بجانب شينغ مي
1832 بجانب شينغ مي
…
سكب هذا الشخص كل قوته الروحية في هذا السيف. أطلق السيف في الهواء واقترب من ظهر لين مينغ.
…
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
…
تم أخذ أولئك من قصر زينيث من قبل عدد من التأثيرات الكبيرة واستجوبوا بشكل منفصل ، لذلك سرعان ما عُرفت الحقيقة حول كيفية العثور على لين مينغ.
1832 بجانب شينغ مي
”الجليد المقفر عظيم؟ أنت تقول إن هذا البشىي دفن في أعماق الثلج ، ونصف جسده متجمد ، وعندما ذهب قصر زينيث إلى هناك للبحث عن تنين الجليد بلا قرون ، انتهى بكم الأمر بالعثور على لين موك بدلاً من ذلك؟ ”
“هل تقول أن سيدي المحترم قد هُزم تحت أيدي صغير عالم اللورد المقدس المبكر !؟”
تم أخذ أولئك من قصر زينيث من قبل عدد من التأثيرات الكبيرة واستجوبوا بشكل منفصل ، لذلك سرعان ما عُرفت الحقيقة حول كيفية العثور على لين مينغ.
“أنا على وشك أن اغضب حتى الموت!”
من الطبيعي أن قصر زينيث لن يجرؤ على إخفاء أي شيء يتعلق بـ لين مينغ ، بما في ذلك كيف أساءوا فهم قوة لين مينغ في البداية ، وحتى كيف خططوا لاستخدامه ككائن للدراسة لتحسين طريقة التدريب المزدوجة.
“اللورد المقدس المبكر؟ ماذا تقول! هل تقول أنه عندما صادفتم ذلك البشري كان فقط في عالم اللورد المقدس المبكر!؟ ”
عند سماع تدريب لين مينغ ، اصبح العديد من ملوك العالم العظيم الحاضرين مضطربين بشكل خاص.
“هذا اللقيط!”
“أيها الرجل العجوز ، هل تقول أن لين موك كان فقط في عالم الرب اللورد المبكر؟”
كان التلاميذ المباشرون لـ إمبيريان الشبح ميرايد جميعًا نحيفين مثل أكياس العظام. ومع ذلك ، كان كل واحد طويلًا جدًا. كان أحد هؤلاء التلاميذ طويلى القامة رجل عجوز بشعر أخضر. لقد التقط نائب رئيس قصر زينيث بسهولة مثل الدجاجة.
“هذا – !؟”
تحول نائب رئيس قصر زينيث إلى اللون الأبيض. أمام مثل هذه الشخصية ، لم يكن هناك شيء يمكن الحديث عنه.
كانت شينغ مي إلهة الأرواح. الآن ، أراد بشري أن ينحت اسمه بجانب إلهة شعبه. وقد تطرق هذا إلى العقلية الهشة لجميع الفنانين القتاليين الحاضرين.
“هذا العبد المتواضع لا يجرؤ على الكذب. ”
قال نائب رئيس القصر على مضض.
“أغلقوا مدينة الإمبراطور!”
“هل تقول أن سيدي المحترم قد هُزم تحت أيدي صغير عالم اللورد المقدس المبكر !؟”
قال نائب رئيس القصر على مضض.
تحولت عيون الرجل العجوز ذو الشعر الأخضر إلى الدم الأحمر ، كما لو كان بإمكانه أن يلتهم نائب رئيس القصر حياً. كان تلاميذ قصر الينابيع الصفراء مُحاطين بطاقة يين قاتمة وكان سلوكهم غريبًا . إذا كانوا يأكلوا الآخرين فلن يكون ذلك مفاجأة على الإطلاق.
…
بدأت راحة يد نائب القصر بالتعرق. صر على أسنانه وأومأ برأسه ، “ما لم يكن لين موك يخدعني عن عمد. ولكن ، يجب أن يكون صحيحًا أن عمره الهيكلي منخفض للغاية. ”
في مواجهة استجواب من العديد من التأثيرات الكبيرة ، كان الضغط على نائب رئيس قصر زينيث كبيرًا جدًا. إذا تم إثارة أي من هذه التأثيرات الكبيرة فلن تكون هناك أي نتيجة جيدة لهم على الإطلاق. كان هناك احتمال أن يتم تدمير كامل قصر زينيث.
