الوصية الذهبية
الفصل 34 – الوصية الذهبية
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
– – –
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
بعد انضمامه إلى فريق أوديليت دولفن ، دخلت حياة سيول اليومية ما يمكن أن يسميه المرء فترة من الاستقرار. لا ، ربما يجب أن يقول إن الأمر يسير على الطريق الصحيح.
على أي حال ، تمكن من سداد ديونه في يومين فقط. دفعت مهمة “الكمين” للمرة الواحدة 1،667 نقطة نجاة ، لذلك من خلال مسحها عشر مرات ، كان قادرًا على سداد 15،000 نقطة ولا يزال لديه الكثير من النقاط المتبقية. حتى بعد كل ذلك ، لا تزال هناك خمس مهام “صعبة للغاية” متبقية.
على أي حال ، تمكن من سداد ديونه في يومين فقط. دفعت مهمة “الكمين” للمرة الواحدة 1،667 نقطة نجاة ، لذلك من خلال مسحها عشر مرات ، كان قادرًا على سداد 15،000 نقطة ولا يزال لديه الكثير من النقاط المتبقية. حتى بعد كل ذلك ، لا تزال هناك خمس مهام “صعبة للغاية” متبقية.
“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”
ما جربه الفريق بعد ذلك كان مهمة تسمى “الوصول إلى الوجهة في بيئة صامتة” ، ودفعت 20،000 نقطة نجاة كمكافأة. وقد حصد سيول في المرة الواحدة فقط 3،334 نقطة.
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]
الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.
“سيكون عليكم التدريب بجد حقًا. سوف أساعد ، بالطبع ، ولكن بمجرد أن نبدأ ، سيكون الأمر قاسياً للغاية… إنه نفس الشيء بالنسبة لك أيضًا ، آنسة يون سيورا “.
كان شفاء يون سيورا خاليًا من المتاعب. مثل ما قالته ماريا سابقًا ، ببساطة عن طريق الأكل الجيد والراحة الجيدة ، ومع التأثير الإضافي لمسكن سيول، عاد مستوى لياقتها البدنية إلى طبيعته في وقت من الأوقات.
لن يكون التصميم البسيط كافياً في هذا المكان.
الشيء الوحيد هو أن سيول لم يستطع إلا أن يلاحظ أنها غير مرتاحة من حوله.
مرة أخرى ، بدأت تحدق في الشاب. قد يكون التحديق في شيء ما بشكل مستمر مملًا بالنسبة للبعض ، لكنها لم تغمض عينيه عنه أبدًا.
ذات مرة ، عاد إلى غرفته ليجدها نظيفة جدًا. تم ترتيب جميع الأرفف بشكل أنيق ، وكانت المرايا تتألق وتعكس الضوء ببراعة ، كما أن المرحاض كانت تتلألأ بشدة.
كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.
نظر سيول في ذهول ، فقط لملاحظة أن يون سيورا تتعرق بغزارة بينما كانت تمسح الأرضية على أربع. بالطبع ، لقد صدم من هذا المنظر. لم يستطع فقط معرفة سبب قيامها بتنظيف المكان ، ولكنها كانت أيضًا في منتصف فترة شفائها.
“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
في مناسبة أخرى ، عاد بعد إنهاء مهمة فقط ليجد يون سيورا مفقودةً من غرفته. وعلى رأس السرير ، رأى أربع أوراق مطوية بدقة.
حسنًا ، كان هناك قول مأثور ، لم يكن موجودًا – هذا ، من بين جميع أنواع الأحلام ، كانت الأحلام مع الخنازير هي الأفضل؟ والأكثر من ذلك ، بما أن الخنزير الصغير كان ذهبيًا ، فلا بد أن هذا الحلم كان حلمًا جيدًا حقًا.
بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.
تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.
بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
لم يكن ذلك فقط. مجرد الاعتناء بـ يون سيورا وحدها كان بالفعل يسبب الصداع ، ومع ذلك فإن الأشقاء يي قاموا بالتجول وسط المشاكل أيضًا. وجدهم سيول يتسكعون أمام لوحة المهام ، على ما يبدو على أمل سداد الديون بأنفسهم ، لذلك كان على سيول إعادتهم بالقوة أيضًا.
ما جربه الفريق بعد ذلك كان مهمة تسمى “الوصول إلى الوجهة في بيئة صامتة” ، ودفعت 20،000 نقطة نجاة كمكافأة. وقد حصد سيول في المرة الواحدة فقط 3،334 نقطة.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
‘هناك هناك.’
نظرًا لأن حالة يون سيورا قد تعافت تمامًا ، اعتقد سيول أنه يجب عليه الانتقال إلى الخطوة التالية. لا ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك. قال سيول فقط إنه يريد الدردشة معهم ، لكن الأشقاء كانوا راكعين على الأرض أمامه مباشرة. يون سيورا ، التي كانت تقرأ بحذر الحالة المزاجية من الجانب حتى ذلك الحين ، ثنت ركبتيها بصمت ونزلت أيضًا.
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
قال لهم أن يجلسوا براحة أكبر ، لكنهم لم يتزحزحوا. انطلاقًا من الطريقة التي استمروا بها في التحديق على الأرض ، لا بد أنهم قد فهموا الخطأ الذي ارتكبوه. بصق سيول تأوهًا طويلاً.
“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”
“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”
‘يا؟’
“لـ ، لكن …”
“أنا أعلم. أعلم أنك تريد المساعدة بطريقة ما. إنها فكرة جديرة بالثناء ، لكني أسألك مرة أخرى. ما الذي كنت تفكر فيه ، وأنت تنظر إلى لوحة المهام هكذا؟ ألا تعلم أن جميع المهام حتى صعوبة “سهلة للغاية” قد استنفدت؟ ”
“لكن؟”
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
“هذا الرجل ، هاو وين ….”
