نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 3

ضحكة أتت من الخلف فجأة.

‘الآن ، ستتظاهر أنها لا تعرف شيئاً و سوف تسئ معاملتي مثلهن.’

 

 

تجمع أطفال من نفس عمري في الميتم و بدأو في الضحك علىّ.

يضحكون علىّ طوال الطريق.

 

 

“سمعتُ أن والدتكِ ماتت.”

 

 

 

“….”

و لم تهتم أورلين بذلك.

 

 

“لقد قال الجميع أن هذا أمر جيد. لقد كانت والدتكِ شخصاً سيئاً.”

إعتقد أنه لا يوجد سوى شخص واحد لا يريد مني أن أموت . و بدا أن هناكَ أمل في مستقبلي .

 

 

لقد كانت من تتحدث فتاة صغيرة لطيفة ذات شعر قرمزي ، كانت تتحدث بكلمات قاسية لا تتناسب مع مظهرها.

لم أكن أريد أن أرتجف من الخوف مُعتقدة أن الغد هو اليوم الذي سوف أموت فيه .

 

 

‘إن الأمر مزعج.’

 

 

 

إن الأمر مزعج ، لكن ماذا أفعل؟

عندما جفلتُ وحاولتُ الرد ، قامت بمقاطعتي كما لو أنها لا تريد أن تستمع لما سأقول.

 

 

‘حسناً ، فقط لأذهب.’

فتح العديد من الأطفال أفواههم في نفس الوقت .

 

هم اللذين بدأو ، الأطفال هم من يلومون أمي و يتحدثون عنها و يبخونني.

لقد تجاهلتُ الأمر كالعادة. مهلاً ! مهلاً ! سمعتُ صوتاً يناديني .

بمـا أنني لا أعرف كيف سـأموت ، أعتقد بـأنني يجب أن أكون حذرة بشأن علاقاتي مع الناس .

 

 

تقدمتُ بسرعة و تجاهلتُ الأمر.

لم أرغب في القتال بعد الآن مع الأطفال اللذين كانو فقط يُـفكرون في مُـضايقتي .

 

 

ومع ذلكَ ، توقفتُ بسبب الفتاة التي وقفت أمامي.

“هاهاهاها.”

 

 

“لقد سمعتُ أن والدكِ قتل والدتكِ.”

 

 

 

“..ماذا؟”

 

 

 

“أبقى والدكِ والدتكِ في برج حتى ماتت . لقد تخلى والدكِ عنكِ وعن والدتكِ.”

أنزلتُ رأسي و نظرتُ للأطفال مرة أخرى.

 

“….”

أمي ماتت كـإمرأة شريرة ، دوق لا يعتبرني إبنته.

 

كانت الشمس قد غربت منذ فترة طويلة .

قال الأطفال من حولها «نعم» قم بدأو في الشجار.

 

 

أطفال الميتم اللذين يمثلون الشر الخالص .

“كم كانت مكروهة!”

‘لا ، هم لا يزالو أطفالاً…’

 

 

“لقد تم قتلها لأنها كانت سيئة!”

‘لقد أصبحتُ يتيمة.’

 

 

“يجب أن تكوني أنتِ كذلكَ سيئة ! لقد كانت أمكِ سيئة ، لذا لا يُمكن أن تكوني لطيفة .”

 

 

دخلت أورلين بشكل طبيعي و ضحكت .

مع أو بدون حقد ، أصبحت تلكَ الكلمات قاسية و بدأت تحطم قلبي إلى أشلاء.

 

 

 

لا أعتقد أنه سيتمزق أكثر من ذلكَ ، لكن الآن لا يُمكن أن يُصبح الأمر أكثر صعوبة.

لقد كانت تُـشاهد بهدوء منذ فترة.

 

 

أردتُ أن أغضب لأنني كنتُ مستاءة للغاية ، أردتُ البكاء و الصراخ.

 

 

ومع ذلكَ ، توقفتُ بسبب الفتاة التي وقفت أمامي.

لا يُمكنني أن أغضب هنا ، إن غضبتُ هنا ….

“سمعتُ أن والدتكِ ماتت.”

 

 

‘…لما لا ؟’

 

 

“حقاً ، هذا سئ~”

هم اللذين بدأو ، الأطفال هم من يلومون أمي و يتحدثون عنها و يبخونني.

‘لا ، هم لا يزالو أطفالاً…’

 

و قمن بالعض علر شفاههن بتعبير من الخزي .

‘لا ، هم لا يزالو أطفالاً…’

 

 

لقد كانت القصة ثابتة على أي حال و أعتقدتُ أنه لن تكون لدىّ مشاعر ، لكن قلبي كان مضطرباً .

لن أقول كلمة سيئة ، فلنقل الأمر بشكل جيد.

يتبع ….

 

ومع ذلكَ ، توقفتُ بسبب الفتاة التي وقفت أمامي.

قد لا يعرفون ما هو الصواب وما هو الخطأ بعد.

أطفال الميتم اللذين يمثلون الشر الخالص .

 

 

“حقاً ، هذا سئ~”

لم أكن أعتقد أنني سأرد بهذه الطريقة ، لكنني شعرتُ بالحرج قليلاً .

 

“لا أستطيع حتر مساعدتكِ بسبب موقفكِ ! دافني ، يجب أن تعرفي أنهُ لا أرز لكِ حتى تفكري في الخطأ الذي قمتِ بـإقترافه.”

فتح العديد من الأطفال أفواههم في نفس الوقت .

“كم كانت مكروهة!”

 

 

في تلكَ اللحظة ، شعرتُ بأن شئ ينفجر في رأسي.

يجبُ علىَّ الموت ايضاً وفقاً للأحداث …

 

لا أحد قام بتعليمي .

‘هل أنا بخير؟’

قال الأطفال من حولها «نعم» قم بدأو في الشجار.

 

“إن ذهبتِ إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس لتوبيخكِ فـسوف تعودين إلى رشدك.”

حاولتُ أن أمضي قُدماً بسلاسة بينما لازلتُ متشبثة بذهني لكن لدىّ سؤال .

يتبع ….

 

 

هل هؤلاء الأطفال يفعلون ذلكَ حقاً لأنهم لا يستطيعون التمييز بين الخير و الشر؟

 

 

“يا الهي ! يا لها من كلمات سيئة تقولينها لأصدقائكِ.”

أنا لا أعرف حقاً….

“…ماذا؟”

 

 

لا.

يجبُ علىَّ الموت ايضاً وفقاً للأحداث …

 

‘لا أستطيع تذكر التفاصيل.’

إنهم يكرهونني لأنني إبنة الشريرة.

أنا لا أعرف حقاً….

 

 

نظرتُ للأطفال بعيون ميتة أكثر من المُعتاد.

 

 

دفنتُ رأسي في السرير مرة أخرى لكبح تلكَ المشارع التي خرجت .

لم يكن هناكَ شى كـالخطأ في عيون الأطفال ، و بالطبع لم يكونو يشعرون بالذنب .

 

 

 

للوهلة الأولى ، بدا مظهرهم السعيد غير مُختلف عن ما رأيته من قبل.

لقد كانت تُـشاهد بهدوء منذ فترة.

 

 

الأطفال اللذين تحولو للون الأسود يضحكون و ضحكتهم تصل إلى آذانهم.

‘على يد من سوف يتم قتلي ؟’

 

‘حسناً ، لا فائدة من صنع الأعداء.’

يضحكون علىّ طوال الطريق.

 

 

 

يسخرون.

كان الأمر كما لو أنه لا بأس بذلكَ . كما لو أنه تقرر ما يجب أن يحدث.

 

 

كان الأمر كما لو أنه لا بأس بذلكَ . كما لو أنه تقرر ما يجب أن يحدث.

‘سوف يتم أخذي إلى مكان ما و ضربي حتى الموت.’

 

 

لا أحد قام بتعليمي .

 

 

 

ببطء ، قمتُ برفع رأسي إلى السماء.

قد لا يعرفون ما هو الصواب وما هو الخطأ بعد.

 

“لقد طلبت منها أن تذهب بعيداً ، يالها من طفلة وقحة .”

منذُ متى أصبح العالم رمادياً جداً؟

مديرة الميتم ستتحمل كل شئ .

 

 

بالنسبة لي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية سماء مظلمة مصبوغة بالأسود وبها القليل من الضوء .

‘حتى أمي لما كانت لترغب في أن أموت.”

 

أنا لا أعرف حقاً….

برزت ضحكة سخيفة على وجهي كما لو أن النهاية قد حانت .

لا أريد أن أموت .

 

 

“هاهاهاها.”

 

 

لقد كان ما يقرب من شخصين أو ثلاثة ، لقد كنتُ متوترة بسبب وقع الأقدام ، لكن الباب إنفتخ بصوت عالي .

جفل الأطفال من ضحِكي ثم فتحو أفواههم مرة أخرى.

لقد سمعتُ ضحكات الأطفال من خلفي.

 

لقد تجاهلتُ الأمر كالعادة. مهلاً ! مهلاً ! سمعتُ صوتاً يناديني .

أنزلتُ رأسي و نظرتُ للأطفال مرة أخرى.

 

 

 

توقف الأطفال فجأة عند رؤية نظرتي الباردة الميتة ، لكن سرعان ما فتحو أفواههم لينظرو إلىَّ .

جفلتُ و إرتعدت من هذه الكلمات .

 

 

“لكن ألستُ أفضل منكن؟”

مع أو بدون حقد ، أصبحت تلكَ الكلمات قاسية و بدأت تحطم قلبي إلى أشلاء.

 

 

“…ماذا؟”

 

 

 

كان صوتي خافتاً لكن المـحيط أصبح هادئاً و أصبح بإمكان الوصول إلى الأطفال .

 

 

 

رمش الأطفال لصوتي الساخر .

أريد أن أعيش .

 

توقعت تماماً طريقة موتي .

بعد فترة وجيزة ، بدأو يحمرون خجلاً و كأنهن تعرضن للإهانة .

 

 

 

“لقد أصبحتُ يتيمة عندما ماتت والدتي.”

جلستُ على الأرض و دفنت رأسي على سرير صلب .

 

“لقد تم قتلها لأنها كانت سيئة!”

“أنتِ!”

 

 

 

“أنتم أيتام مثلي ، لماذا تفعلون هذا؟”

 

 

 

كأنهم لا يستطيعون الفهم ، ضحكو و خفضو رؤسهم و تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر و الأحمر كما لو أنها كادت أن تنفجر .

 

 

“….”

و قمن بالعض علر شفاههن بتعبير من الخزي .

 

 

لم يكن هناكَ شى كـالخطأ في عيون الأطفال ، و بالطبع لم يكونو يشعرون بالذنب .

تنهدتُ و حدقتُ فيهن بتعبير يائس .

“….”

 

“….”

“إن كنتن لا تُردن سماع مثل تلكَ الكلمات ، إذاً لا تتحدثن هكذا مرة أخرى.”

 

 

 

أبطلت نظرتي الباردة معنويات الأطفال.

 

 

 

لم أكن أعتقد أنني سأرد بهذه الطريقة ، لكنني شعرتُ بالحرج قليلاً .

حاولتُ أن أعود إلى غرفتي و تركتُ الأطفال ورائي.

 

“إن ذهبتِ إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس لتوبيخكِ فـسوف تعودين إلى رشدك.”

بدا الجميع متردد و يشعر بالحرج ايضاً .

لو كانت تتمنى أن أموت لما كانت أعطتني الرعاية سواء من تمريض أو عناق عندما كنتُ طفلة .

 

 

لم أرغب في القتال بعد الآن مع الأطفال اللذين كانو فقط يُـفكرون في مُـضايقتي .

لقد كانت من تتحدث فتاة صغيرة لطيفة ذات شعر قرمزي ، كانت تتحدث بكلمات قاسية لا تتناسب مع مظهرها.

 

لم أكن أعتقد أنني سأرد بهذه الطريقة ، لكنني شعرتُ بالحرج قليلاً .

‘حسناً ، لا فائدة من صنع الأعداء.’

 

 

 

بمـا أنني لا أعرف كيف سـأموت ، أعتقد بـأنني يجب أن أكون حذرة بشأن علاقاتي مع الناس .

 

 

 

حاولتُ أن أعود إلى غرفتي و تركتُ الأطفال ورائي.

في تلكَ اللحظة ، شعرتُ بأن شئ ينفجر في رأسي.

 

مثل تدفق الرواية ، لم أرغب في الموت حقاً بشكل بائس .

لكن على عكس قلبي ، لا يُـفكر العالم بإعادتي إلى غرفتي بهدوء .

بالنسبة لي ، لم يكن بإمكاني سوى رؤية سماء مظلمة مصبوغة بالأسود وبها القليل من الضوء .

 

لم أرغب في القتال بعد الآن مع الأطفال اللذين كانو فقط يُـفكرون في مُـضايقتي .

جاءت أورلين التي قمتُ بنسيانها تماماً و أمسكت بي.

ذهبتُ للغرفة التي أقيم فيها و رميتُ هذه النظرات ورائي .

 

 

شعرتُ بالدهشة و عبستُ ، بدأت تغضب مني .

إن الأمر مزعج ، لكن ماذا أفعل؟

 

‘لا أستطيع تذكر التفاصيل.’

“يا الهي ! يا لها من كلمات سيئة تقولينها لأصدقائكِ.”

و منعتني من فتح الباب و خرجت.

 

 

“….”

 

 

توقعت تماماً طريقة موتي .

لقد كانت تُـشاهد بهدوء منذ فترة.

 

 

لقد كان اليوم في الشتاء قصير ، لذا يُـمكن أن تكون الساعة الآن السادسة .

‘الآن ، ستتظاهر أنها لا تعرف شيئاً و سوف تسئ معاملتي مثلهن.’

إنهم يكرهونني لأنني إبنة الشريرة.

 

منذُ متى أصبح العالم رمادياً جداً؟

لقد كان الأمر واضحاً جداً بأنها سوف تتخلص من المُعاملة الجيدة التي كانت تعاملني بها.

أنا لا أعرف حقاً….

 

 

“أين تعلمتِ مثل تلكَ الكلمات السيئة ؟ يا الهي تبدين الآن مثل أمكِ.”

 

 

“لكن ألستُ أفضل منكن؟”

لقد كان صوتها لا يصل لي وحدي ، ولكن أيضاً يصل للأطفال اللذين خلفي.

***

 

 

عندما جفلتُ وحاولتُ الرد ، قامت بمقاطعتي كما لو أنها لا تريد أن تستمع لما سأقول.

 

 

“لا أستطيع حتر مساعدتكِ بسبب موقفكِ ! دافني ، يجب أن تعرفي أنهُ لا أرز لكِ حتى تفكري في الخطأ الذي قمتِ بـإقترافه.”

 

 

 

“….”

 

 

 

“أجيبي.”

لم تساعدني الرواية الأصلية القذرة كثيراً .

 

“….”

“…أجل.”

 

 

 

اومأتُ برأسي و أجبتُ لأنتي لو لم أجب عليها لن تدعني أذهب.

الباب ، لقد كان يُـحدث صريراً .. لقد كان لا يتلائم مع إطار الباب ، لقد كان بالكاد مُغلقاً و دفعته بجسدي .

 

لقد كان اليوم في الشتاء قصير ، لذا يُـمكن أن تكون الساعة الآن السادسة .

سمعتُ ضحكة قادمة من الخلف.

‘سوف يتم أخذي إلى مكان ما و ضربي حتى الموت.’

 

 

على عكس المُعتاد ، وقفت أورلين معهم و ليس معي و بدأ الأطفال يضحكون بحماس مرة أخرى .

“أبقى والدكِ والدتكِ في برج حتى ماتت . لقد تخلى والدكِ عنكِ وعن والدتكِ.”

 

 

و لم تهتم أورلين بذلك.

 

 

 

“الآن ، إذهبِ إلى غرفتكِ و فكري فيما فعلتِ ، سآتي لأتفقدكِ بعد قليل.”

 

 

 

“حسناً.”

في تلكَ اللحظة ، شعرتُ بأن شئ ينفجر في رأسي.

 

 

تركتني أذهب حين أعطيتها ردي .

هم اللذين بدأو ، الأطفال هم من يلومون أمي و يتحدثون عنها و يبخونني.

 

كأنهم لا يستطيعون الفهم ، ضحكو و خفضو رؤسهم و تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر و الأحمر كما لو أنها كادت أن تنفجر .

لقد سمعتُ ضحكات الأطفال من خلفي.

اولئكَ اللذين ينتقدونني لأنني إبنة الشريرة .

 

الباب ، لقد كان يُـحدث صريراً .. لقد كان لا يتلائم مع إطار الباب ، لقد كان بالكاد مُغلقاً و دفعته بجسدي .

ذهبتُ للغرفة التي أقيم فيها و رميتُ هذه النظرات ورائي .

 

 

 

***

 

 

تجمع أطفال من نفس عمري في الميتم و بدأو في الضحك علىّ.

أغلـقتُ الباب الذي كان يُـصدر صوتاً مزعجاً بقوة

‘حسناً ، لا فائدة من صنع الأعداء.’

 

 

الباب ، لقد كان يُـحدث صريراً .. لقد كان لا يتلائم مع إطار الباب ، لقد كان بالكاد مُغلقاً و دفعته بجسدي .

 

 

 

صغيرة جداً ، غرفة قديمة .

تركتني أذهب حين أعطيتها ردي .

 

لم أكن أريد أن أرتجف من الخوف مُعتقدة أن الغد هو اليوم الذي سوف أموت فيه .

جلستُ على الأرض و دفنت رأسي على سرير صلب .

“أجيبي.”

 

 

أمي ماتت كـإمرأة شريرة ، دوق لا يعتبرني إبنته.

 

 

“سأسبب لكِ الكثير من المتاعب .”

‘لقد أصبحتُ يتيمة.’

“يا الهي ! يا لها من كلمات سيئة تقولينها لأصدقائكِ.”

 

ببطء ، قمتُ برفع رأسي إلى السماء.

لقد كانت القصة ثابتة على أي حال و أعتقدتُ أنه لن تكون لدىّ مشاعر ، لكن قلبي كان مضطرباً .

 

 

 

يبدو و كأنه سينفجر إن لمسه شخصٌ ما بشكل غير صحيح .

 

 

“أنتِ!”

دفنتُ رأسي في السرير مرة أخرى لكبح تلكَ المشارع التي خرجت .

 

 

‘حتى أمي لما كانت لترغب في أن أموت.”

‘في النهاية ، سيكون عالمي مُـظلماً جداً.’

ببطء ، قمتُ برفع رأسي إلى السماء.

 

بالنظر في الأمر ، لقد كانت أورلين و العاملات في دار الايتام الأكبر منها يقفون .

اولئكَ اللذين ينتقدونني لأنني إبنة الشريرة .

“سمعتُ أن والدتكِ ماتت.”

 

 

أطفال الميتم اللذين يمثلون الشر الخالص .

قال الأطفال من حولها «نعم» قم بدأو في الشجار.

 

“…ماذا؟”

العاملون في دار الأيتام يستمتعون بالإهانة .

 

 

منذُ متى أصبح العالم رمادياً جداً؟

مديرة الميتم ستتحمل كل شئ .

‘هل أنا بخير؟’

 

 

‘على يد من سوف يتم قتلي ؟’

إعتقد أنه لا يوجد سوى شخص واحد لا يريد مني أن أموت . و بدا أن هناكَ أمل في مستقبلي .

 

على عكس المُعتاد ، وقفت أورلين معهم و ليس معي و بدأ الأطفال يضحكون بحماس مرة أخرى .

‘لا أستطيع تذكر التفاصيل.’

 

 

 

لم تساعدني الرواية الأصلية القذرة كثيراً .

 

‘لا أستطيع تذكر التفاصيل.’

يجبُ علىَّ الموت ايضاً وفقاً للأحداث …

“سمعتُ أن والدتكِ ماتت.”

 

اولئكَ اللذين ينتقدونني لأنني إبنة الشريرة .

عندما أفكر في الموت ، أفكر في أمي الباردة النحيفة التي رأيتها من فترة.

العاملون في دار الأيتام يستمتعون بالإهانة .

 

‘..أكره هذا.’

‘..أكره هذا.’

 

 

 

لا أريد أن أموت .

 

 

“هاهاهاها.”

أريد أن أعيش .

‘..أكره هذا.’

 

يجبُ علىَّ الموت ايضاً وفقاً للأحداث …

لم أكن أريد أن أرتجف من الخوف مُعتقدة أن الغد هو اليوم الذي سوف أموت فيه .

ذهبتُ للغرفة التي أقيم فيها و رميتُ هذه النظرات ورائي .

 

 

مثل تدفق الرواية ، لم أرغب في الموت حقاً بشكل بائس .

كانت الشمس قد غربت منذ فترة طويلة .

 

 

‘حتى أمي لما كانت لترغب في أن أموت.”

سأضطر للخروج من هنا لأعيش .

 

مع أو بدون حقد ، أصبحت تلكَ الكلمات قاسية و بدأت تحطم قلبي إلى أشلاء.

لو كانت تتمنى أن أموت لما كانت أعطتني الرعاية سواء من تمريض أو عناق عندما كنتُ طفلة .

 

 

أطفال الميتم اللذين يمثلون الشر الخالص .

إعتقد أنه لا يوجد سوى شخص واحد لا يريد مني أن أموت . و بدا أن هناكَ أمل في مستقبلي .

“لقد أصبحتُ يتيمة عندما ماتت والدتي.”

 

 

مهما كان الأمر سيئاً ، رفعتُ رأسي مرة أخرى و فكرتُ في وجه أمي .

 

 

 

كانت الشمس قد غربت منذ فترة طويلة .

 

 

 

لقد كان اليوم في الشتاء قصير ، لذا يُـمكن أن تكون الساعة الآن السادسة .

 

 

 

بمجرد أن أدركتُ الوقت ، سمعتُ صوت خطوات آتية من الخارج .

 

 

صغيرة جداً ، غرفة قديمة .

لقد كان ما يقرب من شخصين أو ثلاثة ، لقد كنتُ متوترة بسبب وقع الأقدام ، لكن الباب إنفتخ بصوت عالي .

 

 

“أين تعلمتِ مثل تلكَ الكلمات السيئة ؟ يا الهي تبدين الآن مثل أمكِ.”

“هل فكرتِ قليلاً ؟”

يسخرون.

 

 

“….”

 

 

 

بالنظر في الأمر ، لقد كانت أورلين و العاملات في دار الايتام الأكبر منها يقفون .

 

 

 

نظرتُ إلى السيدة التي كانت مُعتادة على إهانتي و زفرتُ بعمق .

 

 

دفنتُ رأسي في السرير مرة أخرى لكبح تلكَ المشارع التي خرجت .

“لقد طلبت منها أن تذهب بعيداً ، يالها من طفلة وقحة .”

لقد كان صوتها لا يصل لي وحدي ، ولكن أيضاً يصل للأطفال اللذين خلفي.

 

الأطفال اللذين تحولو للون الأسود يضحكون و ضحكتهم تصل إلى آذانهم.

نظرتُ إلى صوتها بنظرة فارغة .

 

 

“أبقى والدكِ والدتكِ في برج حتى ماتت . لقد تخلى والدكِ عنكِ وعن والدتكِ.”

“سأسبب لكِ الكثير من المتاعب .”

لقد كان ما يقرب من شخصين أو ثلاثة ، لقد كنتُ متوترة بسبب وقع الأقدام ، لكن الباب إنفتخ بصوت عالي .

 

قال الأطفال من حولها «نعم» قم بدأو في الشجار.

إنفجر العاملين في الدار بالضحك كما لو أنهم يستمتعون بقول الإهانات .

 

 

أردتُ أن أغضب لأنني كنتُ مستاءة للغاية ، أردتُ البكاء و الصراخ.

“يا لهُ من شعر أرجواني مشئوم شبيه بـأمك لا أريد النظر إليه.”

 

 

 

“يبدو أنكِ لم تفكري في الأمر جيداً . يجب أن تذهبي معي إلى مكان ما غداً.”

 

 

أبطلت نظرتي الباردة معنويات الأطفال.

جفلتُ و إرتعدت من هذه الكلمات .

 

 

لن أقول كلمة سيئة ، فلنقل الأمر بشكل جيد.

“إن ذهبتِ إلى مكان يوجد فيه الكثير من الناس لتوبيخكِ فـسوف تعودين إلى رشدك.”

“كم كانت مكروهة!”

 

“يا الهي ! يا لها من كلمات سيئة تقولينها لأصدقائكِ.”

دخلت أورلين بشكل طبيعي و ضحكت .

بمـا أنني لا أعرف كيف سـأموت ، أعتقد بـأنني يجب أن أكون حذرة بشأن علاقاتي مع الناس .

 

يبدو و كأنه سينفجر إن لمسه شخصٌ ما بشكل غير صحيح .

و منعتني من فتح الباب و خرجت.

 

 

 

اين سيأخذونني ؟

 

 

 

هل هو مكان مخيف لدرجة أنهم ينظرون إلىّ بتلكَ الطريقة ؟

“…ماذا؟”

 

 

‘سوف يتم أخذي إلى مكان ما و ضربي حتى الموت.’

 

 

العاملون في دار الأيتام يستمتعون بالإهانة .

توقعت تماماً طريقة موتي .

و قمن بالعض علر شفاههن بتعبير من الخزي .

 

 

سأضطر للخروج من هنا اليوم لأعيش .

ذهبتُ للغرفة التي أقيم فيها و رميتُ هذه النظرات ورائي .

 

 

بهذه الطريقة لن أموت كما هو مُخطط.

‘إن الأمر مزعج.’

 

 

سأضطر للخروج من هنا لأعيش .

‘على يد من سوف يتم قتلي ؟’

 

 

يتبع ….

 

 

‘حسناً ، فقط لأذهب.’

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط