الفصل 1023
في هذه اللحظة تجمع الخدم العشرة في نقطة الالتقاء.
“لماذا تأخر هكذا؟”
“هل حدث شئ؟”
بالإضافة إلى ذلك ، لا يبدو أن جريد يعرف ما هو المفتاح بالضبط.
لقد أوقف هجوم يورا مستخدما قفازاته وأدار معصمه للاستيلاء على شفرة يورا.
“لا يمكنني الاتصال به.”
لقد مرت 15 دقيقة على وقت الاجتماع الموعود لكن جريد لم يعد بعد.
يجب أن أصدق أن الدوقات سيعودون بسلام’.
بالطبع ، كان جريد أقوى بكثير منهم.
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
ستكون المصيبة بالنسبة لهم مشكلة صغيرة لجريد.
إذا كان يعلم ، فلن يعطي الإجابة المستحيلة ويقول انه كان لديه منذ البداية.
لقد كان ذو تنصبف فريدًا فقط ، لكن أداءه تجاوز الدرع ذو التصنيف الأسطوري.
مع ذلك ، كأصدقائه ، لم يمكنهم منع انفسهم من القلق.
لقد ساعد هورنت حتى فرقة المرأة الكلب.
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
لكن هذه الكائنات …
حاولت جيشوكا طمأنة زملائها ، لكنها كانت قلقة بشكل واضح.
هكذا قام بفحص أذنيه بشكل غريزي.
كانت انقاض إله الحرب ما زالت مجهولة.
كان جسده غير مقيد على الرغم من كونه سجينا.
لم يعرف أحد ما هي الأخطار الكامنة.
حتى سيد الهالة ، الذي كان معروفًا بتقاعده ، لم يكن قريبًا من جريد في الوقت الحالي.
في هذا اليوم…
لهذا أصبح الجو أكثر قتامة بشكل متزايد.
لكن الان كانت مواهب جريد وفقًا للموقف لا يمكن فهمها.
“…!؟”
“كان لدي المفتاح منذ البداية”.
كان جسم فرس النهر ذي الرأسين ممتلئًا بإحكام بالعضلات ويبدو وكأنه جبل.
“…!”
كانت أفكار سكنك معقدة.
فجاة تحولت تعابير لاويل إلى الصدمة كما رفع هو وفاكر حاجبيه.
لقد اكتشفوا وجود ثلاثة وحوش بحواسهم المتطورة.
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
كانت هناك مفاجآت لا حصر لها خلال فترة وجودهم مع جريد ، لكن كان لهذا التأثير الأكبر.
لكن كانت هالاتهم ضاهرة دون أي إخفاء.
بدا أن الأمر متعمد بقصد التباهي والظهور للعالم دون خوف.
لم يكن الأمر سيئًا ايضا النسبة إلى سيد الهالة الذي احتاج إلى مهارات الاستكشاف الخاصة بهم.
لكن هذه الكائنات …
لكن كان هذا منعشًا.
“هاه؟”
“إ- انتظري لحظة! انتظري! اهدأي!”
اشتعلت عيون أعين وهي تشاهد صخرة ضخمة ووحشا.
وفي هذه اللحظة بدى جريد شاحبا.
لا ، لم يكونوا صخورة ووحش.
على الرغم من وجود الكثير من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عنها حول الأنقاض ، إلا أن الأمور بدأت تتحسن تدريجياً.
بالنظر عن قرب كان كلاهما وحوشا.
“استعدوا للمعركة! ”
وهذا ما جعل سكنك مرتبكًا!.
امر لاويل لكن فاكر كان قد دخل بالفعل في الظل.
لكن هذه الكائنات …
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
لقد لاحظ الخدم العشرة الموقف وسحبوا أسلحتهم بإنسجام.
بشكل اكثر دقة ، كانت نحو شخص ما وراء جيرنال.
بدا أن الأمر متعمد بقصد التباهي والظهور للعالم دون خوف.
بل ونشطت أيضًا يوفيمينا ، التي لم تقاتل مطلقًا طوال الرحلة البحرية للحفاظ على مهاراتها
‘بالتأكيد … إنه بالتأكيد شخص حكيم ودقيق …!’
سحر الجرم السماوي.
“المستكشفون الآخرون الذين جمعوا القطع الرئيسية.”
[ لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا الجيل! ]
“لابد أنك كنت قلقا.”
[أنت مرتبك.]
لقد كان يقترب من القطع الرئيسية ، لكن حدث ذلك بينما كان يركز على فك الرموز.
لقد ذكّرتهم القوة الكامنة في عينيه بليلة ما قبل العاصفة ، مما جعلهم يخافون.
[لا يمكنك التحرك ، تم تقليل كل الإحصائيات قليلاً.]
كانت يورا مستاءة لأنها ظنت أن جريد تعرض بالفعل للضرب من قبل الدوقات ، لكنها لم تنسى حماية زملائها.
فجاة ظهرت نوافذ إخطار رهيبة.
“…؟”
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
لقد كانت أيضًا أسطورية.
كانت آثار أقدام فرس النهر ذو الرأسين ونمر.
بالتفكير في هذا لمعت عيون سكنك الزاهية مثل الفوانيس بينما كان يشاهد جريد.
كان جسم فرس النهر ذي الرأسين ممتلئًا بإحكام بالعضلات ويبدو وكأنه جبل.
كانت أفكار سكنك معقدة.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
بالنظر عن قرب كان كلاهما وحوشا.
لكن كانت المحادثة غريبة بعض الشيء!.
لقد بدوا وكأنهم يمكن أن يقتلوا شخصًا عن طريق دهسه فقط.
لم يكن هناك وقت لكي تصرخ بإسم جريد او حول سبب كونه رجفها.
كان جريد يلتقط الأشخاص أينما ذهب.
“…”
ومع ذلك ، فقد أصبحوا الآن معًا بشكل طبيعي.
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
برؤية هذا تجمد الخدم العشرة مثل التماثيل الحجرية.
لقد نظروا إلى الوحوش دون أن يتمكنوا حتى من تقبلهم.
“هاه؟”
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
لقد كان على ظهر النمر رجل يعطي جو رجل متمرد وامرأة جميلة ذات تاج ذهبي ، بينما كان لفرس النهر ذو الرأسين رجل في منتصف العمر بعيون هادئة.
لقد كان على ظهر النمر رجل يعطي جو رجل متمرد وامرأة جميلة ذات تاج ذهبي ، بينما كان لفرس النهر ذو الرأسين رجل في منتصف العمر بعيون هادئة.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
لكن تم وضع علامة على أسمائهم الخاصة مثل ملك الوحوش مورس و والتاج الذهبي باسارا و الملك الخالد جيرنال ، وكانت تلمع باللون الذهبي.
‘إنه مليء بهراء العدالة ، لكن في أسوأ الأحوال ، يمكننا الاعتماد عليه’.
تمتم لاويل ، “الدوقات …”
سحر الجرم السماوي.
لكن لاويل والخدم العشرة قد شعروا بعدم الراحة فقط من خلال التواصل البصري مع جرينال.
لقد كانوا الجنود العظماء الحقيقيين.
لكن لاويل والخدم العشرة قد شعروا بعدم الراحة فقط من خلال التواصل البصري مع جرينال.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
لقد ذكّرتهم القوة الكامنة في عينيه بليلة ما قبل العاصفة ، مما جعلهم يخافون.
لقد كانوا أعداء يجب عليهم هزيمتهم ذات يوم.
فور فعل هذا سمعت صيحات الجنود من كل مكان.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الأمر ميؤوسًا منه لدرجة أن لاويل و الدعم من أتباعه لم يجرؤوا على القتال.
كانت أفكار سكنك معقدة.
“في اللحظة التي ينتهي فيها تأثير الحالة ، اصعدوا على متن السفينة واهربوا”
لقد كان عنصرًا خاصا ، وهو مفترس الشياطين ، الذي كسبته كقطعة مخفية من الجحيم.
فجاة اصبح سكنك غاضبا. “لقد استخدم حيلة لخداع الدوقات والاقتراب!”
الشخص الوحيد الذي لم يتأثر كانت يورا ، التي تقدمت للأمام.
ستكون المصيبة بالنسبة لهم مشكلة صغيرة لجريد.
لقد كانت أيضًا أسطورية.
تمتم لاويل ، “الدوقات …”
على الرغم من أنها كانت لا تزال ضعيفة مقارنة بالجيل السابق ، إلا أنها لم تتراجع أمام الاعداء الأقوياء.
“…!”
فجاة ظهر درع أبيض متشكل من قوة اليشم السحرية وتم لفه حول جسم يورا النحيف.
لقد كان عنصرًا خاصا ، وهو مفترس الشياطين ، الذي كسبته كقطعة مخفية من الجحيم.
على الرغم من وجود الكثير من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عنها حول الأنقاض ، إلا أن الأمور بدأت تتحسن تدريجياً.
كان للدرع اسم شرير يختلف عن مظهره الجميل.
“هل حدث شئ؟”
لقد كان ذو تنصبف فريدًا فقط ، لكن أداءه تجاوز الدرع ذو التصنيف الأسطوري.
لقد ساعد هورنت حتى فرقة المرأة الكلب.
لقد كان عنصرًا خاصا ، وهو مفترس الشياطين ، الذي كسبته كقطعة مخفية من الجحيم.
تحولت الحربة الهندسية السحرية لأليكس ، إلى سيف.
لقد كان موقف معركة مثالي.
“تم بالفعل نزع الفخاخ.”
“…؟”
كانت يورا مستاءة لأنها ظنت أن جريد تعرض بالفعل للضرب من قبل الدوقات ، لكنها لم تنسى حماية زملائها.
“لا يمكنني الاتصال به.”
لذا حاولت أن تهدأ وكانت مصممة على شراء الوقت لهم.
كانت أفكار سكنك معقدة.
فجأة تحدث مورس بملاحظة لاذعة ، “إلى أين ستهربون؟”
لقد كانت لهجته ساخرة يصعب تصديق أنها جاءت من دوق الإمبراطورية.
ثم تحولت نظرة مورس إلى جرينال.
“كما تعلمون ، هغؤلاء هم دوقات الإمبراطورية ، سيكونون زملائنا أثناء استكشاف الأنقاض “.
بل ونشطت أيضًا يوفيمينا ، التي لم تقاتل مطلقًا طوال الرحلة البحرية للحفاظ على مهاراتها
بشكل اكثر دقة ، كانت نحو شخص ما وراء جيرنال.
لقد كانت لهجته ساخرة يصعب تصديق أنها جاءت من دوق الإمبراطورية.
تابع الخدم العشرة نظرته ثم أصبحوا مندهشين.
لكن كان هذا منعشًا.
لكن كانت هالاتهم ضاهرة دون أي إخفاء.
كان ذلك لأن جريد كان جالسًا خلف جرينال.
لكن لم يكلف جرينال نفسه حتى عناء إخراج درع.
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
وفي هذه اللحظة بدى جريد شاحبا.
“اللعنة عليكم ايها الحثالة!”
كانت مقاومتها الإجمالية تقترب من 30٪ ، لكن معدل التعافي من الوضع غير الطبيعي كان أبطأ من المتوقع.
رفعت جيوشكا عينيها ولعنت.
لقد أرادت أن تطلق قوسها ، لكنها كانت غير قادرة على رفع إصبعها.
كانت مقاومتها الإجمالية تقترب من 30٪ ، لكن معدل التعافي من الوضع غير الطبيعي كان أبطأ من المتوقع.
اساسا بالتفكير في الأمر ، أليست مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية في حالة حرب؟.
“لديكم الجراة لكي تأسروا رجلي ؟!”
لكن كان هذا منعشًا.
“تم بالفعل نزع الفخاخ.”
لم يكن هناك وقت لكي تصرخ بإسم جريد او حول سبب كونه رجفها.
بعد جيوشكا ، كانت يورا هي الغاضبة والتي قفزت بالفعل إلى الأمام.
“لا يمكنني الاتصال به.”
لقد نظروا إلى الوحوش دون أن يتمكنوا حتى من تقبلهم.
لقد قفزت وطعنت سيفها باتجاه جرينال على فرس النهر ذي الرأسين.
كان جسم فرس النهر ذي الرأسين ممتلئًا بإحكام بالعضلات ويبدو وكأنه جبل.
لكن لم يكلف جرينال نفسه حتى عناء إخراج درع.
لقد أوقف هجوم يورا مستخدما قفازاته وأدار معصمه للاستيلاء على شفرة يورا.
[لا يمكنك التحرك ، تم تقليل كل الإحصائيات قليلاً.]
“…!”
لكن لم يكلف جرينال نفسه حتى عناء إخراج درع.
“لا يمكنني الاتصال به.”
برؤية هذا عضت يورا شفتيها.
[ لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا الجيل! ]
بحلول الوقت الذي شعرت فيه بالقبضة التي لا تستطيع مقاومتها ، كان جسدها قد طار بالفعل في الهواء.
بدون القوة ، لا يمكنهم استكشاف أنقاض إله القتال أو عبور البحر الأحمر.
تم إلقاء يورا على الرمال.
كانت هناك فجوة هائلة في القوة بينهما.
لا بل هو كان مصدوما.
بعد هذا بدأت عيون يورا بالاهتزاز ، لكنها تعافت بسرعة من ارتباكها ونهضت مرة أخرى.
“هل حدث شئ؟”
ثم حدث في اللحظة التي كانت ستستخدم فيها قفزة الجحيم لإنقاذ جريد …
لم يكن هناك وقت لكي تصرخ بإسم جريد او حول سبب كونه رجفها.
“إ- انتظري لحظة! انتظري! اهدأي!”
ثم تحولت نظرة مورس إلى جرينال.
[ لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا الجيل! ]
فجاة قفز جريد من فرس النهر ذي الرأسين.
كانت أفكار سكنك معقدة.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
كان جسده غير مقيد على الرغم من كونه سجينا.
“تم بالفعل نزع الفخاخ.”
يجب أن أصدق أن الدوقات سيعودون بسلام’.
ايضا تمت استعادة بشرة شاحبة إلى حالتها الأصلية.
فجاة اتسعت عينا لاويل وتمتم ، “مغناطيس بشري …”
“أعرف قوتكم ، لكن الغابة خطيرة للغاية. كنت قلقا من أن تمسك الفخاخ بكم “.
لكن لم تظهر أي إصابات عليه.
يجب أن أصدق أن الدوقات سيعودون بسلام’.
فجأة تذمر جريد.
“آه ، أشعر بالغثيان”.
لقد كان الركوب على فرس النهر هو الأسوأ لأنه شعر وكأنه كان على متن قطار أفعواني طوال الوقت.
تم إلقاء يورا على الرمال.
***
كان يجب أن يسير بدلاً من الركوب على ظهر هذا الوحش …
فجاة اتسعت عينا لاويل وتمتم ، “مغناطيس بشري …”
هكذا حكم جريد على قدرة جرينال داخليًا أثناء تقديمه لزملائه.
“ماذا؟”
فور فعل هذا سمعت صيحات الجنود من كل مكان.
“كما تعلمون ، هغؤلاء هم دوقات الإمبراطورية ، سيكونون زملائنا أثناء استكشاف الأنقاض “.
تابع الخدم العشرة نظرته ثم أصبحوا مندهشين.
“هاه؟”
“ماذا؟”
“هاه؟”
بعد جيوشكا ، كانت يورا هي الغاضبة والتي قفزت بالفعل إلى الأمام.
“في اللحظة التي ينتهي فيها تأثير الحالة ، اصعدوا على متن السفينة واهربوا”
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
كانت هناك مفاجآت لا حصر لها خلال فترة وجودهم مع جريد ، لكن كان لهذا التأثير الأكبر.
تحولت الحربة الهندسية السحرية لأليكس ، إلى سيف.
في هذا الوقت القصير ، تمكن من التحالف مع الدوقات الذين كانوا أعدائه …؟
لم يكن الأمر مروعًا بل كان مثيرا.
ثم تحولت نظرة مورس إلى جرينال.
فجاة اتسعت عينا لاويل وتمتم ، “مغناطيس بشري …”
ايضا كان هناك كومة من مياه الشرب أمامهم.
من بيارو ألى اسموفيل و اشخاص القارة الشرقية إلى مرسيدس والدوقات؟
“…؟”
اساسا بالتفكير في الأمر ، أليست مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية في حالة حرب؟.
كان جريد يلتقط الأشخاص أينما ذهب.
ثم حدث في اللحظة التي كانت ستستخدم فيها قفزة الجحيم لإنقاذ جريد …
بالتفكير في هذا صفق لاويل بصمت.
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
***
لم يكن الأمر سيئًا ايضا النسبة إلى سيد الهالة الذي احتاج إلى مهارات الاستكشاف الخاصة بهم.
“هذا النوع من الأشياء …” أومضت أعين سكنك عندما سمع الأخبار من المرأة الكلب.
لقد بدأ الأتباع بالظهور على الساحل ، ولم يعد الدوقات الذين ذهبوا للحصول على الماء.
وهكذا لقد شعر بعدم الارتياح ، ولكن بعد ذلك ظهر سيد الهالة.
لقد كانت أيضًا أسطورية.
لقد ساعد هورنت حتى فرقة المرأة الكلب.
كانت هناك أدلة لا يمكن حلها حتى مع المهارات الأثرية وفك الشفرات المتقدمة.
‘إنه مليء بهراء العدالة ، لكن في أسوأ الأحوال ، يمكننا الاعتماد عليه’.
ايضا كان هناك كومة من مياه الشرب أمامهم.
كانت أفكار سكنك معقدة.
بدون القوة ، لا يمكنهم استكشاف أنقاض إله القتال أو عبور البحر الأحمر.
لقد كانت أيضًا أسطورية.
ثم تحولت نظرة مورس إلى جرينال.
إذا حدث خطأ ما مع الدوقات ، فإن مجموعة سكنك ستكون محاصرة في الأنقاض ولا يمكنها سوى انتظار الموت.
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
ومع ذلك ، كان هناك أمل إذا تمكنوا من الحصول على مساعدة من سيد الهالة.
لكن الان كانت مواهب جريد وفقًا للموقف لا يمكن فهمها.
لم يكن الأمر سيئًا ايضا النسبة إلى سيد الهالة الذي احتاج إلى مهارات الاستكشاف الخاصة بهم.
سحر الجرم السماوي.
‘ ومع ذلك ، هذا هو السيناريو الأسوأ.
يجب أن أصدق أن الدوقات سيعودون بسلام’.
كانت أفكار سكنك معقدة.
لكن في عقله ، لا داعي للقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد عندما ينبغي عليه التركيز على العثور على موقع القطع الرئيسية.
وهكذا لقد شعر بعدم الارتياح ، ولكن بعد ذلك ظهر سيد الهالة.
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
كانت هناك أدلة لا يمكن حلها حتى مع المهارات الأثرية وفك الشفرات المتقدمة.
“لقد عاد الدوقات!”
لا ، لم يكونوا صخورة ووحش.
على الرغم من وجود الكثير من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عنها حول الأنقاض ، إلا أن الأمور بدأت تتحسن تدريجياً.
بعد قراءة الكتب القديمة في مخزونه ، وجد سكنك في النهاية بعض الإجابات.
كان جسم فرس النهر ذي الرأسين ممتلئًا بإحكام بالعضلات ويبدو وكأنه جبل.
المهمة التي كان من المفترض أن تستغرق عقودًا تم انجازها في غضون أيام قليلة أثناء الاستغناء عن النوم.
قد يكون القول المأثور ‘ عمل مجد بما يكفي لإراقة الدماء’ مبالغًا فيه بعض الشيء ، لكنه كان يصف حالة سكنك.
لم يعرف أحد ما هي الأخطار الكامنة.
لقد كان يقترب من القطع الرئيسية ، لكن حدث ذلك بينما كان يركز على فك الرموز.
‘هذا الرجل مجنون بالتواصل الاجتماعي.’ ، بسماع أسئلة سكنك شعر جريد بالحيرة.
لابد أنه كانت هناك معركة لم يتخيلها.
“لقد عاد الدوقات!”
صرخت المراة الكلب وكانت على وجهها ابتسامة زاهية.
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
لقد كان يقترب من القطع الرئيسية ، لكن حدث ذلك بينما كان يركز على فك الرموز.
بسماع هذا قفز سكنك القلق داخليا من مقعده وخرج خارج الثكنات.
فور فعل هذا سمعت صيحات الجنود من كل مكان.
هكذا قام بفحص أذنيه بشكل غريزي.
” لقد وصلت أولاً ولم أحصل على قطعة واحدى ، لكن من المدهش أنك قد أكملت المفتاح بالفعل إنه لأمر مدهش حقًا. أرى أن لديك مهارات استكشاف رائعة “.
ايضا كان هناك كومة من مياه الشرب أمامهم.
” لقد وصلت أولاً ولم أحصل على قطعة واحدى ، لكن من المدهش أنك قد أكملت المفتاح بالفعل إنه لأمر مدهش حقًا. أرى أن لديك مهارات استكشاف رائعة “.
اقترب سكنك من الدوقات وحياهم ، “أنا سعيد لأنكم عدتم بأمان.”
هكذا قام سكنك الفضولي للغاية بقصف جريد بالأسئلة.
“لابد أنك كنت قلقا.”
بسماع هذا لم يستطع سكنك الرد على الكلمات المفاجئة.
“أعرف قوتكم ، لكن الغابة خطيرة للغاية. كنت قلقا من أن تمسك الفخاخ بكم “.
“تم بالفعل نزع الفخاخ.”
بدون القوة ، لا يمكنهم استكشاف أنقاض إله القتال أو عبور البحر الأحمر.
“…؟”
لكن لاويل والخدم العشرة قد شعروا بعدم الراحة فقط من خلال التواصل البصري مع جرينال.
بسماع هذا لم يستطع سكنك الرد على الكلمات المفاجئة.
هكذا قام بفحص أذنيه بشكل غريزي.
كان جسم فرس النهر ذي الرأسين ممتلئًا بإحكام بالعضلات ويبدو وكأنه جبل.
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
لكن جرينال تابع الكلام ، “هذا الشخص المتميز قد حصل بالفعل على المفتاح”.
كانت هناك مفاجآت لا حصر لها خلال فترة وجودهم مع جريد ، لكن كان لهذا التأثير الأكبر.
“…؟”
ايضا رغم هذا ، كانت كلماته لا تزال غير مفهومة.
اشتعلت عيون أعين وهي تشاهد صخرة ضخمة ووحشا.
لم يستطع حنى سكنك اكتشاف ذلك لذلك شكك في أن كلمات جرينال حول “الفخاخ” و “المفتاح” تعني “الفخاخ” و “المفتاح” الذي كان يفكر فيه.
“هاه؟”
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
كانت أفكار سكنك معقدة.
” إليك ملك مدجج بالعتاد”.
لقد نظروا إلى الوحوش دون أن يتمكنوا حتى من تقبلهم.
” إليك ملك مدجج بالعتاد”.
“…!؟” فقط بسماع هذا استجاب سكنك أخيرًا بشكل صحيح.
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
بعد حديث جرينال ، رأى رجلاً بشعر أسود ووجه مألوف.
لكن كان هذا منعشًا.
“ش- شخص متميز؟”
بل ونشطت أيضًا يوفيمينا ، التي لم تقاتل مطلقًا طوال الرحلة البحرية للحفاظ على مهاراتها
“هم؟”
“ج-جريد!”
في هذه اللحظة تجمع الخدم العشرة في نقطة الالتقاء.
رفعت جيوشكا عينيها ولعنت.
تم حل الفخاخ!.
تم الحصول على المفتاح ايضا!.
فقط برؤية هذا بدأ سكنك أخيرًا في قبول كلمات الدوق السخيفة.
لذا امسك على الفور بيد جريد وبدا سكنك في مدحه بصدق.
لكن كانت هالاتهم ضاهرة دون أي إخفاء.
“المستكشفون الآخرون الذين جمعوا القطع الرئيسية.”
” لقد وصلت أولاً ولم أحصل على قطعة واحدى ، لكن من المدهش أنك قد أكملت المفتاح بالفعل إنه لأمر مدهش حقًا. أرى أن لديك مهارات استكشاف رائعة “.
“هذا النوع من الأشياء …” أومضت أعين سكنك عندما سمع الأخبار من المرأة الكلب.
لقد علم من مقبرة السيف أن عيون وآذان جريد من المحتمل أن تكون متناثرة في جميع أنحاء القارة.
تحولت الحربة الهندسية السحرية لأليكس ، إلى سيف.
“…!”
لكن الان كانت مواهب جريد وفقًا للموقف لا يمكن فهمها.
حتى سيد الهالة ، الذي كان معروفًا بتقاعده ، لم يكن قريبًا من جريد في الوقت الحالي.
ومع ذلك ، كان هناك أمل إذا تمكنوا من الحصول على مساعدة من سيد الهالة.
“لا يمكنني الاتصال به.”
“لم أكن أعتقد أن فريق هورنت سيكون نقابة مدجج بالعتاد … يجب أن يكون قد تم بالفعل تعيين العديد من المستكشفين بواسطة جريد.”
فجأة تذمر جريد.
لقد كانت لهجته ساخرة يصعب تصديق أنها جاءت من دوق الإمبراطورية.
لم يكن سكنك قادرًا على العثور على القطع الرئيسية بنفسه ، لكن لم يكن غريباً أن يكمل جريد ذلك لو أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد وحدوا قواهم.
بالطبع ، كان جريد أقوى بكثير منهم.
في النهاية كان هناك العديد من الموهوبين في العالم.
“هذا النوع من الأشياء …” أومضت أعين سكنك عندما سمع الأخبار من المرأة الكلب.
‘أتساءل من هم’.
“إذن كيف حصلت على المفتاح؟”
فجاة سال سكنك بعناية ، “هل أنت قادر على تقديمهم لي؟”
لهذا أصبح الجو أكثر قتامة بشكل متزايد.
“هم؟”
” إليك ملك مدجج بالعتاد”.
“المستكشفون الآخرون الذين جمعوا القطع الرئيسية.”
“هيه؟ ، لا يوجد مستكشفون آخرون …”
“اللعنة عليكم ايها الحثالة!”
لكن في عقله ، لا داعي للقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد عندما ينبغي عليه التركيز على العثور على موقع القطع الرئيسية.
“إذن كيف حصلت على المفتاح؟”
لم يكن الأمر مروعًا بل كان مثيرا.
لكن لاويل والخدم العشرة قد شعروا بعدم الراحة فقط من خلال التواصل البصري مع جرينال.
“كان لدي المفتاح منذ البداية”.
“…؟”
تمتم لاويل ، “الدوقات …”
لكن كانت المحادثة غريبة بعض الشيء!.
وهذا ما جعل سكنك مرتبكًا!.
لقد لاحظ الخدم العشرة الموقف وسحبوا أسلحتهم بإنسجام.
لا بل هو كان مصدوما.
‘ ومع ذلك ، هذا هو السيناريو الأسوأ.
اساسا بالتفكير في الأمر ، أليست مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية في حالة حرب؟.
“ماذا؟”
نعم ، كان جريد والدوقات معادين لبعضهم البعض.
تم إلقاء يورا على الرمال.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا الآن معًا بشكل طبيعي.
كانت يورا مستاءة لأنها ظنت أن جريد تعرض بالفعل للضرب من قبل الدوقات ، لكنها لم تنسى حماية زملائها.
تمتم لاويل ، “الدوقات …”
بالإضافة إلى ذلك ، لا يبدو أن جريد يعرف ما هو المفتاح بالضبط.
إذا كان يعلم ، فلن يعطي الإجابة المستحيلة ويقول انه كان لديه منذ البداية.
“…!”
فجاة اصبح سكنك غاضبا. “لقد استخدم حيلة لخداع الدوقات والاقتراب!”
فجأة تذمر جريد.
لكن ماذا كان يستخدم لخداع الدوقات هكذة ؟.
بالطبع ، كان جريد أقوى بكثير منهم.
لابد أنه كانت هناك معركة لم يتخيلها.
لكن لم يكلف جرينال نفسه حتى عناء إخراج درع.
‘بالتأكيد … إنه بالتأكيد شخص حكيم ودقيق …!’
لم يكن سكنك قادرًا على العثور على القطع الرئيسية بنفسه ، لكن لم يكن غريباً أن يكمل جريد ذلك لو أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد وحدوا قواهم.
بالتفكير في هذا لمعت عيون سكنك الزاهية مثل الفوانيس بينما كان يشاهد جريد.
“لماذا تأخر هكذا؟”
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك يوم يحترم فيه بصدق شخصًا أصغر منه.
لكن كان هذا منعشًا.
فجاة ظهرت نوافذ إخطار رهيبة.
“تم بالفعل نزع الفخاخ.”
لم يكن الأمر مروعًا بل كان مثيرا.
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
في هذا اليوم…
لم يكن الأمر مروعًا بل كان مثيرا.
“جريد ، ما هي هوايتك؟ ما الذي تستمتع به عمومًا عندما لا تلعب اللعبة؟ منى عيد ميلادك؟ فصيلة دمك؟ علاقاتك العائلية؟ ”
فجاة اتسعت عينا لاويل وتمتم ، “مغناطيس بشري …”
هكذا قام سكنك الفضولي للغاية بقصف جريد بالأسئلة.
صرخت المراة الكلب وكانت على وجهها ابتسامة زاهية.
شعر سكنك بإعجاب كبير تجاه الشخص الذي يدعى جريد.
‘هذا الرجل مجنون بالتواصل الاجتماعي.’ ، بسماع أسئلة سكنك شعر جريد بالحيرة.
لكن كان هذا منعشًا.
فور فعل هذا سمعت صيحات الجنود من كل مكان.
في هذه الأثناء ، كان لاويل سعيدًا.
‘مغناطيس بشري حقا! أحسنت!!’
لكن تم وضع علامة على أسمائهم الخاصة مثل ملك الوحوش مورس و والتاج الذهبي باسارا و الملك الخالد جيرنال ، وكانت تلمع باللون الذهبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
