوسيدون القوية من الجزيرة. البحر أطلق هالة بهذه القوة حتى عندما كان بوسيدون ميتاً بالفعل ، لذا بدا وكأنه وضع عدة طبقات من الحواجز.
‘قالوا أن ديميتر كانت مخبئة في أعماق البحر لكن بالنظر إلى أن هناك جزيرة… هل يمكن أن يكون عمل ديميتر؟’
“مباركة؟”
إله الأرض القديم ، غايا.
‘ربما. مهما يكن فما زالت إلهة الحبوب الحالية في أوليمبوس. لم تكن قادرة على مشاركة أوليمبوس مع زيوس و بوسيدون و هاديس لكن قوتها المقدسة يجب أن تكون متفوقة.’
هذا سيجعل التحدث أكثر راحة.
سليبنير طار بإتقان إلى الأمام بينما كان تاي هو يتحدث مع كوخولين. سليبنير كان حصاناً يتباهى بسرعة الضوء عندما أطلق قوته الخاصة تماماً مثل تالاريا ، لكنه كان سريعاً حتى لو لم يطلق قوته.
أياً كانت القضية ، تاي هو و كوخولين كانا راضيين بالمشهد الدافئ.
الجزيرة التي كانت مجرد نقطة صغيرة في الأفق نمت إلى حجم البطيخ بينما تدردش تاي هو وكوخولين.
“فيوه ، الأم. الآن عليك فقط أن تحظى باجتماعات مع السيد في كل مرة تستطيعين. كوغ ، إذا أنا كنت أيضاً إلهة فسأفعل ذلك كل يوم…”
بالقرب من الجزيرة كانت صخرة كبيرة حوالي 10 أمتار مع امرأة ذات شعر ذهبي ترتدي ملابس خضراء تقف في منتصفها.
في البداية ، اتخذت موقفاً حذراً ولكن بعد ذلك ابتسمت بإشراق ولوحت يدها عندما تعرفت عليهم.
[إلهة الأرض ديميتر]
[التصنيف: أوليمبوس]
“التنين إسمينيوس!”
بالإضافة إلى أن تاي هو كان برفقة طفل دم ديميتر ، التنين إسمينيوس.
لم تكن هذه مباركة بسيطة. تاي هو شعر أن جزءاً من قوة ديميتر الإلهية تدخل إليه. كانت هناك أيضاً معرفة في تلك القوة الإلهية.
“أمي!”
التنين اسمينيوس استجاب لنداء ديميتر. تاي هو هبط بسرعة على جلمود الجزيرة. التنين اسمينيوس قفز من سليبنير وركض نحو ديميتر. ديميتر نشرت ذراعيها ورحبت بابنها.
‘إنها لحظة عاطفية.’
الجزيرة التي كانت مجرد نقطة صغيرة في الأفق نمت إلى حجم البطيخ بينما تدردش تاي هو وكوخولين.
‘صحيح.’
ديميتر أظهرت شعر ذهبي وفير وجميل يشبه حقل القمح. لم يكن لديها وجه مثير مثل أفروديت ، لكنها أخرجت النقاء الذي حفز رغبتك في حمايتها. بصراحة ، تاي هو شعر بأنها كانت أكثر جمالاً من أفروديت.
لقد سمعوا بما عانت منه ديميتر من جيش بوسيدون قبل مجيئهم إلى هذا المكان ، لذا فإن أطراف أنوفهم كانت ترتعش.
إله الأرض القديم ، غايا.
من بين الـ12 أولمبي ، لابد أن ديميتر هي من عاشت حياة مع أكثر صعوداً وهبوطاً.
“كوغه….أنا متحمس لأنني لم أر أمي منذ وقت طويل ، ولكن في نفس الوقت مكتئب قليلاً. للرحلة المتناغمة مع السيد أن تنتهي هنا…”
عناق ديميتر للتنين إسمينيوس بإحكام كان جميلاً جداً. تاي هو و كوخولين شعرا وكأنهما يستطيعان فهم سبب رغبة بوسيدون لها إلى هذا الحد.
