29 - الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.
29 – الفصل التاسع والعشرين : إنهم يضربوننا!.
كان على رولاند تعلم °إتقان اللغة° ولم يقض الكثير من الوقت مع الأطفال، من ناحية أخرى، علم بيتا الأطفال فنون السيف الأساسية.
كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.
والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.
فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.
عند رؤية الأطفال المصابين بسوء التغذية ذوي البشرة الصفراء والشعر الجاف، فهم بيتا على الفور ما يعنيه رولاند.
قام بيتا فرقعة أصابعه وابتسم بترهيب : “بالطبع!”.
شوى كل أرجل العنكبوت التي تركها، من قبل على النار.
فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
من ناحية أخرى اشترى رولاند بعض الملح من حانة (منظر البحيرة)*، عندما عاد كانت أرجل العنكبوت جاهزة.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
*كنت اترجمها وجهة نظر البحيرة و كان خطأ ?*
كان للعناكب العملاقة سيقان طويلة حقا، أخرج رولاند السيف الطويل الذي اشتراه من الحداد لكنه لم يستخدمه بعد و قطع كل ساق إلى أربعة أجزاء، ثم رش الملح عليها ولوح للأطفال.
ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.
دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
نظر رولاند إلى بيتا وابتسم : “يجب أن تكون مهمتك قد بدأت أيضًا، أليس كذلك؟”.
كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.
كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.
لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.
“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.
لم يكن خائفا من أرجل العنكبوت عندما كان جائعًا جدًا، كان لديه القشريات كغذاء(او مؤكلات بحرية كجراد البحر والسلطعون).
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
كان لديه أيضًا سمكة من قبل، لكن واحدة صغيرة، لأنه كان يجب بيع الأسماك الأكبر مقابل المال لشراء أشياء أخرى مثل الملابس أو الزيت.
بسم الله الرحمان الرحيم,
لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.
معظم الناس في بلدة (ريد ماونتن) يكسبون لقمة العيش من خلال البحيرة، لكن القليل منهم كان لديهم امتياز الاستمتاع بتناول لحوم الأسماك.
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
كان العمدة يمتلك (ريد ماونتن) والبحيرة، و ستة في المائة من الأسماك التي اصطادها القرويون، أو الأموال التي يكسبونها من بيع الأسماك ستذهب إلى رئيس البلدية.
بمجرد أن يكتشف العمدة أن أحد القرويين كذب بشأن كمية السمك أو المال، سيتم طردهم من (ريد ماونتن).
كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.
نظر الطفل إلى ساق العنكبوت بدهشة، بدلاً من تناولها هرع إلى المنزل معها وكان ينوي مشاركته مع أسرته.
نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.
كل طفل امسك بساق العنكبوت فعل الشيء نفسه، باستثناء قلة كانوا يعانون من الجوع الشديد، تناولوا قضمة صغيرة من الطعام قبل أن يهرعوا إلى المنزل.
بعد حوالي نصف ساعة، تفرق الأطفال جميعًا بسعادة بعد الحصول على أرجل العنكبوت.
ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.
جلس رولاند وبيتا بجانب بعضهما البعض على الجسر لقد استمتعوا بأرجل العنكبوت المتبقية بالإضافة إلى المنظر الجميل للبحيرة.
ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.
سأل بيتا بعد الانتهاء من أرجل العنكبوت : “ماذا سنفعل بعد ذلك؟”.
نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.
لم تكن الأيام التالية هي الفترة الأكثر حظًا للعناكب العملاقة، لأن اثنين من الصيادين الشرسين بحثا عنهم لساعات كل يوم، يمكن للأطفال في البلدة الحصول على ساق العنكبوت المشوية في المساء أيضًا.
في ذلك اليوم في المساء، عندما كان رولاند وبيتا يوزعان أرجل العنكبوت المشوية على الأطفال اقترب ستة بالغين فاسدين، طردوا الأطفال بعيدًا وقالوا لرولاند بغضب : “أليس من الظلم أنك لا تدخر أي لحوم لنا؟”.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
نظر رولاند إلى غابة القيقب من بعيد وسأل بشكل واقعي : “هل تريد أن تسأل؟”.
كان على رولاند تعلم °إتقان اللغة° ولم يقض الكثير من الوقت مع الأطفال، من ناحية أخرى، علم بيتا الأطفال فنون السيف الأساسية.
لذلك كل مساء، كان مجموعة من الأطفال يلوحون بالعصي الخشبية بجوار البحيرة.
كان رولاند مختلفا، لقد عاش في بلدة (ريد ماونتن) لأكثر من شهر وحتى أنه أخبرهم قصصًا عندما كان حراً، بالطبع كان ذلك عندما كانت تعويذة °إتقان اللغة° فعالة.
معظم الناس في بلدة (ريد ماونتن) يكسبون لقمة العيش من خلال البحيرة، لكن القليل منهم كان لديهم امتياز الاستمتاع بتناول لحوم الأسماك.
نظر القرويون إلى بيتا بطريقة ودية بشكل متزايد.
وقع حادث بعد سبعة أيام.
نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.
في ذلك اليوم في المساء، عندما كان رولاند وبيتا يوزعان أرجل العنكبوت المشوية على الأطفال اقترب ستة بالغين فاسدين، طردوا الأطفال بعيدًا وقالوا لرولاند بغضب : “أليس من الظلم أنك لا تدخر أي لحوم لنا؟”.
كان بعض الناس ببساطة غير معقولين، لقد اعتقدوا أنه يجب أن يكون لديهم كل شيء يمتلكه الآخرون وأنهم سيصنعون مشهدًا إذا لم يتمكنوا من ذلك.
لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.
ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.
قبل شهر ، خاضوا معركة خارج حانة (منظر البحيرة).
علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أن الستة منهم لم يكونوا جيدين، لوح رولاند بيده وقال : “ارحل! ألا تخجل من التسول كبالغين أصحاء؟”.
لم يكن لدى رولاند وبيتا نية للتوقف.
كان الشاب في المقدمة غاضبًا، صاح : “مرحبًا، ألستما طيبين؟ نحن فقراء أيضًا، لماذا لا تمدنا يد المساعدة؟ هؤلاء النقانق لا يحتاجون إلى طعامك لن يسمح لهم آباؤهم بالموت جوعاً”.
“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.
تنهد رولاند ونظر إليهم : “هل تعتقد أن هذا ممتع؟”.
كان رولاند بالغًا، لكنه كان في السابعة عشرة من عمره فقط في اللعبة ولم يكن يهدد الغرباء على الإطلاق.
ألقى رولاند نظرة على الستة منهم، ليكتشف أن ثلاثة منهم لهم تاريخ معه.
بسم الله الرحمان الرحيم,
“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.
والأهم من ذلك أيضًا، أن رولاند ظهر “كشخص جيد” وكان دائمًا ما يتم، استغلال الأخيار.
ضحك الأوغاد بشدة، نبح زعيمهم : “ليس الأمر كذلك، نحن نعلم أننا لا نستطيع هزيمتك لكن لا بأس لقد تذكرت وجوه هؤلاء الأطفال، لا يمكنك البقاء في (ريد ماونتن) إلى الأبد، عندما تذهب سأضربهم هم وأولياء أمورهم ما رأيك؟”.
استمتعوا.
لو ناد بيتا الأطفال، لما تجرأوا على الاقتراب.
ابتعد الأطفال على الفور عندما سمعوا إعلانه و حدقوا فيه بغضب.
نظر إليه رولاند وابتسم فجأة.
بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.
لذلك كان الأطفال على دراية برولاند، ساروا جميعًا اليه عندما لوح لهم.
بمجرد أن يكتشف العمدة أن أحد القرويين كذب بشأن كمية السمك أو المال، سيتم طردهم من (ريد ماونتن).
عند رؤية الأطفال المصابين بسوء التغذية ذوي البشرة الصفراء والشعر الجاف، فهم بيتا على الفور ما يعنيه رولاند.
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
كان الأطفال أقل الناس إشكالية، نظرًا لأن رولاند و بيتا كانا لطيفين معهم، فقد اقتربوا منهم بشكل طبيعي.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
بمجرد أن يكتشف العمدة أن أحد القرويين كذب بشأن كمية السمك أو المال، سيتم طردهم من (ريد ماونتن).
نظر رولاند إلى بيتا وابتسم : “يجب أن تكون مهمتك قد بدأت أيضًا، أليس كذلك؟”.
قام بيتا فرقعة أصابعه وابتسم بترهيب : “بالطبع!”.
كان الشاب في المقدمة غاضبًا، صاح : “مرحبًا، ألستما طيبين؟ نحن فقراء أيضًا، لماذا لا تمدنا يد المساعدة؟ هؤلاء النقانق لا يحتاجون إلى طعامك لن يسمح لهم آباؤهم بالموت جوعاً”.
“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.
*كنت اترجمها وجهة نظر البحيرة و كان خطأ ?*
فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.
لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.
*كنت اترجمها وجهة نظر البحيرة و كان خطأ ?*
يبدو أن الأوغاد القلائل ينظرون إلى رولاند وبيتا على أنهما نوع من الغرباء الذين كانوا طيبين القلب ولا يطلبون المتاعب.
شعر الشاب أنه لا خير بعد رؤية وجوههم، كان على وشك أن يقول شيئًا آخر لكن لم يكن لرولاند ولا بيتا وقت للحديث.
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
كان هذا العمدة من بين الرحماء، قيل إن بعض عمدات البلديات الآخرى يقومون ببساطة بشنق الكذابين.
دون إضاعة أي وقت قاموا بالهجوم على الأوغاد.
بيتا الذي كان يحمص أرجل العنكبوت ويستمتع بالعرض، وقف أيضًا في حماس.
كان الأوغاد مخيفين إلى حد ما في المدينة، لكنهم كانوا غير قادرين تمامًا على مقاومة اثنين من المحترفين الذين مروا بمعارك حقيقية.
فوجئ الطفل الذي حصل على ساق العنكبوت اللذيذ، نظر أولاً إلى الطعام في يديه بعدم تصديق.
لم يستخدم رولاند و بيتا أي أسلحة أو مهارات، قاموا بضرب الأوغاد الستة في عشرين ثانية بهدوء.
ثم بدأوا في ركل الأوغاد بقوة.
كان بعض الناس ببساطة غير معقولين، لقد اعتقدوا أنه يجب أن يكون لديهم كل شيء يمتلكه الآخرون وأنهم سيصنعون مشهدًا إذا لم يتمكنوا من ذلك.
“الغرباء يضربوننا!”.
قام بيتا فرقعة أصابعه وابتسم بترهيب : “بالطبع!”.
“المساعدة!”.
“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.
ترددت صيحات بائسة من عند البحيرة، سمعها العديد من القرويين لكنهم ببساطة تجاهلوا الضوضاء وركزوا على أعمالهم الخاصة.
“ضعوا أنفسكم في صف، سيكون لدى الجميع ما يكفي “، قام رولاند بتسليم جزء من الرجل العنكبوت للطفل في المقدمة.
“اهزم مثيري الشغب الستة (العاديين)!”.
لم يكن لدى رولاند وبيتا نية للتوقف.
لم يذكر النظام أن المهمة قد أنجزت.
لم يستخدم رولاند و بيتا أي أسلحة أو مهارات، قاموا بضرب الأوغاد الستة في عشرين ثانية بهدوء.
لذلك، كان عليهم الاستمرار في الضرب.
لم يكن لدى رولاند وبيتا نية للتوقف.
كان بعض الناس ببساطة غير معقولين، لقد اعتقدوا أنه يجب أن يكون لديهم كل شيء يمتلكه الآخرون وأنهم سيصنعون مشهدًا إذا لم يتمكنوا من ذلك.
+++++++++ تعليق و للفصل التالي go
لقد كانت مهمة بيضاء… لكن بالنسبة لرولاند وبيتا، كان الأمر بالتأكيد مهمة ملحمية ذهبية لأنها كانت مرضية للغاية.
لم يخطر ببالهم أبدًا أن هذين الشخصين لا يزالان في الأساس لاعبين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
