نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 5

“إنظري لهذا ، ما هذا؟”

سمعتُ صوت خافت يناديني .

 

‘ارجوكم كونو أغبياء و إنخدعو من هذا ،’

‘لقد إنتهى أمري.’

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”

 

 

عندما كنتُ على وشكِ التخلي عن كل شئ ، فجأة سمعتُ شخصاً يجلس على الأريكة .

 

 

“حسناً ، لنذهب إلى المنزل.”

“يوجد شخص جميل جداً هنا.”

 

 

بدلاً من ذلكَ ، علىّ إشعال حريق كبير بما يكفي لإحراق العظام .

“اوه حقاً.”

ثم إنعطفتُ يميناً مرة أخرى و نظرتُ إلى الأمام بشكل مستقيم .

 

تنهد المدير و كأنه لا يستطيع التعامل مع أورلين .

خلفَ هذا الصوت ، ظهر صوت أورلين الذي كان مختلفاً عن ذي قبل .

“نعم أنا محبطة قليلاً.”

 

***

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”

 

 

ضغطتُ بلطف على ذراعىّ الباردتين وحاولتُ تدفئة نفسي .

“ليس لدىّ الكثير من الموقت لأكون معكَ لذا أريد أن أكون معكَ.”

 

 

 

“هل لأنني طلبتُ منكِ عدم التعلق بي أمام العاملين حتى لا يكشف أمرنا؟”

بذكر المصابيح التي رأيتها في الرواق ، قررتُ مراجعة خطتي للخروج من هذا المكان بهدوء .

 

إن دخلت هذه القدم ستلاحظني قريباً و ..

“نعم أنا محبطة قليلاً.”

“لماذا يوجد طفلة صغيرة هنا ؟ لا، كيف تعرفين هذا المكان حتى …”

 

 

وعـلى الفور بدأتُ أسمع صوتاً غريباً .

 

 

 

تنفس و شهقات صاخبة قليلاً .

بينما كنتُ أسير بهدوء و انا اتبعُ الضوء الخافت ظهرَ أمامي دَرَج .

 

نظرتُ من النافذة رأيت الإثنان يمشيان معاً نحو الباب الأمامي للميتم .

‘يا الهي … هل كانا هكذا معاً دائماً ؟’

“انا أريد !! أن أقابلها !!! أريد مقابلة الرئيسة !! من فضلك!!!!”

 

 

أنا أعلم أن المدير يبلغ من العمر 40 عاماً بالفعل ؟

بطريقة ما ، لقد قالت أنها دخلت إلى هذا المكان فجأة . يبدو أنها قد دخلت لهنا لأن هناكَ شخص يعتني بها .

 

 

و على حد علمي ، كانت أورلين كانت امرأة في اوائل العشرينات على الأقل .

إذا أدرتَ رأسكَ إلى اليمين ، أدخل إلى الطريق المرئي و أمشي لمدة خمس دقائق تقريباً ، وسترى ثلاث طرق .

 

 

بطريقة ما ، لقد قالت أنها دخلت إلى هذا المكان فجأة . يبدو أنها قد دخلت لهنا لأن هناكَ شخص يعتني بها .

 

 

‘ادرّ رأسكَ إلى اليمين و قف..’

نظراً لأن المبتم مسئول عنه العائلة الإمبراطورية ، فإن الموظفيين هنا يشبهون الموظفين العموميين تماماً ، لا يمكن لأى أحد الدخول إلى هنا .

“لا اريد التحدث عن العمل في المنزل.”

 

 

أنا سعيدة لأنه لم يتم القبض علىّ .

أشعلتُ عود ثقاب صغير و ألقيتهُ على الأرض .

 

ضغطتُ بلطف على ذراعىّ الباردتين وحاولتُ تدفئة نفسي .

و لكن ماذا إن كانا سيفعلانها هنا ؟؟

“انا أريد !! أن أقابلها !!! أريد مقابلة الرئيسة !! من فضلك!!!!”

 

“منذ متى و أنتِ تهتمين بذلكَ؟”

‘لابدَ لي من الخروج بسرعة.’

‘إنها البداية فقط.’

 

“لا اريد التحدث عن العمل في المنزل.”

لم أستطع معرفة التوقيت الذي يجب أن أخرجَ فيه .

 

 

 

حتى لا يتم الإمساكِ بي ، دحرجتُ جسدي للداخل أكثر من ذلكَ بقليل ، لكنني لمحت أقدام أمامي.

ضغطتُ بلطف على ذراعىّ الباردتين وحاولتُ تدفئة نفسي .

 

 

‘إنها مشكلة إن دخلت هذه الأقدام بالخطأ تحت الأريكة.’

أغلقتُ الباب الصغير حيثُ لا يُمكنني رؤية غرفتي ، و أغلقتُ الأقفال التي كانت لدى طاقم الميتم في الماضي .

 

 

إن دخلت هذه القدم ستلاحظني قريباً و ..

عندما شعرتُ بالإرتياح ، شعرَ جسدي بالتعب أكثر من ذي قبل .

 

‘إنشرو شائعات موتي على نطاق واسع . عندما أسمع هذه الشائعان سأشعر بالراحة .’

‘آهغغ.’

 

 

مرت خمس ثوانٍ منذ أن نظرتُ إلى الجدار بتوتر ، دخلَ الجدار ببطء و ظهرت مساحة يُـمكن للناس المرور منها .

تذكرتُ العنف الذي سيصيبني على الفور ، و قمتُ بـمحو هذه الأفكار من رأسي على الفور .

 

 

 

سيكون من الجيد أن لا أفكر في افكار سيئة قدر الإمكان .

بعد أن محوت العرق البارد ، حاولت فتح الباب و الخروج إلى الرواق .

 

 

“أنا لا أحبُ المكان هنا . أنه بارد و مظلم ، و أننا في العمل حتى .. صحيح؟”

كما هو الحال الآن ، تسع نقرات هي كلمة المرور لفتح الباب السري .

 

ضغطتُ بلطف على ذراعىّ الباردتين وحاولتُ تدفئة نفسي .

“منذ متى و أنتِ تهتمين بذلكَ؟”

 

 

خرجتُ إلى المستودع من دون تردد .

“على الأقل أريد الذهاب إلى غرفة دافئة بها سرير . إن الجو بارد جداً هنا ! لذا لنذهب إلى المنزل.”

بإستثناء الحقيبة ، قمتُ بوضع جميع الأشياء في مكانها .

 

 

“لا اريد التحدث عن العمل في المنزل.”

‘لقد إنتهى أمري.’

 

 

تنهد المدير و كأنه لا يستطيع التعامل مع أورلين .

بذكر المصابيح التي رأيتها في الرواق ، قررتُ مراجعة خطتي للخروج من هذا المكان بهدوء .

 

 

“حسناً ، لنذهب إلى المنزل.”

أنا سعيدة لأنه لم يتم القبض علىّ .

 

 

لحسن الحظ ، مع إرتفاع صوت أورلين سمعتُ المدير يحرك جسده و ينهض من على الأريكة و غادر الإثنان الغرفة بإبتسامة جيدة .

وقفتُ في حالة توتر و انا أنظر إلى سور نيونج-كول .

 

 

لم اتحرك حتى إختفت هذه الخطى الموجود في ليلة هادئة تماماً .

 

 

أخذتُ نفساً عميقاً و شعرتُ بالقليل من الإرهاق ، ثم دخلتُ إلى الداخل .

بعد فترة ، اجبرتُ نفسي على تحريكِ جسدي و إنزلقت من تحت الأريكة .

 

 

أدرتُ ظهري و سرعان ما إنسحبتُ من المستودع على أمل أن النار كانت تنتشر و كانت تأكل كل شئ و تحرق كل شئ .

ثم توجهتُ مباشرةً إلى النافذة .

أدرتُ ظهري و سرعان ما إنسحبتُ من المستودع على أمل أن النار كانت تنتشر و كانت تأكل كل شئ و تحرق كل شئ .

 

حركتُ يدي وهي ترتجف من البرد لإشعال عود الثقاب .

‘هاها ، لم يتم القبض علىّ صحيح؟’

كان المرر الذي اضاء على الفور يتجه إلى طريق واحد فقط بدون وجةد مفترق طرق .

 

“هل لأنني طلبتُ منكِ عدم التعلق بي أمام العاملين حتى لا يكشف أمرنا؟”

نظرتُ من النافذة رأيت الإثنان يمشيان معاً نحو الباب الأمامي للميتم .

 

 

ثم سـيعتقدُ الجميع بأنني ميتة .

لاحظتهم يمرون عبر الباب الأمامي ، لذا إعتقدتُ أنه من الأفضل أن أخرجَ من هذه الغرفة بسرعة .

 

 

 

‘إعتقدتُ أنه تم القبض علىّ.’

“يجب أن يبدو الامر و كأنني لا استطيع الخروج.”

 

 

عندما شعرتُ بالإرتياح ، شعرَ جسدي بالتعب أكثر من ذي قبل .

تنفس و شهقات صاخبة قليلاً .

 

 

بعد أن محوت العرق البارد ، حاولت فتح الباب و الخروج إلى الرواق .

عند عودتي إلى غرفتي ، وضعتُ ملابسي المتبقية على السرير حتى يبدو الأمر و كأنني كنتُ نائمة .

 

 

ثم رأيتُ مصباحاً مليئاً بالزيت أمام الباب مباشرةً .

‘يا الهي … هل كانا هكذا معاً دائماً ؟’

 

 

‘إذاً ، لقد إتضح أن هناكَ الكثير من المصابيح المملوئة بالزيت في المستودع.’

 

 

 

بذكر المصابيح التي رأيتها في الرواق ، قررتُ مراجعة خطتي للخروج من هذا المكان بهدوء .

 

 

 

ثم عدتُ و اخرجتُ علبة أعواد الثقاب التي في درج مكتب المدير .

عندما يحترق كل شئ ، سيعتقد الجميع أنني متُ .

 

طرقتُ على الحائط ثلاث مراتٍ و انا اتذكر ما قرأتهُ في الرواية .

***

 

 

حقاً ، أنه مفتوح .

عند عودتي إلى غرفتي ، وضعتُ ملابسي المتبقية على السرير حتى يبدو الأمر و كأنني كنتُ نائمة .

“جئتُ لهنا لانني أرغب في عقد صفقة ! دعني أقابلها!!”

 

 

‘اتمنى أن ينخدعو من هذا.’

 

 

 

قمتُ بوضع حذائي القديم عند الباب .

 

 

 

بإستثناء الحقيبة ، قمتُ بوضع جميع الأشياء في مكانها .

 

 

‘ارجوكم كونو أغبياء و إنخدعو من هذا ،’

‘ارجوكم كونو أغبياء و إنخدعو من هذا ،’

ثم إنعطفتُ يميناً مرة أخرى و نظرتُ إلى الأمام بشكل مستقيم .

 

 

كان علىّ التأكد من أنهم لن يعرفو انني من أشعلتُ النار و هربتُ من هنا .

‘ادرّ رأسكَ إلى اليمين و قف..’

 

شعرتُ بأنني أسمع أصوات الناس شيئاً فـشيئاً ، لذلكَ أسرعت بالخروج من الميتم من الباب الخلفي .

ستكون الخطية جيدة إن قامو بإخفاء آثاري خوفاً من معرفة أي أحد أن هناكَ طفلة قد قُـتلت في الميتم .

تحركتُ بسرعة في الظلام و أنا أنفثُ البخار الأبيض .

 

 

ومع ذلكَ ، هناكَ إحتمال أن تحترق الملابس تماماً من دون أن تتركَ اثراً …

جفلتُ بسبب هذا الصوت و رفعتُ رأسي .

 

ابتلعتُ إبتسامة مريرة بسبب تلكَ العقبة التي لم يزيلوها لأنهم كانو خائفين من أنني قد أتسلل إلى الخارج .

بدلاً من ذلكَ ، علىّ إشعال حريق كبير بما يكفي لإحراق العظام .

 

 

 

ثم سـيعتقدُ الجميع بأنني ميتة .

 

 

 

“وداعاً هنا.”

 

 

 

ستكون هذه بداية حياتي الجديدة .

 

 

 

سأقوم بتحريف بداية هذه القصة و إفسادها .

وقفتُ في حالة توتر و انا أنظر إلى سور نيونج-كول .

 

بدلاً من ذلكَ ، علىّ إشعال حريق كبير بما يكفي لإحراق العظام .

بعد أن قررتُ هذا ، لن أجلسَ بهدوء و أنتظر الموت .

 

 

 

خرجتُ إلى المستودع من دون تردد .

 

 

“لا أعرف كيفَ علمتِ بشأن هذا المكان ، و لكن غادري الآن فقط.”

أثناء بحثي في المستودع ، وجدتُ عدداً لا بأس به من المصابيح المملوئة بالزيت .. كما لو كانو يدخرونها بشدة .

 

 

‘في الرواية ، لقد قـيل أن مكتب بينديكتو يقع في العاصمة ، أولاً علىّ الذهاب إلى النافورة الموجودة في وسط العاصمة …’

عند النظر إليهم ، إعتقدتُ انه لمن العار وجود الكثير من المصابيح الزيتية في غرفتي و لم يعطوني اياً منها .

 

 

 

“أريدُ ان أخبرهم انه لا جدوى من حفظها .”

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”

 

 

عثرتُ على المصابيح و القيتها جميعاً على الأرض .

‘في الرواية ، لقد قـيل أن مكتب بينديكتو يقع في العاصمة ، أولاً علىّ الذهاب إلى النافورة الموجودة في وسط العاصمة …’

 

 

بدأ الزيت الموجود داخل المصابيح المكسورة قليلاً يتدفق إلى الأرض .

بذكر المصابيح التي رأيتها في الرواق ، قررتُ مراجعة خطتي للخروج من هذا المكان بهدوء .

 

 

تدفقو ببطء إلى غرفتي .

 

 

حركتُ يدي وهي ترتجف من البرد لإشعال عود الثقاب .

أغلقتُ الباب الصغير حيثُ لا يُمكنني رؤية غرفتي ، و أغلقتُ الأقفال التي كانت لدى طاقم الميتم في الماضي .

 

 

تذكرتُ العنف الذي سيصيبني على الفور ، و قمتُ بـمحو هذه الأفكار من رأسي على الفور .

“يجب أن يبدو الامر و كأنني لا استطيع الخروج.”

 

 

 

عندما يحترق كل شئ ، سيعتقد الجميع أنني متُ .

تسللتُ و تحركتُ بسرعة على طول الطريق ووصلتُ إلى النافورة .

 

لحسن الحظ ، مع إرتفاع صوت أورلين سمعتُ المدير يحرك جسده و ينهض من على الأريكة و غادر الإثنان الغرفة بإبتسامة جيدة .

‘إنشرو شائعات موتي على نطاق واسع . عندما أسمع هذه الشائعان سأشعر بالراحة .’

 

 

أخذتُ نفساً عميقاً و شعرتُ بالقليل من الإرهاق ، ثم دخلتُ إلى الداخل .

حركتُ يدي وهي ترتجف من البرد لإشعال عود الثقاب .

 

 

 

أشعلتُ عود ثقاب صغير و ألقيتهُ على الأرض .

 

 

 

أمسك لهب صغير الزيت و بدأ في النمو ببطء .

طرقتُ على الحائط ثلاث مراتٍ و انا اتذكر ما قرأتهُ في الرواية .

 

“الرئيسة؟”

شعرتُ بحرارة مُختلفة عن ذي قبل بسبب النار الكبيرة .

 

 

إن دخلت هذه القدم ستلاحظني قريباً و ..

بعد فترة وجيزة ، بدأت رائحة الأشياء في المستودع تشبه رائحة الأشياء المُحترقة .

 

 

 

كان من المُحتمل أن تنتشر السنة اللهب بشكل أسرع مما كنتُ اتخيل .

 

 

لم أستطع معرفة التوقيت الذي يجب أن أخرجَ فيه .

‘لقد كان هناكَ الكثير من الأشياء في المستودع حرفياً ، و إن كان الطعام مُـناسباً فلن يموت الاطفال جوعاً.’

 

 

‘إنها البداية فقط.’

على الأقل لن يتخطو الوجبات مثلي .

 

 

 

و مع ذلكَ ، سيتعين على مدير الميتم تحمل مسئولية الحريق ، وسوف يأخذ الأطفال القليل من الطعام بسبب الضرر .

 

 

‘لابدَ لي من الخروج بسرعة.’

‘ليس هناكَ شئٌ يُـسمى بالذنب .’

 

 

 

بدأ اللهب الذي إشتعل بسرعة بالإنتشار في غرفتي المُتصلة بالمخزن .

 

 

 

أدرتُ ظهري و سرعان ما إنسحبتُ من المستودع على أمل أن النار كانت تنتشر و كانت تأكل كل شئ و تحرق كل شئ .

 

 

اجتاح اللهب الأحمر او المائل إلى الحُمرى غرفتي و لقد كان المستودع بداخلها .

بمجرد خروجي ، بدأت النار تنتشر في باب المستودع .

‘في الرواية ، لقد قـيل أن مكتب بينديكتو يقع في العاصمة ، أولاً علىّ الذهاب إلى النافورة الموجودة في وسط العاصمة …’

 

و بعد 3 ثواني أخرى .. دق ، دق ، دق مرة أخرى .

‘لقد تم إغلاقه بشكل صحيح حقاً.’

تسللتُ و تحركتُ بسرعة على طول الطريق ووصلتُ إلى النافورة .

 

 

لقد كان من الصعب رؤيته ، لكنني قد رأيتُ شيئاً يسد الباب بإحكام .

تحركتُ بسرعة في الظلام و أنا أنفثُ البخار الأبيض .

 

‘يا الهي … هل كانا هكذا معاً دائماً ؟’

ابتلعتُ إبتسامة مريرة بسبب تلكَ العقبة التي لم يزيلوها لأنهم كانو خائفين من أنني قد أتسلل إلى الخارج .

“فتاة صغيرة؟”

 

سأقوم بتحريف بداية هذه القصة و إفسادها .

‘من الأفضل ان تشعرو بالذنب ، إشعرو بالذنب لأنني متُ بسببكم. و تعاطفو معي لأنني متُ بائسة ، و عندما تنسوني تماماً .. ساظهر امامكم مرة اخرى بشكل رائع .’

كان من المُحتمل أن تنتشر السنة اللهب بشكل أسرع مما كنتُ اتخيل .

 

 

هذا الشعور بالذنب سيجعل هذا المكان يعم بالفوضى مثل حياتي حتى الآن .

 

 

 

اجتاح اللهب الأحمر او المائل إلى الحُمرى غرفتي و لقد كان المستودع بداخلها .

شعرتُ بأنني أسمع أصوات الناس شيئاً فـشيئاً ، لذلكَ أسرعت بالخروج من الميتم من الباب الخلفي .

 

لم اتحرك حتى إختفت هذه الخطى الموجود في ليلة هادئة تماماً .

شعرتُ بأنني أسمع أصوات الناس شيئاً فـشيئاً ، لذلكَ أسرعت بالخروج من الميتم من الباب الخلفي .

 

 

 

لم يكن هناكَ شئٌ يُـسمى النظر إلى الوراء في هذا الطريق .

تنفس و شهقات صاخبة قليلاً .

 

 

***

“يجب أن يبدو الامر و كأنني لا استطيع الخروج.”

 

‘من الأفضل ان تشعرو بالذنب ، إشعرو بالذنب لأنني متُ بسببكم. و تعاطفو معي لأنني متُ بائسة ، و عندما تنسوني تماماً .. ساظهر امامكم مرة اخرى بشكل رائع .’

تحركتُ بسرعة في الظلام و أنا أنفثُ البخار الأبيض .

 

 

تحركتُ بسرعة في الظلام و أنا أنفثُ البخار الأبيض .

توغلت الرياح الباردة من اوائل الشتاء في هذه الملابس الرقيقة ، لكن لم تكن هناكَ طريقة تجعلني أشعرُ بالبرد .

حقاً ، أنه مفتوح .

 

أغلقتُ الباب الصغير حيثُ لا يُمكنني رؤية غرفتي ، و أغلقتُ الأقفال التي كانت لدى طاقم الميتم في الماضي .

‘في الرواية ، لقد قـيل أن مكتب بينديكتو يقع في العاصمة ، أولاً علىّ الذهاب إلى النافورة الموجودة في وسط العاصمة …’

وبعد 3 ثواني .. دق ، دق ، دق مرة اخرى .

 

 

انا سعيدة لأنه لم يكن هناكَ أحدٌ في الجوار .

إن لم تكن ذاكرتي خاطئة ، سوف يُفتح الباب السري .

 

‘إعتقدتُ أنه تم القبض علىّ.’

تسللتُ و تحركتُ بسرعة على طول الطريق ووصلتُ إلى النافورة .

 

 

 

هدأت انفاسي القاسية بسبب الركض .

بعد فترة وجيزة ، بدأت رائحة الأشياء في المستودع تشبه رائحة الأشياء المُحترقة .

 

 

‘ادرّ رأسكَ إلى اليمين و قف..’

حالما نزلتُ ، ظهرَ ضوء ساطع أمامي و عبست.

 

 

إذا أدرتَ رأسكَ إلى اليمين ، أدخل إلى الطريق المرئي و أمشي لمدة خمس دقائق تقريباً ، وسترى ثلاث طرق .

‘يا الهي … هل كانا هكذا معاً دائماً ؟’

 

‘في الرواية ، لقد قـيل أن مكتب بينديكتو يقع في العاصمة ، أولاً علىّ الذهاب إلى النافورة الموجودة في وسط العاصمة …’

ثم إنعطفتُ يميناً مرة أخرى و نظرتُ إلى الأمام بشكل مستقيم .

“نعم أنا محبطة قليلاً.”

 

“انا أريد !! أن أقابلها !!! أريد مقابلة الرئيسة !! من فضلك!!!!”

لقد كان طريقاً مسدوداً ، ويوجد جدار نيونج-كول .

“نعم أنا محبطة قليلاً.”

 

 

وقفتُ في حالة توتر و انا أنظر إلى سور نيونج-كول .

 

 

“ليس لدىّ الكثير من الموقت لأكون معكَ لذا أريد أن أكون معكَ.”

‘إنها البداية فقط.’

لـ 3 مرات قمتُ بالدق 9 مرات كـمجموع كلي .

 

‘آهغغ.’

طرقتُ على الحائط ثلاث مراتٍ و انا اتذكر ما قرأتهُ في الرواية .

تقدمتُ إلى الامام و شعرتُ بالهواء الدافئ في وجود القليل من الشموع فقط .

 

تدفقو ببطء إلى غرفتي .

دق ، دق ، دق ، لقد قمتُ بالدق على فترات منتظمة .

عندما رأيت المفاجاة في عينيه تراجعتُ إلى الوراء من دون أن اعرف .

 

 

وبعد 3 ثواني .. دق ، دق ، دق مرة اخرى .

 

 

 

و بعد 3 ثواني أخرى .. دق ، دق ، دق مرة أخرى .

 

 

أنا أعلم أن المدير يبلغ من العمر 40 عاماً بالفعل ؟

لـ 3 مرات قمتُ بالدق 9 مرات كـمجموع كلي .

بعد أن محوت العرق البارد ، حاولت فتح الباب و الخروج إلى الرواق .

 

 

لقد كان هناكَ باب سري مخفي في الاعلى .

أنا سعيدة لأنه لم يتم القبض علىّ .

 

 

كما هو الحال الآن ، تسع نقرات هي كلمة المرور لفتح الباب السري .

 

 

 

إن لم تكن ذاكرتي خاطئة ، سوف يُفتح الباب السري .

 

 

‘لقد كان هناكَ الكثير من الأشياء في المستودع حرفياً ، و إن كان الطعام مُـناسباً فلن يموت الاطفال جوعاً.’

مرت خمس ثوانٍ منذ أن نظرتُ إلى الجدار بتوتر ، دخلَ الجدار ببطء و ظهرت مساحة يُـمكن للناس المرور منها .

يبدو ان شعروه بالدهشة تجاهي تلاشى تماماً بالفعل.

 

 

“إفتح…”

 

 

‘لقد إنتهى أمري.’

حقاً ، أنه مفتوح .

‘إنها البداية فقط.’

 

“أنا لا أحبُ المكان هنا . أنه بارد و مظلم ، و أننا في العمل حتى .. صحيح؟”

أخذتُ نفساً عميقاً و شعرتُ بالقليل من الإرهاق ، ثم دخلتُ إلى الداخل .

 

 

أخذتُ نفساً عميقاً و شعرتُ بالقليل من الإرهاق ، ثم دخلتُ إلى الداخل .

عندما دخلتُ ، أُغـلِق الجدار من خلفي .

 

 

 

عندما خطوت عِـدة خطوات بدات الشموع الموجودة على جانبىّ الممر تضئ الواحدة تلو الأخرى .

 

 

 

كان المرر الذي اضاء على الفور يتجه إلى طريق واحد فقط بدون وجةد مفترق طرق .

‘لقد كان هناكَ الكثير من الأشياء في المستودع حرفياً ، و إن كان الطعام مُـناسباً فلن يموت الاطفال جوعاً.’

 

هذا الشعور بالذنب سيجعل هذا المكان يعم بالفوضى مثل حياتي حتى الآن .

بمجرد دخولي ، شعرتُ بالدفء .

“إفتح…”

 

 

ضغطتُ بلطف على ذراعىّ الباردتين وحاولتُ تدفئة نفسي .

 

 

 

“أنا سعيدة أنني لم أتجمد حتى الموت.”

“حسناً ، لنذهب إلى المنزل.”

 

بعد فترة ، اجبرتُ نفسي على تحريكِ جسدي و إنزلقت من تحت الأريكة .

كان صوت نبضات قلبي عالياً للغاية .

 

 

 

كنتُ سعيدة بعض الشئ لأنني إعتقدتُ أن خطتي ستنجح في المستقبل .

 

 

 

تقدمتُ إلى الامام و شعرتُ بالهواء الدافئ في وجود القليل من الشموع فقط .

جفلتُ بسبب هذا الصوت و رفعتُ رأسي .

 

 

‘دَرَج؟’

 

 

طرقتُ على الحائط ثلاث مراتٍ و انا اتذكر ما قرأتهُ في الرواية .

بينما كنتُ أسير بهدوء و انا اتبعُ الضوء الخافت ظهرَ أمامي دَرَج .

 

 

 

كان من المُفترض ان أنزل ، لم يكن هناكَ مكان آخر أذهب إليه لذلكَ نزلتُ على الدرج .

 

 

‘إذاً ، لقد إتضح أن هناكَ الكثير من المصابيح المملوئة بالزيت في المستودع.’

حالما نزلتُ ، ظهرَ ضوء ساطع أمامي و عبست.

 

 

‘إنها البداية فقط.’

“فتاة صغيرة؟”

تسللتُ و تحركتُ بسرعة على طول الطريق ووصلتُ إلى النافورة .

 

أشعلتُ عود ثقاب صغير و ألقيتهُ على الأرض .

سمعتُ صوت خافت يناديني .

 

 

 

جفلتُ بسبب هذا الصوت و رفعتُ رأسي .

 

 

 

كان أمامي صبيٌ في السابعة عشرة او الثامنة عشرة من عمره ينظر إلىّ .

سمعتُ صوت خافت يناديني .

 

ثم رأيتُ مصباحاً مليئاً بالزيت أمام الباب مباشرةً .

عندما رأيت المفاجاة في عينيه تراجعتُ إلى الوراء من دون أن اعرف .

‘إنشرو شائعات موتي على نطاق واسع . عندما أسمع هذه الشائعان سأشعر بالراحة .’

 

 

وهو كذلكَ ، تراجع إلى الوراء متفاجئاً .

 

 

 

“لماذا يوجد طفلة صغيرة هنا ؟ لا، كيف تعرفين هذا المكان حتى …”

نظرتُ من النافذة رأيت الإثنان يمشيان معاً نحو الباب الأمامي للميتم .

 

“هل لأنني طلبتُ منكِ عدم التعلق بي أمام العاملين حتى لا يكشف أمرنا؟”

“لقد اتيتُ لمقابلة الرئيسة .”

 

 

 

“الرئيسة؟”

بمجرد دخولي ، شعرتُ بالدفء .

 

عندما رأيت المفاجاة في عينيه تراجعتُ إلى الوراء من دون أن اعرف .

تجعدَ حاجبيه كما لو انني قلتُ شئ لا يجبُ علىّ قوله .

 

 

 

يبدو ان شعروه بالدهشة تجاهي تلاشى تماماً بالفعل.

 

 

 

هز الصبي رأسه بوجه قاسي كما لو أن هذا هو تعبيره الأصلي .

 

 

لقد كان طريقاً مسدوداً ، ويوجد جدار نيونج-كول .

“إنها ليست شخصاً يُمكنه لقاء أي شخص بسهولة. لا يُـمكنها مقابلتكِ.”

خرجتُ إلى المستودع من دون تردد .

 

 

“جئتُ لهنا لانني أرغب في عقد صفقة ! دعني أقابلها!!”

 

 

 

“لا أعرف كيفَ علمتِ بشأن هذا المكان ، و لكن غادري الآن فقط.”

 

 

تذكرتُ العنف الذي سيصيبني على الفور ، و قمتُ بـمحو هذه الأفكار من رأسي على الفور .

و مع ذلكَ ، يبدو انه قام بطردي الآن .

 

 

“حسناً ، لنذهب إلى المنزل.”

لقد قلتُ بصوت عالٍ جداً من كل قلبي لأنني كنتُ غاضبة .

لم أستطع معرفة التوقيت الذي يجب أن أخرجَ فيه .

 

و مع ذلكَ ، يبدو انه قام بطردي الآن .

“انا أريد !! أن أقابلها !!! أريد مقابلة الرئيسة !! من فضلك!!!!”

“أنا سعيدة أنني لم أتجمد حتى الموت.”

 

 

يتبع …

لم يكن هناكَ شئٌ يُـسمى النظر إلى الوراء في هذا الطريق .

 

‘لقد كان هناكَ الكثير من الأشياء في المستودع حرفياً ، و إن كان الطعام مُـناسباً فلن يموت الاطفال جوعاً.’

 

هز الصبي رأسه بوجه قاسي كما لو أن هذا هو تعبيره الأصلي .

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط