نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 2

كان الإحتفال الذي يُقام مرة في العام أكبر إحتفال في شينجون.

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

خلال هذه الفترة ، كان يزور الكثير من الناس المعبد و خاصة الأجيال الأربعة من أقوى العائلات كان مطلوب منهم الحضور.

 

 

خرج صوت ثقيل من خلال شفتيه . نظر دي هين إلى چو-دي نظرة تهديد .

كانت فرصة جيدة للعديد من الغرباء  للدخول إلى داينا التي لم تتمكن من الخروج من المعبد .

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

 

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

‘ الدوق الأكبر دي هين سوف يأتي ايضاً . ‘

 

 

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

جاء رجل ما إلى ذهن داينا الذي كان مُشوشاً بشكل ضبابي.

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

 

 

الدوق دي هين.

 

 

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

كان منزل الدوق تريزيا الأكبر من إحدى أكبر العائلات الرئيسية التي دعمت الإمبراطورية .

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

 

 

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

 

 

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

لم يخسر أبداً أي حرب قادها .  و لقد كان مشهوراً بأنه لم يترك أي شخص من جيش العدو على قيد الحياة.

لقد تم وضع السكين في داينا ، في العديد من الحيوات المُتكررة .. لم يُفكر أبداً في إنقاذ داينا .

 

 

وصفهُ الناس بـ « القاتل المجنون بالذبح و الحرب »

 

 

 

يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

ضحكَ چو-دي على سؤال دي هين ببراءة و رفع رأسهُ .

 

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

‘ إن قمتُ بالهجوم على مثل هذا الشخص ‘

 

 

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

كان هناكَ إختلاف كبير بين اليتيمة العامية داينا و الدوق الأكبر ، و ليس من الغريب أن تموت على الفور لمعاملتها أحد النُبلاء بتلكَ الطريقة .

 

 

 

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

 

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

من نواحٍ عدة ، لقد كان أفضل شخص يقوم بقتل داينا . بالطبع لقد كان هناكَ الكثير من الثغرات لكن على داينا الإمساك بتلكَ القشة .

 

 

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

” أريدُ أن أجربَ . ”

تبدو عيناه جميلة جداً عندما تلمع ، لكن قلة قليلة من الناس قد رأوها .

 

لم يكن على وجههِ اياً من علامات الخجل لإتلاف ملابسه ، لكن بدلاً من ذلكَ مد كتفيه منتصراً و أظهر الفخر .

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

” أريدُ أن أجربَ . ”

 

 

لا يُمكنها تفويت أي فرصة تأتيها مع تسارع الأحداث .

كان جيداً في القِتال بشكل خاص ، لذا كان دائماً في مُقدمة الصفوف في الحرب .

 

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

 

 

 

***

 

 

ضحكَ چو-دي على سؤال دي هين ببراءة و رفع رأسهُ .

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

 

 

***

بالنسبة لـداينا التي كانت تجول في شوارع جوارا ، كان ذلكَ المعبد هو مسقط رأسها .

 

 

فكر دينيس لفترة ثم قال إسم الكتاب على الفور ، اومأ دي هين برأسهوو امسك كتفيه .

لقد كان مكاناً ثميناً للغاية .

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

 

‘ كاليد ديماروى ‘

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

 

 

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

” آه …. ”

 

 

 

أصابني الدوار مرة أخرى .

 

 

***

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

 

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

كان وجهُ دايناً شاحباً ، و ليس ابيضاً تماماً .

” داينا ! ”

 

خلال هذه الفترة ، كان يزور الكثير من الناس المعبد و خاصة الأجيال الأربعة من أقوى العائلات كان مطلوب منهم الحضور.

كان هناكَ شخصٌ يقف خلفها لكن داينا التي كانت تشتعلُ من الغضب لم تلتحظ وجودهُ .

 

 

لم تكن ملابس دي هين مناسبة للذهاب إلى المناسبات في المعبد حيث كان الجميع يرتدي ملابس بيضاء .

” داينا ! ”

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

 

كان هناكَ شخصٌ يقف خلفها لكن داينا التي كانت تشتعلُ من الغضب لم تلتحظ وجودهُ .

ضرب رجل ، كان يقف خلف داينا تماماً على كتفها.

 

 

 

تفاجئت داينا من مناداتها بشكل مفاجئ و تجمدت في مكانها .

‘ الدوق الأكبر دي هين سوف يأتي ايضاً . ‘

 

 

لم تصرخ . لكن تفاجئت و تيبس جسدها .

 

 

 

بسبب ذاكرتها ، تفاجأت داينا برؤية هوية هذا الشخص .

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

 

 

” لماذا أنتِ متفاجئة ؟ أنهُ أنا كاليد . ”

 

 

 

كان كاليد أحد المشاركين في تلكَ الإسائات المروعة .  إمتلأت عينا داينا و بدت و كأنها غارقة في ضوء الشمس .

 

 

وبغض النظر عن مقدار ما واجههُ ، لم يستطع بن التعود على ذلكَ ، لذا في كل مرة تلتقي عيناه مع عينا الدوق دي هين على مدار ال10 سنوات كان يعض شفتاه من الخوف .

‘ كاليد ديماروى ‘

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

 

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

 

 

 

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

 

” أريدُ أن أجربَ . ”

خفق قلبُ داينا عندما تواصلا بالأعين .

 

 

 

في نفس الوقت تبادرت ذكرياتها طعنت قلبها بسكين .

 

 

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

‘ أكرهكَ. ‘

 

 

معظم المساعدين في نظر دي هين لم يكونو ذوي كفاءة ، لقد كان بن هو المُساعد الذي إستقز عليه دي هين .

شعرت داينا بالرفض الشديد تجاههُ ، وتراجعت .

 

 

لكن ملابس چو-دي كانت مليئة بالأتربية ، القميص كان مزرراً بشكل خاطئ و شعره غير مرتب . تنفس دي هين الصعداء عندما رآهُ بهذا الشكل .

” داينا ؟؟ ”

 

 

 

شعرَ كاليد أن حالة داينا غريبة وحاول الإقتراب منها . شعرت داينا بعدم الإرتياح و أبعدت جسدها .

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

 

كانت فرصة جيدة للعديد من الغرباء  للدخول إلى داينا التي لم تتمكن من الخروج من المعبد .

” مرحباً . ”

 

 

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

لا يُمكنها تفويت أي فرصة تأتيها مع تسارع الأحداث .

 

يتبع

” ماذا حدث ؟ لا تبدين سعيدة ، و وجهكِ شاحب جداً. ”

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

 

” هل فعلتُ شيئاً خاطئاً ؟؟ ”

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

 

 

” داينا ! ”

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

 

 

كان إبن عائلة إرستقراطية مشهور ، كما أن رِفاقه كان لديهم أفضل المهارات و كانو يتبعونه.

 

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

لقد إلتقى كاليد بـ داينا مُصادفةً و كان يعتني بها جيداً.

شعرَ كاليد أن حالة داينا غريبة وحاول الإقتراب منها . شعرت داينا بعدم الإرتياح و أبعدت جسدها .

 

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

 

 

الدوق دي هين.

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

 

 

 

لقد فعلَ كل ما قالته له ريڤيان ، حتى لو كان هذا يؤذي داينا .. لم يتردد أبداً .

 

 

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

لقد تم وضع السكين في داينا ، في العديد من الحيوات المُتكررة .. لم يُفكر أبداً في إنقاذ داينا .

 

 

 

‘ مخادع ‘

وبعد أن أصبح فارساً يحرس ريڤيان ، تحول إلى شخص مختلف تماماً .

 

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

قلبُ داينا لم يعد ينبص لكاليد أبداً .

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

 

 

لقد كانت داينا تكرهه ، لا أكثر ولا أقل .

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

 

” داينا ؟؟ ”

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

 

 

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

” ليس حقاً . هل يُمكنني الذهاب الآن ؟ ”

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

 

 

” هاه ؟ آه حسناً . ”

غادرت داينا وهي متدلية الأكتاف . نظرت داينا إلى شكل المعبد عندما كانت تسير ببطء في الممر .

 

نظر دي هين إلى التوأم . على الرغم من أنهما كانا توأمان إلا أن جوهما مُختلف تماماً .

تلعثم كاليد و أصبح مذعورة من طريقة داينا الجافة.

 

 

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

إستدارت داينا بعد الحصول على إذن كاليد ، لم تعد ترغب في رؤيته ، لذا إبتعدت بسرعة.

” أريدُ أن أجربَ . ”

 

 

حاول كاليد مُطاردة داينا لكنه توقف ، لأنه شعر أن داينا كانت تحاول أن تتجنبهُ .

 

 

 

” هل فعلتُ شيئاً خاطئاً ؟؟ ”

 

 

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

إرتبكَ كاليد و قام بحك مؤخرة عنقه ، تابعت داينا السير بعيون ثابته تنظر إلى الأمام .

لقد تم وضع السكين في داينا ، في العديد من الحيوات المُتكررة .. لم يُفكر أبداً في إنقاذ داينا .

 

وبغض النظر عن مقدار ما واجههُ ، لم يستطع بن التعود على ذلكَ ، لذا في كل مرة تلتقي عيناه مع عينا الدوق دي هين على مدار ال10 سنوات كان يعض شفتاه من الخوف .

***

لم تصرخ . لكن تفاجئت و تيبس جسدها .

 

 

بن هابر ، مساعد دي هين كان بجانبه .. بجانب الشخص الذي إشتهر عنه أنه كان مولعاً بالحرب .

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

 

***

بعد أن أصبح دوقاً أكبراً ، إشتهر دي هين بكثرة تغييره لمساعديه بإستمرار .

 

 

حاولَ دي هين مدحَ چو-دي لفوزه ، لكنه إستعاد رباطة جأشه بتذكره أن هذا ليس الوقت المناسب .

معظم المساعدين في نظر دي هين لم يكونو ذوي كفاءة ، لقد كان بن هو المُساعد الذي إستقز عليه دي هين .

 

 

 

كان بن مساعد اثبت أنه ذي كفاءة حتى و إن لم يتجاوز عمره الثلاثين عاماً . يُمكننا النظر إلى مدى كفاءة بن بمجرد النظر لوجوده بجانب الدوق لمدة عشر سنوات ، لهذا السبب ، كان بن مشهوراً بين النُبلاء . لقد كان هناكَ مجموعة من الأشخاص اللذين يودون التعرف على هذا المُساعد الممتاز .

 

 

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

في الواقع ، لقد كان بن قادراً على القيام بالأعمال التُجارية بشكل ممتاز . حتى عندما كان مسؤولاً عن المهام الصعبة ، لقد كان ينجزها بشكل ممتاز .

” ليس حقاً . هل يُمكنني الذهاب الآن ؟ ”

 

 

ما لم يكن الأمر يتعلق بعناد الدوق دي هين كـ الآن .

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

 

 

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

 

 

 

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

إرتبكَ كاليد و قام بحك مؤخرة عنقه ، تابعت داينا السير بعيون ثابته تنظر إلى الأمام .

 

كان منزل الدوق تريزيا الأكبر من إحدى أكبر العائلات الرئيسية التي دعمت الإمبراطورية .

دي هين الذي قالَ ذلكَ كان يرتدي درعاً وكأنه ذاهب إلى الحرب . لم يستطع أن يقولَ له بن لا و لمس طرف ذقنه كما لو كان مُحرجاً .

 

 

 

لم تكن ملابس دي هين مناسبة للذهاب إلى المناسبات في المعبد حيث كان الجميع يرتدي ملابس بيضاء .

 

 

بعد أن أصبح دوقاً أكبراً ، إشتهر دي هين بكثرة تغييره لمساعديه بإستمرار .

على الرغم من أنه كان يعرف ذلكَ ، فإن سبب إرتداءه للدرع كان بسبب كراهيتهُ للمعبد .

