الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3
الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3
حرك تياتشي ذقنه قليلاً ثم ضحك أتباعه ورموا هريست على الأرض. لقد بدأوا باللعب مع هريست في محتويات قلوبهم بينما الفالكيريات التي كانت معلقة نظرت لذلك.
الفالكيري هريست كانت على وشك الموت.
هي ، التي تنتمي إلى فيلق هيرمود ، كانت تنجز مهمة أعطتها إياها فريا.
كان من الواضح حقاً أنه كان فخاً ولكن كان عليك أن تمر من خلاله للوصول إلى المعبد.
“نعم! سأفعل!”
أبلغي عن الحاجة الملحة إلى أوليمبوس والمعبد.
رد هراسلفيغ على سؤال نيدهوغ الخجول ثم نظر إلى ساحة المعركة بعينيه الجميلتين. كان يحدق بهم ، الذين كانوا يستعدون للهرب أو القتال ، وأمر نيدهوغ.
72 فالكيري استلمت رسالة تحوي نفس المحتوى. هم ، الذين خرجوا من فالهالا عندما تم إغلاقها ، تناثروا في اتجاهين أثناء الصلاة من أجل سلامة بعضهم البعض.
الإتجاه الذي إتجهت إليه هريست هو الطريق المتصل بالمعبد.
تلك التي كانت مع هريست.
كانت هناك عوالم صغيرة في أزغارد مثل ميدغارد و سفارتالفهايم.
تم ربط أزغارد و ميدغارد و نيفلهايم مباشرةً بالجزء المتجسد من شجرة العالم ، وكانت العوالم الأصغر المتبقية متصلة بمسار غير مرئي من خلال نظام يغدراسيل.
المعبد و أوليمبوس كانا كواكب مشابهة لـ أزغارد.
أغلبهم لم يعرفوه وكان هناك القليل ممن سمعوه لأن صوت نيدهوغ كان منخفض. لكن بعضهم سمعها بوضوح ، تعبيراتهم المذعورة كانت دليلاً على ذلك.
تاي هو استخدم صخرة إستدعاء جديدة صنعها ميرلين من أجل هذه الإستراتيجية. كان هناك ثلاثة من هذه الصخور الاستدعاء وواحد مسجلة.
الكواكب في شعار فالهالا ‘من أجل أزغارد و الكواكب التسعة’ تشير إلى المعبد ، أوليمبوس ، إيرين و كواكب كهذه.
تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.
كان عليك أن تمر أولاً من خلال موقع خاص للذهاب خارج أزغارد. إذا فكرت في كل عالم على أنه قارة أو جزيرة ، المكان الذي بينهما كان البحر والموقع الخاص كان ميناء.
لقد تنفس هريست بقسوة. لم يكن لديها أي قوة أثناء حملها من قبل الملك الوحش تياتشي. أطرافها ارتعشت بقوة بعد خطوات تياتشي.
كانت هذه فقط متعة اللعب مع الفالكيريات لذا كيف ستكون المتعة مع الآلهة؟ ما نوع المتعة التي سيحصل عليها عندما كسر فريا و إيدون؟
أخواتها المتوجهات إلى أوليمبوس لم يكن يعرفن الوضع لكن الأخوات المتوجهات إلى المعبد كن يعرفن مدى فظاعة الوضع.
متعة كسر الزجاج النظيف.
“اكتشفت المكان الذي أنقذت فيه الأخت. سأحضرها الآن.”
لم يكن هناك حتى الآن زئير ولكن الصمت الكامل كان يغطي القاعدة. الذين بالكاد أخرجوا أصواتهم كانوا العمالقة.
هل يمكن لـ كالديا أن تهرب؟
الفالكيري التي كانت معها حتى النهاية بين 31 فالكيري اللاتي كن متجهات إلى المعبد.
ضحك تياتشي لفترة طويلة و رمى هريست على الأرض. الألم الذي غطى جسدها عندما ضربت الأرض جعل تياتشي يستمتع بالمشهد.
“اكتشفت المكان الذي أنقذت فيه الأخت. سأحضرها الآن.”
الفالكيريات تم مطاردتهم بعجز من قبل تياتشي و أتباعه. لقد طاردوهم بقسوة واحدة تلو الأخرى من الحصون التي دمرت بسبب الزلزال العظيم كما لو كانوا يصطادون الثعالب.
عندما تم القبض على جميع أخواتها العديدات وتبقت هريست و كالديا فقط ، اتخذت هريست قراراً. ستصبح طعماً حتى تتمكن كالديا من الهرب.
ترجمة: Acedia
الفالكيري التي كانت معها حتى النهاية بين 31 فالكيري اللاتي كن متجهات إلى المعبد.
هريست لم تعد تفكر. شعرت بعقلها الغائب. لأن كل الأشياء التي فعلها بها ملك الوحش لها بعد أن تم القبض عليها أرهقتها جسدياً وعقلياً.
“نحن تقريباً هناك.”
———–
[ملك الوحش تياتشي]
تياتشي سخر و قال. هريست ، التي كانت تُحمل في كتفه عارية ، لم تستطع رؤية محيطها بشكل صحيح. لكنها يمكن أن تعرف أين كانت فقط من خلال شم الرائحة الكريهة التي تخترق أنفها والضحك الشرير.
“سيكون إعادة لم شمل جميل.”
كان المقر الرئيسي الذي أنشأه تياتشي في الطريق المؤدي إلى المعبد.
—
الفالكيريات تم مطاردتهم بعجز من قبل تياتشي و أتباعه. لقد طاردوهم بقسوة واحدة تلو الأخرى من الحصون التي دمرت بسبب الزلزال العظيم كما لو كانوا يصطادون الثعالب.
الوضع لن ينتهي ببساطة بإزالته. كان هناك العديد من الأشياء لأخذها في الحسبان.
في الأصل ، كان عليه أن يأتي إلى هنا بمجرد القبض على هريست لكن تياتشي أخذ منعطفاً طويلاً. لعب مع هريست لبضع ساعات ثم ذهب إلى القاعدة التي كانت تقع بالقرب من فالهالا ليتباهى بمطاردته للملك الساحر.
“الفالكيريات دائماً طعم جيد.”
“الفالكيريات دائماً طعم جيد.”
هو ، الذي كان لديه أوضح عين حتى في أعلى فرع ، كان يعرف ما تعانيه الفالكيريات اللاتي كن في عمق القاعدة تماماً كما لو كانوا أمام عينيه.
محاربو فالهالا كانوا بسيطين جداً. كان ذلك لأنهم أصيبوا بالجنون كلما سمعوا صراخاً من فالكيري.
كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.
تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.
ضحك تياتشي لفترة طويلة و رمى هريست على الأرض. الألم الذي غطى جسدها عندما ضربت الأرض جعل تياتشي يستمتع بالمشهد.
“أنت تبدين تماماً مثل حشرة عندما ترتعشين.”
تياتشي ركل هريست. لو كانت إنسانة طبيعية ، لكانت قد ماتت بالفعل لكن من المثير للسخرية ، لم تكن لتموت لأنها كانت فالكيري. لقد ضغطت فقط على أنينها وعانت.
الفالكيري التي كانت معها حتى النهاية بين 31 فالكيري اللاتي كن متجهات إلى المعبد.
[ملك الوحش تياتشي]
الفالكيري كالديا كانت تهرب الآن. زي معركتها الفريد من نوعه للفالكيريات كان ممزقاً و مكسوراً ، و كانت هناك بقعة دم كبيرة في معدتها.
تابعي تياتشي ، العمالقة الصغار والأرواح الشريرة ، تجمعوا بجانبها. كان هناك البعض الذي أكل اللعاب كما لو كان ينظر إلى الغذاء وهناك آخرون الذي كانوا يلهثون لأن أجسامهم تسخن.
تياتشي سخر.
تلك التي كانت مع هريست.
“إلعبوا معها بإعتدال وإرحلوا.”
إيتاكا شرح باختصار الأشياء التي توقع حدوثها في القلعة الصغيرة. تياتشي لم يمانع في أن الأرواح الشريرة الضعيفة ماتت لكنه شعر بالسعادة في تفسير إيتاكا. والسبب في ذلك كان بسيطاً.
حبلا مثل المسار الذي تم ربطه بالمعبد.
تياتشي سخر و قال و بعدها ، أحد أتباعه قام بسرعة برفع هريست كما لو أنه كان ينتظرها. أمسك بقوة فك هريست وجعلها تنظر إلى مكان واحد.
تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.
أصبحت هريست محبطة. لم تستطع التفكير بشيء كما لو أن رأسها توقف.
“ماذا علينا أن نفعل الآن؟”
“نعم ، إنه كذلك.”
كانت هناك فالكيريات عاريات معلقات على لوحة كما لو كن أعلام. كانت هناك آثار واضحة تم اللعب بهم وما زالت أحدهم يُلعب معها من قبل الأرواح الشريرة.
شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.
لقد كان مشهداً قاسياً وفظيعاً. هتاف تعجب مثل صرخة خرجت من فمها.
نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.
“آآه ، آآآآآآه!”
كلمات حمراء.
شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.
كانت صرخة مليئة باليأس. الصوت الذي كان مختلطاً بالحزن وما زال لديه بعض الثبات في ذلك نقل شعوراً لطيفاً جديداً إلى تياتشي.
هذا يكفي.
حرك تياتشي ذقنه قليلاً ثم ضحك أتباعه ورموا هريست على الأرض. لقد بدأوا باللعب مع هريست في محتويات قلوبهم بينما الفالكيريات التي كانت معلقة نظرت لذلك.
سُمع سوب. حتى الفالكيريات اللاتي لديهن ثبات مثل الفولاذ لديهن حد. يمكن أن يشعر تياتشي بأنفاسه تصبح قاسية بمجرد سماع البكاء الضعيف.
أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.
متعة تلويث حقل ثلج أبيض.
متعة كسر الزجاج النظيف.
كانت هذه فقط متعة اللعب مع الفالكيريات لذا كيف ستكون المتعة مع الآلهة؟ ما نوع المتعة التي سيحصل عليها عندما كسر فريا و إيدون؟
———–
صراخ ، مفاجأة ، أصوات عالية واستياء.
نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.
تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.
[ملك عملاق]
إتخذ تياتشي قراراً. لم يكن هناك سبب للتأخير. لقد هز كتفيه مرة ثم اقترب من الأرواح الشريرة التي كانت تلعب مع هريست. صفعها على خديها كما كانت تغلق عينيها وهي تأخذ كل الإذلال لجعلها تفتح عينيها.
“ملكي”
ظهر عملاق واحد في تلك اللحظة ونادى على تياتشي. لقد كان تابعاً لـ تياتشي ، إيتاكا كان طوله حوالي 3 أمتار.
—
تياتشي عبس لأن الرغبة الجنسية التي ارتفعت قد اختفت لكنه لم يغضب. إيتاكا كان تابعاً ثميناً له. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون أمراً مهماً إذا جاء ليتحدث معه وهو يعلم كيف سيكون شعوره الآن.
كانت صرخة مليئة باليأس. الصوت الذي كان مختلطاً بالحزن وما زال لديه بعض الثبات في ذلك نقل شعوراً لطيفاً جديداً إلى تياتشي.
وكان هذا ما توقعه.
قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق إلى المعبد لم تكن صغيرة على الإطلاق.
“إكتشفنا آثار فالكيري. يبدو أنه الشخص الذي فاتنا ذلك الوقت.”
“هراسلفيغ! سيدي تاي هو قال أنك لا تستطيع ان تقول اسمك… آه!”
الوضع لن ينتهي ببساطة بإزالته. كان هناك العديد من الأشياء لأخذها في الحسبان.
تلك التي كانت مع هريست.
عيون تياتشي أشرقت بالجشع. بدأ إيتاكا في الشرح بشكل أسرع.
كان المقر الرئيسي الذي أنشأه تياتشي في الطريق المؤدي إلى المعبد.
“يبدو أن هناك علاقة مع الأرواح الشريرة التي اختفت من القلعة الصغيرة المدمرة. حالياً ، الضاربون يقودونها إلى الزاوية.”
تولى تياتشي زمام المبادرة بعد أن تحدث بانتعاش. لقد سمع خطوات إيتاكا والصيادين من ظهره و آهات الفالكيري ونظر إلى مكان بعيد.
“آآه ، آآآآآآه!”
إيتاكا شرح باختصار الأشياء التي توقع حدوثها في القلعة الصغيرة. تياتشي لم يمانع في أن الأرواح الشريرة الضعيفة ماتت لكنه شعر بالسعادة في تفسير إيتاكا. والسبب في ذلك كان بسيطاً.
ومن بينهم ، أحد أهم شيء كان إرسال كالديا بأمان إلى المعبد. لهذا السبب كان عليهم أيضاً إزالة قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق.
“هي ما زالت حية. سيكون الأمر يستحق اللعب معها.”
الإتجاه الذي إتجهت إليه هريست هو الطريق المتصل بالمعبد.
