بعد خمس سنوات (4)
كان ماركيز فرغانة أحد سحرة الدائرة السابعة في القارة و واحد من ثلاثة أسياد في مملكة سولدون كان أيضاً سيداً لعائلة مرموقة وشخصا يمتلك 30 ٪ من المملكة .
كان هذا حتى هزم في حرب إلسيد الأهلية التي حدثت قبل عدة سنوات واعتقل.
كان يتمتع بحياة وفيرة إلى حد ما كنبلاء ، لكن البضائع التي أمامه كانت تعادل 10 سنوات من الميزانية للعقار.
في الأصل ، كانت جريمة ستؤدي إلى إعدامه .
كانت كل من الهالة والسحر قوتين .
ومع ذلك ، كانت العائلة المالكة في حالة ضعيفة بعد الحرب الأهلية ، لذلك استخدموا عقوبة خاصة لمنع الضرر الذي قد ينجم عن فراغ منصب ماركيز فرغانة .
“إنه وضع غير طبيعي” .
ومع ذلك ، لم تتوقف عن التدريب وكان لديها زخم أقوى من ذي قبل.
كان يمين الطاعة في ذلك الوقت ، تم إرسال ثيودور مع قوات الحلفاء ، وتم استعارة قوته ليقسم القسم على قلب الماركيز.
“نعم ، كما قلت ” تلاشى الفخر الذي بناه ماركيز فرغانة على مدى عقود مثل السراب ، وجمع يديه معاً بأدب. .
لم تكن هناك طريقة للماركيز للتخلص من العلامة في قلبه .
هل كان أسمه بقسم الطاعة؟ لقد كان أسماّ فظيعاً جداً ، أعاد التأكيد على سحر قلبه وابتسم بمرارة .
كانت مانا مصدر قوة .
لذلك ، من ذلك اليوم فصاعداً ، أصبح فرغانة عبداً للملك والعائلة المالكة
“سمعت أن كائنات المستنقعات تختلف عن تلك التي تعيش في مناطق أخرى ، هل يمكنني طلب توضيح؟ “.
لقد ولت أيامه في استكشاف السحر منذ فترة طويلة ، كان كلباً ملكياً اتبع إرادة العائلة المالكة وعمل في المناسبات الوطنية ، بدلاً من شؤون الأسرة ، لقد كانت تكلفة كبيرة للغاية.
في غضون ذلك ، بدأ ماركيز فرغانة يتحدث ” لقد حدث ذلك قبل ثلاثة أشهر ، استمرت الوحوش في مهاجمة الممالك في الجنوب الغربي “.
“… لقد كان خطأي لأنني وقعت في كلمات كورنوال وعدم قدرتي على رفض ابنتي ، أعلم في ذهني أنه لا ينبغي أن ألوم أي شخص آخر ” ضل ماركيز فرغانة في تفكيره وهو جالس على طاولة قديمة في غرفة الاستقبال.
من وجهة نظر سولدون ، كان من الصعب تقديم طلب مباشرة إلى ثيودور ، الذي كان رئيس البرج والعمود الفقري للمملكة السحرية .
يمكن أن يشعر بها دون أي جهد ، القيد المنحوت على قلبه حتى أن دوائره السبع لم تستطع مقاومتها .
“لا يمكنك العثور على السبب؟” .
هل كان أسمه بقسم الطاعة؟ لقد كان أسماّ فظيعاً جداً ، أعاد التأكيد على سحر قلبه وابتسم بمرارة .
كان يمين الطاعة في ذلك الوقت ، تم إرسال ثيودور مع قوات الحلفاء ، وتم استعارة قوته ليقسم القسم على قلب الماركيز.
بعد هزيمته من قبل شاب لم يبلغ من العمر 30 عاماً، لم يكن لدى فرغانة الحرية الآن ، لقد شعر بخيبة أمل أكثر من الاستياء بسبب الخسارة .
بينما كان راندولف يحدق بلهفة ، جاءت تيتانيا إلى جانب ثيودور وأخرجت شيئاً ما “ث يودور ، طلب مني أن أعطيك هذا” .
“الآن ، هذا الشاب هو أعظم ساحر في القارة بأكملها … أتساءل عما إذا كنت محظوظاً لأنني قابلته قبل ذلك”.
لم يتعرض كل من تيتانيا وراندولف للتخويف لأنهما عبرا عن تعابير غريبة .
في كلتا الحالتين ، لن تتغير هزيمة فرغانة .
كانت دقة الخريطة محبطة ، لكنها كانت أفضل من لا شئ ، كانت التنين تتجمع فجأة في المستنقعات حيث لم يتدخل البشر منذ ألف عام .
شرب الشاي المر لأن قلبه مليء بمشاعر فوضوية لا يستطيع تحديدها ، كانت هناك مشاعر غيرة الساحر وعقدة النقص لدى المستضعف ، بالإضافة إلى مزيج من الانتقام والرهبة والإعجاب.
“لسوء الحظ ، لم أر أي شئ ، آه! كان هناك شيء غير عادي “.
أطلق ماركيز فرغانة نفساً طويلاً .
“… همم ، هذا مثير للاهتمام” .
Kekek.
“الإنسان المتوحش” وبخت تيتانيا حماسة راندولف ، قبل أن تنظر إلى ثيودور .
فتح باب غرفة الاستقبال ، ودخل ثيودور “لقد مرت فترة من الوقت ، ماركيز فرغانة سمعت أنك كنت تبحث عني “.
“نعم ، لقد رأيت أن هذا الوضع كان موجة وحشية” .
كان مختلفا عن الماضي ، كان ثيودور يرتدي رداءا أسوداً بدلاً من رداء أحمر ، وقد أضافت عيناه عمقاً أكبر عندما نظر إلى ماركيز فرغانة .
تشدد وجه ثيودور “…بعد فوات الأوان” .
كان ثيودور ميلر ، رئيس البرج ، أصغر ساحر في القارة يصل إلى الدائرة الثامنة.
أصبحت رحلة ثيودور الاستكشافية إلى القارة الجنوبية أكثر تعقيداً .
التقت أعينهم ، وكان لكل منهم ردود أفعال مختلفة .
تساءل عما إذا كانت هناك طريقة لاستعادة قوة شجرة العالم بسرعة أكبر.
ترجمة : Sadegyptian
“هووو!”
رأى ماركيز فرغانة كيف كان ثيودور صامتاً وسأل مع التوقعات في عينيه ، “… هل لديك أي تخمينات؟” .
‘ قوي ‘ امتلأت عيون ماركيز فرغانة بالدهشة …. ‘ عميق لدرجة أنني لا أستطيع رؤية القاع. إنه مثل النظر إلى بعد آخر…! ‘ .
“نعم لقد كان نوعاً من الرفض “.
كانوا أنواعاً مختلفة من السحرة ، كان الأمر أشبه بالفرق بين شخص يقف على قمة جبل وشخص في منتصف الجبل.
[ Act بمعني تمثيل أو فعل ] .
يمكن رؤية الفجوة بين الساحرين من أعينهم حيث تم الضغط على ماركيز فرغانة .
لم يكن من الضروري القول إن خوف ماركيز فرغان قد ازداد ” لقد مر وقت طويل ، رئيس البرج الرئيسي ثيودور” .
الدوائر السابعة والثامنة …
كان ثيودور ميلر ، رئيس البرج ، أصغر ساحر في القارة يصل إلى الدائرة الثامنة.
كان من الصعب مواجهة الدوائر الثامنة التي يمكن رؤيتها في عيون ثيودور ، لذلك ، لم يستطع ماركيز فرغانة أن ينبس ببنت شفة .
بينما كان راندولف يحدق بلهفة ، جاءت تيتانيا إلى جانب ثيودور وأخرجت شيئاً ما “ث يودور ، طلب مني أن أعطيك هذا” .
“آه ، أنا آسف” لاحظ ثيودور السبب متأخرا وقلل من مقدار القوة في عينيه .
تساءل عما إذا كانت هناك طريقة لاستعادة قوة شجرة العالم بسرعة أكبر.
لم يكن من الضروري القول إن خوف ماركيز فرغان قد ازداد ” لقد مر وقت طويل ، رئيس البرج الرئيسي ثيودور” .
* * *
“نعم هل هذه هي المرة الأولى منذ الحرب الأهلية؟ ” .
لقد ولت أيامه في استكشاف السحر منذ فترة طويلة ، كان كلباً ملكياً اتبع إرادة العائلة المالكة وعمل في المناسبات الوطنية ، بدلاً من شؤون الأسرة ، لقد كانت تكلفة كبيرة للغاية.
“نعم ، كما قلت ” تلاشى الفخر الذي بناه ماركيز فرغانة على مدى عقود مثل السراب ، وجمع يديه معاً بأدب. .
يمكن رؤية الفجوة بين الساحرين من أعينهم حيث تم الضغط على ماركيز فرغانة .
بصفته ساحراً في الدائرة السابعة ، استطاع ماركيز فرغانة أن يقول أن ثيودور ميلر كان بالفعل في عالم يفوق خياله.
“… أرسلتهم إيلا” .
سيكون كثيراً إذا حاول الماركيز كسب ود ثيودور ، تلاشت المشاعر السيئة المتعلقة بحادثة الماضي ولم يبق منها سوى الرهبة .
لم يكن من الضروري القول إن خوف ماركيز فرغان قد ازداد ” لقد مر وقت طويل ، رئيس البرج الرئيسي ثيودور” .
بعد تبادل التحيات وشرب كوب من الشاي ، بدأت المحادثة بين السحرة بالفعل.
لقد ولت أيامه في استكشاف السحر منذ فترة طويلة ، كان كلباً ملكياً اتبع إرادة العائلة المالكة وعمل في المناسبات الوطنية ، بدلاً من شؤون الأسرة ، لقد كانت تكلفة كبيرة للغاية.
“جلالة الملك طلب مني التشاور معك حول هذا الموضوع”.
كانت القارة الجنوبية ، المليئة بالمستنقعات سيئة السمعة ، على بعد بضعة كيلومترات جنوب مملكة سولدون ، ولم يكن من غير المعتاد أن تغادر الوحوش من المستنقع .
أظهر ثيودور تعبيراً غريباً ، كما تم الملك إلسيد ملك سولدون ، لم تكن هناك علامات على إخراج خطاب ، لذلك كان الماركيز سيقولها مباشرة .
بصفته ساحراً في الدائرة السابعة ، استطاع ماركيز فرغانة أن يقول أن ثيودور ميلر كان بالفعل في عالم يفوق خياله.
كان هذا يعني أن هذه كانت مشكلة لا يمكن نقلها من خلال الرسائل وكانت مهمة بما يكفي لكي يأتي ساحر شخصياً .
في غضون ذلك ، انتقل تيتانيا إلى موضوع آخر ” إن استعادة شجرة العالم تتم بسلاسة ، شكراً لك ثيودور تعيش الأرواح الشابة التي هاجرت إلى الغابة بشكل جيد ، وتتم إعادة بناء الغابة الشرقية بوتيرة سريعة “.
رفعت حواجب ثيودور باهتمام .
” كانت العائلة المالكة قد فكرت في نفس الشيء منذ ثلاثة أشهر ،
في غضون ذلك ، بدأ ماركيز فرغانة يتحدث ” لقد حدث ذلك قبل ثلاثة أشهر ، استمرت الوحوش في مهاجمة الممالك في الجنوب الغربي “.
رفعت حواجب ثيودور باهتمام .
لم يكن هذا غير شائع .
* * *
كانت القارة الجنوبية ، المليئة بالمستنقعات سيئة السمعة ، على بعد بضعة كيلومترات جنوب مملكة سولدون ، ولم يكن من غير المعتاد أن تغادر الوحوش من المستنقع .
“… همم ، هذا مثير للاهتمام” .
” كان هناك العديد من الوحوش التي حاولت تجنب الجنس البشري ومع ذلك ، لم يكن عدد وقوة أولئك الذين ابتعدوا عن موطنهم كبيراً ، وكان من السهل منعهم من قبل الجيش الدائم في المناطق الحدودية ” .
“هل هذا هو تأثير خوف التنين” .
” كانت العائلة المالكة قد فكرت في نفس الشيء منذ ثلاثة أشهر ،
[ المترجم : بالنسبة للجزئية اللي تيتانيا قالت أنها عايزة حاجة والسطور مش مفهومة ، انا راجعت المواقع الاجنبية كذا مرة وهوة نفس الكلام ، يمكن المؤلف الأجنبي أو المترجم فوتوا سطر مثلاً وموضحوش ، المهم الحوار أهو بالأنجليزي ⬇️ ] .
لكن بعد شهر أو شهرين ، لم يتضاءل عدد المخلوقات التي تهاجم الحدود. لا ، من المقدر أنها زادت “.
“… أرسلتهم إيلا” .
“إنه وضع غير طبيعي” .
“نعم لقد كان نوعاً من الرفض “.
“نعم ، لقد رأيت أن هذا الوضع كان موجة وحشية” .
“لسوء الحظ ، لم أر أي شئ ، آه! كان هناك شيء غير عادي “.
كان مصطلح -موجة الوحش- مصطلحاً يشير إلى ظاهرة تحرك فيها ما لا يقل عن 1000 وحش في اتجاه واحد ، بغض النظر عن الأنواع أو البيئة كانت ظاهرة يمكن العثور عليها في التاريخ .
انخفض عدد موجات الوحوش بشكل كبير على مر القرون .
“هووو!”
ومع ذلك ، يجب أن يكون هناك سبب ليقين ماركيز فرغانة .
تساءل عما إذا كانت هناك طريقة لاستعادة قوة شجرة العالم بسرعة أكبر.
“انا لا اعرف تتكيف وحوش المستنقعات مع بيئتها ، ويصعب عليها البقاء على قيد الحياة في مناطق أخرى ، تمتلئ المستنقعات في الجنوب بالسم ، والغطاء النباتي غارق في هذه الطاقة الشريرة ، مما أدى إلى تحور الوحوش “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هل حاولت استكشاف الداخل؟” .
كان من الصعب مواجهة الدوائر الثامنة التي يمكن رؤيتها في عيون ثيودور ، لذلك ، لم يستطع ماركيز فرغانة أن ينبس ببنت شفة .
أومأ ماركيز فرغانة برأسه بحزم على سؤال ثيودور وأجاب “لقد كان الأمر مجرد حواف ، لكن نعم” .
من بينهم ، كان المتحولين رأس المخلوقات.
“لا يمكنك العثور على السبب؟” .
كانت ابتسامة إيلينوا التي رآها الأسبوع الماضي لا تزال حية في ذهنه ، انتشرت ابتسامة على وجه ثيودور .
“لسوء الحظ ، لم أر أي شئ ، آه! كان هناك شيء غير عادي “.
“ما هذا؟”.
رداً على ذلك ، تنهد ثيودور وتحدث عن المعدات التي أعدها ” هذا مكان لم يدخل فيه البشر منذ ألف عام ، من الضروري أن يكون لديك المعدات المناسبة “.
أدلى ماركيز فرغانة بتعبير مخيف وهو يتذكر ما شعر به في ذلك الوقت “من خارج الغابة ، شعرت بضغط يرفض السماح لي بالاقتراب ، كان الجنود والفرسان المهرة مترددين حتى في اتخاذ خطوة إلى الداخل ، تمكنت من التأقلم ، لكنها استهلكت قدراً كبيراً من الطاقة العقلية “.
تجاهل ثيودور ارتباك تيتانيا ونظر لأسفل إلى خريطة المستنقع.
“كانت طاقة ذهنية وليست جسدية؟”.
“نعم ، بعض المرح بعد وقت صدأ طويل” .
“نعم لقد كان نوعاً من الرفض “.
الدوائر السابعة والثامنة …
خوف انتشر في مساحة واسعة وطرد المخلوقات من المستنقع …؟ .
أطلق ماركيز فرغانة نفساً طويلاً .
ومض ضوء في رأس ثيودور عند هذا التفكير ، لقد كانت قطعة ألغاز لم تكن لتناسب بدون قصة باراغرانوم .
“انا لا اعرف تتكيف وحوش المستنقعات مع بيئتها ، ويصعب عليها البقاء على قيد الحياة في مناطق أخرى ، تمتلئ المستنقعات في الجنوب بالسم ، والغطاء النباتي غارق في هذه الطاقة الشريرة ، مما أدى إلى تحور الوحوش “.
“هل هذا هو تأثير خوف التنين” .
“… لقد كان خطأي لأنني وقعت في كلمات كورنوال وعدم قدرتي على رفض ابنتي ، أعلم في ذهني أنه لا ينبغي أن ألوم أي شخص آخر ” ضل ماركيز فرغانة في تفكيره وهو جالس على طاولة قديمة في غرفة الاستقبال.
يمكن للتنينات التي نمت حتى سن الرشد أن تتحرر من وجودها وتطرد جميع أشكال الحياة في المنطقة حتى الغيلان شعروا بالاضطهاد الذي لا يمكن تحمله .
كان مصطلح -موجة الوحش- مصطلحاً يشير إلى ظاهرة تحرك فيها ما لا يقل عن 1000 وحش في اتجاه واحد ، بغض النظر عن الأنواع أو البيئة كانت ظاهرة يمكن العثور عليها في التاريخ .
مما لا شك فيه أن الوحوش القوية في مناطق المستنقعات لا يمكن مقارنتها بالتنين .
أطلق ماركيز فرغانة نفساً طويلاً .
رأى ماركيز فرغانة كيف كان ثيودور صامتاً وسأل مع التوقعات في عينيه ، “… هل لديك أي تخمينات؟” .
“هممم؟” .
“لا لا اعرف أيضا لكن … ” أدار ثيودور فنجانه بشكل عرضي ” أنا ذاهب إلى القارة الجنوبية سأحاول التحقيق في السبب خلال رحلتي ، إذا كانت هناك معلومات مفيدة ، فسأعطيها لسولدن على الفور “.
“كم سنة حتى يتعافى تماماً؟”.
“يا! ، هذا أكثر مما كنت أتوقع! ” .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
من وجهة نظر سولدون ، كان من الصعب تقديم طلب مباشرة إلى ثيودور ، الذي كان رئيس البرج والعمود الفقري للمملكة السحرية .
“هاه؟” .
ومع ذلك ، الآن ثيودور ذاهب الآن إلى القارة الجنوبية وأنه سيساعدهم …؟ .
“الآن ، هذا الشاب هو أعظم ساحر في القارة بأكملها … أتساءل عما إذا كنت محظوظاً لأنني قابلته قبل ذلك”.
كان هذا مكسب غير متوقع لماركيز فرغانة .
كانت ابتسامة إيلينوا التي رآها الأسبوع الماضي لا تزال حية في ذهنه ، انتشرت ابتسامة على وجه ثيودور .
أصبحت رحلة ثيودور الاستكشافية إلى القارة الجنوبية أكثر تعقيداً .
كان مختلفا عن الماضي ، كان ثيودور يرتدي رداءا أسوداً بدلاً من رداء أحمر ، وقد أضافت عيناه عمقاً أكبر عندما نظر إلى ماركيز فرغانة .
* * *
“لكن لا يمكنني السماح لإيلا أن تكون مقيدة” .
بعد أيام قليلة …
لم يكن هذا غير شائع .
“ماذا؟ موجة الوحش؟ ” فوجئ راندولف بعد قدومه إلى مانا فيل وسمع كلام ثيودور .
“الإنسان المتوحش” وبخت تيتانيا حماسة راندولف ، قبل أن تنظر إلى ثيودور .
كان راندولف قد تلقى عدة مرات طلبات لإخضاع الوحوش من قبل ، لكنه لم يواجه موجة وحوش مطلقاً ، موجة من آلاف وربما عشرات الآلاف من الوحوش …؟ .
“هل هذا هو تأثير خوف التنين” .
علاوة على ذلك ، كانت هذه وحوش المستنقعات أقوى بمرتين من الوحوش الأخرى في المنطقة كان من الواضح أن الشخص المهمل سيفقد حياته .
أظهر ثيودور تعبيراً غريباً ، كما تم الملك إلسيد ملك سولدون ، لم تكن هناك علامات على إخراج خطاب ، لذلك كان الماركيز سيقولها مباشرة .
رأى ثيودور رد فعله وسأل بشكل هزلي “إذن؟ هل انت خائف؟” .
من وجهة نظر سولدون ، كان من الصعب تقديم طلب مباشرة إلى ثيودور ، الذي كان رئيس البرج والعمود الفقري للمملكة السحرية .
“لا يمكن! إنني أتطلع إلى نزهة جيدة في المستقبل! ” أمسك راندولف بسيفيه وضحك ” أنا لا أكره السلام ، مع ذلك ، أنا شخص يحب ساحات القتال ، أرحب بأي خطر! ” .
هل كان أسمه بقسم الطاعة؟ لقد كان أسماّ فظيعاً جداً ، أعاد التأكيد على سحر قلبه وابتسم بمرارة .
“الإنسان المتوحش” وبخت تيتانيا حماسة راندولف ، قبل أن تنظر إلى ثيودور .
“هـ – هذا …” لم يكن لدى ثيودور ما يقوله .
لم يكن هناك أي تغيير في مظهر جان عالي عاشت لآلاف السنين ، كانت فترة خمس سنوات بالنسبة لها أشبه ببضعة أشهر بالنسبة للإنسان.
كان هناك شخص واحد فقط سيرسل له هذه الهدية .
* * *
ومع ذلك ، لم تتوقف عن التدريب وكان لديها زخم أقوى من ذي قبل.
لم يتعرض كل من تيتانيا وراندولف للتخويف لأنهما عبرا عن تعابير غريبة .
حدق ثيودور في البتلات الأرجوانية والبيضاء وميض.
“سمعت أن كائنات المستنقعات تختلف عن تلك التي تعيش في مناطق أخرى ، هل يمكنني طلب توضيح؟ “.
“بالتاكيد ، كنت سأفعل ذلك بالفعل “أجاب ثيودور بشكل إيجابي على سؤال تيتانيا ” المستنقعات في القارة الجنوبية تحتوي على مانا أكثر من تلك الموجودة في المناطق الأخرى ، إذا قارنا متوسط تركيز المانا بـ الماء ، فإن القارة الجنوبية هي مستنقع ، بعد آلاف السنين ، أصبحت المانا كافية لتغيير النظام البيئي ، هذا هو السبب في أن وحوش المستنقعات أقوى “.
كانت هناك العشرات من القطع الأثرية أغلى من بعض العقارات ، ومئات من المخطوطات السحرية ، وأكثر من 10 أنواع من الجرعات.
كانت مانا مصدر قوة .
كانت كل من الهالة والسحر قوتين .
في غضون ذلك ، انتقل تيتانيا إلى موضوع آخر ” إن استعادة شجرة العالم تتم بسلاسة ، شكراً لك ثيودور تعيش الأرواح الشابة التي هاجرت إلى الغابة بشكل جيد ، وتتم إعادة بناء الغابة الشرقية بوتيرة سريعة “.
جعلت البيئة الوحوش قادرة على التعامل مع المانا .
تجاهل ثيودور ارتباك تيتانيا ونظر لأسفل إلى خريطة المستنقع.
من خلال تراكم المانا في أجسادهم ، اكتسبوا متانة وقوة أكثر من الطبيعي .
لم يكن هذا غير شائع .
التقت أعينهم ، وكان لكل منهم ردود أفعال مختلفة .
من بينهم ، كان المتحولين رأس المخلوقات.
Theodore didn’t know and looked at her blankly. Titania shrugged with a smile. “Eternal lo…ve. In fact, I don’t know the language of flowers.”
” هذا هو الحال بالنسبة للغيلان ذات الرأس التوأم ، المتصيدون بالفطرة مع قرون على جباههم ، وفمهم الذي يمكن أن يطلق نفساً نارياً ” .
“نعم ، لقد رأيت أن هذا الوضع كان موجة وحشية” .
أدلى ماركيز فرغانة بتعبير مخيف وهو يتذكر ما شعر به في ذلك الوقت “من خارج الغابة ، شعرت بضغط يرفض السماح لي بالاقتراب ، كان الجنود والفرسان المهرة مترددين حتى في اتخاذ خطوة إلى الداخل ، تمكنت من التأقلم ، لكنها استهلكت قدراً كبيراً من الطاقة العقلية “.
” هذه الطفرات شائعة في المستنقعات ، إنه يختلف عن الجزء الأوسط أو الشمالي من القارة حيث توجد ضجة كبيرة إذا تم العثور على متحولة واحدة كتب المغامر الذي اكتشف المستنقعات منذ فترة طويلة في سيرته الذاتية أنه كان الجحيم “.
في الأصل ، كانت جريمة ستؤدي إلى إعدامه .
“… همم ، هذا مثير للاهتمام” .
أطلق ماركيز فرغانة نفساً طويلاً .
“نعم ، بعض المرح بعد وقت صدأ طويل” .
“كانت طاقة ذهنية وليست جسدية؟”.
لم يتعرض كل من تيتانيا وراندولف للتخويف لأنهما عبرا عن تعابير غريبة .
الدوائر السابعة والثامنة …
من الواضح أن الصيادة والمرتزقة لم يكونوا قلقين بشأن الوحوش.
“لكن لا يمكنني السماح لإيلا أن تكون مقيدة” .
رداً على ذلك ، تنهد ثيودور وتحدث عن المعدات التي أعدها ” هذا مكان لم يدخل فيه البشر منذ ألف عام ، من الضروري أن يكون لديك المعدات المناسبة “.
“أوه …! هذا يكفي للحرب! “.
“لسوء الحظ ، لم أر أي شئ ، آه! كان هناك شيء غير عادي “.
كانت هناك العشرات من القطع الأثرية أغلى من بعض العقارات ، ومئات من المخطوطات السحرية ، وأكثر من 10 أنواع من الجرعات.
تجاهل ثيودور ارتباك تيتانيا ونظر لأسفل إلى خريطة المستنقع.
تعرفت عيون راندولف على قيمة العناصر في لمحة .
” كانت العائلة المالكة قد فكرت في نفس الشيء منذ ثلاثة أشهر ،
“الآن ، هذا الشاب هو أعظم ساحر في القارة بأكملها … أتساءل عما إذا كنت محظوظاً لأنني قابلته قبل ذلك”.
كان يتمتع بحياة وفيرة إلى حد ما كنبلاء ، لكن البضائع التي أمامه كانت تعادل 10 سنوات من الميزانية للعقار.
كان مختلفا عن الماضي ، كان ثيودور يرتدي رداءا أسوداً بدلاً من رداء أحمر ، وقد أضافت عيناه عمقاً أكبر عندما نظر إلى ماركيز فرغانة .
بينما كان راندولف يحدق بلهفة ، جاءت تيتانيا إلى جانب ثيودور وأخرجت شيئاً ما “ث يودور ، طلب مني أن أعطيك هذا” .
لم يكن هناك أي تغيير في مظهر جان عالي عاشت لآلاف السنين ، كانت فترة خمس سنوات بالنسبة لها أشبه ببضعة أشهر بالنسبة للإنسان.
“هممم؟” .
كانت مانا مصدر قوة .
كانت حفنة من الزهور .
يمكن رؤية الفجوة بين الساحرين من أعينهم حيث تم الضغط على ماركيز فرغانة .
حدق ثيودور في البتلات الأرجوانية والبيضاء وميض.
كان ثيودور ميلر ، رئيس البرج ، أصغر ساحر في القارة يصل إلى الدائرة الثامنة.
كان هناك شخص واحد فقط سيرسل له هذه الهدية .
في غضون ذلك ، انتقل تيتانيا إلى موضوع آخر ” إن استعادة شجرة العالم تتم بسلاسة ، شكراً لك ثيودور تعيش الأرواح الشابة التي هاجرت إلى الغابة بشكل جيد ، وتتم إعادة بناء الغابة الشرقية بوتيرة سريعة “.
“… أرسلتهم إيلا” .
“همم ، لقد بدأت ذلك ، ليست هناك حاجة لفارغ الصبر ستتمكن أنت وإيلينوا من العيش كل هذا الوقت “.
* لقب ثيو الجديد لـ إيلينوا .
“إنه وضع غير طبيعي” .
لمس ثيودور السيقان بأصابعه نحيلة وتذكر رائحة جسدها .
كانت ابتسامة إيلينوا التي رآها الأسبوع الماضي لا تزال حية في ذهنه ، انتشرت ابتسامة على وجه ثيودور .
هزت تيتانيا كتفيها بابتسامة “حب أبدي…. في الحقيقة ، أنا لا أعرف لغة الزهور “.
ثم قال تيتانيا ” -ستايتس- ، هل تعرف ما تعنيه لغة الزهور؟ ” .
ومع ذلك ، يجب أن يكون هناك سبب ليقين ماركيز فرغانة .
لم يعرف ثيودور ونظر إليها بهدوء.
الدوائر السابعة والثامنة …
هزت تيتانيا كتفيها بابتسامة “حب أبدي…. في الحقيقة ، أنا لا أعرف لغة الزهور “.
“انا لا اعرف تتكيف وحوش المستنقعات مع بيئتها ، ويصعب عليها البقاء على قيد الحياة في مناطق أخرى ، تمتلئ المستنقعات في الجنوب بالسم ، والغطاء النباتي غارق في هذه الطاقة الشريرة ، مما أدى إلى تحور الوحوش “.
“ماذا؟ كان مجرد عمل جيد؟ ” .
“لا يمكن! إنني أتطلع إلى نزهة جيدة في المستقبل! ” أمسك راندولف بسيفيه وضحك ” أنا لا أكره السلام ، مع ذلك ، أنا شخص يحب ساحات القتال ، أرحب بأي خطر! ” .
” أصبحت مرسال رسائل بينكما ، فأعطني هذا ، لقد أصبت بالقشعريرة بسببك “.
لم يكن من الضروري القول إن خوف ماركيز فرغان قد ازداد ” لقد مر وقت طويل ، رئيس البرج الرئيسي ثيودور” .
“هـ – هذا …” لم يكن لدى ثيودور ما يقوله .
ثم قال تيتانيا ” -ستايتس- ، هل تعرف ما تعنيه لغة الزهور؟ ” .
*ملحوظة في أخر الفصل علي هذه الجزئية .
في غضون ذلك ، انتقل تيتانيا إلى موضوع آخر ” إن استعادة شجرة العالم تتم بسلاسة ، شكراً لك ثيودور تعيش الأرواح الشابة التي هاجرت إلى الغابة بشكل جيد ، وتتم إعادة بناء الغابة الشرقية بوتيرة سريعة “.
كان يمين الطاعة في ذلك الوقت ، تم إرسال ثيودور مع قوات الحلفاء ، وتم استعارة قوته ليقسم القسم على قلب الماركيز.
“كم سنة حتى يتعافى تماماً؟”.
“أوه …! هذا يكفي للحرب! “.
“حسناً دعني أفكر ، حوالي 50 عاماً؟”.
في غضون ذلك ، بدأ ماركيز فرغانة يتحدث ” لقد حدث ذلك قبل ثلاثة أشهر ، استمرت الوحوش في مهاجمة الممالك في الجنوب الغربي “.
تشدد وجه ثيودور “…بعد فوات الأوان” .
حدق ثيودور في البتلات الأرجوانية والبيضاء وميض.
“همم ، لقد بدأت ذلك ، ليست هناك حاجة لفارغ الصبر ستتمكن أنت وإيلينوا من العيش كل هذا الوقت “.
كان هناك شخص واحد فقط سيرسل له هذه الهدية .
“لكن لا يمكنني السماح لإيلا أن تكون مقيدة” .
في غضون ذلك ، انتقل تيتانيا إلى موضوع آخر ” إن استعادة شجرة العالم تتم بسلاسة ، شكراً لك ثيودور تعيش الأرواح الشابة التي هاجرت إلى الغابة بشكل جيد ، وتتم إعادة بناء الغابة الشرقية بوتيرة سريعة “.
“هاه؟” .
يمكن رؤية الفجوة بين الساحرين من أعينهم حيث تم الضغط على ماركيز فرغانة .
تجاهل ثيودور ارتباك تيتانيا ونظر لأسفل إلى خريطة المستنقع.
“I was made the messenger between you two, so give me this much. I have been getting goosebumps because of you.”
كانت دقة الخريطة محبطة ، لكنها كانت أفضل من لا شئ ، كانت التنين تتجمع فجأة في المستنقعات حيث لم يتدخل البشر منذ ألف عام .
من الواضح أن الصيادة والمرتزقة لم يكونوا قلقين بشأن الوحوش.
تساءل عما إذا كانت هناك طريقة لاستعادة قوة شجرة العالم بسرعة أكبر.
كانت كل من الهالة والسحر قوتين .
“لا أريد أن أجعل إيلا تنتظر بعد الآن”.
“نعم ، بعض المرح بعد وقت صدأ طويل” .
كان لديهم وعد لليوم الذي تخلصت فيه من هذا الالتزام .
أدلى ماركيز فرغانة بتعبير مخيف وهو يتذكر ما شعر به في ذلك الوقت “من خارج الغابة ، شعرت بضغط يرفض السماح لي بالاقتراب ، كان الجنود والفرسان المهرة مترددين حتى في اتخاذ خطوة إلى الداخل ، تمكنت من التأقلم ، لكنها استهلكت قدراً كبيراً من الطاقة العقلية “.
[ المترجم : بالنسبة للجزئية اللي تيتانيا قالت أنها عايزة حاجة والسطور مش مفهومة ، انا راجعت المواقع الاجنبية كذا مرة وهوة نفس الكلام ، يمكن المؤلف الأجنبي أو المترجم فوتوا سطر مثلاً وموضحوش ، المهم الحوار أهو بالأنجليزي ⬇️ ] .
ومع ذلك ، كانت العائلة المالكة في حالة ضعيفة بعد الحرب الأهلية ، لذلك استخدموا عقوبة خاصة لمنع الضرر الذي قد ينجم عن فراغ منصب ماركيز فرغانة .
Theodore didn’t know and looked at her blankly. Titania shrugged with a smile. “Eternal lo…ve. In fact, I don’t know the language of flowers.”
في الأصل ، كانت جريمة ستؤدي إلى إعدامه .
“What? It was just a good act?”
“هاه؟” .
[ Act بمعني تمثيل أو فعل ] .
كان يتمتع بحياة وفيرة إلى حد ما كنبلاء ، لكن البضائع التي أمامه كانت تعادل 10 سنوات من الميزانية للعقار.
“I was made the messenger between you two, so give me this much. I have been getting goosebumps because of you.”
كانت ابتسامة إيلينوا التي رآها الأسبوع الماضي لا تزال حية في ذهنه ، انتشرت ابتسامة على وجه ثيودور .
في كلتا الحالتين ، لن تتغير هزيمة فرغانة .
“أوه …! هذا يكفي للحرب! “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانوا أنواعاً مختلفة من السحرة ، كان الأمر أشبه بالفرق بين شخص يقف على قمة جبل وشخص في منتصف الجبل.
ترجمة : Sadegyptian
كان مختلفا عن الماضي ، كان ثيودور يرتدي رداءا أسوداً بدلاً من رداء أحمر ، وقد أضافت عيناه عمقاً أكبر عندما نظر إلى ماركيز فرغانة .
“لا أريد أن أجعل إيلا تنتظر بعد الآن”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