 

 

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

كانت علاقة دي هين بالمعبد سيئة للغاية ، كان ايضاً حديث الشائعات في كل حفلة إجتماعية.

 

 

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

لهذا السبب كان بن قلقاً للغاية ، حيثُ أنه إذا إرتدى مثل تلكَ الثياب فإن علاقته بالمعبد ستتشوه بطريقة لا رجعة فيها .

” أريدُ أختاً . ”

 

 

” جلالتكَ إن فعلتَ ذلكَ … ما رأيك أن أقوم بتحضير الملابس لكَ .”

 

 

 

حاول بن أن يقترحَ إحضار ملابس الدوق حتى يقوم بالتغيير ، لكن عندما رأى نظرة الدوق الباردة سارع بالصمت و إبتلع ريقهُ .

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

 

 

وُلدَ دي هيين ليقوم فقط بإعطاء الأوامر .

 

 

 

كان جسدهُ أكبر من جسد الشخص العادي ، و لديه نظرة مخيفة .

 

 

” أجل . من الغريب الذهاب للمعبد وأنا أرتدي زياً أبيض اللون . ”

وبغض النظر عن مقدار ما واجههُ ، لم يستطع بن التعود على ذلكَ ، لذا في كل مرة تلتقي عيناه مع عينا الدوق دي هين على مدار ال10 سنوات كان يعض شفتاه من الخوف .

 

 

” أريدُ أن أجربَ . ”

” حسناً .. هيا بنا . ”

 

 

” مرحباً . ”

“ماذا عن الأطفال ؟ ”

” لا ؟ ليس حقاً … فقط كالعادة . ”

 

 

” إنهم ينتظرون في الطابق الأول . ”

كاليد ، 14 عاماً ، مازال كما هو قبل أن يتم التحكم به من قِبل راڤيان .

 

***

ومضت عينا دي هين الخضراء بسرعة ثم قام بالرمش .

إستدارت داينا بعد الحصول على إذن كاليد ، لم تعد ترغب في رؤيته ، لذا إبتعدت بسرعة.

 

 

تبدو عيناه جميلة جداً عندما تلمع ، لكن قلة قليلة من الناس قد رأوها .

 

 

‘ أكرهكَ. ‘

كان ذلكَ بسبب أن الناس كانو يشعرون بالخوف و الإرتباك قبل أن يتواصلو معه بالأعين . كا معظمهم يترددون عند الإتصال معه بالعين و كانو يتجنبون النظر إليه .

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

 

 

” لنذهب للأسفل . ”

الدوق دي هين.

 

 

نزل دي هين على الدرج بحرص . عندما وصلَ إلى الطابق الأول قفز عليه ولداه اللذان كان يلعبان على الأريكة ، و إستقبلهما .

 

 

 

” أبي ، هل أنتَ مُغادر الآن ؟ ”

 

 

 

” أجل . ”

من نواحٍ عدة ، لقد كان أفضل شخص يقوم بقتل داينا . بالطبع لقد كان هناكَ الكثير من الثغرات لكن على داينا الإمساك بتلكَ القشة .

 

 

نظر دي هين إلى التوأم . على الرغم من أنهما كانا توأمان إلا أن جوهما مُختلف تماماً .

 

 

 

حتى من يراهم لأول مرة يُمكنه التفريق بينهم بكل سهولة ، فقط بالنظر إلى الملابس التي يرتديها الإثنان الآن .

جاء رجل ما إلى ذهن داينا الذي كان مُشوشاً بشكل ضبابي.

 

 

كانت ملابس دينيس مُرتبة و أنيقة و خالية من العيوب ، و دائماً يمسك الكتب و يرتدي و يرتدي النظارات عن القراءة .

 

 

 

لكن ملابس چو-دي كانت مليئة بالأتربية ، القميص كان مزرراً بشكل خاطئ و شعره غير مرتب . تنفس دي هين الصعداء عندما رآهُ بهذا الشكل .

كان وجهُ دايناً شاحباً ، و ليس ابيضاً تماماً .

 

” حسناً ، چو-دي ماذا عنكَ ؟ ”

” چو-دي ، أين تشاجرتَ مرة أخرى ؟ ”

 

 

ضحكَ چو-دي على سؤال دي هين ببراءة و رفع رأسهُ .

 

 

 

” أنا فقط أجريتُ سِباقاً مع تشين لكنني فزتُ. ”

” ماذا حدث ؟ لا تبدين سعيدة ، و وجهكِ شاحب جداً. ”

 

 

لم يكن على وجههِ اياً من علامات الخجل لإتلاف ملابسه ، لكن بدلاً من ذلكَ مد كتفيه منتصراً و أظهر الفخر .

” لنذهب للأسفل . ”

 

كانت داينا تريد كسرَ هذه الحلقة المتتابعة الضارة من الأحداث .

” عمل جيد . ”

 

 

 

حاولَ دي هين مدحَ چو-دي لفوزه ، لكنه إستعاد رباطة جأشه بتذكره أن هذا ليس الوقت المناسب .

كان منزل الدوق تريزيا الأكبر من إحدى أكبر العائلات الرئيسية التي دعمت الإمبراطورية .

 

 

” لا تفتعل المشاكل أثناء غيابي. ”

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

 

 

خرج صوت ثقيل من خلال شفتيه . نظر دي هين إلى چو-دي نظرة تهديد .

 

 

 

” امم هل يُمكنني القيام بشئ صغير ؟ ”

لم يكن على وجههِ اياً من علامات الخجل لإتلاف ملابسه ، لكن بدلاً من ذلكَ مد كتفيه منتصراً و أظهر الفخر .

 

 

على أي حال ، ضحك چو-دي بإشراق أمام نظرة دي هين الباردة .

لم يتوقع دي هين أن يبقى چو-دي هادئاً . كان يعلم أنه سوف يُسبب المشاكل ، لذا قال له هذا ليقلل من المشاكل قدر المستطاع.

 

 

” إن قلتُ لا ، هل سوف تستمع لي ؟ ”

 

 

 

” بالطبع ، ف أنا مُستمع جيد. ”

” داينا ؟ ما الذي تُفكرين به ؟ هل أزعجكِ المرشحين الكِبار ؟ ”

 

 

” أجل ، بالطبع . ”

 

 

كان كاليد يكبرُ داينا بعامين ، كما أنه كان ايضاً فارساً مُتدرباً .

لم يتوقع دي هين أن يبقى چو-دي هادئاً . كان يعلم أنه سوف يُسبب المشاكل ، لذا قال له هذا ليقلل من المشاكل قدر المستطاع.

تلعثم كاليد و أصبح مذعورة من طريقة داينا الجافة.

 

لقد كان حُبها الأول و هذا الحب قامت بدفنه في قلبها لنفسها لأنها إعتقدت أنه لمن الصعب الوصول إليه.

” فقط فكر في الناس اللذين يقومون بإصلاح ما تفعله بعد ذلك .”

على أي حال ، ضحك چو-دي بإشراق أمام نظرة دي هين الباردة .

 

” يجبُ أن أسرع و أذهب إلى غرفتي . ”

” لهذا هم موجودون. ”

” داينا ! ”

 

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

” ليس من أجلكَ ، بل من أجلي . ”

” عمل جيد . ”

 

” چو-دي ، أين تشاجرتَ مرة أخرى ؟ ”

عندما أصبحَ الحديث شديداً بين هذين الإثنين تدخل دينيس .

 

 

بالإضافة إلى أن ، العلاقة بين الدوق الأكبر و المعبد لم تكن جيدة . في الماضي ، كان هناكَ حالة لكاهنة إرتعبت من الدوق الأكبر و فقدت الوعي .

” أبي ، لا تقلق .. أنا سوف أعتني بـچو-دي جيداً ”

لقد فعلَ كل ما قالته له ريڤيان ، حتى لو كان هذا يؤذي داينا .. لم يتردد أبداً .

 

 

نظر إلى الدوق بعينان كلها ثقة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يقول الشخصية الرئيسية لهذه الشائعات أن العدو يظل عدواً ، إن كان طفلاً سينمو و ينتقم .

 

 

شعر دي هين بالحرج لكنه قرر تصديق كبام دينيس .

تفاجئت داينا من مناداتها بشكل مفاجئ و تجمدت في مكانها .

 

” هل حقاً تُخطط للذهاب بمثل هذه الملابس ؟ ”

” أجل، أرجوكَ دينيس إفعل ذلكَ . ”

لهذا السبب كان بن قلقاً للغاية ، حيثُ أنه إذا إرتدى مثل تلكَ الثياب فإن علاقته بالمعبد ستتشوه بطريقة لا رجعة فيها .

 

لهذا السبب كان بن قلقاً للغاية ، حيثُ أنه إذا إرتدى مثل تلكَ الثياب فإن علاقته بالمعبد ستتشوه بطريقة لا رجعة فيها .

‘ إنهما مختلفان بالعديد من الطرق . ‘

 

 

كان كاليد أحد المشاركين في تلكَ الإسائات المروعة .  إمتلأت عينا داينا و بدت و كأنها غارقة في ضوء الشمس .

هز دي هين رأسه و هو ينظر إلى هذين التوأمين المتناقدين تماماً .

 

 

شعر دي هين بالحرج لكنه قرر تصديق كبام دينيس .

توقف دي هين الذي يُحاول مغادرة القصر و طرد التوأم مؤقتاً .

 

 

شعرت داينا أنهُ من حسن الحظ أن لهجتها غير رسمية.

” سوف أحضر لكَ هدية في طريق عودتي ، أخبرني بما تريد . ”

في الواقع ، لقد كان بن قادراً على القيام بالأعمال التُجارية بشكل ممتاز . حتى عندما كان مسؤولاً عن المهام الصعبة ، لقد كان ينجزها بشكل ممتاز .

 

 

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

جاء رجل ما إلى ذهن داينا الذي كان مُشوشاً بشكل ضبابي.

 

معظم المساعدين في نظر دي هين لم يكونو ذوي كفاءة ، لقد كان بن هو المُساعد الذي إستقز عليه دي هين .

” أرجوكَ إشتري لي «كتاب صوت الإله » الذي تم كتابته بواسطة وزير كريسبر السابق ، لقد تم نشر أحدث طبعة لكن يُقال أنه فقط سيتم بيعها في المعبد خلال هذا الحدث”

لقد كان بالضبط هذا ما أحبته فيه ، لقد كان صغيراً و لكن عنياه عيناه المنحنية على شكل نصف قمر كانت تبدو جذابة بالنسبة لأي شخص .

 

 

فكر دينيس لفترة ثم قال إسم الكتاب على الفور ، اومأ دي هين برأسهوو امسك كتفيه .

 

 

يتبع

” حسناً ، چو-دي ماذا عنكَ ؟ ”

 

 

 

” أنا … ”

 

 

كان دي هين بعيداً في كثير من الأحيان عن القصر بسبب كثرة إنشغاله بالأعمال ، إعتاد إستبدال الهدايا المادية بالأسف لعدم وجوده مع الأطفال .

تلألأت عينا چو-دي كما لو انه كان ينتظر دوره. عبس دي هين عندما وجد أنه تلألؤ عيناه زاد عن حده بطريقة ما .

 

 

 

” أريدُ أختاً . ”

حسناً . لكن الآن كان التواجد في المعبد مؤلماً جداً . في كل لحظة تمر كانت تشعر بالإشمئزاز .

 

 

كان قلقُ دي هين في محله.

 

 

 

تجمد الهواء في الجو كما لو كان يفهم تصريحات چو-دي الجامحة !!!

 

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

يتبع

 

 

” داينا ؟؟ ”

 

تحقيقاً لهذه الغاية ، قررت الموت على يد الدوق الأكبر الذي يُشاع أنه مجنون بالقتل .

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط