1550
1550
…
“المرتبة الخامسة وما فوق”.
…
لكن الآن ، كل هذا كان مستحيلاً. ستدفن حياتهم في القلعة الرهيبة واليائسة.
………………….
في هذا الوقت ، اهتزت حواجز الفضاء في هذا الفضاء المخفي فجأة بعنف.
…
…
…
من أجل منع حدوث أي مشاكل أخرى ، بعد أن اشترى لين مينغ سلعته ، أخذ بضع دوائر أخرى حوله ثم قام بتوديع يي ليوكسينغ و يي كيفينغ. جنبا إلى جنب مع شياو موشيان ، غادر نقابة سادة الرون الإلهي.
بعد أن نظر الرجل العجوز الذي كان يرتدي الزي الأزرق من خلال اليشم الأبيض ، قال: “هناك ما مجموعه ثلاثة أفراد يتوافقون مع طلبك. السعر الإجمالي سيكون 1.6 مليار! ”
في وسط هذه المساحة ، كان هناك صف من الإطارات المعدنية ، عشرات منها مجتمعة. لكن الشيء المذهل هو أنه على كل إطار معدني كان هناك فتاة صغيرة مقيدة.
“لين مينغ ، ما هذا الشيء الذي اشتريته؟” لم تستطع شياو موشيان إلا أن يطلب من لين مينغ إرسال صوت بمجرد مغادرتهم. كان فضولها هو الأفضل لها.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا شيئًا تركه سيد طريق أسورا. ” أجاب لين مينغ بصدق. اندهشت شياو موشيان عند سماع ذلك. سيد طريق أسورا!
من أجل منع حدوث أي مشاكل أخرى ، بعد أن اشترى لين مينغ سلعته ، أخذ بضع دوائر أخرى حوله ثم قام بتوديع يي ليوكسينغ و يي كيفينغ. جنبا إلى جنب مع شياو موشيان ، غادر نقابة سادة الرون الإلهي.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
في طريق أسورا ، كان سيد طريق أسورا هو الإله الإلهي الحقيقي. أي شيء يتعلق به ، حتى لو كان مجرد جزء صغير ، كان ذا قيمة مذهلة. لا عجب أن لين مينغ حاول جاهداً شراء هذه القطعة من اليشم المكسور.
ترجمة
“ما فائدة هذا؟”
في هذا الوقت ، اهتزت حواجز الفضاء في هذا الفضاء المخفي فجأة بعنف.
“ليس لدي أي فكرة في الوقت الحاضر. ولكن مهما كان الأمر ، فإننا سنعود إلى سر السماء الآن! ”
على جانب من البحيرة كانت هناك قلعة قديمة.
كانت الفنون الرون الإلهي واسعة وشاملة. من أجل دراستها ، يحتاج المرء إلى استثمار قدر هائل من الوقت والطاقة مع تراكم قدر هائل من المعرفة والخبرة. أكثر ما يفتقر إليه لين مينغ الآن هو الوقت. حتى لو كان لديه أسورا سوترا تدعمه ، كان من المستحيل القيام بكل هذا بين عشية وضحاها ، وإذا استغرق كل هذا وقتًا طويلاً ، فهذا لا معنى له بالنسبة إلى لين مينغ.
“لم تريد العودة إلى سر السماء؟” سأل شياو موشيان ، متفاجئًا. لقد غادروا للتو من هناك منذ وقت ليس ببعيد.
ما كان ينتظرهم هو حياة مليئة بالمعاناة والألم. فقط عندما تجف طاقتهم الأساسية وحيويتهم الدموية ، فقط عندما يتلاشى شبابهم وقوتهم ، سيتم التخلي عنهم ودفنهم في الحدائق الخلفية للقلعة. على ما يبدو بسبب وجود الهياكل العظمية ، أزهرت الزهور في الحدائق الخلفية بشكل خاص.
“هناك بعض المعلومات التي أحتاجها. هذه المعلومات مهمة للغاية بالنسبة لي لتعلم فنون الرون الإلهي. ”
كانت الفنون الرون الإلهي واسعة وشاملة. من أجل دراستها ، يحتاج المرء إلى استثمار قدر هائل من الوقت والطاقة مع تراكم قدر هائل من المعرفة والخبرة. أكثر ما يفتقر إليه لين مينغ الآن هو الوقت. حتى لو كان لديه أسورا سوترا تدعمه ، كان من المستحيل القيام بكل هذا بين عشية وضحاها ، وإذا استغرق كل هذا وقتًا طويلاً ، فهذا لا معنى له بالنسبة إلى لين مينغ.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
بعد عدة ساعات ، وصل لين مينغ إلى سر السماء مرة أخرى. هذه المرة ، اختار لين مينغ تغيير مظهره.
في هذه الغرفة ، كان هناك رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء ينتظر لين مينغ.
على الرغم من أن سر السماء باعت كل أنواع المعلومات ، إلا أن ما لم يكشفوه هو نوع المعلومات التي استفسر عنها ضيوفهم. كانت هذه إحدى القواعد الأساسية لشبكة المخابرات ، وإلا فلن يكون هناك ضيف يمكنه طلب المعلومات بسرية ، خشية أن يبحث عنه الآخرون.
انخرطت شبكة مخابرات في جميع جوانب العالم. إذا لم تكن خلفيتهم عميقة بما يكفي وأثاروا غضب بعض الناس ، فمن الممكن أن يتم التنقيب عنهم والقضاء عليهم!
ومع ذلك ، شعر لين مينغ أنه من الآمن تغيير مظهره. بعد كل شيء ، كانت المعلومات التي كان يبحث عنها الآن حساسة للغاية.
“ما فائدة هذا؟”
انخرطت شبكة مخابرات في جميع جوانب العالم. إذا لم تكن خلفيتهم عميقة بما يكفي وأثاروا غضب بعض الناس ، فمن الممكن أن يتم التنقيب عنهم والقضاء عليهم!
“سيدي ، ما الذي تود الاستفسار عنه؟” سأل البواب لين مينغ عند مدخل سر السماء.
بعد وصوله إلى الطابق الخامس مع شياو موشيان ، حمل لين مينغ اللافتة الخشبية التي تحمل علامة “أشخاص” ثم تم نقلها إلى الغرفة المقابلة.
فوجئ الرجل العجوز الذي يرتدي الزي الأزرق وهو يستمع إلى لين مينغ. “المعلومات التي تريدها مفصلة للغاية ، لذا سيكون سعرنا مرتفعًا للغاية.
“سادة الرون الإلهي. ”
“أي رتبة؟”
بعد معاناة طويلة ، كانت كل هؤلاء الفتيات في أعماق اليأس ، وعيونهن بلا ضوء مثل جمر محتضر. إذا لم يكن ذلك بسبب ضعف ضربات القلب والتنفس ، فقد يعتقد المرء أنهم ماتوا.
“المعلومات عن سادة الرون الإلهي حساسة في البداية. غالبًا ما يكون هناك العديد من العلاقات المعقدة وراء هؤلاء الأسياد الروني الإلهي. لحسن الحظ ، أنت لا تريد أي معلومات عن سادة الرون الإلهي الذين يشكلون جزءًا من نقابة أسياد الرون الإلهي ، وإلا بغض النظر عن عدد رونية الطاقة الأصلية التي قدمتها ، فإننا لن نبيعها لك. إذا كنت تريد معلومات عن أسياد الرون الإلهي الذين تم نفيهم خارج مدينة الرون الإلهي ، فيمكنني في الواقع تقديم بعض المعلومات لك. هناك القليل من المعلومات التي أمتلكها والتي لا تشارك في التأثيرات الأكبر. سيتم فرض رسوم على كل جزء من المعلومات وفقًا للتفاصيل بالإضافة إلى درجة سيد الرونية الإلهي وستكون كل منها حوالي 500 مليون إلى 700 مليون رونية أصل طاقة “.
“المرتبة الخامسة وما فوق”.
داخل القلعة ، كانت هناك مساحة مغلقة تمامًا. كانت الأرضيات مصنوعة من البلاط الأحمر الفاتح والجدران رمادية داكنة. كانت أفران حبوب وطاولات الرون الإلهي متناثرة في كل مكان ، مما يجعلها تبدو فوضوية .
في وسط هذه المساحة ، كان هناك صف من الإطارات المعدنية ، عشرات منها مجتمعة. لكن الشيء المذهل هو أنه على كل إطار معدني كان هناك فتاة صغيرة مقيدة.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا شيئًا تركه سيد طريق أسورا. ” أجاب لين مينغ بصدق. اندهشت شياو موشيان عند سماع ذلك. سيد طريق أسورا!
“ثم من فضلك اذهب إلى الطابق الخامس. ” قال البواب باحترام. كان هذا هو نفس الطابق في المرة السابقة.
من أجل منع حدوث أي مشاكل أخرى ، بعد أن اشترى لين مينغ سلعته ، أخذ بضع دوائر أخرى حوله ثم قام بتوديع يي ليوكسينغ و يي كيفينغ. جنبا إلى جنب مع شياو موشيان ، غادر نقابة سادة الرون الإلهي.
بعد وصوله إلى الطابق الخامس مع شياو موشيان ، حمل لين مينغ اللافتة الخشبية التي تحمل علامة “أشخاص” ثم تم نقلها إلى الغرفة المقابلة.
“لقد فشلت ، لقد فشلت مرة أخرى! حبة رفع الحياة التي لا تموت ، كم مرة فشلت !؟ ” كانت عيون الرجل حمراء بالدماء ، وكأنه على وشك الجنون! لقد كان روحًا ، لكن توهج الروح الباهت الذي يرمز إلى جنس الروح قد اختفى بالفعل. كانت هذه علامة على أن نيران حياته قد تضاءلت وأن حياته تقترب من نهايتها. سيكون أمامه مائة عام أخرى على الأكثر ليعيشها.
في هذه الغرفة ، كان هناك رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء ينتظر لين مينغ.
“ثم من فضلك اذهب إلى الطابق الخامس. ” قال البواب باحترام. كان هذا هو نفس الطابق في المرة السابقة.
من أجل منع حدوث أي مشاكل أخرى ، بعد أن اشترى لين مينغ سلعته ، أخذ بضع دوائر أخرى حوله ثم قام بتوديع يي ليوكسينغ و يي كيفينغ. جنبا إلى جنب مع شياو موشيان ، غادر نقابة سادة الرون الإلهي.
جلس الرجل العجوز في الجزء الخلفي من الغرفة ، ويفصل بينه وبين الضيف ستارة معلقة. تحدث إلى لين مينغ من خلال هذا الستار.
………………….
“ماذا تريد أن تعرف؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وشجاعًا ، كما لو كان في سنواته الأخيرة من حياته.
جلس الرجل العجوز في الجزء الخلفي من الغرفة ، ويفصل بينه وبين الضيف ستارة معلقة. تحدث إلى لين مينغ من خلال هذا الستار.
في هذه الغرفة ، كان هناك رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء ينتظر لين مينغ.
“أريد معلومات عن سادة الرونية الإلهي والخميائيين. لا أريد أي أسياد روني إلهي من رابطة سادة الرون الإلهي. يجب أن يعيشوا خارج مدينة الرون الإلهي ويفضل أن يكون لديهم شخصيات غريبة الأطوار. يجب أن يكونوا أناسًا ارتكبوا كل أنواع الخطايا والشر. أحتاج إلى موقعهم ، وطرق تدريبهم ، وحدود تدريبهم ، وتقريب لقوتهم ، وما هي التأثيرات التي تدعمهم ، وجميع المعلومات الأخرى ذات الصلة! علاوة على ذلك ، يجب أن يكون سادة الرون الإلهي في الصف الخامس أو أعلى. على الأقل يجب أن يكونوا في الصف الرابع! ”
بصوت متفجر ، بدا أن شيئًا ما قد انفجر. انقلبت الطاولات الحجرية وألقت أفران الحبوب بعيدًا ، وارتدت في كل مكان. اندفع رجل شاحب بشعر أبيض رمادي كالوحش المسعور.
“سيدي ، ما الذي تود الاستفسار عنه؟” سأل البواب لين مينغ عند مدخل سر السماء.
بعد وصوله إلى الطابق الخامس مع شياو موشيان ، حمل لين مينغ اللافتة الخشبية التي تحمل علامة “أشخاص” ثم تم نقلها إلى الغرفة المقابلة.
PEKA
فوجئ الرجل العجوز الذي يرتدي الزي الأزرق وهو يستمع إلى لين مينغ. “المعلومات التي تريدها مفصلة للغاية ، لذا سيكون سعرنا مرتفعًا للغاية.
كان هناك بشر ووحوش وشياطين وحتى قديسين! ، في الواقع ، لم يقتصر الأمر على أعراق مختلفة فحسب ، بل كان هناك أيضًا من يتمتعون بمستويات عالية نسبيًا من المواهب القتالية! كان لبعضهم أجسام خاصة ، أو سلالات متباينة ، أو دانتيان متنوع.
كانت سر السماء عبارة عن شبكة استخبارات وبالتالي قاموا بجمع معلومات عن التأثيرات العظيمة والشخصيات المهمة. إذا باعوا هذه المعلومات للآخرين ، فمن المحتمل أن يسيئوا إليهم ، خاصة إذا باعوا هذه المعلومات لأعدائهم أو مجموعات معادية أخرى. وبالتالي ، ستكون سر السماء حريصًا جدًا على نوع المعلومات التي يبيعونها. إذا لم يتمكنوا من الإساءة إلى الفرد ، فلن يبيعوا المعلومات أبدًا بغض النظر عن ارتفاع السعر. أما بالنسبة لأولئك الذين يمكن أن يسيؤوا إليها ، فإن السعر سيكون باهظًا.
في هذه الغرفة ، كان هناك رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء ينتظر لين مينغ.
انخرطت شبكة مخابرات في جميع جوانب العالم. إذا لم تكن خلفيتهم عميقة بما يكفي وأثاروا غضب بعض الناس ، فمن الممكن أن يتم التنقيب عنهم والقضاء عليهم!
على هذه الطاولات الحجرية وعلى الجدران ، كانت هناك بقع سوداء. تركت هذه البقع عن طريق الدم الجاف.
“المعلومات عن سادة الرون الإلهي حساسة في البداية. غالبًا ما يكون هناك العديد من العلاقات المعقدة وراء هؤلاء الأسياد الروني الإلهي. لحسن الحظ ، أنت لا تريد أي معلومات عن سادة الرون الإلهي الذين يشكلون جزءًا من نقابة أسياد الرون الإلهي ، وإلا بغض النظر عن عدد رونية الطاقة الأصلية التي قدمتها ، فإننا لن نبيعها لك. إذا كنت تريد معلومات عن أسياد الرون الإلهي الذين تم نفيهم خارج مدينة الرون الإلهي ، فيمكنني في الواقع تقديم بعض المعلومات لك. هناك القليل من المعلومات التي أمتلكها والتي لا تشارك في التأثيرات الأكبر. سيتم فرض رسوم على كل جزء من المعلومات وفقًا للتفاصيل بالإضافة إلى درجة سيد الرونية الإلهي وستكون كل منها حوالي 500 مليون إلى 700 مليون رونية أصل طاقة “.
بوووم!
كما قال الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء هذه الكلمات ، على الرغم من أن لين مينغ كان مستعدًا بالفعل لذلك ، إلا أنه شعر بقلبه ينقط الدم.
كانت الفنون الرون الإلهي واسعة وشاملة. من أجل دراستها ، يحتاج المرء إلى استثمار قدر هائل من الوقت والطاقة مع تراكم قدر هائل من المعرفة والخبرة. أكثر ما يفتقر إليه لين مينغ الآن هو الوقت. حتى لو كان لديه أسورا سوترا تدعمه ، كان من المستحيل القيام بكل هذا بين عشية وضحاها ، وإذا استغرق كل هذا وقتًا طويلاً ، فهذا لا معنى له بالنسبة إلى لين مينغ.
كان هذا الثمن يبعث على السخرية! على الرغم من أنه كان ثريًا ، خلال كل سنواته في طريق أسورا ، لم يربح المال أبدًا ، بل أنفقه فقط ، وقد أنفق الكثير منه أيضًا. لم يكن لدى لين مينغ الكثير من تسعة يشم الشمس المتبقية .
على هذه الطاولات الحجرية وعلى الجدران ، كانت هناك بقع سوداء. تركت هذه البقع عن طريق الدم الجاف.
أخذ لين مينغ قطعة من اليشم الأبيض وسكب إحساسه الإلهي فيها ، مما زاد من تفاصيل طلباته. أراد أن يعرف قوتهم ، وسلوكهم الأخلاقي ، ومزاجهم ، وما إلى ذلك. كما أنه أراد فقط هؤلاء الأشرار . أما بالنسبة لأساتذة الرون الإلهي الذين كانوا شخصيات نبيلة ومحترمة ، فلم يكن يريدهم على الإطلاق.
تم إصابة بعض الجروح عمداً ، ويبدو أن بعضها مصمم خصيصًا لإخراج الدم.
بعد أن نظر الرجل العجوز الذي كان يرتدي الزي الأزرق من خلال اليشم الأبيض ، قال: “هناك ما مجموعه ثلاثة أفراد يتوافقون مع طلبك. السعر الإجمالي سيكون 1.6 مليار! ”
“مم. ”
بعض هؤلاء الأشخاص تم اختطافهم ، وبعضهم تم شراؤهم كعبيد.
أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا وأخرج تسعة يشم شمس من حلقته المكانية. بعد أن صفهم ، قال ، “أخبرني بكل شيء”.
“ثم من فضلك اذهب إلى الطابق الخامس. ” قال البواب باحترام. كان هذا هو نفس الطابق في المرة السابقة.
تم بناء هذه القلعة من حجر السج ، وقد وقفت هنا منذ 100000 عام. امتد جزء من القلعة إلى البحيرة ، تاركًا انعكاسًا أسود على السطح. بالنظر إلى هذا الانعكاس الأسود ، شعر المرء بإحساس بالسلام والهدوء.
“حسنا!”
بعد عدة ساعات ، وصل لين مينغ إلى سر السماء مرة أخرى. هذه المرة ، اختار لين مينغ تغيير مظهره.
كتب الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء ثلاثة أقسام من المعلومات على زلة من اليشم.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فيجب أن يكون هذا شيئًا تركه سيد طريق أسورا. ” أجاب لين مينغ بصدق. اندهشت شياو موشيان عند سماع ذلك. سيد طريق أسورا!
أخذ لين مينغ زلة اليشم وسجل جميع المعلومات في ذهنه. ثم خرج هو وشياو موشيان من سر السماء.
“سيدي ، ما الذي تود الاستفسار عنه؟” سأل البواب لين مينغ عند مدخل سر السماء.
………………….
بعد أن نظر الرجل العجوز الذي كان يرتدي الزي الأزرق من خلال اليشم الأبيض ، قال: “هناك ما مجموعه ثلاثة أفراد يتوافقون مع طلبك. السعر الإجمالي سيكون 1.6 مليار! ”
على بعد 100000 ميل جنوب شرق مدينة الرون الإلهي ، كان هناك جبل بعيد. نادرًا ما كان الناس يزورون هذا الجبل ، وفي عمق أحد الأودية كانت بحيرة امتدت لمسافة عشرة أميال ، تسمى بحيرة النجوم.
مع حلول الليل كل مساء ، تمتلئ بحيرة النجوم برياح الليل. سوف يسطع انعكاس ضوء النجوم على البحيرة ، مما يجعلها تبدو وكأنها امتداد من الفضة السائلة ،.
“لم تريد العودة إلى سر السماء؟” سأل شياو موشيان ، متفاجئًا. لقد غادروا للتو من هناك منذ وقت ليس ببعيد.
…
على جانب من البحيرة كانت هناك قلعة قديمة.
تم بناء هذه القلعة من حجر السج ، وقد وقفت هنا منذ 100000 عام. امتد جزء من القلعة إلى البحيرة ، تاركًا انعكاسًا أسود على السطح. بالنظر إلى هذا الانعكاس الأسود ، شعر المرء بإحساس بالسلام والهدوء.
إذا كان على المرء أن يرسل هؤلاء الفتيات إلى تأثيرات كبيرة ، فعندئذ على الرغم من أنه ربما لم يكن عباقرة الذروة ، فلا يزال يتعين عليهن أن يصبحن تلاميذ في المحكمة الداخلية. إذا قام أحدهم بتربيتهم بجهد كافٍ ، فهناك فرص كبيرة لوصولهم إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل!
ومع ذلك ، لم يتخيل أحد أن هذا المكان الجميل والعجيب كان في الحقيقة وكرًا لأشد الشرور.
“هناك بعض المعلومات التي أحتاجها. هذه المعلومات مهمة للغاية بالنسبة لي لتعلم فنون الرون الإلهي. ”
داخل القلعة ، كانت هناك مساحة مغلقة تمامًا. كانت الأرضيات مصنوعة من البلاط الأحمر الفاتح والجدران رمادية داكنة. كانت أفران حبوب وطاولات الرون الإلهي متناثرة في كل مكان ، مما يجعلها تبدو فوضوية .
على هذه الطاولات الحجرية وعلى الجدران ، كانت هناك بقع سوداء. تركت هذه البقع عن طريق الدم الجاف.
على هذه الطاولات الحجرية وعلى الجدران ، كانت هناك بقع سوداء. تركت هذه البقع عن طريق الدم الجاف.
في وسط هذه المساحة ، كان هناك صف من الإطارات المعدنية ، عشرات منها مجتمعة. لكن الشيء المذهل هو أنه على كل إطار معدني كان هناك فتاة صغيرة مقيدة.
ولكن الآن ، تم إغلاق تدريبهم ؛ لم يكونوا مختلفين عن الفتيات الفانيات العاديات.
كانت هؤلاء الفتيات الصغيرات رب ي،ضضملابس ممزقه وبعضهن كن عاريات. كان أكبرهم في العشرينات من العمر ، وكان هناك أيضًا من تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عامًا. بدا أن أصغرهم كان بين 11 و 12 عامًا ، مع وجود عدد قليل من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 14 عامًا.
ما كان ينتظرهم هو حياة مليئة بالمعاناة والألم. فقط عندما تجف طاقتهم الأساسية وحيويتهم الدموية ، فقط عندما يتلاشى شبابهم وقوتهم ، سيتم التخلي عنهم ودفنهم في الحدائق الخلفية للقلعة. على ما يبدو بسبب وجود الهياكل العظمية ، أزهرت الزهور في الحدائق الخلفية بشكل خاص.
“أي رتبة؟”
كانت كل فتاة مغطاة بالندوب. تم العثور على هذه الندوب على أعناقهم ، أفخاذهم ، صدورهم ، بطونهم ، ومعصميهم. كانت هناك جروح بالسكاكين وخدوش وحتى علامات عض.
“ماذا تريد أن تعرف؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وشجاعًا ، كما لو كان في سنواته الأخيرة من حياته.
تم إصابة بعض الجروح عمداً ، ويبدو أن بعضها مصمم خصيصًا لإخراج الدم.
بصوت متفجر ، بدا أن شيئًا ما قد انفجر. انقلبت الطاولات الحجرية وألقت أفران الحبوب بعيدًا ، وارتدت في كل مكان. اندفع رجل شاحب بشعر أبيض رمادي كالوحش المسعور.
بعد معاناة طويلة ، كانت كل هؤلاء الفتيات في أعماق اليأس ، وعيونهن بلا ضوء مثل جمر محتضر. إذا لم يكن ذلك بسبب ضعف ضربات القلب والتنفس ، فقد يعتقد المرء أنهم ماتوا.
…
ولكن الآن ، تم إغلاق تدريبهم ؛ لم يكونوا مختلفين عن الفتيات الفانيات العاديات.
كان هناك بشر ووحوش وشياطين وحتى قديسين! ، في الواقع ، لم يقتصر الأمر على أعراق مختلفة فحسب ، بل كان هناك أيضًا من يتمتعون بمستويات عالية نسبيًا من المواهب القتالية! كان لبعضهم أجسام خاصة ، أو سلالات متباينة ، أو دانتيان متنوع.
بعض الفتيات كن فنانات قتالية. كان هناك هؤلاء في عالم شيان تيان ، وحتى البعض في عالم الجوهر الدوار.
كان هذا الثمن يبعث على السخرية! على الرغم من أنه كان ثريًا ، خلال كل سنواته في طريق أسورا ، لم يربح المال أبدًا ، بل أنفقه فقط ، وقد أنفق الكثير منه أيضًا. لم يكن لدى لين مينغ الكثير من تسعة يشم الشمس المتبقية .
ولكن الآن ، تم إغلاق تدريبهم ؛ لم يكونوا مختلفين عن الفتيات الفانيات العاديات.
بصوت متفجر ، بدا أن شيئًا ما قد انفجر. انقلبت الطاولات الحجرية وألقت أفران الحبوب بعيدًا ، وارتدت في كل مكان. اندفع رجل شاحب بشعر أبيض رمادي كالوحش المسعور.
إذا كان على المرء أن يرسل هؤلاء الفتيات إلى تأثيرات كبيرة ، فعندئذ على الرغم من أنه ربما لم يكن عباقرة الذروة ، فلا يزال يتعين عليهن أن يصبحن تلاميذ في المحكمة الداخلية. إذا قام أحدهم بتربيتهم بجهد كافٍ ، فهناك فرص كبيرة لوصولهم إلى عالم اللورد الإلهي في المستقبل!
كانت هؤلاء الفتيات الصغيرات رب ي،ضضملابس ممزقه وبعضهن كن عاريات. كان أكبرهم في العشرينات من العمر ، وكان هناك أيضًا من تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عامًا. بدا أن أصغرهم كان بين 11 و 12 عامًا ، مع وجود عدد قليل من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 14 عامًا.
كان هناك بشر ووحوش وشياطين وحتى قديسين! ، في الواقع ، لم يقتصر الأمر على أعراق مختلفة فحسب ، بل كان هناك أيضًا من يتمتعون بمستويات عالية نسبيًا من المواهب القتالية! كان لبعضهم أجسام خاصة ، أو سلالات متباينة ، أو دانتيان متنوع.
لكن الآن ، كل هذا كان مستحيلاً. ستدفن حياتهم في القلعة الرهيبة واليائسة.
على هذه الطاولات الحجرية وعلى الجدران ، كانت هناك بقع سوداء. تركت هذه البقع عن طريق الدم الجاف.
داخل القلعة ، كانت هناك مساحة مغلقة تمامًا. كانت الأرضيات مصنوعة من البلاط الأحمر الفاتح والجدران رمادية داكنة. كانت أفران حبوب وطاولات الرون الإلهي متناثرة في كل مكان ، مما يجعلها تبدو فوضوية .
بعض هؤلاء الأشخاص تم اختطافهم ، وبعضهم تم شراؤهم كعبيد.
لكن أولئك الذين تدربوا كانوا محاصرين بالفعل في هذه القلعة لعدة سنوات. بعد أن تعرض الشخص العادي للتعذيب ليلًا ونهارًا لعدة سنوات ، كان سيعاني من انهيار عقلي أو يموت. لكن سيد هذه القلعة كان خيميائيًا ، ومع كل أنواع الحبوب والأدوية المعجزة ، كان الرغبة في الموت شبه مستحيلة. حتى أن سيد القلعة هذا قد يستخدم حبوبًا خطيرة لزيادة حدود تدريب هؤلاء الفتيات ، واستخراج إمكانات حياتهن ثم سرقتها بعيدًا.
كانت هؤلاء الفتيات الصغيرات رب ي،ضضملابس ممزقه وبعضهن كن عاريات. كان أكبرهم في العشرينات من العمر ، وكان هناك أيضًا من تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عامًا. بدا أن أصغرهم كان بين 11 و 12 عامًا ، مع وجود عدد قليل من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 14 عامًا.
كانت الفنون الرون الإلهي واسعة وشاملة. من أجل دراستها ، يحتاج المرء إلى استثمار قدر هائل من الوقت والطاقة مع تراكم قدر هائل من المعرفة والخبرة. أكثر ما يفتقر إليه لين مينغ الآن هو الوقت. حتى لو كان لديه أسورا سوترا تدعمه ، كان من المستحيل القيام بكل هذا بين عشية وضحاها ، وإذا استغرق كل هذا وقتًا طويلاً ، فهذا لا معنى له بالنسبة إلى لين مينغ.
“لقد فشلت ، لقد فشلت مرة أخرى! حبة رفع الحياة التي لا تموت ، كم مرة فشلت !؟ ” كانت عيون الرجل حمراء بالدماء ، وكأنه على وشك الجنون! لقد كان روحًا ، لكن توهج الروح الباهت الذي يرمز إلى جنس الروح قد اختفى بالفعل. كانت هذه علامة على أن نيران حياته قد تضاءلت وأن حياته تقترب من نهايتها. سيكون أمامه مائة عام أخرى على الأكثر ليعيشها.
ما كان ينتظرهم هو حياة مليئة بالمعاناة والألم. فقط عندما تجف طاقتهم الأساسية وحيويتهم الدموية ، فقط عندما يتلاشى شبابهم وقوتهم ، سيتم التخلي عنهم ودفنهم في الحدائق الخلفية للقلعة. على ما يبدو بسبب وجود الهياكل العظمية ، أزهرت الزهور في الحدائق الخلفية بشكل خاص.
“المرتبة الخامسة وما فوق”.
في هذا الوقت ، اهتزت حواجز الفضاء في هذا الفضاء المخفي فجأة بعنف.
“قمامة، يدمر، يهدم! قمامة، يدمر، يهدم! اللعنة على كل شيء! ”
على بعد 100000 ميل جنوب شرق مدينة الرون الإلهي ، كان هناك جبل بعيد. نادرًا ما كان الناس يزورون هذا الجبل ، وفي عمق أحد الأودية كانت بحيرة امتدت لمسافة عشرة أميال ، تسمى بحيرة النجوم.
بوووم!
“لم تريد العودة إلى سر السماء؟” سأل شياو موشيان ، متفاجئًا. لقد غادروا للتو من هناك منذ وقت ليس ببعيد.
كتب الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء ثلاثة أقسام من المعلومات على زلة من اليشم.
بصوت متفجر ، بدا أن شيئًا ما قد انفجر. انقلبت الطاولات الحجرية وألقت أفران الحبوب بعيدًا ، وارتدت في كل مكان. اندفع رجل شاحب بشعر أبيض رمادي كالوحش المسعور.
1550
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كان هذا الرجل يرتدي أردية ممزقة ويبدو أنه في منتصف العمر ، لكن لم يكن هناك أثر للدم على وجهه وهالة موت خافتة تتناثر حول جسده.
هذا يعني أن حياته كانت تقترب من نهايتها.
بصوت متفجر ، بدا أن شيئًا ما قد انفجر. انقلبت الطاولات الحجرية وألقت أفران الحبوب بعيدًا ، وارتدت في كل مكان. اندفع رجل شاحب بشعر أبيض رمادي كالوحش المسعور.
كانت هؤلاء الفتيات الصغيرات رب ي،ضضملابس ممزقه وبعضهن كن عاريات. كان أكبرهم في العشرينات من العمر ، وكان هناك أيضًا من تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عامًا. بدا أن أصغرهم كان بين 11 و 12 عامًا ، مع وجود عدد قليل من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 14 عامًا.
“لقد فشلت ، لقد فشلت مرة أخرى! حبة رفع الحياة التي لا تموت ، كم مرة فشلت !؟ ” كانت عيون الرجل حمراء بالدماء ، وكأنه على وشك الجنون! لقد كان روحًا ، لكن توهج الروح الباهت الذي يرمز إلى جنس الروح قد اختفى بالفعل. كانت هذه علامة على أن نيران حياته قد تضاءلت وأن حياته تقترب من نهايتها. سيكون أمامه مائة عام أخرى على الأكثر ليعيشها.
على هذه الطاولات الحجرية وعلى الجدران ، كانت هناك بقع سوداء. تركت هذه البقع عن طريق الدم الجاف.
كان يحلم بصقل حبة الخلود التي لا نهاية لها. بالنسبة لهذه الحبة ، كان قد صقلها منذ 10000 عام. كان يعتقد أنه لن يكون قادرًا على إكمال تنقية هذه الحبة بنجاح قبل وفاته ، وبالتالي في المئات من السنين الماضية ، كان ينقح حبة الحياة التي لا تموت. لقد أراد إطالة حياته ، حتى لو كانت عدة مئات من السنين!
في هذا الوقت ، اهتزت حواجز الفضاء في هذا الفضاء المخفي فجأة بعنف.
تم بناء هذه القلعة من حجر السج ، وقد وقفت هنا منذ 100000 عام. امتد جزء من القلعة إلى البحيرة ، تاركًا انعكاسًا أسود على السطح. بالنظر إلى هذا الانعكاس الأسود ، شعر المرء بإحساس بالسلام والهدوء.
في وسط هذه المساحة ، كان هناك صف من الإطارات المعدنية ، عشرات منها مجتمعة. لكن الشيء المذهل هو أنه على كل إطار معدني كان هناك فتاة صغيرة مقيدة.
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
“ما فائدة هذا؟”
ترجمة
PEKA
…..
“ماذا تريد أن تعرف؟” كان صوت الرجل العجوز أجشًا وشجاعًا ، كما لو كان في سنواته الأخيرة من حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
