نزاع
1797 نزاع
1797 نزاع
…
…
بالنسبة إلى لين مينغ ، لم يكن لهذه الحبوب أي فائدة على الإطلاق. لكن بالنسبة لهؤلاء الخادمات الشابات اللائي ما زلن يكافحن في عالم هوتيان أو شيان تيان ، كانت هذه الأدوية كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى.
…
قالت الخادمة وهي تبصق الدم. تم خلع أسنانها وامتلأ وجهها بعدم تصديق.
“لقد وجدتها!”
“أخرجيها ، وإلا فإننا سوف نعبث بك!”
بدا ظهرت فتاة باردة. كلماتها كانت قاسية .
وهكذا بدأوا في تشكيل أفكار لسرقتهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا بطبيعة الحال من الكشف عن هذه الأفكار أمام لين مينغ ، بعد كل شيء ، على الرغم من أن لين مينغ كان مجرد بشري ، فقد بدا أنه في عالم تدمير الحياة أو أعلى ولم يكونوا مناسبين له. ولكن الآن بعد أن سقطت هذه الحبوب في يد هذه الفتاة الصغيرة ، كان الوضع مختلفًا.
كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.
في هذا الوقت ، في غرفة الخادمات ، كانت ثلاث فتيات صغيرات جميلات يضعن أذرعهن على خصورهن بينما يحيطن بفتاة صغيرة وضعيفة المظهر عمرها بين 15 و 16 عامًا.
كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”
في هذا الوقت ، صرخت الفتاة عندما رأت لين مينغ. اندفع الحزن والظلم و كل أنواع المشاعر في صدرها قبل أن تخرج كدموع شديدة في عينيها. بدت ركبتيها وكأنها تنفجر وهي تتدحرج مثل طائرة ورقية مكسورة
كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.
عندما تحدثت الخادمة ، شعرت ببرد مفاجئ يندفع عليها ، مما تسبب في تخطي قلبها . قفزت بسرعة للخلف واستدارت في الجو.
بالنسبة إلى لين مينغ ، لم يكن لهذه الحبوب أي فائدة على الإطلاق. لكن بالنسبة لهؤلاء الخادمات الشابات اللائي ما زلن يكافحن في عالم هوتيان أو شيان تيان ، كانت هذه الأدوية كنوزًا ثمينة بشكل لا يضاهى.
في هذا الوقت ، صرخت الفتاة عندما رأت لين مينغ. اندفع الحزن والظلم و كل أنواع المشاعر في صدرها قبل أن تخرج كدموع شديدة في عينيها. بدت ركبتيها وكأنها تنفجر وهي تتدحرج مثل طائرة ورقية مكسورة
عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.
وهكذا بدأوا في تشكيل أفكار لسرقتهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا بطبيعة الحال من الكشف عن هذه الأفكار أمام لين مينغ ، بعد كل شيء ، على الرغم من أن لين مينغ كان مجرد بشري ، فقد بدا أنه في عالم تدمير الحياة أو أعلى ولم يكونوا مناسبين له. ولكن الآن بعد أن سقطت هذه الحبوب في يد هذه الفتاة الصغيرة ، كان الوضع مختلفًا.
صرخت الفتاة بصوت عال. لكن تصرفات الخادمتين أصبحت أكثر حدة.
” بسرعة! هذه الحبوب ليست شيئًا يجب أن يتناوله بشر من الطبقة الدنيا مثلك! ”
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
تحدثت الخادمة التي تتمتع بأعلى مكانة بين الثلاثة ، أمسكت برقبه الفتاة وصفعت وجهها مرارًا وتكرارًا. كانت نبرتها تهدد عندما قالت ، “اذا تريدين أن تفعل هذا بالطريقة الصعبة ، أليس كذلك؟ أحذرى وإلا سأمزق وجهك! ”
بدأت الخادمة في قرص خدي الفتاة الصغيرة ولف الجلد ببطء إلى شكل دائرة. عندما ابتسمت الخادمة ، كان وجه الفتاة الصغيرة ملتويًا بالفعل باللون الأحمر.
حبست الفتاة دموعها. فتحت عينيها بقوة ، ولم تسمح للدموع بالسقوط أو ظهور أي ألم. شدّت قبضتيها وحررت أسنانها قائلة ، “هذا شيء أعطاني إياه سيدي الشاب ، إنه ليس لك!”
“أيتها الفاسقة الوضيعة ، تأخرى أكثر وسنقتلك ! عندما دخلنا الغرفة رأيناك تشعر بالذعر وتخفين زجاجة حبوب . لا تحاول إنكار ذلك! ”
“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .
“أخرجيها ، وإلا فإننا سوف نعبث بك!”
فك لين مينغ رداءه الخارجي ولفه فوق الفتاة الشابة الممزقة.
دفعت الخادمة الفتاة الصغيرة.
تحدث لين مينغ فجأة. لم يكن يعرف ما يشعر به في قلبه. لقد التقي مع هذه الفتاة مرة واحدة فقط ولم يعرف حتى اسمها ، لكن في الوقت الحالي ، بسبب تجاربها المريرة والمؤلمة ، لم يشعر سوى بالغضب من أجلها!
تذبذبت الفتاة الصغيرة وسقطت على الأرض. صدم رأسها الجدار خلفها بصوت قوي شاق.
“سيدي المحترم…”
كانت الخادمة الشابة قد بدأت في تدريب نظام جمع الجوهر قبل التدريب في المراحل الست لتحول الجسم. وبسبب ذلك ، تسببت هذه الضربة في تشوش بصرها. ومع ذلك ، ضمت بقبضتيها ولم تقل كلمة واحدة.
في هذا الكون حيث حكمت الأرواح ، كان من الشائع أن يتعرض البشر للتمييز والتخويف. كانت هذه الفتاة الصغيرة تدرك بوضوح أن القوة هي كل شيء.
“حسنا!”
هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .
لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.
لقتل فتاة بشرية على يد الآخرين وسرقة كنوزها ، كان هذا مشهدًا مألوفًا.
نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”
PEKA
ولكن الآن ، تمكنت من اغتنام الفرصة مع هذه الأدوية التي أهداها لها السيد الشاب. سمح لها ذلك برؤية نور الأمل لتحقيق اختراق. كيف لها أن تتخلى عن هذه الفرصة وتستسلم لمصيرها؟
ربما طوال حياتها ، ستكون هذه هي الفرصة الوحيدة لها للزحف على قدميها والمشي كإنسان فخور.
مع صيحة “وقح ” ، أدركت على الفور أن شخصية عالية المستوى قد وصلت. من المحتمل أن لين مينغ سيقع في حالة من الفوضى بسبب أفعالها.
“هو! يا لها من عاهرة عنيدة! يمكنني أخذها منك سواء أردت ذلك أم لا ، ولكن إذا فعلت ذلك فسيكون مصيرك بائسًا! ”
“هل انتت بخير…”
وفي هذا الوقت ، قالت خادمة أخرى ، “لا يوجد شيء في خاتمها!”
عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.
وبينما كانت الخادمة تتحدث ، التقطت حلقة مكانية منخفضة الجودة للغاية من إصبع الفتاة الصغيرة وفتتها. وسقطت من الداخل كومة من الملابس والأسلحة العادية وبعض الأعشاب الطبية.
في هذا الكون حيث حكمت الأرواح ، كان من الشائع أن يتعرض البشر للتمييز والتخويف. كانت هذه الفتاة الصغيرة تدرك بوضوح أن القوة هي كل شيء.
كان هذا مجمل ممتلكات الفتاة.
قالت زعيمة الخدم ، “فلا بد أنها تخفيها على جسدها. من المستحيل أن يكون لديها الوقت لتنقية مثل هذه الحبوب عالية الجودة أو ابتلاعها دفعة واحدة. مزقوا ملابسها حتى تصبح عارية. سنبحث ببطء عما نريد “.
“لورد يي ، حقق العدالة لنا!”
“حسنا!”
“سيدي المحترم!”
وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.
عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.
“آه!”
عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.
قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.
صرخت الفتاة بصوت عال. لكن تصرفات الخادمتين أصبحت أكثر حدة.
“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .
“لقد وجدتها!”
ضحك الأخ يي المتدرب الكبير بصوت عالٍ. “هل سألت إذا كنت أريد القتال؟ أنت لست ند لى ! لا يمكنك حتى أن ترى من خلال حدودي ، كل ما أحتاجه هو إصبعي الصغير لسحقك حتى الموت! ”
رفعت خادمة شابة زجاجة حبوب. بعد فتحه ، تدحرجت عدة حبوب بحجم اليشم.
”هذه الحبوب رائعة! هل هذه حبوب المعجزة الزرقاء أم شيء آخر؟ يبدو أن ثروة البشري هذا ليست فقيرة جدًا! ” ضحكت الخادمات وتطلعا إلى تلك الفتاة الصغيرة.
