نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 1343

الكابوس المنسوج.

الكابوس المنسوج.

1343: الكابوس المنسوج.

1343: الكابوس المنسوج.

‘لقد عدت حقًا إلى يوتوبيا…’ عند رؤية المشهد في الخارج، شعر ويندل بإحساس محير بالراحة والهدوء. لم يعد لديه أي شك حول اختياره للذهاب للإدلاء بشهادته في المحكمة.

هز الانفجار القوي النائمين.

كان لا بد من معرفة أنه كان في غرفة غسيل مقر MI9. كان مكانًا من المستحيل غزوه حتى مع وجود جيش كامل التسليح.

الطرف الآخر كان يعرف المشاكل النفسية الكامنة لأريهوغ وكان يعرف أكثر ما *يخافه*. ثم، وفقًا لهذا، أنتج كابوسًا احتوى على صور محددة.

زفر ويندل ببطء وهو يخرج من الحمام باتجاه مدخل الردهة.

استيقظ الخدم الباقون، الخادمات، العمال، والحراس الشخصيون الواحد تلو الآخر. بدوا مرتبكين ومذهولين، لم يعرفوا ما حدث.

خلفه، في ركن من الحمام حيث لم يكن هناك من ينتبه إليه، كان الغراب شديد السواد قد لف نفسه بحجاب كالظل، وفقد حضوره المادي. حتى لو نظر المرء إليه مباشرة، فسيكون من الصعب اكتشافه.

في الثانية التالية، رفع حارس الدورية يده فجأة وأزال القنبلة المعلقة من حزامه. أخرج الدبوس ورماها باتجاه حديقة فارغة.

ثم، أصبح جسمه أكثر شفافية بينما تبدد بسرعة حتى اختفى.

كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض بسيط. كان من الصعب رؤية وجهه بوضوح، وكان من المستحيل معرفة عمره. لم يكن بإمكان المرء إلا تحديد أنه قد كان رجل بشكل تقريبي.

في هذه اللحظة، كان ويندل قد سار بالفعل على بعد أمتار قليلة من الردهة عندما رأى ضابط شرطة يرتدي زيًا أبيض وأسود.

“آدم ليس بالضرورة آدم، تمامًا مثلما قد لا أكون بالضرورة أريهوغ.”

كان هذا هو الضابط الشاب الذي طلب منه الشهادة، بيلز.

تعلقت هالة ساطعة عند مؤخرة رأسه مثل شمس مصغرة. تحت قدميه كانت هناك ساعة وهمية مقسمة إلى اثني عشر قطعة. مثل كل جزء رمزًا مختلفًا للوقت. خلفه، كان هناك ظل يشبه الستارة. بدت عيون وكأنها تنظر من الظل.

“كنت أعلم أنك ستأتي، لأنك شخص طيب.” ابتسم بيلز في ويندل.

لقد قام بتفقد بلدة الدمى المتحركة بعناية ولم يجد أي شيء غير طبيعي.

عندما سمع المجاملة، عاد قلب ويندل المعلق أخيرًا إلى طبيعته. ثم أدار رأسه بشكل غريزي إلى الوراء ورأى أن الحمام الذي خرج منه قد تغير تمامًا في الأسلوب. لم يعد مألوفا له.

كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض بسيط. كان من الصعب رؤية وجهه بوضوح، وكان من المستحيل معرفة عمره. لم يكن بإمكان المرء إلا تحديد أنه قد كان رجل بشكل تقريبي.

كان هذا شيئًا ترك صدمة عميقة في قلب الأرنب الأبيض العملاق. لقد كان هذا أنكويلت الذي أفسده “عالم تحت الأرض”. كان هذا هو الشخصية الافتراضية والفساد العقلي الذي كان مختوم خلف الباب البرونزي- أشياء فُصلت عن ذلك الإله القديم.

في متاهة الأحلام التي شكلتها عقول كثيرة، قام الأرنب الأبيض الضخم الذي سار منتصباً بالضغط من الباب المفتوح ودخل البرية الشاسعة بأعمدة بيضاء رمادية اللون وقصور رائعة.

“هجوم عدو!”

