نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1400

حياة شخص عادي اليومية (6/8)

حياة شخص عادي اليومية (6/8)

1400: حياة شخص عادي اليومية (6/8)

“إيمانهم لم يُقبل بكل أجسادهم وعقولهم. لا يزال لديهم بعض التحفظات!”

‘وجود عظيم…’ بمجرد أن سمع بارتون كلمة فيرنال، إندفعت بعض الذكريات المخبأة في أعماق قلبه.

بعد ذلك مباشرةً، ظهرت فردتين من الأحذية أمام عينيه.

هذا جعل من الصعب عليه احتواء خوفه. رجعت قدميه دون وعي بضع خطوات إلى الوراء.

أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.

في تلك الرحلة الأثرية منذ سنوات عديدة، بدأت كل الكوابيس بأوصاف مماثلة!

أثناء حديث فيرنال، انتشر ضباب أبيض خافت من المنزل نصف المنهار، باعثا رائحة دم قوية.

تمامًا بينما ارتجف جسد بارتون وكان على وشك الاستدارة والهرب، طرح نائب مدير إدارة الامتثال باتشيكو دواين سؤالاً:

قبل أن ينهي حديثه، توقف فجأة. لقد أدرك أن باتشيكو كان لا يزال يقف هناك، يتنفس بصعوبة.

“بما أنك شعرت بالفعل بإرادة ذلك الوجود العظيم، فلماذا لم تتصالح مع لاجئي الحقبة الرابعة الذين يلاحقونك؟”

عند سماع هذا، فوجئ بارتون.

أصبح تنفس فيرنال فجأة أثقل، كما لو أن ضبابًا أبيض خافتًا قد انبعث.

“فيرنال قد غادر بالفعل.” لقد بدا وكأن نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو، قد تعافى تمامًا وأخذ زمام المبادرة للتحدث.

لقد ارتفع صوته أيضا.

“بما أنك شعرت بالفعل بإرادة ذلك الوجود العظيم، فلماذا لم تتصالح مع لاجئي الحقبة الرابعة الذين يلاحقونك؟”

“إيمانهم لم يُقبل بكل أجسادهم وعقولهم. لا يزال لديهم بعض التحفظات!”

“إيمانهم لم يُقبل بكل أجسادهم وعقولهم. لا يزال لديهم بعض التحفظات!”

أثناء حديث فيرنال، انتشر ضباب أبيض خافت من المنزل نصف المنهار، باعثا رائحة دم قوية.

“… هل تحتاج إلى إلتقاطها؟” أشار بارتون إلى الزجاجة والورقة على الأرض.

لقد بدا وكأن بارتون قد توصل إلى إدراك، لكنه لم يكن في مزاج للتفكير.

لقد ارتفع صوته أيضا.

أراد فقط مغادرة هذا المكان والهرب من الخطر الذي كان على وشك الانفجار.

‘…وحش…وحش…’ اتسعت عيون بارتون كما لو كان يريد أن يرى بوضوح مظهر باتشيكو الحالي.

ومع ذلك، كان باتشيكو هادئًا إلى حد ما. لقد نظر إلى فيرنال وسأل بدفئ، “لقد كنت تزور السيد بارتون كل هذا الوقت، وتكتب رسائل إلى المؤسسة. ما نوع المساعدة التي تريد منا تقديمها؟”

مسحت أنظار السيدة الزجاجة والورقة في يد بارتون.

عند سماع هذا، فوجئ بارتون.

أراد فقط مغادرة هذا المكان والهرب من الخطر الذي كان على وشك الانفجار.

إذا كانت مناسبة أخرى، فإنه سيتخيل بالتأكيد أن باتشيكو كان يسأل عن نوع المشورة القانونية التي يحتاجها فيرنال!

“هل سمعتِ عن النظام الثيوصوفي؟”

‘في مثل هذا الوقت، ألم يكن لديه سوى خيارين؟ يمكنه إما الهروب وإبلاغ الشرطة بذلك، أو إخراج سلاحه وإطلاق رصاصة على فيرنال أو ضربه في رأسه بعمود…’ كان بارتون مليئًا بالشكوك حول طريقة باتشيكو في التعامل مع الأمور.

قال بارتون: “هل سيؤثر عليك الضباب في تلك الزجاجة؟”

مع وجود ضباب أبيض خافت عالق على طرف أنفه، وعيناه المتوهجة بالضوء الرمادي، لم يُظهر فيرنال أي مقاومة لهذا النوع من التبادل. لقد صار تعبيره مهيبًا، مجيبا بلهجة مهيبة: “شيئين:

كان مثل قرد البابون وهو يتسلق ويقفز برشاقة، مختفيا سريعًا من مرأى بارتون وباتشيكو.

“أولاً، أحضر هذا الغرض إلى الضواحي وعد في المساء.”

أمسكت السيدة الزجاجة ونظرت إلى الأسفل.

أثناء التحدث، ألقى فيرنال زجاجة برقبة رفيعة.

شيئ قاله الكاتب تذكرته وقررت كتابته هنا، لقد قال أنه في الجزء الثاني، العديد من العائلات القديمة من الحقبة الرابعة والتي تم ذكرها فقط في الجزء الأول ستظهر حقا وتقوم بحركتها في الجزء الثاني??

بدت القارورة الزجاجية قوية جدًا. حتى عندما سقط على الأرض، لم يبدو وكأنها قد تضررت على الإطلاق على الرغم من اصطدامها بصخرة.

بالإضافة إلى ذلك، كان جسد باتشيكو مغطى بفراء أسود كثيف. انتفخت عضلاته، مما تسبب في إشتداد المعطف الأسود.

كان داخلها مليئًا بضباب أبيض باهت ورقيق وشبه وهمي.

‘وجود عظيم…’ بمجرد أن سمع بارتون كلمة فيرنال، إندفعت بعض الذكريات المخبأة في أعماق قلبه.

في تلك اللحظة، شعر بارتون بشدة أن جسد نائب مدير إدارة الامتثال قد تصلب قليلاً، كما لو أنه شعر بشيء غير عادي.

“إنهم هم. ونحن نحن”. أجابت السيدة ببساطة قبل أن يتلاشى جسدها ويختفي بسرعة.

لم يلاحظ فيرنال ردود أفعالهم واستمر، “ثانيًا، عندما تبحث عن القطع الأثرية القديمة، ساعدني في العثور على أغراض مماثلة.”

“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”

وبينما كان يتحدث، أخرج قطعة من الورق وفتحها.

كان مثل قرد البابون وهو يتسلق ويقفز برشاقة، مختفيا سريعًا من مرأى بارتون وباتشيكو.

كان هناك مصباح غريب المظهر على الورقة. كان مثل دورق قارورة صغيرة يمتد من فمه فتيلة شمعدان.

“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”

“…ليس هناك أى مشكلة.” بعد ثانيتين من الصمت، رد باتشيكو بصوت منخفض مختلف عن نبرته السابقة.

بعد ذلك مباشرةً، ظهرت فردتين من الأحذية أمام عينيه.

“هذا جيد. هاها، ألا تعتقدون أن لقاءنا كان صدفة؟” ثم ألقى فيرنال بقطعة الورق جانباً وقفز عالياً فوق المبنى نصف المنهار.

“فيرنال قد غادر بالفعل.” لقد بدا وكأن نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو، قد تعافى تمامًا وأخذ زمام المبادرة للتحدث.

كان مثل قرد البابون وهو يتسلق ويقفز برشاقة، مختفيا سريعًا من مرأى بارتون وباتشيكو.

“ما الذي سنفعله تاليا…” التفت بارتون لإلقاء نظرة على نائب مدير إدارة الامتثال.

كان وجه السيدة خاليًا من التعبير، على عكس الشخص الحقيقي. كان أقرب إلى تمثال من الشمع.

قبل أن ينهي حديثه، توقف فجأة. لقد أدرك أن باتشيكو كان لا يزال يقف هناك، يتنفس بصعوبة.

بدت القارورة الزجاجية قوية جدًا. حتى عندما سقط على الأرض، لم يبدو وكأنها قد تضررت على الإطلاق على الرغم من اصطدامها بصخرة.

بالإضافة إلى ذلك، كان جسد باتشيكو مغطى بفراء أسود كثيف. انتفخت عضلاته، مما تسبب في إشتداد المعطف الأسود.

أجاب باتشيكو بابتسامة: “في الحقيقة، منذ نهاية الحقبة الرابعة حتى الآن، كان هناك دائمًا أفراد نشيطون في عائلة تمارا، لكن هناك عدد قليلاً منهم.”

‘…وحش…وحش…’ اتسعت عيون بارتون كما لو كان يريد أن يرى بوضوح مظهر باتشيكو الحالي.

في تلك اللحظة، شعر بارتون بشدة أن جسد نائب مدير إدارة الامتثال قد تصلب قليلاً، كما لو أنه شعر بشيء غير عادي.

في غمضة عين، اختفى الشذوذ الموجود في باتشيكو. لقد أطلق نفسا طويلا وقال، “سننتظر هنا.”

في تلك الرحلة الأثرية منذ سنوات عديدة، بدأت كل الكوابيس بأوصاف مماثلة!

“… هل تحتاج إلى إلتقاطها؟” أشار بارتون إلى الزجاجة والورقة على الأرض.

أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.

ارتعدت زوايا فم باتشيكو بينما قال، “يمكنك التقاطها.”

كان الجزء الأمامي من أحد الأحذية ملتفًا للأعلى. كان الآخر مشابهًا للأحذية المستديرة التي كانت شائعة هذه الأيام، كما لو كانت تخص شخصين مختلفين.

“لكن عليك أن تبتعد عني لاحقًا.”

كان وجه السيدة خاليًا من التعبير، على عكس الشخص الحقيقي. كان أقرب إلى تمثال من الشمع.

قال بارتون: “هل سيؤثر عليك الضباب في تلك الزجاجة؟”

أثناء التحدث، ألقى فيرنال زجاجة برقبة رفيعة.

“هناك أشياء حتى لو لم تكن متأكدًا منها، فمن الأفضل ألا تحاولها بتهور.” لم يعطي باتشيكو إجابة مباشرة بعد.

“ما الذي سنفعله تاليا…” التفت بارتون لإلقاء نظرة على نائب مدير إدارة الامتثال.

‘من المتعب حقًا التواصل معه…’ بعد التفكير لفترة، خطا بارتون بضع خطوات للأمام وتوقف أمام الزجاجة والورقة.

‘من المتعب حقًا التواصل معه…’ بعد التفكير لفترة، خطا بارتون بضع خطوات للأمام وتوقف أمام الزجاجة والورقة.

عندما انحنى لالتقاط القطعتين، أضاءت عينيه فجأة بضوء ضعيف.

“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”

بعد ذلك مباشرةً، ظهرت فردتين من الأحذية أمام عينيه.

لقد ارتفع صوته أيضا.

كان الجزء الأمامي من أحد الأحذية ملتفًا للأعلى. كان الآخر مشابهًا للأحذية المستديرة التي كانت شائعة هذه الأيام، كما لو كانت تخص شخصين مختلفين.

بمجرد أن أنهت حديثها، لقد بدا وكأن بارتون قد سمع أمرًا لا يمكن عصيانه. ألقى بشكل غريزي الزجاجة ذات العنق الرقيق في يده على الطرف الآخر.

إشتد قلب بارتون. لقد قام فجأة بتقويم جسده ونظر إلى الأمام.

“بما أنك شعرت بالفعل بإرادة ذلك الوجود العظيم، فلماذا لم تتصالح مع لاجئي الحقبة الرابعة الذين يلاحقونك؟”

كانت هناك سيدة تقف أمامه.

بعد بضع ثوانٍ، فهم السبب أخيرًا.

كانت هذه السيدة ترتدي ملابس يمكن اعتبارها فستانين. كان أحد الجانبين معقدًا والآخر بسيطًا. كان أحد الجانبين ملونًا، والجانب الأخر أسود نقي.

“لكن عليك أن تبتعد عني لاحقًا.”

هذا الزي غير المتكافئ جعل بارتون ينفعل غريزيًا. أراد أن يخلع ملابسها ويعطيها فستانًا عاديًا وزوجًا من الأحذية العادية.

لقد بدا وكأن بارتون قد توصل إلى إدراك، لكنه لم يكن في مزاج للتفكير.

لم يكن لهذا الاندفاع أي أثر لرغبة رجل في إيذاء مرأة. كان فقط بسبب اشمئزازه وشعوره البغيض تجاه مثل هذا الإحساس بالجمال.

لم يشعر بارتون بأي دهشة. بدلاً من ذلك، لقد شعر أن مظهر السيدة كان غريبًا نوعًا ما.

بعد أن عانى من الانزعاج، ألقى بارتون بنظرته على رأس السيدة.

بدت القارورة الزجاجية قوية جدًا. حتى عندما سقط على الأرض، لم يبدو وكأنها قد تضررت على الإطلاق على الرغم من اصطدامها بصخرة.

كان لديها وجه جميل، وجسر أنف مرتفع، وشفتين ممتلئتين، وزوج من العيون الرمادية الداكنة التي نادرًا ما تُرى. لقد بدت في العشرينات من عمرها.

هذا جعل من الصعب عليه احتواء خوفه. رجعت قدميه دون وعي بضع خطوات إلى الوراء.

لم يشعر بارتون بأي دهشة. بدلاً من ذلك، لقد شعر أن مظهر السيدة كان غريبًا نوعًا ما.

أجاب باتشيكو بابتسامة: “في الحقيقة، منذ نهاية الحقبة الرابعة حتى الآن، كان هناك دائمًا أفراد نشيطون في عائلة تمارا، لكن هناك عدد قليلاً منهم.”

بعد بضع ثوانٍ، فهم السبب أخيرًا.

في تلك اللحظة، شعر بارتون بشدة أن جسد نائب مدير إدارة الامتثال قد تصلب قليلاً، كما لو أنه شعر بشيء غير عادي.

كان وجه السيدة خاليًا من التعبير، على عكس الشخص الحقيقي. كان أقرب إلى تمثال من الشمع.

بدت القارورة الزجاجية قوية جدًا. حتى عندما سقط على الأرض، لم يبدو وكأنها قد تضررت على الإطلاق على الرغم من اصطدامها بصخرة.

“فيرنال قد غادر بالفعل.” لقد بدا وكأن نائب مدير إدارة الامتثال، باتشيكو، قد تعافى تمامًا وأخذ زمام المبادرة للتحدث.

أثناء حديث فيرنال، انتشر ضباب أبيض خافت من المنزل نصف المنهار، باعثا رائحة دم قوية.

مسحت أنظار السيدة الزجاجة والورقة في يد بارتون.

بالإضافة إلى ذلك، كان جسد باتشيكو مغطى بفراء أسود كثيف. انتفخت عضلاته، مما تسبب في إشتداد المعطف الأسود.

“ماذا يريد منكم أن تفعلوا؟”

شيئ قاله الكاتب تذكرته وقررت كتابته هنا، لقد قال أنه في الجزء الثاني، العديد من العائلات القديمة من الحقبة الرابعة والتي تم ذكرها فقط في الجزء الأول ستظهر حقا وتقوم بحركتها في الجزء الثاني??

“إحضار هذه الزجاجة إلى الضواحي والعودة في المساء فقط. سنساعده أيضًا في العثور على الغرض المرسوم على الورقة”، أجاب باتشيكو بصراحة، واضعًا موقفًا وكأنه غير راغب في أن يكون عدو السيدة.

شيئ قاله الكاتب تذكرته وقررت كتابته هنا، لقد قال أنه في الجزء الثاني، العديد من العائلات القديمة من الحقبة الرابعة والتي تم ذكرها فقط في الجزء الأول ستظهر حقا وتقوم بحركتها في الجزء الثاني??

أومأت السيدة برأسها وقالت، “أعطيني الزجاجة”.

بعد أن عانى من الانزعاج، ألقى بارتون بنظرته على رأس السيدة.

بمجرد أن أنهت حديثها، لقد بدا وكأن بارتون قد سمع أمرًا لا يمكن عصيانه. ألقى بشكل غريزي الزجاجة ذات العنق الرقيق في يده على الطرف الآخر.

وأيضا، القارورة تبدو مثل الأغراض التي إستعملتها كاتليا، ألجر وأودري للإنضمام للتجمع أم أنني أهذي فقط????، والمصباح مثل مصباح التمنيات السحري ربما..؟؟

انتهز باتشيكو هذه الفرصة وسأل “أنت فرد من عائلة تمارا؟”

“هذا جيد. هاها، ألا تعتقدون أن لقاءنا كان صدفة؟” ثم ألقى فيرنال بقطعة الورق جانباً وقفز عالياً فوق المبنى نصف المنهار.

أمسكت السيدة الزجاجة ونظرت إلى الأسفل.

أجاب باتشيكو بابتسامة: “في الحقيقة، منذ نهاية الحقبة الرابعة حتى الآن، كان هناك دائمًا أفراد نشيطون في عائلة تمارا، لكن هناك عدد قليلاً منهم.”

“لم أتوقع أن يتذكرنا أحد”.

لم يكن لهذا الاندفاع أي أثر لرغبة رجل في إيذاء مرأة. كان فقط بسبب اشمئزازه وشعوره البغيض تجاه مثل هذا الإحساس بالجمال.

أجاب باتشيكو بابتسامة: “في الحقيقة، منذ نهاية الحقبة الرابعة حتى الآن، كان هناك دائمًا أفراد نشيطون في عائلة تمارا، لكن هناك عدد قليلاً منهم.”

بدت القارورة الزجاجية قوية جدًا. حتى عندما سقط على الأرض، لم يبدو وكأنها قد تضررت على الإطلاق على الرغم من اصطدامها بصخرة.

“هل سمعتِ عن النظام الثيوصوفي؟”

مسحت أنظار السيدة الزجاجة والورقة في يد بارتون.

“إنهم هم. ونحن نحن”. أجابت السيدة ببساطة قبل أن يتلاشى جسدها ويختفي بسرعة.

“لكن عليك أن تبتعد عني لاحقًا.”

~~~~~~~~~~

كان لديها وجه جميل، وجسر أنف مرتفع، وشفتين ممتلئتين، وزوج من العيون الرمادية الداكنة التي نادرًا ما تُرى. لقد بدت في العشرينات من عمرها.

????

لم يلاحظ فيرنال ردود أفعالهم واستمر، “ثانيًا، عندما تبحث عن القطع الأثرية القديمة، ساعدني في العثور على أغراض مماثلة.”

شيئ قاله الكاتب تذكرته وقررت كتابته هنا، لقد قال أنه في الجزء الثاني، العديد من العائلات القديمة من الحقبة الرابعة والتي تم ذكرها فقط في الجزء الأول ستظهر حقا وتقوم بحركتها في الجزء الثاني??

“…ليس هناك أى مشكلة.” بعد ثانيتين من الصمت، رد باتشيكو بصوت منخفض مختلف عن نبرته السابقة.

وأيضا، القارورة تبدو مثل الأغراض التي إستعملتها كاتليا، ألجر وأودري للإنضمام للتجمع أم أنني أهذي فقط????، والمصباح مثل مصباح التمنيات السحري ربما..؟؟

هذا جعل من الصعب عليه احتواء خوفه. رجعت قدميه دون وعي بضع خطوات إلى الوراء.

أصبح تنفس فيرنال فجأة أثقل، كما لو أن ضبابًا أبيض خافتًا قد انبعث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط