أول
اتسعت عيون صمويل عند رؤيته نوح.
“أختي!”
كان يعلم أن شخصًا ما قد هرب من رجاله في الغابة وأن لديه مهارة ينبعث منها دخان أسود.
انحنى قليلاً وخرج المزيد من الدخان من ساقيه.
كان متأكدًا أخيرًا من أن نوح كان ذلك الشخص.
في هذه الأثناء، كان نوح يركض بأقصى سرعة مع جيش الوحوش السحرية من خلفه.
غلف الغضب عقله، لقد فهم أخيرًا سبب مقابلة مجموعته لعدد قليل جدًا من الوحوش السحرية.
‘لقد جاء إلى هنا أولاً وقتلهم!’
اتسعت عيون صمويل عند رؤيته نوح.
لقد كان وريثًا فخورًا لعائلة نبيلة، ولم يستطع السماح لشخص ليس لديه خلفية أن يتفوق عليه!
حتى لو كنت أقوى كائن في العالم، فلماذا أخافك إذا كنت لا تستطيع لمسني؟
ومع ذلك، قبل أن يكون قادرًا على التخطيط لأي شيء، أصبح جيش اليتي الجليدي مرئيًا.
ظهر المزيد والمزيد من المشاركين في مجال نظره وكان لديهم نفس رد فعل مجموعة صمويل.
كان المئات من الوحوش السحرية من المرتبة الثالثة يتبعون نوح بإحكام مع وجود يتي من الرتبة 4 في صدارة.
‘إذن، يمكن للرون أن ينكسر بنفسه إذا لم تتبع القواعد. انتظر، لماذا لا تهرب؟’
تلاشى كل غضب صمويل على الفور وصرخ دون وعي:
“المرتبة 4!”
‘اللعنة على النبلاء، إنه مجرد صغير من الرتبة 4، لماذا تشعرون بالخوف الشديد؟’
بعضهم قاموا بكسر الرون مباشرة في بحر وعيهم من شدة الخوف ولفّهم ضوء خافت، مما جعلهم يختفون.
من تلك النقطة، بدأت الفوضى.
بعضهم قاموا بكسر الرون مباشرة في بحر وعيهم من شدة الخوف ولفّهم ضوء خافت، مما جعلهم يختفون.
كان جميع المشاركين الآخرين يحدقون فيه.
استدار صمويل وركض غير مكترث بأي شيء أمامه.
قام بأرجحة ذراعيه بقوة جسده من الرتبة 3 وقذف الأعضاء الآخرين من مجموعته بعيدًا ليشق طريقًا نحو قاع الجبل.
تم إرسال الشقيقين إيجي في اتجاهين مختلفين.
كان شاب يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ونصف يركض بأقصى سرعة مع جسم علوي عاري في أرض ثلجية.
كان جميع المشاركين الآخرين يحدقون فيه.
كان الأخ أفضل لأنه كان لديه جسد من الدرجة الثالثة أيضًا وتمكن من تحمل ضربة صمويل لكنه سقط على بعد عدة أمتار رغم ذلك.
إلا أن أخته لم يكن لديها سوى جسد من الرتبة الثانية وصدمت بلا قوة على شجرة، فأغمي عليها على الفور.
كانت هذه أفكار نوح عندما نزل.
كان اليتي لا يزالون وراءه لكنه اعتاد على ضغطهم لدرجة أنه كاد أن ينساهم.
كان الأخ على وشك الوصول إليها عندما قام آخرون فوقه بضرب جسده.
“المرتبة 4!”
لقد عارض بكل قوته القوة التي دفعته للأسفل لكن الممارسين الآخرين كانوا خائفين للغاية.
لقد استخدموا أسلحتهم بشكل غريزي لخلق طريق من خلاله وفعل الشيء نفسه للدفاع عن نفسه.
في تلك اللحظة، تحطمت الأحرف الرونية الخاصة بهم وتم نقلهم عن بعد خارج منطقة الاختبار.
في هذه الأثناء، كان نوح يركض بأقصى سرعة مع جيش الوحوش السحرية من خلفه.
رأى المشهد الفوضوي تحته وهز رأسه داخليا.
ومع ذلك، قبل أن يكون قادرًا على التخطيط لأي شيء، أصبح جيش اليتي الجليدي مرئيًا.
‘اللعنة على النبلاء، إنه مجرد صغير من الرتبة 4، لماذا تشعرون بالخوف الشديد؟’
خرجت الفتاة في العراء وأمسكها نوح بيد واحدة، وحملها كما لو كانت حقيبة من نوع ما.
ركز مرة أخرى على اليتي الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار.
‘هل هي فاقد للوعي؟ انتظر، إذا ماتت، هل سيلومونني؟’
‘حسنًا، ربما لا يناسب وصف صغير هذا الوحش حقا’
‘لقد بالغت حقًا’
كان يشعر براحة تامة.
استدار صمويل وركض غير مكترث بأي شيء أمامه.
كان اليتي أبطأ منه وكان لديه ما يكفي من القوة للوصول إلى منطقة النقل عن بعد.
حتى لو كنت أقوى كائن في العالم، فلماذا أخافك إذا كنت لا تستطيع لمسني؟
لقد كان وريثًا فخورًا لعائلة نبيلة، ولم يستطع السماح لشخص ليس لديه خلفية أن يتفوق عليه!
كانت هذه أفكار نوح عندما نزل.
عندما وصل إلى الفتاة، أمسك بياقتها على عجل وألقى بها على كتفيه.
اتسعت عيون صمويل عند رؤيته نوح.
ثم رأى الرجل ذو الشعر الأحمر يحاول الوصول إلى أخته ويختفي بعد أن سحقه الممارسين الآخرين.
‘إذن، يمكن للرون أن ينكسر بنفسه إذا لم تتبع القواعد. انتظر، لماذا لا تهرب؟’
لاحظ أن الفتاة التي ساعدته بالمفتاح في القصر كانت مستلقية على شجرة لا تتحرك.
عندما كان على بعد أمتار قليلة من الخط الأحمر، امتص ايكو في جسده وألغى تنشيط الشكل الشيطاني الجزئي.
عندما تلاشى الضغط على بحر وعيه، عاد إلى ساحة مدينة إيبونريست.
‘هل هي فاقد للوعي؟ انتظر، إذا ماتت، هل سيلومونني؟’
في تلك اللحظة جاء الرجل ذو الشعر الأحمر في اتجاهه وهو يصرخ.
غلف الغضب عقله، لقد فهم أخيرًا سبب مقابلة مجموعته لعدد قليل جدًا من الوحوش السحرية.
بعد كل شيء، كان هو سبب غضب المخلوق من المرتبة الرابعة.
تم إرسال الشقيقين إيجي في اتجاهين مختلفين.
‘ربما يجب أن أوقف تعاويذي. رغم أن الكثير قد شاهد ايكو والدخان الأسود، فلا يمكن أن يكونوا قد أولوا الكثير من الاهتمام لهم لأنهم كانوا خائفين جدًا من الوحوش التي ورائي’
يمكن للرون أن يفهم ما إذا كان أحد المشاركين قد خرق القواعد، ماذا لو سجل الرون الأحداث التي مروا بها؟
انحنى قليلاً وخرج المزيد من الدخان من ساقيه.
كان نوح متشككًا جدًا في ذلك لكنه اختار عدم المخاطرة بدخوله إلى الأكاديمية.
كان الأخ على وشك الوصول إليها عندما قام آخرون فوقه بضرب جسده.
عندما وصل إلى الفتاة، أمسك بياقتها على عجل وألقى بها على كتفيه.
انحنى قليلاً وخرج المزيد من الدخان من ساقيه.
انبعثت الكثير من المشاعر من نظراتهم: الغضب، الحسد والاحترام.
عندما وصل إلى الفتاة، أمسك بياقتها على عجل وألقى بها على كتفيه.
كان الأخ أفضل لأنه كان لديه جسد من الدرجة الثالثة أيضًا وتمكن من تحمل ضربة صمويل لكنه سقط على بعد عدة أمتار رغم ذلك.
تشققت الملابس على ظهره وظهر خفاش كبير يمتص الفتاة داخل جسده.
في تلك اللحظة، تحطمت الأحرف الرونية الخاصة بهم وتم نقلهم عن بعد خارج منطقة الاختبار.
كان يشعر براحة تامة.
كان نوح يستخدم الشكل الشيطاني، كان الدخان سامًا لأي شخص باستثنائه وايكو، لم يكن بإمكانه ببساطة حملها.
حتى لو كنت أقوى كائن في العالم، فلماذا أخافك إذا كنت لا تستطيع لمسني؟
بعد ذلك، استمر نزوله.
بعد كل شيء، كان هو سبب غضب المخلوق من المرتبة الرابعة.
كان شاب يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ونصف يركض بأقصى سرعة مع جسم علوي عاري في أرض ثلجية.
‘ما الذي يحدقون فيه بحق اللعنة’
كان الخفاش الكبير بزوج من الأجنحة يقف فوق كتفيه.
‘هل هي فاقد للوعي؟ انتظر، إذا ماتت، هل سيلومونني؟’
كان جيش من اليتي يتبعه عن كثب، غير قادر على مضاهاة سرعته.
ظهر المزيد والمزيد من المشاركين في مجال نظره وكان لديهم نفس رد فعل مجموعة صمويل.
عندما تلاشى الضغط على بحر وعيه، عاد إلى ساحة مدينة إيبونريست.
أضاءت أضواء النقل الآني من وقت لآخر وركض الكثيرون نحو قاع الجبل غير مكترثين بالاختبار.
رأى المشهد الفوضوي تحته وهز رأسه داخليا.
التقط نوح زجاجة من خاتمه الفضائي لإعادة ملء طاقته العقلية.
في هذه الأثناء، كان نوح يركض بأقصى سرعة مع جيش الوحوش السحرية من خلفه.
