حفلة دموية
الكتاب الأول – الفصل 15
كان مثل الدراويش الدوامي ، رقص منجليه التوأم مثل شفرات الجزار التي كانت تقطع قطع اللحم لأحد العملاء.
كان مرفق كلاود هوك مخلوعاً ، والعديد من الأضلاع المكسورة ، وجرح منجل طويل على ظهره ، وخنجر في صدره.
الموت..
الموت المطلق!…
علم جريزلي أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها التعامل مع جميع قباطنة تارتاروس الثلاثة بمفرده ، ولا يمكن لفريق واحد من جنود النخبة الاستيطانية التعامل مع مرتزقة تارتاروس بأكملها.
استمرت كرة الديسكو في الدوران بمرح بينما تحرك ماد دوج عبر النزل مثل راقص مجنون ، كل حركاته مليئة بالسرعة وخفة الحركة والجنون! .
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
قعقعة! .
” البشر الذين لديهم ميتا مزدوجة نادرين جدًا أيضًا! “ .
قطع منجله مباشرة من خلال قضيب حديدي ، ثم انشق عن الرأس الذي كان خلفه مباشرة بنفس سهولة تقطيع البطيخ.
حتى ميتا الشفاء سيكونون في خطر ، خاصة إذا أصيبت الجروح بالعدوى.
حتى عندما قام محارب داخل النزل برفع أسلحتهم لضرب ماد دوج ، استخدم ماد دوج ساطوره التوأم لتوجيه سبع أو ثماني ضربات على جسدهم.
رفع كرسي بار ، ثم زأر غاضبًا وهو يتقدم للأمام ليحطمها برأس الرجل.
كان مثل الدراويش الدوامي ، رقص منجليه التوأم مثل شفرات الجزار التي كانت تقطع قطع اللحم لأحد العملاء.
في غمضة عين ، تم تقطيع هذا الرجل إلى شكل لا يمكن التعرف عليه.
تدفق دمه في كل مكان ، وغمر كل من حوله في تلك الرائحة الكريهة.
قام أولاً بتلطيخ السوائل على الجروح المختلفة ، ثم قطع ملابس كلاود هوك ، والتقط إبرة خياطة ، وبدأ في خياطة الجروح معًا بطريقة مرنة بشدة.
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
بدا أن موسيقى الروك الثقيلة يترفع صوتها أعلى وأعلى ، مما يحث ماد دوج على……
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
حطم كل شيء! ، تحطيم كل شيء! ، حطم كل شيء! ، أقتل الجميع! …
بالنظر إلى السرعة وأوقات رد الفعل التي أظهرها كلاود هوك في المعركة ، بدا من المحتمل أنه قام بتنشيط نوع من القدرة الاستيعابية للرشاقة.
كان ماد دوج مثل فنان مجنون ، وكانت كل حركاته وكل تقطيعه وكل عملية قتل له بمثابة تصعيد جميل للعنف في كل جماله الرهيب.
”هنا بالفعل؟ كان هذا سريعاً ” أشار سليفوكس بيديه وحمل جميع المرتزقة أسلحتهم.
كل شخص أحبطه فقد طرفًا واحدًا على الأقل!.
سرعان ما أعاد ضبط العظام المخلوعة ، ثم سكب بعض السوائل الطبية من قنينة زجاجية كانت تحتوي على بعض النباتات الطافرة داخلها.
تحول تعبير ماد دوج فجأة إلى حزن لمرة واحدة “أظن أن المبتدئ هو في الواقع ميتا متعدد “.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة ماد دوج ، فقد كان لا يزال مجرد شخص واحد في حين أن النزل كان لديه أكثر من عشرة حراس.
حتى أن بعض الضيوف انتهى بهم الأمر إلى الانجذاب إلى هذه المعركة السخيفة التي لا معنى لها.
جره ماد دوج إلى ورشة مانتيس ، وألقاه على طاولة ، ثم لم يعره المزيد من الاهتمام.
شكل نحيف ورشيق تم تشكيله إلى حد ما مثل الضبع قفز نحو ماد دوج من الخلف ، مما أدى إلى ضربة خنجر على مؤخرة عنق ماد دوج.
كانوا من بين أكثر جنود النخبة في مخفر بلاك فلاج.
كان ماد دوج قد دخل بالفعل إلى حالته الهائجة ، حيث هاجم فقط ولم يدافع على الإطلاق.
على الأرجح ، كانوا على نفس القدر من الصلابة والمهارة مثل المرتزقة أنفسهم.
نتيجة لذلك ، تم دفعه على الفور إلى موقف محفوف بالمخاطر.
تدفق دمه في كل مكان ، وغمر كل من حوله في تلك الرائحة الكريهة.
كان مثل الدراويش الدوامي ، رقص منجليه التوأم مثل شفرات الجزار التي كانت تقطع قطع اللحم لأحد العملاء.
“أهه!” تمكن كلاود هوك من إخراج المزيد من القوة من جسده ، مما فاجأ نفسه.
قتل كل شخص في النزل تقريبًا ، وفر عدد قليل من الناجين منذ فترة طويلة.
رفع كرسي بار ، ثم زأر غاضبًا وهو يتقدم للأمام ليحطمها برأس الرجل.
” البشر الذين لديهم ميتا مزدوجة نادرين جدًا أيضًا! “ .
الكراك! ..
طارت الشظايا في كل مكان!.
في الواقع كان حكم ماد دوج ضعيفاً.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد اقتحم الرجل وطرحه أرضًا ، وتدحرج الاثنان عدة مرات على الأرض المليئة بالدماء.
في هذه اللحظة ، سار مانتيس تجاههم أيضًا.
كان الرجل الذي يحمل الخنجر أيضًا زميلًا متوحشًا.
حتى ميتا الشفاء سيكونون في خطر ، خاصة إذا أصيبت الجروح بالعدوى.
كان الدم يتدفق من رأسه المصاب بالدوار ، لكنه كان لا يزال يتمتع بحضور ذهني ليقوم بطعنة في ظهره بخنجره.
بعد لحظات ، فتحت البوابات بالقوة من الخارج ، واندفع شخصية عملاقة إلى جانب أكثر من عشرة جنود.
لم يكن كلاود هوك قادرًا على المراوغة ، لكنه كان قادرًا على تحريف جسده قليلاً ، مما يضمن أن الخنجر لم يصطدم بأي من أعضائه الحيوية.
في وقت مثل هذا ، كان يساعده على البقاء على قيد الحياة.
في هذه اللحظة ، أدرك أن كل الوقت الذي أمضاه في تشريح الجثث إلى جانب مانتيس لم يكن مضيعة بعد كل شيء.
لأول مرة ، شعر أنه ربما لم يكن الوقوف ضد جريزلي قرارًا لا معنى له تمامًا.
في وقت مثل هذا ، كان يساعده على البقاء على قيد الحياة.
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
تبع ذلك ألم طعن عندما اخترق الخنجر جسده ، لكن كلاود هوك تجاهله عندما التقط مسمارًا خشبيًا طويلًا من الأرض ، ثم دفعه على الفور بعمق في عين خصمه.
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مباشرة خارج بواباتهم.
توقف الرجل عن الحركة على الفور تقريبًا دون أن يطلق صراخًا.
كان الرجل الذي يحمل الخنجر أيضًا زميلًا متوحشًا.
تومض نظرة عصبية على وجه سليفوكس “لهذا السبب أردت أن أطلب منك مساعدتي هنا ، يير مسؤول عن أمن البؤرة الاستيطانية بأكملها ، هيا ، لقد قاتلنا معًا ونزف دمًا معًا ، إذا كنت لا تستطيع حتى مساعدة أخ في مثل هذا الوقت … حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني كنت سأخطئ في الحكم عليك “.
كان التعبير الوحشي الوحشي على وجه كلاود هوك.
كان طوله مترين ، عضليًا بشكل لا يصدق ، ويرتدي قميصًا ممزقًا يعرض عضلاته المنحوتة والصخرية على مرأى ومسمع.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
رفع كرسي بار ، ثم زأر غاضبًا وهو يتقدم للأمام ليحطمها برأس الرجل.
أما بالنسبة لـ ماد دوج ، فقد قام الآن باختراق أكثر من عشرة أشخاص حتى الموت على التوالي ، وغمر النزل بأكمله بالدم.
تم تدمير كل الطاولات ، مما أدى إلى تحويل النزل إلى أنقاض.
نتيجة لذلك ، تم إنتاج عدد من الجثث الجديدة أيضًا.
الآن فقط بدأ المتفرجون يشعرون بالخوف ، وبدأوا جميعًا في الفرار بشكل جماعي.
كل ما كان عليهم فعله هو إطلاق العنان لإمكاناتهم الكامنة وسيكونون قادرين على التطور في مجالات متعددة.
بعد أن أفرط في الذبح ، عمل ماد دوج على الجنون وسفك الدماء .
في الواقع كان حكم ماد دوج ضعيفاً.
بدا وكأنه عاد إلى طبيعته ، ونظر بشكل جانبي إلى كلاود هوك المغطى بالدماء “هاه! ، لم تمت بعد؟“.
علم جريزلي أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها التعامل مع جميع قباطنة تارتاروس الثلاثة بمفرده ، ولا يمكن لفريق واحد من جنود النخبة الاستيطانية التعامل مع مرتزقة تارتاروس بأكملها.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
كان مرفق كلاود هوك مخلوعاً ، والعديد من الأضلاع المكسورة ، وجرح منجل طويل على ظهره ، وخنجر في صدره.
حتى بالنسبةلميتا الشفاء ، كانت مثل هذه الجروح خطيرة بشكل لا يصدق! ، لم يستجب كلاود هوك ، لقد انتزع الخنجر من صدره.
في الواقع كان حكم ماد دوج ضعيفاً.
“اهاها! ليس سيئا يا فتى ، جيد جداً! ” أدخل ماد دوج اثنين من مناجله مرة أخرى في أغمادهم “لا يوجد وقت لنضيعه ، اسرع واحصل على ما تريد ، نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور “.
كانت هذه الجروح خطيرة للغاية.
الغالبية العظمى من الميتا لديها نوع واحد فقط من مهارة الميتا.
قتل كل شخص في النزل تقريبًا ، وفر عدد قليل من الناجين منذ فترة طويلة.
عندما فهم سليفوكس ما حدث ، كان غاضبًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار “مخفر بلاك فلاغ لم يعد نفس المكان الذي كان عليه قبل عام ، لماذا بحق اللعنة عليك أن تسبب في مثل هذه العاصفة الضخمة؟ ، هل فكرت حتى في مقدار المشاكل التي سنواجهها؟ “.
لم يكن ماد دوج متأكدًا من مدى خطورة العواقب المترتبة على ذلك ، ولكن نظرًا لأنه قتل بالفعل العديد من الأشخاص ، فقد اعتقد أنه يجب أن يأخذ أشياءهم.
“أهه!” تمكن كلاود هوك من إخراج المزيد من القوة من جسده ، مما فاجأ نفسه.
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
في وقت مثل هذا ، كان يساعده على البقاء على قيد الحياة.
كل شخص أحبطه فقد طرفًا واحدًا على الأقل!.
نجح ماد دوج في تنظيف النزل بأكمله من كل شيء ذي قيمة ، بينما قام كلاود هوك بتنظيفه بحثًا عن الطعام.
الكراك! ..
عندما فتح درجًا ، اكتشف شيئًا فضيًا لامعًا.
بدا وكأنه مسدس فضي رائع إلى حد ما!.
كانوا من بين أكثر جنود النخبة في مخفر بلاك فلاج.
قال جريزلي بصراحة “أنا لا أهتم ، يجب على شخص ما تحمل هذه الكارثة “.
” هذا النزل كان لديه بالفعل مسدس؟ ، يا له من شخص خطير! “ إذا كان ريد نوز قد سحب المسدس واستخدمه ، فإن نتائج المشاجرة البرية ستكون مختلفة تمامًا.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
والأهم … هذا الشيء لابد أن يكون قيمته عشرين أو ثلاثين قطعة على الأقل من الفئران المتشنجة ، أليس كذلك ؟! .
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
كانوا من بين أكثر جنود النخبة في مخفر بلاك فلاج.
لم يتمكن كلاود هوك من العثور على أي رصاصات.
من كان يعلم أين أخفاهم ريد نوز؟ ، ومع ذلك ، لا يهم.
وضع البندقية في ملابسه واستمر في البحث عن أشياء ثمينة أخرى في المكان.
لحسن الحظ ، كان كلاود هوك محظوظًا.
عندما غادر المرتزقتان الملطختان بالدماء النزل ، تدفق الناس على الفور إلى الداخل للاستيلاء على ما تبقى.
تم دفع النزل المدمر مرة أخرى إلى الهرج والمرج ، مع اندلاع معارك جديدة حيث بدأ بعض اللصوص في قتال بعضهم البعض.
نتيجة لذلك ، تم إنتاج عدد من الجثث الجديدة أيضًا.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
[ المترجم : 15 فصل هدية مني بمناسبة بداية الرواية ، الفصول ديه مجرد تسخين ، الحماس الحقيقي جاي قدام ]
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
بحلول الوقت الذي وصل فيه كلاود هوك إلى قاعدة المرتزقة ، كان قد فقد الكثير من الدماء لدرجة أنه كان في حالة ذهول إلى حد ما.
كان خصره صلبًا ، وكان ظهره مستقيمًا كالرمح.
جره ماد دوج إلى ورشة مانتيس ، وألقاه على طاولة ، ثم لم يعره المزيد من الاهتمام.
[ المترجم : 15 فصل هدية مني بمناسبة بداية الرواية ، الفصول ديه مجرد تسخين ، الحماس الحقيقي جاي قدام ]
عبس مانتيس قليلاً عندما رأى جروح كلاود هوك.
سرعان ما أعاد ضبط العظام المخلوعة ، ثم سكب بعض السوائل الطبية من قنينة زجاجية كانت تحتوي على بعض النباتات الطافرة داخلها.
لم يكن ماد دوج متأكدًا من مدى خطورة العواقب المترتبة على ذلك ، ولكن نظرًا لأنه قتل بالفعل العديد من الأشخاص ، فقد اعتقد أنه يجب أن يأخذ أشياءهم.
قام أولاً بتلطيخ السوائل على الجروح المختلفة ، ثم قطع ملابس كلاود هوك ، والتقط إبرة خياطة ، وبدأ في خياطة الجروح معًا بطريقة مرنة بشدة.
ضغط سليفوكس على فكه وتمتم لـ نفسه.
بالنظر إلى السرعة وأوقات رد الفعل التي أظهرها كلاود هوك في المعركة ، بدا من المحتمل أنه قام بتنشيط نوع من القدرة الاستيعابية للرشاقة.
كانت هذه الجروح خطيرة للغاية.
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
كان من الممكن أن يموت أي شخص عادي .
حتى ميتا الشفاء سيكونون في خطر ، خاصة إذا أصيبت الجروح بالعدوى.
الموت..
لحسن الحظ ، كان كلاود هوك محظوظًا.
“هذا يعني أنه ليس عديم الفائدة تمامًا ، يمكننا بذل القليل من الجهد الفعلي لتدريب الطفل “.
كان مانتيس أحد أفضل الأطباء في مخفر بلاك فلاج ، وتم استخدام السوائل الطبية التي استخرجها من النباتات الطافرة للمساعدة في مقاومة أي عدوى محتملة.
حطم كل شيء! ، تحطيم كل شيء! ، حطم كل شيء! ، أقتل الجميع! …
أما بالنسبة لما إذا كان كلاود هوك سينجو أم لا ، فإن ذلك يعود إلى ثباته.
وتجمع الآخرون في ساحات تدريب قاعدة المرتزقة.
عندما فهم سليفوكس ما حدث ، كان غاضبًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار “مخفر بلاك فلاغ لم يعد نفس المكان الذي كان عليه قبل عام ، لماذا بحق اللعنة عليك أن تسبب في مثل هذه العاصفة الضخمة؟ ، هل فكرت حتى في مقدار المشاكل التي سنواجهها؟ “.
“هذه هي المرة الأخيرة ، أقسم ، هذه هي آخر مرة ، لعنة عليك! ” كان وجه جريزلي داكنًا مع الغضب “حسنًا ، سأترك ماد دوج بعيدًا ، لكن عليك أن تسلم الطفل الذي تسبب في كل هذا الهراء ، سأعيد رأسه وأكون قادرًا على القول بأنني تعاملت مع هذا الأمر “.
إذا لم تكن تعرف بالفعل ما هو مفهوم القوة ، فبمجرد أن رأيت هذا الرجل ، لن تحتاج إلى قاموس.
كان جسد ماد دوج لا يزال ملطخًا بالدماء والدماء ، لكن كان على وجهه نظرة ازدراء.
كل شخص أحبطه فقد طرفًا واحدًا على الأقل!.
أجاب بصوت غير مكترث “ما حجم العاصفة القذرة؟ ، لقد قتلت بعض المتسكعون ، هذا كل شيء “.
كان سليفوكس غير سعيد أيضًا ” همم ، أنت تجعل الأمور صعبة لي ، هل تعلم؟“.
في هذه اللحظة ، سار مانتيس تجاههم أيضًا.
سأل ماد دوج عرضًا “مرحبًا ، هل مات الطفل بعد؟“.
كان الرجل الذي يحمل الخنجر أيضًا زميلًا متوحشًا.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
حتى بالنسبةلميتا الشفاء ، كانت مثل هذه الجروح خطيرة بشكل لا يصدق! ، لم يستجب كلاود هوك ، لقد انتزع الخنجر من صدره.
كانوا من بين أكثر جنود النخبة في مخفر بلاك فلاج.
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مباشرة خارج بواباتهم.
قعقعة! .
”هنا بالفعل؟ كان هذا سريعاً ” أشار سليفوكس بيديه وحمل جميع المرتزقة أسلحتهم.
إذا أرادوا الوصول إلى مهارات أخرى ، فسيتعين عليهم عمومًا حقن أنفسهم بعلاجات جينية معينة.
بعد لحظات ، فتحت البوابات بالقوة من الخارج ، واندفع شخصية عملاقة إلى جانب أكثر من عشرة جنود.
تم دفع النزل المدمر مرة أخرى إلى الهرج والمرج ، مع اندلاع معارك جديدة حيث بدأ بعض اللصوص في قتال بعضهم البعض.
إذا لم تكن تعرف بالفعل ما هو مفهوم القوة ، فبمجرد أن رأيت هذا الرجل ، لن تحتاج إلى قاموس.
كانت هذه الجروح خطيرة للغاية.
كان طوله مترين ، عضليًا بشكل لا يصدق ، ويرتدي قميصًا ممزقًا يعرض عضلاته المنحوتة والصخرية على مرأى ومسمع.
كان الرجل الذي يحمل الخنجر أيضًا زميلًا متوحشًا.
غطى شعره الذهبي الأشعث ولحيته ملامحه المرهقة من العالم ، مما جعله يبدو وكأنه أسد فخور يواجه عاصفة كبيرة بلا خوف.
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
وقف أمام المرتزقة ويداه مضغوطة خلف ظهره.
كان خصره صلبًا ، وكان ظهره مستقيمًا كالرمح.
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
قام أولاً بتلطيخ السوائل على الجروح المختلفة ، ثم قطع ملابس كلاود هوك ، والتقط إبرة خياطة ، وبدأ في خياطة الجروح معًا بطريقة مرنة بشدة.
تومض نظرة عصبية على وجه سليفوكس “لهذا السبب أردت أن أطلب منك مساعدتي هنا ، يير مسؤول عن أمن البؤرة الاستيطانية بأكملها ، هيا ، لقد قاتلنا معًا ونزف دمًا معًا ، إذا كنت لا تستطيع حتى مساعدة أخ في مثل هذا الوقت … حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني كنت سأخطئ في الحكم عليك “.
كان هذا الرجل العملاق مثيرًا للإعجاب تمامًا مثل قباطنة مرتزقة تارتاروس ، وكانت الشخصيات التي يزيد عددها عن عشرة وراءه جنودًا مدربين تدريباً عالياً.
ومع ذلك ، ولد عدد قليل من الناس بأنواع متعددة من القوى .
على الأرجح ، كانوا على نفس القدر من الصلابة والمهارة مثل المرتزقة أنفسهم.
نظرًا لسرعته وتحكمه ، سيكون قادرًا على سحب بنادقه وإطلاقها على الفور تقريبًا ، مما يؤدي إلى القضاء على ثلاثة أو أربعة من الخصوم في لحظة.
كانوا من بين أكثر جنود النخبة في مخفر بلاك فلاج.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
فرض سليفوكس ابتسامة على وجهه البدين “جريزلي ، لم أرك منذ وقت طويل! ، يا رجل ، أنت تصبح أكثر وأكثر قوة في كل مرة أراك فيها ، ما الذي أوصلك إلى رقبتي اليوم؟ “.
“من الأفضل ألا تندم لاحقًا” استدار جريزلي “انسحبوا!” غمد المحاربون من فرقة النخبة أسلحتهم ، ثم غادروا على الفور مقر تارتاروس.
“لا تحاول هذا القرف علي!” أطلق الرجل العضلي الملقب بـ جريزلي شخيرًا باردًا.
تم دفع النزل المدمر مرة أخرى إلى الهرج والمرج ، مع اندلاع معارك جديدة حيث بدأ بعض اللصوص في قتال بعضهم البعض.
تردد صدى صوته كالرعد كما قال بأسلوب مهيب للغاية “أنت تعرف لماذا أنا هنا ، اسرع وسليمه! “.
كان الوضع متوترًا بشكل لا يصدق ، وكان كلا الجانبين على وشك سحب الأسلحة ضد بعضهما البعض.
كان ماد دوج مثل فنان مجنون ، وكانت كل حركاته وكل تقطيعه وكل عملية قتل له بمثابة تصعيد جميل للعنف في كل جماله الرهيب.
“ هييه ، استرخ يا صديقي! ، لقد قتلنا فقط عدد قليل من الناس ، أليس كذلك؟ ، ساهمت مرتزقة تارتاروس كثيرًا في البؤرة الاستيطانية على مدار السنوات القليلة الماضية ، لا جدوى من الدخول في حرب بسبب مشكلة صغيرة كهذه ، أليس كذلك؟ ” ابتسم سليفوكس بمرح وهو يمشي “أعدك أن ذلك لن يحدث مرة أخرى ، أرايت؟“.
اجتمع المرتزقة جميعًا معًا أيضًا.
غطى شعره الذهبي الأشعث ولحيته ملامحه المرهقة من العالم ، مما جعله يبدو وكأنه أسد فخور يواجه عاصفة كبيرة بلا خوف.
“في المرة القادمة؟” غرق وجه جريزلي القاسي أكثر “إذا انتشرت كلمة هذا في أذنيه وأثار غضبه … هل تعتقد أنه ستكون هناك مرة أخرى ؟“.
بدا وكأنه مسدس فضي رائع إلى حد ما!.
كان القبطان الثالث ، مانتيس ، نفسه ميتا متعدد.
تومض نظرة عصبية على وجه سليفوكس “لهذا السبب أردت أن أطلب منك مساعدتي هنا ، يير مسؤول عن أمن البؤرة الاستيطانية بأكملها ، هيا ، لقد قاتلنا معًا ونزف دمًا معًا ، إذا كنت لا تستطيع حتى مساعدة أخ في مثل هذا الوقت … حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني كنت سأخطئ في الحكم عليك “.
أما بالنسبة لمانتيس ، فقد وقف هناك دون أن يتحرك ولكن كان هناك ضوء بارد ووميض بين أصابعه.
“هذه هي المرة الأخيرة ، أقسم ، هذه هي آخر مرة ، لعنة عليك! ” كان وجه جريزلي داكنًا مع الغضب “حسنًا ، سأترك ماد دوج بعيدًا ، لكن عليك أن تسلم الطفل الذي تسبب في كل هذا الهراء ، سأعيد رأسه وأكون قادرًا على القول بأنني تعاملت مع هذا الأمر “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حتى أن بعض الضيوف انتهى بهم الأمر إلى الانجذاب إلى هذه المعركة السخيفة التي لا معنى لها.
“انظر ، أنت تقول القرف مثل هذا فقط يثير استيائي” كان ماد دوج غاضبًا إلى حد ما الآن “ذلك اللعين ريد نوز كان يتنمر على أعضائنا ، لقد صادفت أنني رأيت ذلك بنفسي عندما كنت أشرب في نزله ، قد يكون الطفل غاضبًا بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكنه ليس من النوع الذي يسبب المتاعب دون سبب “.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
قال جريزلي بصراحة “أنا لا أهتم ، يجب على شخص ما تحمل هذه الكارثة “.
بدا أن موسيقى الروك الثقيلة يترفع صوتها أعلى وأعلى ، مما يحث ماد دوج على……
” هذا النزل كان لديه بالفعل مسدس؟ ، يا له من شخص خطير! “ إذا كان ريد نوز قد سحب المسدس واستخدمه ، فإن نتائج المشاجرة البرية ستكون مختلفة تمامًا.
كان سليفوكس غير سعيد أيضًا ” همم ، أنت تجعل الأمور صعبة لي ، هل تعلم؟“.
طارت الشظايا في كل مكان!.
حدق جريزلي في وجهه “أنت تفهم أنه إذا لم أكن أحاول منح مرتزقة تارتاروس بعض الوجه ، فلن أقف هنا حتى أتحدث معك حول هذا ، أليس كذلك؟ ، البؤرة الاستيطانية لها قواعدها الخاصة ، يجب أن يموت شخص ما من أجل ما حدث اليوم ، وهذا كل شيء! “.
“هيا! لنفعلها!” في الواقع ، سحب ماد دوج المناجل من خصره ، وأسلحته وجسده لا يزالان مغطيين بالدماء وصرخ بقوة “أول شخص يتراجع هو جبان !”.
لا يمكن رؤية أي أثر للتسلية في عيون سليفوكس.
بدا أن يده اليمنى تنجرف دون وعي ‘إلى أحد المسدسات الموجودة على خصره ، وكان صوته في الواقع يتمتع بجرس نادر من القوة والسلطة “إذا كنت تفكر في أنه يمكنك أخذ واحد مني بعيدًا ، فابدأ وجرب ذلك!”.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
كان الوضع متوترًا بشكل لا يصدق ، وكان كلا الجانبين على وشك سحب الأسلحة ضد بعضهما البعض.
تحول وجه جريزلي بقوة إلى برود ، وكان من الممكن سماع أصوات فرقعة من أصابعه العشرة.
بصق ماد دوج نحو المكان الذي كان يقف فيه جريزلي ”متصنع سخيف ، إنه ليس أكثر من كلب على مقود تلك الكلبة ، ديكليس ديكواد! “.
أما الجنود المحيطون به فشدوا قبضتهم على أسلحتهم.
كان جسد ماد دوج لا يزال ملطخًا بالدماء والدماء ، لكن كان على وجهه نظرة ازدراء.
لم يكونوا بحاجة إلى حقن أنفسهم بأي علاجات جينية.
“هيا! لنفعلها!” في الواقع ، سحب ماد دوج المناجل من خصره ، وأسلحته وجسده لا يزالان مغطيين بالدماء وصرخ بقوة “أول شخص يتراجع هو جبان !”.
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
اجتمع المرتزقة جميعًا معًا أيضًا.
أما بالنسبة لمانتيس ، فقد وقف هناك دون أن يتحرك ولكن كان هناك ضوء بارد ووميض بين أصابعه.
أجاب بصوت غير مكترث “ما حجم العاصفة القذرة؟ ، لقد قتلت بعض المتسكعون ، هذا كل شيء “.
كان الوضع متوترًا بشكل لا يصدق ، وكان كلا الجانبين على وشك سحب الأسلحة ضد بعضهما البعض.
قعقعة! .
علم جريزلي أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها التعامل مع جميع قباطنة تارتاروس الثلاثة بمفرده ، ولا يمكن لفريق واحد من جنود النخبة الاستيطانية التعامل مع مرتزقة تارتاروس بأكملها.
لم يتحسن كلاود هوك في خفة الحركة وسرعة الشفاء فحسب ، لقد كان بالتأكيد رجلًا قويًا أيضًا.
ومع ذلك … إذا اختارت تارتاروس حقًا خوض حرب ضد أحد فرق النخبة في البؤرة الاستيطانية ، فلن تتمكن أبدًا من الاحتماء هنا داخل الموقع.
“هذه هي المرة الأخيرة ، أقسم ، هذه هي آخر مرة ، لعنة عليك! ” كان وجه جريزلي داكنًا مع الغضب “حسنًا ، سأترك ماد دوج بعيدًا ، لكن عليك أن تسلم الطفل الذي تسبب في كل هذا الهراء ، سأعيد رأسه وأكون قادرًا على القول بأنني تعاملت مع هذا الأمر “.
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
“قد يكون مبتدئًا عديم الفائدة ، لكنه مبتدئ في تارتاروس ، لا أحد ، وأعني لا أحد ، له الحق في لمس أحد أعضاء تارتاروس! ” ظلت يدا سليفوكس مضغوطين على مسدساته.
فرض سليفوكس ابتسامة على وجهه البدين “جريزلي ، لم أرك منذ وقت طويل! ، يا رجل ، أنت تصبح أكثر وأكثر قوة في كل مرة أراك فيها ، ما الذي أوصلك إلى رقبتي اليوم؟ “.
نظرًا لسرعته وتحكمه ، سيكون قادرًا على سحب بنادقه وإطلاقها على الفور تقريبًا ، مما يؤدي إلى القضاء على ثلاثة أو أربعة من الخصوم في لحظة.
ضغط سليفوكس على فكه وتمتم لـ نفسه.
كان لديه نظرة مسترخية على وجهه ، ويبدو أنه لم يكن قلقًا قليلاً بشأن العواقب.
كان سليفوكس يعرف بالضبط نوع الشخص الذي كان هو جريزلي .
لم يتحسن كلاود هوك في خفة الحركة وسرعة الشفاء فحسب ، لقد كان بالتأكيد رجلًا قويًا أيضًا.
هذا هو السبب في أنه شعر بالثقة من أن الرجل ربما لن يهاجم.
سأل ماد دوج عرضًا “مرحبًا ، هل مات الطفل بعد؟“.
“من الأفضل ألا تندم لاحقًا” استدار جريزلي “انسحبوا!” غمد المحاربون من فرقة النخبة أسلحتهم ، ثم غادروا على الفور مقر تارتاروس.
كان مثل الدراويش الدوامي ، رقص منجليه التوأم مثل شفرات الجزار التي كانت تقطع قطع اللحم لأحد العملاء.
بعد فترة وجيزة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مرة أخرى قبل أن تختفي في مسافة.
عندما فهم سليفوكس ما حدث ، كان غاضبًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار “مخفر بلاك فلاغ لم يعد نفس المكان الذي كان عليه قبل عام ، لماذا بحق اللعنة عليك أن تسبب في مثل هذه العاصفة الضخمة؟ ، هل فكرت حتى في مقدار المشاكل التي سنواجهها؟ “.
بدا وكأنه مسدس فضي رائع إلى حد ما!.
بصق ماد دوج نحو المكان الذي كان يقف فيه جريزلي ”متصنع سخيف ، إنه ليس أكثر من كلب على مقود تلك الكلبة ، ديكليس ديكواد! “.
نجح ماد دوج في تنظيف النزل بأكمله من كل شيء ذي قيمة ، بينما قام كلاود هوك بتنظيفه بحثًا عن الطعام.
لم يكونوا بحاجة إلى حقن أنفسهم بأي علاجات جينية.
“أتعلم ، إغضاب جريزلي من أجل هذا المبتدئ هو أغبى قرار اتخذته في حياتي كلها ” لقد بدأ سليفوكس بالفعل يندم على ذلك الآن “يا رجل ، ما الذي يحدث اليوم بحق الجحيم؟ ، كيف يمكن أن يخرج كل هذا القرف مرة واحدة؟ “.
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
هذا هو السبب في أن ماد دوج لم يلاحظ قوته المدهشة.
تحول تعبير ماد دوج فجأة إلى حزن لمرة واحدة “أظن أن المبتدئ هو في الواقع ميتا متعدد “.
ومع ذلك ، ولد عدد قليل من الناس بأنواع متعددة من القوى .
”هنا بالفعل؟ كان هذا سريعاً ” أشار سليفوكس بيديه وحمل جميع المرتزقة أسلحتهم.
شد وجه سليفوكس قليلاً عند سماع ذلك “بجدية؟“.
كان القبطان الثالث ، مانتيس ، نفسه ميتا متعدد.
بحلول الوقت الذي وصل فيه كلاود هوك إلى قاعدة المرتزقة ، كان قد فقد الكثير من الدماء لدرجة أنه كان في حالة ذهول إلى حد ما.
الغالبية العظمى من الميتا لديها نوع واحد فقط من مهارة الميتا.
كان طوله مترين ، عضليًا بشكل لا يصدق ، ويرتدي قميصًا ممزقًا يعرض عضلاته المنحوتة والصخرية على مرأى ومسمع.
إذا أرادوا الوصول إلى مهارات أخرى ، فسيتعين عليهم عمومًا حقن أنفسهم بعلاجات جينية معينة.
عندما فتح درجًا ، اكتشف شيئًا فضيًا لامعًا.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
كل شخص أحبطه فقد طرفًا واحدًا على الأقل!.
وتجمع الآخرون في ساحات تدريب قاعدة المرتزقة.
ومع ذلك ، ولد عدد قليل من الناس بأنواع متعددة من القوى .
لم يكونوا بحاجة إلى حقن أنفسهم بأي علاجات جينية.
كل ما كان عليهم فعله هو إطلاق العنان لإمكاناتهم الكامنة وسيكونون قادرين على التطور في مجالات متعددة.
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
“ هييه ، استرخ يا صديقي! ، لقد قتلنا فقط عدد قليل من الناس ، أليس كذلك؟ ، ساهمت مرتزقة تارتاروس كثيرًا في البؤرة الاستيطانية على مدار السنوات القليلة الماضية ، لا جدوى من الدخول في حرب بسبب مشكلة صغيرة كهذه ، أليس كذلك؟ ” ابتسم سليفوكس بمرح وهو يمشي “أعدك أن ذلك لن يحدث مرة أخرى ، أرايت؟“.
كان القبطان الثالث ، مانتيس ، نفسه ميتا متعدد.
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
تردد صدى صوته كالرعد كما قال بأسلوب مهيب للغاية “أنت تعرف لماذا أنا هنا ، اسرع وسليمه! “.
“بصرف النظر عن قدرات الشفاء المعززة ، يبدو أن الطفل يمتلك نوعًا من القدرة الاستيعابية للرشاقة أيضًا” روى ماد دوج بإيجاز ما رآه سابقًا.
“انظر ، أنت تقول القرف مثل هذا فقط يثير استيائي” كان ماد دوج غاضبًا إلى حد ما الآن “ذلك اللعين ريد نوز كان يتنمر على أعضائنا ، لقد صادفت أنني رأيت ذلك بنفسي عندما كنت أشرب في نزله ، قد يكون الطفل غاضبًا بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكنه ليس من النوع الذي يسبب المتاعب دون سبب “.
بالنظر إلى السرعة وأوقات رد الفعل التي أظهرها كلاود هوك في المعركة ، بدا من المحتمل أنه قام بتنشيط نوع من القدرة الاستيعابية للرشاقة.
ضغط سليفوكس على فكه وتمتم لـ نفسه.
“هذا يعني أنه ليس عديم الفائدة تمامًا ، يمكننا بذل القليل من الجهد الفعلي لتدريب الطفل “.
طارت الشظايا في كل مكان!.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
” البشر الذين لديهم ميتا مزدوجة نادرين جدًا أيضًا! “ .
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
ضغط سليفوكس على فكه وتمتم لـ نفسه.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
لأول مرة ، شعر أنه ربما لم يكن الوقوف ضد جريزلي قرارًا لا معنى له تمامًا.
ضغط سليفوكس على فكه وتمتم لـ نفسه.
في الواقع كان حكم ماد دوج ضعيفاً.
لم يتحسن كلاود هوك في خفة الحركة وسرعة الشفاء فحسب ، لقد كان بالتأكيد رجلًا قويًا أيضًا.
الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه هو التدريب والتمارين الرياضية ، وحقيقة أنه كان يتضور جوعًا معظم حياته لم تساعده.
هذا هو السبب في أن ماد دوج لم يلاحظ قوته المدهشة.
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
تحول تعبير ماد دوج فجأة إلى حزن لمرة واحدة “أظن أن المبتدئ هو في الواقع ميتا متعدد “.
[ المترجم : 15 فصل هدية مني بمناسبة بداية الرواية ، الفصول ديه مجرد تسخين ، الحماس الحقيقي جاي قدام ]
كان ماد دوج مثل فنان مجنون ، وكانت كل حركاته وكل تقطيعه وكل عملية قتل له بمثابة تصعيد جميل للعنف في كل جماله الرهيب.
في هذه اللحظة ، أدرك أن كل الوقت الذي أمضاه في تشريح الجثث إلى جانب مانتيس لم يكن مضيعة بعد كل شيء.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