‘السيد غضب…’ على الرغم من أنه لم يكن يرتدي قناع الشخصية، إلا أن خصائصه التي لا تُنسى كانت كافية لأودري للتعرف عليه في لمحة.

كان هذا شيئًا ترك صدمة عميقة في قلب الأرنب الأبيض العملاق. لقد كان هذا أنكويلت الذي أفسده “عالم تحت الأرض”. كان هذا هو الشخصية الافتراضية والفساد العقلي الذي كان مختوم خلف الباب البرونزي- أشياء فُصلت عن ذلك الإله القديم.

كان هذا خارج توقعاتها، لكنه لم يكن مفاجئًا للغاية.

1343: الكابوس المنسوج.

من وجهة نظرها، من المحتمل أن السيد غضب وحده لم يكن كافيًا للتعامل مع تنين عقل قديم مثل أريهوغ. حتى لو حذرها السيد الأحمق من أن تكون حذرة من السيد غضب.

لذلك، قبل ذلك، كان عليها إيقاظ الجميع في القصر.

فبعد كل شيء، أصبح القائد وراء علماء النفس الكيميائيين، ملك الملائكة السابق، بالفعل إله حقيقي بالتسلسل 0. وفقًا للمعرفة التي شاركها نادي التاروت، لا ينبغي أن يكون هناك أي متجاوز مؤلف آخر في العالم الحقيقي. بهذه الطريقة، بغض النظر عن مدى قوة السيد غضب، طالما أنه لا يزال جزءًا من مسار المتفرج، سيكون على الأكثر على نفس مستوى أريهوغ. الأشياء الوحيدة التي قد تختلف هي الخبرة القتالية، والبحث النفسي، والتدريب الذاتي.

فبعد كل شيء، أصبح القائد وراء علماء النفس الكيميائيين، ملك الملائكة السابق، بالفعل إله حقيقي بالتسلسل 0. وفقًا للمعرفة التي شاركها نادي التاروت، لا ينبغي أن يكون هناك أي متجاوز مؤلف آخر في العالم الحقيقي. بهذه الطريقة، بغض النظر عن مدى قوة السيد غضب، طالما أنه لا يزال جزءًا من مسار المتفرج، سيكون على الأكثر على نفس مستوى أريهوغ. الأشياء الوحيدة التي قد تختلف هي الخبرة القتالية، والبحث النفسي، والتدريب الذاتي.

في هذه اللحظة، عندما دخل الأرنب الأبيض العملاق، قام أريهوغ الكبير، ذو اللون الأبيض المائل للرمادي، بفتح أجنحته التي غطت جلده. تم تغطية المنطقة المحيطة على الفور بظل.

وبعد ذلك مباشرة صرخ الحارس بصوت عال: “هجوم عدو!”

مع قفزة، أصبحت أرجل الأرنب الأبيض فجأة ضخمة للغاية، مثل تل صغير.

كان هذا هو الضابط الشاب الذي طلب منه الشهادة، بيلز.

في الوقت نفسه، أضاءت السماء القاتمة *فوقه*. لقد انفتحت الأرض تحت قدميه، وأطلقت حممًا قرمزية.

في متاهة الأحلام التي شكلتها عقول كثيرة، قام الأرنب الأبيض الضخم الذي سار منتصباً بالضغط من الباب المفتوح ودخل البرية الشاسعة بأعمدة بيضاء رمادية اللون وقصور رائعة.

بعد ذلك مباشرة، ظهر خلفه شخصية ضبابية ومشوهة.

وبعد ذلك مباشرة صرخ الحارس بصوت عال: “هجوم عدو!”

كان هذا الشخص يرتدي رداء أبيض بسيط. كان من الصعب رؤية وجهه بوضوح، وكان من المستحيل معرفة عمره. لم يكن بإمكان المرء إلا تحديد أنه قد كان رجل بشكل تقريبي.

وعلى مستوى الملاك، كان الجميع مخلوق أسطوري حقيقي. أصبح وقت إبقاء “تحول التنين” بلا معنى. في هذه اللحظة، لقد إعتمد بشكل أساسي على “المراقبة”. يمكن لأي شخص يمكن أن يجد عيبًا في عقل الخصم أن ينسج كابوسًا مطابقًا، يهاجم مباشرةً نقاط ضعف العدو، ويدمر ببطء دفاعاته العقلية ويصل إلى تأثير “الجنون” أو “الموت” بسبب الخوف.

