1319 مسابقة قصيدة
الفصل 1319: مسابقة قصيدة
“هذه قصيدة الخمس كلمات من تشي جوي؟ كيف يكون ذلك ممكنا! ألم تظهر مغارة سماء خالد الشيطان تشي جوي إلا عندما ازدهرت عوالم الأحلام في حرب المناطق الخمس؟ ”
“قصيدة جيدة ، قصيدة جيدة”. ضحكت الجنية تيان لو بسحر: “خاصة السطر الأخير ، جمال أحلامي هنا تحت القمر ، كان جميلًا حقًا. أعتقد أنه يتحدث عني بالتأكيد “.
ارتجلت تعليقًا فكاهيًا ، مما أدى إلى تهدئة الأجواء في الجناح.
أعطى لون فاي ابتسامة مريرة وعاجزة ، جالسًا مرة أخرى: “من فضلك لا تمانعي في إبداعي الفظ ، فهو بالكاد أنيق.”
كانت العبارة الأخيرة “خمس مناطق وتسع سماوات ، كل شيء في نفس واحد” مليئة بالحيوية والعظمة ، مما أدى إلى إزالة الكآبة والثقل من السطور السابقة. كان هناك العديد من المعاني الأخرى لذلك ، طالما أن البشر قد تركوا نفسًا واحدًا فيهم فهم على قيد الحياة، وعندما يفقدون هذا النفس ، سيموتون. جاهد الناس وقاتلوا من أجل هذا النفس الواحد. باستخدام العالم كمثال ، كانت زراعة سيد الغو الخالد تمامًا مثل الأعمدة التي تحمل المناطق الخمس والسماوات التسع ، وكان الجميع يعملون بجد لدعم أنفسهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“لون فاي ، أنت متواضع جدًا ، ولدي قصيدة أيضًا.” قال لوو مو زي.
للحظة ، امتلأ الجناح بالصمت ، وكان الخالدون يفكرون بهدوء في هذه القصيدة.
“هاه؟ كنا نحب أن نسمع ذلك.” ابتسمت تشياو سي ليو وهو ينظر إلى لوو مو زي بترقب.
دون معرفة أفكار فانغ يوان ، ألقى لوو مو زي نظرة صعبة على فانغ يوان: “أتساءل ما هو العمل الرائع الذي قام به وو يي هاي؟ ونحن نتطلع بشوق الى ذلك.”
صمت لوو مو زي للحظة قبل أن يتلو ببطء.
صمت لوو مو زي للحظة قبل أن يتلو ببطء.
“لون فاي ، أنت متواضع جدًا ، ولدي قصيدة أيضًا.” قال لوو مو زي.
غادر الكهف بعد موته حتى الوقت الحاضر.
تسلق الجبال بحثا عن الخلود ،
بقع الغبار تطفو مثل الضوء ،
لوو مو زي: “…”
كل شيء في نفس واحد.
الخطر موجود في كل خطوة.
بدا أن تعبيرات الجميع قد تصلبت.
كانت تشياو سي ليو تدرك جيدًا هذا المنطق ، لذا قامت بهذا الترتيب لاستحضار أفكار فانغ يوان وجعله يأخذ زمام المبادرة لملاحقتها ، ثم يمكنها الموافقة بسهولة وربط فانغ يوان.
بقع الغبار تطفو مثل الضوء ،
كان كل من لوو مو زي و لون فاي يبتسمان.
دون معرفة أفكار فانغ يوان ، ألقى لوو مو زي نظرة صعبة على فانغ يوان: “أتساءل ما هو العمل الرائع الذي قام به وو يي هاي؟ ونحن نتطلع بشوق الى ذلك.”
غو الظلام يتربص في القلب.
ساد الصمت في الجناح ، وكان هذا الصمت بلا شك نوعًا من الضغط.
حلم مثل اليشم الذهبي ،
تسلق الجبال بحثا عن الخلود ،
آلاف السنين من الشعور بالوحدة.
“هل يمكن أن يكون ، لقد دخل بالفعل مغارة سماء تشي جوي ؟!”
خمس مناطق وتسع سماوات ،
كان فانغ يوان يبتسم تمامًا وهو ينظر إلى تشياو سي ليو: “أتساءل عما إذا كانت الجنية سي ليو راضية؟”
كل شيء في نفس واحد.
“وو يي هاي ، أنت متواضع! متواضع جدا! ” ضحك لوو مو زي.
المفهوم والخيال في هذه القصيدة المكونة من خمس كلمات في كل سطر حرك على الفور أسياد الغو الخالدين.
لقد تذوقوا ذلك بعناية.
تسلق الجبال بحثًا عن الخلود ، ويُشار إلى زراعة سيد الغو الخالد.
تسلق الجبال بحثًا عن الخلود ، ويُشار إلى زراعة سيد الغو الخالد.
الخطر موجود في كل خطوة ، كان أسياد الغو الخالدين بحاجة إلى التعامل مع المصائب والمحن في زراعتهم ، وتكريس كل جهدهم في إدارة الفتحة الخالدة. كان الأمر أشبه بتسلق جبل ، فكلما وصلوا إلى أعلى ، أصبح الأمر أكثر خطورة.
كان تعبير فانغ يوان غريبًا بشكل غير متوقع!
آلاف السنين من الشعور بالوحدة.
آلاف السنين من الشعور بالوحدة.
بقع الغبار تطفو مثل الضوء ، وكان المعنى أن الوقت يمر دائمًا ، وفي العالم الفاني ، كان الغبار المتجمع على الناس والناس مثل الغبار العائم.
“هذه قصيدة؟ هذا هراء !! ”
قال الموقر الشيطان بلا حدود هذا في ذلك الوقت: “لقد كنت أكبر عدو لي ، لكن بدونك ، لم أكن لأتدرب بشكل يائس. كان لديك أيضًا يد في دفعي نحو مستوى زراعتي الحالي “.
الغو المظلم كامن في القلب ، على السطح ، أشار إلى أسياد الغو الخالدين الذين يخزنون الغو الخالد والفاني في فتحاتهم الخالدة. لكن كان لدى أسياد الغو الخالدين الحاضرين خلفية عميقة في الأدب ، وكان بإمكانهم بالفعل تذوق المعنى الأعمق.
أشار الغو المظلم إلى الظلام والنكسات والفشل والتنازلات وخيبات الأمل والمشاعر السلبية الأخرى.
“نعم نعم.” وافقت الجنية تيان لو بسرعة.
اعتقد الفانون أن الخالدين يتمتعون بحياة جيدة ، لكن الخالدين واجهوا صعوبات لم يعرفوها. انظر فقط إلى الكائنات الحية في العالم ، من كان حراً حقًا وغير مقيد؟
لاحظت لوو مو زي.
تحمل أسياد الغو الخالدين ضغطًا هائلاً في زراعتهم ، وكان لا مفر من أن يكون لديهم مشاعر سلبية ، حتى الموقرون الخالدون و الموقرون الشياطين لم يكونوا استثناءً.
الخطر موجود في كل خطوة.
تسلق الجبال بحثًا عن الخلود ، الخطر موجود في كل خطوة. بقع الغبار تطفو مثل الضوء ، يكمن الغو المظلم في القلب. كانت هذه العبارات موجزة ولكنها تحتوي على معنى عميق ، والذي عند النظر فيه بعناية ، كان له صدى كبير لدى أسياد الغو الخالدين.
الأسطر التي تلي ذلك ، “حلم مثل اليشم الذهبي ، آلاف السنين من الوحدة” ؛ أشارت إلى الذهب واليشم ، كل أنواع الثروة ، كونها أشياء سطحية ومثل الأحلام. بمرور الوقت يختفي الحب والكراهية وكل المشاعر. لقد أظهر كيف نظر الشاعر بلا مبالاة إلى التغيرات في العالم ، وأن عقله كان خاليًا من المشاعر الفانية.
عندما يتنافس رجلان مع بعضهما البعض على فتاة ، حتى لو كانت خنزير ، فسيعتقدون أنها رائعة. فقط عندما يفوز أحدهما ويخرج الآخر من المنافسة ، وعندما ينظر المنتصر إلى هذا الخنزير ، سيدرك حينئذٍ: أوه ، كان هذا خنزيرًا بعد كل شيء!
“لوو مو زي ولون فاي يريدون إحراجي. تريد تشياو سي ليو أيضًا أن أقبل التحدي ، حسنًا … ربما تشعر ببعض الانزعاج. بعد كل شيء ، لمثل هذه الجميلة ، كانت مياه البحر وقحة للغاية. أما بالنسبة لـ الجنية تيان لو ، فهي في جانب تشياو سي ليو تمامًا ، ولا داعي للقلق … ”
كانت العبارة الأخيرة “خمس مناطق وتسع سماوات ، كل شيء في نفس واحد” مليئة بالحيوية والعظمة ، مما أدى إلى إزالة الكآبة والثقل من السطور السابقة. كان هناك العديد من المعاني الأخرى لذلك ، طالما أن البشر قد تركوا نفسًا واحدًا فيهم فهم على قيد الحياة، وعندما يفقدون هذا النفس ، سيموتون. جاهد الناس وقاتلوا من أجل هذا النفس الواحد. باستخدام العالم كمثال ، كانت زراعة سيد الغو الخالد تمامًا مثل الأعمدة التي تحمل المناطق الخمس والسماوات التسع ، وكان الجميع يعملون بجد لدعم أنفسهم.
هدر لوو مو زي و لون فاي داخليًا ، لكن مع مراعاة تأثيرهما ، لم يظهروا شيئًا على السطح. كان الجناح لا يزال مسرحًا للصمت.
كانت القصيدة بأكملها بطيئة في البداية قبل أن تصبح أسرع في الزخم ، مما خلق مشهدًا مهيبًا ملأ المستمعين بالإعجاب.
للحظة ، امتلأ الجناح بالصمت ، وكان الخالدون يفكرون بهدوء في هذه القصيدة.
“هل سأحصل على الميراث الحقيقي لـ تشي جوي بقتل هذا لوو مو زي؟”
ارتجلت تعليقًا فكاهيًا ، مما أدى إلى تهدئة الأجواء في الجناح.
فكرت تشياو سي ليو في نفسها: “غريب ، من فهمي لـ لوو مو زي ، كيف يمكنه إنشاء مثل هذه القصيدة بطبيعته؟ ربما سرق عمل شخص آخر ، حسنًا ، كما أنه لم يقل أنه من صنعه “.
لاحظت لوو مو زي.
بدا لوه مو زي هادئًا على السطح ، جالسًا في وضع مستقيم وهو يشرب الشاي بهدوء ، لكن الابتسامة على شفتيه تخلت عن مشاعره الداخلية.
ضحكت تشياو سي ليو “هه … ههه …” ضحكت تشياو سي ليو ، على الرغم من أنها بدت مجبرة للغاية: “هذه القصيدة خاصة حقًا ، لأقول الحقيقة ، أنا … لم أسمع مثل هذه القصيدة من قبل. إنه حقًا يستحق أن يكون من إبداعك … الآن بعد أن نظرت فيه بعناية ، إنه في الواقع مضحك للغاية “.
ابتسمت تشياو سي ليو داخليًا ، لكنها لم تفضح ذلك.
ثم حولت بصرها نحو فانغ يوان.
كان تعبير فانغ يوان غريبًا بشكل غير متوقع!
“هذه قصيدة الخمس كلمات من تشي جوي؟ كيف يكون ذلك ممكنا! ألم تظهر مغارة سماء خالد الشيطان تشي جوي إلا عندما ازدهرت عوالم الأحلام في حرب المناطق الخمس؟ ”
“هذا ، هذا ، هذا … ما هذا بحق الجحيم!”
‘غريب! غريب! غريب!’
لقد فكرت بدقة في استضافة مهرجان القمر هذا اليوم. لقد فكرت في كل شيء ، ليس فقط الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة مثل ترتيب الجلوس ، بل أحضرت أيضًا أفضل صديقة لها لمساعدتها ، وكانت الخطوة الأكثر ذكاءً أنها دعت لون فاي و لوو مو زي للمشاركة في الحدث.
كان خالد الشيطان تشي جوي خبيراً عظيماً من حقبة العصور الأقدم ، وهو سيد غو خالد من الرتبة الثامنة مع قوة معركة هائلة والذي قاتل مرة واحدة الموقر الشيطان بلا حدود ثلاث مرات ، وكانت النتائج فوزًا وتعادلًا وخسارة.
بطبيعة الحال ، كانت المعركتان الأولتان عندما لم يتقدم الموقر الشيطان بلا حدود بعد إلى المرتبة التاسعة.
الخطر موجود في كل خطوة.
وفي المعركة النهائية ، تقدم الموقر الشيطان بلا حدود إلى المرتبة التاسعة ، متجاوزًا خالد الشيطان تشي جوي. لكن المعركة استمرت تسعة أيام وتسع ليال قبل هزيمة الأخير. ومع ذلك ، لم يقتل الموقر الشيطان بلا حدود خالد الشيطان تشي جوي وتركه يذهب.
قال الموقر الشيطان بلا حدود هذا في ذلك الوقت: “لقد كنت أكبر عدو لي ، لكن بدونك ، لم أكن لأتدرب بشكل يائس. كان لديك أيضًا يد في دفعي نحو مستوى زراعتي الحالي “.
بقع الغبار تطفو مثل الضوء ، وكان المعنى أن الوقت يمر دائمًا ، وفي العالم الفاني ، كان الغبار المتجمع على الناس والناس مثل الغبار العائم.
كانت القصيدة بأكملها بطيئة في البداية قبل أن تصبح أسرع في الزخم ، مما خلق مشهدًا مهيبًا ملأ المستمعين بالإعجاب.
بعد حصوله على التقدير والثناء من الموقر الشيطان الكبير ، تم تمييز اسم خالد الشيطان تشي جوي في التاريخ.
ثم حولت بصرها نحو فانغ يوان.
خمس مناطق وتسع سماوات ،
غادر الكهف بعد موته حتى الوقت الحاضر.
في اللحظة التالية ، استمع الخالدون إلى قصيدة فانغ يوان –
في حياة فانغ يوان الأولى ، تجلت عوالم الأحلام الواحدة تلو الأخرى خلال الحرب الفوضوية في المناطق الخمس ، واختفت الأسوار الإقليمية وتحولت المناطق الخمس إلى منطقة واحدة. خلق مثل هذا التغيير الهائل اضطرابًا في السماء والأرض ، وفضح العديد من الأراضي المباركة المخفية ومغارات السماء للعالم الخارجي.
“بما أن هذا هو الحال ، وو يي هاي ، لماذا لا تقوم بعمل واحدة الآن ، يجب أن يكون عملاً رائعًا ، لا تقلق إذا استغرق الأمر بعض الوقت ، فنحن جميعًا على استعداد للانتظار.” قال لون فاي ، لم يترك فانغ يوان وشأنه.
“هل سأحصل على الميراث الحقيقي لـ تشي جوي بقتل هذا لوو مو زي؟”
تم الكشف عن مغارة سماء خالد الشيطان تشي جوي في مثل هذه الحالة.
“هذا طبيعي.” جاء لون فاي سريعًا: “أصل اللورد وو يي هاي ليس عاديًا ، لديه الكثير من الخبرات وأكثر من ذلك ، البحر الشرقي غني جدًا بالموارد. لا يمكنني المقارنة مع التحصيل العلمي لوو يي هاي “.
كانت تشياو سي ليو تدرك جيدًا هذا المنطق ، لذا قامت بهذا الترتيب لاستحضار أفكار فانغ يوان وجعله يأخذ زمام المبادرة لملاحقتها ، ثم يمكنها الموافقة بسهولة وربط فانغ يوان.
مما لا شك فيه أن لحظة ظهوره أحدثت ضجة في المناطق الخمس.
بدا أن تعبيرات الجميع قد تصلبت.
“قصيدة جيدة ، قصيدة جيدة”. ضحكت الجنية تيان لو بسحر: “خاصة السطر الأخير ، جمال أحلامي هنا تحت القمر ، كان جميلًا حقًا. أعتقد أنه يتحدث عني بالتأكيد “.
“هذا لا ينبغي أن يكون.”
“المنطق البسيط هو أن قصيدة الخمس كلمات لـ تشي جوي تم نقشها في كهف تشي جوي الجنة. كيف عرفه لوو مو زي في هذا الوقت؟ ”
“هذا لا ينبغي أن يكون.”
“هل يمكن أن يكون ، لقد دخل بالفعل مغارة سماء تشي جوي ؟!”
غادر الكهف بعد موته حتى الوقت الحاضر.
أصبحت أفكار فانغ يوان فوضوية إلى حد ما للحظة.
بطبيعة الحال ، كانت المعركتان الأولتان عندما لم يتقدم الموقر الشيطان بلا حدود بعد إلى المرتبة التاسعة.
احتوت مغارة تشي جوي على الميراث الحقيقي لخالد الشيطان . كان خالد الشيطان على نفس مستوى خالد السيف بو تشينغ، حتى هَي فان كان شاحبًا مقارنة به!
كانت تشياو سي ليو تدرك ذلك جيدًا ، في هذه اللحظة ، لم تحمي فانغ يوان لكنها حدقت في فانغ يوان وشجعته: “أريد أيضًا حقًا الاستماع إلى قصيدتك ، أنا متأكدة من أنها ستكون ممتعة ومميزة بالتأكيد. ”
“إذا كان بإمكاني الحصول على هذا الميراث الحقيقي …”
عندما يتنافس رجلان مع بعضهما البعض على فتاة ، حتى لو كانت خنزير ، فسيعتقدون أنها رائعة. فقط عندما يفوز أحدهما ويخرج الآخر من المنافسة ، وعندما ينظر المنتصر إلى هذا الخنزير ، سيدرك حينئذٍ: أوه ، كان هذا خنزيرًا بعد كل شيء!
وفي المعركة النهائية ، تقدم الموقر الشيطان بلا حدود إلى المرتبة التاسعة ، متجاوزًا خالد الشيطان تشي جوي. لكن المعركة استمرت تسعة أيام وتسع ليال قبل هزيمة الأخير. ومع ذلك ، لم يقتل الموقر الشيطان بلا حدود خالد الشيطان تشي جوي وتركه يذهب.
“هل سأحصل على الميراث الحقيقي لـ تشي جوي بقتل هذا لوو مو زي؟”
غادر الكهف بعد موته حتى الوقت الحاضر.
ثم حولت بصرها نحو فانغ يوان.
برزت نية القتل الشديدة في ذهن فانغ يوان مرة أخرى.
المفهوم والخيال في هذه القصيدة المكونة من خمس كلمات في كل سطر حرك على الفور أسياد الغو الخالدين.
دون معرفة أفكار فانغ يوان ، ألقى لوو مو زي نظرة صعبة على فانغ يوان: “أتساءل ما هو العمل الرائع الذي قام به وو يي هاي؟ ونحن نتطلع بشوق الى ذلك.”
كانت تشياو سي ليو تدرك جيدًا هذا المنطق ، لذا قامت بهذا الترتيب لاستحضار أفكار فانغ يوان وجعله يأخذ زمام المبادرة لملاحقتها ، ثم يمكنها الموافقة بسهولة وربط فانغ يوان.
الخطر موجود في كل خطوة ، كان أسياد الغو الخالدين بحاجة إلى التعامل مع المصائب والمحن في زراعتهم ، وتكريس كل جهدهم في إدارة الفتحة الخالدة. كان الأمر أشبه بتسلق جبل ، فكلما وصلوا إلى أعلى ، أصبح الأمر أكثر خطورة.
“هذا طبيعي.” جاء لون فاي سريعًا: “أصل اللورد وو يي هاي ليس عاديًا ، لديه الكثير من الخبرات وأكثر من ذلك ، البحر الشرقي غني جدًا بالموارد. لا يمكنني المقارنة مع التحصيل العلمي لوو يي هاي “.
ربما تكون عشيرة تشياو قد أمرتها بالاقتراب من فانغ يوان ، لكن لديها أساليبها الخاصة.
أحب لوو مو زي و لون فاي تشياو سي ليو ، لقد اعتبروا بشكل طبيعي فانغ يوان قبيحًا للعين ، وكلاهما توصل إلى اتفاق ضمني للعمل معًا وهزيمة منافسهما. ما الفائدة التي سيجنيها من التعامل مع هؤلاء الخاسرين؟
أشاد هذان الشخصان بفانغ يوان بكلمات لطيفة ، لكن أفكارهما لم تكن جيدة.
لكن ماذا في ذلك؟
كانت تشياو سي ليو تدرك ذلك جيدًا ، في هذه اللحظة ، لم تحمي فانغ يوان لكنها حدقت في فانغ يوان وشجعته: “أريد أيضًا حقًا الاستماع إلى قصيدتك ، أنا متأكدة من أنها ستكون ممتعة ومميزة بالتأكيد. ”
“نعم نعم.” وافقت الجنية تيان لو بسرعة.
للحظة ، تعرض فانغ يوان للضغط من الجميع ، فرك أنفه وابتسم قسريًا: “أيها الأصدقاء ، أنتم جميعًا تبالغون في تقديري ، كيف يمكنني الحصول على قصائد ، ولا أعرف كيف أصنع أيًا منها.”
“وو يي هاي ، أنت متواضع! متواضع جدا! ” ضحك لوو مو زي.
هز فانغ يوان كتفيه: “أنا أقول الحقيقة ، لم أكن أعرف حتى أنه سيتعين علينا تلاوة القصائد لنقدر القمر.”
“بما أن هذا هو الحال ، وو يي هاي ، لماذا لا تقوم بعمل واحدة الآن ، يجب أن يكون عملاً رائعًا ، لا تقلق إذا استغرق الأمر بعض الوقت ، فنحن جميعًا على استعداد للانتظار.” قال لون فاي ، لم يترك فانغ يوان وشأنه.
إذا كان وو يي هاي الحقيقي ، فربما يكون قد وقع بالفعل في التخطيط لجميلة.
تنفس فانغ يوان الصعداء.
بالطبع ، كان لديه الكثير من القصائد في رأسه.
كانت الجنية تيان لو أفضل صديق لـ تشياو سي ليو وكانت تعمل بجد بالفعل ، وتساعد تشياو سي ليو بكل إخلاص. أما حبيبها ، فلم يكن يتكلم كثيرًا وكان صامتًا معظم الوقت ، يشرب الشاي بهدوء من جانبه ، وهذا يدل على مدى ذكاءه.
كان هناك العديد من القصائد التي تم الإشادة بها منذ العصور القديمة من الأرض ، وكان بإمكانه نسخ أي من تلك المقاطع الشهيرة ، وسيكون ذلك كافياً لهذه المناسبة ويحل الصعوبات من هؤلاء أسياد الغو الخالدين.
تحمل أسياد الغو الخالدين ضغطًا هائلاً في زراعتهم ، وكان لا مفر من أن يكون لديهم مشاعر سلبية ، حتى الموقرون الخالدون و الموقرون الشياطين لم يكونوا استثناءً.
لكن…
ساد الصمت الجناح بأكمله!
لون فاي: “…”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانت تشياو سي ليو تدرك ذلك جيدًا ، في هذه اللحظة ، لم تحمي فانغ يوان لكنها حدقت في فانغ يوان وشجعته: “أريد أيضًا حقًا الاستماع إلى قصيدتك ، أنا متأكدة من أنها ستكون ممتعة ومميزة بالتأكيد. ”
لكن ماذا في ذلك؟
الخطر موجود في كل خطوة ، كان أسياد الغو الخالدين بحاجة إلى التعامل مع المصائب والمحن في زراعتهم ، وتكريس كل جهدهم في إدارة الفتحة الخالدة. كان الأمر أشبه بتسلق جبل ، فكلما وصلوا إلى أعلى ، أصبح الأمر أكثر خطورة.
كان فانغ يوان يبتسم تمامًا وهو ينظر إلى تشياو سي ليو: “أتساءل عما إذا كانت الجنية سي ليو راضية؟”
حدق فانغ يوان حوله.
الفصل 1319: مسابقة قصيدة
أحب لوو مو زي و لون فاي تشياو سي ليو ، لقد اعتبروا بشكل طبيعي فانغ يوان قبيحًا للعين ، وكلاهما توصل إلى اتفاق ضمني للعمل معًا وهزيمة منافسهما. ما الفائدة التي سيجنيها من التعامل مع هؤلاء الخاسرين؟
المفهوم والخيال في هذه القصيدة المكونة من خمس كلمات في كل سطر حرك على الفور أسياد الغو الخالدين.
كانت الجنية تيان لو أفضل صديق لـ تشياو سي ليو وكانت تعمل بجد بالفعل ، وتساعد تشياو سي ليو بكل إخلاص. أما حبيبها ، فلم يكن يتكلم كثيرًا وكان صامتًا معظم الوقت ، يشرب الشاي بهدوء من جانبه ، وهذا يدل على مدى ذكاءه.
أما بالنسبة لـ تشياو سي ليو …
برزت نية القتل الشديدة في ذهن فانغ يوان مرة أخرى.
كان لهذه الجنية مظهر وخلفية ، وكانت واحدة من أجمل ثلاث جميلات في الحدود الجنوبية ، وكان من الطبيعي أن لها فخرها.
ربما تكون عشيرة تشياو قد أمرتها بالاقتراب من فانغ يوان ، لكن لديها أساليبها الخاصة.
قال الموقر الشيطان بلا حدود هذا في ذلك الوقت: “لقد كنت أكبر عدو لي ، لكن بدونك ، لم أكن لأتدرب بشكل يائس. كان لديك أيضًا يد في دفعي نحو مستوى زراعتي الحالي “.
لقد فكرت بدقة في استضافة مهرجان القمر هذا اليوم. لقد فكرت في كل شيء ، ليس فقط الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة مثل ترتيب الجلوس ، بل أحضرت أيضًا أفضل صديقة لها لمساعدتها ، وكانت الخطوة الأكثر ذكاءً أنها دعت لون فاي و لوو مو زي للمشاركة في الحدث.
انتهت القصيدة.
كان هناك العديد من القصائد التي تم الإشادة بها منذ العصور القديمة من الأرض ، وكان بإمكانه نسخ أي من تلك المقاطع الشهيرة ، وسيكون ذلك كافياً لهذه المناسبة ويحل الصعوبات من هؤلاء أسياد الغو الخالدين.
عندما يتنافس رجلان مع بعضهما البعض على فتاة ، حتى لو كانت خنزير ، فسيعتقدون أنها رائعة. فقط عندما يفوز أحدهما ويخرج الآخر من المنافسة ، وعندما ينظر المنتصر إلى هذا الخنزير ، سيدرك حينئذٍ: أوه ، كان هذا خنزيرًا بعد كل شيء!
كان هذا مبالغًا فيه إلى حد ما ، لكن المنطق كان مشابهًا.
تسلق الجبال بحثًا عن الخلود ، ويُشار إلى زراعة سيد الغو الخالد.
عندما يظهر منافس ، فإن ذلك سيجعل الفتاة التي تتم ملاحقتها تبدو أكثر وأعلى قيمة.
الغو المظلم كامن في القلب ، على السطح ، أشار إلى أسياد الغو الخالدين الذين يخزنون الغو الخالد والفاني في فتحاتهم الخالدة. لكن كان لدى أسياد الغو الخالدين الحاضرين خلفية عميقة في الأدب ، وكان بإمكانهم بالفعل تذوق المعنى الأعمق.
“هل يمكن أن يكون ، لقد دخل بالفعل مغارة سماء تشي جوي ؟!”
كانت تشياو سي ليو تدرك جيدًا هذا المنطق ، لذا قامت بهذا الترتيب لاستحضار أفكار فانغ يوان وجعله يأخذ زمام المبادرة لملاحقتها ، ثم يمكنها الموافقة بسهولة وربط فانغ يوان.
“لوو مو زي ولون فاي يريدون إحراجي. تريد تشياو سي ليو أيضًا أن أقبل التحدي ، حسنًا … ربما تشعر ببعض الانزعاج. بعد كل شيء ، لمثل هذه الجميلة ، كانت مياه البحر وقحة للغاية. أما بالنسبة لـ الجنية تيان لو ، فهي في جانب تشياو سي ليو تمامًا ، ولا داعي للقلق … ”
إذا كان وو يي هاي الحقيقي ، فربما يكون قد وقع بالفعل في التخطيط لجميلة.
لسوء الحظ ، الشخص الذي كانت تواجهه كان فانغ يوان.
الغو المظلم كامن في القلب ، على السطح ، أشار إلى أسياد الغو الخالدين الذين يخزنون الغو الخالد والفاني في فتحاتهم الخالدة. لكن كان لدى أسياد الغو الخالدين الحاضرين خلفية عميقة في الأدب ، وكان بإمكانهم بالفعل تذوق المعنى الأعمق.
ظل فانغ يوان غير متأثر طوال الوقت لأنه كان يعرف العلاقة بين عشيرة وو وعشيرة تشياو ، وكذلك مخطط القيادات العليا في عشيرة تشياو.
المفهوم والخيال في هذه القصيدة المكونة من خمس كلمات في كل سطر حرك على الفور أسياد الغو الخالدين.
أشار الغو المظلم إلى الظلام والنكسات والفشل والتنازلات وخيبات الأمل والمشاعر السلبية الأخرى.
مع هذا الفهم ، كان فانغ يوان في وضع متفوق ومستقر استراتيجيًا ، بينما لم يكن لوو مو زي ولون فاي أكثر من مهرجين على جانب الطريق.
ساد الصمت في الجناح ، وكان هذا الصمت بلا شك نوعًا من الضغط.
عندما قام فانغ يوان بملاحظة أسياد الغو الخالدين في الجناح ، كان أسياد الغو الخالدين يركزون أيضًا على نظراتهم عليه.
غو الظلام يتربص في القلب.
ساد الصمت في الجناح ، وكان هذا الصمت بلا شك نوعًا من الضغط.
احتوت مغارة تشي جوي على الميراث الحقيقي لخالد الشيطان . كان خالد الشيطان على نفس مستوى خالد السيف بو تشينغ، حتى هَي فان كان شاحبًا مقارنة به!
“لوو مو زي ولون فاي يريدون إحراجي. تريد تشياو سي ليو أيضًا أن أقبل التحدي ، حسنًا … ربما تشعر ببعض الانزعاج. بعد كل شيء ، لمثل هذه الجميلة ، كانت مياه البحر وقحة للغاية. أما بالنسبة لـ الجنية تيان لو ، فهي في جانب تشياو سي ليو تمامًا ، ولا داعي للقلق … ”
فكر فانغ يوان في كل هذا ، مبتسمًا داخليًا كما قال: “إذن دعوني أقرأ واحدة ، لا تضحكوا علي.”
“كلنا آذان صاغية!”
كان فانغ يوان يبتسم تمامًا وهو ينظر إلى تشياو سي ليو: “أتساءل عما إذا كانت الجنية سي ليو راضية؟”
“نحن نتطلع إلى ذلك!”
كان كل من لوو مو زي و لون فاي يبتسمان.
كان أسياد الغو الخالدين يصرخون داخليًا بالإجماع.
كان كل من لوو مو زي و لون فاي يبتسمان.
الأسطر التي تلي ذلك ، “حلم مثل اليشم الذهبي ، آلاف السنين من الوحدة” ؛ أشارت إلى الذهب واليشم ، كل أنواع الثروة ، كونها أشياء سطحية ومثل الأحلام. بمرور الوقت يختفي الحب والكراهية وكل المشاعر. لقد أظهر كيف نظر الشاعر بلا مبالاة إلى التغيرات في العالم ، وأن عقله كان خاليًا من المشاعر الفانية.
في اللحظة التالية ، استمع الخالدون إلى قصيدة فانغ يوان –
“يا بحر عظيم ، أنت مصنوع من الماء.”
كانت تشياو سي ليو تدرك ذلك جيدًا ، في هذه اللحظة ، لم تحمي فانغ يوان لكنها حدقت في فانغ يوان وشجعته: “أريد أيضًا حقًا الاستماع إلى قصيدتك ، أنا متأكدة من أنها ستكون ممتعة ومميزة بالتأكيد. ”
حدق فانغ يوان حوله.
“يا حصان ، لديك أربع أرجل.”
فكر فانغ يوان في كل هذا ، مبتسمًا داخليًا كما قال: “إذن دعوني أقرأ واحدة ، لا تضحكوا علي.”
“يا جميلة ، لديك عيون كبيرة وفم!”
أصبحت أفكار فانغ يوان فوضوية إلى حد ما للحظة.
انتهت القصيدة.
ساد الصمت الجناح بأكمله!
بدا أن تعبيرات الجميع قد تصلبت.
كانت تشياو سي ليو تدرك ذلك جيدًا ، في هذه اللحظة ، لم تحمي فانغ يوان لكنها حدقت في فانغ يوان وشجعته: “أريد أيضًا حقًا الاستماع إلى قصيدتك ، أنا متأكدة من أنها ستكون ممتعة ومميزة بالتأكيد. ”
حتى تشياو سي ليو و الجنية تيان لو لم يكن استثناء.
“هذا ، هذا ، هذا … ما هذا بحق الجحيم!”
“هذه قصيدة؟ هذا هراء !! ”
بدا أن تعبيرات الجميع قد تصلبت.
هز فانغ يوان كتفيه: “أنا أقول الحقيقة ، لم أكن أعرف حتى أنه سيتعين علينا تلاوة القصائد لنقدر القمر.”
قال الموقر الشيطان بلا حدود هذا في ذلك الوقت: “لقد كنت أكبر عدو لي ، لكن بدونك ، لم أكن لأتدرب بشكل يائس. كان لديك أيضًا يد في دفعي نحو مستوى زراعتي الحالي “.
“وو يي هاي فظيع تمامًا.”
“لوو مو زي ولون فاي يريدون إحراجي. تريد تشياو سي ليو أيضًا أن أقبل التحدي ، حسنًا … ربما تشعر ببعض الانزعاج. بعد كل شيء ، لمثل هذه الجميلة ، كانت مياه البحر وقحة للغاية. أما بالنسبة لـ الجنية تيان لو ، فهي في جانب تشياو سي ليو تمامًا ، ولا داعي للقلق … ”
“ما هذا الهراء؟ تقدير القمر وتلاوة القصائد ، كان حدثاً أنيقاً ، والآن تخرب تماماً! ”
كانت العبارة الأخيرة “خمس مناطق وتسع سماوات ، كل شيء في نفس واحد” مليئة بالحيوية والعظمة ، مما أدى إلى إزالة الكآبة والثقل من السطور السابقة. كان هناك العديد من المعاني الأخرى لذلك ، طالما أن البشر قد تركوا نفسًا واحدًا فيهم فهم على قيد الحياة، وعندما يفقدون هذا النفس ، سيموتون. جاهد الناس وقاتلوا من أجل هذا النفس الواحد. باستخدام العالم كمثال ، كانت زراعة سيد الغو الخالد تمامًا مثل الأعمدة التي تحمل المناطق الخمس والسماوات التسع ، وكان الجميع يعملون بجد لدعم أنفسهم.
“لا يزال لديك التوتر لطرح هذا السؤال؟ أنت ببساطة شائن للغاية !! ”
كان أسياد الغو الخالدين يصرخون داخليًا بالإجماع.
“يا حصان ، لديك أربع أرجل.”
انتهت القصيدة.
بالطبع ، كان لديه الكثير من القصائد في رأسه.
كان فانغ يوان يبتسم تمامًا وهو ينظر إلى تشياو سي ليو: “أتساءل عما إذا كانت الجنية سي ليو راضية؟”
ابتسمت تشياو سي ليو داخليًا ، لكنها لم تفضح ذلك.
“راضية؟ تبا لك!”
“هل سأحصل على الميراث الحقيقي لـ تشي جوي بقتل هذا لوو مو زي؟”
صمت لوو مو زي للحظة قبل أن يتلو ببطء.
“لا يزال لديك التوتر لطرح هذا السؤال؟ أنت ببساطة شائن للغاية !! ”
ثم حولت بصرها نحو فانغ يوان.
“بما أن هذا هو الحال ، وو يي هاي ، لماذا لا تقوم بعمل واحدة الآن ، يجب أن يكون عملاً رائعًا ، لا تقلق إذا استغرق الأمر بعض الوقت ، فنحن جميعًا على استعداد للانتظار.” قال لون فاي ، لم يترك فانغ يوان وشأنه.
هدر لوو مو زي و لون فاي داخليًا ، لكن مع مراعاة تأثيرهما ، لم يظهروا شيئًا على السطح. كان الجناح لا يزال مسرحًا للصمت.
“نعم نعم.” وافقت الجنية تيان لو بسرعة.
كان فانغ يوان يبتسم تمامًا وهو ينظر إلى تشياو سي ليو: “أتساءل عما إذا كانت الجنية سي ليو راضية؟”
“هذه قصيدة الخمس كلمات من تشي جوي؟ كيف يكون ذلك ممكنا! ألم تظهر مغارة سماء خالد الشيطان تشي جوي إلا عندما ازدهرت عوالم الأحلام في حرب المناطق الخمس؟ ”
ضحكت تشياو سي ليو “هه … ههه …” ضحكت تشياو سي ليو ، على الرغم من أنها بدت مجبرة للغاية: “هذه القصيدة خاصة حقًا ، لأقول الحقيقة ، أنا … لم أسمع مثل هذه القصيدة من قبل. إنه حقًا يستحق أن يكون من إبداعك … الآن بعد أن نظرت فيه بعناية ، إنه في الواقع مضحك للغاية “.
هدر لوو مو زي و لون فاي داخليًا ، لكن مع مراعاة تأثيرهما ، لم يظهروا شيئًا على السطح. كان الجناح لا يزال مسرحًا للصمت.
لوو مو زي: “…”
ساد الصمت الجناح بأكمله!
احتوت مغارة تشي جوي على الميراث الحقيقي لخالد الشيطان . كان خالد الشيطان على نفس مستوى خالد السيف بو تشينغ، حتى هَي فان كان شاحبًا مقارنة به!
لون فاي: “…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
