الغابة التي تقود إلى المستقبل (1)
انظر إلى تلك العيون الباهتة ، هل كانت ستنام؟
كانت بيئة الغابة العظيمة ، الغابة التي تقع فيها إلفينهايم ، فريدة وغامضة.
كان يعلم أن الإله يمكن أن يسقط في أيدي عنصر قديم بعد أن يفقد لاهوته.
كانت الحياة بين الهضبة الحمراء والقطب الشمالي الملون بالجليد ، حيث لا توجد حتى الأعشاب الضارة.
بسبب تأثير شجرة العالم ، لن يحدث النقص لأن النباتات تتلقى العناصر الغذائية والرطوبة كجسم واحد.
من وجهة نظر بيئية ، لا ينبغي أن تكون هناك بيئة ، ولكن معدل نمو النباتات والحيوانات كان لا يمكن تصوره.
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
كالعادة ، ذكره شعرها الباهت وعيناها نصف المغطاة بطالبة بقيت مستيقظة طوال الليل تدرس.
في الأساطير القديمة ، امتدت فروعها إلى نجوم بعيدة.
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
”نايا ، توقفى” أوقفتها الكلمات التي كانت حادة مثل النصل.
كان في هذه اللحظة …
لكن أليست الأشجار كبيرة جدًا؟ ، سيحجب كل ضوء الشمس وقطرات المطر.
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
لم تكن مجرد الكائنات الحية. كما دمرت الملايين من المتغيرات البيئة الطبيعية.
كان ارتفاع الأشجار التي لا يمكن أن تنمو إلى 10 أمتار خارج الغابة العظيمة يتراوح من 25 إلى 50 مترًا داخلها.
”… يمكنك التخمين مرة واحدة وليس مرتين.”.
كان ثيودور يشعر بالقلق مرة أخرى عندما طار فوقهم ، ولكن وفقًا لميترا ، لم تكن هناك مشكلة.
بسبب تأثير شجرة العالم ، لن يحدث النقص لأن النباتات تتلقى العناصر الغذائية والرطوبة كجسم واحد.
ومع ذلك ، بعد كسر تنبؤات ثيودور ، أدارت نايا رأسها وتحدثت معه “أنت … أصبحت الشخص العظيم .. أليس كذلك؟”.
[من الآن فصاعدًا ~ كلما طالت مدة حياته ، زاد حجمه!]
السبب في بقاء الغابة بحجم غير طبيعي هو أن شجرة العالم خلقت نظامًا بيئيًا تجاوز البيئة الطبيعية.
في هذه اللحظة ، نفخت ميترا خديها من مسافة بعيدة.
”لقد فعلت أفضل بكثير مما كنت أعتقد. عمل رائع ، ميترا لدينا “.
[ثيو ، هل تستمع إلى قصتي؟]
لاحظت بسبب ارتباط الروح به.
فوجئ ثيودور بكلماتها وأجاب بلا تردد “آه ، لقد سمعت كل شيء ، قوة ديمترا عبء ثقيل على شجرة العالم. لذلك ، ركزت جهودك على تعزيز القدرات الطبيعية للغابة من خلال تقسيم جسمك إلى قدرات أصغر؟ “.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
[نعم! لقد عملت بجد كما طلب ثيو!]
رسم ثيودور مستقبلًا بعيدًا وأدرك أن قدميه قد هبطتا على الأرض ، وصل إلى النقطة التي حددها كوجهته.
بعد أن طالبت بالثناء عدة مرات ، ضرب ثيودور رأس ميترا وأعجب بفكرتها.
كان يعلم أن الإله يمكن أن يسقط في أيدي عنصر قديم بعد أن يفقد لاهوته.
فوجئ ثيودور بكلماتها وأجاب بلا تردد “آه ، لقد سمعت كل شيء ، قوة ديمترا عبء ثقيل على شجرة العالم. لذلك ، ركزت جهودك على تعزيز القدرات الطبيعية للغابة من خلال تقسيم جسمك إلى قدرات أصغر؟ “.