مع إضافة جسد الفتاة على ظهره، زاد إنفاقه للطاقة العقلية.
مرت ساعات، وفي النهاية، أصبح الخط الأحمر على الأرض مرئيًا.
‘حسنًا، ربما لا يناسب وصف صغير هذا الوحش حقا’
أضاءت عيون نوح عند رؤية حدود منطقة النقل عن بعد وسرّع وتيرته.
كان اليتي لا يزالون وراءه لكنه اعتاد على ضغطهم لدرجة أنه كاد أن ينساهم.
كان الأخ على وشك الوصول إليها عندما قام آخرون فوقه بضرب جسده.
‘ربما يجب أن أوقف تعاويذي. رغم أن الكثير قد شاهد ايكو والدخان الأسود، فلا يمكن أن يكونوا قد أولوا الكثير من الاهتمام لهم لأنهم كانوا خائفين جدًا من الوحوش التي ورائي’
‘اللعنة على النبلاء، إنه مجرد صغير من الرتبة 4، لماذا تشعرون بالخوف الشديد؟’
عندما تلاشى الضغط على بحر وعيه، عاد إلى ساحة مدينة إيبونريست.
“المرتبة 4!”
عندما كان على بعد أمتار قليلة من الخط الأحمر، امتص ايكو في جسده وألغى تنشيط الشكل الشيطاني الجزئي.
“المرتبة 4!”
خرجت الفتاة في العراء وأمسكها نوح بيد واحدة، وحملها كما لو كانت حقيبة من نوع ما.
‘لا تزال نائمة حتى بعد ساعات طويلة. أيها النبلاء، أنتم متساهلين للغاية’
عندما كان على بعد أمتار قليلة من الخط الأحمر، امتص ايكو في جسده وألغى تنشيط الشكل الشيطاني الجزئي.
عندما وصل إلى الفتاة، أمسك بياقتها على عجل وألقى بها على كتفيه.
ثم قفز عبر منطقة النقل الآني ولفه ضوء ساطع.
عندما كان على بعد أمتار قليلة من الخط الأحمر، امتص ايكو في جسده وألغى تنشيط الشكل الشيطاني الجزئي.
عندما تلاشى الضغط على بحر وعيه، عاد إلى ساحة مدينة إيبونريست.
مرت ساعات، وفي النهاية، أصبح الخط الأحمر على الأرض مرئيًا.
كان جميع المشاركين الآخرين يحدقون فيه.
انبعثت الكثير من المشاعر من نظراتهم: الغضب، الحسد والاحترام.
‘حسنًا، ربما لا يناسب وصف صغير هذا الوحش حقا’
حتى أن بعض الممارسين الانفراديين كان لديهم نظرات من الفخر في أعينهم.
‘لقد جاء إلى هنا أولاً وقتلهم!’
كان اسم فانس في المركز الأول لكن نوح لم يفرح كثيرا حيال ذلك.
كان الخفاش الكبير بزوج من الأجنحة يقف فوق كتفيه.
‘ما الذي يحدقون فيه بحق اللعنة’
كانت هذه أفكار نوح عندما نزل.
عندما تلاشى الضغط على بحر وعيه، عاد إلى ساحة مدينة إيبونريست.
ومع ذلك، لم يكن نوح يهتم كثيرًا ونظر إلى الشاشات في الهواء.
كان الأخ أفضل لأنه كان لديه جسد من الدرجة الثالثة أيضًا وتمكن من تحمل ضربة صمويل لكنه سقط على بعد عدة أمتار رغم ذلك.
كان اسم فانس في المركز الأول لكن نوح لم يفرح كثيرا حيال ذلك.
كان نوح متشككًا جدًا في ذلك لكنه اختار عدم المخاطرة بدخوله إلى الأكاديمية.
قام بأرجحة ذراعيه بقوة جسده من الرتبة 3 وقذف الأعضاء الآخرين من مجموعته بعيدًا ليشق طريقًا نحو قاع الجبل.
كان ذلك لأن عدد قتلاه كان على الأقل أربعة أضعاف ذاك الموجود في المركز الثاني.
‘لا تزال نائمة حتى بعد ساعات طويلة. أيها النبلاء، أنتم متساهلين للغاية’
أضاءت أضواء النقل الآني من وقت لآخر وركض الكثيرون نحو قاع الجبل غير مكترثين بالاختبار.
‘لقد بالغت حقًا’
خرجت الفتاة في العراء وأمسكها نوح بيد واحدة، وحملها كما لو كانت حقيبة من نوع ما.
“أختي!”
في تلك اللحظة جاء الرجل ذو الشعر الأحمر في اتجاهه وهو يصرخ.
إلا أن أخته لم يكن لديها سوى جسد من الرتبة الثانية وصدمت بلا قوة على شجرة، فأغمي عليها على الفور.
عندها فقط تذكر نوح أنه كان لا يزال يحمل الفتاة الفاقدة للوعي وألقى بها تجاه أخيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
