5 - الفصل الخامس : هل تمزح معي!.
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
“يقول أبي إنه كان يحاول إغواء امرأة، ما هو الإغواء؟ “.
استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
أستغرق الأمر من رولاند عشرة دقائق للنزول من قمة الجبل لأسفله, العديد من الناس كانوا ينتظرونه أسفل الجبل مع ابتسامات مستمتعة.
حتى أن بعضهم كانوا يشيرون ل حجم عضو محدد في جسده، مالئين الحشد بالضحكات, وجهه الأحمر كاد أن يحترق لكنه عبر بينهم وهو يدعي البرودة.
كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.
كان بإمكانه الشعور بنظراتهم على ظهره مع أنه أبتعد أمتاراً عديدة, لم تكن تلك أفضل تجربة يحظى بها مبتدئ في لعبة، لو كان هذا العالم الواقعي ربما سيتعين عليه الانتقال إلى مدينة مختلفة.
لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.
لكن بما أنه داخل لعبة, رغم إحراجه شعر بارتياح طفيف بما أن جميعهم كانوا مجرد شخصيات غير لاعبة, مع ذلك رد فعل هؤلاء الناس كانت منطقية للغاية.
دمر الأطفال مزاجه لتفقد الأرجاء، قام بنفض يديه وواصل المشي, أما الأطفال الثلاثة ركضوا أبعد وأبعد حتى لم يكن باستطاعته رأيتهم من جديد.
سبحان الله
كما أدعت اللعبة، الشخصيات الغير لاعبة تملك ذكاء إنسان حقيقي.
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.
استمتعوا.
جميعهم بدوا كأشخاص عاديين يمشون في الشارع، معظمهم يمتلك بشرة سمراء ويلبسون ملابس من الكتان باستثناء بعض الشابات ببشرة نقية.
استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
كما أدعت اللعبة، الشخصيات الغير لاعبة تملك ذكاء إنسان حقيقي.
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
متجاهلاً أعين الناس المتسلطة وصل أخيراً إلى الجسر، لقد تذكر الشوارع الرئيسية بينما كان على قمة الجبل لذلك لم يكن عليه أن يسأل عن الطريق.
مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.
كان الجسر الحجري واسعًا ومستقيمًا, بجانبه كانت البحيرة متلألئة، عندما لامست الرياح الباردة الرطبة أذنيه شعر وكأنه سيطير, لم يكن بإمكانه سوى النظر إلى البحيرة الممتدة للأفق التي بدت وكأنها ياقوت أزرق متلألئ.
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
جميعهم بدوا كأشخاص عاديين يمشون في الشارع، معظمهم يمتلك بشرة سمراء ويلبسون ملابس من الكتان باستثناء بعض الشابات ببشرة نقية.
لقد رأى البحيرة بأكملها من قمة الجبل قبلاّ، لكن فوق الجسر بدت البحيرة وكأنها بلا نهاية، كان الصيادون في الأفق يتغنون ببعض الأغاني داخل قواربهم وهم يصطادون.
من خلفه ظهر ثلاثة أطفال، صبيان وفتاة حوالي السابعة من العمر كل منهم يحمل سلة في يده و يلبسون ملابس مرقعة, دفع الأطفال ظهر رولاند وأنوفهم مليئة بالمخاط, وأشاروا وضحكوا عليه في نفس الوقت.
هل هناك من لديها فوبيا من العناكب؟
في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.
لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
“يقول الجد أنه يوجد خطب ما في رأسه”
عبرت عربات تجرها الحمير, الجسر من حين لآخر كان ينوي الصعود فوق أحدها في بادئ الأمر لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، كانت في الغالب مغطى بالبراز وأشياء غريبة أخرى لابد أنها مقززة.
“يقول أبي إنه كان يحاول إغواء امرأة، ما هو الإغواء؟ “.
لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.
استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.
كان بإمكانه الشعور بنظراتهم على ظهره مع أنه أبتعد أمتاراً عديدة, لم تكن تلك أفضل تجربة يحظى بها مبتدئ في لعبة، لو كان هذا العالم الواقعي ربما سيتعين عليه الانتقال إلى مدينة مختلفة.
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
دمر الأطفال مزاجه لتفقد الأرجاء، قام بنفض يديه وواصل المشي, أما الأطفال الثلاثة ركضوا أبعد وأبعد حتى لم يكن باستطاعته رأيتهم من جديد.
بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.
غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.
عبرت عربات تجرها الحمير, الجسر من حين لآخر كان ينوي الصعود فوق أحدها في بادئ الأمر لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، كانت في الغالب مغطى بالبراز وأشياء غريبة أخرى لابد أنها مقززة.
غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.
ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.
مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.
إن فكر منطقياً بما أنه اعتاد السير على الطرق المعبدة في المدن كان يجب أن يكون مرهقًا بعد المشي على هذا الطريق المتهالك منذ بعض الوقت ومع ذلك، من الغريب أنه لم يشعر بالتعب بعد المشي لمدة ساعة تقريبًا.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
فكر في الاحتمالات، ربما لأنه شخصية في اللعبة؟.
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.
بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.
لقد رأى البحيرة بأكملها من قمة الجبل قبلاّ، لكن فوق الجسر بدت البحيرة وكأنها بلا نهاية، كان الصيادون في الأفق يتغنون ببعض الأغاني داخل قواربهم وهم يصطادون.
فكر في الاحتمالات، ربما لأنه شخصية في اللعبة؟.
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.
بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.
كانت خطته هي, الذهاب إلى مدينة ما و البحث عن لاعبين آخرين.
لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.
يفترض أن تكون طرق النقل الأكثر ملائمة في المدينة، ويجب أن يكون من الأسهل البحث عن المعلومات أو الوظائف.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.
لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.
كان الجسر الحجري واسعًا ومستقيمًا, بجانبه كانت البحيرة متلألئة، عندما لامست الرياح الباردة الرطبة أذنيه شعر وكأنه سيطير, لم يكن بإمكانه سوى النظر إلى البحيرة الممتدة للأفق التي بدت وكأنها ياقوت أزرق متلألئ.
“يقول الجد أنه يوجد خطب ما في رأسه”
كان صوت الفتاة على وجه التحديد لأن صوتها كان أكثر وضوحًا لابد أن الأطفال الثلاثة في الغابة, عناكب عملاقة وأطفال صغار… هل هذا ممكن؟.
استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.
كان صوت الفتاة على وجه التحديد لأن صوتها كان أكثر وضوحًا لابد أن الأطفال الثلاثة في الغابة, عناكب عملاقة وأطفال صغار… هل هذا ممكن؟.
من خلفه ظهر ثلاثة أطفال، صبيان وفتاة حوالي السابعة من العمر كل منهم يحمل سلة في يده و يلبسون ملابس مرقعة, دفع الأطفال ظهر رولاند وأنوفهم مليئة بالمخاط, وأشاروا وضحكوا عليه في نفس الوقت.
أصبحت الصرخات أكثر وضوحاً بعد وقت قصير من اندفاعه داخل الغابة، لم يكن قد تعمق داخلها كثيراً ليلاحظ أن الإضاءة منخفضة حقاً تحت الأشجار, بينما الأوراق الفاسدة تنبعث منها رائحة كريهة, مع وجود شباك بيضاء عند جذور العديد من الأشجار.
ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.
لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
فقط ليرى مشهداً أصابه بالقشعريرة، كان الأطفال الثلاثة فوق فرع شجرة طويلة وكان العنكبوت الضخم يضرب الشجرة من الأسفل ومع كل صدمة تهتز الشجرة لبعض الوقت والأطفال في القمة يرتعدون خوفًا.
بسم الله الرحمان الرحيم,
كان صوت الفتاة على وجه التحديد لأن صوتها كان أكثر وضوحًا لابد أن الأطفال الثلاثة في الغابة, عناكب عملاقة وأطفال صغار… هل هذا ممكن؟.
كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.
فقط ليرى مشهداً أصابه بالقشعريرة، كان الأطفال الثلاثة فوق فرع شجرة طويلة وكان العنكبوت الضخم يضرب الشجرة من الأسفل ومع كل صدمة تهتز الشجرة لبعض الوقت والأطفال في القمة يرتعدون خوفًا.
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.
جميعهم بدوا كأشخاص عاديين يمشون في الشارع، معظمهم يمتلك بشرة سمراء ويلبسون ملابس من الكتان باستثناء بعض الشابات ببشرة نقية.
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
هل هناك من لديها فوبيا من العناكب؟
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
سبحان الله
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