ومع ذلك ، بعد استعادتها لألوهيتها ، حولت ميترا جزءًا من قوتها إلى عناصر قديمة.
علاوة على ذلك ، تمتلك الجثث أيضًا القدرة على التصرف بمفردها.
”كنت تركب على تريس. أتذكر أنه كان صغيرًا قبل بضعة أشهر … “نظر ثيودور إلى الأسفل .
كان ثيودور يعتقد أن سرعة نمو الغابة كانت غريبة بشكل غريب بعد أن تعطلت بسبب العديد من المعارك.
كان هذا في الواقع بسبب ميترا.
كانت الحياة بين الهضبة الحمراء والقطب الشمالي الملون بالجليد ، حيث لا توجد حتى الأعشاب الضارة.
”لقد فعلت أفضل بكثير مما كنت أعتقد. عمل رائع ، ميترا لدينا “.
في الواقع ، كان من الغريب أن يكون حجم الثعلب ذو الثلاثة ذيول حجم الكلب.
[هوينغ!!] دفعت ميترا رأسها على يده حيث تم الثناء عليها مرة أخرى.
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
كما أطلقت تحياتها المميزة.
”عفوا…”
”… يمكنك التخمين مرة واحدة وليس مرتين.”.
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
تمكن ثيودور بالكاد من وضع إصبعها على فمها “ميترا ، أريد أن أسألك شيئًا آخر.”
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
[نعم؟]
”كنت تركب على تريس. أتذكر أنه كان صغيرًا قبل بضعة أشهر … “نظر ثيودور إلى الأسفل .
ماذا قرأت في عينيه؟ ، ابتسمت إيلينوا وأجابت “هل نتمشى قليلاً؟”.
”الراقصة السادسة ، زافيسيدا ، ترحب بك!”
كان هناك ثعلب يركض وهو يهز ذيوله الثلاثة.
لم يستطع تريس الطيران بين ذراعي ثيودور لأنه كان كبيرًا جدًا ، لكنه تمكن من مواكبة ثيودور من خلال الجري.
شاهد ثيودور النور يتحول إلى ظلام من مكان أقرب إلى السماء من الأرض.
بالطبع ، سيطر ثيودور على سرعته.
”إيلا”.
[تريس؟ آه ، مصفر.]
”…مصفر؟”
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
[لون الفراء مثل هذا ، فهو مصفر!]
’ لماذا طلب ألوكارد مني التحدث إليها ؟”.
كان الاسم مبتذلًا لدرجة أن ثيودور أصيب بقشعريرة.
كان ثيودور يعتقد أن سرعة نمو الغابة كانت غريبة بشكل غريب بعد أن تعطلت بسبب العديد من المعارك.
”نعم. مصفر. لماذا نمى فجأة؟ ”
إذا تجاهلت نايا التحذير ، كان ثيودور على استعداد لمحو ذكرياتها باستخدام وسائل قوية.
[أم … علمته عمة النمر. آه.] تم تذكير ميترا بشيء وبدأت في الثرثرة مرة أخرى.
[صحيح. قال أن هذا كان حجمه الأصلي ، بسبب أحد جوانب كونه مخلوقًا والجانب الآخر كونه روحًا ، كان عقله بحاجة إلى التطور لكي يكبر جسمه.]
”…أنا أرى. كان العمر العقلي أقل من قوته الروحية ، وبالتالي ، فإن جسده بطيء في النمو “.
*****
[من الآن فصاعدًا ~ كلما طالت مدة حياته ، زاد حجمه!]
حدقت نايا في ثيودور بعيون أوضح “كائن يولد بشريًا ويتغلب على ولادته. المتعالي الذي يمكنه كسر خيط القدر. إذا كنت مثل هذا الوجود ، فلماذا؟ “.
في الواقع ، كان من الغريب أن يكون حجم الثعلب ذو الثلاثة ذيول حجم الكلب.
كما أوضحت ميترا ، كان هذا الحجم الصحيح.
لن يكبر أو يصغر لفترة من الوقت.
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
فكر ثيودور في ذلك بينما كان يتحرك بلا وعي.
’ لماذا طلب ألوكارد مني التحدث إليها ؟”.
مجرد التحدث إلى نايا كان مزعجًا.
’ هل هو الملك النمر؟ ‘ .
في الواقع ، كان من الغريب أن يكون حجم الثعلب ذو الثلاثة ذيول حجم الكلب.
لم يستطع ملك النمر الشكوى لأن ميترا كان إله الجبل.
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
’ هل هو الملك النمر؟ ‘ .
كان الجان أكثر حساسية لتركيز المانا من البشر وسيجدون صعوبة في العيش خارج الغابة العظيمة بعد حوالي 500 عام.
في ذلك الوقت ، خسر ملك النمر الكثير بسبب الشهوة وتعرض للإذلال.
”لقد مرت فترة ، نايا.”
”نعم.”
لم تكن مجرد الكائنات الحية. كما دمرت الملايين من المتغيرات البيئة الطبيعية.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
كان الاسم مبتذلًا لدرجة أن ثيودور أصيب بقشعريرة.
استعادت ميلتور بسرعة السيطرة على جبال بايكون ، لكنها أصبحت أرضًا لا يمكن أن تعيش فيها أرواح.
”كيوك”.
كان الضرر اللاحق بالحيوانات والنباتات مشكلة ثانوية.
كانت المشكلة الرئيسية أن وريد التنين نفسه تضرر بشدة.
في النهاية ، أجبرت الأرواح على اختيار خيار الهجرة.
”ميترا ، ماذا عن الأرواح الأخرى هنا؟ ، هل هم بخير؟ ”
لكن أليست الأشجار كبيرة جدًا؟ ، سيحجب كل ضوء الشمس وقطرات المطر.
[نعم! لقد كانوا محرجين بعض الشيء في البداية ، لكنهم الآن بخير. غالبًا ما يتحدثون إلى الجان وساعدوا في استعادة الغابة.]
رسم ثيودور مستقبلًا بعيدًا وأدرك أن قدميه قد هبطتا على الأرض ، وصل إلى النقطة التي حددها كوجهته.
”نعم ، ساعدهم في جعله منزلًا ثانيًا.”
”نايا ، توقفى” أوقفتها الكلمات التي كانت حادة مثل النصل.
[بالطبع! إذا كنت تعيش في هذه الغابة ، فالجميع صديق لميترا!] كانت ابتسامة ميترا المشرقة مبهرة بشكل خاص اليوم.
”نعم.”
”دعنا نسير قليلاً قبل الذهاب إلى إلفينهايم.”
بعد سماع قصة ميترا ، لم يقم ثيودور بحركة الفضاء.
علاوة على ذلك ، تمتلك الجثث أيضًا القدرة على التصرف بمفردها.
كان الضرر اللاحق بالحيوانات والنباتات مشكلة ثانوية.
بدلاً من ذلك ، نظر إلى جميع التغييرات التي حدثت في الغابة العظيمة.
نظر إلى الغابة التي احترقت في القتال ضد لافاتين والأرض التي تدمرت في المعركة ضد جيرم و نيدوغور.
انتهت المعارك التي كانت تهدد شجرة العالم و إلفينهايم ، وعاشت الكائنات الحية في هذه الغابة للغد.
[ثيو ، هل تستمع إلى قصتي؟]
”إيه؟ م- ميترا! ”
”ميترا! اذهب وتناول البطاطس! ”
”في هذه الأيام ، التوت قد نضج!”
”أنا-هل هذا؟”
”…أنا أرى. كان العمر العقلي أقل من قوته الروحية ، وبالتالي ، فإن جسده بطيء في النمو “.
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
”أنا-هل هذا؟”
”في هذه الأيام ، التوت قد نضج!”
”لقد جاء! الجميع يقول مرحبا! ”
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
”الراقصة السادسة ، زافيسيدا ، ترحب بك!”
تعرفوا على الفور على ثيودور وأظهروا موقفًا مهذبًا.
كان في هذه اللحظة …
’… تسير الأمور على ما يرام دون الحاجة إلى التدخل. مع عمل ميترا والجان والأرواح معًا ، سيعيدون إحياء هذه الغابة في غضون 15 عامًا ” .
كان في هذه اللحظة …
كما أوضحت ميترا ، كان هذا الحجم الصحيح.
لم يعرف أحد غير أن دور الغابة الشمالية الكبرى وشجرة العالم كان السيطرة على استياء العديد من الأنواع.
تم تبديد الكسل ، وكان تركيز مانا للعالم المادي متجهًا للانخفاض على مر القرون.
كان ثيودور ممتنًا جدًا أيضًا لأنه علم باتخاذ الاحتياطات ضد شيء لم يكن يعرفه من قبل.
أحيانًا كان الجان ينظرون إلى السماء ويستقبلون ميترا.
كان الجان أكثر حساسية لتركيز المانا من البشر وسيجدون صعوبة في العيش خارج الغابة العظيمة بعد حوالي 500 عام.
كان في هذه اللحظة …
”ميترا ، ماذا عن الأرواح الأخرى هنا؟ ، هل هم بخير؟ ”
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
وهكذا ، كان على إلفينهايم و الغابة العظيمة البقاء.
ومع ذلك ، عرف الجميع سبب ذلك شجرة العالم ز يغدراسيل.
تاك.
”لقد فعلت أفضل بكثير مما كنت أعتقد. عمل رائع ، ميترا لدينا “.
رسم ثيودور مستقبلًا بعيدًا وأدرك أن قدميه قد هبطتا على الأرض ، وصل إلى النقطة التي حددها كوجهته.
كانت المشكلة الرئيسية أن وريد التنين نفسه تضرر بشدة.
”لقد مرت فترة من الوقت ، ألوكارد ، هل مر ما يقرب من نصف عام؟ “.
”همم؟” من قبيل الصدفة ، كان هناك شخص ما في هذا المكان.
”نايا ، توقفى” أوقفتها الكلمات التي كانت حادة مثل النصل.
تنتمي بشرة الشخص الداكنة وشعرها الفضي إلى الجان الداكنين المعروفين بالانقراض في العالم الخارجي.
بالإضافةفة إلى ذلك ، كان واحدًا من ستة جان عالين .
”نايا؟”
”لقد مرت فترة من الوقت ، ألوكارد ، هل مر ما يقرب من نصف عام؟ “.
”… ثيودور!” نهض ألوكارد من مقعده ، واقترب من ثيودور ، ووجه قبضته دون تردد.
كان بطن ثيودور قويًا لدرجة أنه سمع ضوضاء عالية.
لقد كان صوتًا لا يسمعه حتى الجان الكبار إلا مرة واحدة كل بضع سنوات.
”كيوك”.
”عفوا…”
”أيها الطفل الأحمق! ، لماذا ذهبت إلى حد ترك الفتاة التى وعدت بالزواج منها؟ ” .
لم يعرف أحد غير أن دور الغابة الشمالية الكبرى وشجرة العالم كان السيطرة على استياء العديد من الأنواع.
”لماذا لم تخبرني أنك قادم؟ ، لقد كنت هنا لبضع ساعات “. شعرت إيلينوا بالأسف لإبقاء ثيودور ينتظر.
”أنا – أنا آسف. كنت مشغولا قليلا لهذا السبب أتيت الآن “.
لم تكن تتحدث بشكل جيد.
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
تنهد … استمر ألوكارد في التذمر “أنت من يقود الحوادث في كل مرة ، لذلك لا بد أنك وقعت في أمر سيء. بالطبع ، نصف عام ليس بهذا الطول بالنسبة لنا نحن الجان ، لكنك إنسان “.
كانت نايا أحد الجان العالين ، التي اشتهرت بحكمتها وسوء إدارتها الذاتية.
”…آسف.”
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
”لا تعتذر لي. كن جيدًا مع هذه الطفلة “.
على أي حال ، بدت وكأنها دغدغة في الجزء العلوي من الرأس ، لذلك كانت ميترا تضحك بشدة.
كانت كلمات ألوكارد صحيحة.
[نعم! لقد عملت بجد كما طلب ثيو!]
كان بإمكان ثيودور التوقف مرة واحدة قبل شهر العسل.
كان بإمكان ثيودور التوقف مرة واحدة قبل شهر العسل.
حك ثيودور رأسه ، في إشارة إلى أنه كان يفكر.
كانت المقاومة العالية للسحر غير فعالة ضد ساحر الدائرة التاسعة.
”إلينوا لديها الكثير من الأشياء لتفعلها اليوم وستعود في المساء. أنا أيضا لدي وردية. لا يهم أينما تذهب ، ولكن هناك شخص ما يجب عليك التحدث إليه “.
”لا تعتذر لي. كن جيدًا مع هذه الطفلة “.
”أم؟ من هذا؟”
انتهت المعارك التي كانت تهدد شجرة العالم و إلفينهايم ، وعاشت الكائنات الحية في هذه الغابة للغد.
كان المكان الذي يتحدث فيه الشخصان عبارة عن منطقة مشاهدة حيث لا يمكن أن يذهب إليها إلا الجان.
كان ارتفاع الأشجار التي لا يمكن أن تنمو إلى 10 أمتار خارج الغابة العظيمة يتراوح من 25 إلى 50 مترًا داخلها.
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
كان فرعًا من شجرة العالم ، بالنسبة للجان الكبار الذين يمكنهم فهم المواقف الدقيقة مع راتاتوسكر ، كان هذا الرأي وسيلة مفيدة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
كان في هذه اللحظة …
”الحدود … تجاوز … الوجود.”.
كالعادة ، ذكره شعرها الباهت وعيناها نصف المغطاة بطالبة بقيت مستيقظة طوال الليل تدرس.
”… أنا” تكلم صوت كئيب من خلف ثيودور.
كانت الحياة بين الهضبة الحمراء والقطب الشمالي الملون بالجليد ، حيث لا توجد حتى الأعشاب الضارة.
”إيه؟ م- ميترا! ”
”نايا؟”
”نعم.”
[لون الفراء مثل هذا ، فهو مصفر!]
تنهد … استمر ألوكارد في التذمر “أنت من يقود الحوادث في كل مرة ، لذلك لا بد أنك وقعت في أمر سيء. بالطبع ، نصف عام ليس بهذا الطول بالنسبة لنا نحن الجان ، لكنك إنسان “.
كالعادة ، ذكره شعرها الباهت وعيناها نصف المغطاة بطالبة بقيت مستيقظة طوال الليل تدرس.
كانت نايا أحد الجان العالين ، التي اشتهرت بحكمتها وسوء إدارتها الذاتية.
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
استعادت ميلتور بسرعة السيطرة على جبال بايكون ، لكنها أصبحت أرضًا لا يمكن أن تعيش فيها أرواح.
وضع ألوكارد كتابه عندما رآها “أتيت في الوقت المناسب ، انا ذاهب.”
”شخص عظيم؟”
”… ثيودور!” نهض ألوكارد من مقعده ، واقترب من ثيودور ، ووجه قبضته دون تردد.
”آه ، اعمل بجد.”
”نعم. نايا ، لا تنام مرة أخرى “.
كانت نايا أحد الجان العالين ، التي اشتهرت بحكمتها وسوء إدارتها الذاتية.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
تدلى رأس نايا ، مما جعل ألوكارد يتنهد قبل أن يختفي.
وهكذا ، بقي شخصان فقط على فرع شجرة العالم.
[من الآن فصاعدًا ~ كلما طالت مدة حياته ، زاد حجمه!]
”لقد مرت فترة ، نايا.”
كان هناك ثعلب يركض وهو يهز ذيوله الثلاثة.
”… نعم ، لحظة …”
فكر ثيودور في ذلك بينما كان يتحرك بلا وعي.
استقبل تيودور نايا أولاً لمحاولة حل هذا الجو المحرج ، لكنه لم ينجح.
حك ثيودور رأسه ، في إشارة إلى أنه كان يفكر.
جلست نايا على الكرسي حيث كان ألوكارد جالسًا للتو ، وحدقت بهدوء في الهواء الفارغ.
تاك.
إذا كانت جفونها لا تتحرك من حين لآخر ، فربما كان يظن أنها نائمة وعيناها مفتوحتان.
’ لماذا طلب ألوكارد مني التحدث إليها ؟”.
يفضل ثيودور التحدث إلى أليسا أو لوميا.
تم تبديد الكسل ، وكان تركيز مانا للعالم المادي متجهًا للانخفاض على مر القرون.
مجرد التحدث إلى نايا كان مزعجًا.
…..” .
انظر إلى تلك العيون الباهتة ، هل كانت ستنام؟
[بالطبع! إذا كنت تعيش في هذه الغابة ، فالجميع صديق لميترا!] كانت ابتسامة ميترا المشرقة مبهرة بشكل خاص اليوم.
”عفوا…”
تدلى رأس نايا ، مما جعل ألوكارد يتنهد قبل أن يختفي.
”نعم ، ساعدهم في جعله منزلًا ثانيًا.”
ومع ذلك ، بعد كسر تنبؤات ثيودور ، أدارت نايا رأسها وتحدثت معه “أنت … أصبحت الشخص العظيم .. أليس كذلك؟”.
”شخص عظيم؟”
إذا كانت جفونها لا تتحرك من حين لآخر ، فربما كان يظن أنها نائمة وعيناها مفتوحتان.
”الحدود … تجاوز … الوجود.”.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
من بينها ، كانت هناك فروع طويلة تمتد لتشكل مرصدًا.
كان أحد الفروع العديدة لشجرة العالم.
لم يظهر الجان الكبار الآخرون أي علامات على الوعي ، فكيف أشارت نيا بشكل صحيح إلى أنه كان متعاليًا؟ ، لم يكن قادرا على إخفاء السؤال في عينيه الزرقاوتين.
كما أطلقت تحياتها المميزة.
كما أوضحت ميترا ، كان هذا الحجم الصحيح.
”… لا تتفاجأ. يمكن لعشيرتي رؤية نجمة شخص آخر … “.
”نجمة؟ ، ما هذا؟”.
”نعم ، ساعدهم في جعله منزلًا ثانيًا.”
” لا يوجد مفهوم واضح. وعاء؟ القدر ، الروح … لم أرى واحدة من قبل ، لذلك أنا فقط أخمن. “.
كان الاسم مبتذلًا لدرجة أن ثيودور أصيب بقشعريرة.
مع استمرار المحادثة ، أصبح صوت نايا النائم أكثر حدة.
لم تكن تتحدث بشكل جيد.
خففت الحبال الصوتية غير المستخدمة ، وسمع صوت واضح.
”لقد فعلت أفضل بكثير مما كنت أعتقد. عمل رائع ، ميترا لدينا “.
لقد كان صوتًا لا يسمعه حتى الجان الكبار إلا مرة واحدة كل بضع سنوات.
”لقد مرت فترة من الوقت ، ألوكارد ، هل مر ما يقرب من نصف عام؟ “.
حدقت نايا في ثيودور بعيون أوضح “كائن يولد بشريًا ويتغلب على ولادته. المتعالي الذي يمكنه كسر خيط القدر. إذا كنت مثل هذا الوجود ، فلماذا؟ “.
”نعم. مصفر. لماذا نمى فجأة؟ ”
كانت بيئة الغابة العظيمة ، الغابة التي تقع فيها إلفينهايم ، فريدة وغامضة.
امتلأت عيون نايا بألوان غامضة حيث بدت وكأنها تخترق قلب ثيودور “لماذا أنت مستعد للموت؟”.
كانت بيئة الغابة العظيمة ، الغابة التي تقع فيها إلفينهايم ، فريدة وغامضة.
”… يمكنك التخمين مرة واحدة وليس مرتين.”.
كان مصدر الحياة هو الذي خصب التربة وسمح للنباتات والحيوانات بالعيش هنا.
”بالطبع. عيون هذه العشيرة القديمة هي مجرد خدعة أمام شخص عظيم” ” قالت نايا “لا توجد طريقة لقراءتك بمجرد أن تغلق عقلك مثلما تفعل الآن”.
”إيه؟ م- ميترا! ”
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
ومع ذلك ، استمرت في الغمغمة كما لو كانت واثقة “لقد اهتززت عندما سمعتني لأول مرة؟ ، رأيته ، لا أعرف المعنى لأنه غير مؤكد ، لكن النجمة الحمراء
…..” .
لم يحب مغادرة جبال بيكون ، لكن يبدو أنها بخير.
”همم؟” من قبيل الصدفة ، كان هناك شخص ما في هذا المكان.
”نايا ، توقفى” أوقفتها الكلمات التي كانت حادة مثل النصل.
[ثيو ، هل تستمع إلى قصتي؟]
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
لم يعرف أحد غير أن دور الغابة الشمالية الكبرى وشجرة العالم كان السيطرة على استياء العديد من الأنواع.
فهمت نايا من خلال حدسها “أنا أرى ، أليس من المفترض أن أعرف؟ “.
”حسنًا ، شيء من هذا القبيل.”.
”حسنا، فهمت. سوف أنسى كل ما قلته للتو “.
”شكرا لك.”
إذا تجاهلت نايا التحذير ، كان ثيودور على استعداد لمحو ذكرياتها باستخدام وسائل قوية.
كان هذا في الواقع بسبب ميترا.
كانت المقاومة العالية للسحر غير فعالة ضد ساحر الدائرة التاسعة.
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
ومع ذلك ، لم يرغب في استخدام مثل هذه الوسائل ضد أحد معارفه الذي لم يكن عدوًا.
بعد أن طالبت بالثناء عدة مرات ، ضرب ثيودور رأس ميترا وأعجب بفكرتها.
كان ثيودور ممتنًا جدًا أيضًا لأنه علم باتخاذ الاحتياطات ضد شيء لم يكن يعرفه من قبل.
لن تكون هناك مشاكل في أنشطتهم اليومية ، لكنهم لن يكونوا قادرين على استخدام الطب الروحي وسيكون من السهل عليهم أن يمرضوا.
حك ثيودور رأسه ، في إشارة إلى أنه كان يفكر.
أصحبت عينا نايا ضبابية مرة أخرى لأنها فقدت الاهتمام ، لكنها قالت بضع كلمات أخرى “… ما زلت أشعر بالفضول. أخبرني عندما تنتهي الأمور ، في هذا السن ، أشعر بالفضول دائمًا “.
أؤمأ تيودور.
أؤمأ تيودور.
*****
لكن أليست الأشجار كبيرة جدًا؟ ، سيحجب كل ضوء الشمس وقطرات المطر.
غرقت الشمس تحت الأفق الغربي ، وغطى الليل البارد الأرض.
كان ذلك لأنها أدركت أن كلمات ثيودور تحتوي على تحذير وليس حقدًا.
شاهد ثيودور النور يتحول إلى ظلام من مكان أقرب إلى السماء من الأرض.
كان أحد الفروع العديدة لشجرة العالم.
رأى ثيودور تعبيرها وابتسم “لا داعى. في الوقت الحالي ، سأبقى في إلفينهايم “.
فهمت نايا من خلال حدسها “أنا أرى ، أليس من المفترض أن أعرف؟ “.
من بينها ، كانت هناك فروع طويلة تمتد لتشكل مرصدًا.
السبب في بقاء الغابة بحجم غير طبيعي هو أن شجرة العالم خلقت نظامًا بيئيًا تجاوز البيئة الطبيعية.
”ثيودور!” أخيرًا ، أنهت إيلينوا عملها لهذا اليوم ونادته.
كان بطن ثيودور قويًا لدرجة أنه سمع ضوضاء عالية.
”إيلا”.
بسبب تأثير شجرة العالم ، لن يحدث النقص لأن النباتات تتلقى العناصر الغذائية والرطوبة كجسم واحد.
”لماذا لم تخبرني أنك قادم؟ ، لقد كنت هنا لبضع ساعات “. شعرت إيلينوا بالأسف لإبقاء ثيودور ينتظر.
”ثيودور!” أخيرًا ، أنهت إيلينوا عملها لهذا اليوم ونادته.
”لا تعتذر لي. كن جيدًا مع هذه الطفلة “.
أمسكت بأكمامه بعبوس.
لكن أليست الأشجار كبيرة جدًا؟ ، سيحجب كل ضوء الشمس وقطرات المطر.
” لا يوجد مفهوم واضح. وعاء؟ القدر ، الروح … لم أرى واحدة من قبل ، لذلك أنا فقط أخمن. “.
رأى ثيودور تعبيرها وابتسم “لا داعى. في الوقت الحالي ، سأبقى في إلفينهايم “.
من وجهة نظر بيئية ، لا ينبغي أن تكون هناك بيئة ، ولكن معدل نمو النباتات والحيوانات كان لا يمكن تصوره.
”لقد مرت فترة من الوقت ، ألوكارد ، هل مر ما يقرب من نصف عام؟ “.
”آه! أنا أرى. إذا كنت ترغب في تناول كوب من الشاي الدافئ … ”
امتلأت عيون نايا بألوان غامضة حيث بدت وكأنها تخترق قلب ثيودور “لماذا أنت مستعد للموت؟”.
”قبل ذلك ، إيلا.” أمسك ثيودور بيد إلينوا التي كانت تمسك كمه. “هناك شيء أريد التحدث عنه.”
تعرفوا على الفور على ثيودور وأظهروا موقفًا مهذبًا.
كان ثيودور ممتنًا جدًا أيضًا لأنه علم باتخاذ الاحتياطات ضد شيء لم يكن يعرفه من قبل.
”…”
وضع ألوكارد كتابه عندما رآها “أتيت في الوقت المناسب ، انا ذاهب.”
نظر الاثنان في عيون بعضهما البعض للحظة.
تنتمي بشرة الشخص الداكنة وشعرها الفضي إلى الجان الداكنين المعروفين بالانقراض في العالم الخارجي.
ماذا قرأت في عينيه؟ ، ابتسمت إيلينوا وأجابت “هل نتمشى قليلاً؟”.
حك ثيودور رأسه ، في إشارة إلى أنه كان يفكر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مع استمرار المحادثة ، أصبح صوت نايا النائم أكثر حدة.
ترجمة : Sadegyptian
خففت الحبال الصوتية غير المستخدمة ، وسمع صوت واضح.
لم يستطع تريس الطيران بين ذراعي ثيودور لأنه كان كبيرًا جدًا ، لكنه تمكن من مواكبة ثيودور من خلال الجري.
”نعم. مصفر. لماذا نمى فجأة؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