‘قالوا أن ديميتر كانت مخبئة في أعماق البحر لكن بالنظر إلى أن هناك جزيرة… هل يمكن أن يكون عمل ديميتر؟’
ديميتر أظهرت شعر ذهبي وفير وجميل يشبه حقل القمح. لم يكن لديها وجه مثير مثل أفروديت ، لكنها أخرجت النقاء الذي حفز رغبتك في حمايتها. بصراحة ، تاي هو شعر بأنها كانت أكثر جمالاً من أفروديت.
‘حسناً ، حبك صلب جداً.’
الوحيدة التي تجوب العالم بحرية بين البروتوغونيون.
“هل هناك شيء عاجل؟”
بسبب هذا التنين إسمينيوس انتهى به المطاف بسوء فهم مرة أخرى.
إذا جاز التعبير ، ديميتر تشبه حقاً إيدون.
سحب التنين إسمينيوس ذراع ديميتر وحثها. ديميتر تنهدت على تصرفات ابنها و التفت لمواجهة تاي هو. فقدت عيناها دفئها.
بدت أيضا صغيرة جداً ، كما هو متوقع من إلهة ، وهي حتى بدت أصغر من التنين إسمينيوس.
“نعم ، هذا صحيح! إنه شخص رائع يحب الإجتماعات!”
“دع مباركة الأرض ترافقك.”
أياً كانت القضية ، تاي هو و كوخولين كانا راضيين بالمشهد الدافئ.
“أمي! هذا الشخص هو سيد أزغارد وسيدي لي تاي هو. أرجوك رحبي به.”
“سيد؟”
“نعم ، هذا صحيح! إنه شخص رائع يحب الإجتماعات!”
التنين إسمينيوس تحدث ببهجة و ديميتر مالت رأسها لأنها ظنت أنها سمعت خطأ.
بينما طاروا عبر البحر ، بدأ تاي هو بالتحدث. لم يكن يعرف مقدار ما تعرفه ديميتر ، لذا روى تجربته كاملة منذ وصوله إلى أوليمبوس.
كان من الواضح أن رضا تاي هو انكسر.
‘كيا ، يا للصدق. أن تكون صادقاً هو الأفضل حقاً.’
بينما كان كوخولين يضحك ، ديميتر مالت رأسها في حالة من الارتباك عدة مرات و إقتربت بعناية من تاي هو. ثم انحنت أمامه.
كان ذلك لأنه بعد تحرير جيش بوسيدون ، عادت الوحوش إلى كائنات أرادت الحفاظ على العالم.
“أنا أم التنين إسمينيوس ، ديميتر. التنين اسمينيوس كان عبئاً عليك.”
‘لماذا ، أنت لن تتلقاها عندما تقابلها؟ هاه؟ إنها إله بدائي!’
“آه ، لا. لطالما تلقيت المساعدة منه. أنا سيد أزغارد ، لي تاي هو.”
“إنه حصان أزغارد الرائع ، سليبنير. فقط للحظة هل ستركبينه معي؟”
تاي هو استقبل بشكل غريب في مقدمة ديميتر الغريبة. وذُكِّر باستشارة الوالدين عندما كان يذهب إلى المدرسة.
بينما كان كلاهما محرجاً ، اسمينيوس اندفع مرة أخرى.
“نعم ، هذا صحيح! إنه شخص رائع يحب الإجتماعات!”
“هوك ، أهو أنك لا تريد مباركة الأم… أنا آسف. أنا حقاً بطيئ في فهم الأشياء…”
“لـ-لا. الأمر ليس كذلك. أريد حقاً أن أتلقاها.”
“أمي ، السيد يحب إستقبال الإجتماعات من الآلهات كثيراً. إنه أفضل شيء – لا ، رشوة – لا ، هدية لإعطائه قائلة ليعتني بي جيداً.”
قال التنين إسمينيوس ورفع إبهامه.
“بالتأكيد! الآن ، أمي! بسرعة! أنت فقط يجب أن تضعي شفاهك على جبهة السيد!”
الحلقة 61: الفصل 4: بطل عظيم #4
لكن ديميتر لمحت وجه تاي هو بوجه مليء بالفوضى والإرتباك. يمكنك أن تعرف بماذا كانت تفكر بمجرد النظر إلى كتفيها المنكمشين.
“آه ، على أي حال. آه ، امم. سأتطرق إلى الموضوع الرئيسي.”
[يا!]
بينما طاروا عبر البحر ، بدأ تاي هو بالتحدث. لم يكن يعرف مقدار ما تعرفه ديميتر ، لذا روى تجربته كاملة منذ وصوله إلى أوليمبوس.
———-
تاي هو أرسل بسرعة رسالة روحانية بوجه أحمر. كوخولين لم يستطع التحمل أكثر من ذلك و تجشأ بالضحك.
‘إنه ليس مخطئاً. يب يب ، ليس مخطئاً على الإطلاق.’
موقع غايا.
التفت تاي هو مسرعاً للنظر إلى ديميتر بينما كان يحاول التصرف كوالد يتعامل مع طالب لكن كان قد فات الأوان. عيونها الخضراء كانت دافئة جداً.
كان صحيحاً أن تاي هو يحب الإجتماعات وأنه كان أيضاً أفضل شيء بالنسبة له ليتلقاه.
التنين إسمينيوس جفل في صيحة تاي هو ولكن ثم غمز وبدأ يحث ديميتر.
استدارت ديميتر. كانت تشبه إيدون عندما مالت رأسها ونظرت إليه بعينين قلقتين.
“أمي! بسرعة ، الإجتماع!”
الحلقة 61: الفصل 4: بطل عظيم #4
“لـ-لا. الأمر ليس كذلك. أريد حقاً أن أتلقاها.”
إذا جاز التعبير ، ديميتر تشبه حقاً إيدون.
يبدو أنه أساء فهم غضب تاي هو بالضغط.
“لا ، حتى لو قلت ذلك…”
“إنه حصان أزغارد الرائع ، سليبنير. فقط للحظة هل ستركبينه معي؟”
‘لا… ليس هذا.’
“عليك فقط أن تواجهيه وتقولي أنك جئت لتجتمعي به. تعجّلي!”
سليبنير طار بإتقان إلى الأمام بينما كان تاي هو يتحدث مع كوخولين. سليبنير كان حصاناً يتباهى بسرعة الضوء عندما أطلق قوته الخاصة تماماً مثل تالاريا ، لكنه كان سريعاً حتى لو لم يطلق قوته.
تاي هو أصبح مشتتاً في هجمات التنين اسمينيوس المستمرة وفكر في كيفية السيطرة على هذا الوضع. رغم ذلك ، كان يقف فقط في حالة صدمة ولم يستطع فعل أي شيء.
وفي الوقت نفسه ، التنين إسمينيوس الذي أصبح متحمس ، صفق في فرح.
تاي هو استعاد نفسه بسرعة وهز رأسه.
“إ-إنه إجتماع.”
“إنها هناك. أنا متأكد من ذلك. يمكنني الشعور بهالة الأم.”
“آه… أجل. شكـ-شكراً لك.”
لقد سمعوا بما عانت منه ديميتر من جيش بوسيدون قبل مجيئهم إلى هذا المكان ، لذا فإن أطراف أنوفهم كانت ترتعش.
‘كيا ، يا للصدق. أن تكون صادقاً هو الأفضل حقاً.’
تبادلوا التحيات المحرجة مرة أخرى.
في الوقت الذي وصلوا فيه إلى اليابسة ، وصلت القصة إلى نتيجة. ديميتر إستدارت بعناية لتنظر إلى تاي هو وأومأت برأسها.
لكن التنين اسمينيوس لم يكن راضياً عن ذلك.
“دع مباركة الأرض ترافقك.”
“الآن ، أمي! تالياً تأتي المباركة!”
بينما كان كوخولين يضحك ، ديميتر مالت رأسها في حالة من الارتباك عدة مرات و إقتربت بعناية من تاي هو. ثم انحنت أمامه.
تاي هو أصبح مشتتاً في هجمات التنين اسمينيوس المستمرة وفكر في كيفية السيطرة على هذا الوضع. رغم ذلك ، كان يقف فقط في حالة صدمة ولم يستطع فعل أي شيء.
“مباركة؟”
‘حسناً ، حبك صلب جداً.’
“ا-انتظر. التنين إسمينيوس.”
[التصنيف: أوليمبوس]
تاي هو بالكاد استعاد ذكائه وحاول إيقاف التنين اسمينيوس. وجه تاي هو احمر وصوته ارتجف لأنه كان غير مريح حقاً.
بسبب هذا التنين إسمينيوس انتهى به المطاف بسوء فهم مرة أخرى.
التفت لينظر إلى تاي هو و ديميتر بوجه متفاجئ ثم تحدث بينما كان يغطي فمه بيدين.
بينما طاروا عبر البحر ، بدأ تاي هو بالتحدث. لم يكن يعرف مقدار ما تعرفه ديميتر ، لذا روى تجربته كاملة منذ وصوله إلى أوليمبوس.
‘ربما. مهما يكن فما زالت إلهة الحبوب الحالية في أوليمبوس. لم تكن قادرة على مشاركة أوليمبوس مع زيوس و بوسيدون و هاديس لكن قوتها المقدسة يجب أن تكون متفوقة.’
“هوك ، أهو أنك لا تريد مباركة الأم… أنا آسف. أنا حقاً بطيئ في فهم الأشياء…”
على أي حال ، ينبغي أن يبدؤوا حقاً مناقشة مواضيع أكثر أهمية. تاي هو فحص محيطه وقال.
‘ماذا ، ألم يكن تلقي المباركة هي النقطة الرئيسية؟’
“لـ-لا. الأمر ليس كذلك. أريد حقاً أن أتلقاها.”
‘أفكارك الحقيقية بدأت تخرج.’
إنقاذ ديميتر كان أسهل مما ظنوا.
كوخولين نقر لسانه و تاي هو عض شفتيه.
‘إنه سوء فهم!’
لم تكن هذه مباركة بسيطة. تاي هو شعر أن جزءاً من قوة ديميتر الإلهية تدخل إليه. كانت هناك أيضاً معرفة في تلك القوة الإلهية.
التفت تاي هو مسرعاً للنظر إلى ديميتر بينما كان يحاول التصرف كوالد يتعامل مع طالب لكن كان قد فات الأوان. عيونها الخضراء كانت دافئة جداً.
‘كل هذا عقابك، عقابك.’
تحدث كوخولين عن العقاب حتى عندما لم يكن من المعبد.
“فيوه ، الأم. الآن عليك فقط أن تحظى باجتماعات مع السيد في كل مرة تستطيعين. كوغ ، إذا أنا كنت أيضاً إلهة فسأفعل ذلك كل يوم…”
وفي الوقت نفسه ، التنين إسمينيوس الذي أصبح متحمس ، صفق في فرح.
“شـ-شكراً لك.”
“بالتأكيد! الآن ، أمي! بسرعة! أنت فقط يجب أن تضعي شفاهك على جبهة السيد!”
التفت لينظر إلى تاي هو و ديميتر بوجه متفاجئ ثم تحدث بينما كان يغطي فمه بيدين.
سحب التنين إسمينيوس ذراع ديميتر وحثها. ديميتر تنهدت على تصرفات ابنها و التفت لمواجهة تاي هو. فقدت عيناها دفئها.
كان من الواضح أن رضا تاي هو انكسر.
“سـ-سأمنحك مباركة.”
سليبنير طار بإتقان إلى الأمام بينما كان تاي هو يتحدث مع كوخولين. سليبنير كان حصاناً يتباهى بسرعة الضوء عندما أطلق قوته الخاصة تماماً مثل تالاريا ، لكنه كان سريعاً حتى لو لم يطلق قوته.
“شـ-شكراً لك.”
أياً كانت القضية ، تاي هو و كوخولين كانا راضيين بالمشهد الدافئ.
شفاه ديميتر كانت ناعمة جداً لكن تاي هو شعر بالشفقة حقاً. لقد فهم الآن ما يعنيه قول الرغبة في الاختباء في حفرة الفئران.
‘إنها لحظة عاطفية.’
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
“كوغه….أنا متحمس لأنني لم أر أمي منذ وقت طويل ، ولكن في نفس الوقت مكتئب قليلاً. للرحلة المتناغمة مع السيد أن تنتهي هنا…”
[التصنيف: أوليمبوس]
“أمي!”
[إلهة الأرض ديميتر]
كان شيئاً جيداً ، أليس كذلك؟
لقد أضيفت إلى ملحمته.
من بين الـ12 أولمبي ، لابد أن ديميتر هي من عاشت حياة مع أكثر صعوداً وهبوطاً.
“إنه سر يجب أن تعرفه أنت فقط.”
صحيح ، يجب أن ينتهي الأمر مع هذا.
لم يكن من الممكن الاستمرار في الكلام في وسط جزيرة في وسط البحر. ضوء الشمس كان ساخناً ولم تكن هناك ظلال للإختباء تحتها.
كان شيئاً جيداً ، أليس كذلك؟
الشيء الوحيد الذي يستطيع تاي هو فعله الآن هو الإعتذار.
عينا التنين اسمينيوس احمرتا بالندم من مخيلته.
تاي هو حاول أن يريح نفسه لكنه لم يفعل بعد. هجوم التنين إسمينيوس لم ينتهِ بعد.
عناق ديميتر للتنين إسمينيوس بإحكام كان جميلاً جداً. تاي هو و كوخولين شعرا وكأنهما يستطيعان فهم سبب رغبة بوسيدون لها إلى هذا الحد.
“فيوه ، الأم. الآن عليك فقط أن تحظى باجتماعات مع السيد في كل مرة تستطيعين. كوغ ، إذا أنا كنت أيضاً إلهة فسأفعل ذلك كل يوم…”
بناءاً على كلمات جيش بوسيدون السابق ، بوسيدون كنز ديميتر كثيراً لدرجة أنه أخفاها في أعماق البحر حيث لم يتمكن حتى أقرب حلفائه من الوصول إليها.
عينا التنين اسمينيوس احمرتا بالندم من مخيلته.
بدت أيضا صغيرة جداً ، كما هو متوقع من إلهة ، وهي حتى بدت أصغر من التنين إسمينيوس.
الشيء الوحيد الذي يستطيع تاي هو فعله الآن هو الإعتذار.
يبدو أنه أساء فهم غضب تاي هو بالضغط.
هذا سيجعل التحدث أكثر راحة.
“أ-أنا آسف ديميتر.”
من بين الـ12 أولمبي ، لابد أن ديميتر هي من عاشت حياة مع أكثر صعوداً وهبوطاً.
“أ-أنا آسف ديميتر.”
“لا ، هو كان في الأصل هكذا… أنا من يجب أن تكون آسفة.”
كلا الشخصين ،لا – الآلهين كانا ينحنيان لبعضهما.
“آه ، على أي حال. آه ، امم. سأتطرق إلى الموضوع الرئيسي.”
ديميتر فحصت سليبنير. يبدو أنها كانت مهتمة بحصان أزغارد ذو الثمانية أرجل.
‘ماذا ، ألم يكن تلقي المباركة هي النقطة الرئيسية؟’
التنين اسمينيوس ، الذي كان يركب سليبنير مع تاي هو ، أشار إلى مكان بعيد. يمكنهم رؤية جزيرة في مساحة شاسعة من الماء.
‘كوخولين!’
التنين اسمينيوس ، الذي كان يركب سليبنير مع تاي هو ، أشار إلى مكان بعيد. يمكنهم رؤية جزيرة في مساحة شاسعة من الماء.
‘إنها لحظة عاطفية.’
‘حسناً ، سأتوقف هنا. لقد لعنت بالفعل كثيراً.’
إغلاق كوخولين لفمه في الإعتبار كان بغيضاً حقاً.
شفاه ديميتر كانت ناعمة جداً لكن تاي هو شعر بالشفقة حقاً. لقد فهم الآن ما يعنيه قول الرغبة في الاختباء في حفرة الفئران.
“آه ، أنا آسف. شخص ما من أزغارد تواصل معي.”
على أي حال ، ينبغي أن يبدؤوا حقاً مناقشة مواضيع أكثر أهمية. تاي هو فحص محيطه وقال.
تاي هو استعاد نفسه بسرعة وهز رأسه.
“ديميتر. يجب أن نغير الأماكن الآن.”
كان صحيحاً أن تاي هو يحب الإجتماعات وأنه كان أيضاً أفضل شيء بالنسبة له ليتلقاه.
لم يكن من الممكن الاستمرار في الكلام في وسط جزيرة في وسط البحر. ضوء الشمس كان ساخناً ولم تكن هناك ظلال للإختباء تحتها.
‘حسناً ، سأتوقف هنا. لقد لعنت بالفعل كثيراً.’
تاي هو استدعى سليبنير و مد يده إلى ديميتر.
“إنه حصان أزغارد الرائع ، سليبنير. فقط للحظة هل ستركبينه معي؟”
ديميتر فحصت سليبنير. يبدو أنها كانت مهتمة بحصان أزغارد ذو الثمانية أرجل.
شفاه ديميتر كانت ناعمة جداً لكن تاي هو شعر بالشفقة حقاً. لقد فهم الآن ما يعنيه قول الرغبة في الاختباء في حفرة الفئران.
“شـ-شكراً لك.”
“سأفعل. لكن ألن يكون صغيراً جداً لثلاثة أشخاص لركوبه؟”
من بين الـ12 أولمبي ، لابد أن ديميتر هي من عاشت حياة مع أكثر صعوداً وهبوطاً.
“سأستدعي التنين إسمينيوس عندما نصل.”
بينما كان كوخولين يضحك ، ديميتر مالت رأسها في حالة من الارتباك عدة مرات و إقتربت بعناية من تاي هو. ثم انحنت أمامه.
هذا سيجعل التحدث أكثر راحة.
بدا وكأنه يهمل شخص ما ، ولكن يبدو أن ديميتر لم تمانع. ديميتر ضحكت واحتضنت إبنها.
“سأراك لاحقاً.”
“السيد؟”
“نعم ، أمي.”
“لا ، هو كان في الأصل هكذا… أنا من يجب أن تكون آسفة.”
التنين إسمينيوس ابتسم بإشراق ولوح بيده بينما طار تاي هو إلى السماء و ديميتر تجلس أمامه.
“ديميتر ، سأخبرك أولاً عن الوضع.”
“إنها هناك. أنا متأكد من ذلك. يمكنني الشعور بهالة الأم.”
التنين إسمينيوس تحدث ببهجة و ديميتر مالت رأسها لأنها ظنت أنها سمعت خطأ.
بينما طاروا عبر البحر ، بدأ تاي هو بالتحدث. لم يكن يعرف مقدار ما تعرفه ديميتر ، لذا روى تجربته كاملة منذ وصوله إلى أوليمبوس.
في الوقت الذي وصلوا فيه إلى اليابسة ، وصلت القصة إلى نتيجة. ديميتر إستدارت بعناية لتنظر إلى تاي هو وأومأت برأسها.
ترجمة: Acedia
كانت أراضيها أبعد من السماء ، أراضي زيوس الذي كرهته أكثر من أي شخص آخر كانت تقع في أعمق جزء من البحر.
“في الواقع ، هذا هو السبب في أنك بحاجة إلى وسيلة للاتصال مع غايا؟”
“نعم ، تعزيزات أزغارد وصلت لكن هذه لا تزال حرب بين أوليمبوس وأزغارد. نحن بالتأكيد بحاجة إلى مساعدة غايا لمعرفة لماذا البروتوغونيون انضمت إلى العدو وكم من الآلهة القديمة تحولت.”
استدارت ديميتر. كانت تشبه إيدون عندما مالت رأسها ونظرت إليه بعينين قلقتين.
‘تريد أيضاً أن تتلقى مباركتها.’
‘إنها لحظة عاطفية.’
‘اغه حقاً ، كوخولين!’
‘لماذا ، أنت لن تتلقاها عندما تقابلها؟ هاه؟ إنها إله بدائي!’
“أمي! بسرعة ، الإجتماع!”
‘لا… ليس هذا.’
تاي هو بالكاد استعاد ذكائه وحاول إيقاف التنين اسمينيوس. وجه تاي هو احمر وصوته ارتجف لأنه كان غير مريح حقاً.
‘طفل ، ارمِ بعيداً قناعك وكُن صادقاً مع نفسك. انظر إلي ، كم هو جيد إذا كنت صادقاً مثلي؟’
وفي الوقت نفسه ، التنين إسمينيوس الذي أصبح متحمس ، صفق في فرح.
“السيد؟”
أياً كانت القضية ، تاي هو و كوخولين كانا راضيين بالمشهد الدافئ.
استدارت ديميتر. كانت تشبه إيدون عندما مالت رأسها ونظرت إليه بعينين قلقتين.
“سأستدعي التنين إسمينيوس عندما نصل.”
الحلقة 61: الفصل 4: بطل عظيم #4
إذا جاز التعبير ، ديميتر تشبه حقاً إيدون.
تاي هو استعاد نفسه بسرعة وهز رأسه.
“آه ، أنا آسف. شخص ما من أزغارد تواصل معي.”
بالإضافة إلى أن تاي هو كان برفقة طفل دم ديميتر ، التنين إسمينيوس.
رون براغي عمل بجد اليوم كالمعتاد. ديميتر فتحت عينيها على نطاق واسع و سألت.
“نعم ، تعزيزات أزغارد وصلت لكن هذه لا تزال حرب بين أوليمبوس وأزغارد. نحن بالتأكيد بحاجة إلى مساعدة غايا لمعرفة لماذا البروتوغونيون انضمت إلى العدو وكم من الآلهة القديمة تحولت.”
“هل هناك شيء عاجل؟”
“دع مباركة الأرض ترافقك.”
“لا. على أي حال… الوضع الحالي هكذا. أنا أعلم أنه من غير المهذب أن أطلب منك هذا عندما كنتُ قد أنقذتك للتو ولكن آمل أن تتمكني من مساعدتنا.”
التنين إسمينيوس ابتسم بإشراق ولوح بيده بينما طار تاي هو إلى السماء و ديميتر تجلس أمامه.
عينا التنين اسمينيوس احمرتا بالندم من مخيلته.
عندما وصل سليبنير إلى الشاطئ قفز تاي هو أولاً وساعد ديميتر على النزول من سليبنير. ثم نظر إليها بصمت.
“شـ-شكراً لك.”
“ديميتر. يجب أن نغير الأماكن الآن.”
ديميتر حدقت في تاي هو للحظة وابتسمت.
“إنها مسألة أوليمبوس لذا آلهة أوليمبوس يجب أن تأخذ زمام المبادرة. أنا فقط ممتنة لمساعدة أزغارد.”
كوخولين نقر لسانه و تاي هو عض شفتيه.
كوخولين نقر لسانه و تاي هو عض شفتيه.
توقفت عن الكلام ثم وقفت على أصابع قدمها وقبلت تاي هو على خده.
لقد أضيفت إلى ملحمته.
تاي هو استقبل بشكل غريب في مقدمة ديميتر الغريبة. وذُكِّر باستشارة الوالدين عندما كان يذهب إلى المدرسة.
“دع مباركة الأرض ترافقك.”
التنين إسمينيوس أطلق صوتاً باكياً و احتضن خصر تاي هو من الخلف.
كوخولين نقر لسانه و تاي هو عض شفتيه.
لم تكن هذه مباركة بسيطة. تاي هو شعر أن جزءاً من قوة ديميتر الإلهية تدخل إليه. كانت هناك أيضاً معرفة في تلك القوة الإلهية.
“فيوه ، الأم. الآن عليك فقط أن تحظى باجتماعات مع السيد في كل مرة تستطيعين. كوغ ، إذا أنا كنت أيضاً إلهة فسأفعل ذلك كل يوم…”
موقع غايا.
الوحيدة التي تجوب العالم بحرية بين البروتوغونيون.
الوحيدة التي تجوب العالم بحرية بين البروتوغونيون.
موقع غايا.
عينا التنين اسمينيوس احمرتا بالندم من مخيلته.
“إنه سر يجب أن تعرفه أنت فقط.”
ديميتر همست في أذن تاي هو وتاي هو أومأ برأسه.
وهو أيضاً فهم لماذا لم تكن ديميتر قادرة على طلب المساعدة من غايا من قبل.
إله الأرض القديم ، غايا.
كانت أراضيها أبعد من السماء ، أراضي زيوس الذي كرهته أكثر من أي شخص آخر كانت تقع في أعمق جزء من البحر.
ومع ذلك ، كان هناك فقط خمسة أيام حتى اليوم الموعود مع أودين.
على أي حال ، ينبغي أن يبدؤوا حقاً مناقشة مواضيع أكثر أهمية. تاي هو فحص محيطه وقال.
———-
ترجمة: Acedia
على أي حال ، ينبغي أن يبدؤوا حقاً مناقشة مواضيع أكثر أهمية. تاي هو فحص محيطه وقال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
