كارول
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“أنطر! ، الأخت كارول هنا! ” صرخت جيل من الإثارة أيضًا.
“كارول؟” انحنى ليلين إلى الخلف على الأريكة بينما كان يشعر بالصوت المألوفة للمحرك ، وأصبح عقله مشوش.
“نحن نحبك!”
“يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين … يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن … لم أعد أتذكر …“.
من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.
ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.
“حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
“فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي … حياتي … “.
“نار!” تم نطق هذا في لغة بايرون القديمة ، ولكن مرت عشرات الثواني ولم يحدث شيء.
مد ليلين يده اليمنى وظهرت فجأة كلمة في دماغه.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
“نار!” تم نطق هذا في لغة بايرون القديمة ، ولكن مرت عشرات الثواني ولم يحدث شيء.
يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.
“شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
في اللحظة التي جاء فيها أمام المنصة ، تحركت يديه إلى سطحها ، وبدأت في العمل دون وعي.
سكررر!.
هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.
بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.
“شقيق! لماذا لا تتحرك؟ ، كنت آخر من وصل! ” جاءت فتاة صغيرة وسحبت ليلين من يديه ، مما منحه إحساسًا بالدفء.
تواجدت شجرة صنوبرية كبيرة وشجرة مقدسة على جانبي تمثال من الرخام الأبيض.
سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.
كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.
“إيه؟ ، ماذا ، ماذا؟ ، هذا أنا؟” أشار ليلين إلى أنفه “صديق كارول هو أنا؟“.
أسفل اللافتة ، كان هناك صف من الكلمات الصغيرة مكتوبة بالحبر الأسود باستخدام أقلام فلوماستر وطلاء بخاخ – ترحيبًا بوصول الآنسة كارول الجميلة ، سوف ندعمك إلى الأبد! .
“لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.
تم رسم وجه مبتسم بعد ذلك ، وشعر ليلين بالضحك عند رؤيته.
“شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.
“هذا الفتى طالب في المدرسة الثانوية؟ ، اعمل بجد … ”لوح سائق التاكسي بيده واختفى في الطريق.
رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.
أدار ليلين عينيه سراً على اليد التي امتدت من نافذة السيارة.
“لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
“حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
تحوم العديد من الفتيان المراهقين الذين يرتدون القمصان والفتيات المراهقات في الفساتين حول خيمة ملونة أقيمت مؤقتًا.
لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .
من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.
بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.
رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.
لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.
“شقيق! لماذا لا تتحرك؟ ، كنت آخر من وصل! ” جاءت فتاة صغيرة وسحبت ليلين من يديه ، مما منحه إحساسًا بالدفء.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
وقع ليلين في نشوة للحظة عندما ظهرت أجزاء من الذكريات واحدة تلو الأخرى في ذهنه.
لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.
كانت هذه الشابة أخته الصغرى جيل ، وهي حاليًا في السنة الأولى.
[ المترجم : كيس جيل هيركود نيهاهاه … احم احم ، وحشة صح ؟ ، أحم… إني آسف لن تتكرر ].
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ومع ذلك ، بدا هذا الوجه المألوف غريبًا أيضًا ، مما جعله يشعر بالدوار بعض الشيء.
يبدو أن هذا الفكر قد ظهر للحظة فقط ، لكنه جعل قلبه ينبض وكأنه اكتشف شيئًا لا يصدق.
“لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.
لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .
“أسرع وابدأ العمل ، يا معلم التصحيح!” دفع سيرواي ليلين إلى منصة ميكانيكية كانت مليئة بعصي التحكم والأزرار ، وأخرج باقة زهور ضخمة على شكل قلب من ظهره كما لو كان يؤدي بضع السحر.
من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.
حول انتباهه نحو فتاة طويلة في فريق الرقص ، وهو مشهد جعل ليلين يلف عينيه.
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
“ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.
من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.
اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.
ولدت حتى كلمات قليلة منها جاذبية غير عادية.
عند رؤية جيل من هذا القبيل ، تنهد ليلين سرًا وصعد أمام منصة تصحيح الأخطاء“أوه لا بأس ، لقد كنت أفكر في شيء ما وشعرت بالدوار …“.
في اللحظة التي جاء فيها أمام المنصة ، تحركت يديه إلى سطحها ، وبدأت في العمل دون وعي.
في اللحظة التي جاء فيها أمام المنصة ، تحركت يديه إلى سطحها ، وبدأت في العمل دون وعي.
كان صوتها عذب بشكل لا مثيل له ، واضحًا مثل مياه الينابيع.
أضاءت العديد من الأضواء ، وتم سحب الستائر على المسرح ببطء.
بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
“أليست مجرد مشهورة؟ ، فقط انتظر ، سأحصل على بعض الصور الموقعة والبطاقات البريدية لاحقًا! ” قال ليلين.
يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
“أليست مجرد مشهورة؟ ، فقط انتظر ، سأحصل على بعض الصور الموقعة والبطاقات البريدية لاحقًا! ” قال ليلين.
“ياي! ، أخي هو الأفضل ، أنت رائع! ” قفز جيل من السعادة.
لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، إلى جانب الذكرى اللطيفة لأخته الكبرى ، شعر ليلين فجأة أن مثل هذه الحياة … لا تبدو بهذا السوء.
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
يبدو أن هذا الفكر قد ظهر للحظة فقط ، لكنه جعل قلبه ينبض وكأنه اكتشف شيئًا لا يصدق.
“أنطر! ، الأخت كارول هنا! ” صرخت جيل من الإثارة أيضًا.
تدفقت شظايا من الذكريات في ذهنه ، كما لو كان يشاهد نوعًا من الأفلام.
في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.
لقد رأى عالماً غريباً ومتخلفاً مليئاً بقوة غامضة تسمى السحر.
“كارول؟” انحنى ليلين إلى الخلف على الأريكة بينما كان يشعر بالصوت المألوفة للمحرك ، وأصبح عقله مشوش.
يبدو أنه كان يستكشف ذلك المكان.
أسفل اللافتة ، كان هناك صف من الكلمات الصغيرة مكتوبة بالحبر الأسود باستخدام أقلام فلوماستر وطلاء بخاخ – ترحيبًا بوصول الآنسة كارول الجميلة ، سوف ندعمك إلى الأبد! .
“هممم … هل هذا ما حلمت به الليلة الماضية؟ ، ربما يمكنني استخدامها كفكرة لرواية أو شيء ما … “قام ليلين بلمس ذقنه ، لكنه كان لا يزال لديه شعور مزعج بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
“لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.
بينما كان ليلين ينغمس في تفكير عميق ، رن صخب عال يصم الآذان.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
اندفع الكثير من الناس للتجمع في مقدمة المنصة في طوفان ، مما كسر قطار أفكاره.
“ليلين ، تذكر وعدنا!” كانت كارول مرتدية شريطًا جميلًا على رأسها وسحبت يد ليلين.
“أنطر! ، الأخت كارول هنا! ” صرخت جيل من الإثارة أيضًا.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
“أليست مجرد مشهورة؟ ، فقط انتظر ، سأحصل على بعض الصور الموقعة والبطاقات البريدية لاحقًا! ” قال ليلين.
“فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي … حياتي … “.
“بالطبع يمكنك التقاط العديد من الصور لها كما تريد ، لكن السيناريو الحالي مختلف! ، أنا متحمسة جدًا … “اندفعت جيل للأمام أكثر ، لكن ليلين أصبح مرتبكاً .
بينما كان ليلين ينغمس في تفكير عميق ، رن صخب عال يصم الآذان.
” انتظر ، ما الذي تعنيه أنني أستطيع أن آخذ ما أريد ، هل أنا قريب جدًا منها؟ “.
“نار!” تم نطق هذا في لغة بايرون القديمة ، ولكن مرت عشرات الثواني ولم يحدث شيء.
لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.
يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.
لقد رأى عالماً غريباً ومتخلفاً مليئاً بقوة غامضة تسمى السحر.
بعثت الأضواء الكاشفة العديدة تألقًا رائعًا حتى في النهار حيث انتشر ضباب ملون وأحاط بها.
“شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ ” شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.
“كارول!”
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
“كارول!”
“شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ ” شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.
“كارول!”
كارول ، التي اشتهرت في جميع أنحاء اتحاد فورز وكانت دائمًا معبودة جميلة ، كانت في الواقع في حالة حب ، ومع طالب في المدرسة الثانوية؟.
“نحن نحبك!”
لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .
صرخ العديد من المراهقين بأعلى رئتيهم ، لدرجة أن ليلين لم يستطع إلا تغطية أذنيه ، وشعر كما لو أن طبلة أذنه قد دمرت.
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.
كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.
ارتدت كارول زيًا رائعًا لم يكن من النوع المبهر ، مع ضفرتين تتدلى برفق من حجابها.
ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.
كان وجهها رائعًا لدرجة أنها بدت وكأنها دمية.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
“شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.
” انتظر ، ما الذي تعنيه أنني أستطيع أن آخذ ما أريد ، هل أنا قريب جدًا منها؟ “.
كان صوتها شديد الشهوة ، امتزج جيدًا مع شخصيتها ليشكل هالة فريدة من نوعها.
وفجأة ظهرت ذكرى أخرى مرة أخرى.
ولدت حتى كلمات قليلة منها جاذبية غير عادية.
“هل أنت جاد؟ ، هذا السيناريو ليس صحيحًا … “شعر ليلين بدوار بسيط.
“بعد ذلك ، دعنا ندعو الآنسة كارول لأداء أغنيتها الشهيرة – رحلة الطيران!” بسبب وجود كارول ، تم نسيان المنفذين تقريبًا.
“كارول!”
في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.
“أسرع وابدأ العمل ، يا معلم التصحيح!” دفع سيرواي ليلين إلى منصة ميكانيكية كانت مليئة بعصي التحكم والأزرار ، وأخرج باقة زهور ضخمة على شكل قلب من ظهره كما لو كان يؤدي بضع السحر.
“حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
“نحن نحبك!”
“انتظر! ، لدي خبر آخر للجميع هنا “ابتسمت كارول وكان في صوتها تلميح نادر من الإثارة.
“ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.
سقط المكان على الفور في صمت مميت.
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، إلى جانب الذكرى اللطيفة لأخته الكبرى ، شعر ليلين فجأة أن مثل هذه الحياة … لا تبدو بهذا السوء.
كارول ، التي اشتهرت في جميع أنحاء اتحاد فورز وكانت دائمًا معبودة جميلة ، كانت في الواقع في حالة حب ، ومع طالب في المدرسة الثانوية؟.
سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.
هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.
“ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.
“ماذا؟ ، لا! كارول ، أنت إلهتي ، كيف يمكنك … “
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
” أوه! ، لا! ، كيف يعقل ذلك؟” ضغط العديد من الأولاد في سن المراهقة على صدورهم من الألم وانهاروا. حتى أن ليلين شعر وكأنه يستطيع سماع صوت تحطم قلوبهم .
“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.
لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
“يا كارول ، نحن ندعمك!”
لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.
“شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء “أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.
كان صوتها شديد الشهوة ، امتزج جيدًا مع شخصيتها ليشكل هالة فريدة من نوعها.
عند سماع ذلك ، نظر العديد من الطلاب إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يحاولون التعرف على صديق كارول.
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
“واااه … صديق كارول هذا لن يحالفه الحظ!” فكر ليلين .
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
“إذن ، ألا تسرع قليلاً للذهاب إلى هناك؟” من يعرف منذ متى ، ظهر سيرواي وجيل بجانب ليلين مرة أخرى ، وسحبوه إلى المسرح.
“شقيق! لماذا لا تتحرك؟ ، كنت آخر من وصل! ” جاءت فتاة صغيرة وسحبت ليلين من يديه ، مما منحه إحساسًا بالدفء.
“شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ ” شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.
اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.
“إيه؟ ، ماذا ، ماذا؟ ، هذا أنا؟” أشار ليلين إلى أنفه “صديق كارول هو أنا؟“.
كان وجهها رائعًا لدرجة أنها بدت وكأنها دمية.
وفجأة ظهرت ذكرى أخرى مرة أخرى.
اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.
“ليلين ، تذكر وعدنا!” كانت كارول مرتدية شريطًا جميلًا على رأسها وسحبت يد ليلين.
بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.
فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.
كان وجهها رائعًا لدرجة أنها بدت وكأنها دمية.
بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.
“انتظر! ، لدي خبر آخر للجميع هنا “ابتسمت كارول وكان في صوتها تلميح نادر من الإثارة.
بعد أن تم جره إلى المسرح وسحبت كارول يده ، في مواجهة الأضواء المتعددة والنظرات الحماسية للعديد من المهوسين ، كان وجه ليلين لا يزال قاسيًا بعض الشيء.
في هذه اللحظة ، بدأت الموسيقى الخلفية اللطيفة في العزف ، وتردد صدى صوت ملائكي بجانبه.
“هل أنت جاد؟ ، هذا السيناريو ليس صحيحًا … “شعر ليلين بدوار بسيط.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
في هذه اللحظة ، بدأت الموسيقى الخلفية اللطيفة في العزف ، وتردد صدى صوت ملائكي بجانبه.
“شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء “أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.
بدا ليلين في حالة ذهول قليلاً وهو يشاهد هذه الفتاة الجميلة التي تشبه الجنيات بجانبه.
ارتدت كارول زيًا رائعًا لم يكن من النوع المبهر ، مع ضفرتين تتدلى برفق من حجابها.
كان صوتها عذب بشكل لا مثيل له ، واضحًا مثل مياه الينابيع.
“كارول!”
يبدو أنه حتى روحه يمكن أن تطهيرها ، كان صوتها منعشًا للغاية.
“يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين … يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن … لم أعد أتذكر …“.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على عينيها.
اندفع الكثير من الناس للتجمع في مقدمة المنصة في طوفان ، مما كسر قطار أفكاره.
كانت تلك العيون مليئة بالعاطفة وهي تغني ، مما جعل من الصعب للغاية عليه الانفصال عنها.
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
“حياة ثرية ، وإعجاب أحد المشاهير ، كل هذا رائع … ما الذي ما زلت أنتظره؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل نفسه.
“بالطبع يمكنك التقاط العديد من الصور لها كما تريد ، لكن السيناريو الحالي مختلف! ، أنا متحمسة جدًا … “اندفعت جيل للأمام أكثر ، لكن ليلين أصبح مرتبكاً .
لكن في الوقت نفسه ، ازدادت حدة القلق في قلبه ، وأنتشر شعور بأنه سيندم على القرار الخاطئ هنا لبقية حياته.
“ماذا؟ ، لا! كارول ، أنت إلهتي ، كيف يمكنك … “
“صحيح! ، أحلامي ، أهدافي ، مَسَاعِي الأصلية ، ما هي بالضبط؟ ” سأل ليلين نفسه مرارًا وتكرارًا.
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
“بالطبع يمكنك التقاط العديد من الصور لها كما تريد ، لكن السيناريو الحالي مختلف! ، أنا متحمسة جدًا … “اندفعت جيل للأمام أكثر ، لكن ليلين أصبح مرتبكاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
