إنسانية
1344: إنسانية.
فجأة، توقف الموظفون المناوبون في مركز الشرطة، والمستأجرون في الفندق، تراسي واللصوص في الزنزانة، أندرسون في شقة أخرى، ألزو، والمواطنون الآخرون عن التنفس وتيبسوا.
نظرًا لعدم وجود أي شذوذ في بلدة الدمى، بدأ كلاين يفكر في لقاء الآنسة عدالة.
…
‘لم يكن آدم هو من شن هجوم على أريهوغ، لكن هيرميس الذي خطط له؟’
بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.
‘وإلا فلن يكون من الممكن ألا ينزل أدم. سيكون من المستحيل أيضًا أن يهرب أريهوغ بهذه السهولة. كان سيكون *عليه* أن يعتمد على مدينة المعجزات الثانية ليكون لديه بعض الأمل في القيام بذلك.’
في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.
‘إذا كان هيرميس هو العقل المدبر، فإن تطور هذه الحلقة بأكملها سيصبح منطقيًا… لم يفكر هيرميس مطلقًا في القبض على أريهوغ أو قتله. لقد *أمل* فقط في معرفة بعض المعلومات من تنين العقل القديم هذا. عندما قال أريهوغ “آدم ليس بالضرورة آدم”، وصلت العملية إلى نهايتها الطبيعية.’
قلة من الشخصيات رفيعة المستوى عرفت أنه يمكن أن يعود إلى قلعة صفيرة بفكرة!
‘نعم، مما يبدو، كان لدى هيرميس بالفعل بعض الشكوك حول حالة آدم الحقيقية. ومع ذلك، بسبب القيود المفروضة على *وضعه*، لم يتمكن من جعل أريهوغ يظهر بمحض إرادته، لذلك *استخدم* الأنسة عدالة.’
طاااا…. طااااااااااا… طااااااااااااااااااااااا…??????
‘آدم ليس بالضرورة آدم؛ أريهوغ ليس بالضرورة أريهوغ… هذه الجملة مثيرة جدًا للاهتمام. المستويات العليا من مسار المتفرج أكثر غموضًا من المتنبئين. في ذلك الوقت، كان من الواضح أن تنين الخيال أنكويلت احتل التسلسل 0، لكن كان *لديه* ابن بالتسلسل 1 من نفس *مساره*- تنين الكوابيس، ألزهود…’
ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.
‘إذا لم يكن آدم حقا آدم، فمن *هو*؟ هل هو ذلك آدم من الأسطورة في وقت ما قبل الحقبة الأولى، أم جزء من الأقدم؟ أم *أنه* متعلق بقيامة إله الشمس القديم؟ مما يبدو، فإن المعنى الكامن وراء مخاطبة ميديتشي *له* كمتعصب ديني لها معنى أكثر عمقًا بكثير…’
أشارت نتائج العرافة إلى أن التطور الحالي لم يكن شيئًا خطيرًا.
سرعان ما استحضر كلاين عملة ذهبية ورمها في الهواء، وقام بعرافة.
كان هذا هو الخيار الأفضل في الوضع الحالي.
أشارت نتائج العرافة إلى أن التطور الحالي لم يكن شيئًا خطيرًا.
ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.
قام كلاين على الفور بتفريق العملة الذهبية واستعد لينزل وعيه إلى جسده بالأسفل بكاتدرائية القديسة أريانا.
كانت الدمية مبللة ولزجة. لم يكن لها عيون أو آذان أو أنف. كان له فقط فم يشبه الثقب ينبعث ويمتص ضبابًا أبيض رمادي.
في هذه اللحظة، أصبحت أفعاله بطيئة بعض الشيء.
قلة من الشخصيات رفيعة المستوى عرفت أنه يمكن أن يعود إلى قلعة صفيرة بفكرة!
كانت اللحظة التي قابلت فيها الآنسة عدالة آريهوغ وهيرميس متزامنة تقريبًا مع لحظة عودة فرد الـMI9 إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادته في المحكمة.
1344: إنسانية.
مجرد النظر إليهم بشكل فردي، لم تكن هناك مشكلة؛ لكن كلمة “متزامنة” جعلت كلاين يقظًا إلى حد ما.
في أعقاب ذلك، امتد الإسقاط وامتصاص كل المعلومات الموجودة في المناطق المحيطة إلى راحة يده، مشكلاً كرة ضوئية وهمية.
كان شديد الحساسية لكلمات مثل “حدث أن” و”مصادفة” و “متزامن” و “تقريبًا”. كانت هذه علامة خلفتها تجاربه السابقة.
طاااا…. طااااااااااا… طااااااااااااااااااااااا…??????
نقر بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الاستعداد لمخاوفه.
فجأة تجمد جسده في الزقاق.
قام بسرعة بتكثيف الضوء الذي إحتوى على كلمات معينة ونوع من الإرادة، وألقى به في ضوء الصلاة.
اتسعت حدقة عين كلاين بينما قال المغامر المجنون بصوت عميق: “لقد وهبني آدم الإنسانية”.
بعد القيام بذلك، جعل كلاين وعيه يغرق وغادر قلعة صفيرة. مما سمح لعقله بالعودة إلى جسده الأصلي.
في الثانية التالية، وصلت الشجرة السميكة المكسوة بالزيت فوق كاتدرائية القديسة أريانا. بالإضافة إلى ذلك، دوى صوت عميق ومهيب:
بعد ذلك مباشرة، بدأ في التأثير على يوتوبيا. لقد خطط لاستخدام جميع أنواع الترتيبات لجعل جميع الأجانب “يغادرون” مؤقتًا.
في أعقاب ذلك، امتد الإسقاط وامتصاص كل المعلومات الموجودة في المناطق المحيطة إلى راحة يده، مشكلاً كرة ضوئية وهمية.
بهذه الطريقة، حتى لو حدث أي شيء، فلن يؤثر على الأبرياء.
في تلك اللحظة، لامس وعيه الطافي حاجزًا مظلمًا غير مرئي، مما جعل من الصعب اختراقه ودخول قلعة صفيرة.
وهذا قد عنى أيضًا أن كلاين كان مستعد للتخلي عن يوتوبيا وتغيير المواقع لإعادة بناء مدينته المليئة بالدمى المتحركة. فبعد كل شيء، يمكن تكرار الطقس عدة مرات، لكن لم يكن بإمكانه العودة للحياة سوى لمرة واحدة.
قام كلاين على الفور بتفريق العملة الذهبية واستعد لينزل وعيه إلى جسده بالأسفل بكاتدرائية القديسة أريانا.
…
عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.
“احصل على قسط جيد من الراحة في اليومين المقبلين. لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تبدأ المحكمة.” أرسل بيلز ويندل إلى مدخل فندق الحدقات.
عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.
أجاب ويندل بابتسامة: “أنا أشعر بالنعاس بالفعل”.
في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.
لقد كان في منتصف الليل. كان يعاني من صعوبة في النوم في السابق بسبب قلقه وتوتره. لهذا السبب فكر في التجول في مقر الـMI9 لتخفيف مزاجه. ومع ذلك، عندما سمع المحادثة بين زملائه في الليل، أثار ذلك ثورانًا في مشاعره، وقرر العودة إلى يوتوبيا ومواجهة المشكلة.
‘وإلا فلن يكون من الممكن ألا ينزل أدم. سيكون من المستحيل أيضًا أن يهرب أريهوغ بهذه السهولة. كان سيكون *عليه* أن يعتمد على مدينة المعجزات الثانية ليكون لديه بعض الأمل في القيام بذلك.’
بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.
لم يكن كلاين مقاد بمشاعره. بعد أن رأى أنه لم يستطيع العودة إلى قلعة صفيرة في الوقت الحالي، قام على الفور بتغيير استراتيجيته وقفز نحو ضباب التاريخ.
عندما مر من الباب، شعر بغموض أن محيطه قد أظلم بشكل غير طبيعي.
‘لم يكن آدم هو من شن هجوم على أريهوغ، لكن هيرميس الذي خطط له؟’
من أجل النوم بشكل أفضل، سار ويندل إلى النافذة وسحب الستائر.
كانت اللحظة التي قابلت فيها الآنسة عدالة آريهوغ وهيرميس متزامنة تقريبًا مع لحظة عودة فرد الـMI9 إلى يوتوبيا للإدلاء بشهادته في المحكمة.
خلال هذه العملية، شعر أن المشهد خارج النافذة قد كان مألوف بشكل غير عادي.
عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.
ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.
~~~~~~~~
…
لم يمضي وقت طويل حتى غفت مرة أخرى.
نامت مونيكا حتى منتصف الليل عندما احتاجت فجأة للتبول.
لم يكن كلاين مقاد بمشاعره. بعد أن رأى أنه لم يستطيع العودة إلى قلعة صفيرة في الوقت الحالي، قام على الفور بتغيير استراتيجيته وقفز نحو ضباب التاريخ.