صرخة عالية هزت السماء والأرض وآلاف الأرواح الشريرة ارتعشت في ذلك. شعر هراسلفيغ بالفخر في ذلك وحاول قول شيء لكن صوت نيدهوغ المحير خرج بسرعة.
بالنظر إلى أنها قطعت العشرات من الأرواح الشريرة لوحدها يعني أنها لا تزال تملك الطاقة. كلما كانت الفالكيري أكثر حيوية و بروزاً كلما كان أكثر مرحاً عندما حطمها.
أدينماها ، التي أخفت نفسها على منحدر بينما تنظر إلى أسفل قاعدة تياتشي ، تذكرت كلمات تاي هو وأخذت نفساً عميقاً. دحرجت أصابعها واستعدت لتبديد السحر الروحاني الذي أعدته مع ميرلين.
شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.
غطت نيدهوغ فمها بسرعة لكن فات الأوان. لأن التنين الأسود الذي يغطي فمه كان حقاً مشهد غريب ولم يستطع تغطية كلمات نيدهوغ.
“هي أيضاً مخلصة جداً.”
لأن ذلك كان أفضل بكثير من محاولة القتال بشكل غير محدد.
تياتشي سخر.
الطريق إلى المعبد لم يكن مسدوداً تماماً. تياتشي ترك واحد مفتوح عن قصد.
قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق إلى المعبد لم تكن صغيرة على الإطلاق.
حبلا مثل المسار الذي تم ربطه بالمعبد.
كان من الواضح حقاً أنه كان فخاً ولكن كان عليك أن تمر من خلاله للوصول إلى المعبد.
ترجمة: Acedia
إتخذ تياتشي قراراً. لم يكن هناك سبب للتأخير. لقد هز كتفيه مرة ثم اقترب من الأرواح الشريرة التي كانت تلعب مع هريست. صفعها على خديها كما كانت تغلق عينيها وهي تأخذ كل الإذلال لجعلها تفتح عينيها.
“اكتشفت المكان الذي أنقذت فيه الأخت. سأحضرها الآن.”
“ملكي”
همس بصوت منخفض وانتظر. من أجل تعابير هريست أن تريه عينيها المليئة بالحزن والتعاسة.
واتضح الأمر كما أراد. الدموع تدفقت من عيني هريست.
لقد تنفس هريست بقسوة. لم يكن لديها أي قوة أثناء حملها من قبل الملك الوحش تياتشي. أطرافها ارتعشت بقوة بعد خطوات تياتشي.
“سيكون إعادة لم شمل جميل.”
كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.
تولى تياتشي زمام المبادرة بعد أن تحدث بانتعاش. لقد سمع خطوات إيتاكا والصيادين من ظهره و آهات الفالكيري ونظر إلى مكان بعيد.
تياتشي صفعها مرة أخرى بقوة. لقد سخر من هريست التي كان لديها دماء تتدفق من فمها ووقف.
الفالكيري كالديا كانت تهرب الآن. زي معركتها الفريد من نوعه للفالكيريات كان ممزقاً و مكسوراً ، و كانت هناك بقعة دم كبيرة في معدتها.
“دعنا نذهب.”
“إلعبوا معها بإعتدال وإرحلوا.”
تولى تياتشي زمام المبادرة بعد أن تحدث بانتعاش. لقد سمع خطوات إيتاكا والصيادين من ظهره و آهات الفالكيري ونظر إلى مكان بعيد.
خرج للصيد مرة أخرى.
—
الفالكيري كالديا كانت تهرب الآن. زي معركتها الفريد من نوعه للفالكيريات كان ممزقاً و مكسوراً ، و كانت هناك بقعة دم كبيرة في معدتها.
‘يبدو حقيقياً. كان يستحق أن أغمض عيني على فظاعتك.’
العمالقة الصغار طاردوا كالديا ، التي كانت تهرب بيأس. الضاربون يمكنهم أن يلحقوا بها متى أرادوا لكنهم حافظوا على بعض المسافة عمداً. كان دورهم هو مضايقة فريستهم ، وليس الإمساك بها.
كالديا كانت تتعرق كالمطر. أي شخص يمكنه أن يرى بشكل واضح بأنها كانت في حدها الأقصى.
غطت نيدهوغ فمها بسرعة لكن فات الأوان. لأن التنين الأسود الذي يغطي فمه كان حقاً مشهد غريب ولم يستطع تغطية كلمات نيدهوغ.
“الفالكيريات دائماً طعم جيد.”
كان مثيراً للشفقة رؤيتها تهرب وهي تعرج.
تياتشي صفعها مرة أخرى بقوة. لقد سخر من هريست التي كان لديها دماء تتدفق من فمها ووقف.
كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.
‘يبدو حقيقياً. كان يستحق أن أغمض عيني على فظاعتك.’
هي ، التي تنتمي إلى فيلق هيرمود ، كانت تنجز مهمة أعطتها إياها فريا.
كانت صرخة مليئة باليأس. الصوت الذي كان مختلطاً بالحزن وما زال لديه بعض الثبات في ذلك نقل شعوراً لطيفاً جديداً إلى تياتشي.
كوخولين ضحك كما لو كان من السخف.
72 فالكيري استلمت رسالة تحوي نفس المحتوى. هم ، الذين خرجوا من فالهالا عندما تم إغلاقها ، تناثروا في اتجاهين أثناء الصلاة من أجل سلامة بعضهم البعض.
كالديا التي كانت تهرب الآن كانت مزيفة مصنوعة من ملحمة تاي هو. لكن لا يمكنك تمييزها عن كونها حقيقية أو مزيفة فقط من خلال النظر إلى مظهرها. بالإضافة إلى ذلك ، الفرار كما لو كانت مصابة بجروح كبيرة لا يبدو وكأنه تمثيل بل الصفقة الحقيقية.
المكان الذي كانت تجري فيه كالديا المزيفة كان غابة قريبة من المعبد.
[ملك عملاق]
لقد أخفى تاي هو جثته في الظلال وانتظر حتى يبتلع هالصيد الطعم. ومع ذلك ، فإن كائنات مثل الضاربون لم تكن الصيد الذي كان ينتظره تاي هو.
لقد أخفى تاي هو جثته في الظلال وانتظر حتى يبتلع هالصيد الطعم. ومع ذلك ، فإن كائنات مثل الضاربون لم تكن الصيد الذي كان ينتظره تاي هو.
“هراسلفيغ! سيدي تاي هو قال أنك لا تستطيع ان تقول اسمك… آه!”
الملك الوحش تياتشي.
أحد الملوك العمالقة الذين أتوا من جوتنهايم.
الوضع لن ينتهي ببساطة بإزالته. كان هناك العديد من الأشياء لأخذها في الحسبان.
وانحدرت أخيراً. التنين الأسود الضخم هبط على الأرض بخشونة. الأرواح الشريرة الغير معدودة التي كانت تحته سحقت فقط بهبوطها على الأرض.
كانوا سيفصلون تياتشي عن قواته ثم يدمرونهم واحداً تلو الآخر.
ومن بينهم ، أحد أهم شيء كان إرسال كالديا بأمان إلى المعبد. لهذا السبب كان عليهم أيضاً إزالة قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق.
تياتشي سخر و قال و بعدها ، أحد أتباعه قام بسرعة برفع هريست كما لو أنه كان ينتظرها. أمسك بقوة فك هريست وجعلها تنظر إلى مكان واحد.
وشيء آخر هنا شيء يجب أن يفعلوه.
كان عليهم إنقاذ الفالكيريات. تركهم في حالتهم الحالية لم يكن شيئاً يتجاهله محارب فالهالا.
حبلا مثل المسار الذي تم ربطه بالمعبد.
كانت هناك فالكيريات عاريات معلقات على لوحة كما لو كن أعلام. كانت هناك آثار واضحة تم اللعب بهم وما زالت أحدهم يُلعب معها من قبل الأرواح الشريرة.
نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.
الاستراتيجية كانت بسيطة.
عيون تياتشي أشرقت بالجشع. بدأ إيتاكا في الشرح بشكل أسرع.
كانوا سيفصلون تياتشي عن قواته ثم يدمرونهم واحداً تلو الآخر.
‘السمك قادم.’
الحلقة 42: الفصل 3: هجوم مضاد عظيم #3
لم يكن هناك حتى الآن زئير ولكن الصمت الكامل كان يغطي القاعدة. الذين بالكاد أخرجوا أصواتهم كانوا العمالقة.
قال كوخولين و تاي هو استدار لينظر بـ ‘عيون التنين’ خاصته.
تياتشي ركل هريست. لو كانت إنسانة طبيعية ، لكانت قد ماتت بالفعل لكن من المثير للسخرية ، لم تكن لتموت لأنها كانت فالكيري. لقد ضغطت فقط على أنينها وعانت.
ومن بينهم ، أحد أهم شيء كان إرسال كالديا بأمان إلى المعبد. لهذا السبب كان عليهم أيضاً إزالة قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق.
نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.
[ملك عملاق]
الوضع لن ينتهي ببساطة بإزالته. كان هناك العديد من الأشياء لأخذها في الحسبان.
[ملك الوحش تياتشي]
“كائنات متواضعة! سأقتلكم!”
تياتشي ركل هريست. لو كانت إنسانة طبيعية ، لكانت قد ماتت بالفعل لكن من المثير للسخرية ، لم تكن لتموت لأنها كانت فالكيري. لقد ضغطت فقط على أنينها وعانت.
كلمات حمراء.
“نيدهوغ! تدحرجي!”
تاي هو نظر إلى مكان أبعد. نظر إلى الإتجاه الذي جاء منه تياتشي.
أصبحت هريست محبطة. لم تستطع التفكير بشيء كما لو أن رأسها توقف.
—
لأن ذلك كان أفضل بكثير من محاولة القتال بشكل غير محدد.
قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق إلى المعبد لم تكن صغيرة على الإطلاق.
كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.
[ملك الوحش تياتشي]
كان هناك ما لا يقل عن مائة عمالقة صغار والأرواح الشريرة بسهولة عددها عشرة آلاف.
تياتشي سخر.
الجحيم انتشر في ساحة المعركة.
حتى لو كان المحاربين الذين يقودهم تاي هو هم النخب من النخبة ، كان من المستحيل هزيمة هذا الرقم في لحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليهم إنقاذ أكثر من ثلاثين فالكيري. هم بالتأكيد إحتاجوا تعزيزات إضافية.
حركات التنين الأسود الذي وصل لمائة متر وغطت جسده بالسم.
‘سيُقبض علينا على أي حال ، لذا لنخرج بجرأة.’
أدينماها ، التي أخفت نفسها على منحدر بينما تنظر إلى أسفل قاعدة تياتشي ، تذكرت كلمات تاي هو وأخذت نفساً عميقاً. دحرجت أصابعها واستعدت لتبديد السحر الروحاني الذي أعدته مع ميرلين.
سيهاجمون القاعدة ليخلقوا الفوضى والقوة المنفصلة رازغريد ستنقذ الفالكيريات.
هذا يكفي.
تاي هو استخدم صخرة إستدعاء جديدة صنعها ميرلين من أجل هذه الإستراتيجية. كان هناك ثلاثة من هذه الصخور الاستدعاء وواحد مسجلة.
جاءت إشارة من بعيد. أدينماها ، التي كانت تحدق في الأرواح الشريرة التي تم جمعها عند مدخل القاعدة ، دحرجت أصابعها وأزالت السحر الروحاني تماماً. جعلت الوجود الذي كان يختبئ في السماء يظهر بالكامل.
سيهاجمون القاعدة ليخلقوا الفوضى والقوة المنفصلة رازغريد ستنقذ الفالكيريات.
لم يكن هناك صوت عال أو زئير.
نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.
تياتشي صفعها مرة أخرى بقوة. لقد سخر من هريست التي كان لديها دماء تتدفق من فمها ووقف.
لكن كل الأرواح الشريرة نظرت إلى السماء تقريباً في نفس الوقت. الظل الذي غطاهم جعلهم يفعلون ذلك. الوجود الضخم الذي لا يمكن تجاهله أجبرهم على فعل ذلك.
كل أنواع الأصوات كانت مسموعة في القاعدة وهراسلفيغ ، الذي كان ينظر إلى كل ذلك بينما كان يقف على رأس التنين الأسود ، نقر لسانه.
الأرواح الشريرة نظرت إلى السماء بعيون شاردة الذهن. لقد تم قمعهم من قبل الوجود الضخم حقاً ولم يستطيعوا حتى الصراخ.
الاستراتيجية كانت بسيطة.
التنين الأسود الذي وصل لمائة متر.
كان مثيراً للشفقة رؤيتها تهرب وهي تعرج.
كان هناك شخص ينظر إلى ذلك من بعيد.
ذلك التنين حرك أجنحته. هبت رياح ضخمة في الأرض وانتشر السم على نطاق واسع على طول الريح. الأرواح الشريرة التي تنفست السم صرخت وانهارت دون وعي.
“لا يهم. نحن فقط يجب أن نتخلص من كل شخص في هذا المكان.”
كانت هناك فالكيريات عاريات معلقات على لوحة كما لو كن أعلام. كانت هناك آثار واضحة تم اللعب بهم وما زالت أحدهم يُلعب معها من قبل الأرواح الشريرة.
وانحدرت أخيراً. التنين الأسود الضخم هبط على الأرض بخشونة. الأرواح الشريرة الغير معدودة التي كانت تحته سحقت فقط بهبوطها على الأرض.
لو أنهم أزالوا كل من سمعوا ذلك ، السر سيكون محمياً.
لم يكن هناك حتى الآن زئير ولكن الصمت الكامل كان يغطي القاعدة. الذين بالكاد أخرجوا أصواتهم كانوا العمالقة.
———–
صراخ ، مفاجأة ، أصوات عالية واستياء.
تياتشي سخر و قال. هريست ، التي كانت تُحمل في كتفه عارية ، لم تستطع رؤية محيطها بشكل صحيح. لكنها يمكن أن تعرف أين كانت فقط من خلال شم الرائحة الكريهة التي تخترق أنفها والضحك الشرير.
كل أنواع الأصوات كانت مسموعة في القاعدة وهراسلفيغ ، الذي كان ينظر إلى كل ذلك بينما كان يقف على رأس التنين الأسود ، نقر لسانه.
“نيدهوغ! تدحرجي!”
“كم هذا بشع.”
—
لقد تركوا أجسادهم الحقيقية في ميدغارد. كان لإخفاء وجودهم الذي سيصبح الورقة الرابحة ضد الملك الساحر.
الجحيم انتشر في ساحة المعركة.
تجمع الدم إلى أسفل جسمه فقط بتخيل ذلك. ثم نظر تياتشي إلى الفالكيريات اللاتي كن معلقات.
في الواقع ، حتى جوهرهم لم يكن سيأتي ولكن سبب ظهورهم أنه كان عليهم الوقوف في ساحة المعركة.
“هي أيضاً مخلصة جداً.”
“ماذا علينا أن نفعل الآن؟”
“يبدو أن هناك علاقة مع الأرواح الشريرة التي اختفت من القلعة الصغيرة المدمرة. حالياً ، الضاربون يقودونها إلى الزاوية.”
شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.
نيدهوغ سألت هراسلفيغ في غرفة القلب. كان من الحماقة حقاً أن صوت امرأة لطيفة سمع من التنين الذي انبثق منه ضغط ساحق ولكن هراسلفيغ لم يفقد رباطة جأشه.
لقد تركوا أجسادهم الحقيقية في ميدغارد. كان لإخفاء وجودهم الذي سيصبح الورقة الرابحة ضد الملك الساحر.
أطلق زئيراً نحو العمالقة والأرواح الشريرة التي كانت في القاعدة قبل أن يعطي الأمر التالي لـ نيدهوغ.
هو ، الذي كان لديه أوضح عين حتى في أعلى فرع ، كان يعرف ما تعانيه الفالكيريات اللاتي كن في عمق القاعدة تماماً كما لو كانوا أمام عينيه.
“نعم ، إنه كذلك.”
“كائنات متواضعة! سأقتلكم!”
حرك تياتشي ذقنه قليلاً ثم ضحك أتباعه ورموا هريست على الأرض. لقد بدأوا باللعب مع هريست في محتويات قلوبهم بينما الفالكيريات التي كانت معلقة نظرت لذلك.
صرخة عالية هزت السماء والأرض وآلاف الأرواح الشريرة ارتعشت في ذلك. شعر هراسلفيغ بالفخر في ذلك وحاول قول شيء لكن صوت نيدهوغ المحير خرج بسرعة.
عندما تم القبض على جميع أخواتها العديدات وتبقت هريست و كالديا فقط ، اتخذت هريست قراراً. ستصبح طعماً حتى تتمكن كالديا من الهرب.
“هراسلفيغ! سيدي تاي هو قال أنك لا تستطيع ان تقول اسمك… آه!”
غطت نيدهوغ فمها بسرعة لكن فات الأوان. لأن التنين الأسود الذي يغطي فمه كان حقاً مشهد غريب ولم يستطع تغطية كلمات نيدهوغ.
هل يمكن لـ كالديا أن تهرب؟
هراسلفيغ.
عندما تم القبض على جميع أخواتها العديدات وتبقت هريست و كالديا فقط ، اتخذت هريست قراراً. ستصبح طعماً حتى تتمكن كالديا من الهرب.
أغلبهم لم يعرفوه وكان هناك القليل ممن سمعوه لأن صوت نيدهوغ كان منخفض. لكن بعضهم سمعها بوضوح ، تعبيراتهم المذعورة كانت دليلاً على ذلك.
هراسلفيغ ، الذي دقق تعابير العمالقة بعينيه الصافتين ، أغلق عيونه. أراد أن يذهب إلى مكان ما ويندب نفسه لكنه كبت مشاعره وبعد ذلك تحدث إلى نيدهوغ التي لم تعرف ما تفعله بينما هي هزت كتفيها.
شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.
شرح إيتاكا عن المكان والوضع الذي كانوا يقودون فيه الفالكيري. يبدو أن الفالكيري لم تختار الهرب ، بل إختارت أن تخترق طريقاً للذهاب إلى المعبد.
المعبد و أوليمبوس كانا كواكب مشابهة لـ أزغارد.
“لا يهم. نحن فقط يجب أن نتخلص من كل شخص في هذا المكان.”
كالديا التي كانت تهرب الآن كانت مزيفة مصنوعة من ملحمة تاي هو. لكن لا يمكنك تمييزها عن كونها حقيقية أو مزيفة فقط من خلال النظر إلى مظهرها. بالإضافة إلى ذلك ، الفرار كما لو كانت مصابة بجروح كبيرة لا يبدو وكأنه تمثيل بل الصفقة الحقيقية.
لو أنهم أزالوا كل من سمعوا ذلك ، السر سيكون محمياً.
“يبدو أن هناك علاقة مع الأرواح الشريرة التي اختفت من القلعة الصغيرة المدمرة. حالياً ، الضاربون يقودونها إلى الزاوية.”
“أوه ، هذا هو الحال؟”
ومن بينهم ، أحد أهم شيء كان إرسال كالديا بأمان إلى المعبد. لهذا السبب كان عليهم أيضاً إزالة قوات تياتشي التي كانت تسد الطريق.
“نعم ، إنه كذلك.”
هل يمكن لـ كالديا أن تهرب؟
رد هراسلفيغ على سؤال نيدهوغ الخجول ثم نظر إلى ساحة المعركة بعينيه الجميلتين. كان يحدق بهم ، الذين كانوا يستعدون للهرب أو القتال ، وأمر نيدهوغ.
———–
سيهاجمون القاعدة ليخلقوا الفوضى والقوة المنفصلة رازغريد ستنقذ الفالكيريات.
“نيدهوغ! تدحرجي!”
لقد أخفى تاي هو جثته في الظلال وانتظر حتى يبتلع هالصيد الطعم. ومع ذلك ، فإن كائنات مثل الضاربون لم تكن الصيد الذي كان ينتظره تاي هو.
كان مثيراً للشفقة رؤيتها تهرب وهي تعرج.
لأن ذلك كان أفضل بكثير من محاولة القتال بشكل غير محدد.
أطلق زئيراً نحو العمالقة والأرواح الشريرة التي كانت في القاعدة قبل أن يعطي الأمر التالي لـ نيدهوغ.
“نعم! سأفعل!”
نيدهوغ أجابت بشكل منعش وبدأت في التدحرج دون تردد.
كانت هذه فقط متعة اللعب مع الفالكيريات لذا كيف ستكون المتعة مع الآلهة؟ ما نوع المتعة التي سيحصل عليها عندما كسر فريا و إيدون؟
حركات التنين الأسود الذي وصل لمائة متر وغطت جسده بالسم.
حرك تياتشي ذقنه قليلاً ثم ضحك أتباعه ورموا هريست على الأرض. لقد بدأوا باللعب مع هريست في محتويات قلوبهم بينما الفالكيريات التي كانت معلقة نظرت لذلك.
هذا يكفي.
واتضح الأمر كما أراد. الدموع تدفقت من عيني هريست.
الجحيم انتشر في ساحة المعركة.
حتى لو كان المحاربين الذين يقودهم تاي هو هم النخب من النخبة ، كان من المستحيل هزيمة هذا الرقم في لحظة. بالإضافة إلى ذلك ، كان عليهم إنقاذ أكثر من ثلاثين فالكيري. هم بالتأكيد إحتاجوا تعزيزات إضافية.
تياتشي سخر و قال. هريست ، التي كانت تُحمل في كتفه عارية ، لم تستطع رؤية محيطها بشكل صحيح. لكنها يمكن أن تعرف أين كانت فقط من خلال شم الرائحة الكريهة التي تخترق أنفها والضحك الشرير.
———–
[ملك الوحش تياتشي]
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
