حرب شاملة (3)
الفصل 276 – الحرب الشاملة (3)
بغض النظر عما إذا كانوا سعداء أو غير راضين عن ذلك، فقد أُجبروا على البقاء صامدين. تسببت القوتان في تغييرات مرعبة في السهول بأكملها قبل أن يديروا ظهورهم لبعضهم البعض.
ومع ذلك، كان من غير المعقول مواجهة جيش من الجبهة. كانت هزيمة عشرة أشخاص شيئا سهلا، و مئة شخص لم يكن صعباً. ومع ذلك بمجرد أن تقاتل أكثر من ألف شخص سيتم استهلاك الكثير أو القوة السحرية. بمجرد أن يصبحوا عشرة آلاف شخص، فقد حان الوقت لتكون محاصراً من قبل قوات نخبة العدو.
هذه المرة ، كان درعا كبيرا حوالي مئة وثمانين متر إلى الجنوب الشرقي.
اقترب ثيودور بسرعة من الجنود بينما اكتشف الطريقة الأكثر فاعلية لالتقاط الدروع العظيمة.
“سيدي برادلي!”
“أولا، أنا بحاجة إلى خدعة ما”
اختفى الدرع العملاق الذي يتراوح عرضه بين عشرين وثلاثين متراً من المكان الذي كان يغطي رؤوس الجنود. أصبح الجنود قلقين لأنهم أدركوا أن الدرع الصلب قد اختفى فجأة.
جلب ذو الرداء الأحمر ومظهره الرائع الانتباه لضمان سلامة وحدته. لذلك، بعد تحقيق هدفه، لم تعد هناك حاجة إلى لفت الأنظار. إمتلأ جسم ثيودور بقوة سحرية طبيرة.
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
‘باسم أيولوس …!’
نظر أحدهم حوله للعثور على الدرع المفقود، بينما حدق شخص آخر في راحة يده. ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم بما حدث للدرع الكبير، وانتقل ثيودور إلى الهدف التالي دون أي مقاومة.
كائن مقدس قديم ومنسى … كان للاسم نفس تأثير استدعاء السحر. بالطبع، لا يمكن إظهاره بالاسم وحده، لكنه كان كافياً لإيقاظ القوة المقدسة في جسم ثيودور.
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
إن الطبيعة المقدسة لحقيبة الرياح المقدسة، إنغمست بعمق في روح ثيودور، قد استجابت لإستدعائه.
استمرت الاشتباكات بين أقوى الناس في القوتين، فيرونيكا وكراود، لمدة ساعة تقريبًا. كانت السماء ممزقة والأرض تبكي. اضطرت ميلتور وأندراس للاختباء حتى انتهاء القتال بين السيدين. لقد كان صراعًا على التحرك بسبب آثار القتال.
“ها، ماذا الذي…؟”
كيينغ-! سمع صوت رنين غير سار. كانت الضجة التي سببت له صداعًا، وكأن شيئًا ما كان يجرف جمجمته. بمجرد أن أدرك أن السبب هو حساسيته الفائقة شعر ثيودور بشيء يخترق أمام عينيه.
ثم للحظة، ارتفع تقارب ثيودور للرياح وفهمه السحري إلى أقصى الحدود. إذا شارك ثيودور قليلاً من الرؤية المقدسة، فيمكنه أن ينتج سحرًا يتجاوز السحر النهائي.
“أنت لا تزالين ترغب في التفوق علي، أيتها الساحرة”
كان سحر المناخ الذي اختاره ثيودور من كتاب السحب. لقد كانت تعويذة استخدمها سيد البرج الأبيض هيثكليف في ساحة قتال سابقة، والتي تسببت في “عاصفة”.
يمكن أن تسمى النتيجة إلى حد ما إنتصار ثيودور.
“هذا المجنون يحاول التسبب بعاصفة…!”
“ها، ماذا الذي…؟”
عندما تدفقت القوة السحرية منه، كان ثيودور مقتنعًا بأن سحر المناخ كان ناجحًا. في الوقت نفسه تدفق الهواء حول ثيودور تدريجياً في دوائر، وبعد عدة مرات، كان التسارع كافياً للتسبب في ارتفاع الغبار من الأرض. تصاعدت الغيوم البعيدة في السماء أيضًا مع دوامة تربط بين السماء والأرض.
سيطرت سيدة البرج الأحمر، فيرونيكا، على المنطقة بأكملها.
هووووونغ!
واجه فيرونيكا وكراود بعضهما البعض على مسافة يمكنهم عبورها في لحظة. اشتبكوا بعد ذلك بوقت قصير.
في البداية، كان من الصعب فقط فتح عيون المرء، لكن سرعان ما أصبح من الصعب على الناس الحفاظ على أقدامهم على الأرض أيضًا. حتى الفرسان الذين إرتدوا الدروع الكاملة لم يكنوا قادرين على تحملها، بينما كانت الخيول أثقل بعدة مرات من سقوط الشخص. كيف يمكن أن تكون هذا تعويذة يستخدمها ساحر؟
بحلول ذلك الوقت إختفى أربعة منهم، لم يكن جند أندارس أغبياء. الفرسان تناثرت الفرسان وأحاطت بالدروع المتبقية، مما تسبب في زايدة الضغط على ثيودور. طاف في الهواء بينما كان حول الدروع الثمانية المحصّنة.
“وااااااه”
“… هل هو ميت؟”
“اخفضوا أجسادكم! لا تواجهوا الريح وجها لوجه… واااك! “
إن الطبيعة المقدسة لحقيبة الرياح المقدسة، إنغمست بعمق في روح ثيودور، قد استجابت لإستدعائه.
“سيدي برادلي!”
تم إطلاق السهام ولكنها ذابت في الهواء، لذلك عرف ثيودور أن الدفاع غير ضروري. كانت الحرارة الهائلة بحد ذاتها بمثابة درع ورمح. كان على الخصم أن يكون كائناً مطلقاً ليكسر دفاع فيرونيكا.
لم ينته سحر ثيودور بعد، لكن العاصفة تسببت بالفعل في إجتياح قلب الفرسان.
يبدو أن السماء والأرض قد تمزقتا.
“إنها مذهلة للغاية من نواح كثيرة…لكنها ليست كافية.”
إذا تذكر ثيودور بشكل صحيح، فاسمها كان…
ثيودور قد استنسخها على نطاق معقول، ولكن قوة العاصفة هذه كانت أقل بكثير من قدرة هيثكليف. في الأصل، كان دوران الرياح يمزق اللحم ويسحق العظام. بالإضافة إلى ذلك، لم ينوي ثيودور في الأصل استخدام هذا السحر للقتل. كان مجرد وسيلة للتحايل لإخفائه.
تسديد يفوق سرعة الصوت، يمكن أن تضرب بدقة على بعد بضعة كيلومترات … لقد كانت حركة قبيحةً ولم يمنح أي شخص فرصة للرد ما لم يكن لديه بصيرة مثل ثيودور أو دفاع قوي مثل فيرونيكا. إذا كان الهدف هو بقية مجموعته بدلاً من ثيودور، فإن نصفهم سيتم محوه حتى مع حماية أورتا.
“الإختفاء” بينما هتف بالتعويذة، اختفى مظهر ثيودور.
-مم.
لقد كان سحر الشفافية هو الذي خدع رؤية الأعداء. ثم أزال ردائه السحري الأحمر ووضعه في مخزونه. من هنا فصاعدا، كان عليه أن يتحرك سرا وبسرعة.
ثيودور قد استنسخها على نطاق معقول، ولكن قوة العاصفة هذه كانت أقل بكثير من قدرة هيثكليف. في الأصل، كان دوران الرياح يمزق اللحم ويسحق العظام. بالإضافة إلى ذلك، لم ينوي ثيودور في الأصل استخدام هذا السحر للقتل. كان مجرد وسيلة للتحايل لإخفائه.
عندما انتشرت العاصفة بين الجنود، حلق ثيودور على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح الأرض. كان هدفه هو أقرب درع من التيتانيوم. حجم الدرع الكبير يعني أنه دخل بسهولة إلى خط البصر. عندما رأى ثيودور الدرع الأزرق الداكن الذي كان على بعد 240 متر من الشرق، طار وراء الجنود المشوشين.
“…جيد”
إذا حاولت الاختراق بالقوة فسيستغرق الأمر 10 دقائق على الأقل. ومع ذلك فقد وقع تشكيل أندراس في حالة من الفوضى بسبب العاصفة ولم يعد بإمكانهم الآن التقاط الساحر الشفاف.
-مم.
“…جيد”
لقد كان سحر الشفافية هو الذي خدع رؤية الأعداء. ثم أزال ردائه السحري الأحمر ووضعه في مخزونه. من هنا فصاعدا، كان عليه أن يتحرك سرا وبسرعة.
إستقر ثيودور قليلا على سطح الدرع الكبير. عبس عندما شعر بضعف الشعور أو تناثر المانا. كما هو متوقع، كان هذا المعدن العدو الطبيعي للسحرة. كان من الصعب الخروج مع التدخل السحري المباشر. إذا لم يكن للمخزون، فقد يتم إسقاط ثيودور في هذه المرحلة.
كيينغ-! سمع صوت رنين غير سار. كانت الضجة التي سببت له صداعًا، وكأن شيئًا ما كان يجرف جمجمته. بمجرد أن أدرك أن السبب هو حساسيته الفائقة شعر ثيودور بشيء يخترق أمام عينيه.
همس ثيودور في الداخل “من فضلك، أيتها الشراهة”
كانت فوضى حقا.
-مم.
من هذه النقطة، دخلت حرب التوحيد مرحلتها التالية. انسحب الجانبان من كارول بلاينز، إنتظم الجيشان غير المنظمان، وقسما وحدات الجيش مرة أخرى. كان من المتوقع أصلاً من المملكة المقدسة، لايرون، ومملكة إيلفيس، إيلفينهايم، أن يستغرقوا أسبوعين، ولكن التعزيزات القادمة من بعيد انضمت إلى المعسكرات الخلفية في وقت مبكر.
تجسد اللسان من كف يد ثيودور الأيسر ولمس السطح.
“ابحث عنه! إذا لم يكن هناك درع، سنقوم الآن …!”
[تم إدراج “درع التيتانيوم” في الجيب م١.]
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
اختفى الدرع العملاق الذي يتراوح عرضه بين عشرين وثلاثين متراً من المكان الذي كان يغطي رؤوس الجنود. أصبح الجنود قلقين لأنهم أدركوا أن الدرع الصلب قد اختفى فجأة.
لم ينته سحر ثيودور بعد، لكن العاصفة تسببت بالفعل في إجتياح قلب الفرسان.
“اختفى ال-الدرع …؟”
لقد كانت غطرسة لا يمكن لأحد أن يوقفها.
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
“آاه، إبتعد! كيف يمكننا الفوز ضد مثل هذا الشيء؟”
“ابحث عنه! إذا لم يكن هناك درع، سنقوم الآن …!”
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
كانت فوضى حقا.
إذا حاولت الاختراق بالقوة فسيستغرق الأمر 10 دقائق على الأقل. ومع ذلك فقد وقع تشكيل أندراس في حالة من الفوضى بسبب العاصفة ولم يعد بإمكانهم الآن التقاط الساحر الشفاف.
نظر أحدهم حوله للعثور على الدرع المفقود، بينما حدق شخص آخر في راحة يده. ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم بما حدث للدرع الكبير، وانتقل ثيودور إلى الهدف التالي دون أي مقاومة.
استمرت الاشتباكات بين أقوى الناس في القوتين، فيرونيكا وكراود، لمدة ساعة تقريبًا. كانت السماء ممزقة والأرض تبكي. اضطرت ميلتور وأندراس للاختباء حتى انتهاء القتال بين السيدين. لقد كان صراعًا على التحرك بسبب آثار القتال.
هذه المرة ، كان درعا كبيرا حوالي مئة وثمانين متر إلى الجنوب الشرقي.
إمتلأت السهول بأكملها بالصمت الخائف. تم إطلاق سحر فيرونيكا “جزار الموت” في اتجاه معين. الأجسام التي وقفت في طريق هذا الهجوم لم تعد بشرا.
“ماذا …؟”
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
“لقد اختفى الدرع مرة أخرى؟”
“أنت لا تزال تحاول تعطيل عملي”
بحلول ذلك الوقت إختفى أربعة منهم، لم يكن جند أندارس أغبياء. الفرسان تناثرت الفرسان وأحاطت بالدروع المتبقية، مما تسبب في زايدة الضغط على ثيودور. طاف في الهواء بينما كان حول الدروع الثمانية المحصّنة.
“آاه، إبتعد! كيف يمكننا الفوز ضد مثل هذا الشيء؟”
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
عندما تدفقت القوة السحرية منه، كان ثيودور مقتنعًا بأن سحر المناخ كان ناجحًا. في الوقت نفسه تدفق الهواء حول ثيودور تدريجياً في دوائر، وبعد عدة مرات، كان التسارع كافياً للتسبب في ارتفاع الغبار من الأرض. تصاعدت الغيوم البعيدة في السماء أيضًا مع دوامة تربط بين السماء والأرض.
هل يجب أن يستولي على المزيد أو يبتعد هنا؟
“هذا المجنون يحاول التسبب بعاصفة…!”
“إذا كان ذلك ممكنًا، أرغب في أخذ واحد أو اثنين آخرين …”
“لا مفر…”
قبل أن يتمكن ثيودور من التخلي عن هذا الفكرة العالقة، وقع في ورطة.
استمرت الاشتباكات بين أقوى الناس في القوتين، فيرونيكا وكراود، لمدة ساعة تقريبًا. كانت السماء ممزقة والأرض تبكي. اضطرت ميلتور وأندراس للاختباء حتى انتهاء القتال بين السيدين. لقد كان صراعًا على التحرك بسبب آثار القتال.
كيينغ-! سمع صوت رنين غير سار. كانت الضجة التي سببت له صداعًا، وكأن شيئًا ما كان يجرف جمجمته. بمجرد أن أدرك أن السبب هو حساسيته الفائقة شعر ثيودور بشيء يخترق أمام عينيه.
“لا تقل لي أن الشخص لديه قوة التبصر؟”
بينغ
بعد ثانية واحدة كان هناك شيء يخترق البقعة على الأرض حيث كان ثيودور يقف. ربما ظن أنه سهم عمياء. ومع ذلك، شعر ثيودور من خلال ميترا أن السهم قد اخترق الصخور بمئات الأمتار تحت الأرض.
“ابحث عنه! إذا لم يكن هناك درع، سنقوم الآن …!”
“الشخص الذي يمكن أن يطلق النار بسهم مثل هذا…!”
“الإختفاء” بينما هتف بالتعويذة، اختفى مظهر ثيودور.
“سيد القوس” جاءت هذه الكلمات في ذهن ثيودور حيث جاء مطر السهام من بضعة كيلومترات.
“وااااااه”
كان مثل البرق.
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
تم ترك صوت خلفه حيث كان هناك وميض أزرق. كانت السرعة وقوة الاختراق أعلى من تلك الموجودة في الطلقة السحرية. كان سيتحول إلى قطعة قماش إذا حاول إيقاف مسارات السهام.
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
ومما زاد الطين بلة أن حساسية ثيودور الفائقة كانت تمنحه شعورًا بالشلل. هذا يعني أن سرعة السهم الأسرع من الصوت تجاوزت نظرته!
جلب ذو الرداء الأحمر ومظهره الرائع الانتباه لضمان سلامة وحدته. لذلك، بعد تحقيق هدفه، لم تعد هناك حاجة إلى لفت الأنظار. إمتلأ جسم ثيودور بقوة سحرية طبيرة.
باجيجيك.
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
تحول جسم ثيودور بسرعة إلى البرق والموسار بطريق متعرج. ومع ذلك، كانت حصل عل بعض الخدوش التي مزقت جلده، وتم قطع بعض فروع شعره. إحتوت الأسهم على قوة قتل يمكن أن تخترق موازين التنين. لم يفهم ثيودور الأمر لأن الطلقات بدت وكأنها أطلقت بدقة.
استمرت الاشتباكات بين أقوى الناس في القوتين، فيرونيكا وكراود، لمدة ساعة تقريبًا. كانت السماء ممزقة والأرض تبكي. اضطرت ميلتور وأندراس للاختباء حتى انتهاء القتال بين السيدين. لقد كان صراعًا على التحرك بسبب آثار القتال.
“لا تقل لي أن الشخص لديه قوة التبصر؟”
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
قيل إن قوة رؤية المستقبل، التبصر، سوف يصطدم في كل مرة يرى فيها مستخدمان لها المستقبل في وقت واحد. هل كان ذلك لأن المستقبل أصبح مواتيا لكل شخص ليرسم صورة له؟
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
على هذا النحو، كانت حساسية ثيودور الفائقة تمنحه صداعًا لأنها تصطدم ببصيرة الخصم. أمطار الأسهم، بسهم واحد في الثانية، استمرت لمدة 15 ثانية. ثم أمطار السهام توقفت فجأة متجهة نحو ثيودور. مر وقت طويل على تحوله، لكن لم يتمكن أي من الفرسان من الوصول إليه من المكان الذي كان فيه في السماء.
كانت بالضبط عشر ثوان من لحظة الهجوم الأول.
“… عشر ثوانٍ”
واجه فيرونيكا وكراود بعضهما البعض على مسافة يمكنهم عبورها في لحظة. اشتبكوا بعد ذلك بوقت قصير.
كانت ملابس ثيودور مغطاة بالدم لأنه كان يفكر في حدود رؤية خصمه.
مع تحريك قدر كبير من القوة السحرية كان على نطاق واسع لا يقارن بالسحر التكتيكي أو السحر العظيم. قمة الإنسانية، الشخص الذي وصل إلى في العالم إلى مرتبة أعلى…
كانت بالضبط عشر ثوان من لحظة الهجوم الأول.
كائن مقدس قديم ومنسى … كان للاسم نفس تأثير استدعاء السحر. بالطبع، لا يمكن إظهاره بالاسم وحده، لكنه كان كافياً لإيقاظ القوة المقدسة في جسم ثيودور.
كان هذا عندما اختفى الشعور بالخدر من حساسيته الفائقة. إذا حكمنا من خلال قوة الأسهم، لم يقم خصمه بتقييد قوته. يمكن لسهام سيد القوس التغلب على ثيودور فقط لمدة 10 ثانية.
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
“سأترك الأمر هنا”
[افتح عينيك وإحرقهم]
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
تحول جسم ثيودور بسرعة إلى البرق والموسار بطريق متعرج. ومع ذلك، كانت حصل عل بعض الخدوش التي مزقت جلده، وتم قطع بعض فروع شعره. إحتوت الأسهم على قوة قتل يمكن أن تخترق موازين التنين. لم يفهم ثيودور الأمر لأن الطلقات بدت وكأنها أطلقت بدقة.
“حسنا، في المرة القادمة، دعنا نتقابل” سخر ثيودور من الخصم قبل أن يتجه نحو معسكر ميلتور.
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
بعد لحظة عادت الأسهم، لكن ثيودور كان بالفعل قريبًا من معسكر ميلتور وقد قفز عبر الفضاء بقوة أمبرا. الأسهم المهددة فقدت معناها بمجرد زيادة المسافة إلى الضعف. عرف الجانب المعارض هذه الحقيقة، لذا توقف بعد بضعة سهام أخرى.
“…جيد”
يمكن أن تسمى النتيجة إلى حد ما إنتصار ثيودور.
اختفى الدرع العملاق الذي يتراوح عرضه بين عشرين وثلاثين متراً من المكان الذي كان يغطي رؤوس الجنود. أصبح الجنود قلقين لأنهم أدركوا أن الدرع الصلب قد اختفى فجأة.
‘من الآن فصاعدًا، أحتاج إلى التحرك بحذر أكبر’
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
سيد القوس مجهول الهوية مع قدرة على “التبصر”، يمكن أن يقتل محارب ماهر من ضربة واحدة.
[نيابة عن الحكام الأربعة، أعطني القوة تلسحرية. افتح عينيك واجعل كل ما تراه يتحول إلى رماد. إنظر لمن تريد، واقتل من تريد. إحرق إلى نهايات الأفق، أزل كل حياة على الأرض.]
تسديد يفوق سرعة الصوت، يمكن أن تضرب بدقة على بعد بضعة كيلومترات … لقد كانت حركة قبيحةً ولم يمنح أي شخص فرصة للرد ما لم يكن لديه بصيرة مثل ثيودور أو دفاع قوي مثل فيرونيكا. إذا كان الهدف هو بقية مجموعته بدلاً من ثيودور، فإن نصفهم سيتم محوه حتى مع حماية أورتا.
باجيجيك.
ثم في تلك اللحظة…
بعد لحظة عادت الأسهم، لكن ثيودور كان بالفعل قريبًا من معسكر ميلتور وقد قفز عبر الفضاء بقوة أمبرا. الأسهم المهددة فقدت معناها بمجرد زيادة المسافة إلى الضعف. عرف الجانب المعارض هذه الحقيقة، لذا توقف بعد بضعة سهام أخرى.
“ماذا؟” وقف ثيودور ونظر إلى المسافة البعيدة، مؤكدا ما بدا وكأنه ثوران بركاني.
ثيودور استمع إليها وأدرك هوية السحر ، “بالتأكيد هذا ليس….؟”
مع تحريك قدر كبير من القوة السحرية كان على نطاق واسع لا يقارن بالسحر التكتيكي أو السحر العظيم. قمة الإنسانية، الشخص الذي وصل إلى في العالم إلى مرتبة أعلى…
مع تحريك قدر كبير من القوة السحرية كان على نطاق واسع لا يقارن بالسحر التكتيكي أو السحر العظيم. قمة الإنسانية، الشخص الذي وصل إلى في العالم إلى مرتبة أعلى…
توافقت دماء التنين والدوائر الثمانية مع بعضها البعض، في حين أن القوة السحرية الساخنة ضغطت على السهول بأكملها. قبل مضي وقت طويل، ظهرت في مجال رؤية ثيودور. خلفها، كان هناك أربعة أزواج من الأجنحة المصنوعة من النار حيث شوهت الساحرة من الدائرة الثامنة الفضاء.
“ها، ماذا الذي…؟”
سيطرت سيدة البرج الأحمر، فيرونيكا، على المنطقة بأكملها.
تحول جسم ثيودور بسرعة إلى البرق والموسار بطريق متعرج. ومع ذلك، كانت حصل عل بعض الخدوش التي مزقت جلده، وتم قطع بعض فروع شعره. إحتوت الأسهم على قوة قتل يمكن أن تخترق موازين التنين. لم يفهم ثيودور الأمر لأن الطلقات بدت وكأنها أطلقت بدقة.
[اأمر الملك الكبير ذو العين الواحدة.] كان الصوت يتردد عبر السهول حيث صدر صوت تعويذتها، وهي أقوى ساحرة موجودة حاليًا.
كان مثل البرق.
لقد كانت غطرسة لا يمكن لأحد أن يوقفها.
تم إطلاق السهام ولكنها ذابت في الهواء، لذلك عرف ثيودور أن الدفاع غير ضروري. كانت الحرارة الهائلة بحد ذاتها بمثابة درع ورمح. كان على الخصم أن يكون كائناً مطلقاً ليكسر دفاع فيرونيكا.
هووووونغ!
[نيابة عن الحكام الأربعة، أعطني القوة تلسحرية. افتح عينيك واجعل كل ما تراه يتحول إلى رماد. إنظر لمن تريد، واقتل من تريد. إحرق إلى نهايات الأفق، أزل كل حياة على الأرض.]
كانت بداية حرب واسعة النطاق حيث تركزت كل القوة العسكرية في القارة الشمالية.
ثيودور استمع إليها وأدرك هوية السحر ، “بالتأكيد هذا ليس….؟”
“سيدي برادلي!”
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
“الإختفاء” بينما هتف بالتعويذة، اختفى مظهر ثيودور.
إذا تذكر ثيودور بشكل صحيح، فاسمها كان…
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
[افتح عينيك وإحرقهم]
ثم في تلك اللحظة…
يبدو أن السماء والأرض قد تمزقتا.
اختفى الدرع العملاق الذي يتراوح عرضه بين عشرين وثلاثين متراً من المكان الذي كان يغطي رؤوس الجنود. أصبح الجنود قلقين لأنهم أدركوا أن الدرع الصلب قد اختفى فجأة.
[جزار الموت]
ثم للحظة، ارتفع تقارب ثيودور للرياح وفهمه السحري إلى أقصى الحدود. إذا شارك ثيودور قليلاً من الرؤية المقدسة، فيمكنه أن ينتج سحرًا يتجاوز السحر النهائي.
ظهرت عيون الموت. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء. لا، كان أكثر دقة القول أنهم لا يستطيعون الرؤية. لم يكن سحر الدائرة الثامنة فيرونيكا “جزار الموت” تعويذة يمكن رؤيتها بالعين البشرية. وقال الشراهة أن الأشعة تحت الحمراء كانت عالية الكثافة.
لقد كان هجومًا أحرق عشرة آلاف جندي وحاول إنهاء هذه الحرب. بعد هذا السحر الذي قتل الكثير من الآخرين لم يتمكن من أن يتجاوز سيف رجل. أمسك هذا الرجل السيف الذي أوقف جزار الموت، المبارز الذي كان يسمى الأقوى في الإمبراطورية وقف في منتصف السهول.
“لا مفر…”
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
لم تكن هناك أي انفجارات مذهلة أو ضوضاء عالية. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور إلا أن يرتعش. كان هذا مجرد لمحة عن السحر الذي ظهر أمام فيرونيكا.
إستقر ثيودور قليلا على سطح الدرع الكبير. عبس عندما شعر بضعف الشعور أو تناثر المانا. كما هو متوقع، كان هذا المعدن العدو الطبيعي للسحرة. كان من الصعب الخروج مع التدخل السحري المباشر. إذا لم يكن للمخزون، فقد يتم إسقاط ثيودور في هذه المرحلة.
“… هل هو ميت؟”
بغض النظر عما إذا كانوا سعداء أو غير راضين عن ذلك، فقد أُجبروا على البقاء صامدين. تسببت القوتان في تغييرات مرعبة في السهول بأكملها قبل أن يديروا ظهورهم لبعضهم البعض.
إمتلأت السهول بأكملها بالصمت الخائف. تم إطلاق سحر فيرونيكا “جزار الموت” في اتجاه معين. الأجسام التي وقفت في طريق هذا الهجوم لم تعد بشرا.
[افتح عينيك وإحرقهم]
من الرأس إلى أخمص القدمين، تحول البشر إلى رماد. ظهؤ الموت في كل مكان. منذ بداية التعويذة إلى نهايتها، ربما تحول عشرة آلاف شخص إلى رماد.
ومع ذلك، كان من غير المعقول مواجهة جيش من الجبهة. كانت هزيمة عشرة أشخاص شيئا سهلا، و مئة شخص لم يكن صعباً. ومع ذلك بمجرد أن تقاتل أكثر من ألف شخص سيتم استهلاك الكثير أو القوة السحرية. بمجرد أن يصبحوا عشرة آلاف شخص، فقد حان الوقت لتكون محاصراً من قبل قوات نخبة العدو.
كان سحر الموت هو الذي استعار اسم بالور.
“اخفضوا أجسادكم! لا تواجهوا الريح وجها لوجه… واااك! “
“… مرحبا، هاااااي؟!”
عندما انتشرت العاصفة بين الجنود، حلق ثيودور على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح الأرض. كان هدفه هو أقرب درع من التيتانيوم. حجم الدرع الكبير يعني أنه دخل بسهولة إلى خط البصر. عندما رأى ثيودور الدرع الأزرق الداكن الذي كان على بعد 240 متر من الشرق، طار وراء الجنود المشوشين.
“آاه، إبتعد! كيف يمكننا الفوز ضد مثل هذا الشيء؟”
ومع ذلك، كان من غير المعقول مواجهة جيش من الجبهة. كانت هزيمة عشرة أشخاص شيئا سهلا، و مئة شخص لم يكن صعباً. ومع ذلك بمجرد أن تقاتل أكثر من ألف شخص سيتم استهلاك الكثير أو القوة السحرية. بمجرد أن يصبحوا عشرة آلاف شخص، فقد حان الوقت لتكون محاصراً من قبل قوات نخبة العدو.
“وحش! وحش! “
كان هذا عندما اختفى الشعور بالخدر من حساسيته الفائقة. إذا حكمنا من خلال قوة الأسهم، لم يقم خصمه بتقييد قوته. يمكن لسهام سيد القوس التغلب على ثيودور فقط لمدة 10 ثانية.
انسحب الجنود المعسكرين بعيدا عن فيرونيكا، بغض النظر عما إذا كانوا أعداء أمل لا. أثبتت هذه القوة أنها موضوع خوف لكل من الأعداء والحلفاء على حد سواء. لم يكن هناك سوى خصم واحد يمكنه مواجهتها، السيف الأول للإمبراطورية، كراود فون راسل.
من هذه النقطة، دخلت حرب التوحيد مرحلتها التالية. انسحب الجانبان من كارول بلاينز، إنتظم الجيشان غير المنظمان، وقسما وحدات الجيش مرة أخرى. كان من المتوقع أصلاً من المملكة المقدسة، لايرون، ومملكة إيلفيس، إيلفينهايم، أن يستغرقوا أسبوعين، ولكن التعزيزات القادمة من بعيد انضمت إلى المعسكرات الخلفية في وقت مبكر.
منذ فترة وجيزة، كانت فيرونيكا تستهدف الجزء الخلفي من الجيش الإمبراطوري حيث يقع مقر الأمير فيرموت. بعد الجيش الذي تحول إلى رماد، بقيت هذه الثكنة بشكل غريب.
“وحش! وحش! “
لقد كان هجومًا أحرق عشرة آلاف جندي وحاول إنهاء هذه الحرب. بعد هذا السحر الذي قتل الكثير من الآخرين لم يتمكن من أن يتجاوز سيف رجل. أمسك هذا الرجل السيف الذي أوقف جزار الموت، المبارز الذي كان يسمى الأقوى في الإمبراطورية وقف في منتصف السهول.
كانت بداية حرب واسعة النطاق حيث تركزت كل القوة العسكرية في القارة الشمالية.
“أنت لا تزالين ترغب في التفوق علي، أيتها الساحرة”
“ماذا؟” وقف ثيودور ونظر إلى المسافة البعيدة، مؤكدا ما بدا وكأنه ثوران بركاني.
“أنت لا تزال تحاول تعطيل عملي”
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
“الشخص الذي يمكن أن يطلق النار بسهم مثل هذا…!”
واجه فيرونيكا وكراود بعضهما البعض على مسافة يمكنهم عبورها في لحظة. اشتبكوا بعد ذلك بوقت قصير.
“هذا المجنون يحاول التسبب بعاصفة…!”
* * *
كيينغ-! سمع صوت رنين غير سار. كانت الضجة التي سببت له صداعًا، وكأن شيئًا ما كان يجرف جمجمته. بمجرد أن أدرك أن السبب هو حساسيته الفائقة شعر ثيودور بشيء يخترق أمام عينيه.
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
“لا تقل لي أن الشخص لديه قوة التبصر؟”
استمرت الاشتباكات بين أقوى الناس في القوتين، فيرونيكا وكراود، لمدة ساعة تقريبًا. كانت السماء ممزقة والأرض تبكي. اضطرت ميلتور وأندراس للاختباء حتى انتهاء القتال بين السيدين. لقد كان صراعًا على التحرك بسبب آثار القتال.
“…جيد”
بغض النظر عما إذا كانوا سعداء أو غير راضين عن ذلك، فقد أُجبروا على البقاء صامدين. تسببت القوتان في تغييرات مرعبة في السهول بأكملها قبل أن يديروا ظهورهم لبعضهم البعض.
“أنت لا تزال تحاول تعطيل عملي”
هل حكموا على أنه لن يتغير شيء إذا واصلوا القتال؟ بالنسبة لأولئك الذين كانوا بالفعل على بعد خطوات قليلة من كونهم بشرا فإن التحليل الاستراتيجي ليس له معنى. على أي حال، انتهت المعركة على سهول كارول. أطلق أحد الضباط على الأرض بأنه قد تمت إبادتها، بسبب التنافس المطلق على القوة، تعرضت الأرض لأضرار بالغة لدرجة أنها لم تعد مناسبة لمواصلة الحرب.
كان سحر الموت هو الذي استعار اسم بالور.
من هذه النقطة، دخلت حرب التوحيد مرحلتها التالية. انسحب الجانبان من كارول بلاينز، إنتظم الجيشان غير المنظمان، وقسما وحدات الجيش مرة أخرى. كان من المتوقع أصلاً من المملكة المقدسة، لايرون، ومملكة إيلفيس، إيلفينهايم، أن يستغرقوا أسبوعين، ولكن التعزيزات القادمة من بعيد انضمت إلى المعسكرات الخلفية في وقت مبكر.
ثم في تلك اللحظة…
كانت بداية حرب واسعة النطاق حيث تركزت كل القوة العسكرية في القارة الشمالية.
ثم للحظة، ارتفع تقارب ثيودور للرياح وفهمه السحري إلى أقصى الحدود. إذا شارك ثيودور قليلاً من الرؤية المقدسة، فيمكنه أن ينتج سحرًا يتجاوز السحر النهائي.
إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فلتستمتعوا ?
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
مع تحريك قدر كبير من القوة السحرية كان على نطاق واسع لا يقارن بالسحر التكتيكي أو السحر العظيم. قمة الإنسانية، الشخص الذي وصل إلى في العالم إلى مرتبة أعلى…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