ولأنها لم تستطع الإحتمال لفترة أطول، نهضت في النهاية من السرير وتوجهت نحو الحمام الملحق بغرفتها.
عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.
عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.
بالنسبة له، كانت هذه غرفة آمنة يمكن الوثوق بها. كان هذا لأنه فقط عالم تاريخ إنسان قبل التاريخ سيستطيع الدخول.
تفرك عينيها اللتين لم تفتحا تقريبًا، لم تهتم مونيكا بهذا التغيير الصغير. سرعان ما أراحت نفسها وخرجت من الحمام إلى سريرها.
1344: إنسانية.
عندما دخلت الأغطية، شعرت وكأن درجة الحرارة كانت أقل بكثير ولم يكن لديها خيار سوى لف نفسها بإحكام في طبقات.
قانون تجاذب خصائص التجاوز بين الملائكة!
لم يمضي وقت طويل حتى غفت مرة أخرى.
تضمنت هذه المعلومات جميع التفاصيل التي تعلقت ببيلز.
…
ومع ذلك، تحت جنح الظلام، لم يستطع أن يميز ما كان يحدث بوضوح شديد. معتقدًا أنه ربما كان المشهد الذي رآه في يوتوبيا سابقًا، غطى فمه بيده وتثاؤب. خلع ملابسه ومشى نحو السرير.
بعد حوالي الـ15 دقيقة، قام بيلز الذي كان في دورية بفرك يديه واستدار نحو الشارع حيث كان مركز الشرطة. كان على وشك تسليم المهام مع زملائه.
“الإنتقال ممنوع هنا!”
فجأة تجمد جسده في الزقاق.
أشارت نتائج العرافة إلى أن التطور الحالي لم يكن شيئًا خطيرًا.
تقشرت الخيوط الروحانية السوداء والكثيفة الموجودة على جسده في نفس الوقت بينما طفت للأعلى.
هبطت دمية ورقية منتفخة ورائعة وإتصلت بخيوط جسد الروح، وسرعان ما تحولت إلى بيلز أخرى.
عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.
في الوقت نفسه، اندلع سيل من المعرفة المختلطة وأعادت تجميعه في رجل يرتدي ملابس رائعة بشعر طويل كستنائي.
خلال هذه العملية، شعر أن المشهد خارج النافذة قد كان مألوف بشكل غير عادي.
كان للرجل عيون زرقاء، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان هذا هو الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف ذو التسلسل 1.
“التجوال ممنوع هنا!”
في أعقاب ذلك، امتد الإسقاط وامتصاص كل المعلومات الموجودة في المناطق المحيطة إلى راحة يده، مشكلاً كرة ضوئية وهمية.
في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.
تضمنت هذه المعلومات جميع التفاصيل التي تعلقت ببيلز.
قام كلاين على الفور بتفريق العملة الذهبية واستعد لينزل وعيه إلى جسده بالأسفل بكاتدرائية القديسة أريانا.
في الثانية التالية، قام الإسقاط التاريخي لروزيل غوستاف بصنغ شظية من المعلومات كانت طبيعية تمامًا، سامحا لها باتباع خيوط جسد الروح المتصلة بالدمية الورقية لكاتدرائية القديسة أريانا في الساحة البلدية، متحركةً تحت أرض الكاتدرائية مباشرةً.
لم يكن كلاين مقاد بمشاعره. بعد أن رأى أنه لم يستطيع العودة إلى قلعة صفيرة في الوقت الحالي، قام على الفور بتغيير استراتيجيته وقفز نحو ضباب التاريخ.
بعد هذه السلسلة من الإجراءات، تدفق سيل آخر من المعلومات في الجو. بمساعدة روزيل، تم إدخالها إلى ثلاثة أشكال.
فجأة تجمد جسده في الزقاق.
رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أسود وقلنسوة وله لحية بيضاء طويلة وسميكة. آخر، كان يرتدي عباءة، كان لديه شعر أسود، وعيون زرقاء، ووجه مربع إلى حد ما. كان رجلاً في منتصف العمر له مكانة كريمة؛ على إحدى الأشجار، كانت هناك شجرة ضخمة يبدو وكأنها مبللة بالزيت. على الشجرة، كانت هناك أذرع بها كل أنواع الأجسام الغريبة البارزة التي تدحرجت بعيون محتقنة بالدم.
فجأة تجمد جسده في الزقاق.
لقد *كانوا*:
في صمت، اندمجت دودة الروح مع الدمية القبيحة، مما تسبب في تشوهها وهي تتلوى، وتنمو عيون وأنف وأذنين، مما جعلها تبدو مثل كلاين موريتي.
زعيم النظام السري، زاراتول!
إنتفخت رؤوس البعض. أما الآخرون فقد تركوا بلحمهم الملتوي فقط، بينما نمى أخرون عيون كثيفة…
حامي لوين، الملك الأول، الإسقاط التاريخي لويليام أوغسطس الأول!
لم يمضي وقت طويل حتى غفت مرة أخرى.
إسقاط تاريخي للمسه سواح!
“التجوال ممنوع هنا!”
بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، استخدم زاراتول الموقع الذي قدمه الإسقاط التاريخي للتسلل إلى يوتوبيا.
عندما اقتربت دودة الروح والدمية، نظرت إليها مقل العيون البيضاء والسوداأ التي تدحرجت على جذع الشجرة سواح في نفس الوقت.
لم *يضيع* أي وقت. لقد مد *يده* اليمنى واستخدم قانون تجاذب خصائص التجاوز لامتصاص دودة الروح في بيلز.
عندما دفعت باب الحمام، وجدته أثقل قليلاً.
في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.
في اللحظة التي دخل فيها الضباب الأبيض الرمادي إلى عينيه، تحول إلى دوامة تتكون من عدد لا يحصى من اليرقات الشفافة. امتد من الدوامة مجسات زلقة مغطاة بأنماط غريبة.
كانت الدمية مبللة ولزجة. لم يكن لها عيون أو آذان أو أنف. كان له فقط فم يشبه الثقب ينبعث ويمتص ضبابًا أبيض رمادي.
تم قطع جميع خيوط جسد الروح للدمى المتحركة في يوتوبيا في نفس الوقت- لم تكن قادرة على الاتصال بالجسد الحقيقي.
عندما اقتربت دودة الروح والدمية، نظرت إليها مقل العيون البيضاء والسوداأ التي تدحرجت على جذع الشجرة سواح في نفس الوقت.
‘هذا…’ إشتد قلب كلاين، معتقدًا أن العدو قد يكون أكثر إزعاجًا مما كان يتصور.
في صمت، اندمجت دودة الروح مع الدمية القبيحة، مما تسبب في تشوهها وهي تتلوى، وتنمو عيون وأنف وأذنين، مما جعلها تبدو مثل كلاين موريتي.
في مكان آخر، جعل كف الإسقاط التاريخي للمسخ سواح دمية قبيحة تظهر.
في هذه المرحلة، لم يقم زاراتول بأي إخفاء، ولا *يستطيع* أن يفعل ذلك. لقد أخرج كفنًا أسود ولف دمية كلاين فجأة!
نامت مونيكا حتى منتصف الليل عندما احتاجت فجأة للتبول.
تم قطع جميع خيوط جسد الروح للدمى المتحركة في يوتوبيا في نفس الوقت- لم تكن قادرة على الاتصال بالجسد الحقيقي.
نامت مونيكا حتى منتصف الليل عندما احتاجت فجأة للتبول.
لم يكن هذا بسبب وجود شيء خاطئ معهم، ولكن لأن الجسد الحقيقي كان معزولًا عنهم.
لم يمضي وقت طويل حتى غفت مرة أخرى.
فجأة، توقف الموظفون المناوبون في مركز الشرطة، والمستأجرون في الفندق، تراسي واللصوص في الزنزانة، أندرسون في شقة أخرى، ألزو، والمواطنون الآخرون عن التنفس وتيبسوا.
سُمع صوت خافت بينما اخترقت وتد خشبي قديم بآثار دم قلب كلاين من الخلف.
بغض النظر عما إذا كانوا نائمين أو يفعلون شيئًا آخر، فقد بدا الأمر كما لو أنه قد تم الضغط على زر الإيقاف المؤقت.
لم يكن هذا بسبب وجود شيء خاطئ معهم، ولكن لأن الجسد الحقيقي كان معزولًا عنهم.
استيقظ كلاين، الذي كان في أسفل كاتدرائية القديسة أريانا، فجأة. كان يعلم أن حادثًا قد وقع.
…
لم يتردد. عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة. بمستوى وقوة ملك ملائكة، كان قادرًا على مقاومة الأعداء الذين أظهروا أو لم يظهروا أنفسهم بعد.
نقر بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الاستعداد لمخاوفه.
كان هذا هو الخيار الأفضل في الوضع الحالي.
بغض النظر عما إذا كانوا نائمين أو يفعلون شيئًا آخر، فقد بدا الأمر كما لو أنه قد تم الضغط على زر الإيقاف المؤقت.
حتى لو لم يكن قادرًا على حماية جسده الحقيقي، فقد كان يزال لدى كلاين فرصة للعودة للحياة.
سُمع صوت خافت بينما اخترقت وتد خشبي قديم بآثار دم قلب كلاين من الخلف.
في تلك اللحظة، لامس وعيه الطافي حاجزًا مظلمًا غير مرئي، مما جعل من الصعب اختراقه ودخول قلعة صفيرة.
إسقاط تاريخي للمسه سواح!
‘هذا…’ إشتد قلب كلاين، معتقدًا أن العدو قد يكون أكثر إزعاجًا مما كان يتصور.
تقشرت الخيوط الروحانية السوداء والكثيفة الموجودة على جسده في نفس الوقت بينما طفت للأعلى.
قلة من الشخصيات رفيعة المستوى عرفت أنه يمكن أن يعود إلى قلعة صفيرة بفكرة!
دون أي تردد، قام كلاين بمسح المنطقة بشكل اعتيادي وبدأ في الصلاة لإلهة الليل الدائم في المدينة المكدسة.
في الثانية التالية، وصلت الشجرة السميكة المكسوة بالزيت فوق كاتدرائية القديسة أريانا. بالإضافة إلى ذلك، دوى صوت عميق ومهيب:
نقر بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الاستعداد لمخاوفه.
“التجوال ممنوع هنا!”
في الوقت نفسه، اندلع سيل من المعرفة المختلطة وأعادت تجميعه في رجل يرتدي ملابس رائعة بشعر طويل كستنائي.
“الإنتقال ممنوع هنا!”
في الثانية التالية، وصلت الشجرة السميكة المكسوة بالزيت فوق كاتدرائية القديسة أريانا. بالإضافة إلى ذلك، دوى صوت عميق ومهيب:
“…”
استيقظ كلاين، الذي كان في أسفل كاتدرائية القديسة أريانا، فجأة. كان يعلم أن حادثًا قد وقع.
لم يكن كلاين مقاد بمشاعره. بعد أن رأى أنه لم يستطيع العودة إلى قلعة صفيرة في الوقت الحالي، قام على الفور بتغيير استراتيجيته وقفز نحو ضباب التاريخ.
سرعان ما استحضر كلاين عملة ذهبية ورمها في الهواء، وقام بعرافة.
في اللحظة التي دخل فيها الضباب الأبيض الرمادي إلى عينيه، تحول إلى دوامة تتكون من عدد لا يحصى من اليرقات الشفافة. امتد من الدوامة مجسات زلقة مغطاة بأنماط غريبة.
بعد حوالي الـ15 دقيقة، قام بيلز الذي كان في دورية بفرك يديه واستدار نحو الشارع حيث كان مركز الشرطة. كان على وشك تسليم المهام مع زملائه.
على عكس السابق، أصدرت الدوامة قوة شفط قوية، مما تسبب في تسارع شخصية كلاين وأت يتم تشابكها بواسطة مجسات لا حصر لها.
سرعان ما استحضر كلاين عملة ذهبية ورمها في الهواء، وقام بعرافة.
قانون تجاذب خصائص التجاوز!
إسقاط تاريخي للمسه سواح!
قانون تجاذب خصائص التجاوز بين الملائكة!
بعد إجراء الاستعدادات اللازمة، استخدم زاراتول الموقع الذي قدمه الإسقاط التاريخي للتسلل إلى يوتوبيا.
أومض شعاع خفي من الضوء بينما تحول كلاين، الذي كان يتحكم فيه شكل المخلوق وثأسطوري لزاراتول بشدة، إلى دمية ورقية.
بعد تفادي ضربة زاراتول القاتلة، دخل كلاين في ضباب التاريخ وهرب نحو ميتروبوليس سابقة قبل الحقبة الأولى.
كان هذا تطبيق بمستوى الملاك لبديل دمية ورقية، بالإضافة إلى مساعدة “التطعيم”.
بعد تسجيل الوصول، أخذ ويندل أمتعته وذهب إلى الطابق الثالث.
على الرغم من أن كلاين لم يتمكن من العودة إلى قلعة صفيرة، إلا أنه قد كان بإمكانه التأثير على ديدان الروح فوق الضباب الرمادي، مما سمح لهم باستخدام “الستارة” لتقديم المساعدة.
لم يكن كلاين مقاد بمشاعره. بعد أن رأى أنه لم يستطيع العودة إلى قلعة صفيرة في الوقت الحالي، قام على الفور بتغيير استراتيجيته وقفز نحو ضباب التاريخ.
بعد تفادي ضربة زاراتول القاتلة، دخل كلاين في ضباب التاريخ وهرب نحو ميتروبوليس سابقة قبل الحقبة الأولى.
في تلك اللحظة، لامس وعيه الطافي حاجزًا مظلمًا غير مرئي، مما جعل من الصعب اختراقه ودخول قلعة صفيرة.
في هذه اللحظة، العديد من الدمى، التي كانت قد ماتت منذ فترة طويلة في يوتوبيا، سرعان ما تحللت من فقدان خيوط جسد الرو التي حافظت عليها. سقطت أطرافهم على الأرض أو تحورلت بسبب خصائص التجاوز. تلك الأخيرة تحولت إلى وحوش مختلفة، مرعبة أكثر مما يمكن تخيله.
أومض شعاع خفي من الضوء بينما تحول كلاين، الذي كان يتحكم فيه شكل المخلوق وثأسطوري لزاراتول بشدة، إلى دمية ورقية.
إنتفخت رؤوس البعض. أما الآخرون فقد تركوا بلحمهم الملتوي فقط، بينما نمى أخرون عيون كثيفة…
‘نعم، مما يبدو، كان لدى هيرميس بالفعل بعض الشكوك حول حالة آدم الحقيقية. ومع ذلك، بسبب القيود المفروضة على *وضعه*، لم يتمكن من جعل أريهوغ يظهر بمحض إرادته، لذلك *استخدم* الأنسة عدالة.’
سرعان ما دخل كلاين في المدينة القديمة الواقعة داخل ضباب التاريخ.
‘لم يكن آدم هو من شن هجوم على أريهوغ، لكن هيرميس الذي خطط له؟’
بالنسبة له، كانت هذه غرفة آمنة يمكن الوثوق بها. كان هذا لأنه فقط عالم تاريخ إنسان قبل التاريخ سيستطيع الدخول.
قانون تجاذب خصائص التجاوز!
دون أي تردد، قام كلاين بمسح المنطقة بشكل اعتيادي وبدأ في الصلاة لإلهة الليل الدائم في المدينة المكدسة.
كان هذا هو الخيار الأفضل في الوضع الحالي.
اوف!
خلال هذه العملية، شعر أن المشهد خارج النافذة قد كان مألوف بشكل غير عادي.
سُمع صوت خافت بينما اخترقت وتد خشبي قديم بآثار دم قلب كلاين من الخلف.
ولأنها لم تستطع الإحتمال لفترة أطول، نهضت في النهاية من السرير وتوجهت نحو الحمام الملحق بغرفتها.
تجسدت شخصية وراءه. كان رجلاً بارد المظهر يرتدي قبعة رسمية ومعطف أسود:
كانت الدمية مبللة ولزجة. لم يكن لها عيون أو آذان أو أنف. كان له فقط فم يشبه الثقب ينبعث ويمتص ضبابًا أبيض رمادي.
جيرمان سبارو.
على عكس السابق، أصدرت الدوامة قوة شفط قوية، مما تسبب في تسارع شخصية كلاين وأت يتم تشابكها بواسطة مجسات لا حصر لها.
اتسعت حدقة عين كلاين بينما قال المغامر المجنون بصوت عميق: “لقد وهبني آدم الإنسانية”.
أومض شعاع خفي من الضوء بينما تحول كلاين، الذي كان يتحكم فيه شكل المخلوق وثأسطوري لزاراتول بشدة، إلى دمية ورقية.
~~~~~~~~
بعد ذلك مباشرة، بدأ في التأثير على يوتوبيا. لقد خطط لاستخدام جميع أنواع الترتيبات لجعل جميع الأجانب “يغادرون” مؤقتًا.
طاااا…. طااااااااااا… طااااااااااااااااااااااا…??????
نقر بإصبعه على حافة الطاولة الطويلة المرقطة وقرر الاستعداد لمخاوفه.
على عكس السابق، أصدرت الدوامة قوة شفط قوية، مما تسبب في تسارع شخصية كلاين وأت يتم تشابكها بواسطة مجسات لا حصر لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
