صيغة غريبة
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
ساد الهدوء قاعة الضيوف الآن بعد أن انتهى كل الصخب. فقط فتاة كئيبة ملقاة و منهارة على الأرض.
على الرغم من أنه لا شيئ مقارنة بـالجذر البوذي ، إلا أنه لا يزال كافياً لجعل خبير عَالَمُ المُشِعٌّ يصبح جشعًا.
مع العلم أن تلك الفتاة هي تشو تشينج تشينج، مشى تشو فان إليها، وكانت كلماته صريحة ” مشرفة الصرح ، أريد أن أتحدث معك. يتعلق الأمر بمستقبل صرح الزهور المنجرفة. أنا متأكد من أنك مهتمًة.
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
بدا تشو فان وكأنه شخص مختلف ، على عكس سونج يو السخيف والساذج. كانت لديه ابتسامة ماكرة ونظرة عميقة.
نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
صامتًا للحظة ، مشى تشو فان إلى الموتى الأحياء على الجليد القديم. لمس يدها وحقن اليوان الخاص به. كما توقع ، سممها كف سحابة قوس قزح.
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
هز تشو فان رأسه.
‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
هز تشو فان رأسه.
تنهد تشو فان.
“لا حاجة لقول ذلك. لا شيء مهم في هذه المرحلة! ” وقفت تشو تشينج تشينج لأنها اتخذت قرارها الجديد. أومضت عيناها ” لقد دخل صرح الزهور المنجرفة في مثل هذه الأزمة ومن مسؤوليتي أن أفعل كل شيء لإنقاذه! “
لو حدث هذا بالأمر بالأمس، لضحك ، معتقدًا أنه سيكون من السهل أخذ سائل يشم بوذا والمغادرة.
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
ولكن الامور تغيرت الان!
نظر تشو فان إلى الأسفل ليجد عيون تشو تشينج تشينج ميتة. لم تسمع كلمة قالها.
إذا حدث أي شيء لـ تشو تشينج تشينج فسوف ينهار صرح الزهور المنجرفة. ألن يكون هذا من مرضيا لبَوّابة الإِمبِراطور ؟ في الوقت الحالي ، لم يستطع سرقة سائل يشم بوذا ويمكنه فقط طلبها بأدب.
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
التفت تشو فان إلى الصيغة على الحائط وشعر أن شيئًا ما قد توقف عنها.
لا تزال تشو تشينج تشينج غير مستجيبة وعيناها فارغتان. رغم ذلك ، أثبتت الدموع أنها كانت على قيد الحياة.
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
تنهد، وجد تشو فان نفسه خارج الخيارات. بعد أن حبست الفتاة قلبها هربًا من الواقع القاسي، كان الشخص الوحيد القادر على إنقاذها هو نفسه.
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
تنهد تشو فان ” الأخت تشوتشو ، لماذا أنت هكذا؟“
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
إندهش تشو فان ثم شعر بالسعادة. يبدو أن منادتها بتلك الطريقة أعادت السيدة الحمقاء. سارع إلى القول ” الأخت تشوتشو ، استيقظي! “
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
هزها تشو فان وهو يستخدم همسات ساحرة.
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
تم تضخيم صوته مئات المرات في أذنها. ارتجفت تشو تشينج تشينج واستيقظ ، ناظرًة إلى تشو فان. خففت عيناها ” إنه أنت … شكرا لك! “
استدار تشو فان ليرى أعمق داخل الكهف. هناك جلست امرأة عجوز. كانت ترتدي ملابس سوداء وبسبب الظلام لم يلاحظها تشو فان في البداية.
“لا بأس، طالما أنكِ مستيقظة الآن! “
تنهد تشو فان.
ضحك تشو فان داخلياً ” بالمناسبة ، لدي شيء …”
استدار تشو فان ليرى أعمق داخل الكهف. هناك جلست امرأة عجوز. كانت ترتدي ملابس سوداء وبسبب الظلام لم يلاحظها تشو فان في البداية.
