1366
1366
هذا …
…
لم تكن مو إيفرسنو سوى شكل روح يين. لن تكون قادرة على تحمل الكثير من حيوية الدم ، وخاصة حيوية الدم القوية التي كانت موجودة في قلب إمبيريان بريمورديوس. هذا النوع من حيوية الدم يمكن أن يحول بسهولة أي شبح أو روح إلى غبار. الآن ، كان من المناسب أن يمتص لين مينغ كل هذه الحيوية الدموية. أولاً ، سيساعد مو إيفرسنو ، وثانيًا ، كان أيضًا شيء يحتاجه لين مينغ بشدة في الوقت الحالي.
..
“أسأل. ”
في هذا الوقت ، كان لين مينغ قد ربط بالفعل عتبة الحياة والموت بالكامل ، كما تم فتح بوابة الحياة وبوابة الموت بالكامل. تم إطلاق الثمانية بوابات الداخلية بالكامل . والآن مع عدم وجود مكان للذهاب إليه ، بدأت حيوية الدم هذه في التأثير على جسم لين مينغ.
…
ما اختبره لين مينغ الآن لم يكن مجرد وهم. لكن في الحقيقة ، في تلك اللحظات القصيرة ، ظهرت تسعة نجوم حقًا في العالم ، وكان ضوء نجومهم يضيء عليه وحده!
طفت مو إيفرسناو وهي تطير إلى جسد الإلهة .
لم يجرؤ لين مينغ على التراجع. اندلعت القوة من جسده.
مع مطاردته تيان مينجزي من الخلف ، ببساطة لم يكن لدى لين مينغ أى خيار. لم يكن بإمكانه سوى القيام بمقامرة يائسة هذه المرة.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
علقت تسعة نجوم عالياً في السماء ، وكان ضوء نجومها يسطع بلا نهاية. كان تألقهم مثل نهر متدفق ، يركض إلى الأمام عبر الكون.
قبل الآن ، لم تكن نجوم قصر الداو التسعه سوى لغز للين مينغ وغامضة للغاية. لم يعرف لين مينغ ببساطة أي طريق يجب أن يسلكه أو كيفية العثور عليهم.
لحسن الحظ ، بعد أن اكتسب لين مينغ جزءًا من ميراث إمبيريان الختم الإلهي ، وصلت قوانين الوقت الخاصة به إلى مستوى الكمال الخامس. بالنسبة له ، لم يكن صنع سحر وقت صعبًا على الإطلاق.
كان داخل جسد الإلهة قوة حياة مرعبة وحيوية دموية لا تضاهى مثل جحيم مشتعل. كان هذا النوع من حيوية الدم الساخن مرعبًا للغاية بالنسبة لطاقة الين الباردة.
1366
كانت بشرة مو إيفرسنو بيضاء. بعد أن صدمتها هذه الحيوية الدموية المتصاعدة ، كادت روحها الإلهية أن تسقط في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، صرخت على أسنانها واستمرت في التقدم.
سحر الوقت لم يكن تشكيل مصفوفة عميقة . حتى الرجل العجوز حسن الحظ كان قادرًا على وضع سحر تدفق الوقت 1:10 ، ناهيك عن شخص مثل لين مينغ.
صرَّب لين مينغ أسنانه وأغلق جميع نقاط الوخز لديه ، واحتوى بعناد على حيوية الدم هذه داخل جسمه ثم صقلها بقوة!
لقد أخرج تسع من اليشم وبدأ في تشكيل سحر الوقت مع الطاقة الموجودة فيه. اندلعت ستارة زرقاء شاحبة من الضوء ، مما أدى على الفور إلى تسريع الوقت الداخلي بنسبة 1:25.
لا يحتاج المرء إلى الموهبة فحسب ، بل يحتاج أيضًا إلى الشخصية الأخلاقية الصحيحة.
كان هذا أيضًا لأن لين مينغ أصيب ، وإلا يمكنه ترتيب سحر 1:50 مرة.
إذا تمكن تيان مينجزي من اللحاق في ربع ساعة ، فإن السحر هذه المرة سيعطي لين مينغ حوالي ست ساعات. يجب أن تكون هذه الفترة الزمنية كافية.
“كبير ، هذا الشاب لديه سؤال يود طرحه. ” كما وضع لين مينغ سحر الوقت ، استدار نحو تلك الروح الباقية.
إذا لم يستطع تحمل ذلك ، فهناك احتمال أن يتم غسل أساس حياته.
“أسأل. ”
عندما رأت الروح الباقية حدوث كل هذا ، لم يستطع إلا أن يغمغم لنفسه ، ” لين مينغ ، بالإضافة إلى أخته المتدرب الكبرى ، كلاهما شخصان رائعان. أتساءل فقط عما عاشوه في حياتهم. ”
“مم ، هذا الشاب يفهم. ” تركت هذه الإجابة لين مينغ يشعر بالأسف قليلاً. حتى لو ترك إمبيريان بريمورديوس وراءه طريقًا ما لنفسه ، فإن معظم ما يتبقى منه كان على الأرجح كان روحًا غير مكتملة. كان من المستحيل تقريبًا استخدام روح غير مكتملة وإحياء تلك الروح إلى شخصية متطرفة من العالم الإلهي.
“هذا الشاب يود أن يعرف. هل مات السلف إمبيريان بريمورديوس حقًا؟”
“مم ، هذا الشاب يفهم. ” تركت هذه الإجابة لين مينغ يشعر بالأسف قليلاً. حتى لو ترك إمبيريان بريمورديوس وراءه طريقًا ما لنفسه ، فإن معظم ما يتبقى منه كان على الأرجح كان روحًا غير مكتملة. كان من المستحيل تقريبًا استخدام روح غير مكتملة وإحياء تلك الروح إلى شخصية متطرفة من العالم الإلهي.
أشارت جميع الدلائل إلى احتمال وفاة إمبيريان بريمورديوس على كوكب انسكاب السماء ، لكن لين مينغ وجد صعوبة في تصديق أن مثل هذه الشخصية المتطرفة ستموت.
دخلت قوة حيوية الدم إلى جسده واندفعت مثل أنهار من الحمم المغلية عبر أوعيته الدموية. شعر لين مينغ أن جسده أصبح ساخنًا بشكل متزايد ، كما لو تم وضعه في غلاية. تم فتح جميع نقاط الوخز في جسده على مصراعيها ، مما أدى إلى إطلاق تيارات ساخنة من الهواء الحارق. كان كل نفس يطلقه أكثر سخونة من النيران حيث ارتفعت درجة حرارته بسرعة.
..
هزت الروح المتبقية رأسه ، وأطلقت تنهيدة ثقيلة كما قال ، “تصميم السيد المحترم ومصيره لا يُفهم حقًا. لكن في تلك الحرب العظيمة قبل 100000 عام ، كان خصومه أقوياء للغاية حقًا. ربما. قد مات بالفعل. ”
في النهاية ، رأى لين مينغ النجوم التسعة فقط. كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على الوصول إلى تلك الحدود.
بينما كانت الروح الباقية تتحدث ، عبرت وجهه كل أنواع المشاعر. على الرغم من أنه لا يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان إمبيريان بريمورديوس قد مات بالفعل أم لا ، كتلميذ إمبيريان بريمورديوس ، فقد تمنى حقًا أن يحظى سيده بفرصة ضئيلة للنجاة. إذا كان لدى سيده حقًا أمل ضئيل في العيش ، فلن يقل أبدًا أن سيده ربما مات. لذلك ، بعبارة أخرى ، يبدو حقًا أن وضع إمبيريان بريمورديوس كان أكثر من مؤسف.
“مم ، هذا الشاب يفهم. ” تركت هذه الإجابة لين مينغ يشعر بالأسف قليلاً. حتى لو ترك إمبيريان بريمورديوس وراءه طريقًا ما لنفسه ، فإن معظم ما يتبقى منه كان على الأرجح كان روحًا غير مكتملة. كان من المستحيل تقريبًا استخدام روح غير مكتملة وإحياء تلك الروح إلى شخصية متطرفة من العالم الإلهي.
ما أراده هو نسل له نفس المصير ، شخص يمكنه أن يرث إرثه.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
التفت إلى مو إيفرسنو وقال ، “الأخت المتدربة ، هيا نبدأ. ”
“أجل. ”
لم تتردد مو إيفرسنو . سارت أمام التابوت وانحنت بعمق نحو جسد تلك الإلهة. “الإمبراطورة السماوية الكبرى ، اليوم سوف يستعير هذا الشاب جسد الكبيره للعودة إلى الحياة. في المستقبل ، إن أمكن سيجد هذا الشاب بالتأكيد الروح البطولية للكبير ويساعد على إحياء الكبيره “.
“قوة حيوية الدم ، أدخلى جسدي!”
إذا تركت الإلهة حقًا أجزاء من روحها المتبقية في هذا العالم ، فعند جمع هذه القطع من الروح المتبقية ودمجها مع جوهر الروح ، لن يكون من المستحيل إحياء الإلهة. ولكن ، قد يحتاج المرء إلى الوصول إلى عالم الألوهية الحقيقية قبل التمكن من القيام بذلك.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ قد ربط بالفعل عتبة الحياة والموت بالكامل ، كما تم فتح بوابة الحياة وبوابة الموت بالكامل. تم إطلاق الثمانية بوابات الداخلية بالكامل . والآن مع عدم وجود مكان للذهاب إليه ، بدأت حيوية الدم هذه في التأثير على جسم لين مينغ.
طفت مو إيفرسناو وهي تطير إلى جسد الإلهة .
إذا لم يستطع تحمل ذلك ، فهناك احتمال أن يتم غسل أساس حياته.
بعد ساعة أخرى ، تمت استعادة حيوية دم لين مينغ بالكامل . ثم بدأت في الصعود وتزايدت أكثر فأكثر.
لبعض الوقت ، طار جسد الإلهة عالياً في الهواء ، وتناثر شعرها الطويل إلى الخارج. انبعثت هالة رائعة من الحياة من جسدها والتفت حولها.
علقت تسعة نجوم عالياً في السماء ، وكان ضوء نجومها يسطع بلا نهاية. كان تألقهم مثل نهر متدفق ، يركض إلى الأمام عبر الكون.
كان داخل جسد الإلهة قوة حياة مرعبة وحيوية دموية لا تضاهى مثل جحيم مشتعل. كان هذا النوع من حيوية الدم الساخن مرعبًا للغاية بالنسبة لطاقة الين الباردة.
بعد ساعة أخرى ، تمت استعادة حيوية دم لين مينغ بالكامل . ثم بدأت في الصعود وتزايدت أكثر فأكثر.
هذا هو السبب في أن بعض الأشباح يختارون أجسادًا أضعف مع طاقة يين ثقيلة لامتلاكها. أما بالنسبة لأولئك المليئين بالحياة وقوة الدم المتدفقة ، فقد تجنبت الأشباح هؤلاء بقدر ما تستطيع.
إذا تمكن تيان مينجزي من اللحاق في ربع ساعة ، فإن السحر هذه المرة سيعطي لين مينغ حوالي ست ساعات. يجب أن تكون هذه الفترة الزمنية كافية.
تسبب مثل هذا الحدث الغريب في ارتعاش جسد لين مينغ. سقط كل شيء في الظلام ، ثم شعر أنه وصل فجأة إلى مكان أسود تمامًا. فوق هذا الفضاء كان هناك تسعة نجوم ، كل واحدة مشعة مع ضوء نجمه خاص ، وروعتها تضيء جسد لين مينغ.
كانت بشرة مو إيفرسنو بيضاء. بعد أن صدمتها هذه الحيوية الدموية المتصاعدة ، كادت روحها الإلهية أن تسقط في حالة من الفوضى. ومع ذلك ، صرخت على أسنانها واستمرت في التقدم.
“قوة حيوية الدم ، أدخلى جسدي!”
شعر لين مينغ بشكل ضعيف أنه طالما مد يده ، يمكنه لمس هذه النجوم في السماء. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن هذه النجوم كانت بعيدة بشكل لا يضاهى ؛ كان من المستحيل عليه لمسهم.
من الجانب شاهدت الروح الباقية كل هذا ، الدهشة على وجهه. لم يكن يعلم أن موهبة مو إيفرسنو قد وصلت إلى هذه الدرجة المرعبة. حتى لو كانت من نسل إمبيريان ، فإنها ستظل استثنائيه من جيلها.
كان إمبيريان بريمورديوس على الأرجح أحد الأسياد السابقين للحبة الشيطانيه . كان هذا أيضًا هو السبب في تمكنه من التدريب المزدوج في الجسم والطاقة وفتح نجوم قصر الداو التسعه . يمكن تخيل قوة حيوية دمه من هذا. حتى لو ترك قلبًا وراءه ، فإن قوة حيوية الدم داخل هذا القلب يمكن أن تغسل نيران الحياة من اللورد المقدس أو ملك العالم.
ولكن لأي سبب كان سيتم تدمير الجسد البشري لمثل هذه الشخصية الرفيعة.
كان ظهور شخصيتين موهبتين للغاية مثل لين مينغ و مو إيفرسنو في عالم من العوالم الدنيا حدثًا نادرًا بشكل لا يضاهى. حتى أن الروح الباقية قد شعرت أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكنه الحصول على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس. بعد كل شيء ، فإن فرص ولادة قوة لا مثيل لها على كوكب انسكاب السماء منخفضة للغاية.
طفت مو إيفرسناو وهي تطير إلى جسد الإلهة .
ولكن الآن ، كان للأمور انعطافات في اتجاهات غريبة ورائعة. هل يمكن لهذا العالم حقًا أن يمتلك مفاهيم مثل الكارما والسببية؟ هل قررت السماوات عدم التخلي عن إمبيريان بريمورديوس ، وبالتالي خلقت له هذه الفرصة الأخيرة ؟
بعد أقل من ساعة ، تمت استعادة جوهر دمه إلى 90٪ وكان يقترب من الشفاء التام!
“أيتها الأخت الكبرى ، اسمحى لي أن أتحمل تأثير حيوية الدم هذه !”
لم يجرؤ لين مينغ على التراجع. اندلعت القوة من جسده.
يمكن القول أن القدرة على العثور على هذا القبر والدخول إليه ، وكذلك العثور على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس والإلهة ، كان من حسن حظ لين مينغ ومو إيفرسنو. ولكن من وجهة نظر أخرى ، فإن قدرة لين مينغ و مو إيفرسنو على الوصول إلى الهاوية الشيطانية في كوكب انسكاب السماء والحصول على هذه الميراث يمكن اعتبارها أيضًا من حسن حظ إمبيريان بريمورديوس والإلهة.
“قوة حيوية الدم ، أدخلى جسدي!”
تحولت هذه التيارات الساخنة من الهواء إلى قوة نقية لحيوية الدم .
1366
بصوت عالٍ من لين مينغ ، تشكل تيار دم أحمر في الهواء مثل تنين الدم وهو يندفع إلى جسد لين مينغ!
وقد تسبب هذا في دهشة الروح . كانت هذه هي حيوية الدم لإمبيريان!
بصوت عالٍ من لين مينغ ، تشكل تيار دم أحمر في الهواء مثل تنين الدم وهو يندفع إلى جسد لين مينغ!
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
إذا لم يستطع تحمل ذلك ، فهناك احتمال أن يتم غسل أساس حياته.
لم تكن مو إيفرسنو سوى شكل روح يين. لن تكون قادرة على تحمل الكثير من حيوية الدم ، وخاصة حيوية الدم القوية التي كانت موجودة في قلب إمبيريان بريمورديوس. هذا النوع من حيوية الدم يمكن أن يحول بسهولة أي شبح أو روح إلى غبار. الآن ، كان من المناسب أن يمتص لين مينغ كل هذه الحيوية الدموية. أولاً ، سيساعد مو إيفرسنو ، وثانيًا ، كان أيضًا شيء يحتاجه لين مينغ بشدة في الوقت الحالي.
سيتم الاستيلاء على جسد الإلهة من قبل مو إيفرسنو.
سواء كان قلب الإمبراطور العظيم أو جسد الإلهة ، لكي يحدث هذا الموقف حتى لو سمحت روحهم المتبقية بذلك ، لا يمكن أن يقال عن هذا إلا أنه دورة القدر و سامسارا الكارما .
أما بالنسبة لقوة حيوية الدم هذه ، فستنتمى إلى لين مينغ!
أشارت جميع الدلائل إلى احتمال وفاة إمبيريان بريمورديوس على كوكب انسكاب السماء ، لكن لين مينغ وجد صعوبة في تصديق أن مثل هذه الشخصية المتطرفة ستموت.
من ما يزيد قليلاً عن 40٪ من جوهر دمه المتبقي ، إلى 50٪ ، 60٪ ، 70٪.
دخلت قوة حيوية الدم إلى جسده واندفعت مثل أنهار من الحمم المغلية عبر أوعيته الدموية. شعر لين مينغ أن جسده أصبح ساخنًا بشكل متزايد ، كما لو تم وضعه في غلاية. تم فتح جميع نقاط الوخز في جسده على مصراعيها ، مما أدى إلى إطلاق تيارات ساخنة من الهواء الحارق. كان كل نفس يطلقه أكثر سخونة من النيران حيث ارتفعت درجة حرارته بسرعة.
تحولت هذه التيارات الساخنة من الهواء إلى قوة نقية لحيوية الدم .
صرَّب لين مينغ أسنانه وأغلق جميع نقاط الوخز لديه ، واحتوى بعناد على حيوية الدم هذه داخل جسمه ثم صقلها بقوة!
كان هذا لتجنب إهدار أي من هذه الحيوية في الدم. ومع ذلك ، فقد ألقى بالتأكيد عبئًا أكبر على جسد لين مينغ. إذا تبددت بعض حيوية الدم ، لكان الضغط أقل. لكن الآن ، أصبح جسده كله أحمر غامقًا ، تمامًا مثل سرطان البحر المسلوق. هاجمت الحيوية الدموية الوحشية والاستبدادية بتهور جميع خطوط الطول والأوعية الدموية في لين مينغ. على الرغم من أنه فتح البوابات الداخلية الثمانية المخفية واستوعب نخاع عظم التنين ، مما سمح لجسده بالوصول إلى درجات متينة بشكل لا يصدق ، إلا أن أوعيته الدموية كانت تنفجر حتى مع تمزق خطوط الطول.
لم تتردد مو إيفرسنو . سارت أمام التابوت وانحنت بعمق نحو جسد تلك الإلهة. “الإمبراطورة السماوية الكبرى ، اليوم سوف يستعير هذا الشاب جسد الكبيره للعودة إلى الحياة. في المستقبل ، إن أمكن سيجد هذا الشاب بالتأكيد الروح البطولية للكبير ويساعد على إحياء الكبيره “.
كان إمبيريان بريمورديوس على الأرجح أحد الأسياد السابقين للحبة الشيطانيه . كان هذا أيضًا هو السبب في تمكنه من التدريب المزدوج في الجسم والطاقة وفتح نجوم قصر الداو التسعه . يمكن تخيل قوة حيوية دمه من هذا. حتى لو ترك قلبًا وراءه ، فإن قوة حيوية الدم داخل هذا القلب يمكن أن تغسل نيران الحياة من اللورد المقدس أو ملك العالم.
ما لم يكن أحدهم قوة إمبيريان ، فلن يكون أي شخص شجاعًا بما يكفي لامتصاص القلب الذي تركه إمبيريان بريمورديوس بقوة.
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
كان تلميذ إمبيريان بريمورديوس أيضًا مزارعًا مزدوجًا للجسم والطاقة. كان يعرف بالتأكيد ما يعنيه هذا المشهد الآن.
حتى مو إيفرسنو كانت في مثل هذا الموقف. لم يرفض جسد الإلهة استيلائها عليه على الإطلاق. خلاف ذلك ، لكانت مو إيفرسنو قد احترقت لفترة طويلة إلى رماد.
سواء كان قلب الإمبراطور العظيم أو جسد الإلهة ، لكي يحدث هذا الموقف حتى لو سمحت روحهم المتبقية بذلك ، لا يمكن أن يقال عن هذا إلا أنه دورة القدر و سامسارا الكارما .
PEKA
عندما رأت الروح الباقية حدوث كل هذا ، لم يستطع إلا أن يغمغم لنفسه ، ” لين مينغ ، بالإضافة إلى أخته المتدرب الكبرى ، كلاهما شخصان رائعان. أتساءل فقط عما عاشوه في حياتهم. ”
في النهاية ، رأى لين مينغ النجوم التسعة فقط. كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على الوصول إلى تلك الحدود.
يمكن القول أن القدرة على العثور على هذا القبر والدخول إليه ، وكذلك العثور على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس والإلهة ، كان من حسن حظ لين مينغ ومو إيفرسنو. ولكن من وجهة نظر أخرى ، فإن قدرة لين مينغ و مو إيفرسنو على الوصول إلى الهاوية الشيطانية في كوكب انسكاب السماء والحصول على هذه الميراث يمكن اعتبارها أيضًا من حسن حظ إمبيريان بريمورديوس والإلهة.
كانت الميراث أمرًا بالغ الأهمية ، وكانت المعايير المطلوبة من الأحفاد عالية جدًا. ألم تكن ترغب في العثور على خليفة مناسب أسهل قولًا من الفعل؟
لا يحتاج المرء إلى الموهبة فحسب ، بل يحتاج أيضًا إلى الشخصية الأخلاقية الصحيحة.
لم يكن إمبيريان بريمورديوس يريد أن ينتهي ميراثه في منطقة صيادى الكنوز في العالم الإلهي ، ولم يكن يريد أن يذبح الناس طريقهم إليه ، ولا يريد أن يأتي بعض القدامى الذين أغرتهم الشائعات.
على الأكثر ، سيصل تيان مينجزى في غضون ربع ساعة. بالنسبة إلى لين مينغ ، فإن تحمل المعمودية من قوة حيوية الدم والسماح لـ مو إيفرسنو بالوقت المطلوب لامتلاك جسد الإلهة لم يكن كافياً.
ما أراده هو نسل له نفس المصير ، شخص يمكنه أن يرث إرثه.
في هذه النقطة ، كان لين مينغ هو الخيار الأنسبه.
مر الوقت ببطء.
ولكن لأي سبب كان سيتم تدمير الجسد البشري لمثل هذه الشخصية الرفيعة.
خلال العملية المؤلمة لامتصاص جوهر الدم ، حصل لين مينغ أيضًا على مزايا لا تصدق. كان جوهر الدم وقوة الحياة التي أحرقها تتعافي بسرعة.
من ما يزيد قليلاً عن 40٪ من جوهر دمه المتبقي ، إلى 50٪ ، 60٪ ، 70٪.
..
بعد أقل من ساعة ، تمت استعادة جوهر دمه إلى 90٪ وكان يقترب من الشفاء التام!
في تلك اللحظة ، بدت حيوية دم لين مينغ وكأنها تريد التجمع معًا في حبة.
بعد ساعة أخرى ، تمت استعادة حيوية دم لين مينغ بالكامل . ثم بدأت في الصعود وتزايدت أكثر فأكثر.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ قد ربط بالفعل عتبة الحياة والموت بالكامل ، كما تم فتح بوابة الحياة وبوابة الموت بالكامل. تم إطلاق الثمانية بوابات الداخلية بالكامل . والآن مع عدم وجود مكان للذهاب إليه ، بدأت حيوية الدم هذه في التأثير على جسم لين مينغ.
هذا هو السبب في أن بعض الأشباح يختارون أجسادًا أضعف مع طاقة يين ثقيلة لامتلاكها. أما بالنسبة لأولئك المليئين بالحياة وقوة الدم المتدفقة ، فقد تجنبت الأشباح هؤلاء بقدر ما تستطيع.
في تلك اللحظة ، بدت حيوية دم لين مينغ وكأنها تريد التجمع معًا في حبة.
“ نجوم قصر الداو التسعه . تسعة نجوم فى السماء ، كل نجمه تناظر قصر داو داخل جسد فنان قتالي. في مثل هذه السن المبكرة ، رأى هذا الصبي نجوم قصر الداو التسعه بهذه السهولة؟ ”
تسبب مثل هذا الحدث الغريب في ارتعاش جسد لين مينغ. سقط كل شيء في الظلام ، ثم شعر أنه وصل فجأة إلى مكان أسود تمامًا. فوق هذا الفضاء كان هناك تسعة نجوم ، كل واحدة مشعة مع ضوء نجمه خاص ، وروعتها تضيء جسد لين مينغ.
بعد أن سقط ضوء النجوم هذا على لين مينغ ، شعر أن كل عضلاته تتمدد ويتردد صداها مع هذه النجوم التسعة مثل أمواج المحيط.
لم تكن مو إيفرسنو سوى شكل روح يين. لن تكون قادرة على تحمل الكثير من حيوية الدم ، وخاصة حيوية الدم القوية التي كانت موجودة في قلب إمبيريان بريمورديوس. هذا النوع من حيوية الدم يمكن أن يحول بسهولة أي شبح أو روح إلى غبار. الآن ، كان من المناسب أن يمتص لين مينغ كل هذه الحيوية الدموية. أولاً ، سيساعد مو إيفرسنو ، وثانيًا ، كان أيضًا شيء يحتاجه لين مينغ بشدة في الوقت الحالي.
هذا …
امتص لين مينغ نفسا من الهواء البارد. هل يمكن أن تكون هذه النجوم التسعة الأسطورية هى نجوم قصر الداو التسعه ؟
كان داخل جسد الإلهة قوة حياة مرعبة وحيوية دموية لا تضاهى مثل جحيم مشتعل. كان هذا النوع من حيوية الدم الساخن مرعبًا للغاية بالنسبة لطاقة الين الباردة.
علقت تسعة نجوم عالياً في السماء ، وكان ضوء نجومها يسطع بلا نهاية. كان تألقهم مثل نهر متدفق ، يركض إلى الأمام عبر الكون.
هذا …
لقد أخرج تسع من اليشم وبدأ في تشكيل سحر الوقت مع الطاقة الموجودة فيه. اندلعت ستارة زرقاء شاحبة من الضوء ، مما أدى على الفور إلى تسريع الوقت الداخلي بنسبة 1:25.
شعر لين مينغ بشكل ضعيف أنه طالما مد يده ، يمكنه لمس هذه النجوم في السماء. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن هذه النجوم كانت بعيدة بشكل لا يضاهى ؛ كان من المستحيل عليه لمسهم.
مع مطاردته تيان مينجزي من الخلف ، ببساطة لم يكن لدى لين مينغ أى خيار. لم يكن بإمكانه سوى القيام بمقامرة يائسة هذه المرة.
في النهاية ، رأى لين مينغ النجوم التسعة فقط. كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على الوصول إلى تلك الحدود.
لكن هذا قد وسع رؤية لين مينغ. سيحقق له هذا فوائد كبيرة لطريقه المستقبلي للتدريب.
قبل الآن ، لم تكن نجوم قصر الداو التسعه سوى لغز للين مينغ وغامضة للغاية. لم يعرف لين مينغ ببساطة أي طريق يجب أن يسلكه أو كيفية العثور عليهم.
التفت إلى مو إيفرسنو وقال ، “الأخت المتدربة ، هيا نبدأ. ”
لكنه الآن رأى النجوم التسعة الحقيقية ط. على الأقل ، كان لديه اتجاه عام لتوجيه طريقه في الفنون القتالية.
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
تلاشت السماء المرصعة بالنجوم وعادت النجوم التسعة إلى منازلها البعيدة. تم استعادة كل شيء إلى الهدوء.
كان ظهور شخصيتين موهبتين للغاية مثل لين مينغ و مو إيفرسنو في عالم من العوالم الدنيا حدثًا نادرًا بشكل لا يضاهى. حتى أن الروح الباقية قد شعرت أنه لا يوجد أحد في هذا العالم يمكنه الحصول على الميراث الذي تركه إمبيريان بريمورديوس. بعد كل شيء ، فإن فرص ولادة قوة لا مثيل لها على كوكب انسكاب السماء منخفضة للغاية.
بعد أقل من ساعة ، تمت استعادة جوهر دمه إلى 90٪ وكان يقترب من الشفاء التام!
في هذا الوقت ، ركع لين مينغ على الأرض ، وكان جسده بالكامل غارقًا في العرق. وبجانبه صُدمت تلك الخصلة من روح تلميذ إمبيريان بريمورديوس لدرجة أنه لم يستطع التحدث.
كان داخل جسد الإلهة قوة حياة مرعبة وحيوية دموية لا تضاهى مثل جحيم مشتعل. كان هذا النوع من حيوية الدم الساخن مرعبًا للغاية بالنسبة لطاقة الين الباردة.
ما اختبره لين مينغ الآن لم يكن مجرد وهم. لكن في الحقيقة ، في تلك اللحظات القصيرة ، ظهرت تسعة نجوم حقًا في العالم ، وكان ضوء نجومهم يضيء عليه وحده!
ولكن الآن ، كان لين مينغ يوجه قوة حيوية الدم هذه إلى جسده. استطاع أن يفعل ذلك لأن القلب لم يقاومه.
كان تلميذ إمبيريان بريمورديوس أيضًا مزارعًا مزدوجًا للجسم والطاقة. كان يعرف بالتأكيد ما يعنيه هذا المشهد الآن.
هذا …
“ نجوم قصر الداو التسعه . تسعة نجوم فى السماء ، كل نجمه تناظر قصر داو داخل جسد فنان قتالي. في مثل هذه السن المبكرة ، رأى هذا الصبي نجوم قصر الداو التسعه بهذه السهولة؟ ”
“أسأل. ”
“أجل. ”
هذا …
ترجمة
PEKA
……
تسبب مثل هذا الحدث الغريب في ارتعاش جسد لين مينغ. سقط كل شيء في الظلام ، ثم شعر أنه وصل فجأة إلى مكان أسود تمامًا. فوق هذا الفضاء كان هناك تسعة نجوم ، كل واحدة مشعة مع ضوء نجمه خاص ، وروعتها تضيء جسد لين مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