“همف!”
فكيف لا يغضبهم هذا؟
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
وفي هذا الوقت ، قال رجل في منتصف العمر يقف بالقرب منك ، “العجوز جرين ، توقف عن الغضب لمجرد أنك تعرضت للعار. تشير جميع الدلائل إلى أن لين موك هذا هو بالفعل شخص صغير وموهوب بشكل رهيب ، لدرجة لا يستطيع أحد منا تخيلها. إذا اخرجت غضبك على قصر زينيث فلن يكون لهذا أي فائدة “.
“هذا اللقيط!”
ترجمة
جاء الرجل في منتصف العمر من قصر الفوضى الإلهي.
“أفعاله تتعمد استفزاز إلهة شعبي! هذه جريمة لا تغتفر! ”
كان قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء أعداء لدودين لبعضهم البعض. ولكن في هذا الوقت ، هزم أحد أسلافهما القدامى. لم تكن هناك حاجة لذكر إمبيريان الشبح ميرايد الذي قُتل على يد لين موك ، ولكن حتى إله شيطان الفوضي أُجبر على الاختباء لما تبقى من السنوات الثلاث ، ولم يجرؤ على الظهور أمام لين مينغ. فقط عندما فتحت ساحة معركة حلم أكاشا مرة أخرى غادر في عاصفة.
مع وجود عدو مشترك ، خفت العلاقة الخلافية في الأصل بين قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء.
تم أخذ أولئك من قصر زينيث من قبل عدد من التأثيرات الكبيرة واستجوبوا بشكل منفصل ، لذلك سرعان ما عُرفت الحقيقة حول كيفية العثور على لين مينغ.
“علينا مناقشة الإجراءات المضادة وكيفية البحث عن لين موك. لقد أساء للكثير من الناس في ساحة معركة حلم أكاشا لدرجة أنه أصبح عدوًا للجميع. علاوة على ذلك ، هناك بالتأكيد بعض الأسرار على جسده ، وإلا لكان من المستحيل أن ينمو إلى هذه الدرجة. ربما حصل على فرصة محظوظة غير عادية من نوع ما “.
في العصور القديمة ، لم يكن البشر أضعف من الأرواح. كان هناك بعض كبار السن من البشر الذين لديهم كنوز مخبأة ذات قيمة فلكية!
“نعم ، على أي حال يجب أن نجد هذا الزميل. أظن أنه غادر مدينة الإمبراطور الآن. يا للأسف ، بعد دخول فنان قتالي إلى ساحة معركة حلم أكاشا ، سيتم إغلاق جسده الحقيقي بالقوانين في مساحة مختلفة لذلك سيكون من المستحيل العثور عليه. خلاف ذلك ، سيكون كل شيء أسهل إذا تمكنا من العثور على جسده الحقيقي “.
بدأت العديد من الشخصيات عالية المستوى لهذه التأثيرات الكبيرة في تشكيل خطط معًا. صفع لين مينغ وجوههم في ساحة معركة حلم أكاشا ومن المحتمل أيضًا أن يكون لديه بعض الكنوز العميقة المخبأة على جسده. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ صغيرًا فقط لم يكبر بعد. في هذا النوع من المواقف ، كيف يمكنهم ترك لين مينغ يذهب؟
كاااا!
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
عندما كان الشيوخ يتآمرون معًا ، بدأت ضوضاء عالية في الارتفاع من الخارج.
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
”شيخ إيه ، شخص ما قد اقترب من حائط الإمبراطور الإلهي. من المحتمل ان يكون…”
قبل أن ينتهي هذا الشخص من الكلام ، اندفع الرجل العجوز ذو الشعر الأخضر إلى الخارج ، برفقة شخصيات أخرى رفيعة المستوى ذات تأثيرات كبيرة ، وكلها مليئة بنية القتل.
“هذا – !؟”
أطلق جدار الإمبراطور الإلهي ضغطًا مرعبًا في جميع الأوقات ، مما منع أي شخص من الاقتراب كثيرًا. كان هذا صحيحًا بغض النظر عن مدى موهبة الشخص وحتى إمبيريان لم يكن استثناءً.
قال أحدهم بغضب قبل أن يطيروا نحو لين مينغ. ولكن قبل أن يتمكن هذا الشخص من الاقتراب أكثر من اللازم ، لم يكن قادرًا على الاستمرار بسبب الضغط الهائل الناجم عن جدار الإمبراطور الإلهي.
لا أحد يستطيع أن ينتهك قوانين كون حلم أكاشا.
مع وجود عدو مشترك ، خفت العلاقة الخلافية في الأصل بين قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء.
زأر شخص ما.
لكن كان هناك استثناء واحد. كان هذا إذا كان الشخص قد حصل على المؤهلات لترك اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي. فإن جدار الإمبراطور الإلهي سيسمح لهذا الشخص بالاقتراب ونحت اسمه.
كانت شينغ مي إلهة الأرواح. الآن ، أراد بشري أن ينحت اسمه بجانب إلهة شعبه. وقد تطرق هذا إلى العقلية الهشة لجميع الفنانين القتاليين الحاضرين.
الآن بعد أن اقترب شخص ما من جدار الإمبراطور الإلهي ، فكروا جميعًا في شخص واحد – لين موك!
بانغ بانغ بانغ!
“اللعنة عليه! إذا تمكنت يومًا ما من نحت اسمي فوق جدار الإمبراطور الإلهي ، فسأدمر كلماته ! ”
اندفعت حشود من الناس نحو جدار الإمبراطور الإلهي. كان بإمكانهم أن يروا أنه من مسافة بعيدة ، كان شابًا يرتدي ملابس زرقاء يطير نحو جدار الإمبراطور الإلهي بتعبير متعجرف على وجهه. الضغط المرعب الذي أخاف الآخرين لم يبدو أنه موجود على الإطلاق. عندما اقترب من حائط الإمبراطور الإلهي ، بدت خطواته هادئة ومستقرة.
زأر شخص ما.
فى رؤية الجميع ، كان بإمكانهم فقط رؤية ظهر هذا الشاب وليس مظهره.
كاااا!
“إنه هو ، إنه لين موك!”
تحول نائب رئيس قصر زينيث إلى اللون الأبيض. أمام مثل هذه الشخصية ، لم يكن هناك شيء يمكن الحديث عنه.
فكر الكثير من الناس على الفور. خلال هذه الجولة من ساحة معركة حلم أكاشا ، تمكن لين مينغ فقط من الحصول على موافقة جدار الإمبراطور الإلهي والاقتراب بسهولة.
سعل الرجل ذو الشعر الأخضر بغضب. لقد خسر إمبيريان الشبح ميرايد أمام مثل هذا الوغد الصغير لدرجة أنه غضب بمجرد التفكير في الأمر. كان لديه الكثير من المظالم للتنفيس عنها .
“هذا الشقي اللعين!”
قال أحدهم بغضب قبل أن يطيروا نحو لين مينغ. ولكن قبل أن يتمكن هذا الشخص من الاقتراب أكثر من اللازم ، لم يكن قادرًا على الاستمرار بسبب الضغط الهائل الناجم عن جدار الإمبراطور الإلهي.
كانت كتابات لين مينغ سلسة مثل رقص التنانين وعنقاء ، وكل سطر يرسمه يحتوي على نية قتل الآلهة. كان النظر إلى الكلمات التي رسمها أشبه بمشاهدة أشورا على عربة ذهبية يمزق طريقه عبر ساحة معركة لا نهاية لها من الذبح ، ويتغلب على كل الأعداء!
أما بالنسبة لهم ، فجميعهم كانوا فنانين عاديين بدون شئ .
لكنه كان مستعدًا بالفعل لذلك. عندما وصل إلى الحد الأقصى للمدى الذي يمكن أن يذهب إليه ، ألقى فجأة بسيفه.
“علينا مناقشة الإجراءات المضادة وكيفية البحث عن لين موك. لقد أساء للكثير من الناس في ساحة معركة حلم أكاشا لدرجة أنه أصبح عدوًا للجميع. علاوة على ذلك ، هناك بالتأكيد بعض الأسرار على جسده ، وإلا لكان من المستحيل أن ينمو إلى هذه الدرجة. ربما حصل على فرصة محظوظة غير عادية من نوع ما “.
“اندمج بقوة روحي ، سيف الروح!”
سكب هذا الشخص كل قوته الروحية في هذا السيف. أطلق السيف في الهواء واقترب من ظهر لين مينغ.
زأر شخص ما.
ومع ذلك ، كان هذا السيف محكومًا أيضًا بقوانين مدينة الإمبراطور بالإضافة إلى الضغط من جدار الإمبراطور الإلهي. لم يتمكن السيف من الطيران سوى عدة آلاف من الأقدام قبل أن ينفجر إلى أشلاء وتمزقت القوة الروحية المرتبطة به. سعل الشخص الذي ألقى بالسيف بشكل خانق ، وتراجع عدة خطوات بينما كان شاحبًا.
“اللورد المقدس المبكر؟ ماذا تقول! هل تقول أنه عندما صادفتم ذلك البشري كان فقط في عالم اللورد المقدس المبكر!؟ ”
لقد عانى من رد فعل عنيف شديد.
فكر الكثير من الناس على الفور. خلال هذه الجولة من ساحة معركة حلم أكاشا ، تمكن لين مينغ فقط من الحصول على موافقة جدار الإمبراطور الإلهي والاقتراب بسهولة.
“لا تكن متهورًا ، من المستحيل بالنسبة لنا الاقتراب من جدار الإمبراطور الإلهي! كما أن.رد الفعل خطير للغاية على أي شخص يجرؤ على الهجوم بالقرب منه! ”
بدأت العديد من الشخصيات عالية المستوى لهذه التأثيرات الكبيرة في تشكيل خطط معًا. صفع لين مينغ وجوههم في ساحة معركة حلم أكاشا ومن المحتمل أيضًا أن يكون لديه بعض الكنوز العميقة المخبأة على جسده. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ صغيرًا فقط لم يكبر بعد. في هذا النوع من المواقف ، كيف يمكنهم ترك لين مينغ يذهب؟
حذر شخص ما . من البداية إلى النهاية ، لم يكن لين مينغ قد أدار رأسه حتى حيث واصل الطيران نحو جدار الإمبراطور الإلهي.
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
تحدث أحدهم مع عدم رغبة عميقة. هز كثير من الناس رؤوسهم. لقد كانوا حقاً عاجزين في هذه الحالة. يمكنهم فقط التحديق بهدوء عندما طار لين مينغ للأمام. والأكثر إحباطا هو أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجه لين مينغ.
“هذا اللقيط!”
“هذا البشري ، يريد أن ينحت اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي. ”
أطلق جدار الإمبراطور الإلهي ضغطًا مرعبًا في جميع الأوقات ، مما منع أي شخص من الاقتراب كثيرًا. كان هذا صحيحًا بغض النظر عن مدى موهبة الشخص وحتى إمبيريان لم يكن استثناءً.
كان جدار الإمبراطور الإلهي جبلًا إلهيًا عملاقًا وأحد الأسوار الطبيعية لمدينة الإمبراطور. عندما طار لين مينغ نحو جدار الإمبراطور الإلهي ، بدا وكأنه ذرة صغيرة من الغبار على جبل ضخم ، يكاد يكون غير ملحوظ.
كان هناك العديد من النقاط المشبوهة حول سبب ظهور لين مينغ فجأة على النهر الجليدي العظيم المقفر. من المحتمل أن يتضمن هذا سرًا كبيرًا ، لذلك كان من المعقول أن يعطي اسمًا مزيفًا.
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
تم أخذ أولئك من قصر زينيث من قبل عدد من التأثيرات الكبيرة واستجوبوا بشكل منفصل ، لذلك سرعان ما عُرفت الحقيقة حول كيفية العثور على لين مينغ.
“الجليد القطبي لين ، هل هذا هو لقب لين موك ؟”
لم يكن نحت اسم المرء على جدار الإمبراطور الإلهي أمرًا صعبًا في حد ذاته. ما كان صعباً هو الحصول على المؤهلات للقيام بذلك.
مع وجود عدو مشترك ، خفت العلاقة الخلافية في الأصل بين قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء.
“همف!”
أخيرًا ، توقف. المنطقة التي اختارها لم تبدو مميزة بشكل خاص ، ولكن إذا نظر المرء إلى الجانب ، سيرى كلمتين أخريين مكتوبان بطريقة متدفقة وجميلة – شينغ مي!
تم رسم هاتين الكلمتين مثل طائر العنقاء وهما يرقصان في السماء ، ويحتويان على المعنى العميق للعديد من القوانين. إذا استطاع تأثير نسخ هاتين الكلمتين ، فسيصبح أثمن ميراث لطائفتهم.
لكن كان هناك استثناء واحد. كان هذا إذا كان الشخص قد حصل على المؤهلات لترك اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي. فإن جدار الإمبراطور الإلهي سيسمح لهذا الشخص بالاقتراب ونحت اسمه.
“هذا العبد المتواضع لا يجرؤ على الكذب. ”
كاااا!
“ما هذا!؟” صاح العجوز غرين بصوت عالٍ ، “ما سبب كل هذا الضجيج!”
أخرج لين مينغ رمحًا أسود – كان هذا هو رمح التنين الأسود!
أما بالنسبة لهم ، فجميعهم كانوا فنانين عاديين بدون شئ .
عندما ظهر هذا الرمح ، اندلعت هالة واسعة وقديمة إلى الخارج. حتى جدار الإمبراطور الإلهي لم يبدو قادرًا تمامًا على قمع هذه الهالة.
“أيها الرجل العجوز ، هل تقول أن لين موك كان فقط في عالم الرب اللورد المبكر؟”
“هل تقول أن سيدي المحترم قد هُزم تحت أيدي صغير عالم اللورد المقدس المبكر !؟”
“المكان الذي اختاره البشري بجوار الإمبراطورة شينغ مي. إنه يريد نحت اسمه بجانب الإمبراطورة شينغ مي! ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
“هذا – !؟”
“اللورد المقدس المبكر؟ ماذا تقول! هل تقول أنه عندما صادفتم ذلك البشري كان فقط في عالم اللورد المقدس المبكر!؟ ”
صرخ بعض الناس بصوت عالٍ عندما أدركوا خطة لين مينغ.
كان الأمر كما لو أن هذا العمل كان يسخر بلا رحمة من فناني الروح من هذا الجيل ، لأنه لم يتمكن أي منهم من الفوز بالمؤهلات لنحت اسمهم على جدار الإمبراطور الإلهي. على مدار المليون سنة الماضية ، في مجمل اكوان الروح السبعه ، فقط شينغ مي هي التي حصلت على حقوق ترك اسمها على جدار الإمبراطور الإلهي.
كانت شينغ مي إلهة الأرواح. الآن ، أراد بشري أن ينحت اسمه بجانب إلهة شعبه. وقد تطرق هذا إلى العقلية الهشة لجميع الفنانين القتاليين الحاضرين.
كان قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء أعداء لدودين لبعضهم البعض. ولكن في هذا الوقت ، هزم أحد أسلافهما القدامى. لم تكن هناك حاجة لذكر إمبيريان الشبح ميرايد الذي قُتل على يد لين موك ، ولكن حتى إله شيطان الفوضي أُجبر على الاختباء لما تبقى من السنوات الثلاث ، ولم يجرؤ على الظهور أمام لين مينغ. فقط عندما فتحت ساحة معركة حلم أكاشا مرة أخرى غادر في عاصفة.
كان الأمر كما لو أن هذا العمل كان يسخر بلا رحمة من فناني الروح من هذا الجيل ، لأنه لم يتمكن أي منهم من الفوز بالمؤهلات لنحت اسمهم على جدار الإمبراطور الإلهي. على مدار المليون سنة الماضية ، في مجمل اكوان الروح السبعه ، فقط شينغ مي هي التي حصلت على حقوق ترك اسمها على جدار الإمبراطور الإلهي.
الآن ، كان مجرد بشري يخطط فعليًا لنحت اسمه بالقرب من شينغ مي ليكون على قدم المساواة معها ، حتى جعل الأمر يبدو وكأنهم زوجين يطيران معًا.
أما بالنسبة لهم ، فجميعهم كانوا فنانين عاديين بدون شئ .
أطلق جدار الإمبراطور الإلهي ضغطًا مرعبًا في جميع الأوقات ، مما منع أي شخص من الاقتراب كثيرًا. كان هذا صحيحًا بغض النظر عن مدى موهبة الشخص وحتى إمبيريان لم يكن استثناءً.
الآن ، كان مجرد بشري يخطط فعليًا لنحت اسمه بالقرب من شينغ مي ليكون على قدم المساواة معها ، حتى جعل الأمر يبدو وكأنهم زوجين يطيران معًا.
لكن كان هناك استثناء واحد. كان هذا إذا كان الشخص قد حصل على المؤهلات لترك اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي. فإن جدار الإمبراطور الإلهي سيسمح لهذا الشخص بالاقتراب ونحت اسمه.
فكيف لا يغضبهم هذا؟
كاااا!
“هذا اللقيط!”
كان جدار الإمبراطور الإلهي جبلًا إلهيًا عملاقًا وأحد الأسوار الطبيعية لمدينة الإمبراطور. عندما طار لين مينغ نحو جدار الإمبراطور الإلهي ، بدا وكأنه ذرة صغيرة من الغبار على جبل ضخم ، يكاد يكون غير ملحوظ.
ضم بعض الناس بقبضاتهم في حالة من الغضب. في هذا الوقت ، تحرك لين مينغ أخيرًا. التف رمح التنين الأسود بطريقة ملحمية. تم رسم حافة الرمح الحادة على جدار الإمبراطور ، مما أدى إلى إصدار صوت هش من تصادم الحجر على المعدن. في الوقت نفسه ، انطلقت شرارات لا حصر لها!
…..
“اللعنة عليه! إذا تمكنت يومًا ما من نحت اسمي فوق جدار الإمبراطور الإلهي ، فسأدمر كلماته ! ”
كانت كتابات لين مينغ سلسة مثل رقص التنانين وعنقاء ، وكل سطر يرسمه يحتوي على نية قتل الآلهة. كان النظر إلى الكلمات التي رسمها أشبه بمشاهدة أشورا على عربة ذهبية يمزق طريقه عبر ساحة معركة لا نهاية لها من الذبح ، ويتغلب على كل الأعداء!
بدأت العديد من الشخصيات عالية المستوى لهذه التأثيرات الكبيرة في تشكيل خطط معًا. صفع لين مينغ وجوههم في ساحة معركة حلم أكاشا ومن المحتمل أيضًا أن يكون لديه بعض الكنوز العميقة المخبأة على جسده. والأهم من ذلك كله ، كان لين مينغ صغيرًا فقط لم يكبر بعد. في هذا النوع من المواقف ، كيف يمكنهم ترك لين مينغ يذهب؟
تطاير عدد لا يحصى من شظايا الحجر ، ولكن تم امتصاص هذه القطع بواسطة جدار الإمبراطور الإلهي ، تاركًا وراءه فقط الخطوط المرسومة. ولكن ، ما أذهل أولئك الذين كانوا يشاهدون هو أن لين مينغ لم يترك وراءه اسم لين موك ، لكنه كتب – الجليد القطبي لين!
”الجليد المقفر عظيم؟ أنت تقول إن هذا البشىي دفن في أعماق الثلج ، ونصف جسده متجمد ، وعندما ذهب قصر زينيث إلى هناك للبحث عن تنين الجليد بلا قرون ، انتهى بكم الأمر بالعثور على لين موك بدلاً من ذلك؟ ”
فكر الكثير من الناس على الفور. خلال هذه الجولة من ساحة معركة حلم أكاشا ، تمكن لين مينغ فقط من الحصول على موافقة جدار الإمبراطور الإلهي والاقتراب بسهولة.
“الجليد القطبي لين ، هل هذا هو لقب لين موك ؟”
زأر شخص ما.
“نحن لا نعرف حتى ما إذا كان لين موك هو اسمه الحقيقي. من المحتمل أنه اختلق الأمر على الفور عندما قابل تلاميذ قصر زينيث “.
كان هناك العديد من النقاط المشبوهة حول سبب ظهور لين مينغ فجأة على النهر الجليدي العظيم المقفر. من المحتمل أن يتضمن هذا سرًا كبيرًا ، لذلك كان من المعقول أن يعطي اسمًا مزيفًا.
كاااا!
لم يعرف الناس حتى ما إذا كان لقب الجليد القطبي لين صحيحًا أم لا.
فكيف لا يغضبهم هذا؟
“أنا على وشك أن اغضب حتى الموت!”
اهتز العجوز غرين وهو يتحدث. يمكن للجميع التحديق بلا حول ولا قوة بينما رسم لين مينغ هذه الكلمات بجوار شينغ مي. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله أي منهم.
مع وجود عدو مشترك ، خفت العلاقة الخلافية في الأصل بين قصر الفوضى الإلهي وقصر الينابيع الصفراء.
تحولت عيون الرجل العجوز ذو الشعر الأخضر إلى الدم الأحمر ، كما لو كان بإمكانه أن يلتهم نائب رئيس القصر حياً. كان تلاميذ قصر الينابيع الصفراء مُحاطين بطاقة يين قاتمة وكان سلوكهم غريبًا . إذا كانوا يأكلوا الآخرين فلن يكون ذلك مفاجأة على الإطلاق.
“أغلقوا مدينة الإمبراطور!”
من الطبيعي أن قصر زينيث لن يجرؤ على إخفاء أي شيء يتعلق بـ لين مينغ ، بما في ذلك كيف أساءوا فهم قوة لين مينغ في البداية ، وحتى كيف خططوا لاستخدامه ككائن للدراسة لتحسين طريقة التدريب المزدوجة.
زأر شخص ما.
طار لين مينغ عالياً ثم اختار البقعة لنحت اسمه.
“لقد فات الأوان. ليس هناك أي إمبيريان حاضرين ، وحتى لو كانوا موجودين فلن يكونوا قادرين على الاقتراب من جدار الإمبراطور الإلهي. يمكننا حجب ثلاثة جوانب من مدينة الإمبراطور ، لكن بالنسبة إلى لين موك ، هذا لا يهم على الإطلاق “.
كاااا!
“ماذا نفعل؟ هل نراقب بينما يفعل ما يريد؟ ”
“أفعاله تتعمد استفزاز إلهة شعبي! هذه جريمة لا تغتفر! ”
“اللعنة عليه! إذا تمكنت يومًا ما من نحت اسمي فوق جدار الإمبراطور الإلهي ، فسأدمر كلماته ! ”
قال عبقري روحى عن غير قصد. لكن لا أحد يستطيع أن يوافق على كلماته. حتى أصدقاؤه من طائفته لم يعتقدوا أن لديه حتى أصغر فرصة لنحت اسمه على جدار الإمبراطور الإلهي.
كان الأمر كما لو أن هذا العمل كان يسخر بلا رحمة من فناني الروح من هذا الجيل ، لأنه لم يتمكن أي منهم من الفوز بالمؤهلات لنحت اسمهم على جدار الإمبراطور الإلهي. على مدار المليون سنة الماضية ، في مجمل اكوان الروح السبعه ، فقط شينغ مي هي التي حصلت على حقوق ترك اسمها على جدار الإمبراطور الإلهي.
…..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
في العصور القديمة ، لم يكن البشر أضعف من الأرواح. كان هناك بعض كبار السن من البشر الذين لديهم كنوز مخبأة ذات قيمة فلكية!
أطلق جدار الإمبراطور الإلهي ضغطًا مرعبًا في جميع الأوقات ، مما منع أي شخص من الاقتراب كثيرًا. كان هذا صحيحًا بغض النظر عن مدى موهبة الشخص وحتى إمبيريان لم يكن استثناءً.
ترجمة
PEKA
كانت شينغ مي إلهة الأرواح. الآن ، أراد بشري أن ينحت اسمه بجانب إلهة شعبه. وقد تطرق هذا إلى العقلية الهشة لجميع الفنانين القتاليين الحاضرين.
…..
وفي هذا الوقت ، قال رجل في منتصف العمر يقف بالقرب منك ، “العجوز جرين ، توقف عن الغضب لمجرد أنك تعرضت للعار. تشير جميع الدلائل إلى أن لين موك هذا هو بالفعل شخص صغير وموهوب بشكل رهيب ، لدرجة لا يستطيع أحد منا تخيلها. إذا اخرجت غضبك على قصر زينيث فلن يكون لهذا أي فائدة “.
اندفعت حشود من الناس نحو جدار الإمبراطور الإلهي. كان بإمكانهم أن يروا أنه من مسافة بعيدة ، كان شابًا يرتدي ملابس زرقاء يطير نحو جدار الإمبراطور الإلهي بتعبير متعجرف على وجهه. الضغط المرعب الذي أخاف الآخرين لم يبدو أنه موجود على الإطلاق. عندما اقترب من حائط الإمبراطور الإلهي ، بدت خطواته هادئة ومستقرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