تعلقت هالة ساطعة عند مؤخرة رأسه مثل شمس مصغرة. تحت قدميه كانت هناك ساعة وهمية مقسمة إلى اثني عشر قطعة. مثل كل جزء رمزًا مختلفًا للوقت. خلفه، كان هناك ظل يشبه الستارة. بدت عيون وكأنها تنظر من الظل.

في تلك اللحظة، كانت أودري في كابوس لا يوصف. على الرغم من أنها لم تكن قد أفسدت، إلا أن حالتها العقلية كانت في حالة اضطراب، كما لو كانت مرعوبة.

بعد ظهور هذا الشكل، اهتزت متاهة الأحلام بأكملها بعنف، وسقطت شظايا رمادية من الفراغ.

وفي الطرف البعيد من المبنى الرئيسي للقصر، سمع عدد قليل من الخدم الضجة ولم يستيقظوا في الوقت المناسب.

انتشر تباين الفساد وضوء الشمس النقي بسرعة حول الأرنب الأبيض الضخم، مما أدى إلى تآكل المنطقة أو استيعابها.

‘آدم لم يهاجم؟’ عبس الأحمق كلاين قليلاً بينما أعاد انتباهه إلى يوتوبيا واستبدل المراقبة الغريزية لديدان الروح.

ومع ذلك، كان هذا الشكل البسيط ذو الرداء الأبيض يواجه مشكلة في التشكل حقا. لم يكن قادرًا على الدخول إلى الواقع من التاريخ والأوهام.

في الوقت نفسه، أضاءت السماء القاتمة *فوقه*. لقد انفتحت الأرض تحت قدميه، وأطلقت حممًا قرمزية.

في كل مرة إتضح فيها شكله التقريبي، تشوه شكله مثل آلة تعطلت إشاراتها.

في القصر القديم فوق الضباب.

في تلك اللحظة، أرجعت أودري غريزيًا نظرتها، ولم تتجرأ على النظر مباشرةً إلى الأرنب الأبيض الضخم.

لقد استخدمت على الفور “تهدئة” على نفسها، ولم تتردد في الاعتماد على وعيها للهروب بقوة من متاهة الأحلام.

ربما كان ذلك لأنها كانت في حلم وكانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجزيرة العقل وبحر اللاوعي الجماعي. لم تكن بحاجة إلى أي شخص ليشرح لها لأنها كانت تعرف ما قد كان يفعله السيد غضب.

في تلك اللحظة، أرجعت أودري غريزيًا نظرتها، ولم تتجرأ على النظر مباشرةً إلى الأرنب الأبيض الضخم.

الطرف الآخر كان يعرف المشاكل النفسية الكامنة لأريهوغ وكان يعرف أكثر ما *يخافه*. ثم، وفقًا لهذا، أنتج كابوسًا احتوى على صور محددة.

‘آدم لم يهاجم؟’ عبس الأحمق كلاين قليلاً بينما أعاد انتباهه إلى يوتوبيا واستبدل المراقبة الغريزية لديدان الروح.

في معركة بين متجاوزي التسلسلات عليا لمسار المتفرج، إذا كان كلا الطرفين على نفس المستوى، فسيكون من الصعب إنتاج أي تأثيرات حقيقية باستخدام مختلف الوسائل المتاحة لهما. يمكن لواحد أن يتسلل إلى جزيرة الوعي ويحاول التنويم العميق. يمكن للآخر أن يحرس الباب المؤدي إلى جسد القلب والعقل، ويمنع أي وعي أجنبي من الدخول. يمكن للآخر أن ينشر وباء العقل ويستخدم بحر اللاوعي الجماعي للتطفل على العدو دون أن يدرك ذلك. سيكون الآخر قادرًا على “تهدئة” أنفسهم، ومعالجة الاضطرابات النفسية، والحفاظ على صحتهم العقلية…

بعد ظهور هذا الشكل، اهتزت متاهة الأحلام بأكملها بعنف، وسقطت شظايا رمادية من الفراغ.

لذلك، غالبًا ما كان للمعركة بين قديسي مسار المتفرج من نفس التسلسل ثلاثة أنماط ثابتة: أولاً، قم بإعداد فخ مسبقًا كإعداد متعدد الجوانب للهجوم. ثم، من خلال قيادة الخصم سرا وتوجيهه، يمكن للمرء أن يكسر دفاعاته العقلية بضربة واحدة ويكمل التنويم. ثانيًا، يركز المرء على دفاعه الجسدي وكدعم، معتمدا على التحف الأثرية القوية المختومة لهزيمة العدو. ثالثًا، عندما كانت قوى التجاوز مثل الوباء العقلي، وحرمان العقل، ونفس التنين، والتحكم في الوعي، وقوى التجاوز الأخرى غير قادرة على التعامل مع خصمهم، فإن الانخراط في التنويم الذاتي واستخدام تحول التنين سيؤدي إلى معركة قتال قريبة المرى تتبادل ضربات المخالب الشديدة وجلد الذيل.

في كل مرة إتضح فيها شكله التقريبي، تشوه شكله مثل آلة تعطلت إشاراتها.

في المعركة الثالثة، أيا كان من كان لديه فهم أعمق لمجال العقل، وكانت إرادته أقوى وأكثر ثباتًا، سيكون قادرًا على كسب اليد العليا من خلال الاعتماد على الاستخدام الموسع لـ”تحول التنين”. بالطبع، كان الشرط الأساسي هو ألا يكون لدى الطرف الآخر فرصة للهروب.

مع قفزة، أصبحت أرجل الأرنب الأبيض فجأة ضخمة للغاية، مثل تل صغير.

وعلى مستوى الملاك، كان الجميع مخلوق أسطوري حقيقي. أصبح وقت إبقاء “تحول التنين” بلا معنى. في هذه اللحظة، لقد إعتمد بشكل أساسي على “المراقبة”. يمكن لأي شخص يمكن أن يجد عيبًا في عقل الخصم أن ينسج كابوسًا مطابقًا، يهاجم مباشرةً نقاط ضعف العدو، ويدمر ببطء دفاعاته العقلية ويصل إلى تأثير “الجنون” أو “الموت” بسبب الخوف.

لقد قام بتفقد بلدة الدمى المتحركة بعناية ولم يجد أي شيء غير طبيعي.

نظرًا لأن أودري كانت في نفس الحلم، حتى لو لم يكن الكابوس موجهًا إليها، فقد كانت لا تزال قد تأثرت بالمشاعر والسمات والمكانة وحتى الفساد.

في البحر، ظهر تنين أكبر يبلغ طوله ألف متر. كان أحد *بؤبؤيه* العموديين ذهبي شاحب والآخر لونه أحمر فاتح.

الآن، عرفت بوضوح أن الكابوس الذي نسجه السيد غضب قد مثل إله الشمس القديم. كان هذا أكثر وجود مرعب في ذهن أريهوغ. في الوقت نفسه، كان تأثير إله الشمس القديم يفسد البيئة المحيطة بشكل لا يمكن السيطرة عليهل حتى يصل إلى الحلم بأكمله.

وفي الطرف البعيد من المبنى الرئيسي للقصر، سمع عدد قليل من الخدم الضجة ولم يستيقظوا في الوقت المناسب.

عندما يحين الوقت، بمجرد استيقاظ أودري، ستصبح إما مريضة عقلية لا يمكن علاجها، أو ستصبح مخلوقًا أسطوريًا غير مكتمل، وتفقد كل المتطق تمامًا وينتهي بها الأمر بمهاجمة المخلوقات المحيطة بعنف.

في كل مرة إتضح فيها شكله التقريبي، تشوه شكله مثل آلة تعطلت إشاراتها.

بالطبع، كان هناك احتمال آخر أنها ستصبح فاسدة دون أن تدري. ستصبح باردة وقاسية ومتعطشة للدماء دون أن تدرك ذلك، كما لو أن شخصًا ما قد حل محلها.

“آدم ليس بالضرورة آدم، تمامًا مثلما قد لا أكون بالضرورة أريهوغ.”

