يتبع *مشاعره* الحقيقية- الجبن.
1246: يتبع *مشاعره* الحقيقية- الجبن.
عندما رأى الذئب الشيطاني المظلم أن الوضع لم يكن على ما يرام، لم *يتردد* في استدعاء العقاب الإلهي في محاولة لقتل الجميع. ثم، *سيمكنه* أن يعود للحياة في مكان قريب!
لقد بدا وكأن الذئب الشيطاني المظلم الذي كان يهاجم ريينت تينيكر قد شعر بشيء ما. لقد *تباطأ* واستدار لينظر إلى الروح التي ظهرت للتو.
في الوقت نفسه، جثم وانزلق تحت مخالب الذئب الشيطاني المظلم الأمامية.
اتسع بؤبؤا *عينه*، اللذين شغلا ثلثي عينيه، فجأة، كما لو *أنه* قد قد أمسك رائحة هالة مألوفة ولكنها خطيرة.
بعثت البقايا على الفور وهج خافت، إما أن تحولت إلى أرانب بيضاء أو تحولت إلى ماعز. كانوا من النوع الذي فاحت منه رائحة غنية ولذيذة.
في غمضة عين، رفعت الروح ذراعيها.
مأدبة الخيانة!
تضاءلت “قوة الأمنيات” في المنطقة المحيطة بسرعة بمعدل متسارع. بدأت الآلوهية في العودة، بعد أن وصلت إلى مستوى التسلسل 4. تحت التربة تحت أقدام الذئب الشيطاني المظلم، ظهرت أذرع بيضاء شاحبة ووهمية. كانوا مكتظين مثل الغابة، يمسكون بأرجل كوتار الثمانية، مما جعل محدث المعجزات هذا يشعر وكأنه قد سقط في صمت بارد وميت. لقد *كان* غير قادر على التحرر مؤقتًا.
تم القضاء على “قوة الأمنيات” تمامًا، وعادت الألوهية إلى هذه المنطقة.
باستخدام هذه الفرصة، أصبحت ريينت تينيكر، التي *كانت* بطيئة بسبب خيوط جسد الروح *خاصتها* التي تم السيطرة عليها، وهمية مع *اختفائها*.
حافظ كلاين على حلقات خيوط أجسادهم الروحية بينما كان يرفع ببطء عصا النجوم، موجهًا إياه نحو الستارة المخملية السوداء التي تحولت إلى عباءة.
في بؤبؤي الذئب الشيطاني المظلم، تجسدت الآنسة رسول الشقراء التي ترتدي فستانًا طويلًا داكنًا ومعقدًا وملفوفًا بالكروم فجأة وأكملت عملية التملك.
في غمضة عين، رفعت الروح ذراعيها.
تصلبت أفعال إله الأمنيات على الفور، كما لو *أنه* قد انحط من كائن حي إلى دمية.
ركض كلاين أسرع وأسرع، كما لو كان يتحول إلى رياح قوية. ما رحب به كان الذئب الشيطاني المظلم الذي بالكاد تمكن من رفع مخالبه الأمامية التي تحررت من القيود.
لقد *حاول* التأثير على خيوط جسد روح ريينت تينيكر، وذلك لمقاومة تملك الروح. ومع ذلك، من وقت لآخر، كان سيتم *مقاطعته* بسبب الأذرع البيضاء الشاحبة الناتجة عن الروح الأنثى. لقد استعصى *عليه* النجاح.
داخل الحفرة العميقة، تم تفجير دمى ورقية بينما تحولت إلى رماد.
حافظ كلاين على حلقات خيوط أجسادهم الروحية بينما كان يرفع ببطء عصا النجوم، موجهًا إياه نحو الستارة المخملية السوداء التي تحولت إلى عباءة.
تصلبت أفعال إله الأمنيات على الفور، كما لو *أنه* قد انحط من كائن حي إلى دمية.
ثم قام ببناء مشهد في ذهنه.
أومأت ريينت تينيكر برأسها قليلاً وأدارت رأسها، وألقت بنظرتها على البقايا المتفحمة للذئب الشيطاني المظلم.
تدفقت الظلمة المحيطة فجأة، كما لو كانت تحتوي على سر لا يمكن تصوره. شيئًا فشيئًا، أُضيئت شموع وهمية في مثل هذه البيئة، لتضيء طاولة طويلة مبطنة باللحم والدم.
في الوقت نفسه، جثم وانزلق تحت مخالب الذئب الشيطاني المظلم الأمامية.
على جانبي الطاولة الطويلة، كانت ثلاث شخصيات ضبابية للغاية تحمل لحم ودم، تلتهمهم بشراهة.
لم يفكر إله الأمنيات هذا في فقدان “الستار”. لم *يختر* الإحياء بالمكان الذي مات *فيه*، *لأنه* كان يأمل في استخدام “الستارة” لمماطلة الزميل الذي كان على صلة وثيقة بالليل الدائم. وقد منحه هذا متسعًا من الوقت للهروب.
في الثانية التالية، أدار الثلاثة رؤوسهم في وقت واحد وألقوا بنظراتهم على “الستارة” المخملية السوداء الشفافة.
فجأة، سمع زئيرًا متقطعًا.
توقفت قوة الشفط المجنونة المنبعثة من “الستارة” بشكل مفاجئ وهي تحوم في مكانها الأصلي. كان الأمر كما لو أنها قد نسيت للحظات من هي، ومن يقف إلى جانبها، وما الذي كان ينبغي عليها فعله.
على الرغم من أن محدث المعجزات لم يكن يعلم أن ملاك الرياح، ليوديرو، قد أصبح بالفعل لورد العواصف، إلا أنه كان يعرف بطبيعة الحال ما يجب فعله بفضل عرض كلاين من قبل.
مأدبة الخيانة!
بحلول الوقت الذي تبددت فيه غابة البرق المرعبة، لم يكن من الممكن اعتبار القلعة القديمة التي كانت تابعة للذئب الشيطاني المظلم خراب حتى. لم يكن هناك أي أثر لها على الإطلاق، ولم يتبق منها سوى حفرة متفحمة.
قصة مأدبة الخيانة السحرية!
كانت هذه الهالة مظلمة وكريهة ومليئة بالانحطاط. جعلته على الفور يفكر في الخالق الحقيقي!
كان سحر القصص الخيالية الذي استخدمه كلاين للتو هو “مأدبة الخيانة” التي نشأت من كاتليا الناسك. كان تأثيره إيقاظ الأغراض الموجودة في أيدي الهدف مؤقتًا أو إضفاء الذكاء إليها، مما يسمح لها بالقيام بـ”خيانات”!
قام بتقويس ظهره قليلاً ورفع عصا النجوم وهو يندفع نحو الذئب الشيطاني الشاهق.
كانت هذه قوة تجاوز تسلسل 4، لذلك لم يمكن استخدامها تحت قيود “قوة الأمنيات”.
في الوقت نفسه، جثم وانزلق تحت مخالب الذئب الشيطاني المظلم الأمامية.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن التعويذة المقلدة لعصا النجوم كانت ناقصة بالمقارنة مع التعويذة الأصلية، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن تحمل أي نوايا سيئة تجاه الذئب الشيطاني المظلم، فقد بدت ضائعة فقط ولم تكن متحمسة لهاجمة سيدها.
بدون صوت، خففت قطعة من التربة المتلألئة ببريق زجاج ملون بألوان قوس قزح. إمتدت يد كلاين المحترقة.
وفي اللحظة التي أخرج فيها كلاين نفسه من تأثير “الستارة”، فرقع أصابعه على الفور وترك اللهب القرمزي يغرقه.
ثم قام ببناء مشهد في ذهنه.
في لحظة، ظهر في لهب بجانب الذئب الشيطاني المظلم مرتديًا قبعة رسمية ومعطف طويل أسود.
تضاءلت “قوة الأمنيات” في المنطقة المحيطة بسرعة بمعدل متسارع. بدأت الآلوهية في العودة، بعد أن وصلت إلى مستوى التسلسل 4. تحت التربة تحت أقدام الذئب الشيطاني المظلم، ظهرت أذرع بيضاء شاحبة ووهمية. كانوا مكتظين مثل الغابة، يمسكون بأرجل كوتار الثمانية، مما جعل محدث المعجزات هذا يشعر وكأنه قد سقط في صمت بارد وميت. لقد *كان* غير قادر على التحرر مؤقتًا.
ارتفع اللهب القرمزي، وتحول إلى شعلة مشتعلة سمحت له بالقفز بسهولة.
لوح كلاين بعصاه السوداء إلى اليسار واليمين، وضرب بدقة مخالب كوتار الأمامية، مما جعلهما يتوقفان للحظات.
قام بتقويس ظهره قليلاً ورفع عصا النجوم وهو يندفع نحو الذئب الشيطاني الشاهق.
بااا! بااا!
تاااب! تاااب! تاااب!
تم تدمير الروح التي كان لها صلة بالموت الاصطناعي.
ركض كلاين أسرع وأسرع، كما لو كان يتحول إلى رياح قوية. ما رحب به كان الذئب الشيطاني المظلم الذي بالكاد تمكن من رفع مخالبه الأمامية التي تحررت من القيود.
لم يمنع كلاين الآنسة رسول من التنفيس عن غضبها. بينما اقترب من “الستارة” تنهد داخليا:
بااا! بااا!
“ليو… دي… رو!”
لوح كلاين بعصاه السوداء إلى اليسار واليمين، وضرب بدقة مخالب كوتار الأمامية، مما جعلهما يتوقفان للحظات.
لقد *حاول* التأثير على خيوط جسد روح ريينت تينيكر، وذلك لمقاومة تملك الروح. ومع ذلك، من وقت لآخر، كان سيتم *مقاطعته* بسبب الأذرع البيضاء الشاحبة الناتجة عن الروح الأنثى. لقد استعصى *عليه* النجاح.
في الوقت نفسه، جثم وانزلق تحت مخالب الذئب الشيطاني المظلم الأمامية.
تناثرت بقايا جثة الذئب الشيطاني المظلم في كل مكان. كان لحمه متفحم وبلا حياة.
وسط عواء الرياح، استدار كلاين وضرب للأعلى بعصا النجوم.
في الوقت نفسه، نظرًا لأن التعويذة المقلدة لعصا النجوم كانت ناقصة بالمقارنة مع التعويذة الأصلية، بالإضافة إلى حقيقة أنها لم تكن تحمل أي نوايا سيئة تجاه الذئب الشيطاني المظلم، فقد بدت ضائعة فقط ولم تكن متحمسة لهاجمة سيدها.
مع بوووف، اخترقت العصا السوداء المرصعة بالجواهر الجلد الداكن والقصير، مندفعة بعمق إلى جسم الذئب الشيطاني المظلم. انفجر جرح سخيف.
فجأة، سمع زئيرًا متقطعًا.
ووش!
بعثت البقايا على الفور وهج خافت، إما أن تحولت إلى أرانب بيضاء أو تحولت إلى ماعز. كانوا من النوع الذي فاحت منه رائحة غنية ولذيذة.
تدفقت دماء سوداء عميقة مع تلميحات من اللون الأحمر مثل الفيضان، رشت مادة ذات خصائص تآكل قوية تنتمي إلى مخلوق أسطوري في كلاين.
مع معاناة الذئب الشيطاني المظلم من وطأة الضرر، استخدم “بدائل الدمى الورقية” و “الانزلاق تحت الأرض” للبقاء على قيد الحياة بصعوبة. كان يشم رائحة اللحم المشوي المنبعثة من جسده.
لكن في تلك اللحظة، زخم كلاين دفعه طائر تحت الذئب الشيطاني المظلم. كان يستعد لشن جولته الثانية من الهجمات.
اتسع بؤبؤا *عينه*، اللذين شغلا ثلثي عينيه، فجأة، كما لو *أنه* قد قد أمسك رائحة هالة مألوفة ولكنها خطيرة.
فجأة، سمع زئيرًا متقطعًا.
فيما يتعلق بمثل هذه الأمور، كان لدى كلاين خطة طوارئ معينة. استخدم على الفور تميمة منقوشة بأنماط الأحمق، واستخدمها كبديل للصلاة إلى السيد الأحمق أمام الآنسة رسول. ثم استخدم “استدعاء” قلعة صفيرة الذي لم يختفي بعد ليدخل العالم فوق الضباب الرمادي بفكرة. ثم اعتمد على “الرؤية الحقيقية” لنور الصلاة لتفقد المناطق المحيطة للبحث عن الذئب الشيطاني المظلم المُقام.
كان هذا من تملك الروح. نظرًا لصعوبة الحركة، فإن ما عناه الذئب الشيطاني المظلم كوتار قد كان:
مع وميض، اختفى الذئب الشيطاني ذو الشعر الرمادي على جبهته في الظلام.
“ليو… دي… رو!”
‘خاصية تجاوز محدث معجزات؟ صحيح. يمتلك الذئب الشيطاني المظلم إحدى خصائص محدث المعجزات الست في إطار فرضية أن جميع خدم الغموض محسوبون. في ظل الظروف العادية، فإن خاصية تجاوز خادم الغموض المتبقية لها أيضًا مجموعة واحدة من خاصية تجاوز محدث المعجزات…’ بينما تحدثت الآنسة رسول، شعر حدس كلاين الروحي أيضًا بذلك. بعد تأكيد حكمها، ربطه بإجابة ويل أوسبتين.
تجمدت نظرة كلاين بينما ظهرت ابتسامة الذئب الشيطاني المظلمة في ذهنه.
في غمضة عين، رفعت الروح ذراعيها.
لم يكن الشخص الوحيد الذي يستطيع تحريك القوى الإلهية المتبقية. كان بإمكانه فعل ذلك، لكن لقد كان بإمكان الذئب الشيطاني المظلم كوتار أن يفعل ذلك أيضا!
بما من *أنه* قد تمكن من البقاء على قيد الحياة من الحقبة الثانية حتى الآن، لقد اتبع *مشاعره* الحقيقية- الجبن. رفض أن *يكون* جشعًا عندما لم يسمح الوضع بذلك.
على الرغم من أن محدث المعجزات لم يكن يعلم أن ملاك الرياح، ليوديرو، قد أصبح بالفعل لورد العواصف، إلا أنه كان يعرف بطبيعة الحال ما يجب فعله بفضل عرض كلاين من قبل.
تدفقت دماء سوداء عميقة مع تلميحات من اللون الأحمر مثل الفيضان، رشت مادة ذات خصائص تآكل قوية تنتمي إلى مخلوق أسطوري في كلاين.
من منا لم يعرف كيف يقوم بتقليد بسيط؟
“سأضع هذه الستارة بعيدًا”.
بوووم! بوووم! بوووم!
على جانبي الطاولة الطويلة، كانت ثلاث شخصيات ضبابية للغاية تحمل لحم ودم، تلتهمهم بشراهة.
ضربت صواعق بيضاء فضية مثل المياه المتدفقة من أنبوب ماء. لقد أمطرت على أنقاض القلعة القديمة، وأغرقت جميع الشخصيات بالكامل.
“سأضع هذه الستارة بعيدًا”.
لم يتمكن كلاين من الرد في الوقت المناسب. بعد سماع النصف الأول من الكلمة، كان قد استخدم بالفعل قوى المهرج لتحريف جسده بالقوة. بضربة من قدمه اليمنى، عاد تحت جسد الذئب الشيطاني المظلم. أما بالنسبة لريينت تينيكر، فقد *قفزت* على العملة الذهبية في جيبه.
في هذه اللحظة، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وظهرت بجانب “الستارة” التي كانت ملتوية في كرة. كان صوتها أثيريًا إلى حد ما بينما *قالت* “إنها تملك خاصية تجاوز محدث معجزات.”
بعد ذلك مباشرةً، قرفص كلاين وأدخل عصا النجوم في الأرض.
تناثرت بقايا جثة الذئب الشيطاني المظلم في كل مكان. كان لحمه متفحم وبلا حياة.
بوووم! بوووم! بوووم!
كانت هذه قوة تجاوز تسلسل 4، لذلك لم يمكن استخدامها تحت قيود “قوة الأمنيات”.
مزقت ااعاصفة الهائلة كل شيء في طريقها.
فجأة، سمع زئيرًا متقطعًا.
بحلول الوقت الذي تبددت فيه غابة البرق المرعبة، لم يكن من الممكن اعتبار القلعة القديمة التي كانت تابعة للذئب الشيطاني المظلم خراب حتى. لم يكن هناك أي أثر لها على الإطلاق، ولم يتبق منها سوى حفرة متفحمة.
‘ما هي المعجزة؟ المعجزة هي القيامة من الموت!’
داخل الحفرة العميقة، تم تفجير دمى ورقية بينما تحولت إلى رماد.
تدفقت الظلمة المحيطة فجأة، كما لو كانت تحتوي على سر لا يمكن تصوره. شيئًا فشيئًا، أُضيئت شموع وهمية في مثل هذه البيئة، لتضيء طاولة طويلة مبطنة باللحم والدم.
بدون صوت، خففت قطعة من التربة المتلألئة ببريق زجاج ملون بألوان قوس قزح. إمتدت يد كلاين المحترقة.
تدفقت دماء سوداء عميقة مع تلميحات من اللون الأحمر مثل الفيضان، رشت مادة ذات خصائص تآكل قوية تنتمي إلى مخلوق أسطوري في كلاين.
مع معاناة الذئب الشيطاني المظلم من وطأة الضرر، استخدم “بدائل الدمى الورقية” و “الانزلاق تحت الأرض” للبقاء على قيد الحياة بصعوبة. كان يشم رائحة اللحم المشوي المنبعثة من جسده.
“ليو… دي… رو!”
بعد عودته إلى الأرض، حول كلاين الذي كان بملابسه الممزقة بصره وأخذ موقف ساحة المعركة.
لوح كلاين بعصاه السوداء إلى اليسار واليمين، وضرب بدقة مخالب كوتار الأمامية، مما جعلهما يتوقفان للحظات.
تناثرت بقايا جثة الذئب الشيطاني المظلم في كل مكان. كان لحمه متفحم وبلا حياة.
في غمضة عين، رفعت الروح ذراعيها.
كانت “الستارة” ملفوفة بشكل كرة، بعد أن سقطت على حافة الحفرة العميقة، بلا حراك.
لم يكن الشخص الوحيد الذي يستطيع تحريك القوى الإلهية المتبقية. كان بإمكانه فعل ذلك، لكن لقد كان بإمكان الذئب الشيطاني المظلم كوتار أن يفعل ذلك أيضا!
تم القضاء على “قوة الأمنيات” تمامًا، وعادت الألوهية إلى هذه المنطقة.
بدون صوت، خففت قطعة من التربة المتلألئة ببريق زجاج ملون بألوان قوس قزح. إمتدت يد كلاين المحترقة.
تم تدمير الروح التي كان لها صلة بالموت الاصطناعي.
داخل العباءة، تحول الظلام إلى دوامة بينما همهم:
إذا كان هناك أي متجاوز آخر، فمن المحتمل أن يعتقدوا أن الذئب الشيطاني المظلم قد اختار نتيجة التدمير المتبادل، ولكن كنصف إله لمسار المتنبئ، وبعد أن استمتع بفوائد محدث المعجزات مسبقًا، ظهر شيء آخر عبر عقل كلاين.
بينما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، وبينما كان على وشك سحب هو من الماضي لالتقاط “الستارة”، شعر فجأة بهالة مألوفة تنزل.
‘ما هي المعجزة؟ المعجزة هي القيامة من الموت!’
لقد تخلى عن فكرة مطاردة الذئب الشيطاني المظلم وقرر السيطرة على “الستار” بينما كانت لا تزال ضعيفة.
عندما رأى الذئب الشيطاني المظلم أن الوضع لم يكن على ما يرام، لم *يتردد* في استدعاء العقاب الإلهي في محاولة لقتل الجميع. ثم، *سيمكنه* أن يعود للحياة في مكان قريب!
وفي اللحظة التي أخرج فيها كلاين نفسه من تأثير “الستارة”، فرقع أصابعه على الفور وترك اللهب القرمزي يغرقه.
‘لقد استنفدت آخر عودة للحياة لي تقريبا…’
توقفت قوة الشفط المجنونة المنبعثة من “الستارة” بشكل مفاجئ وهي تحوم في مكانها الأصلي. كان الأمر كما لو أنها قد نسيت للحظات من هي، ومن يقف إلى جانبها، وما الذي كان ينبغي عليها فعله.
فيما يتعلق بمثل هذه الأمور، كان لدى كلاين خطة طوارئ معينة. استخدم على الفور تميمة منقوشة بأنماط الأحمق، واستخدمها كبديل للصلاة إلى السيد الأحمق أمام الآنسة رسول. ثم استخدم “استدعاء” قلعة صفيرة الذي لم يختفي بعد ليدخل العالم فوق الضباب الرمادي بفكرة. ثم اعتمد على “الرؤية الحقيقية” لنور الصلاة لتفقد المناطق المحيطة للبحث عن الذئب الشيطاني المظلم المُقام.
اتسع بؤبؤا *عينه*، اللذين شغلا ثلثي عينيه، فجأة، كما لو *أنه* قد قد أمسك رائحة هالة مألوفة ولكنها خطيرة.
في هذه اللحظة، تركت ريينت تينيكر العملة الذهبية في جيب كلاين وظهرت بجانب “الستارة” التي كانت ملتوية في كرة. كان صوتها أثيريًا إلى حد ما بينما *قالت* “إنها تملك خاصية تجاوز محدث معجزات.”
مأدبة الخيانة!
‘خاصية تجاوز محدث معجزات؟ صحيح. يمتلك الذئب الشيطاني المظلم إحدى خصائص محدث المعجزات الست في إطار فرضية أن جميع خدم الغموض محسوبون. في ظل الظروف العادية، فإن خاصية تجاوز خادم الغموض المتبقية لها أيضًا مجموعة واحدة من خاصية تجاوز محدث المعجزات…’ بينما تحدثت الآنسة رسول، شعر حدس كلاين الروحي أيضًا بذلك. بعد تأكيد حكمها، ربطه بإجابة ويل أوسبتين.
بااا! بااا!
يجب أن يكون هناك ما مجموعه تسع خصائص تجاوز محدث معجزات، ولكن في ظل فرضية أن خدم الغموض ممتلئين بالكامل، فإن التسلسلات 1 الثلاثة سيشغلوت بالتأكيد خاصية تسلسل 2 واحدة. تنتمي خصائص محدث المعجزات الست المتبقية إلى زاراتول، أنتيغونوس، مصباح التمنيات السحري، المسرح بالستائر التي لا تسحب أبدًا، الحفلة الراقصة الأخيرة والذئب الشيطاني المظلم على التوالي.
لقد بدا وكأن الذئب الشيطاني المظلم الذي كان يهاجم ريينت تينيكر قد شعر بشيء ما. لقد *تباطأ* واستدار لينظر إلى الروح التي ظهرت للتو.
كان يأمل في الأصل في الحصول على خاصية الذئب الشيطاني المظلم، لكنه لم يتوقع أن “الستارة” لم تحتوي فقط على خاصية التسلسل 1 خادم الغموض ولكن أيضًا خاصية التسلسل 2 محدث المعجزات. لقد كانت أيضًا تلك التي اختفت.
بحلول الوقت الذي تبددت فيه غابة البرق المرعبة، لم يكن من الممكن اعتبار القلعة القديمة التي كانت تابعة للذئب الشيطاني المظلم خراب حتى. لم يكن هناك أي أثر لها على الإطلاق، ولم يتبق منها سوى حفرة متفحمة.
‘يبدو أن سبب اختفائها كان أيضًا بسبب الضباب الرمادي. في وقت لاحق، تم بصقها… هل ما زلت سأبحث عن الذئب الشيطاني المظلم الذي تم إحيائه؟ لا، لا أعرف متى سينزل الخالق الحقيقي وآمون. علاوة على ذلك، لقد استنفدت بالفعل معظم استعداداتي. لا يزال الذئب الشيطاني المظلم في حالة ممتازة. *يستطيع* أن يصنع أمنية، ويستدعي، ويصنع المعجزات… فبعد كل شيء، لقد تم تحقيق هدفي بالفعل…” بينما تسارعت أفكاره، نظر كلاين إلى الأعلى وقال للآنسة رسول.
لم يتمكن كلاين من الرد في الوقت المناسب. بعد سماع النصف الأول من الكلمة، كان قد استخدم بالفعل قوى المهرج لتحريف جسده بالقوة. بضربة من قدمه اليمنى، عاد تحت جسد الذئب الشيطاني المظلم. أما بالنسبة لريينت تينيكر، فقد *قفزت* على العملة الذهبية في جيبه.
“سأضع هذه الستارة بعيدًا”.
في لحظة، ظهر في لهب بجانب الذئب الشيطاني المظلم مرتديًا قبعة رسمية ومعطف طويل أسود.
لقد تخلى عن فكرة مطاردة الذئب الشيطاني المظلم وقرر السيطرة على “الستار” بينما كانت لا تزال ضعيفة.
كان يأمل في الأصل في الحصول على خاصية الذئب الشيطاني المظلم، لكنه لم يتوقع أن “الستارة” لم تحتوي فقط على خاصية التسلسل 1 خادم الغموض ولكن أيضًا خاصية التسلسل 2 محدث المعجزات. لقد كانت أيضًا تلك التي اختفت.
أومأت ريينت تينيكر برأسها قليلاً وأدارت رأسها، وألقت بنظرتها على البقايا المتفحمة للذئب الشيطاني المظلم.
لم يكن الشخص الوحيد الذي يستطيع تحريك القوى الإلهية المتبقية. كان بإمكانه فعل ذلك، لكن لقد كان بإمكان الذئب الشيطاني المظلم كوتار أن يفعل ذلك أيضا!
بعثت البقايا على الفور وهج خافت، إما أن تحولت إلى أرانب بيضاء أو تحولت إلى ماعز. كانوا من النوع الذي فاحت منه رائحة غنية ولذيذة.
تاااب! تاااب! تاااب!
…
ثم قام ببناء مشهد في ذهنه.
في منطقة مخفية قريبة، ظهر الذئب الشيطاني المظلم قصير الفراء بسرعة.
لوح كلاين بعصاه السوداء إلى اليسار واليمين، وضرب بدقة مخالب كوتار الأمامية، مما جعلهما يتوقفان للحظات.
لقد *تخلى* عن *جثته* الأصلية وتمنى على الفور وأمنيته. لقد *انتقل* إلى مكان بعيد ثم هرب دون أن ينظر إلى الوراء.
في الوقت نفسه، جثم وانزلق تحت مخالب الذئب الشيطاني المظلم الأمامية.
لم يفكر إله الأمنيات هذا في فقدان “الستار”. لم *يختر* الإحياء بالمكان الذي مات *فيه*، *لأنه* كان يأمل في استخدام “الستارة” لمماطلة الزميل الذي كان على صلة وثيقة بالليل الدائم. وقد منحه هذا متسعًا من الوقت للهروب.
مأدبة الخيانة!
بما من *أنه* قد تمكن من البقاء على قيد الحياة من الحقبة الثانية حتى الآن، لقد اتبع *مشاعره* الحقيقية- الجبن. رفض أن *يكون* جشعًا عندما لم يسمح الوضع بذلك.
يجب أن يكون هناك ما مجموعه تسع خصائص تجاوز محدث معجزات، ولكن في ظل فرضية أن خدم الغموض ممتلئين بالكامل، فإن التسلسلات 1 الثلاثة سيشغلوت بالتأكيد خاصية تسلسل 2 واحدة. تنتمي خصائص محدث المعجزات الست المتبقية إلى زاراتول، أنتيغونوس، مصباح التمنيات السحري، المسرح بالستائر التي لا تسحب أبدًا، الحفلة الراقصة الأخيرة والذئب الشيطاني المظلم على التوالي.
مع وميض، اختفى الذئب الشيطاني ذو الشعر الرمادي على جبهته في الظلام.
لم يمنع كلاين الآنسة رسول من التنفيس عن غضبها. بينما اقترب من “الستارة” تنهد داخليا:
…
أومأت ريينت تينيكر برأسها قليلاً وأدارت رأسها، وألقت بنظرتها على البقايا المتفحمة للذئب الشيطاني المظلم.
لم يمنع كلاين الآنسة رسول من التنفيس عن غضبها. بينما اقترب من “الستارة” تنهد داخليا:
لم يفكر إله الأمنيات هذا في فقدان “الستار”. لم *يختر* الإحياء بالمكان الذي مات *فيه*، *لأنه* كان يأمل في استخدام “الستارة” لمماطلة الزميل الذي كان على صلة وثيقة بالليل الدائم. وقد منحه هذا متسعًا من الوقت للهروب.
‘من الصعب حقا قتل ملاك. هذا ينطبق بشكل خاص على مسار المتنبئ!’
في الوقت نفسه، جثم وانزلق تحت مخالب الذئب الشيطاني المظلم الأمامية.
بينما كانت هذه الفكرة تومض في ذهنه، وبينما كان على وشك سحب هو من الماضي لالتقاط “الستارة”، شعر فجأة بهالة مألوفة تنزل.
‘لقد استنفدت آخر عودة للحياة لي تقريبا…’
كانت هذه الهالة مظلمة وكريهة ومليئة بالانحطاط. جعلته على الفور يفكر في الخالق الحقيقي!
وفي اللحظة التي أخرج فيها كلاين نفسه من تأثير “الستارة”، فرقع أصابعه على الفور وترك اللهب القرمزي يغرقه.
فجأةً طفت “الستارة” وتحولت إلى عباءة.
لقد تخلى عن فكرة مطاردة الذئب الشيطاني المظلم وقرر السيطرة على “الستار” بينما كانت لا تزال ضعيفة.
داخل العباءة، تحول الظلام إلى دوامة بينما همهم:
يجب أن يكون هناك ما مجموعه تسع خصائص تجاوز محدث معجزات، ولكن في ظل فرضية أن خدم الغموض ممتلئين بالكامل، فإن التسلسلات 1 الثلاثة سيشغلوت بالتأكيد خاصية تسلسل 2 واحدة. تنتمي خصائص محدث المعجزات الست المتبقية إلى زاراتول، أنتيغونوس، مصباح التمنيات السحري، المسرح بالستائر التي لا تسحب أبدًا، الحفلة الراقصة الأخيرة والذئب الشيطاني المظلم على التوالي.
“الغوامض”.
داخل الحفرة العميقة، تم تفجير دمى ورقية بينما تحولت إلى رماد.
ارتفع اللهب القرمزي، وتحول إلى شعلة مشتعلة سمحت له بالقفز بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
