التاريخ القديم (1)
الفصل 1097 : التاريخ القديم (1)
من الناحية البشرية ، كان الأمر مشابهًا تمامًا للعلاقة بين حيوان أليف و مالكه.
ضحك وجه سلف الدم بصوت عالٍ ، لكن سو تشن لم يترك أي عاطفة تظهر على وجهه. “لا ينبغي أن يكون مفاجئًا لك أنني لا أعرف كل التفاصيل حول ما حدث منذ عشرات الآلاف من السنين. ومع ذلك ، فأنا أعرف الحقائق المهمة ، مثل كيف سيدمرون الحاجز في غضون عشر سنوات ويعودون. سيكون ذلك كارثة لكلينا. هل انا على حق؟”
بالطبع ، الإشارة إلى جميع الآلهة على أنهم أسلاف الأصل كان مفهومًا للأجيال اللاحقة.
تجمد تعبير سلف الدم. “عشر سنوات؟ من أين لك هذا الرقم؟”
هذه المخلوقات الجديدة لم تعتمد على قوة الطريقة لتولد. بدلاً من ذلك ، ظهروا في عالم الأصل بطريقة مختلفة تمامًا.
“قاله لي لورد عالم الأحلام.”
باعتبارها واحدة من أقدم الآلهة على قيد الحياة ، كانت جزءًا من المجموعة الأولى من الآلهة التي ستموت بعد إله الأصل الاول.
“لورد عالم الأحلام؟” بدا أن سلف الدم مرتبكًا ، كما لو أنه لم يسمع بهذا اللقب من قبل.
سبحت كون في بحر طاقة الأصل كما يحلو لها وعاشت من طاقة الأصل.
لم يستطع سو تشن سوى وصفه أكثر. “إنه قادر على خلق عالم من الأحلام يربط بين وعي الكائنات الحية المختلفة.”
في البداية ، تجول في عالم الأصل بمفرده. أينما ذهب ، تتبعه قوة الطريقة ، تباركه وتفرض النظام على الأرض من حوله.
“يا إلهي الحلم. همف ، لا أستطيع أن أصدق أن هذا الكلب العجوز لم يمت بعد من العذاب المستمر الذي يعاني منه في سجن الجليد العميق ، “قال سلف الدم بشخير ساخر.
حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.
سجن الجليد العميق؟
لأنهم أدركوا أخيرًا أن الموت كان احتمالًا لهم أيضًا ، وأنه حتى كآلهة ، لا يمكنهم الهروب منه.
ماذا كان هذا؟
الأهم من ذلك ، أنه يمكنها أن تطيل عمر الإله.
كان سو تشن مرتبكًا ، لكنه لم يستطع إلا أن يقول ، “ليس فقط أنه لم يمت ، ولكن يبدو أنه نشط للغاية وحيوي. في الوقت الحالي ، يمكن لكل كائن في القارة البدائية بدرجة معينة من القوة الدخول إلى الشبكة التي أنشأها والتواصل مع بعضهم البعض ، حتى ولو من خلال الكلمات “.
“ماذا؟” صُدم سو تشن بهذا التصريح.
ثم شرح سو تشن على نطاق واسع ما كان عليه لورد عالم الأحلام في السنوات الماضية.
بالإضافة إلى ذلك ، تم إضعاف تأثير قوة الطريقة في هذه القارة ، وأصبحت طاقة الأصل أكثر استقرارًا ، مما أدى إلى تلبية الشروط اللازمة للحياة.
“يا! ولهذا السبب لا يزال على قيد الحياة “. لقد فهم سلف الدم الموقف على الفور. “هذا الرجل يعتمد على استهلاك قوة الوعي من أجل البقاء ، وقوة الوعي هي أيضًا الشيء الوحيد الذي يمكن أن يمر عبر سجن القوة الإلهية. وبالتالي ، فمن المحتمل أنه يعيش بشكل مريح أكثر من بين جميع الآلهة في الوقت الحالي. حلم حقيقي ، أليس كذلك؟ هيهي ، أنا معجب بأنه تمكن من التوصل إلى طريقة لاستخراج قوة الوعي “.
نمت الأجنحة من ظهرها ، من القوة الإلهية لإلهة القمر. وتحول جسمها أيضًا إلى شكل حجري. ثم حلق التمثال الحجري الذي تم تشكيله حديثًا عالياً في السماء وطار بعيدًا ، ولم يسبق رؤيته مرة أخرى.
سجن القوة الإلهية؟
ضمنت قوة طريقة الأصل وإرادة كون أن العواصف لن تخترق حدود منطقة كون.
ماذا كان هذا؟
لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.
أصبح سو تشن مرتبكًا أكثر فأكثر عندما ألقى سلف الدم مصطلحًا آخر غير مألوف. يمكنه فقط أن يسأل ، “سلف الدم ، ما هو سجن القوة الإلهية وسجن الجليد العميق؟”
ماذا كان هذا؟
” السجون التي تبقيهم مساجين بالطبع. ماذا يمكن أن يكونوا؟ ألا تفهم معنى كلمة “سجن”؟ ” , رد سلف الدم باستخفاف.
في هذه المرحلة ، تم نسيان هوية أول وحش أصل منذ فترة طويلة ، لأنها ظهرت بأعداد كبيرة.
تجمد سو تشن للحظة قبل أن يسأل ببطء ، “هل تخبرني أن الآلهة مسجونة حاليًا؟”
ولكن بغض النظر عن حجم نموها ، كانت دائمًا تنظر إلى إلهة القمر على أنها أمها ، واعتمدت عليها بشكل كبير.
“بطبيعة الحال.”
ظهر المخلوق الأول في عالم الأصل.
تسببت النبرة الواقعية لـسلف الدم في تأرجح سو تشن.
بحق الجحيم؟
بحق الجحيم؟
“بطبيعة الحال.”
ألم يكونوا يعيشون مؤقتًا في مكان آخر؟
نمت الأجنحة من ظهرها ، من القوة الإلهية لإلهة القمر. وتحول جسمها أيضًا إلى شكل حجري. ثم حلق التمثال الحجري الذي تم تشكيله حديثًا عالياً في السماء وطار بعيدًا ، ولم يسبق رؤيته مرة أخرى.
منذ متى تم سجنهم؟
“يا إلهي الحلم. همف ، لا أستطيع أن أصدق أن هذا الكلب العجوز لم يمت بعد من العذاب المستمر الذي يعاني منه في سجن الجليد العميق ، “قال سلف الدم بشخير ساخر.
حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.
حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.
ثم قال سلف الدم ، “قبل أن أشرح لك ما أعرفه ، أخبرني بما تعرفه حتى الآن.”
في الواقع ، لم يكن هناك سوى سلف أصل واحد – الأصل الأول.
لم يستطع سو تشن سوى شرح ما تعلمه حتى هذه اللحظة.
ظهر المخلوق الأول في عالم الأصل.
عند سماع المعلومات التي بحوزة سو تشن ، سخر سلف الدم بازدراء. “لذا كان جيا لو هو من أطعمك بمعظم هذه المعلومات. ومع ذلك ، يبدو أن فقد ذاكرته جعله غير متماسك في الغالب. يجب ألا يكون سجن الجليد العميق غير فعال تمامًا. يجب أن يمر هؤلاء الأوغاد بوقت عصيب للغاية ، إنه الوقت الصعب حقًا. هاهاهاها!”
منذ متى تم سجنهم؟
أمال سلف الدم رأسه إلى الوراء وضحك بصخب ، ويبدو أنه سعيد للغاية.
في البداية ، تجول في عالم الأصل بمفرده. أينما ذهب ، تتبعه قوة الطريقة ، تباركه وتفرض النظام على الأرض من حوله.
السلاحف الدموية التي ضحى بها سو تشن ستسمح له بالبقاء مستيقظًا لبعض الوقت ، لذلك كان سو تشن على استعداد للانتظار بصبر بينما ينفخ سلف الدم عن مشاعره.
في نظر إلهة القمر ، لم يكن قرد العين الإلهية العظيم هذا أكثر من قرد لطيف.
بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”
“ماذا؟” صُدم سو تشن بهذا التصريح.
“ماذا؟ لم تنفصل؟ “
فرقت كل قوتها الإلهية في ذرات من الضوء تغرس في جسد كون.
“نعم. نحن ، وحوش الأصل ، مثل الآلهة ، مخلوقات قديمة أيضًا جاءت من هذه القارة ، واعتاد اثنان منا العيش معًا في هذه الأرض ، “قال سلف الدم بثقة.
كان موت الأصل الأول هو أول مظهر من مظاهر قوة طريقة الموت في عالم الأصل. منذ وفاته ، وُلد حاصد الأرواح جيا لو ، متمسكًا بقوانين الحياة والموت. بمعنى ما ، كان من المناسب القول أن حاصد الأرواح جيا لو قد ولد من قبل الأصل الاول.
“لكن جيا لو قال إنه كان هناك عالم مزدهر مع طاقة الأصل في وسط بحر طاقة الأصل الذي كان بلا حياة.”
بالإضافة إلى ذلك ، تم إضعاف تأثير قوة الطريقة في هذه القارة ، وأصبحت طاقة الأصل أكثر استقرارًا ، مما أدى إلى تلبية الشروط اللازمة للحياة.
ضحك سلف الدم. “إلى أي عالم تعتقد أنهم يشيرون إليه؟ إنه الذي تحت أقدامنا! “
الفصل 1097 : التاريخ القديم (1)
“ماذا؟” صُدم سو تشن بهذا التصريح.
رافق الاثنان بعضهما البعض باستمرار وأصبحا صديقين حميمين بسرعة.
“أنا أقول أن القارة البدائية تقع في وسط بحر الطاقة الأصلي!” أعلن سلف الدم بوضوح مرة أخرى.
مثل إلهة القمر القديمة ، استمتعت إلهة القمر الجديدة بصحبة وحوش الأصل ، وكانت أسعد من حولهم.
كانت القارة البدائية تسمى ذات مرة مملكة الأصل.
يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.
وموقعها في وسط بحر الطاقة الأصلي يعني أن هذا العالم كان عمليا ينفجر مع طاقة الأصل.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت كائنات جديدة في الظهور في منطقة كون.
كانت طاقة الأصل الخامة غير مستقرة للغاية ، وأدت وفرة منها إلى ظروف مناخية قاسية ، مما جعل من الصعب على أي نوع من الحياة أن يتطور.
كانت وفاته لأسباب طبيعية تمامًا. كان قادرًا على العيش لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن خالدًا.
ولكن إذا حدث ذلك ، فإن شكل الحياة هذا سيكون بلا شك شكلاً غير عادي.
كان من المستحيل وصف هذه القوة بالكلمات فقط. كانت غامضة وعميقة للغاية.
الآلهة.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت كائنات جديدة في الظهور في منطقة كون.
أول إله وُلِد في عالم الأصل أطلق على نفسه اسم الأصل. في الواقع ، جاءت كل أسماء الآلهة منه.
كان الأصل هو الجد الحقيقي لعالم الأصل وكذلك سلف جميع الآلهة.
كان الأصل هو الجد الحقيقي لعالم الأصل وكذلك سلف جميع الآلهة.
تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.
لقد ولد من عاصفة وكان يمتلك بطبيعته السيطرة على قوة الطريقة منذ ولادته.
كان هذا المخلوق سمكة.
في البداية ، تجول في عالم الأصل بمفرده. أينما ذهب ، تتبعه قوة الطريقة ، تباركه وتفرض النظام على الأرض من حوله.
قرد العين الإلهية.
ومع تزايد تنظيم الأرض ، أصبحت الحياة أسهل وأسهل في الحفاظ عليها داخل عالم الأصل.
عند سماع المعلومات التي بحوزة سو تشن ، سخر سلف الدم بازدراء. “لذا كان جيا لو هو من أطعمك بمعظم هذه المعلومات. ومع ذلك ، يبدو أن فقد ذاكرته جعله غير متماسك في الغالب. يجب ألا يكون سجن الجليد العميق غير فعال تمامًا. يجب أن يمر هؤلاء الأوغاد بوقت عصيب للغاية ، إنه الوقت الصعب حقًا. هاهاهاها!”
ظهرت الآلهة في القارة واحداً تلو الآخر.
ثم شرح سو تشن على نطاق واسع ما كان عليه لورد عالم الأحلام في السنوات الماضية.
كانت الرياح والمطر تحت إمرتهم. يمكنهم التحكم في البيئة كما لو كانت امتدادًا لأنفسهم ، ولكن بغض النظر عن مدى قوتهم ، لم يتمكنوا من هزيمة الأصل.
بعد أن اكتشفهم الآلهة ، كانوا مستمتعين للغاية. وجدت الآلهة المنفردة والوحيدة دائمًا مصدرًا للترفيه.
في الوقت المناسب ، أصبح الأصل معروفًا باسم الأصل الأول.
حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.
لم تكن الأجيال اللاحقة على دراية بالتمييز بين الاسمين المختلفين ، وهذا هو السبب في أنه عُرف في النهاية باسم الجد الأصل فقط.
بعد وفاة آلهة القمر القديمة ، أنجبت مملكة الأصل إلهة القمر الجديدة.
في الواقع ، لم يكن هناك سوى سلف أصل واحد – الأصل الأول.
بعبارة أخرى ، يمكن أن يمنحهم الحياة الأبدية.
بالطبع ، الإشارة إلى جميع الآلهة على أنهم أسلاف الأصل كان مفهومًا للأجيال اللاحقة.
بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”
كان هذا العصر الذهبي لعالم الأصل. تجولت الآلهة في العالم ، وعاشوا حياتهم بسلام.
قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.
حتى يوم واحد ، عندما مات الأصل الأول.
وموقعها في وسط بحر الطاقة الأصلي يعني أن هذا العالم كان عمليا ينفجر مع طاقة الأصل.
كانت وفاته لأسباب طبيعية تمامًا. كان قادرًا على العيش لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن خالدًا.
في اليوم 1982 بعد حصولها على البذرة ، ظهر كائن حي منها.
في اليوم الذي مات فيه الأصل الأاول ، عرفت جميع الآلهة معنى الخوف.
بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”
لأنهم أدركوا أخيرًا أن الموت كان احتمالًا لهم أيضًا ، وأنه حتى كآلهة ، لا يمكنهم الهروب منه.
في نظر إلهة القمر ، لم يكن قرد العين الإلهية العظيم هذا أكثر من قرد لطيف.
كان موت الأصل الأول هو أول مظهر من مظاهر قوة طريقة الموت في عالم الأصل. منذ وفاته ، وُلد حاصد الأرواح جيا لو ، متمسكًا بقوانين الحياة والموت. بمعنى ما ، كان من المناسب القول أن حاصد الأرواح جيا لو قد ولد من قبل الأصل الاول.
ولكن إذا حدث ذلك ، فإن شكل الحياة هذا سيكون بلا شك شكلاً غير عادي.
لم يؤد موت الأصل الأول إلى ولادة حاصد الأرواح فحسب ، بل خلق أيضًا الحياة في شكل مخلوقات جديدة.
لم تكن الأجيال اللاحقة على دراية بالتمييز بين الاسمين المختلفين ، وهذا هو السبب في أنه عُرف في النهاية باسم الجد الأصل فقط.
هذه المخلوقات الجديدة لم تعتمد على قوة الطريقة لتولد. بدلاً من ذلك ، ظهروا في عالم الأصل بطريقة مختلفة تمامًا.
بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”
تم اكتشاف أول شكل من أشكال الحياة في عالم الأصل بواسطة آلهة القمر.
الآلهة.
في ذلك الوقت ، كانت تتجول في بحر طاقة الأصل عندما لاحظت فجأة بذرة تولد على طول الأمواج.
يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.
كان بحر طاقة الأصل مضطربًا وعنيفًا ، لكن بدا أن البذرة لم تتأثر تمامًا بالموجات الهائجة. بدلاً من ذلك ، طاف بهدوء على سطح البحر ، مما سمح للأمواج بحملها إلى عالم الأصل.
في ذلك الوقت ، كانت تتجول في بحر طاقة الأصل عندما لاحظت فجأة بذرة تولد على طول الأمواج.
لم تتأثر هذه البذرة بطاقة الأصل على الإطلاق.
من الناحية البشرية ، كان الأمر مشابهًا تمامًا للعلاقة بين حيوان أليف و مالكه.
قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.
قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.
في اليوم 1982 بعد حصولها على البذرة ، ظهر كائن حي منها.
ولكن بعد اختفاء كون ، ظهرت رقعة جديدة من الأرض بالقرب من مملكة الأصل.
ظهر المخلوق الأول في عالم الأصل.
رافق الاثنان بعضهما البعض باستمرار وأصبحا صديقين حميمين بسرعة.
كان هذا المخلوق سمكة.
“ماذا؟ لم تنفصل؟ “
أطلقت عليها آلهة القمر اسم كون. [2. سمكة أسطورية في الأساطير الصينية يمكن أن تتحول في النهاية إلى حجرة.]
هذه المخلوقات الجديدة لم تعتمد على قوة الطريقة لتولد. بدلاً من ذلك ، ظهروا في عالم الأصل بطريقة مختلفة تمامًا.
سبحت كون في بحر طاقة الأصل كما يحلو لها وعاشت من طاقة الأصل.
الآلهة.
عندما ولدت كون ، كانت بحجم كف فقط. ولكن بسرعة كبيرة نمت ونمت حتى وصلت إلى حجم عشرات الآلاف من الكيلومترات.
عندما ولدت كون ، كانت بحجم كف فقط. ولكن بسرعة كبيرة نمت ونمت حتى وصلت إلى حجم عشرات الآلاف من الكيلومترات.
ولكن بغض النظر عن حجم نموها ، كانت دائمًا تنظر إلى إلهة القمر على أنها أمها ، واعتمدت عليها بشكل كبير.
كان موت الأصل الأول هو أول مظهر من مظاهر قوة طريقة الموت في عالم الأصل. منذ وفاته ، وُلد حاصد الأرواح جيا لو ، متمسكًا بقوانين الحياة والموت. بمعنى ما ، كان من المناسب القول أن حاصد الأرواح جيا لو قد ولد من قبل الأصل الاول.
تجول الاثنان في عالم الأصل معًا لفترة طويلة حتى يوم واحد ، أدركت إلهة القمر أنها على وشك الموت أيضًا.
أطلقت عليها آلهة القمر اسم كون. [2. سمكة أسطورية في الأساطير الصينية يمكن أن تتحول في النهاية إلى حجرة.]
باعتبارها واحدة من أقدم الآلهة على قيد الحياة ، كانت جزءًا من المجموعة الأولى من الآلهة التي ستموت بعد إله الأصل الاول.
ولكن بعد اختفاء كون ، ظهرت رقعة جديدة من الأرض بالقرب من مملكة الأصل.
في أحد الأيام التي ماتت فيها ، وقفت إلهة القمر على ظهر كون.
لقد اعتزت به إلهة القمر بشكل خاص ، ونتيجة لذلك ، أفسدته بشدة.
فرقت كل قوتها الإلهية في ذرات من الضوء تغرس في جسد كون.
كان هذا المخلوق سمكة.
يمكن أن تشعر كون بوفاة والدتها. بصرخة حزينة شديدة ، غاصت في أعماق البحر ، حيث بقيت بلا حراك لفترة طويلة.
ومع تزايد تنظيم الأرض ، أصبحت الحياة أسهل وأسهل في الحفاظ عليها داخل عالم الأصل.
بعد ثلاثمائة يوم من وفاة آلهة القمر ، بدأت كون في التحول.
قرد العين الإلهية.
نمت الأجنحة من ظهرها ، من القوة الإلهية لإلهة القمر. وتحول جسمها أيضًا إلى شكل حجري. ثم حلق التمثال الحجري الذي تم تشكيله حديثًا عالياً في السماء وطار بعيدًا ، ولم يسبق رؤيته مرة أخرى.
من بين هؤلاء ، كان الحيوان الأليف المفضل لدى آلهة القمر قردًا.
ولكن بعد اختفاء كون ، ظهرت رقعة جديدة من الأرض بالقرب من مملكة الأصل.
“لكن جيا لو قال إنه كان هناك عالم مزدهر مع طاقة الأصل في وسط بحر طاقة الأصل الذي كان بلا حياة.”
كانت هذه الأرض الجديدة تبلغ مساحتها أكثر من عشرة آلاف كيلومتر مربع وتقع بالقرب من جانب مملكة الأصل ، بالقرب من تل الضوء الساقط الذي أحبته آلهة القمر.
ثم شرح سو تشن على نطاق واسع ما كان عليه لورد عالم الأحلام في السنوات الماضية.
اعتقد بعض الآلهة أن هذه الأرض خرجت من جثة كون بعد وفاتها.
فرقت كل قوتها الإلهية في ذرات من الضوء تغرس في جسد كون.
لذلك ، أطلق الآلهة على هذا المكان اسم منطقة كون.
“ماذا؟ لم تنفصل؟ “
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأت كائنات جديدة في الظهور في منطقة كون.
في الوقت المناسب ، أصبح الأصل معروفًا باسم الأصل الأول.
وحوش الأصل.
أصبح سو تشن مرتبكًا أكثر فأكثر عندما ألقى سلف الدم مصطلحًا آخر غير مألوف. يمكنه فقط أن يسأل ، “سلف الدم ، ما هو سجن القوة الإلهية وسجن الجليد العميق؟”
نشأت جميع وحوش الأصل من منطقة كون ، لأنها كانت محمية فقط من العواصف العنيفة التي أصابت بحر طاقة الأصل.
كان هذا العصر الذهبي لعالم الأصل. تجولت الآلهة في العالم ، وعاشوا حياتهم بسلام.
ضمنت قوة طريقة الأصل وإرادة كون أن العواصف لن تخترق حدود منطقة كون.
كانت طاقة الأصل الخامة غير مستقرة للغاية ، وأدت وفرة منها إلى ظروف مناخية قاسية ، مما جعل من الصعب على أي نوع من الحياة أن يتطور.
بالإضافة إلى ذلك ، تم إضعاف تأثير قوة الطريقة في هذه القارة ، وأصبحت طاقة الأصل أكثر استقرارًا ، مما أدى إلى تلبية الشروط اللازمة للحياة.
بعد مرور بعض الوقت ، هدأ سلف الدم أخيرًا وقال ، “جيا لو ليس مخطئًا تمامًا ، لكننا في الواقع لم ننفصل عن الآلهة.”
ومع ذلك ، كانت المخلوقات الوحيدة التي تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه الأرض الجديدة هي وحوش الأصل القوية للغاية. بعد كل شيء ، كان “هدوءها” متعلقًا فقط بالاضطراب الذي عانى منه باقي بحر طاقة الأصل. بالمقارنة مع معايير اليوم ، كانت البيئة في منطقة كون في ذلك الوقت لا تزال قاسية للغاية.
كانت وفاته لأسباب طبيعية تمامًا. كان قادرًا على العيش لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن خالدًا.
في هذه المرحلة ، تم نسيان هوية أول وحش أصل منذ فترة طويلة ، لأنها ظهرت بأعداد كبيرة.
كانت القارة البدائية تسمى ذات مرة مملكة الأصل.
لقد ولدوا من البيئة ولديهم قوة لا حدود لها ، لكنهم يفتقرون إلى الذكاء.
تجمد تعبير سلف الدم. “عشر سنوات؟ من أين لك هذا الرقم؟”
بعد أن اكتشفهم الآلهة ، كانوا مستمتعين للغاية. وجدت الآلهة المنفردة والوحيدة دائمًا مصدرًا للترفيه.
الفصل 1097 : التاريخ القديم (1)
في البداية ، تعايشت الآلهة والوحوش بسلام.
وحوش الأصل.
من الناحية البشرية ، كان الأمر مشابهًا تمامًا للعلاقة بين حيوان أليف و مالكه.
ولكن بغض النظر عن حجم نموها ، كانت دائمًا تنظر إلى إلهة القمر على أنها أمها ، واعتمدت عليها بشكل كبير.
ومع ذلك ، كانت الآلهة أقوى بكثير من مجرد مالك.
ولكن إذا حدث ذلك ، فإن شكل الحياة هذا سيكون بلا شك شكلاً غير عادي.
لكن الآلهة لم تكن لديها أي رغبة فعلية في فعل أي شيء بهذه القوة الخاصة بهم ، لأن لديهم كل ما يمكن أن يريدوه ، بصرف النظر عن الخلود.
ضمنت قوة طريقة الأصل وإرادة كون أن العواصف لن تخترق حدود منطقة كون.
ومع ذلك ، فقد كان ذلك الوقت هو الوقت الذي غيّر فيه اكتشاف جديد كل شيء.
لذلك ، أطلق الآلهة على هذا المكان اسم منطقة كون.
جاء هذا الاكتشاف الجديد من إلهة القمر الجديد.
هذه المخلوقات الجديدة لم تعتمد على قوة الطريقة لتولد. بدلاً من ذلك ، ظهروا في عالم الأصل بطريقة مختلفة تمامًا.
بعد وفاة آلهة القمر القديمة ، أنجبت مملكة الأصل إلهة القمر الجديدة.
ألم يكونوا يعيشون مؤقتًا في مكان آخر؟
مثل إلهة القمر القديمة ، استمتعت إلهة القمر الجديدة بصحبة وحوش الأصل ، وكانت أسعد من حولهم.
قبلت إلهة القمر تلك البذرة بدافع الفضول فقط.
من بين هؤلاء ، كان الحيوان الأليف المفضل لدى آلهة القمر قردًا.
“نعم. نحن ، وحوش الأصل ، مثل الآلهة ، مخلوقات قديمة أيضًا جاءت من هذه القارة ، واعتاد اثنان منا العيش معًا في هذه الأرض ، “قال سلف الدم بثقة.
قرد العين الإلهية.
ماذا كان هذا؟
نعم ، نفس قرد العين الإلهية الذي استمد منه الأركانيون سلالتهم.
عندما ولدت كون ، كانت بحجم كف فقط. ولكن بسرعة كبيرة نمت ونمت حتى وصلت إلى حجم عشرات الآلاف من الكيلومترات.
في نظر إلهة القمر ، لم يكن قرد العين الإلهية العظيم هذا أكثر من قرد لطيف.
حدق سو تشن في سلف الدم مع تعبير عن الصدمة مكتوب على وجهه.
لقد اعتزت به إلهة القمر بشكل خاص ، ونتيجة لذلك ، أفسدته بشدة.
من بين هؤلاء ، كان الحيوان الأليف المفضل لدى آلهة القمر قردًا.
رافق الاثنان بعضهما البعض باستمرار وأصبحا صديقين حميمين بسرعة.
الأهم من ذلك ، أنه يمكنها أن تطيل عمر الإله.
في الواقع ، غالبًا ما كان قرد العين الإلهية مترددًا في ترك جانب آلهة القمر. سيفعل ما طلبت منه إلهة القمر أن يفعله.
—————————————–
من أجل كسب عاطفة آلهة القمر ، فإنه سيهاجم حتى وحوش الأصل الأخرى.
ألم يكونوا يعيشون مؤقتًا في مكان آخر؟
خلال إحدى هذه المناسبات ، اكتشفت إلهة القمر قوة غريبة تربطهم.
في اليوم الذي مات فيه الأصل الأاول ، عرفت جميع الآلهة معنى الخوف.
كان من المستحيل وصف هذه القوة بالكلمات فقط. كانت غامضة وعميقة للغاية.
بحق الجحيم؟
الأهم من ذلك ، أنه يمكنها أن تطيل عمر الإله.
قرد العين الإلهية.
بعبارة أخرى ، يمكن أن يمنحهم الحياة الأبدية.
كان من المستحيل وصف هذه القوة بالكلمات فقط. كانت غامضة وعميقة للغاية.
—————————————–
“قاله لي لورد عالم الأحلام.”
تجمد تعبير سلف الدم. “عشر سنوات؟ من أين لك هذا الرقم؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
