غولم
استراح نوح نصف يوم.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
قطع الصابر من خلال رون على درع الصدر مطفئا ضوءه الأزرق.
كان هذا المبنى بحجم قصر بالفان تقريبًا، وكان يجب أن يكون ملكًا لإحدى العائلات النبيلة متوسطة الحجم التي جاءت لاستكشاف الوادي.
كانت الخريطة بسيطة جدًا ولكنها وصفت مساحة كبيرة من قارة أوترا، وكانت أفضل ما تمكن نوح من العثور عليه في الدائرة الخارجية.
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
‘أنا حقا لا أفهم النقوش. يجب أن أحتفظ به، ربما يستحق شيئًا’
لقد ذهب حيث كان تركيز “التنفس” أقل أثناء القتال الذي كان على عكس طريق قصره.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
وقف وخرج من الكهف.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
كانت الأرض مليئة بالعشب الأخضر وكان الضوء يتلألأ من الضباب فوقها.
‘غريب، لقد مر نصف يوم لكن الليل لم يحن. ربما الضباب له علاقة بهذا’
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
واصل نوح استكشافه للمنطقة حيث كان “التنفس” أقل كثافة.
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
اجتاز الباب الكبير ودخل الجزء الداخلي من القصر.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
ومع ذلك، كانت هناك بقايا مبنى من صنع الإنسان على الأرض.
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟’
اقترب نوح من الهيكل المحطم ليفحصه ولكن بعد ذلك انطلق شخص ضخم في اتجاهه.
“تحطمت واحدة، تبقى تسعة”
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
قسم باب مكسور كبير المنطقة وتقطعت غولم الثلاثة أو الأربعة أمتار على الأرض.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
كان طوله ثلاثة أمتار مرتديا لمجموعة من الدروع مع عدم وجود وجه يظهر على ثقب الخوذة.
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
عندما رأى نوح أن الدرع كان ثابتًا، استرخى وفكر قليلاً.
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
فحص نوح الدرع قليلا قبل أن يهز رأسه ويضعه في خاتم الفضاء.
رفع الغولم ذراعيه لصد الضربة ولم تظهر عليها سوى علامة طفيفة بعد اصطدامها بهجوم نوح.
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
‘حسنًا ، يجب أن أكون قادرًا على كسره إذا بذلت قصارى جهدي ولكن هذا سيجعلني عاجزًا. لا أعرف ما إذا كان هو الوحيد هناك’
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
كان على الغولم أن يصد الضربات ولم يتمكن من التركيز على هجوم نوح من جانبه.
‘من المفترض أن تلك النقوش هي التي تزودها بالقوة، ربما ستتوقف عن العمل إذا كسرتها’
قطع الصابر من خلال رون على درع الصدر مطفئا ضوءه الأزرق.
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
قفز مباشرة نحو الغولم مطلقًا ثلاث ضربات رياح وتحرك إلى جانبه.
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
كان على الغولم أن يصد الضربات ولم يتمكن من التركيز على هجوم نوح من جانبه.
قطع الصابر من خلال رون على درع الصدر مطفئا ضوءه الأزرق.
“تحطمت واحدة، تبقى تسعة”
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
“تحطم عشرة”
عندما تم اختراق الرونية الأخيرة، سقط الغولم بلا حياة على الأرض.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
فحص نوح الدرع قليلا قبل أن يهز رأسه ويضعه في خاتم الفضاء.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
‘أنا حقا لا أفهم النقوش. يجب أن أحتفظ به، ربما يستحق شيئًا’
دلت علامات النضال على حدوث معركة لكن نوح لم يفهم من أو ما الذي لديه القوة لهزيمتهم.
‘حسنًا ، يجب أن أكون قادرًا على كسره إذا بذلت قصارى جهدي ولكن هذا سيجعلني عاجزًا. لا أعرف ما إذا كان هو الوحيد هناك’
ثم أدار رأسه إلى المبنى المكسور وركز.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
ومع ذلك، كان كل شيء صامتًا ولم تكن هناك مخاطر.
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
كان هذا المبنى بحجم قصر بالفان تقريبًا، وكان يجب أن يكون ملكًا لإحدى العائلات النبيلة متوسطة الحجم التي جاءت لاستكشاف الوادي.
أضاءت عيناه عندما أدرك أنه إذا انتقلت العائلة تمامًا إلى هنا، فلا بد أنهم نقلوا خزينتهم أيضًا!
عندما تم اختراق الرونية الأخيرة، سقط الغولم بلا حياة على الأرض.
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
بدأ نوح يسرع في استكشافه لأنه لم يستطع الانتظار أكثر للتعمق في المبنى.
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
أحيانًا كان يجد جماجم أو عظامًا قديمة، وأحيانًا بقايا عديمة الفائدة فقط.
في غضون ذلك، شك في ذهنه.
‘إذا كانوا على نفس مستوى عائلتي، كيف يمكن أن يكونوا قد دُمروا في هذه المنطقة الآمنة نسبيًا؟’
واصل نوح استكشافه للمنطقة حيث كان “التنفس” أقل كثافة.
دلت علامات النضال على حدوث معركة لكن نوح لم يفهم من أو ما الذي لديه القوة لهزيمتهم.
كانت الخريطة بسيطة جدًا ولكنها وصفت مساحة كبيرة من قارة أوترا، وكانت أفضل ما تمكن نوح من العثور عليه في الدائرة الخارجية.
‘حتى مجموعة ثعابين الأرض لم تستطع فعل ذلك، فكيف ماتوا؟’
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
قسم باب مكسور كبير المنطقة وتقطعت غولم الثلاثة أو الأربعة أمتار على الأرض.
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
كان طوله ثلاثة أمتار مرتديا لمجموعة من الدروع مع عدم وجود وجه يظهر على ثقب الخوذة.
فحص نوح الخدوش على درعهم وخلص إلى أنها من عمل وحش سحري.
عندما تم اختراق الرونية الأخيرة، سقط الغولم بلا حياة على الأرض.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
نما في داخله شعور بالضيق، حيث صمم على الخروج من الوادي في أسرع وقت ممكن.
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
اجتاز الباب الكبير ودخل الجزء الداخلي من القصر.
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
كانت الدواخل أكثر سلاسة من الخارج ومن بعض البقايا، يمكنك تخيل مدى الرفاهية التي يجب أن تكون عليها من قبل.
كان الباب ثقيلًا وكانت أصوات الكشط تنبعث من الأرض عند فتحه.
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
تحرك نوح بسرعة ولم يتوقف إلا بعد أن وجد بابًا معدنيًا صغيرًا لا يزال مغلقًا في إحدى الغرف.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
كان الباب ثقيلًا وكانت أصوات الكشط تنبعث من الأرض عند فتحه.
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
