اختبار
كان إله الموت غير المادي قد نزل رسمياً إلى معسكر المتمردين.
كان هذا الهجوم الذي قام به مفاجئاً وغير متوقع نتج عنه خسائر فادحة.
على الأرض ، بدأ عدد لا يحصى من الماجوس من الرتبتين 1 و 2 في الانهيار مع مساعديهم ، وماتوا ، على الرغم من طبقات الحماية المتعددة ، والجرعات ، والتحف السحرية والدفاعات الأخرى.
لقد فهم واعترف بالتفاوت الهائل بينه وبين ليلين .
حتى المباني المحيطة لم تسلم من القوة المدمرة ، صروا وتمايلوا وأنهاروا مثل الرمل المواجه للماء.
أصبح ليلين جاداً ، وحذراً متزايداً من هذا الرجل.
استهدفت التموجات السامة عديمة الشكل الماجوس الثلاثة من الرتبة 3 في الهواء وبدأت في مهاجمتهم ، تاركة إياهم عاجزين وهم يشاهدون أعضاء منظمتهم يسقطون ويموتون .
استهدفت التموجات السامة عديمة الشكل الماجوس الثلاثة من الرتبة 3 في الهواء وبدأت في مهاجمتهم ، تاركة إياهم عاجزين وهم يشاهدون أعضاء منظمتهم يسقطون ويموتون .
بهجوم واحد ، باستثناء حفنة من الماجوس الذين تمكنوا من الفرار باستخدام كنوزهم السرية ، تحول الباقي إلى جثث تحللت بسرعة.
ظهر من خلفه ظلال سوداء وأندمجت مع ذراع يده اليمنى وتضخ تدفقاً ثابتاً من الطاقة.
“أنت!” طافت تورام وأندفعت إلى الأمام.
بدا المخلب الضخم مثل حجر رحى صغير.
كانت القوة المرعبة لهجمات وارلوك كيمويين السامة معروفة للجميع.
“ماجوس بشري بجسد مقوى ، يا له من مشهد نادر!”.
ومع ذلك ، وصلت قدرة ليلين إلى مستوى سمح له بإبادة كل شيء تقريباً على الأرض ، وهو أمر غير طبيعي.
“أنت!” طافت تورام وأندفعت إلى الأمام.
كان هذا الهجوم الذي قام به مفاجئاً وغير متوقع نتج عنه خسائر فادحة.
“يا! ، فرصة جميلة لمشاهدة آثار الارتباك! ” بمشاهدة الماجوس المعارضين المذهولين ، ابتسم ليلين بلا مبالاة.
شهد الاثنان الآخران من الرتبة الثالثة على وفاة أصدقائهم وحتى عائلاتهم على أيدي ليلين ، شدوا قبضتهم وأندفعوا إلى الأمام بأعين دامعة.
لا يمكن مقارنتها بقوة ليلين المخيفة.
بدأت الأشباح المتعددة للمخلوقات العملاقة في الظهور من خلف ماجوس من الرتبة الثالثة.
“هذا سيء! ، علينا إنقاذ بيرجين! ” حدث الاشتباك بسرعة كبيرة.
لقد أحاطوا بـ ليلين وفتحوا أفواههم الضخمة والشرسة ليحاصروه في وسطهم.
لقد فهم واعترف بالتفاوت الهائل بينه وبين ليلين .
“العرش القرمزي!” ظهرت صورة وهمية لعرش أحمر دموي خلف تورام ، تنبعث منها رائحة دموية قوية.
يبدو أن الهواء المحيط كان مضغوطاً جداً من خلال هذه اللكمة لدرجة أنه أصبح جسماً بلورياً كبيراً انطلق نحو ليلين مثل قذيفة.
كان العرش بسيطاً وغير مزخرف من الذهب الباهت وعليه علامات من سيوف وفؤوس مختلفة.
ومع ذلك ، تأرجح بشراسة ، وتوترت عضلات جسده وأنتفخت بينما كان جلده الرائع يتألق بإشراق ملون.
بدا الأمر كما لو أنه مر بالكثير من التجارب والمحن ، مما منحه مظهراً شبه واقعي من القسوة.
على هذا النحو ، رأى كيف حولته جمجمة النمر إلى مثل هذا المخلوق القوي ، كان متأكداً من وجود البعض في القارة الوسطى يمكنهم فعل ذلك ، على الرغم من أنهم سيكونون نادرين.
تحت العرش الوهمي ، ارتدى الثلاثة درعاً أحمر ، وقد تم رفع هالاتهم إلى مستوى عالى.
ظهرت مفاصل عظامه بصوت عال وسرعان ما انتفخ جسده وتمد من شكل طبيعي إلى ثلاثة أمتار.
“هممم ، تضخيم الهالة والنية … لذلك توجد مثل هذه التعاويذ! ” تألقت عيون ليلين الزرقاء من الإثارة.
ومع ذلك ، وصلت قدرة ليلين إلى مستوى سمح له بإبادة كل شيء تقريباً على الأرض ، وهو أمر غير طبيعي.
لقد سجل بجدية مجال الطرف الآخر في رقاقة AI ، يعتزم إجراء مزيد من البحث عنه.
“ماجوس بشري بجسد مقوى ، يا له من مشهد نادر!”.
كانت هذه سمة المجال غير المكتمل لـ ماجوس من الرتبة الثالثة.
ومع ذلك ، تم صد هجوم كامل من صديقه بواسطة كف واحدة ، وهو أمر لا معنى له.
بمجرد أن تدرك تورام قوة هذا المجال تماماً ، ستدخل عالم نجم الفجر.
كان إله الموت غير المادي قد نزل رسمياً إلى معسكر المتمردين.
بالطبع ، لم يوفر العرش القرمزي الحالي سوى تضخيم محدود لتورام والباقين.
بهجوم واحد ، باستثناء حفنة من الماجوس الذين تمكنوا من الفرار باستخدام كنوزهم السرية ، تحول الباقي إلى جثث تحللت بسرعة.
لا يمكن مقارنتها بقوة ليلين المخيفة.
ومع ذلك ، تم صد هجوم كامل من صديقه بواسطة كف واحدة ، وهو أمر لا معنى له.
ومع ذلك ، تحت وهج العرش اللامع ، أصبحت عيون الأشباح الضخمة محتقنة بالدماء ، وانطلقوا نحو ليلين بكل قوة ، ولا يوجد بهم ذرة واحدة من التردد.
كانت تورام هي الوحيدة التى كانت قادرة على الوقوف ضد ليلين في تصادم مجال القوة.
“يا له من انتقام ضعيف! ، تورام ، سأصاب بخيبة أمل شديدة إذا كان هذا هو كل ما لديك … “تنهد ليلين.
[ المترجم : معنى جوا معنى 😀 ، المهم الدواب معناها كل دابة على الأرض يركب عليها الإنسان ، الأبقار ، الحمير ، الأحصنة إلخ… ]
فاضت تموجات الطاقة المرعبة من جسده حيث غمرت المنطقة التعويذة الفطرية المرعبة لـ الكيمويين من الرتبة 3.
“هذا سيء! ، علينا إنقاذ بيرجين! ” حدث الاشتباك بسرعة كبيرة.
هيس هيس! .
ومع ذلك ، حتى لو كان مجرد مجال قوة ، فإن آثاره كانت بالفعل لا يمكن تصورها.
بدا كما لو أن ثعبان كيمويين العملاق القديم قد ولد من جديد بكل وحشيته.
ومع ذلك ، وصلت قدرة ليلين إلى مستوى سمح له بإبادة كل شيء تقريباً على الأرض ، وهو أمر غير طبيعي.
هبطت موجة استبدادية من الطاقة المظلمة على الأرض ، جالبة معها هالة غير عادية وغشيمة.
“يا له من انتقام ضعيف! ، تورام ، سأصاب بخيبة أمل شديدة إذا كان هذا هو كل ما لديك … “تنهد ليلين.
استولت هالة القوة على الفور على المنطقة التي كانت تخضع سابقاً للعرش القرمزي ، مما أدى إلى مواجهة آثارها على الفور تقريباً.
ومع ذلك ، وصلت قدرة ليلين إلى مستوى سمح له بإبادة كل شيء تقريباً على الأرض ، وهو أمر غير طبيعي.
على الرغم من أن ليلين قد كبت الطاقة على جسده ، فقد تعرضت قدراتهم لهجوم وأصبحوا مجانين تماماً ، كما لو أنهم رأوا شيئاً غريباً بشكل مرعب.