“لا حاجة لقول ذلك. لا شيء مهم في هذه المرحلة! ” وقفت تشو تشينج تشينج لأنها اتخذت قرارها الجديد. أومضت عيناها ” لقد دخل صرح الزهور المنجرفة في مثل هذه الأزمة ومن مسؤوليتي أن أفعل كل شيء لإنقاذه! “
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
“هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
“سونج يو“. لم يبد أن تشو تشينج تشينج قد سمعته وهي تبتسم بحرارة ” أريد حقًا أن أشكرك. لا أعرف كيف حصلت على مساعدة جناح التنين الخفي و مَنزِل ماركيز السيف، لإعطائنا فرصة أخيرة. بدون هذه الفرصة ، أعلم أننا كنا سنحرم من كل كرامتنا! “
ضحكت مجنون ، قامت العمة تاو بتثبيت عينيها على الجدار الحجري.
“آه ، في الواقع“
“هاهاها ، حسنًا! “
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
‘ الأخت الكبيرة ، ألن تدعني أتحدث؟ لدي طريقة لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة! ‘
على الرغم من أنه لا شيئ مقارنة بـالجذر البوذي ، إلا أنه لا يزال كافياً لجعل خبير عَالَمُ المُشِعٌّ يصبح جشعًا.
تنهد تشو فان ‘ كيف تتكلم هذه المرأة بهذه السرعة؟ لا أستطيع الحصول على كلمة. في اللحظة التي أفتح فيها فمي تطلق عشر كلمات. هذا فقط لبعض سائل يشم بوذا. هل من الضروري حقًا قطعي في كل مرة؟ ‘
إندهش تشو فان ثم شعر بالسعادة. يبدو أن منادتها بتلك الطريقة أعادت السيدة الحمقاء. سارع إلى القول ” الأخت تشوتشو ، استيقظي! “
هز تشو فان رأسه وتوقف عن الكلام. بغض النظر عن طريقة صياغته ، كان لدى تشو تشينج تشينج طريقة لإسكاته في كل مرة، كما لو كان يتحدث إلى طفل!
كانت نظرة واحدة كافية للتعرف على السبب.
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
” صرح الزهور المنجرفة التلميذة تشو تشينج تشينج ، تطلب مقابلة العمة تاو! ” انحنت تشو تشينج تشينج وصرخت.
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
تردد صدى تموج غير مرئي وفتح الحاجز.
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
صوت مسن ينتقل من الداخل ” تشوتشو ، أنت المشرفة الآن. لست بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة من أجل هذه السيدة العجوز “.
سحبت تشو فان إلى الخارج. حاول تشو فان المثير للشفقة عدة مرات الحصول على كلمة، لكنها قاطعته دائمًا قبل أن يتمكن من الانتهاء. خياره الوحيد هو السماح لـ تشو تشينج تشينج بسحبه.
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
في اللحظة التي دخل فيها عطس!
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
كان الجو باردًا لدرجة أنه شعر به حتى من خلال جسده الماسي. كهف بارد مثل هذا يجب أن يحتوي على كنز يين شديد!
“حسنًا ، لست بحاجة إلى التوضيح. اني اتفهم! ” لقد استخدمت يدها الرقيقة لمساعدة تشو فان وابتسمت ” أعلم أنك تريد أن تريحني ، لكن ليست هناك حاجة. أنا أدرك ذلك الآن. لا يزال هناك متسع من الوقت حتى يبدأ اجتماع المائة حبة ، وآمل أن تتمكن من مساعدتي في بعض الأشياء “.
من المؤكد أنه تم وضع كتلة مساحتها عشرة أمتار مربعة من الجليد الأسود في منتصف الكهف. أي ممارس يين سيحسن بشكل كبير من سرعة تدريبه هنا. هذا المكان كنز متكون بشكل طبيعي.
هز تشو فان رأسه.
على الرغم من أنه لا شيئ مقارنة بـالجذر البوذي ، إلا أنه لا يزال كافياً لجعل خبير عَالَمُ المُشِعٌّ يصبح جشعًا.
على الجليد ترقد امرأة عجوز في ثياب معقدة. بدت في الخمسينيات من عمرها ، لكن اللونين الأسود والأزرق على وجهها يشيران إلى أنها مصابة بالتسمم ، ومن مظهرها كان عليها أن تلتهم معظم جسدها.
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
“اللعنة! هذه المرأة العجوز مسمومة للغاية ولا تستطيع الحركة، ومع ذلك لا يزال بإمكانها تحرير هذا الحاجز؟ فقط ما هو تدريبها؟ لم أكن أعتقد أنه من الممكن أن يكون لـصرح الزهور المنجرفة خبير آخر “. تحدث تشو فان.
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
استدار تشو فان ليرى أعمق داخل الكهف. هناك جلست امرأة عجوز. كانت ترتدي ملابس سوداء وبسبب الظلام لم يلاحظها تشو فان في البداية.
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
” صرح الزهور المنجرفة التلميذة تشو تشينج تشينج ، تطلب مقابلة العمة تاو! ” انحنت تشو تشينج تشينج وصرخت.
سخرت العمة تاو ” يا فتاة ، لم أرَكِ تحمين رجلاً من قبل. هل هو … هل أظهرته له؟ “
“هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
احمر خجل تشو تشينج تشينج وأومأت.
‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
كان تشو فان يحدق بصراحة، غير قادر على فهم أي شيء!
“هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
“سونج يو ، هي أكبر كيميائية لدينا ، العمة تاو. انحنٍ بسرعة! ” دفعته تشو تشينج تشينج إلى الأمام.
‘ تعال! أنت خبيرة في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ مشرفة الصرح علاوة على ذلك! ومع ذلك ، لا يمكنك أن تتقبلي الصدمة؟ خيانة الرجل كافية لتصل بك إلى هذه الحالة؟ ‘
ذهب تشو فان بلا حول ولا قوة ، وشعر بمزيد من الغرابة. ‘ لماذا أحضرني فجأة إلى الكيميائية؟ لتعليمها؟ ‘
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
‘ على أي حال ، يعتمد تعليمها على أهليتها! ‘
فجأة ، تحركت تشو تشينج تشينج وعاد الضوء إلى عينيها “م – ماذا سميتني؟“
لم يرغب تشو فان في الانحناء الآن، لكن كان عليه أن يظهر الاحترام، ولكن عندما لمح المرأة العجوز ، قفز من الخوف.
“العمة تاو ، لديه تدريب منخفضة للغاية وقليل من القوة الجسدية. من الطبيعي أنه لم يراك. من فضلك لا تلوميه “. ابتسمت تشو تشينج تشينج.
كان شعرها أبيض ولكن وجهها أخضر وأزرق بسبب التسمم. ليس أسوأ من المرأة العجوز على الجليد.
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
كف سحابة قوس قزح!
تحرك وجه المرأة العجوز وأظهرت دهشتها ” يا طفل ، يبدو أنك على دراية بالسموم. لأكون صادقًة، هذا ليس بسبب كف سحابة قوس قزح، ولكن بسبب أنني فشلت في تحسين الترياق! “
كانت نظرة واحدة كافية للتعرف على السبب.
‘ تظهر ماذا؟ كنز؟ ‘
“ماذا ، هل أخفتك؟ ها ها ها … “أظهرت العمة تاو ابتسامة مخيفة ” ليست كل نساء صرح الزهور المنجرفة جميلات! “
“هذا ليس خطأك. لا يزال صرح الزهور المنجرفة … “
“سونج يو ، لا تكن وقحًا وتعتذر.” حثته تشو تشينج تشينج.
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
ومع ذلك ، لم يتفاعل تشو فان ، فقط راقب وجهها وهو يتمتم ” انتظري، إنه مشابه ولكن ليس تمامًا مثل كف سحابة قوس قزح.”
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
تحرك وجه المرأة العجوز وأظهرت دهشتها ” يا طفل ، يبدو أنك على دراية بالسموم. لأكون صادقًة، هذا ليس بسبب كف سحابة قوس قزح، ولكن بسبب أنني فشلت في تحسين الترياق! “
“هل تصنعين حبوبا أم سموما؟” صرخ تشو فان.
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
“هاهاها ، حسنًا! “
لو حدث هذا بالأمر بالأمس، لضحك ، معتقدًا أنه سيكون من السهل أخذ سائل يشم بوذا والمغادرة.
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
لكن كلماته لم تلق آذاناً صاغية.
ضحكت مجنون ، قامت العمة تاو بتثبيت عينيها على الجدار الحجري.
على الجليد ترقد امرأة عجوز في ثياب معقدة. بدت في الخمسينيات من عمرها ، لكن اللونين الأسود والأزرق على وجهها يشيران إلى أنها مصابة بالتسمم ، ومن مظهرها كان عليها أن تلتهم معظم جسدها.
تبعت تشو فان عينيها وحدقت. كان جلد بشري ممدودًا على الحائط ، يحمل رقمًا قياسيًا لصيغة الترياق الخاصة بـ كف سحابة قوس قزح.
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
حتى مع معرفة تشو فان الواسعة، وجدها غريبة!
‘ رغم ذلك ، أيتها الأخت الكبيرة ، حتى إذا كنت تريدين الاستسلام ، افعل ذلك بعد الاستماع إلى خطتي. على الأقل أعطني سائل يشم بوذا! ‘
“كيف يكون هذا ممكنا؟“
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
تمتم تشو فان ” المكونات السبعة … كل منها كنز طبيعي ناد، لكن الصَقَلَ… هل هو سم أم حبة؟ “
“العمة تاو هي سيدة هذا المكان. قد أكون المشرفة ، لكني لا أجرؤ على الدخول بدون إذن! ” أطلقت تشو تشينج تشينج ابتسامة نادرة وسحبت تشو فان إلى الداخل.
صامتًا للحظة ، مشى تشو فان إلى الموتى الأحياء على الجليد القديم. لمس يدها وحقن اليوان الخاص به. كما توقع ، سممها كف سحابة قوس قزح.
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
ومثل تشو تشينج تشينج ، لديها يقيد سائل يشم بوذا السموم السبعة. بمساعدة هذا الجليد القديم ، تم الحفاظ على حياتها.
صمت تشو فان طوال الرحلة ، وانطلقوا إلى جرف في الجزء الخلفي من المبنى. كان لجدار الجرف موجات طاقة خافتة تتسرب منه، أو ربما حاجز.
فقط تلك الحالة المسمومة لـ تشو تشينج تشينج كانت أقل خطورة ، في حين أن هذا الميت الحي كان ممتلئًا بها. حتى مع وجود ترياق ، كان شفاءها ضئيلًا. إذا لم يبقها الجليد القديم في حالة متجمدة ، لكانت حياتها قد انتهت.
“سيدة الصرح تشو ، استيقظي. استمع إلى خطتي لإنقاذ صرح الزهور المنجرفة. أعدك أنك ستحبينها ! ” لوح تشو فان بيده أمامها.
التفت تشو فان إلى الصيغة على الحائط وشعر أن شيئًا ما قد توقف عنها.
ثم دخل صوت ممتلئ بالاحتقار إلى أذنيه ” همف ، أيها الطفل الأحمق ، هذه جثة حية. لا تسمع ولا تتكلم ولا تتحرك. كيف يمكن أن تحرر الحاجز؟ أنا من فعل ذلك! “
‘ إنه حقيقي ، لكن هناك خدعة! ‘
‘ لا عجب أن الرجال كانوا حكامًا منذ العصور القديمة. قلب المرأة هش للغاية. ‘
لمعت عيون تشو فان بضوء غريب
حتى مع معرفة تشو فان الواسعة، وجدها غريبة!
بابتسامة حزينة ، شعرت العمة تاو بالحزن ” سواء كان سما أو دواء ، لست متأكدة بعد، لكن في هذه السنوات الثلاث من البحث ، أدركت أن هذا يشبه حبة دواء ولكنه ليس حبة، و يشبه السم ولكنه ليس سمًا! مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، إنه رائع حقًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى المقارنة! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