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
“لقد أخبرتك أنه شخص جيد. إنه ودود و …. لا إنتظار. لنستمع الى هذا. ماذا عن السيد هاو وين؟ هل قال لك شيئًا آخر؟ ”
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
تمتمت يي سيول آه بلا حول ولا قوة.
“تعال هنا …”
“أنا… سمع… مصادفة… ”
قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.
“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”
شم ، شم.
“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”
كان هناك دب يجلس على قمة التل ويتمتع بالنسيم اللطيف ؛ سنجاب يندفع عبر فروع الشجرة. غزال يشرب الماء من مجرى مائي…
إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.
… لا ، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.
لذلك ، حدق في سقف غرفته لفترة ، قبل أن يدفع سيجارة بين شفتيه.
بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.
“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”
“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”
لقد فهم إلى حد ما من أين أتت فكرة فتاة الـ يي هذه. كان لديه أيضًا فكرة مسبقة عن أغنيس و هاو وين عندما سمع في البداية عن انتماءاتهما. على الأرجح ، كانوا يرعبون الناس حقًا. ولكن ، على الأقل بناءً على ما عرفه سيول ، كان هاو وين رجلًا يتمتع بشخصية طيبة.
“تعلمون جميعًا عن تأثيرات هذه الغرفة ، أليس كذلك؟”
“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”
كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.
“هيـ ، هيونغ ، نحن ….”
إذا أرادوا مساعدته ، فعليهم أن يصبحوا أقوى دون أدنى شك. بقلب ذلك ، كان يخبرهم أنهم أضعف من أن يقدموا أي مساعدة في الوقت الحالي.
“أنا أعلم. أعلم أنك تريد المساعدة بطريقة ما. إنها فكرة جديرة بالثناء ، لكني أسألك مرة أخرى. ما الذي كنت تفكر فيه ، وأنت تنظر إلى لوحة المهام هكذا؟ ألا تعلم أن جميع المهام حتى صعوبة “سهلة للغاية” قد استنفدت؟ ”
كان هناك دب يجلس على قمة التل ويتمتع بالنسيم اللطيف ؛ سنجاب يندفع عبر فروع الشجرة. غزال يشرب الماء من مجرى مائي…
لم يتمكنوا من الرد. لم يتمكنوا من قول أي شيء حتى لو كان لديهم عشرة أفواه.
ومع ذلك…
“وهل هو بسبب الدين؟ لقد اهتممت بذلك بالفعل. لا ، أنا في منتصف تجميع النقاط في الوقت الحالي. السبب في أنني ما زلت أقوم بمهام معهم هو أنني بحاجة أيضًا إلى قوتهم. لا يمكنني أبدًا مسح المهام “الصعبة للغاية” بنفسي “.
كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.
“….”
“….”
“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”
“حسنًا ، لنفترض أنه كذلك. وماذا في ذلك؟”
“….”
“يا رفاق ليس لديكم درع ولا سلاح. حتى فئتكم ليست مطلوبة بشدة. أنتم حرفيًا لا تملكون شيئًا ، لكنكم تريدون إكمال المهام؟ هل تعتقد أن مهام الصعوبة “العادية” هي نزهة؟ ”
“يا رفاق ليس لديكم درع ولا سلاح. حتى فئتكم ليست مطلوبة بشدة. أنتم حرفيًا لا تملكون شيئًا ، لكنكم تريدون إكمال المهام؟ هل تعتقد أن مهام الصعوبة “العادية” هي نزهة؟ ”
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
“نحن آسفون… ”
“هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”
قدّمت يي سيول آه اعتذارًا بصوت ضعيف حقًا. كانت المرة الأولى التي ترى فيها أورابيو-نيم غاضبًا جدًا منهم. وبدلاً من الشعور بعدم الرضا بعد تلقي توبيخه ، كان بإمكانها فقط أن تظل تعتذر هنا. كانت تعلم جيدًا أن غضبه نابع من قلقه عليها وفقدان شقيقها لحياته.
“لماذا يساعدنا؟”
عند رؤية مظهرهم المحبط ، خمد غضب سيول قليلاً. إذا كان الأمر في أي وقت آخر ، فربما أثاروا ضجة كبيرة ، قائلين أشياء عن فعل كل ما في وسعهم لإظهار امتنانهم وكل شيء…
حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.
حتى ذلك الحين ، كان الفعل الخاطئ لا يزال فعلًا خاطئًا.
“لماذا يساعدنا؟”
“… استمعوا إلي. لقد اقترضت 15،000 نقطة في المجموع. كان ذلك بالنسبة لي لشراء المعدات اللازمة حتى أتمكن من محاولة إنهاء المهام “الصعبة جدًا” مع فريق ذلك الرجل. بعبارة أخرى ، لقد تلقيت أيضًا المساعدة من السيد هاو وين “.
حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.
“نعم… ”
“لون ذهبي؟”
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
توقف سيول عن النظر إلى الأشقاء يي وحول نظره إلى يون سيورا بينما كان يتحدث. لقد جُمدت في منتصف الحركة لمحاولة فتح سدادة القارورة.
“؟”
“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”
“أنا أقول لكم أن تصبحوا أقوى.”
صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.
إذا أرادوا مساعدته ، فعليهم أن يصبحوا أقوى دون أدنى شك. بقلب ذلك ، كان يخبرهم أنهم أضعف من أن يقدموا أي مساعدة في الوقت الحالي.
كانت قنانين الكفاءة.
“أنتم جميعًا تفهمون أنكم تخلّفتم كثيرًا عن الآخرين حتى لو بدأتم على الفور ، أليس كذلك؟”
“لـ ، لكن …”
أومأ الثلاثة برؤوسهم متزامنين.
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
“ولكن ليس هناك حاجة للاكتئاب. اعتمادًا على ما تفعلونه خلال الفترة الزمنية المتبقية ، يمكنكم اللحاق بالباقي ، أو حتى تجاوزهم “.
أجاب سيول.
“حـ ، حقًا؟”
“…. حلم؟”
“فقط إذا فعلتم ما أقول.”
“…. سيول-نيم.”
لم يكن يقدم مطالب فارغة. كانت حقيقة لا يمكن إنكارها أن يون سيورا و الإخوت يي كانوا متخلفين عن الجميع. حتى بعد تلقي فئتهم ، لم يتغير شيء منذ يوم دخولهم المنطقة المحايدة. لكي نكون أكثر تحديدًا ، فقد افتقروا إلى نقاط النجاة ، لذلك لم يتمكنوا من شراء أي شيء ، بما في ذلك القدرات.
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا أن يمنحها الكفاءة في الصباح وبعد الظهر.
ومع ذلك ، وجد سيول أن هذه هي أفضليتهم ، بدلاً من ذلك.
“أر ، أرجوك لا تقل ذلك …”
قالت له أغنيس ذات مرة: “لا أوصي بشراء القدرات من المتاجر”.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
كان هناك قول مأثور مفاده أن الوضع الخطير يمكن أن يصبح فرصة للفرد.
أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.
“تعلمون جميعًا عن تأثيرات هذه الغرفة ، أليس كذلك؟”
“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”
“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”
“لـ ، لكن …”
“صحيح. خذ هذه.”
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
وضع سيول ثلاث قوارير أمام الثلاثي الراكع. اتسعت عيون يي سيول آه على الفور.
تسربت ضوضاء صغيرة أثناء شمها ، ومن المؤكد أنها اكتشفت رائحته. الرائحة تأتي من يده.
كانت قنانين الكفاءة.
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
كما صادف أنها أغلى جرعات متوفرة في المتاجر العادية. ليس بجودة الكفاءة الخاصة لمتجر الشخصيات المهمة، إلا أنهم ما زالوا يتباهون بأربعة أضعاف التأثير على أي تدريب يتم إجراؤه.
بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.
“لن يكون الأمر سهلاً.”
‘هناك هناك.’
أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.
عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.
“سيكون عليكم التدريب بجد حقًا. سوف أساعد ، بالطبع ، ولكن بمجرد أن نبدأ ، سيكون الأمر قاسياً للغاية… إنه نفس الشيء بالنسبة لك أيضًا ، آنسة يون سيورا “.
بدلاً من ذلك ، تم استبدال اللون الوردي للخنزير الصغير من قبل بلون ذهبي لامع.
توقف سيول عن النظر إلى الأشقاء يي وحول نظره إلى يون سيورا بينما كان يتحدث. لقد جُمدت في منتصف الحركة لمحاولة فتح سدادة القارورة.
نظر سيول في ذهول ، فقط لملاحظة أن يون سيورا تتعرق بغزارة بينما كانت تمسح الأرضية على أربع. بالطبع ، لقد صدم من هذا المنظر. لم يستطع فقط معرفة سبب قيامها بتنظيف المكان ، ولكنها كانت أيضًا في منتصف فترة شفائها.
“هل سيكون الأمر على ما يرام حقًا؟”
“لن يكون الأمر سهلاً.”
بدت أكثر تصميماً من ذي قبل.
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”
“بالتاكيد.”
أجاب سيول.
– !!
“هناك الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يمكن العثور عليهم داخل المنطقة المحايدة.”
قام سيول بتنشيط العيون التسع وتحدث.
لن يكون التصميم البسيط كافياً في هذا المكان.
“هل ستساعديننا؟”
“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.
شم.
لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.
رآه يتنفس بهدوء هكذا ، ارتجف جسده بالكامل في مشاعر.
“بينما أنت يا آنسة يون سيورا ، لم تستطع فعل أي شيء خلال الشهرين الماضيين ، بذل هؤلاء الأشخاص الموهوبون قصارى جهدهم ليصبحوا أقوى.”
نهض سيول من مكانه. ستستمر آثار الكفاءة لمدة 12 ساعة فقط. حتى دقيقة ، ثانية ، كانت أغلى من أن تضيع.
إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.
بدأت محتويات تلك الرسائل بالتعبير عن امتنانها وكذلك اعتذارها عن التسبب في الكثير من المتاعب له ؛ كانوا مخلصين للغاية ومؤثرين ، كاد يبكي و هو يقرءهم. وبدا المقطع حول “الدين يخصّها وحدها ، لذلك هي بحاجة إلى سداده بنفسها” حازمًا بشكل خاص.
كان هذا ما كان سيول يعنيه.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها بكيت قليلاً بسبب قسوة التدريب ، فإن السبب الأكبر كان يتعلق بالبهجة المطلقة.
“بكل صراحه… ”
هل هذا أحد تلك الأحلام الواضحة ، أتساءل؟ تأمل سيول داخليًا وهو يتفحص محيطه الجديد.
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.
“ليس لدي ثقة في تجاوزهم كما أنا الآن.”
[تم إنشاء سمة الشخصية ، “باردة – هادئة”.]
ولكن ، للمرة الأولى على الإطلاق ، المرأة التي ظلت هادئة حتى الآن ، لدرجة أن وجودها في بعض الأحيان لا يمكن حتى الشعور به…
بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.
“ولكن ، حتى لو فات الأوان ، أريد اللحاق بهم.”
نظر سيول في ذهول ، فقط لملاحظة أن يون سيورا تتعرق بغزارة بينما كانت تمسح الأرضية على أربع. بالطبع ، لقد صدم من هذا المنظر. لم يستطع فقط معرفة سبب قيامها بتنظيف المكان ، ولكنها كانت أيضًا في منتصف فترة شفائها.
… كشفت ما كان يدور في خلدها.
“حـ ، حقًا؟”
“أريد أن أصبح أقوى.”
قدّمت يي سيول آه اعتذارًا بصوت ضعيف حقًا. كانت المرة الأولى التي ترى فيها أورابيو-نيم غاضبًا جدًا منهم. وبدلاً من الشعور بعدم الرضا بعد تلقي توبيخه ، كان بإمكانها فقط أن تظل تعتذر هنا. كانت تعلم جيدًا أن غضبه نابع من قلقه عليها وفقدان شقيقها لحياته.
كشفت عن أمنيتها البسيطة.
بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.
وكان هذا كل ما تحتاج.
لقد كانت ممتنةً لشخص ما.
قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.
“إذن ، هذا ما سيحدث لكم الثلاثة. سأقدم لكم نقاطي. سأدربكم أيضًا. ”
شاهد سيول خدي الفتاة يي ينتفخان قبل أن تبتلع السائل في حلقها. ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتيه.
في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.
“لقد دخلت للتو في صفوف الرياضيين ذو المنشطات ، هل تعرفين ذلك؟”
لم يرد سيول إجابة ليست هنا ولا هناك.
“أر ، أرجوك لا تقل ذلك …”
قدّمت يي سيول آه اعتذارًا بصوت ضعيف حقًا. كانت المرة الأولى التي ترى فيها أورابيو-نيم غاضبًا جدًا منهم. وبدلاً من الشعور بعدم الرضا بعد تلقي توبيخه ، كان بإمكانها فقط أن تظل تعتذر هنا. كانت تعلم جيدًا أن غضبه نابع من قلقه عليها وفقدان شقيقها لحياته.
احمر وجه يي سول آه بعمق.
“….”
نهض سيول من مكانه. ستستمر آثار الكفاءة لمدة 12 ساعة فقط. حتى دقيقة ، ثانية ، كانت أغلى من أن تضيع.
“حـ ، حقًا؟”
قام سيول بتنشيط العيون التسع وتحدث.
“مستر تونغ تشاي ، ليوردا سالفاتور ، أوديليت دولفن ، هاو وين …. أيضا ، جاء السيد هاو وين إلى هنا بعد سنوات من التحضير على الأرض “.
“يي سونغ جين ، تحتاج إلى رفع مستوى لياقتك أولاً. إهبط إلى الطابق الأول ، و جد مهمة “الجري رقم 4” بين الصعوبة “الأساسية”. ابدأ في فعل ذلك حتى تنهار “.
“تعال هنا …”
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
قامت يون سيورا بشرب القارورة دون تردد. نفس الشيء بالنسبة لـ يي سيول آه وشقيقها يي سونغ جين.
“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.
“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.
“نعم. انا سوف أفعل!”
“فقط ماذا كنتم تفكرون فيه؟”
ركض يي سونغ جين خارج الغرفة على عجل. أخذ سيول المرأتين المتبقيتين ، وقبل أن يتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث بنفسه ، بحث عن خادمة معينة.
بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.
“التدريب ، كما تقول؟”
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
“نعم ، إنها غرفة تُمنح فقط للمركز الأول …”
“هممم ، أتساءل. سيظلون وراء الجميع حتى لو بدأوا في القيام بالمهام الآن … ”
الآن بعد أن بدأت ، انتهى بها الأمر بالشم للمرة الثانية والثالثة.
بسماع نبرة صوتها غير المقنعة ، سرعان ما أضاف سيول بنبرة صوته.
وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.
“لم يشتروا أي قدرات من المتاجر. أعتقد أنه لا يزال لديهم فرصة “.
“هل يجب علي الاحتفاظ به؟”
“عدم الشراء من المتجر بالاختيار وعدم القدرة على الشراء بسبب الظروف ليست هي نفسها”.
كان شفاء يون سيورا خاليًا من المتاعب. مثل ما قالته ماريا سابقًا ، ببساطة عن طريق الأكل الجيد والراحة الجيدة ، ومع التأثير الإضافي لمسكن سيول، عاد مستوى لياقتها البدنية إلى طبيعته في وقت من الأوقات.
“سأساعدهم أيضًا. سيستمرون في البقاء في مسكني ، وسأجعلهم يستخدمون نفس العناصر التي تساعد في التعافي الطبيعي التي استخدمتها “.
الآن بعد أن بدأت ، انتهى بها الأمر بالشم للمرة الثانية والثالثة.
“مم.”
“أريد أن أصبح أقوى.”
“سأجعلهم أيضًا يشربون زجاجتين من الكفاءة العادية يوميًا. سأوفر لهم أيضًا النقاط اللازمة لشراء معداتهم. هل سيظل مستحيلاً؟ ”
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
“إذا كنت على استعداد لفعل الكثير ، فمن المؤكد أن القصة تتغير كثيرًا.”
تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.
أخيرًا ، بدا أن أغنيس تظهر رد فعل إيجابي.
حتى ذلك الحين ، كان الفعل الخاطئ لا يزال فعلًا خاطئًا.
“هل ستساعديننا؟”
في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.
“قد أكون قادرةً على ذلك ، لكن …”
*
قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.
توقفت قبل أن تصطدم بيده. أغمضت عينيها ووضعت أنفها بحذر على راحة يده.
“هل شرحت لهم طرق تدريبي بالكامل حتى الآن؟”
هل كان ذلك لأنه أشفق عليهم؟ أم تعاطف معهم؟
“بالتاكيد.”
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
“في هذه الحالة ، أفهم. نظرًا لأنه طلبك الشخصي ، سأبذل قصارى جهدي. ومع ذلك ، إذا قرروا الاستسلام في منتصف الطريق ، فلن أوقفهم “.
بالتفكير بنفسه ، “لم تكن” ، ذهب سيول للبحث عنها وانتهى به الأمر تقريبًا في حالة من الرعب بعد أن وجدها تطارد بشجاعة هاو وين في الطابق الأول. ثم كان عليه أن يمر بحدث التقاط وحمل يون سيورا المكافحة.
كان دور أغنيس داخل المنطقة المحايدة هو المدرب. إذا أراد شخص ما التدريب تحت قيادتها ، فلن ترفض تمامًا. هذا فقط ، لا أحد يريد في المقام الأول…
“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”
دفع سيول مقابل استخدام الصالة الرياضية وجمع يديه أثناء مشاهدة الفتاتين تتبعان أغنيس. كان يصلي من أجل سعادتهم في الآخرة.
على أي حال ، تمكن من سداد ديونه في يومين فقط. دفعت مهمة “الكمين” للمرة الواحدة 1،667 نقطة نجاة ، لذلك من خلال مسحها عشر مرات ، كان قادرًا على سداد 15،000 نقطة ولا يزال لديه الكثير من النقاط المتبقية. حتى بعد كل ذلك ، لا تزال هناك خمس مهام “صعبة للغاية” متبقية.
حسنًا ، كانت أغنيس تُعرف باسم مدرب صقلية الشيطاني ، بعد كل شيء.
“هل يجب علي الاحتفاظ به؟”
*
ركض يي سونغ جين خارج الغرفة على عجل. أخذ سيول المرأتين المتبقيتين ، وقبل أن يتوجه إلى صالة الألعاب الرياضية في الطابق الثالث بنفسه ، بحث عن خادمة معينة.
بدأ نظام التدريب الذي لا يرحم.
بعد انضمامه إلى فريق أوديليت دولفن ، دخلت حياة سيول اليومية ما يمكن أن يسميه المرء فترة من الاستقرار. لا ، ربما يجب أن يقول إن الأمر يسير على الطريق الصحيح.
في اليوم الأول ، انهار كل من يي سيول آه ويي سونغ جين وبكيا.
“مم.”
قامت الخادمة المسماة أغنيس بجلدهم ودفعهم بقوة مثل الشيطان.
“هممم ، أتساءل. سيظلون وراء الجميع حتى لو بدأوا في القيام بالمهام الآن … ”
حتى يون سيورا كان عليها أن تدرف دمعة صغيرة.
ابتسم سيول بارتياح واحتضن الخنزير الصغير بإحكام وهو يرتبك ويتعمق في ذراعيه.
ومع ذلك ، على الرغم من أنها بكيت قليلاً بسبب قسوة التدريب ، فإن السبب الأكبر كان يتعلق بالبهجة المطلقة.
“هذا لا يمكن أن يستمر.”
كان الأمر صعبًا ، لكنها استمتعت به أيضًا. كان الأمر كما لو كانت تفعل شيئًا ذا مغزى أخيرًا – كما لو أن الأمور كانت في النهاية ، أخيرًا تنقر على الترس.
استعادت شخصيتها المفقودة ، و…
نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.
وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.
وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.
“حسنًا ، ماذا سمعت بالضبط؟”
[تم إنشاء سمة الشخصية ، “باردة – هادئة”.]
لم يتمكنوا من الرد. لم يتمكنوا من قول أي شيء حتى لو كان لديهم عشرة أفواه.
استعادت شخصيتها المفقودة ، و…
على أي حال ، تمكن من سداد ديونه في يومين فقط. دفعت مهمة “الكمين” للمرة الواحدة 1،667 نقطة نجاة ، لذلك من خلال مسحها عشر مرات ، كان قادرًا على سداد 15،000 نقطة ولا يزال لديه الكثير من النقاط المتبقية. حتى بعد كل ذلك ، لا تزال هناك خمس مهام “صعبة للغاية” متبقية.
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اليأس”.]
“…. سيول-نيم.”
… ليس هذا فقط ، فقد اختفت رغبتها في الاستسلام. أيضا…
بعد انضمامه إلى فريق أوديليت دولفن ، دخلت حياة سيول اليومية ما يمكن أن يسميه المرء فترة من الاستقرار. لا ، ربما يجب أن يقول إن الأمر يسير على الطريق الصحيح.
[تمت إزالة سمة الشخصية ، “اللامبالاة”.]
“…. سيول-نيم.”
… أيضًا ، طورت اهتمامًا بشخص ما.
قدم سيول يده اليمنى ، مما تسبب في جفل الحيوان قليلاً والتوقف عن التراجع عنه. ثم حدق الخنزير الصغير في راحة يده المفتوحة.
“….”
قامت أغنيس بجمع حاجبها واجتاحت بنظرتها الثاقبة المرأتين.
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.
الفصل 34 – الوصية الذهبية
بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.
كان هذا هو السؤال الأخير الذي لم تتم الإجابة عليه ، مما أدى إلى إحداث ثقب في رأسها.
على الرغم من أن جسدها كان مرهقًا ، إلا أن النوم لم يكن وشيكًا.
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
– !!
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا أن يمنحها الكفاءة في الصباح وبعد الظهر.
“فقط إذا فعلتم ما أقول.”
لقد كان الرجل الذي أحضر بعض العناصر وقال إنها ستساعد في تقوية معدل الشفاء الطبيعي لجسمها.
تلك الليلة…
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا تشجيعها ، قائلاً إنهم سيذهبون ويقومون بالمهام معًا بمجرد أن تنتهي من التدريب.
تمامًا كما كان سيول يفكر بصدق في هذا ، لاحظ أن شيئًا ما قد تغير.
على الرغم من أنه كان من الصعب فهم السبب الذي جعله يقترح في بعض الأحيان بمكر أنه يجب عليها أن تنطق بكلمة “دمية دب” لأغنيس ، ولكن بغض النظر ، كان…
كيو؟
لقد كانت ممتنةً لشخص ما.
وهكذا ، بدأت مثل هذه الأيام الشبيهة بالحلم في تغييرها شيئًا فشيئًا ، يومًا بعد يوم.
بفضل كرمه ، استطاعت أن تستريح في مسكنه حيث حتى فترة قصيرة من الراحة ستزيل كل التعب.
الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.
علاوة على ذلك ، لم يكن عليها أن تقلق بشأن الجوع مرة أخرى ، بل تملأ بطنها بالطعام اللذيذ ، بدلاً من ذلك.
كشفت عن أمنيتها البسيطة.
من نقطة معينة ، بدأت في قبول إشارات حسن النية. اختفى الإحراج غير المريح تدريجيًا ، وفي الوقت نفسه ، نما الشعور بالامتنان أكبر وأكبر.
شعرت بالراحة والأمان الذي أعطته إياها يده الكبيرة ، نمت عيون يون سيورا في النهاية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر نمط تنفس ناعم ولكن منتظم من أنفها.
ومع ذلك…
“طبعا أكيد. إنه رئيس الثالوث. حقًا.”
“لماذا يساعدنا؟”
في وقت متأخر من الليل ، بينما كان الجميع نائمين.
كان هذا هو السؤال الأخير الذي لم تتم الإجابة عليه ، مما أدى إلى إحداث ثقب في رأسها.
بسماع نبرة صوتها غير المقنعة ، سرعان ما أضاف سيول بنبرة صوته.
هل كان ذلك لأنه أشفق عليهم؟ أم تعاطف معهم؟
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا أن يمنحها الكفاءة في الصباح وبعد الظهر.
أو يمكن أن يكون…
“….”
“لأنه مهتم بي ….؟”
“حـ ، حقًا؟”
ثم اعتدى عليها نوع غير معروف من الخجل بالكامل. بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير ، لم يكن ذلك منطقيًا. بدأت في مضغ شفتها السفلى. هز رأسها وهي تصرخ في الداخل ، “لا أعرف بعد الآن!” كان مجرد مكافأة إضافية.
“نحن آسفون… ”
“…. سيول-نيم.”
على الرغم من أن جسدها كان مرهقًا ، إلا أن النوم لم يكن وشيكًا.
مرة أخرى ، بدأت تحدق في الشاب. قد يكون التحديق في شيء ما بشكل مستمر مملًا بالنسبة للبعض ، لكنها لم تغمض عينيه عنه أبدًا.
لقد كان الرجل الذي أحضر بعض العناصر وقال إنها ستساعد في تقوية معدل الشفاء الطبيعي لجسمها.
في النهاية ، أغمضت عينيها مع اقتراب الفجر ، لكن وعيها ما زال يرفض النوم.
كيو!
… لا ، هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.
“حـ ، حقًا؟”
في الواقع، كانت خائفة من النوم.
عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.
كانت خائفة من الاستيقاظ في الطابق الخامس.
بدأ نظام التدريب الذي لا يرحم.
كانت خائفة من الاستيقاظ والعثور على هؤلاء الأجانب الثلاثة.
لذلك ، حدق في سقف غرفته لفترة ، قبل أن يدفع سيجارة بين شفتيه.
كلما حدث ذلك ، حاولت جاهدة أن تتذكر لحظة معينة من ذلك اليوم.
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
“… هل انت بخير؟”
“بالتاكيد.”
تذكرت يد سيول الممدودة نحوها.
‘جميل. لطيف… ‘
تذكرت تلك الذاكرة القصيرة التي أثرت بعمق في دماغها.
“إنه ملكي.”
إذا ركزت على تلك اللحظة ، قبل أن تلاحظ ، كانت ستغرق في سبات عميق. عادة ، كان هذا هو الحال.
“….”
‘… وهذه مشكلة كبيرة.’
‘هناك هناك.’
لكن ، لسبب ما ، لم تستطع النوم الليلة ، مهما حدث. تقلبت على السرير وقلبته لفترة أطول قليلاً ، قبل أن تقرر في النهاية النهوض.
إذا كان عليها أن تفعل هذا ، فإنها تحتاج إلى القيام بذلك بشكل صحيح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن تستسلم الآن.
لقد اتخذت كل خطوة بحذر شديد حتى لا يستيقظ الآخرون. سرعان ما وقفت أمام سيول الغامض للغاية وحدقت فيه. ومض بريق غريب من عينيها وهي توجه نظرتها ببطء إلى أسفل من وجهه.
“بكل صراحه… ”
‘يده.’
كيو!
بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.
توقفت قبل أن تصطدم بيده. أغمضت عينيها ووضعت أنفها بحذر على راحة يده.
“نعم… ”
شم.
ومع ذلك ، وجد سيول أن هذه هي أفضليتهم ، بدلاً من ذلك.
تسربت ضوضاء صغيرة أثناء شمها ، ومن المؤكد أنها اكتشفت رائحته. الرائحة تأتي من يده.
لقد كان الرجل الذي لم ينس أبدًا أن يمنحها الكفاءة في الصباح وبعد الظهر.
شم ، شم.
“لا يوجد ما يساعدك. لم يتبق وقت كافٍ ، حتى يتعين عليك البدء في القيام بالمهام الحقيقية ، كما تعلم. عندما تنتهي ، تعال إلى صالة الألعاب الرياضية بالطابق الثالث “.
الآن بعد أن بدأت ، انتهى بها الأمر بالشم للمرة الثانية والثالثة.
نهض سيول من مكانه. ستستمر آثار الكفاءة لمدة 12 ساعة فقط. حتى دقيقة ، ثانية ، كانت أغلى من أن تضيع.
أدركت أنها لا ينبغي أن تفعل هذا. ومع ذلك ، مثل المدمنة ، لم تستطع التوقف.
كان صوت يون سيورا خافتًا وهي تتحدث.
بالنسبة لـ يون سيورا ، التي لم تستطع النوم إلا من خلال تذكر أحداث ذلك اليوم خلال الليالي القليلة الماضية ، كان هذا إغراءً لم تستطع التغلب عليه.
الآن وقد تم سداد الدين ، تمكن سيول من الضياع في متعة المعارك التعاونية بالإضافة إلى متعة جمع الكثير من نقاط النجاة ، دون أي قلق.
‘جميل. لطيف… ‘
“هناك شيء أدركته بعد دخولي إلى المنطقة المحايدة.”
نظرًا لأن الشاب لم يظهر أي علامات على الاستيقاظ ، أصبحت أفعالها أكثر جرأة.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.
بمجرد أن اكتشفت يون سيورا يده اليمنى ، خفضت نفسها كما لو كانت في حالة نشوة. ثم نزلت على الأرض على أربع. زحفت هكذا إلى وجهتها الجديدة.
‘انها… دافئة… ‘
حسنًا ، كان هناك قول مأثور ، لم يكن موجودًا – هذا ، من بين جميع أنواع الأحلام ، كانت الأحلام مع الخنازير هي الأفضل؟ والأكثر من ذلك ، بما أن الخنزير الصغير كان ذهبيًا ، فلا بد أن هذا الحلم كان حلمًا جيدًا حقًا.
شعرت بالراحة والأمان الذي أعطته إياها يده الكبيرة ، نمت عيون يون سيورا في النهاية. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر نمط تنفس ناعم ولكن منتظم من أنفها.
وجد سيول الطريقة التي ينام بها وهو يتكئ على العشب لطيفة بشكل لا يصدق ، لذا اقترب منه بحذر. أراد أن يلقي نظرة فاحصة.
تلك الليلة…
“هذا ، حسنًا ، هو… إنه حقًا عضو في عصابة الثالوث في هونغ كونغ. هذه أكبر منظمة سرية صينية …. ”
كان سيول يحلم.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
*
ومع ذلك…
“…. حلم؟”
هل هذا أحد تلك الأحلام الواضحة ، أتساءل؟ تأمل سيول داخليًا وهو يتفحص محيطه الجديد.
هل هذا أحد تلك الأحلام الواضحة ، أتساءل؟ تأمل سيول داخليًا وهو يتفحص محيطه الجديد.
“أريد أن أصبح أقوى.”
كان مشهد حلمه خلابًا للغاية. رأى تلة صغيرة جميلة مغطاة بدرجات اللون الأخضر المنعشة والعديد من الحيوانات المختلفة تلعب عليها.
“…. سيول-نيم.”
كان هناك دب يجلس على قمة التل ويتمتع بالنسيم اللطيف ؛ سنجاب يندفع عبر فروع الشجرة. غزال يشرب الماء من مجرى مائي…
“تعلمون جميعًا عن تأثيرات هذه الغرفة ، أليس كذلك؟”
أثناء مشاهدته لهذا المشهد ، هبطت عيون سيول على حيوان معين جذب انتباهه أكثر.
نظرًا لأنها كانت قد عانت بالفعل من الوقوع تقريبًا في حفر الجحيم ، فقد كانت سعيدة بشكل لا يوصف من التعب الذي قدمه لها يوم حافل. كان الأمر كما لو كانت تعيش في حلم كل يوم.
‘يا؟’
“هل يجب علي الاحتفاظ به؟”
لقد كان خنزير. ليس هذا فقط ، خنزير وردي صغيرٌ جدًا ، جسمه ممتلئ ولطيف بشكل رائع.
بعد عودتها من تدريب شاق ليوم آخر ، استلقت يون سيورا على السرير لكن عينيها ظلت مفتوحة على مصراعيها وتومض دون توقف.
“إنه حقًا صغير… هل هو حديث الولادة؟
مثل العادة ، ألقت نظرة خاطفة على شخص معين. وحدقت بالشاب ملقى على الأرض لينام بصمت.
وجد سيول الطريقة التي ينام بها وهو يتكئ على العشب لطيفة بشكل لا يصدق ، لذا اقترب منه بحذر. أراد أن يلقي نظرة فاحصة.
في النهاية ، أغمضت عينيها مع اقتراب الفجر ، لكن وعيها ما زال يرفض النوم.
ززززز… ززز…
“أريد أن أصبح أقوى.”
رآه يتنفس بهدوء هكذا ، ارتجف جسده بالكامل في مشاعر.
“تعال هنا …”
في النهاية ، لم يعد قادرًا على التحكم في نفسه ، وقام بلطف بلمس الجسم الوردي للخنزير الصغير بإصبع السبابة.
“بالتاكيد.”
– !!
قامت الخادمة المسماة أغنيس بجلدهم ودفعهم بقوة مثل الشيطان.
انفتحت عيون الخنزير الصغير فجأة ، وسرعان ما عاد ليحدق في سيول.
أمالت أغنيس رأسها قليلاً.
كيو؟
“إذا كنتم تريدون حقًا المساعدة ، فعليكم أن تصبحوا أقوى. هل أدركتم أن قيامكم بما تريدون يجعل حياتي صعبة حقًا بدلاً من ذلك؟ ”
‘لطيف جدا!’
“هممم ، أتساءل. سيظلون وراء الجميع حتى لو بدأوا في القيام بالمهام الآن … ”
صرخ سيول داخليا. عندما جلس ببطء على الأرض ، بدأ الخنزير الصغير في التراجع وهو يحمل تعبيرًا خائفًا يبكي.
وضعت رأسها على كفه وحركته ببطء في هذا الاتجاه وذاك ، ثم حكت خدها بجلده. كانت كفه كبيرة بما يكفي لإخفاء وجهها الصغير.
“نونونو ، تعال هنا ، هنا. لن اؤذيك”.
كان هذا هو السؤال الأخير الذي لم تتم الإجابة عليه ، مما أدى إلى إحداث ثقب في رأسها.
قدم سيول يده اليمنى ، مما تسبب في جفل الحيوان قليلاً والتوقف عن التراجع عنه. ثم حدق الخنزير الصغير في راحة يده المفتوحة.
قالت له أغنيس ذات مرة: “لا أوصي بشراء القدرات من المتاجر”.
“تعال هنا …”
كان سيول يحلم.
تردد الخنزير الصغير قبل أن يهرول ويقترب من موقعه.
“حـ ، حتى أنهار ؟!”
‘هناك هناك.’
كان هناك قول مأثور مفاده أن الوضع الخطير يمكن أن يصبح فرصة للفرد.
عند رؤية الحيوان وهو يمشط كفه برفق مع أنفه المسطح ، تتشكل ابتسامة تلقائيًا على شفتيه. عندما قام بتنظيف ظهره بعناية ، بدأ ذيل الخنزير الصغير يهتز أيضًا.
ركض نحوها بسرعة وانتزع الممسحة وسألها ماذا تفعل على الأرض بدلاً من الراحة. لقد خفضت رأسها فقط في صمت كرد عليه.
“هل يجب علي الاحتفاظ به؟”
كان هذا هو السؤال الأخير الذي لم تتم الإجابة عليه ، مما أدى إلى إحداث ثقب في رأسها.
تمامًا كما كان سيول يفكر بصدق في هذا ، لاحظ أن شيئًا ما قد تغير.
تردد الخنزير الصغير قبل أن يهرول ويقترب من موقعه.
“لون ذهبي؟”
أدركت أنها لا ينبغي أن تفعل هذا. ومع ذلك ، مثل المدمنة ، لم تستطع التوقف.
بدلاً من ذلك ، تم استبدال اللون الوردي للخنزير الصغير من قبل بلون ذهبي لامع.
‘يا؟’
كيو!
‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’
بينما كان الخنزير الصغير ينبعث من جسده الضوء الذهبي اللامع ، رفع إحدى كفوفه الأمامية نحوه – وكأنه يطلب منه أن يعانق المخلوق.
“….”
‘أوه أوه أوه!!’
“هذا الرجل ، هاو وين ….”
سيول ، بالطبع ، حمله على عجل وعانقه. ومع ذلك فقد بقيت مطيعة. لم يستطع إخفاء فرحته.
لقد كانت ممتنةً لشخص ما.
حسنًا ، كان هناك قول مأثور ، لم يكن موجودًا – هذا ، من بين جميع أنواع الأحلام ، كانت الأحلام مع الخنازير هي الأفضل؟ والأكثر من ذلك ، بما أن الخنزير الصغير كان ذهبيًا ، فلا بد أن هذا الحلم كان حلمًا جيدًا حقًا.
“سأجعلهم أيضًا يشربون زجاجتين من الكفاءة العادية يوميًا. سأوفر لهم أيضًا النقاط اللازمة لشراء معداتهم. هل سيظل مستحيلاً؟ ”
“إنه ملكي.”
أخبرهم سيول بنبرة لا لبس فيها.
ابتسم سيول بارتياح واحتضن الخنزير الصغير بإحكام وهو يرتبك ويتعمق في ذراعيه.
لم يكن ذلك فقط. مجرد الاعتناء بـ يون سيورا وحدها كان بالفعل يسبب الصداع ، ومع ذلك فإن الأشقاء يي قاموا بالتجول وسط المشاكل أيضًا. وجدهم سيول يتسكعون أمام لوحة المهام ، على ما يبدو على أمل سداد الديون بأنفسهم ، لذلك كان على سيول إعادتهم بالقوة أيضًا.
‘أنا لن أدعه يفلت من يدي.’
إذا كان هناك شيء واحد أدركه سيول عن نفسه مؤخرًا ، فهو أنه يبدو أنه طور عادة غريبة تتمثل في التحديق في السقف عندما يزعجه شيء ما أو يسبب له إحساس بالذهول.
– – –
ترجمة : Mkiller
نهض سيول من مكانه. ستستمر آثار الكفاءة لمدة 12 ساعة فقط. حتى دقيقة ، ثانية ، كانت أغلى من أن تضيع.
“….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