بدأت الخادمة في قرص خدي الفتاة الصغيرة ولف الجلد ببطء إلى شكل دائرة. عندما ابتسمت الخادمة ، كان وجه الفتاة الصغيرة ملتويًا بالفعل باللون الأحمر.
” مزقوا كل ملابسها وأجلدوها! ”
عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.
عندما تحدثت الخادمة ، شعرت ببرد مفاجئ يندفع عليها ، مما تسبب في تخطي قلبها . قفزت بسرعة للخلف واستدارت في الجو.
“من!؟”
كانت هؤلاء الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات جميعهن خادمات روح . كانت الفتاة البشرية الشابة التي كانوا يتنمرون عليها هي الخادمة التي أعطاها لين مينغ زجاجة الحبوب.
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
كانت الخادمات الثلاث يقظين على الفور. اكتشفوا أن رجلاً ظهر خلفهم. كان وجه هذا الرجل معتمًا وكانت وينبعث منه نية قتل كثيفة.
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
“انه انت!”
هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .
تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.
مع صيحة “وقح ” ، أدركت على الفور أن شخصية عالية المستوى قد وصلت. من المحتمل أن لين مينغ سيقع في حالة من الفوضى بسبب أفعالها.
“سيدي المحترم!”
لقتل فتاة بشرية على يد الآخرين وسرقة كنوزها ، كان هذا مشهدًا مألوفًا.
“أنت. تضربني. ”
في هذا الوقت ، صرخت الفتاة عندما رأت لين مينغ. اندفع الحزن والظلم و كل أنواع المشاعر في صدرها قبل أن تخرج كدموع شديدة في عينيها. بدت ركبتيها وكأنها تنفجر وهي تتدحرج مثل طائرة ورقية مكسورة
عندما دخلت هؤلاء الخادمات غرفة لين مينغ ، شموا رائحة العطر الطبي الخفيف وتمكنوا من تمييز مدى قيمة هذه الحبوب. لقد كانت بالتأكيد حبوبًا يمكن أن تغذي طاقة الفرد وروحه. سواء كان ذلك لبشر او روح ، فقد كانت مفيدة للغاية.
سُرقت حبوبها وتمزقت ثيابها. لم يكن في قلبها شيء سوى العار.
في هذا الوقت ، صرخت الفتاة عندما رأت لين مينغ. اندفع الحزن والظلم و كل أنواع المشاعر في صدرها قبل أن تخرج كدموع شديدة في عينيها. بدت ركبتيها وكأنها تنفجر وهي تتدحرج مثل طائرة ورقية مكسورة
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
“هل انتت بخير…”
تحدث لين مينغ فجأة. لم يكن يعرف ما يشعر به في قلبه. لقد التقي مع هذه الفتاة مرة واحدة فقط ولم يعرف حتى اسمها ، لكن في الوقت الحالي ، بسبب تجاربها المريرة والمؤلمة ، لم يشعر سوى بالغضب من أجلها!
ترجمة
قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.
قد يكون السبب هو أنهم كانوا من الجنس البشري. من التجارب المريرة لهذه الفتاة الصغيرة تمكن من رؤية مستقبل العالم الإلهي. كان هذا حزنًا على عرق سقطت أراضيه في أيدي الأعداء.
…
“تريد حماية هذه الفاسقة الصغيرة؟ لم أتخيل أبدًا أنك ستكون مهتمًا بمثل هذه القمامة. حسنًا ، لإظهار بعض الوجه ، لن نهتم بهذه المشكلة بعد الآن “.
عندما تحدثت الخادمة ، تلقت الحبوب.
ببساطة لم تخشى الخادمات تهديدات لين مينغ على الإطلاق. حتى لو كان لين مينغ قوياً ، لم يكن سوى مجرد بشري . كانت هذه سفينة روح . فقط ماذا يمكنه أن يفعل هنا؟
“أنت تريدين الموت!”
وبينما تحدثت الخادمتان الأخريان ، اندفعوا إلى الأمام وبدأوا في سحب ملابس الفتاة الصغيرة. تمزق جزء من ملابس الفتاه ، وكشف عن حزام بطنها.
تمامًا عندما قال لين مينغ هذه الكلمات ، اتخذ خطوات كبيرة للأمام ولكم ، وحطم رأس الخادمة !
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
بينغ!
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
بصوت عالٍ ، صرخت الخادمة بصوت عالٍ وهي تندفع للخلف وتحطمت في الحائط ، وتتقيأ كمية كبيرة من الدم.
لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.
