حرب شاملة (2)
الفصل 275 – الحرب الشاملة (2)
كاااانغ!
كاااانغ!
كان التجريد عبارة عن ممر يؤدي الفضاء ذي الأبعاد الذي كان في معدة الشراهة، على عكس الجيوب الأخرى التي تم الحفاظ عليها بقوة سحرية.
كان هناك ضجيج عال، وطارت الشرارات. كانت علامة على أن الرمح والنصل ضربا بعضهما مثل صواعق البرق.
-بالطبع.
ومع ذلك، في هذه المرحلة، كان تفوق ديلكور مطلقًا.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ذلك …
تطلب الهجوم بالرمح استخدام الأكتاف والمرفقين والمعصمين، لكن الوقت الذي استغرقه الهجوم والضرب كان قصيرًا. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كانت أرجل راندولف حرة، لكن في هذا الوضع ذو الحركة المحدودة فقد تأخر بنصف الإجراء.
كان من المناسب تسمية هذا “الإزاحة”. تدفق الدم أسفل يد راندولف. ومع ذلك لم تكن ديلكور في حالة جيدة أيضًا. لم تؤدي ضربة راندولف إلى خدش صغير، لقد قطع المعصم على الأقل.
في الوقت الذي تفادى فيه راندولف مرتين، طعنت ديلكور ثلاث مرات.
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
الجبين،، الحلق ، معدته، الفخذين…كان هذا أحد السيوف السبعة للإمبراطورية القادر على التحكم بكامل جسمه وتأدية هجوم دون خطأ واحد.
في نظر راندولف، بدت ديلكور كإمرأة في أواخر العشرينات. لقد أصبحت في الواقع سيدة سيف في الثلاثينيات وكانت صاحبة موهبة يمكن أن تسمى عبقرية داخل أندراس.
كان الرمح بالإضافة لشفرته يضرب راندلوف كالأفعى. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي جعل راندولف يدافع ببساطة.
لم تكن الأصوات التي سمعها من جهة الاتصال غير واضحة. على الرغم من كونهم في وسط صفوف العدو إلا أنهم عبروا عن ثقتهم المطلقة في فوزهم بعد انتقالهم مع ثيودور. ضحك ثيودور وربط التواصل مع شخص آخر.
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
ومع ذلك لم يستطع قراءة أي شيء من ديلكار. إذا أرادت أن تطعنه في معدته كانت ستنظر إلى الأسفل. إذا نظر إلى الأسفل فإنها ستأتي من الجانب.
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
[نعم]
كان راندولف، على وجه الخصوص ممتازًا في قراءة هذه الأنماط.
“ماذا؟”
كان هذا نوعًا من القدرات التي كانت مختلفة عن حساسية ثيودور الفائقة أو قدرة لويد بولان. كانت مهارة طورها راندولف من خلال قيادة فريق مرتزقة، والتجول في ساحة المعركة واستيعاب أساس البشر.
في الوقت الذي تفادى فيه راندولف مرتين، طعنت ديلكور ثلاث مرات.
ومع ذلك لم يستطع قراءة أي شيء من ديلكار. إذا أرادت أن تطعنه في معدته كانت ستنظر إلى الأسفل. إذا نظر إلى الأسفل فإنها ستأتي من الجانب.
كانت مهارات ديلكور رائعة بالتأكيد، لكن التفوق كان مضمونًا فقط عند عرقلة تحركاته. في هذه الحالة، يستطيع راندلوف أن يقتل ديلكار بثلاثمئة ضربة.
لقد كان مسارًا محيرًا وصعبًا. لقد حاول بقرائة عمياء، لكن لم يفلح هذا. لذا وبدلاً من ذلك، تجنب راندولف الرمح الذي كان يستهدف جسده وأعادها بـإثنا عشر ضربة.
كان لا يزال هناك مئة ألف جندي ينتظرون في الأعماق، وكذلك ظهر أحد السيوف السبعة الذين يمكن أن يطلق عليهم رموز الإمبراطورية. لذلك كان على ميلتور التغلب على الإمبراطورية في هذه المرحلة.
لا يمكن لأي منهما التفوق بالهجمات العادية. بمجرد أن يكون للسيدان نفس الفكرة لذا بادرت ديلكار بإستخدام أسلوب ديلكار رمح أفعى الظل. كان مثل الظل أو الثعبان الذي يتلوى على العشب.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان النائب طلع أورتا ما توقعت ابدا ? فلتستمتعوا ?
ثعبان سام.
كان كما قالت. السبب الذي جعل راندولف يتحمل سرعة الرمح والمدار هو أنه كان مستخدمًا لسيفين يمكنه الدفاع بسرعة عن الهجمات القادمة من جميع الاتجاهات.
تقنية تغيير التدفق.
“هل الجميع آمن؟”
الثعابين المزدوجة.
-بالطبع.
إرتج الرمح وانقسم فجأة إلى قسمين وهدف لكلا جانبي رقبة راندلوف. واحد منهم كان مزيفًا، أو ربما كان كلاهما حقيقيين…
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
ومع ذلك، لم يكن لدى راندولف وقت للقلق حيال ذلك عندما سمع صوت طعن. راندولف يرفع سيوفيه دون تفكير ، حظر الطعنات اليمنى واليسرى في نفس الوقت.
كان من الجميل أن يُظهر قوة نيرانه بسحر عظيم. ومع ذلك كان هذا غير مؤات لأنه بحاجة إلى التعافي بعد استهلاك قدر كبير من القوة السحرية، مما يجعله عرضة للهجمات. بالإضافة إلى ذلك فإن وجود دروع كبيرة من التيتانيوم من شأنه أن يحجب كل السحرة القوي، إلا إذا كان هجوم نفس فينفر.
جيييونغ!
قرر راندولف التراجع والعودة إلى قاعدة ميلتور العسكرية. في ساحة معركة حيث يمكن أن تستغرق دقيقة أو ثانية الآلاف من الأرواح ستفقد، كان التردد مكلفا.
تدفقت هالاتهما، هالة ديلكور الخضراء وهالة راندولف الزرقاء.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ذلك …
“كوك”
نظر بنديكت إلى المنجنيق برؤية سحرية وصرخ “لقد فعل ذلك! إنه حقًا بطل متهور!”
“تش…”
* * *
كان من المناسب تسمية هذا “الإزاحة”. تدفق الدم أسفل يد راندولف. ومع ذلك لم تكن ديلكور في حالة جيدة أيضًا. لم تؤدي ضربة راندولف إلى خدش صغير، لقد قطع المعصم على الأقل.
قد تكون قدرة ظل غير معروفة لا يمكن فهمها بعد. عند التفكير في الأمر، ربما كانت تلك هي القدرة التي سمحت لها بالظهور فجأة خلفه وكأنها شبح. على هذا النحو، كان من المرجح أنه قد أضاع الوقت بعدها.
“أنت. ألست عبقرية زرائعة أيتها السيدة؟ قبل عام واحد، كاد رأسي يطير بعيدا. هذا هو السبب في أنني لا أحب العباقرة”
‘لقد فكرت في طريقتي الخاصة. حتى لو لم أتمكن من تدميرهم جميعًا، يمكنني الفرار قبل أن تصبح المقاومة شديدة’
في نظر راندولف، بدت ديلكور كإمرأة في أواخر العشرينات. لقد أصبحت في الواقع سيدة سيف في الثلاثينيات وكانت صاحبة موهبة يمكن أن تسمى عبقرية داخل أندراس.
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
لم يكن هذا الانجاز الوحشي شيئًا يمكن تحقيقه فقط بالتدريب. تضع موهبة ديلكار الفطرية والشمولية والخصم وغرائزه في وضع غير موات.
الجبين،، الحلق ، معدته، الفخذين…كان هذا أحد السيوف السبعة للإمبراطورية القادر على التحكم بكامل جسمه وتأدية هجوم دون خطأ واحد.
“ها؟ ألست عبقريا أنت أيضا؟ هذه هي المرة الأولى التي رأيت فيها سيد سيف يستخدم سيوفًا مزدوجة، هذا سبب عدم تمكنني من التغلب عليك. ألن يكون من الأفضل لكلانا لو مت فقط؟”
هل تأثر ثيودور بتعمق عقده مع أكيلو؟ الساحر مع الداؤ الأحمر ألقي على العدو وسقط بين أفراد جيش أندراس، الذي كان لا يزال مرتبكًا.
كان كما قالت. السبب الذي جعل راندولف يتحمل سرعة الرمح والمدار هو أنه كان مستخدمًا لسيفين يمكنه الدفاع بسرعة عن الهجمات القادمة من جميع الاتجاهات.
“مزعجة…!”
بدلاً من ذلك، سيكون الأمر أكثر ضررًا بالنسبة له إذا كان مستخدمًا طبيعيًا للهالة. أن تكون قادرًا على سد الرمح على الرغم من تأخره بنصف ضربة…كان أسلوب السيف المزدوج عدوًا طبيعيًا لديلكور من قبل.
مما لا يثير الدهشة أن صوت ويليام ارتجف عندما سمع الصوت المنقول عبر الشبكة [ك-كابتن، ب-بالتأكيد ليس كذلك..؟]
نظر راندولف إلى نفسه المتضررة قليلاً وتحدثت: “لديك قصة معقدة إلى حد ما”
لم تكن إستراتيجيتهم سيئة لكن لا يمكن التغلب على الفرق بين أعداد القوات. وقد تم تدريب جميع جنود الإمبراطورية لأكثر من خمس سنوات تليها ثلاثة أشهر للتدريب كل عام. لم يكن نظام التدريب الذي كان بإمكان ميلتور مواجهته عندما كانت معركة واحد ضد واحد.
“ماذا؟”
في نظر راندولف، بدت ديلكور كإمرأة في أواخر العشرينات. لقد أصبحت في الواقع سيدة سيف في الثلاثينيات وكانت صاحبة موهبة يمكن أن تسمى عبقرية داخل أندراس.
“لقد كنت مقتنعا بهذه التقنية الخفية التي استخدمتها للتو. انها ليست تقنية الرمح من القارة الغربية. لأنه يقوم على تقنية الرمح الشرقي، الاستيلاء والاختراق. هناك العديد من الأجزاء التي تم إعادة صقلها، ولكنها قريبة من Pear Short Spear. لماذا هي تقنية رمح شرقية تتواجد في إمبراطورية أندراس؟”
جيييونغ!
“تش”
[نعم]
مكث راندولف مع ثيودور لبضعة أشهر في منزل عائلة بايك، حتى يتمكن من رؤيته. بصرف النظر عما إذا كان محقًا بشأنها، لم ترد عليه ديلكور. لقد بدت مستاءة للغاية كما لو أنها فقدت سببها للقتال “… حسنًا، لقد إنتهى الأمر هنا”
وكان نصف حديثه عتابا ونصفه إعجابا. إلى جانب المستشارين الضعيفين ورفضهم، رفع ثيودور نفسه. تحرك سحره تحت المنجنيق وهدم الأرض.
شددت ديلكور قبضتها على الرمح وأزالت قدمها اليمنى، التي كانت تدوس الساق على ظل راندلوف. في لحظة واحدة أدرك راندولف أنه يمكن أن يتحرك. ومع ذلك، بدلًا من الشعور بالراحة، نظر إليها بطريقة مريبة.
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
كانت مهارات ديلكور رائعة بالتأكيد، لكن التفوق كان مضمونًا فقط عند عرقلة تحركاته. في هذه الحالة، يستطيع راندلوف أن يقتل ديلكار بثلاثمئة ضربة.
“تش”
أخذ راندولف حذره وهو يرفع سيوفه المزدوجة واقترب: “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين؟”
-بالطبع.
“الرجل المهووس لا يحظى بشعبية لدى النساء”
كان الرجل هو الذي رشحه كنائبه.
“أنا آسف، لكنني ذئب هائج”
كان لهجوم الفرسان نقطة الانطلاق، ودخل أندراس وميلتور الحرب الشاملة. ربما تم القضاء على الفرسان دون أن يظهروا نجاحًا كبيرًا بسبب المرتزقة لكن أندراس لم تظهر حتى الآن نصف قوتهم.
“ما هذا؟ تسمي نفسك وحشا؟ ثم يجب أن ألقي لك لحما لتتناول الطعام قبل المغادرة”
كان سبب نجاح هذا الكمين بفضله. لاحظ ثيودور المساحة الفارغة تحت سطح الأرض بقدرة ميترا، لكنه لم يكن لديه القدرة على نقل 30 شخصًا إلى تلك المساحة.
‘ماذا؟’ قبل أن يسأل، ظهر أناس من وراء ديلكور.
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
الجبين،، الحلق ، معدته، الفخذين…كان هذا أحد السيوف السبعة للإمبراطورية القادر على التحكم بكامل جسمه وتأدية هجوم دون خطأ واحد.
“سوف أراك لاحقًا! سأقتلك في ذلك الوقت!”
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
“مزعجة…!”
نظر بنديكت إلى المنجنيق برؤية سحرية وصرخ “لقد فعل ذلك! إنه حقًا بطل متهور!”
بمجرد أن إنطلق راندولف نحو ديلكور التي تريد الهرب، قام فرسان الظل بإلقاء أنفسهم إلى الأمام. بالطبع، لم يكونوا ندا لراندولف بوضوح. لقد استخدم بالضبط وقت تلشهيق الثلاثة لقتل الخمسة جميعهم، كل منهم تلقى ضربة واحدة لكل سيف. كانت المشكلة أنه خلال هذا الوقت، لم يتمكن بعده الشعور بوجود ديلكور على الإطلاق.
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
‘لا، هناك احتمال أن تكون قد أخفت نفسها’
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
قد تكون قدرة ظل غير معروفة لا يمكن فهمها بعد. عند التفكير في الأمر، ربما كانت تلك هي القدرة التي سمحت لها بالظهور فجأة خلفه وكأنها شبح. على هذا النحو، كان من المرجح أنه قد أضاع الوقت بعدها.
كان هناك ضجيج عال، وطارت الشرارات. كانت علامة على أن الرمح والنصل ضربا بعضهما مثل صواعق البرق.
قرر راندولف التراجع والعودة إلى قاعدة ميلتور العسكرية. في ساحة معركة حيث يمكن أن تستغرق دقيقة أو ثانية الآلاف من الأرواح ستفقد، كان التردد مكلفا.
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
* * *
كاااانغ!
كان لهجوم الفرسان نقطة الانطلاق، ودخل أندراس وميلتور الحرب الشاملة. ربما تم القضاء على الفرسان دون أن يظهروا نجاحًا كبيرًا بسبب المرتزقة لكن أندراس لم تظهر حتى الآن نصف قوتهم.
“الرجل المهووس لا يحظى بشعبية لدى النساء”
كان لا يزال هناك مئة ألف جندي ينتظرون في الأعماق، وكذلك ظهر أحد السيوف السبعة الذين يمكن أن يطلق عليهم رموز الإمبراطورية. لذلك كان على ميلتور التغلب على الإمبراطورية في هذه المرحلة.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان النائب طلع أورتا ما توقعت ابدا ? فلتستمتعوا ?
ومع ذلك، في هذه المرحلة التي ينبغي فيها الاستفادة من التضاريس أو السهول تم دفع المملكة السحرية إلى الخلف من قبل جيش أندراس.
ما هي أفضل طريقة لرفع أكبر شيء في ساحة المعركة؟
لم تكن إستراتيجيتهم سيئة لكن لا يمكن التغلب على الفرق بين أعداد القوات. وقد تم تدريب جميع جنود الإمبراطورية لأكثر من خمس سنوات تليها ثلاثة أشهر للتدريب كل عام. لم يكن نظام التدريب الذي كان بإمكان ميلتور مواجهته عندما كانت معركة واحد ضد واحد.
إرتج الرمح وانقسم فجأة إلى قسمين وهدف لكلا جانبي رقبة راندلوف. واحد منهم كان مزيفًا، أو ربما كان كلاهما حقيقيين…
“… نحن بحاجة إلى السحر التكتيكي”
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
“نعم، لا يمكننا الانتظار بعد الآن”
بدلاً من ذلك، سيكون الأمر أكثر ضررًا بالنسبة له إذا كان مستخدمًا طبيعيًا للهالة. أن تكون قادرًا على سد الرمح على الرغم من تأخره بنصف ضربة…كان أسلوب السيف المزدوج عدوًا طبيعيًا لديلكور من قبل.
مع تعبيرات كأنه قد مضغ الديدان، استعد قادة ميلتور للقصف السحري التكتيكي الذي أجلوه حتى الآن.
‘أيها الشراهة، سأطلب منك مرة أخرى. هل هذا ممكن حقا؟’
إذا كان الهجوم السابق قد أزال الدرع، فهذا يعني أنه كان من الممكن قتل الآلاف من الأعداء الآن. كان الضرر الكبير الذي يسببهوالسحر التكتيكي في هجوم واحد هو أحد الأسباب التي أدت إلى عدم هزيمة ميلتور في السهول حتى الآن.
“بلى، هذا صحيح”
ومع ذلك، كانت هذه الحرب مختلفة. كان هناك قذيفة التيتانيوم التي أطلقت من قبل بالمنجنيق. إذا دمر هذا الشيء الملعون الدائرة السحرية التكتيكية فعندئذ سيُسقط وحدتين سحريتين تكتيكيتين، وستفقد ميلتور الوسائل لعكس هذا الفارق في القوة البالغ مئة ألف.
كان كما قالت. السبب الذي جعل راندولف يتحمل سرعة الرمح والمدار هو أنه كان مستخدمًا لسيفين يمكنه الدفاع بسرعة عن الهجمات القادمة من جميع الاتجاهات.
‘يمكننا توجيه السحرة لتدمير المنجنيق لكن…’
كانت مهارات ديلكور رائعة بالتأكيد، لكن التفوق كان مضمونًا فقط عند عرقلة تحركاته. في هذه الحالة، يستطيع راندلوف أن يقتل ديلكار بثلاثمئة ضربة.
لم يكن هناك منجنيق واحد فقط. وضعت في العمق، مما يجعل من المستحيل تدميرها بسحر التكتيكات. قد تكون قوات ميلتور قادرة على تدمير ثلاثة أو أربعة من المجانيق..اثنان في أسوأ الحالات.
مما لا يثير الدهشة أن صوت ويليام ارتجف عندما سمع الصوت المنقول عبر الشبكة [ك-كابتن، ب-بالتأكيد ليس كذلك..؟]
تعبير بندكت كان مليئا بالظلام أثناء تنبؤه المتشائم. ما الذي يجب عليهم فعله؟ لقد كان دور القادة هو إيجاد حل حتى لو كان ذلك من خلال وسائل غير مألوفة. كان بنديكت مستعدًا للقفز في ساحة المعركة بجسده القديم.
كان من الجميل أن يُظهر قوة نيرانه بسحر عظيم. ومع ذلك كان هذا غير مؤات لأنه بحاجة إلى التعافي بعد استهلاك قدر كبير من القوة السحرية، مما يجعله عرضة للهجمات. بالإضافة إلى ذلك فإن وجود دروع كبيرة من التيتانيوم من شأنه أن يحجب كل السحرة القوي، إلا إذا كان هجوم نفس فينفر.
كان على وشك سحب أحد الموظفين عندما تلقى رسالة لا تصدق. “ماذا؟”
لقد كان مسارًا محيرًا وصعبًا. لقد حاول بقرائة عمياء، لكن لم يفلح هذا. لذا وبدلاً من ذلك، تجنب راندولف الرمح الذي كان يستهدف جسده وأعادها بـإثنا عشر ضربة.
ومع ذلك لم يكن هو فقط، اتسعت أعين جميع المستشارين. ثم أمر بنديكت ساحر الإعلام بتكرارها. بعد التأكد من أن أذنه لم تسمع ذلك بشكل خاطئ سأل بنديكت بشك “شخص تسلل وراء خطوط العدو ودمر المنجنيق؟”
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
ثم في تلك اللحظة…
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
كوكوكونغ! هبط صوت الرعد في السماء الصافية، وانهارت الأرض التي كانت توجد بها ثلاث مجانيق. زلزال؟ لا، كان ذلك مستحيلاً. كيف يمكن أن تحدث الزلازل فقط في الأرض التي كانت فيها المجانيق؟
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
نظر بنديكت إلى المنجنيق برؤية سحرية وصرخ “لقد فعل ذلك! إنه حقًا بطل متهور!”
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
وكان نصف حديثه عتابا ونصفه إعجابا. إلى جانب المستشارين الضعيفين ورفضهم، رفع ثيودور نفسه. تحرك سحره تحت المنجنيق وهدم الأرض.
لا يمكن ممارسة القوة النارية المتفاوتة لميلتور إلا إذا أزالوا التيتانيوم نفسه. لم يتمكن ثيودور من استخدام الهجمات السحرية أو الهجمات البدنية. كان بحاجة إلى طريقة أخرى لإزالة التيتانيوم من الجيش الإمبراطوري.
“لماذا تدغدغني أذني؟” نظر حوله وهو يخدش أذنيه.
كان من المناسب تسمية هذا “الإزاحة”. تدفق الدم أسفل يد راندولف. ومع ذلك لم تكن ديلكور في حالة جيدة أيضًا. لم تؤدي ضربة راندولف إلى خدش صغير، لقد قطع المعصم على الأقل.
“هل الجميع آمن؟”
‘أيها الشراهة، سأطلب منك مرة أخرى. هل هذا ممكن حقا؟’
[المجموعة الثانية! لا توجد خسائر.]
تعبير بندكت كان مليئا بالظلام أثناء تنبؤه المتشائم. ما الذي يجب عليهم فعله؟ لقد كان دور القادة هو إيجاد حل حتى لو كان ذلك من خلال وسائل غير مألوفة. كان بنديكت مستعدًا للقفز في ساحة المعركة بجسده القديم.
[لا توجد مشاكل مع المجموعة الثالثة!]
لم تكن إستراتيجيتهم سيئة لكن لا يمكن التغلب على الفرق بين أعداد القوات. وقد تم تدريب جميع جنود الإمبراطورية لأكثر من خمس سنوات تليها ثلاثة أشهر للتدريب كل عام. لم يكن نظام التدريب الذي كان بإمكان ميلتور مواجهته عندما كانت معركة واحد ضد واحد.
لم تكن الأصوات التي سمعها من جهة الاتصال غير واضحة. على الرغم من كونهم في وسط صفوف العدو إلا أنهم عبروا عن ثقتهم المطلقة في فوزهم بعد انتقالهم مع ثيودور. ضحك ثيودور وربط التواصل مع شخص آخر.
“… نحن بحاجة إلى السحر التكتيكي”
كان الرجل هو الذي رشحه كنائبه.
كان هناك ضجيج عال، وطارت الشرارات. كانت علامة على أن الرمح والنصل ضربا بعضهما مثل صواعق البرق.
“شكرا لعملك الشاق”
-بالطبع.
[نعم]
“ماذا؟”
كان سبب نجاح هذا الكمين بفضله. لاحظ ثيودور المساحة الفارغة تحت سطح الأرض بقدرة ميترا، لكنه لم يكن لديه القدرة على نقل 30 شخصًا إلى تلك المساحة.
-لا تجعل الأمر يبدو قذرًا جدًا.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ذلك …
‘أيها الشراهة، سأطلب منك مرة أخرى. هل هذا ممكن حقا؟’
مما لا يثير الدهشة أن صوت ويليام ارتجف عندما سمع الصوت المنقول عبر الشبكة [ك-كابتن، ب-بالتأكيد ليس كذلك..؟]
ومع ذلك، كانت هذه الحرب مختلفة. كان هناك قذيفة التيتانيوم التي أطلقت من قبل بالمنجنيق. إذا دمر هذا الشيء الملعون الدائرة السحرية التكتيكية فعندئذ سيُسقط وحدتين سحريتين تكتيكيتين، وستفقد ميلتور الوسائل لعكس هذا الفارق في القوة البالغ مئة ألف.
“بلى، هذا صحيح”
ثعبان سام.
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
إذا كان الهجوم السابق قد أزال الدرع، فهذا يعني أنه كان من الممكن قتل الآلاف من الأعداء الآن. كان الضرر الكبير الذي يسببهوالسحر التكتيكي في هجوم واحد هو أحد الأسباب التي أدت إلى عدم هزيمة ميلتور في السهول حتى الآن.
“من الآن فصاعدًا، إبدأ التحرك كما خططنا مسبقًا”
“مزعجة…!”
[فهمت. كيف ستخرج؟]
ومع ذلك، لم يكن لدى راندولف وقت للقلق حيال ذلك عندما سمع صوت طعن. راندولف يرفع سيوفيه دون تفكير ، حظر الطعنات اليمنى واليسرى في نفس الوقت.
‘لقد فكرت في طريقتي الخاصة. حتى لو لم أتمكن من تدميرهم جميعًا، يمكنني الفرار قبل أن تصبح المقاومة شديدة’
الثعابين المزدوجة.
[… أتمنى لك التوفيق.] لم يكن هناك وقت للشرح. فهم أورتا المعنى وكسر شبكة الاتصالات أولاً. قام ثيودور أيضًا بقطع تعويذة التواصل ونظم أفكاره قبل تنفيذ الاستراتيجية التي كان يتخيلها قبل بضعة أيام.
كان من المناسب تسمية هذا “الإزاحة”. تدفق الدم أسفل يد راندولف. ومع ذلك لم تكن ديلكور في حالة جيدة أيضًا. لم تؤدي ضربة راندولف إلى خدش صغير، لقد قطع المعصم على الأقل.
ما هي أفضل طريقة لرفع أكبر شيء في ساحة المعركة؟
كان هناك ضجيج عال، وطارت الشرارات. كانت علامة على أن الرمح والنصل ضربا بعضهما مثل صواعق البرق.
كان من الجميل أن يُظهر قوة نيرانه بسحر عظيم. ومع ذلك كان هذا غير مؤات لأنه بحاجة إلى التعافي بعد استهلاك قدر كبير من القوة السحرية، مما يجعله عرضة للهجمات. بالإضافة إلى ذلك فإن وجود دروع كبيرة من التيتانيوم من شأنه أن يحجب كل السحرة القوي، إلا إذا كان هجوم نفس فينفر.
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
نعم، كان الدرع المسمى يأس الساحر هو المشكلة. كان من الصعب تدميره بالسحر وكان ذلك سببًا مهمًا لأن ميلتور كانت تكافح الآن. وهكذا، قرر ثيودور التعامل مباشرة مع الدروع.
لم يكن هناك منجنيق واحد فقط. وضعت في العمق، مما يجعل من المستحيل تدميرها بسحر التكتيكات. قد تكون قوات ميلتور قادرة على تدمير ثلاثة أو أربعة من المجانيق..اثنان في أسوأ الحالات.
‘أيها الشراهة، سأطلب منك مرة أخرى. هل هذا ممكن حقا؟’
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
-بالطبع.
“نعم، لا يمكننا الانتظار بعد الآن”
كان لثيودور القوة لكسر الدروع. ومع ذلك إذا تم كسرها، فسيظل هناك ما يكفي من الحطام لصنع دروع جديدة.
مكث راندولف مع ثيودور لبضعة أشهر في منزل عائلة بايك، حتى يتمكن من رؤيته. بصرف النظر عما إذا كان محقًا بشأنها، لم ترد عليه ديلكور. لقد بدت مستاءة للغاية كما لو أنها فقدت سببها للقتال “… حسنًا، لقد إنتهى الأمر هنا”
لا يمكن ممارسة القوة النارية المتفاوتة لميلتور إلا إذا أزالوا التيتانيوم نفسه. لم يتمكن ثيودور من استخدام الهجمات السحرية أو الهجمات البدنية. كان بحاجة إلى طريقة أخرى لإزالة التيتانيوم من الجيش الإمبراطوري.
أخذ راندولف حذره وهو يرفع سيوفه المزدوجة واقترب: “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين؟”
كان تكتيكًا من شأنه أن يرفضه أي خبير إستراتيجي لكن ثيودور كان لديه طريقة.
“سوف أراك لاحقًا! سأقتلك في ذلك الوقت!”
“حسنا، سأترك لسانك يلعب”
لم تكن إستراتيجيتهم سيئة لكن لا يمكن التغلب على الفرق بين أعداد القوات. وقد تم تدريب جميع جنود الإمبراطورية لأكثر من خمس سنوات تليها ثلاثة أشهر للتدريب كل عام. لم يكن نظام التدريب الذي كان بإمكان ميلتور مواجهته عندما كانت معركة واحد ضد واحد.
-لا تجعل الأمر يبدو قذرًا جدًا.
‘يمكننا توجيه السحرة لتدمير المنجنيق لكن…’
كان التجريد عبارة عن ممر يؤدي الفضاء ذي الأبعاد الذي كان في معدة الشراهة، على عكس الجيوب الأخرى التي تم الحفاظ عليها بقوة سحرية.
“لماذا تدغدغني أذني؟” نظر حوله وهو يخدش أذنيه.
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
لم يكن هناك منجنيق واحد فقط. وضعت في العمق، مما يجعل من المستحيل تدميرها بسحر التكتيكات. قد تكون قوات ميلتور قادرة على تدمير ثلاثة أو أربعة من المجانيق..اثنان في أسوأ الحالات.
“لا بد لي من أخذ نصف الدروع على الأقل!”
-بالطبع.
هل تأثر ثيودور بتعمق عقده مع أكيلو؟ الساحر مع الداؤ الأحمر ألقي على العدو وسقط بين أفراد جيش أندراس، الذي كان لا يزال مرتبكًا.
[فهمت. كيف ستخرج؟]
إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
النائب طلع أورتا ما توقعت ابدا ?
فلتستمتعوا ?
“تش”
“ها؟ ألست عبقريا أنت أيضا؟ هذه هي المرة الأولى التي رأيت فيها سيد سيف يستخدم سيوفًا مزدوجة، هذا سبب عدم تمكنني من التغلب عليك. ألن يكون من الأفضل لكلانا لو مت فقط؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