يبدو أن الهواء المحيط كان مضغوطاً جداً من خلال هذه اللكمة لدرجة أنه أصبح جسماً بلورياً كبيراً انطلق نحو ليلين مثل قذيفة.
انطلقوا في ارتباك ، وهاجموا بعضهم البعض بوحشية وحتى ركضوا نحو مالكهم الأصلي.
“يا! ، فرصة جميلة لمشاهدة آثار الارتباك! ” بمشاهدة الماجوس المعارضين المذهولين ، ابتسم ليلين بلا مبالاة.
“هذا سيء! ، علينا إنقاذ بيرجين! ” حدث الاشتباك بسرعة كبيرة.
تم تعزيز مجاله الفطري بشكل قوى من خلال إشعاع عظمة إصبع لاميا ، وهو أمر امتد إلى مناطق تضخيم الطاقة وقمعها.
بدا الأمر كما لو أنه مر بالكثير من التجارب والمحن ، مما منحه مظهراً شبه واقعي من القسوة.
لولا حقيقة أنه تعرض لضغط مجال ماجوس نجم الفجر الحقيقي ، لكان قد اعتقد أنه تم تشكيله بالفعل.
ومع ذلك ، تحت وهج العرش اللامع ، أصبحت عيون الأشباح الضخمة محتقنة بالدماء ، وانطلقوا نحو ليلين بكل قوة ، ولا يوجد بهم ذرة واحدة من التردد.
ومع ذلك ، حتى لو كان مجرد مجال قوة ، فإن آثاره كانت بالفعل لا يمكن تصورها.
على هذا النحو ، رأى كيف حولته جمجمة النمر إلى مثل هذا المخلوق القوي ، كان متأكداً من وجود البعض في القارة الوسطى يمكنهم فعل ذلك ، على الرغم من أنهم سيكونون نادرين.
بدأت الصورة الشبحية للعرش القرمزي تتراجع بشكل مهزوم ، كما لو كانت مجردة من مجدها السابق.
ظهرت مفاصل عظامه بصوت عال وسرعان ما انتفخ جسده وتمد من شكل طبيعي إلى ثلاثة أمتار.
وقبل أن يتمكن الماجوس الآخران من الرتبة 3 من الانتقام ، تم قمع وهزيمة حقول قوتهم.
دون تردد ، اندفع ماجوس جمجمة النمر نحو ليلين في لحظة.
كانت تورام هي الوحيدة التى كانت قادرة على الوقوف ضد ليلين في تصادم مجال القوة.
على الأرض ، بدأ عدد لا يحصى من الماجوس من الرتبتين 1 و 2 في الانهيار مع مساعديهم ، وماتوا ، على الرغم من طبقات الحماية المتعددة ، والجرعات ، والتحف السحرية والدفاعات الأخرى.
أما بالنسبة لمجال القوة منخفضة المستوى التي يستخدمها الآخرون ، فمن المؤكد أنها لا يمكن أن تتطابق مع تلك الموجودة في المرحلة المائية ماجوس .
وقبل أن يتمكن الماجوس الآخران من الرتبة 3 من الانتقام ، تم قمع وهزيمة حقول قوتهم.
نظراً لاختلاف عمق فهم المجال على مستويات مختلفة ، كان هناك اختلاف كبير في نقاط قوتهم.
لقد أحاطوا بـ ليلين وفتحوا أفواههم الضخمة والشرسة ليحاصروه في وسطهم.
وبالتالي ، تم اعتبار مجالات قوة الماجوس الواقعة تحت المرحلة المائية غير مجدية بشكل كبير.
لقد أحاطوا بـ ليلين وفتحوا أفواههم الضخمة والشرسة ليحاصروه في وسطهم.
ظهرت على وجه الماجوس ذو جمجمة النمر نظرة الهزيمة.
بدا الأمر كما لو أنه مر بالكثير من التجارب والمحن ، مما منحه مظهراً شبه واقعي من القسوة.
لقد فهم واعترف بالتفاوت الهائل بينه وبين ليلين .
بدلاً من ذلك ، أهتم بـ جودة الشكل المادي أكثر ، حيث كان الجسم المادي هو الجزء الذي يحمل أسس أي قوة سحرية.
ومع ذلك ، تأرجح بشراسة ، وتوترت عضلات جسده وأنتفخت بينما كان جلده الرائع يتألق بإشراق ملون.
على الأرض ، بدأ عدد لا يحصى من الماجوس من الرتبتين 1 و 2 في الانهيار مع مساعديهم ، وماتوا ، على الرغم من طبقات الحماية المتعددة ، والجرعات ، والتحف السحرية والدفاعات الأخرى.
ظهرت مفاصل عظامه بصوت عال وسرعان ما انتفخ جسده وتمد من شكل طبيعي إلى ثلاثة أمتار.
بشكل عام ، لم يركز الماجوس كثيراً على القوة وخفة الحركة.
“انت فاسق! ، سأقتلك! ، سأكسر عظامك واحدة تلو الأخرى ، شبراً شبراً بلا رحمة! ” زأر بشكل مدوي وألقى لكمة شديدة ، حيث أكتسحت الرياح القوية قبضته.
كان إله الموت غير المادي قد نزل رسمياً إلى معسكر المتمردين.
يبدو أن الهواء المحيط كان مضغوطاً جداً من خلال هذه اللكمة لدرجة أنه أصبح جسماً بلورياً كبيراً انطلق نحو ليلين مثل قذيفة.
وبالتالي ، تم اعتبار مجالات قوة الماجوس الواقعة تحت المرحلة المائية غير مجدية بشكل كبير.
“ماجوس بشري بجسد مقوى ، يا له من مشهد نادر!”.
على الرغم من أن قوة ليلين كانت ثلاثين درجة فقط من القوة ، إلا أنه كان بإمكانه استخدام تعاويذ لاختراق هذا الحد وزيادة قوته بشكل كبير لفترة قصيرة من الزمن.
أصبح ليلين جاداً ، وحذراً متزايداً من هذا الرجل.
كان من المعروف أن الماجوس ذو الأجساد المعززة ينتمون إلى عشيرة الوحش البربري.
كان من المعروف أن الماجوس ذو الأجساد المعززة ينتمون إلى عشيرة الوحش البربري.
” لهب الظل!” لم يكن ليلين سيظهر أي رحمة.
أما بالنسبة للأنواع الأخرى من الماجوس ، فسيكونون سعداء عموماً باستخدام التعاويذ لتدمير الأعداء.
على الرغم من أن ليلين قد كبت الطاقة على جسده ، فقد تعرضت قدراتهم لهجوم وأصبحوا مجانين تماماً ، كما لو أنهم رأوا شيئاً غريباً بشكل مرعب.
على هذا النحو ، رأى كيف حولته جمجمة النمر إلى مثل هذا المخلوق القوي ، كان متأكداً من وجود البعض في القارة الوسطى يمكنهم فعل ذلك ، على الرغم من أنهم سيكونون نادرين.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن قوة وخفة الحركة لدى الجانب الآخر قد تجاوزت ميزته .
بشكل عام ، لم يركز الماجوس كثيراً على القوة وخفة الحركة.
تحت العرش الوهمي ، ارتدى الثلاثة درعاً أحمر ، وقد تم رفع هالاتهم إلى مستوى عالى.
بدلاً من ذلك ، أهتم بـ جودة الشكل المادي أكثر ، حيث كان الجسم المادي هو الجزء الذي يحمل أسس أي قوة سحرية.
ومع ذلك ، تحت وهج العرش اللامع ، أصبحت عيون الأشباح الضخمة محتقنة بالدماء ، وانطلقوا نحو ليلين بكل قوة ، ولا يوجد بهم ذرة واحدة من التردد.
أيضاً ، ورث العديد من الوارلوك قدرات مختلفة من شيوخهم ، ومن ثم فقد اعتمدوا بشكل كبير على النطاق الذي ركز عليه كل سلف.
[ المترجم : معنى جوا معنى 😀 ، المهم الدواب معناها كل دابة على الأرض يركب عليها الإنسان ، الأبقار ، الحمير ، الأحصنة إلخ… ]
لقد فهم ليلين هذا وسعى جاهداً لتقوية جميع عوامل القوة وخفة الحركة في جسده إلى أقصى حد.
“لا يوجد شيء غير ممكن!” شد ليلين قبضته ، ورنت أصوات الطقطقة عندما انحرفت ذراع ماجوس نحو جمجمة النمر فجأة في منحنى غريب .
“هيه!” أندفع من الإثارة ، وأخرج ليلين سيفه النيزكي وعرض بمهارة تقنياته المتقاطعة.
ظهر شئ خفيف على ذراعه ، ومنه كان يمكن للمرء أن يسمع أصوات خافتة لشيء يتحلل مع ظهور دخان أبيض.
“القطع المتقاطع!” أشرق صليب أسود كبير وشق السماء حاملاً معه سموم كيمويين المرعبة.
بدلاً من ذلك ، أهتم بـ جودة الشكل المادي أكثر ، حيث كان الجسم المادي هو الجزء الذي يحمل أسس أي قوة سحرية.
تحطمت القذيفة إلى أجزاء صغيرة في الهواء ، واندفعت القوة نحو النمر الغاضب .
لقد فهم واعترف بالتفاوت الهائل بينه وبين ليلين .
“أووووو!” غطى ماجوس جمجمة النمر رأسه بكلتا يديه وانطلق إلى الأمام.
“القطع المتقاطع!” أشرق صليب أسود كبير وشق السماء حاملاً معه سموم كيمويين المرعبة.
خشخشة!…
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟” صاح الرجل العجوز بذهول.
يمكن سماع صوت كسر الزجاج ، حيث خرج لون لامع من جمجمة النمر ماجوس في ومضة واصطدم رأسه بالصليب الأسود ، محطماً إياه إلى مليون قطعة.
حتى تورام لم تتح لها الفرصة للرد ، ولم تكن تتوقع أن يهزم ليلين بسهولة ماجوس من المرتبة الثالثة.
ززز! ..
بهجوم واحد ، باستثناء حفنة من الماجوس الذين تمكنوا من الفرار باستخدام كنوزهم السرية ، تحول الباقي إلى جثث تحللت بسرعة.
ظهر شئ خفيف على ذراعه ، ومنه كان يمكن للمرء أن يسمع أصوات خافتة لشيء يتحلل مع ظهور دخان أبيض.
بالطبع ، لم يوفر العرش القرمزي الحالي سوى تضخيم محدود لتورام والباقين.
دون تردد ، اندفع ماجوس جمجمة النمر نحو ليلين في لحظة.
حتى عندما يتذكرها الآن ، كان أكثر صدمة.
“حيوية عالية جداً حقاً!” لتكون قادراً على تحمل سم ثعبان كيمويين العملاق ، بخلاف امتلاكه لمقاومة تعويذة ممتازة ، يجب أن تكون حيوية الفرد على الأقل مائة نقطة وما فوق.
بدا كما لو أن ثعبان كيمويين العملاق القديم قد ولد من جديد بكل وحشيته.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن قوة وخفة الحركة لدى الجانب الآخر قد تجاوزت ميزته .
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟” صاح الرجل العجوز بذهول.
برؤية كيف كان قادراً على استخدام تقنيات بسيطة للتعامل مع الضربات القاتلة ، أضاءت عيون ليلين.
كان إله الموت غير المادي قد نزل رسمياً إلى معسكر المتمردين.
“مت الآن!” تحولت الذراع اليمنى لماجوس جمجمة النمر إلى مخلب نمر ضخم ، وضرب ليلين.
انطلقوا في ارتباك ، وهاجموا بعضهم البعض بوحشية وحتى ركضوا نحو مالكهم الأصلي.
بدا المخلب الضخم مثل حجر رحى صغير.
لكن الآن…
[ المترجم : الرحى حجر يستخدم في طاحونة لطحن الحبوب ويعمل يدوياً أو بقوة الدواب أو بقوة الرياح أو التيار المائي ] .
تحطمت القذيفة إلى أجزاء صغيرة في الهواء ، واندفعت القوة نحو النمر الغاضب .
[ المترجم : معنى جوا معنى 😀 ، المهم الدواب معناها كل دابة على الأرض يركب عليها الإنسان ، الأبقار ، الحمير ، الأحصنة إلخ… ]
انطلقوا في ارتباك ، وهاجموا بعضهم البعض بوحشية وحتى ركضوا نحو مالكهم الأصلي.
مع ظهور الرونية من الضوء الساطع المنبعث منه ، كان المخلب الحاد لامعاً ويبدو خطيراً .
” لهب الظل!” لم يكن ليلين سيظهر أي رحمة.
انفجار! …
حتى عندما يتذكرها الآن ، كان أكثر صدمة.
تم إيقاف مخلب النمر فجأة في الهواء بواسطة كف.
“انت فاسق! ، سأقتلك! ، سأكسر عظامك واحدة تلو الأخرى ، شبراً شبراً بلا رحمة! ” زأر بشكل مدوي وألقى لكمة شديدة ، حيث أكتسحت الرياح القوية قبضته.
على الرغم من أن ليلين كان طويل القامة ونحيفاً ، عند مقارنته بمخلوق برأس نمر ، إلا أنه كان صغيراً إلى حد ما وكان كفه يعادل كف طفل.
لقد كان واثقا جداً من قدرته.
ومع ذلك ، كان هذا الكف الغير المهم هو الذي تمكن من ترويض مخلب النمر الحاد ، مما أوقف قدرته على التقدم إلى الأمام.
تحطمت القذيفة إلى أجزاء صغيرة في الهواء ، واندفعت القوة نحو النمر الغاضب .
“كيف يمكن أن يكون ذلك؟” صاح الرجل العجوز بذهول.
“مت الآن!” تحولت الذراع اليمنى لماجوس جمجمة النمر إلى مخلب نمر ضخم ، وضرب ليلين.
كان على يقين تام من قوة صديقه.
على الأرض ، بدأ عدد لا يحصى من الماجوس من الرتبتين 1 و 2 في الانهيار مع مساعديهم ، وماتوا ، على الرغم من طبقات الحماية المتعددة ، والجرعات ، والتحف السحرية والدفاعات الأخرى.
ماجوس جمجمة النمر سيقل بلا رحمة مخلوقاً من الرتبة 3 وهو في هذه الحالة الوحشية.
وبالتالي ، تم اعتبار مجالات قوة الماجوس الواقعة تحت المرحلة المائية غير مجدية بشكل كبير.
حتى عندما يتذكرها الآن ، كان أكثر صدمة.
بدا كما لو أن ثعبان كيمويين العملاق القديم قد ولد من جديد بكل وحشيته.
ومع ذلك ، تم صد هجوم كامل من صديقه بواسطة كف واحدة ، وهو أمر لا معنى له.
“مت الآن!” تحولت الذراع اليمنى لماجوس جمجمة النمر إلى مخلب نمر ضخم ، وضرب ليلين.
علاوة على ذلك ، عند النظر إلى الطرف الآخر ، بدا الأمر سهلاً.
لقد كان واثقا جداً من قدرته.
“حتى بالنسبة إلى الوارلوك ، ليس من الممكن امتلاك مثل هذه القوة المرعبة ، إلا إذا كنت أيضاً ساحراً يمارس تقنيات تقوية الجسم؟” فحص الرجل العجوز ليلين ، محاولاً تحليله ولكنه غير قادر على قراءته.
حتى في مواجهة العديد من التعاويذ السحرية التي وضعها الماجوس الآخرون ، كان يحتاج فقط إلى استخدام مخلبه وكانوا سيتشققون وينهارون مثل الرمال الناعمة.
“كيف… كيف يمكن ذلك؟” بخلاف الرجل العجوز المذهول ، كان ماجوس جمجمة النمر عاجزاً عن الكلام.
أما بالنسبة للأنواع الأخرى من الماجوس ، فسيكونون سعداء عموماً باستخدام التعاويذ لتدمير الأعداء.
لقد كان واثقا جداً من قدرته.
انطلقوا في ارتباك ، وهاجموا بعضهم البعض بوحشية وحتى ركضوا نحو مالكهم الأصلي.
حتى في مواجهة العديد من التعاويذ السحرية التي وضعها الماجوس الآخرون ، كان يحتاج فقط إلى استخدام مخلبه وكانوا سيتشققون وينهارون مثل الرمال الناعمة.
على الأرض ، بدأ عدد لا يحصى من الماجوس من الرتبتين 1 و 2 في الانهيار مع مساعديهم ، وماتوا ، على الرغم من طبقات الحماية المتعددة ، والجرعات ، والتحف السحرية والدفاعات الأخرى.
لكن الآن…
بشكل عام ، لم يركز الماجوس كثيراً على القوة وخفة الحركة.
“لا يوجد شيء غير ممكن!” شد ليلين قبضته ، ورنت أصوات الطقطقة عندما انحرفت ذراع ماجوس نحو جمجمة النمر فجأة في منحنى غريب .
أيضاً ، ورث العديد من الوارلوك قدرات مختلفة من شيوخهم ، ومن ثم فقد اعتمدوا بشكل كبير على النطاق الذي ركز عليه كل سلف.
“يكمن الاختلاف بين البشر والحيوانات في استخدام نقاط قوتك ، سواء كان ذلك للاستغلال أو كأداة ، إذا كنت لا تعرف هذا ، بغض النظر عن مدى قوتك ، فأنت مجرد أحمق! ” نظر ليلين إلى ماجوس جمجمة النمر وشعر ببعض الشفقة.
“العرش القرمزي!” ظهرت صورة وهمية لعرش أحمر دموي خلف تورام ، تنبعث منها رائحة دموية قوية.
ظهر من خلفه ظلال سوداء وأندمجت مع ذراع يده اليمنى وتضخ تدفقاً ثابتاً من الطاقة.
على الرغم من أن قوة ليلين كانت ثلاثين درجة فقط من القوة ، إلا أنه كان بإمكانه استخدام تعاويذ لاختراق هذا الحد وزيادة قوته بشكل كبير لفترة قصيرة من الزمن.
يبدو أن الهواء المحيط كان مضغوطاً جداً من خلال هذه اللكمة لدرجة أنه أصبح جسماً بلورياً كبيراً انطلق نحو ليلين مثل قذيفة.
بعد كل شيء ، كانت شخصيته الفطرية شخصية ماجوس ، وليس فارساً .
“حيوية عالية جداً حقاً!” لتكون قادراً على تحمل سم ثعبان كيمويين العملاق ، بخلاف امتلاكه لمقاومة تعويذة ممتازة ، يجب أن تكون حيوية الفرد على الأقل مائة نقطة وما فوق.
“أولئك الذين لا يستطيعون مواكبة العصر ، سيتم التخلي عنهم مثل القمامة!” تنهد ليلين ، وأمسك ذراعي ماجوس جمجمة النمر ، ورفعه.
حتى تورام لم تتح لها الفرصة للرد ، ولم تكن تتوقع أن يهزم ليلين بسهولة ماجوس من المرتبة الثالثة.
“هذا سيء! ، علينا إنقاذ بيرجين! ” حدث الاشتباك بسرعة كبيرة.
ومع ذلك ، حتى لو كان مجرد مجال قوة ، فإن آثاره كانت بالفعل لا يمكن تصورها.
بعد كل شيء ، كان كل من ليلين وماجوس جمجمة النمر رشيقين ، مع 30 درجة قوة على الأقل من القدرة
انفجار! …
من الهجوم الأولي ، إلى سحب ليلين سيفه ، إلى الانتقام والهجوم المضاد ، حدث كل شيء في غضون ثوان.
كان العرش بسيطاً وغير مزخرف من الذهب الباهت وعليه علامات من سيوف وفؤوس مختلفة.
حتى تورام لم تتح لها الفرصة للرد ، ولم تكن تتوقع أن يهزم ليلين بسهولة ماجوس من المرتبة الثالثة.
“أنت!” طافت تورام وأندفعت إلى الأمام.
” لهب الظل!” لم يكن ليلين سيظهر أي رحمة.
ظهرت مفاصل عظامه بصوت عال وسرعان ما انتفخ جسده وتمد من شكل طبيعي إلى ثلاثة أمتار.
كان مستعداً تماماً لقتل الجميع.
بدا المخلب الضخم مثل حجر رحى صغير.
ظهر جدار ناري أسود قرمزي ، وفي ومضة ، غرق الـ ماجوسان من الرتبة 3 اللذان اندفعا إلى الأمام في النيران.
وبالتالي ، تم اعتبار مجالات قوة الماجوس الواقعة تحت المرحلة المائية غير مجدية بشكل كبير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بشكل عام ، لم يركز الماجوس كثيراً على القوة وخفة الحركة.
ترجمة : Sadegyptian
على الأرض ، بدأ عدد لا يحصى من الماجوس من الرتبتين 1 و 2 في الانهيار مع مساعديهم ، وماتوا ، على الرغم من طبقات الحماية المتعددة ، والجرعات ، والتحف السحرية والدفاعات الأخرى.
يمكن سماع صوت كسر الزجاج ، حيث خرج لون لامع من جمجمة النمر ماجوس في ومضة واصطدم رأسه بالصليب الأسود ، محطماً إياه إلى مليون قطعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