“أنت. تضربني. ”
ببساطة لم تخشى الخادمات تهديدات لين مينغ على الإطلاق. حتى لو كان لين مينغ قوياً ، لم يكن سوى مجرد بشري . كانت هذه سفينة روح . فقط ماذا يمكنه أن يفعل هنا؟
قالت الخادمة وهي تبصق الدم. تم خلع أسنانها وامتلأ وجهها بعدم تصديق.
كانت الخادمة الشابة قد بدأت في تدريب نظام جمع الجوهر قبل التدريب في المراحل الست لتحول الجسم. وبسبب ذلك ، تسببت هذه الضربة في تشوش بصرها. ومع ذلك ، ضمت بقبضتيها ولم تقل كلمة واحدة.
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
فتح لين مينغ ذراعيه مثل نسر يفتح جناحيه. لم تتمكن الخادمتان الصغيرتان من المقاومة حيث تم دفعهم للخلف. صرخوا بصوت عالٍ وتقيأوا من الدم.
” أنتما الإثنان أيضاً !”
“سيدي المحترم!”
كان الأمر مجرد أنه إذا قاتل مع الأخ يي هذا ، فلن يكون هناك طريقة لمواصلة البقاء في قصر زينيث. في الوقت الحالي ، ما زال لين مينغ غير قادر على مواجهة أسياد ذروة قصر زينيث. جعلته جروحه غير قادر على استدعاء الطاقة بالكامل في عالمه الداخلي.
فتح لين مينغ ذراعيه مثل نسر يفتح جناحيه. لم تتمكن الخادمتان الصغيرتان من المقاومة حيث تم دفعهم للخلف. صرخوا بصوت عالٍ وتقيأوا من الدم.
نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يضرب فيها لين مينغ النساء اللواتي لم يكن بإمكانهن الرد على الإطلاق ، و لم يرحمهن أيضًا.
“أنت. تضربني. ”
“هو! يا لها من عاهرة عنيدة! يمكنني أخذها منك سواء أردت ذلك أم لا ، ولكن إذا فعلت ذلك فسيكون مصيرك بائسًا! ”
باااااا
تفاجأت الخادمتان الأخريان. لم يتخيلوا أبدًا أن لين مينغ سيكون متهورًا جدًا لمهاجمتهم على سفينة الروح هذه.
حرك لين مينغ إصبعه وانفجرت الحلقة المكانية للخادمة. استعاد زجاجة حبوب التي كان قد أعطاها للفتاة.
وهكذا بدأوا في تشكيل أفكار لسرقتهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا بطبيعة الحال من الكشف عن هذه الأفكار أمام لين مينغ ، بعد كل شيء ، على الرغم من أن لين مينغ كان مجرد بشري ، فقد بدا أنه في عالم تدمير الحياة أو أعلى ولم يكونوا مناسبين له. ولكن الآن بعد أن سقطت هذه الحبوب في يد هذه الفتاة الصغيرة ، كان الوضع مختلفًا.
هذه الحبوب لم يكن لها أي قيمة للين مينغ . لكنه يفضل إطعامهم للكلاب على إعطائهم لهؤلاء الخادمات الثلاث .
حرك لين مينغ إصبعه وانفجرت الحلقة المكانية للخادمة. استعاد زجاجة حبوب التي كان قد أعطاها للفتاة.
لأنها كانت ضعيفة ، كان بإمكانها فقط أن تسمح لنفسها بأن يتم دفعها هكذا.
”وقح ! كيف تجرؤ!”
“ارتدي بعض الملابس أولاً. ”
في هذا الوقت ، كان صوت رجل جليدي يتردد في الهواء. عبس لين مينغ. كان يعلم أن شخصًا ما كان يراقبه طوال الوقت. الآن بعد أن جرح شخصًا ما ، سيعرف الناس من قصر زينيث هذا على الفور.
فك لين مينغ رداءه الخارجي ولفه فوق الفتاة الشابة الممزقة.
ترجمة
تمسكت الفتاة الصغيرة بيد لين مينغ وهى منزعجة.
مع صيحة “وقح ” ، أدركت على الفور أن شخصية عالية المستوى قد وصلت. من المحتمل أن لين مينغ سيقع في حالة من الفوضى بسبب أفعالها.
عندما تحدثت الخادمة ، تلقت الحبوب.
“سيدي المحترم…”
امتلأت عيون الفتاة بالذنب. في هذه الحالة ، سيعاني لين مينغ بالتأكيد من خسارة.
قد يكون السبب هو أنهم كانوا من الجنس البشري. من التجارب المريرة لهذه الفتاة الصغيرة تمكن من رؤية مستقبل العالم الإلهي. كان هذا حزنًا على عرق سقطت أراضيه في أيدي الأعداء.
“ارتدي بعض الملابس أولاً. ”
تحدث لين مينغ بهدوء. ثم استدار ببطء. من خلفه دخل شاب ذو حواجب حمراء. كان هذا الشاب نحيفًا وعيناه متجمدتان. بدا كما لو أن كيانه بالكامل قد تم نحته بواسطة صابر جليدي وكانت تدريبه في عالم اللورد الروحى المتأخر .
عندما ظهر الشباب ذو الحاجب الأحمر ، استيقظت الخادمات الثلاث كما لو أنهم رأوا منقذهم. صرخوا جميعًا وزحفوا إليه.
…..
“هاها! أيتها الفاسقة الصغيرة ، يجب أن تكونى قد بدأتى فى حب هذا الإنسان واعتقدت أنه سوف يأخذك ، أليس كذلك؟ فقط من أنت؟ ألق نظرة فاحصة على نفسك في المرآة! أنت لست سوى خادمة بشرية أدنى منزلة ، حتى لو مت فلن يهتم أحد .
“لورد يي ، حقق العدالة لنا!”
بكت العديد من الخادمات ، وفاضت دموعهن.
تجعد الأخ يي. “ماذا؟ تم اختيار هذه القمامة البشرية من قبل الأخت جاديريفير؟ ”
نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”
“تريد حماية هذه الفاسقة الصغيرة؟ لم أتخيل أبدًا أنك ستكون مهتمًا بمثل هذه القمامة. حسنًا ، لإظهار بعض الوجه ، لن نهتم بهذه المشكلة بعد الآن “.
بينغ!
“هل تريد القتال؟”
“سيدي المحترم…”
” بسرعة! هذه الحبوب ليست شيئًا يجب أن يتناوله بشر من الطبقة الدنيا مثلك! ”
قال لين مينغ ببرود . صحيح أنه أصيب لكن الجمل النحيف كان لا يزال أكبر من الحصان. للتعامل مع هذا الشخص غير المهم أمامه فلن يتطلب هذا أي جهد على الإطلاق.
كان الأمر مجرد أنه إذا قاتل مع الأخ يي هذا ، فلن يكون هناك طريقة لمواصلة البقاء في قصر زينيث. في الوقت الحالي ، ما زال لين مينغ غير قادر على مواجهة أسياد ذروة قصر زينيث. جعلته جروحه غير قادر على استدعاء الطاقة بالكامل في عالمه الداخلي.
“ها ها ها ها! هل سمعتك بشكل صحيح؟ ”
تعرف الخادمات بشكل طبيعي على لين مينغ. لكنهم لم يخافوا منه. في سفينة الروح هذه ، لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله لين مينغ لهم.
ضحك الأخ يي المتدرب الكبير بصوت عالٍ. “هل سألت إذا كنت أريد القتال؟ أنت لست ند لى ! لا يمكنك حتى أن ترى من خلال حدودي ، كل ما أحتاجه هو إصبعي الصغير لسحقك حتى الموت! ”
سخر الأخ يي ببرود ، واستعد للهجوم. لكن في هذا الوقت ، من مكان ليس بعيدًا ، سار رجل عجوز وهمس بشيء في أذنيه.
“من!؟”
تجعد الأخ يي. “ماذا؟ تم اختيار هذه القمامة البشرية من قبل الأخت جاديريفير؟ ”
“نعم ، تعتقد الآنسة أن موهبته كافية وتريد استعارته لتحسين الدانتيان الافتراضي الخاص بها. وبالتالي سيكون من الأفضل ألا تؤذيه ، وإلا فسيكون من الصعب شرح الموقف “.
عندما تحدث الرجل العجوز ، نظر إلى لين مينغ وقال بازدراء ، “اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة! في المرة القادمة سوف أتأكد من أنك تمشي بدون أي أسنان “.
نظر الأخ يي المتدرب الكبير في إصابات الخادمات الثلاث. بعد ذلك ، أصبح تعبيره باردًا بشكل متزايد. “أنت تركب سفينتي ومع ذلك تضرب شعبي. فقط من أعطاك الشجاعة للقيام بذلك؟ ”
كانت هذه الفتاة شاحبة اللون وكانت قبضتيها مشدودة بإحكام. كانت تحرس صدرها دون وعي ، مما يشير بوضوح إلى مدى الخوف الذي تشعر به الآن.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
ترجمة
PEKA
بينغ!
…..
“من!؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