في هذه اللحظة، أطلق أريهوغ، الذي كان جالسًا على قمة العمود الأبيض الرمادي، عواءًا مؤلمًا.

هز الانفجار القوي النائمين.

بينما تردد صدى التنين، أصبحت قمة رأسه مظلمة، وكشف عن “بحر” من الأسرار والألوان يصعب وصفه بالكلمات.

كان هذا هو الضابط الشاب الذي طلب منه الشهادة، بيلز.

في البحر، ظهر تنين أكبر يبلغ طوله ألف متر. كان أحد *بؤبؤيه* العموديين ذهبي شاحب والآخر لونه أحمر فاتح.

في تلك اللحظة، أرجعت أودري غريزيًا نظرتها، ولم تتجرأ على النظر مباشرةً إلى الأرنب الأبيض الضخم.

كانت هناك عين ثالثة على جبين التنين. لقد بدا وكأنها كانت تخفي ظلًا كثيفًا.

نظرًا لأن أودري كانت في نفس الحلم، حتى لو لم يكن الكابوس موجهًا إليها، فقد كانت لا تزال قد تأثرت بالمشاعر والسمات والمكانة وحتى الفساد.

وبالمثل، لم تكن هناك حاجة لأي شخص ليشرح. مع تفرد حالتها الحالية، عرفت أودري على الفور ما هو الكابوس الذي نسجه أريهوغ.

خلفه، في ركن من الحمام حيث لم يكن هناك من ينتبه إليه، كان الغراب شديد السواد قد لف نفسه بحجاب كالظل، وفقد حضوره المادي. حتى لو نظر المرء إليه مباشرة، فسيكون من الصعب اكتشافه.

كان هذا شيئًا ترك صدمة عميقة في قلب الأرنب الأبيض العملاق. لقد كان هذا أنكويلت الذي أفسده “عالم تحت الأرض”. كان هذا هو الشخصية الافتراضية والفساد العقلي الذي كان مختوم خلف الباب البرونزي- أشياء فُصلت عن ذلك الإله القديم.

لذلك، غالبًا ما كان للمعركة بين قديسي مسار المتفرج من نفس التسلسل ثلاثة أنماط ثابتة: أولاً، قم بإعداد فخ مسبقًا كإعداد متعدد الجوانب للهجوم. ثم، من خلال قيادة الخصم سرا وتوجيهه، يمكن للمرء أن يكسر دفاعاته العقلية بضربة واحدة ويكمل التنويم. ثانيًا، يركز المرء على دفاعه الجسدي وكدعم، معتمدا على التحف الأثرية القوية المختومة لهزيمة العدو. ثالثًا، عندما كانت قوى التجاوز مثل الوباء العقلي، وحرمان العقل، ونفس التنين، والتحكم في الوعي، وقوى التجاوز الأخرى غير قادرة على التعامل مع خصمهم، فإن الانخراط في التنويم الذاتي واستخدام تحول التنين سيؤدي إلى معركة قتال قريبة المرى تتبادل ضربات المخالب الشديدة وجلد الذيل.

في تلك اللحظة، كانت أودري في كابوس لا يوصف. على الرغم من أنها لم تكن قد أفسدت، إلا أن حالتها العقلية كانت في حالة اضطراب، كما لو كانت مرعوبة.

بوووم!

لقد استخدمت على الفور “تهدئة” على نفسها، ولم تتردد في الاعتماد على وعيها للهروب بقوة من متاهة الأحلام.

لذلك، غالبًا ما كان للمعركة بين قديسي مسار المتفرج من نفس التسلسل ثلاثة أنماط ثابتة: أولاً، قم بإعداد فخ مسبقًا كإعداد متعدد الجوانب للهجوم. ثم، من خلال قيادة الخصم سرا وتوجيهه، يمكن للمرء أن يكسر دفاعاته العقلية بضربة واحدة ويكمل التنويم. ثانيًا، يركز المرء على دفاعه الجسدي وكدعم، معتمدا على التحف الأثرية القوية المختومة لهزيمة العدو. ثالثًا، عندما كانت قوى التجاوز مثل الوباء العقلي، وحرمان العقل، ونفس التنين، والتحكم في الوعي، وقوى التجاوز الأخرى غير قادرة على التعامل مع خصمهم، فإن الانخراط في التنويم الذاتي واستخدام تحول التنين سيؤدي إلى معركة قتال قريبة المرى تتبادل ضربات المخالب الشديدة وجلد الذيل.

خلال هذه العملية، لم تواجه أي عائق ليس فقط لأنها لم تكن هدف أريهوغ والسيد غضب، ولكن أيضًا لأنها وصلت إلى التسلسل 4 وامتلكت قدرًا معينًا من الألوهية. لذلك، استيقظت بسرعة من حلمها.

في البحر، ظهر تنين أكبر يبلغ طوله ألف متر. كان أحد *بؤبؤيه* العموديين ذهبي شاحب والآخر لونه أحمر فاتح.

فتحت أودري عينيها فجأة ورأت ثريا من الكريستال مصبوغة باللون القرمزي الباهت. رأت الظلام العميق للغرفة.

الطرف الآخر كان يعرف المشاكل النفسية الكامنة لأريهوغ وكان يعرف أكثر ما *يخافه*. ثم، وفقًا لهذا، أنتج كابوسًا احتوى على صور محددة.

دون أي تأخير، نهضت من السرير وركضت نحو النافذة لتنظر إلى الخارج.

في تلك اللحظة، أرجعت أودري غريزيًا نظرتها، ولم تتجرأ على النظر مباشرةً إلى الأرنب الأبيض الضخم.

كان القصر بأكمله صامتًا تمامًا، كما لو كان نائمًا. كل شيء كان طبيعي.

في غمضة عين، دوى صوت التنين في البحر الوهمي.

عبست أودري وفصلت شخصية افتراضية على الفور، سامحة لها بدخول جزيرة عقل حارس ليلي.

تذكرت بوضوح أن متاهة الأحلام قد تكونت من قبل العديد من العقول. بمجرد انتشار الكابوسين، لن يكون بالإمكان تصور النتيجة.

تذكرت بوضوح أن متاهة الأحلام قد تكونت من قبل العديد من العقول. بمجرد انتشار الكابوسين، لن يكون بالإمكان تصور النتيجة.

عبست أودري وفصلت شخصية افتراضية على الفور، سامحة لها بدخول جزيرة عقل حارس ليلي.

لذلك، قبل ذلك، كان عليها إيقاظ الجميع في القصر.

“كنت أعلم أنك ستأتي، لأنك شخص طيب.” ابتسم بيلز في ويندل.

في الثانية التالية، رفع حارس الدورية يده فجأة وأزال القنبلة المعلقة من حزامه. أخرج الدبوس ورماها باتجاه حديقة فارغة.

استيقظ الخدم الباقون، الخادمات، العمال، والحراس الشخصيون الواحد تلو الآخر. بدوا مرتبكين ومذهولين، لم يعرفوا ما حدث.

بوووم!

هز الانفجار القوي النائمين.

ربما كان ذلك لأنها كانت في حلم وكانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بجزيرة العقل وبحر اللاوعي الجماعي. لم تكن بحاجة إلى أي شخص ليشرح لها لأنها كانت تعرف ما قد كان يفعله السيد غضب.

وبعد ذلك مباشرة صرخ الحارس بصوت عال: “هجوم عدو!”

تباطأ الأرنب الأبيض العملاق فجأة وتوقف تدريجياً.

“هجوم عدو!”

كان ااإيرل هول وزوجته قد تجاوزا الخمسين من العمر، لذلك استيقظوا على الفور، حيث كانوا ذو نوم خفيف. مهما كان نوم هيبيرت جيدل، فقد استيقظ في صدمة بفضل هذا الانفجار الصاخب. كان ألفريد قد فتح عينيه لحظة إلقاء القنبلة.

في معركة بين متجاوزي التسلسلات عليا لمسار المتفرج، إذا كان كلا الطرفين على نفس المستوى، فسيكون من الصعب إنتاج أي تأثيرات حقيقية باستخدام مختلف الوسائل المتاحة لهما. يمكن لواحد أن يتسلل إلى جزيرة الوعي ويحاول التنويم العميق. يمكن للآخر أن يحرس الباب المؤدي إلى جسد القلب والعقل، ويمنع أي وعي أجنبي من الدخول. يمكن للآخر أن ينشر وباء العقل ويستخدم بحر اللاوعي الجماعي للتطفل على العدو دون أن يدرك ذلك. سيكون الآخر قادرًا على “تهدئة” أنفسهم، ومعالجة الاضطرابات النفسية، والحفاظ على صحتهم العقلية…

استيقظ الخدم الباقون، الخادمات، العمال، والحراس الشخصيون الواحد تلو الآخر. بدوا مرتبكين ومذهولين، لم يعرفوا ما حدث.

بينما تردد صدى التنين، أصبحت قمة رأسه مظلمة، وكشف عن “بحر” من الأسرار والألوان يصعب وصفه بالكلمات.

وفي الطرف البعيد من المبنى الرئيسي للقصر، سمع عدد قليل من الخدم الضجة ولم يستيقظوا في الوقت المناسب.

‘السيد غضب…’ على الرغم من أنه لم يكن يرتدي قناع الشخصية، إلا أن خصائصه التي لا تُنسى كانت كافية لأودري للتعرف عليه في لمحة.

بعد ثوانٍ قليلة، كافحوا على السرير من الألم. مثل ثعبان يذرف جلده، تحرروا من جلدهم، وتحولوا إلى أجسام دموية بشعة.

لم يستيقظوا حتى ماتوا.

لقد استخدمت على الفور “تهدئة” على نفسها، ولم تتردد في الاعتماد على وعيها للهروب بقوة من متاهة الأحلام.

في تلك اللحظة، رأت أودري تنينًا أبيض مائل للرمادي ينشر جناحيه في بحر اللاوعي الجماعي بينما غادر بسرعة. أرنب أبيض ضخم يتبعه عن كثب.

بعد ثوانٍ قليلة، كافحوا على السرير من الألم. مثل ثعبان يذرف جلده، تحرروا من جلدهم، وتحولوا إلى أجسام دموية بشعة.

في غمضة عين، دوى صوت التنين في البحر الوهمي.

1343: الكابوس المنسوج.

“آدم ليس بالضرورة آدم، تمامًا مثلما قد لا أكون بالضرورة أريهوغ.”

في تلك اللحظة، أرجعت أودري غريزيًا نظرتها، ولم تتجرأ على النظر مباشرةً إلى الأرنب الأبيض الضخم.

تباطأ الأرنب الأبيض العملاق فجأة وتوقف تدريجياً.

لقد استخدمت على الفور “تهدئة” على نفسها، ولم تتردد في الاعتماد على وعيها للهروب بقوة من متاهة الأحلام.

انتهت جميع التشوهات حيث عادت المنطقة بأكملها إلى طبيعتها.

نظرًا لأن أودري كانت في نفس الحلم، حتى لو لم يكن الكابوس موجهًا إليها، فقد كانت لا تزال قد تأثرت بالمشاعر والسمات والمكانة وحتى الفساد.

من وجهة نظرها، من المحتمل أن السيد غضب وحده لم يكن كافيًا للتعامل مع تنين عقل قديم مثل أريهوغ. حتى لو حذرها السيد الأحمق من أن تكون حذرة من السيد غضب.

في القصر القديم فوق الضباب.

مع قفزة، أصبحت أرجل الأرنب الأبيض فجأة ضخمة للغاية، مثل تل صغير.

‘آدم لم يهاجم؟’ عبس الأحمق كلاين قليلاً بينما أعاد انتباهه إلى يوتوبيا واستبدل المراقبة الغريزية لديدان الروح.

نظرًا لأن أودري كانت في نفس الحلم، حتى لو لم يكن الكابوس موجهًا إليها، فقد كانت لا تزال قد تأثرت بالمشاعر والسمات والمكانة وحتى الفساد.

لقد قام بتفقد بلدة الدمى المتحركة بعناية ولم يجد أي شيء غير طبيعي.

في كل مرة إتضح فيها شكله التقريبي، تشوه شكله مثل آلة تعطلت إشاراتها.

وبالمثل، لم تكن هناك حاجة لأي شخص ليشرح. مع تفرد حالتها الحالية، عرفت أودري على الفور ما هو الكابوس الذي نسجه أريهوغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط