نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 853

الفصل 853: لماذا يصعب إرضاءك؟

الفصل 853: لماذا يصعب إرضاءك؟

الفصل 853: لماذا يصعب إرضاءك؟

لوح جون مو تشي بيده ونادى على النادل وطلب بعض الأطباق دون أن يلقي نظرة على السعر. طلب مباشرة طاولة ضخمة من الأطباق، مما جعل النادل يحتفل في داخليه حيث أحضر إبريقًا من الشاي قبل أن يركض إلى المطبخ لإبلاغ الطهاة.

لقد كنت الرجل وأنا كنت الزوجة في حياتنا الماضية… هذا السيد الشاب سوف يغتصبك! فقط مع هذا السيد الشاب البالغ من العمر ألف عام، يجب أن يكون أكثر من كافٍ بالنسبة لك أيها الشقي لتعيش أكثر من 10 حياة؟!

من الواضح أن هذا السيد الشاب الوسيم كان شخصًا ثريًا، هذه المرة، ستكون عمولته ضخمة بالتأكيد. لكن من كان يظن أن هذا السيد الشاب الثري كان في الواقع مجرد صدفة فارغة. ليس فقط أنه لن يكون لديه المال لدفع ثمن مائدة الطعام بأكملها، بل لم يكن لديه أي نقود لدفع ثمن طبق واحد!

أدار الرجل ذو الرداء الأسود عينيه صامتًا. كل هذا كان مفاجئًا للغاية، وشعر أنه كان خطأ فادحًا! إذا كان يعلم أنه سيقابل مثل هذه الشخصية، لكان يفضل أن يظل مغلقًا تحت الأرض لمدة 500 عام أخرى…

“ما هو اسمك؟” نظر الرجل ذو الرداء الأسود إلى جون مو تشي وسأل بتعبير جامد. أدرك جون مو تشي أن هذا الزميل قد نجح بالفعل في التطور إلى مستوى عالٍ لدرجة أنه حتى المظهر في عينيه يمكن تغييره حسب الرغبة!

“حسنًا، حسنًا، سأتحدث بصراحة. ليست هناك حاجة لرفع صوتك والتحدث باستبداد “. ابتسم جون مو تشي بطريقة رشيقة.

“هل هناك حقًا حاجة لطلب اسمي؟ الأسماء هي مجرد رموز، ما الهدف من المرور بكل هذه المشاكل! ” نظر جون مو تشي إليه بسخط. “ما مدى روعة تناول مشروب جيد؟ بعد الشرب، تذهب في طريقك وأنا أذهب. أليس هذا أكثر سهولة؟ “

أدار رأسه ولم ينظر حتى إلى جون مو تشي. لقد شعر أنه إذا نظر إلى ذلك الوجه البغيض مرة أخرى، فلن يكون قادرًا على منع نفسه من المخاطرة بتفاقم إصاباته الشديدة لنتف لسان هذا المخلوق الصغير!

“كلام فارغ! لقد استخدمت إحساسك الروحي للتحقق من هذا السيد الشاب واتبعتني مثل الذبابة، كل هذا لتشرب معي؟ هل تعتقد أن هذا السيد الشاب أحمق؟ ” قال الرجل ذو الرداء الأسود بشكل جليدي. “توقف عن لعب دور الأحمق مع هذا السيد الشاب. ماذا تريد؟ قلها بسرعة! “

“أعلم أن لديك شكوك، لكنها الحقيقة.” هز جون مو تشي رأسه وقال. “إذا كنت لا تصدقني، يمكنك الذهاب إلى هناك وتسأل من حولك. على الرغم من أن جميع أقاربنا من الحياة الأخيرة لم يعودوا موجودين، إلا أن أرواحهم لا تزال موجودة. إذا كان بإمكانك الذهاب وسؤالهم، فأنا متأكد من أنهم سيعطونك بالتأكيد ردًا! بهذه الطريقة، يجب أن تصدقني الآن أليس كذلك؟! الشخص المقدر! “

“حسنًا، حسنًا، سأتحدث بصراحة. ليست هناك حاجة لرفع صوتك والتحدث باستبداد “. ابتسم جون مو تشي بطريقة رشيقة.

كما قال ذلك، دقت كلمة “اووووه” في المطعم.

على الرغم من أن الرجل ذو الرداء الأسود كان يتصرف ببرود، إلا أن اهتمامه كان لا يزال مثار عندما سأل، “ما السبب؟”

“توقف!” انكسرت أخيرًا تعابير الرجل ذو الرداء الأسود الباردة، وتحركت عيناه بلا عاطفة. رفع رأسه ودحرج عينيه ونظر إلى السقف لوقت طويل وكأنه على وشك الإغماء. أخيرًا، هز رأسه عدة مرات وضرب الطاولة. ”الشيء النذل! ما الذي تتحدث عنه اللعنة؟ هل هذه كلمات بشر؟ “

شق جون مو تشي يديه وتحدث. “بصدق، الأمر على هذا النحو: منذ اللحظة الأولى التي رأيتك فيها، اكتشفت أنك مثل اليراعة في الظلام، تشع ضوءًا يخطف الأنظار. على الرغم من أنك كنت وسط بحر من الناس، إلا أن رجلًا رائعًا مثلك، برز مثل كركي بين مجموعة من الدجاج بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه. كان روعتك الفردية رائعة لدرجة أنها جعلتني أشعر بالدهشة والإعجاب بشكل لا يصدق… تسبب إشراقك المبهر في شعوري بالإغماء، وشعرت أنه إذا لم أتمكن من تناول مشروب، فستكون جريمة كبيرة، وأخطر من الذنوب. حتى ثلاث فترات من الندم لن تكون قادرة على وصف الندم المؤلم الذي كنت سأشعر به إذا حدث ذلك… لذلك على الرغم من أنني لم يكن لدي أي مال، ما زلت مصممًا على إعطائك مشروب… “

الفصل 853: لماذا يصعب إرضاءك؟ لوح جون مو تشي بيده ونادى على النادل وطلب بعض الأطباق دون أن يلقي نظرة على السعر. طلب مباشرة طاولة ضخمة من الأطباق، مما جعل النادل يحتفل في داخليه حيث أحضر إبريقًا من الشاي قبل أن يركض إلى المطبخ لإبلاغ الطهاة.

“توقف!” انكسرت أخيرًا تعابير الرجل ذو الرداء الأسود الباردة، وتحركت عيناه بلا عاطفة. رفع رأسه ودحرج عينيه ونظر إلى السقف لوقت طويل وكأنه على وشك الإغماء. أخيرًا، هز رأسه عدة مرات وضرب الطاولة. ”الشيء النذل! ما الذي تتحدث عنه اللعنة؟ هل هذه كلمات بشر؟ “

لكن كلمات ذلك الزميل كانت ببساطة… مقرفة… من يستطيع تحملها؟

“ألم أوضح نفسي بما فيه الكفاية؟ قصدت في الأساس أن أقول… مصيرنا أنت وأنا! لقد استمر مصيرنا عدة مرات. في الحياة الأخيرة، كنت رجلاً وأنت امرأة… “قال جون مو تشي بجدية تامة، لهجته عميقة وعاطفية. أضاءت في عينيه نظرة صدق وهو يتابع بقناعة: “… كنت زوجتي!”

لقد مر أكثر من ألف عام، ولم يتمكن أحد من إغضابه إلى هذا الحد من قبل ؛ بغض النظر عن الوقت، فقد حافظ دائمًا على موقف رشيق مثل أمير غير ملوث. حتى عندما كان يطارده العالم بأسره، لم يتغير هذا على الإطلاق. حتى عندما واجه موقفًا قريبًا من الموت المؤكد، كان لا يزال يستقبله بطريقة رشيقة. ولكن بعد لقاء هذا الشقي اليوم، تم تقطيع حالته العقلية تمامًا إلى أشلاء! كيف أصبحت حالته العقلية بهذا الاضطراب؟!

“ضرطة والدتك! لماذا لا تذهب وتموت؟! ” اختفى صبر الرجل ذو الرداء الأسود وتحفظه الذاتي على مدى آلاف السنين تمامًا في لحظة بينما أقسم بشكل غير متماسك. أصبح وجهه داكنًا مثل قاع المقلاة. حتى من الأذرع التي وضعها على الطاولة، يمكن للمرء أن يرى طبقة من صرخة الرعب تتصاعد ببطء. كان هيكل جسده الذي كان مستقرًا بشكل طبيعي مثل الجبل يهتز كما لو كان جالسًا في الثلاجة…

اذهب واسأل؟ إذن يجب أن أقتل نفسي أولاً ثم أذهب إلى العالم السفلي لأطلب الأجوبة؟! الشخص المقدر؟ شخص مقدر ضرطة كلب! أمسك الرجل ذو الرداء الأسود الذي كان على وشك الانهيار بجانبي الطاولة، وكانت عروقه منتفخة بشكل خطير بينما كان يضغط على أسنانه بشدة. كانت عيناه تشتعل بالنار، وحتى أنفاسه أصبحت ثقيلة وخشنة. “أيها الوغد الصغير، هل تعتقد أنه من الممتع جدًا اللعب مع هذا السيد الشاب؟ هل تعرف كيف تكتب كلمة الموت؟ “

“أعلم أن لديك شكوك، لكنها الحقيقة.” هز جون مو تشي رأسه وقال. “إذا كنت لا تصدقني، يمكنك الذهاب إلى هناك وتسأل من حولك. على الرغم من أن جميع أقاربنا من الحياة الأخيرة لم يعودوا موجودين، إلا أن أرواحهم لا تزال موجودة. إذا كان بإمكانك الذهاب وسؤالهم، فأنا متأكد من أنهم سيعطونك بالتأكيد ردًا! بهذه الطريقة، يجب أن تصدقني الآن أليس كذلك؟! الشخص المقدر! “

“من الطبيعي أن لا تتحدث. لكن لا يجب ربطه بمستوى الحياة والموت أليس كذلك؟ هل يمكن أن يكون هذا الأخ الأكبر لا يزال غير سعيد بهذا الشكل من الألقاب؟ ثم ماذا عن الأخ الشاب؟ الصديق القديم؟ أيهما يعجبك أكثر؟… لا تنظر إليّ بهذه العيون الشرسة ؛ قلب هذا الشخص يضرب بجنون بسبب ذلك… في الواقع، الطعام في قاعة تانغوان هذه رائع حقًا. آخر مرة كنت هنا، هذا المذاق… آه، إنه لذيذ حقًا… لقد كانت متعة شخص آخر في المرة الأخيرة وكان ذلك ممتعًا بكل بساطة. هذه المرة، حان دوري لأقوم بالمتعة، لكنني لم أحضر أي فضيات… “

اذهب واسأل؟ إذن يجب أن أقتل نفسي أولاً ثم أذهب إلى العالم السفلي لأطلب الأجوبة؟! الشخص المقدر؟ شخص مقدر ضرطة كلب! أمسك الرجل ذو الرداء الأسود الذي كان على وشك الانهيار بجانبي الطاولة، وكانت عروقه منتفخة بشكل خطير بينما كان يضغط على أسنانه بشدة. كانت عيناه تشتعل بالنار، وحتى أنفاسه أصبحت ثقيلة وخشنة. “أيها الوغد الصغير، هل تعتقد أنه من الممتع جدًا اللعب مع هذا السيد الشاب؟ هل تعرف كيف تكتب كلمة الموت؟ “

لكن كلمات ذلك الزميل كانت ببساطة… مقرفة… من يستطيع تحملها؟

كانت عروقه تتناثر بشدة وهو يتكلم وعيناه تغضب!

لكن كلمات ذلك الزميل كانت ببساطة… مقرفة… من يستطيع تحملها؟

لقد مر أكثر من ألف عام، ولم يتمكن أحد من إغضابه إلى هذا الحد من قبل ؛ بغض النظر عن الوقت، فقد حافظ دائمًا على موقف رشيق مثل أمير غير ملوث. حتى عندما كان يطارده العالم بأسره، لم يتغير هذا على الإطلاق. حتى عندما واجه موقفًا قريبًا من الموت المؤكد، كان لا يزال يستقبله بطريقة رشيقة. ولكن بعد لقاء هذا الشقي اليوم، تم تقطيع حالته العقلية تمامًا إلى أشلاء! كيف أصبحت حالته العقلية بهذا الاضطراب؟!

“هل هناك حقًا حاجة لطلب اسمي؟ الأسماء هي مجرد رموز، ما الهدف من المرور بكل هذه المشاكل! ” نظر جون مو تشي إليه بسخط. “ما مدى روعة تناول مشروب جيد؟ بعد الشرب، تذهب في طريقك وأنا أذهب. أليس هذا أكثر سهولة؟ “

لكن كلمات ذلك الزميل كانت ببساطة… مقرفة… من يستطيع تحملها؟

كانت عروقه تتناثر بشدة وهو يتكلم وعيناه تغضب!

“انظر إليك… لقد قلت بالفعل إنه لم يكن هناك هدف محدد، لكنك أردت مني أن أقول ذلك. الآن بعد أن قلتها… أنت لا تصدقني! ” هز جون مو تشي كتفيه بلا حول ولا قوة. “لماذا يصعب إرضائك؟”

ارتعش جون مو تشي مرارًا وتكرارًا، واستمر فمه بلا توقف كما طلب بقلق. “على الرغم من أنني قلت أنني كنت أتمتع اليوم… لكنك… حقًا لم تجلب أي أموال؟ المال، هذا يعني أن العملات الفضية، والعملات البرونزية، والنقود الورقية، أو الذهب جيد أيضًا… لم تحضر أيًا منها حقًا؟ “

بعد أن قال ذلك ضاق عينيه وتابع. “بالإضافة إلى… حتى لو كان لدي دافع حقيقي، هل تعتقد أنني سأخبرك لمجرد أنك سألت؟ ألست ساذجًا جدًا؟ على الرغم من أن الأشخاص السذج لطيفون، إلا أنه يمثل تحديًا كبيرًا حتى في هذا العالم المعقد. قوتك ليست سيئة، لكنها ليست كافية للتعامل مع مخططات العالم القتالي! يجب أن تستمع إلي… “نصح جون مو تشي بجدية.

“من الطبيعي أن لا تتحدث. لكن لا يجب ربطه بمستوى الحياة والموت أليس كذلك؟ هل يمكن أن يكون هذا الأخ الأكبر لا يزال غير سعيد بهذا الشكل من الألقاب؟ ثم ماذا عن الأخ الشاب؟ الصديق القديم؟ أيهما يعجبك أكثر؟… لا تنظر إليّ بهذه العيون الشرسة ؛ قلب هذا الشخص يضرب بجنون بسبب ذلك… في الواقع، الطعام في قاعة تانغوان هذه رائع حقًا. آخر مرة كنت هنا، هذا المذاق… آه، إنه لذيذ حقًا… لقد كانت متعة شخص آخر في المرة الأخيرة وكان ذلك ممتعًا بكل بساطة. هذه المرة، حان دوري لأقوم بالمتعة، لكنني لم أحضر أي فضيات… “

بصق الرجل ذو الرداء الأسود فجأة نفسا طويلا من الهواء. امتد هذا التنفس لمدة خمس دقائق كاملة، حتى علقت كلمات جون مو تشي، وشعره وأكمامه ترفرف خلفه مثل كيان سماوية. يمكن للمرء أن يرى أن غضب هذا الشخص كان مكبوت بالفعل إلى مستوى أعلى بكثير مما يمكن أن يتحمله الشخص العادي…

“توقف!” انكسرت أخيرًا تعابير الرجل ذو الرداء الأسود الباردة، وتحركت عيناه بلا عاطفة. رفع رأسه ودحرج عينيه ونظر إلى السقف لوقت طويل وكأنه على وشك الإغماء. أخيرًا، هز رأسه عدة مرات وضرب الطاولة. ”الشيء النذل! ما الذي تتحدث عنه اللعنة؟ هل هذه كلمات بشر؟ “

بعد أن انتهى، صفع الطاولة بشدة، صارخًا، “أيها النادل! لماذا لم يتم تقديم الطعام بعد؟ هل يمكن أن تكون ذاهب إلى الحقول لتزرع الحبوب الآن؟! عجلوا هذا الرجل العجوز! “

بنهاية جملته، كان الرجل ذو الرداء الأسود يعوي ويضرب رأسه على الطاولة بطريقة مشوشة… مثل هذا المنظر المؤلم، أي شخص رأى ذلك سيشعر بفيض من الشفقة ترتفع من قلوبهم. بدا هذا الرجل وكأنه شخص تعرض أقحوانه للإيذاء من قبل عصابة من وحوش شوان. وكانت وحوش شوان تلك مخلوقات ضخمة وقوية مثل الدببة والأسود والنمور والفيلة وما إلى ذلك…

أدار رأسه ولم ينظر حتى إلى جون مو تشي. لقد شعر أنه إذا نظر إلى ذلك الوجه البغيض مرة أخرى، فلن يكون قادرًا على منع نفسه من المخاطرة بتفاقم إصاباته الشديدة لنتف لسان هذا المخلوق الصغير!

بعد أن انتهى، صفع الطاولة بشدة، صارخًا، “أيها النادل! لماذا لم يتم تقديم الطعام بعد؟ هل يمكن أن تكون ذاهب إلى الحقول لتزرع الحبوب الآن؟! عجلوا هذا الرجل العجوز! “

شعر بسخط شديد في قلبه. لقد عاش هذا الرجل العجوز لأكثر من ألف عام، لكنني لم أر قط مثل هذا الشخص العامي! كيف هذا؟ اللعنة!

“هل هناك حقًا حاجة لطلب اسمي؟ الأسماء هي مجرد رموز، ما الهدف من المرور بكل هذه المشاكل! ” نظر جون مو تشي إليه بسخط. “ما مدى روعة تناول مشروب جيد؟ بعد الشرب، تذهب في طريقك وأنا أذهب. أليس هذا أكثر سهولة؟ “

لقد كنت الرجل وأنا كنت الزوجة في حياتنا الماضية… هذا السيد الشاب سوف يغتصبك! فقط مع هذا السيد الشاب البالغ من العمر ألف عام، يجب أن يكون أكثر من كافٍ بالنسبة لك أيها الشقي لتعيش أكثر من 10 حياة؟!

الفصل 853: لماذا يصعب إرضاءك؟ لوح جون مو تشي بيده ونادى على النادل وطلب بعض الأطباق دون أن يلقي نظرة على السعر. طلب مباشرة طاولة ضخمة من الأطباق، مما جعل النادل يحتفل في داخليه حيث أحضر إبريقًا من الشاي قبل أن يركض إلى المطبخ لإبلاغ الطهاة.

أدار الرجل ذو الرداء الأسود عينيه صامتًا. كل هذا كان مفاجئًا للغاية، وشعر أنه كان خطأ فادحًا! إذا كان يعلم أنه سيقابل مثل هذه الشخصية، لكان يفضل أن يظل مغلقًا تحت الأرض لمدة 500 عام أخرى…

رفع الرجل ذو الرداء الأسود رأسه بوجه يائس ونظر إلى السيد الشاب جون، كما لو كان ينظر إلى جبل شاهق بإعجاب وإعجاب كبير. فجأة أمسك بيدي جون مو تشي وصرخ بالدموع في عينيه. “الأخ الأكبر… سأتصل بك بالأخي الأكبر، حسنًا؟ هذه الحياة… لأكثر من 1300 عام، لم أقنع أي شخص بها من قبل. لكن اليوم، أنا مقتنع حقًا من قبلك… هل يمكنك فقط إغلاق فمك؟ فقط اغلق فمك؟! أخي الأكبر العزيز آه آه آه آه!!! “

“هووووو… إيه، هذا الأخ الصغير”، ضحك جون مو تشي بطريقة تقشعر الشعر، متسائلاً، “ما هو اسم المحترم؟”

لقد كان غاضبًا حقًا إلى أقصى درجة…

” الأخ الصغير؟!” امتلأ وجه الرجل ذو الرداء الأسود بخطوط سوداء على الفور. صر على أسنانه بقوة وأمتص نفسا عميقا من الهواء البارد. ” ما هذا اللعنة؟! حتى سلف أسلافك ليس لديه المؤهلات لتسمية هذا السيد الشاب بالأخ الصغير! هل تفهم؟!!!”

“لا بأس، لا بأس… ليس هناك حاجة للشعور بالحزن الشديد…” ربت جون مو تشي على صدره وواساه. “استرخي! أليست مجرد وجبة؟ إلى جانب ذلك، فإن نسيان إحضار بعض الفضة ليس أمرًا محرجًا. لقد جربها الجميع من قبل. لقد قلت بالفعل أنني أتمتع، لذا لن يتهموك بأنك متعطل مجاني. دعني أخبرك، آخر مرة كنت… “

“حسنًا، أفهم، فهمت ؛ إنه مجرد شكل من أشكال الألقاب. لماذا أنت مستاء جدا مرة أخرى… ثم… هذا الأخ الأكبر، ما هو عمرك؟ ” غير جون مو تشي كلماته وقال بابتسامة ودية.

كان صوته ببساطة مرتفعًا جدًا، وكان الآن لا يزال وقت الذروة لوجبة المطعم. في لحظة، أدار جميع الضيوف في قاعة تانغوان رؤوسهم للنظر، وهم يخدشون رؤوسهم بالارتباك. ماذا كان كل هذا عن الإخوة الأكبر والأخوة الصغار؟ ما الذي يحدث ليحدث ضجة كهذه؟

خبط الرجل ذو الرداء الأسود رأسه على الطاولة وشطف شعره بكلتا يديه، ويبدو أنه لا يتنفس من الغضب. خرجت أصوات صفير خافتة من فمه وهو يصر على أسنانه. “هل يمكنك فقط إغلاق فمك اللعين؟! هل ستموت إذا لم تتكلم؟! “

اذهب واسأل؟ إذن يجب أن أقتل نفسي أولاً ثم أذهب إلى العالم السفلي لأطلب الأجوبة؟! الشخص المقدر؟ شخص مقدر ضرطة كلب! أمسك الرجل ذو الرداء الأسود الذي كان على وشك الانهيار بجانبي الطاولة، وكانت عروقه منتفخة بشكل خطير بينما كان يضغط على أسنانه بشدة. كانت عيناه تشتعل بالنار، وحتى أنفاسه أصبحت ثقيلة وخشنة. “أيها الوغد الصغير، هل تعتقد أنه من الممتع جدًا اللعب مع هذا السيد الشاب؟ هل تعرف كيف تكتب كلمة الموت؟ “

“من الطبيعي أن لا تتحدث. لكن لا يجب ربطه بمستوى الحياة والموت أليس كذلك؟ هل يمكن أن يكون هذا الأخ الأكبر لا يزال غير سعيد بهذا الشكل من الألقاب؟ ثم ماذا عن الأخ الشاب؟ الصديق القديم؟ أيهما يعجبك أكثر؟… لا تنظر إليّ بهذه العيون الشرسة ؛ قلب هذا الشخص يضرب بجنون بسبب ذلك… في الواقع، الطعام في قاعة تانغوان هذه رائع حقًا. آخر مرة كنت هنا، هذا المذاق… آه، إنه لذيذ حقًا… لقد كانت متعة شخص آخر في المرة الأخيرة وكان ذلك ممتعًا بكل بساطة. هذه المرة، حان دوري لأقوم بالمتعة، لكنني لم أحضر أي فضيات… “

أدار رأسه ولم ينظر حتى إلى جون مو تشي. لقد شعر أنه إذا نظر إلى ذلك الوجه البغيض مرة أخرى، فلن يكون قادرًا على منع نفسه من المخاطرة بتفاقم إصاباته الشديدة لنتف لسان هذا المخلوق الصغير!

ارتعش جون مو تشي مرارًا وتكرارًا، واستمر فمه بلا توقف كما طلب بقلق. “على الرغم من أنني قلت أنني كنت أتمتع اليوم… لكنك… حقًا لم تجلب أي أموال؟ المال، هذا يعني أن العملات الفضية، والعملات البرونزية، والنقود الورقية، أو الذهب جيد أيضًا… لم تحضر أيًا منها حقًا؟ “

لقد مر أكثر من ألف عام، ولم يتمكن أحد من إغضابه إلى هذا الحد من قبل ؛ بغض النظر عن الوقت، فقد حافظ دائمًا على موقف رشيق مثل أمير غير ملوث. حتى عندما كان يطارده العالم بأسره، لم يتغير هذا على الإطلاق. حتى عندما واجه موقفًا قريبًا من الموت المؤكد، كان لا يزال يستقبله بطريقة رشيقة. ولكن بعد لقاء هذا الشقي اليوم، تم تقطيع حالته العقلية تمامًا إلى أشلاء! كيف أصبحت حالته العقلية بهذا الاضطراب؟!

رفع الرجل ذو الرداء الأسود رأسه بخفة وضربه على الطاولة مرارًا وتكرارًا، مصحوبًا طوال الوقت بتنهدات عاجزة على وشك البكاء…

“ألم أوضح نفسي بما فيه الكفاية؟ قصدت في الأساس أن أقول… مصيرنا أنت وأنا! لقد استمر مصيرنا عدة مرات. في الحياة الأخيرة، كنت رجلاً وأنت امرأة… “قال جون مو تشي بجدية تامة، لهجته عميقة وعاطفية. أضاءت في عينيه نظرة صدق وهو يتابع بقناعة: “… كنت زوجتي!”

“لا بأس، لا بأس… ليس هناك حاجة للشعور بالحزن الشديد…” ربت جون مو تشي على صدره وواساه. “استرخي! أليست مجرد وجبة؟ إلى جانب ذلك، فإن نسيان إحضار بعض الفضة ليس أمرًا محرجًا. لقد جربها الجميع من قبل. لقد قلت بالفعل أنني أتمتع، لذا لن يتهموك بأنك متعطل مجاني. دعني أخبرك، آخر مرة كنت… “

رفع الرجل ذو الرداء الأسود رأسه بوجه يائس ونظر إلى السيد الشاب جون، كما لو كان ينظر إلى جبل شاهق بإعجاب وإعجاب كبير. فجأة أمسك بيدي جون مو تشي وصرخ بالدموع في عينيه. “الأخ الأكبر… سأتصل بك بالأخي الأكبر، حسنًا؟ هذه الحياة… لأكثر من 1300 عام، لم أقنع أي شخص بها من قبل. لكن اليوم، أنا مقتنع حقًا من قبلك… هل يمكنك فقط إغلاق فمك؟ فقط اغلق فمك؟! أخي الأكبر العزيز آه آه آه آه!!! “

لقد كان غاضبًا حقًا إلى أقصى درجة…

بنهاية جملته، كان الرجل ذو الرداء الأسود يعوي ويضرب رأسه على الطاولة بطريقة مشوشة… مثل هذا المنظر المؤلم، أي شخص رأى ذلك سيشعر بفيض من الشفقة ترتفع من قلوبهم. بدا هذا الرجل وكأنه شخص تعرض أقحوانه للإيذاء من قبل عصابة من وحوش شوان. وكانت وحوش شوان تلك مخلوقات ضخمة وقوية مثل الدببة والأسود والنمور والفيلة وما إلى ذلك…

“لا بأس، لا بأس… ليس هناك حاجة للشعور بالحزن الشديد…” ربت جون مو تشي على صدره وواساه. “استرخي! أليست مجرد وجبة؟ إلى جانب ذلك، فإن نسيان إحضار بعض الفضة ليس أمرًا محرجًا. لقد جربها الجميع من قبل. لقد قلت بالفعل أنني أتمتع، لذا لن يتهموك بأنك متعطل مجاني. دعني أخبرك، آخر مرة كنت… “

كان صوته ببساطة مرتفعًا جدًا، وكان الآن لا يزال وقت الذروة لوجبة المطعم. في لحظة، أدار جميع الضيوف في قاعة تانغوان رؤوسهم للنظر، وهم يخدشون رؤوسهم بالارتباك. ماذا كان كل هذا عن الإخوة الأكبر والأخوة الصغار؟ ما الذي يحدث ليحدث ضجة كهذه؟

“ضرطة والدتك! لماذا لا تذهب وتموت؟! ” اختفى صبر الرجل ذو الرداء الأسود وتحفظه الذاتي على مدى آلاف السنين تمامًا في لحظة بينما أقسم بشكل غير متماسك. أصبح وجهه داكنًا مثل قاع المقلاة. حتى من الأذرع التي وضعها على الطاولة، يمكن للمرء أن يرى طبقة من صرخة الرعب تتصاعد ببطء. كان هيكل جسده الذي كان مستقرًا بشكل طبيعي مثل الجبل يهتز كما لو كان جالسًا في الثلاجة…

قام جون مو تشي بتنظيف حلقه الجاف للحظة، وقف وشبك قبضتيه على الحشد كما أوضح. “أعتذر للجميع، أخي هنا مصاب بالتوحد. إنه بخير بشكل طبيعي وهو شخص جيد… “

“توقف!” انكسرت أخيرًا تعابير الرجل ذو الرداء الأسود الباردة، وتحركت عيناه بلا عاطفة. رفع رأسه ودحرج عينيه ونظر إلى السقف لوقت طويل وكأنه على وشك الإغماء. أخيرًا، هز رأسه عدة مرات وضرب الطاولة. ”الشيء النذل! ما الذي تتحدث عنه اللعنة؟ هل هذه كلمات بشر؟ “

كما قال ذلك، دقت كلمة “اووووه” في المطعم.

“حسنًا، أفهم، فهمت ؛ إنه مجرد شكل من أشكال الألقاب. لماذا أنت مستاء جدا مرة أخرى… ثم… هذا الأخ الأكبر، ما هو عمرك؟ ” غير جون مو تشي كلماته وقال بابتسامة ودية.

“أنت مصاب بالتوحد! عائلتك بأكملها مصابة بالتوحد! ” لوح الرجل ذو الرداء الأسود بأكمامه وزأر، ووجهه ملطخ بالغضب، وجسده كله يتأرجح مثل زهرة الأقحوان التي تومض في الريح…

“حسنًا، أفهم، فهمت ؛ إنه مجرد شكل من أشكال الألقاب. لماذا أنت مستاء جدا مرة أخرى… ثم… هذا الأخ الأكبر، ما هو عمرك؟ ” غير جون مو تشي كلماته وقال بابتسامة ودية.

لقد كان غاضبًا حقًا إلى أقصى درجة…

كان صوته ببساطة مرتفعًا جدًا، وكان الآن لا يزال وقت الذروة لوجبة المطعم. في لحظة، أدار جميع الضيوف في قاعة تانغوان رؤوسهم للنظر، وهم يخدشون رؤوسهم بالارتباك. ماذا كان كل هذا عن الإخوة الأكبر والأخوة الصغار؟ ما الذي يحدث ليحدث ضجة كهذه؟

“لا بأس، لا بأس… ليس هناك حاجة للشعور بالحزن الشديد…” ربت جون مو تشي على صدره وواساه. “استرخي! أليست مجرد وجبة؟ إلى جانب ذلك، فإن نسيان إحضار بعض الفضة ليس أمرًا محرجًا. لقد جربها الجميع من قبل. لقد قلت بالفعل أنني أتمتع، لذا لن يتهموك بأنك متعطل مجاني. دعني أخبرك، آخر مرة كنت… “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط