مطاردة الكنز الخطيرة ٣
..
عن طريق تشغيل الضوء ، تمكن من رؤيه جسد داخل الحمام بوضوح تام.
الطابق الخامس
” نونا …؟” كان هناك شيء خاطئ. خاطئ جدا. لم يستطع وضع إصبعه عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الجسد كان يشبه إلى حد كبير أخته الكبرى ….
في نهاية الممر الملئ بالفصول الدراسية المختلفة ، كان هناك مختبر. لا يمكن لضوء واحد أنن يخرج من الباب الأمامي المغلق بحزم – فقط اصوات ضوضاء حركه ضعيفه تمكنت من التسرب بشكل متقطع.
يبدو أن صوت يي سونغ جين المسيل للدموع تسبب في ارتعاش أكتاف الشيء أيضًا. من مكان العين الفارغة ، كان سائل مختلط بالدم ينزلق ببطء.
كان هناك فتى مراهق يتحرك في داخل المختبر. قام بإزالة مجموعات الكيمياء وغيرها من الأجهزة الزجاجية الموجودة أعلى الطاولات وسحب جميع الكتب المخزنة على أرفف الكتب. كان يبحث بشدة عن شيء ما.
“بالتأكيد سأعيدك إلى الحياة !! ذلك هو السبب….”
ولكن مع استمرار مرور الوقت ، تسللت علامات القلق ببطء ولكن بثبات إلى كل عمل صغير قام به.
تحول الموقف فجأة إلى حالة من الفوضى ، لكن سيول سيطر بهدوء على عواطفه لتهدئتها. الركض مثل الدجاج مقطوع الرأس من شأنه أن يزيد من مستوى الارتباك. إضافة إلى ذلك ، ألم يقم بالفعل بالتحضيرات لأحداث مثل هذه؟
كييك.
“ققاددم …. اااننههمم … .. “
فجأة ، كان هناك ضجيج.
امتلئ ممر الطابق الرابع بأكمله بألوان خضراء. عند رؤية ذلك ، أخبر الشعور الغريزي لسيول أن الصراخ جاء من الطابق الخامس.
ومع ذلك ، لم يستطع الصبي المراهق ، يي سونغ جين ، سماع ذلك بسبب أنه كان يقلب الطاولة رأسًا على عقب في نفس اللحظة. كان يحدق بشدة وينظر إلى جميع الأجهزة الساقطة والمدمرة. وواصل، حتى لا يشعر بخيبة أمله. استمر في التمتمه “عملات معدنية ، أنا بحاجة للعثور على المزيد من العملات المعدنية.”
*
لم يرد تشغيل الضوء. لقد كان يعتقد أنه سيكون من الأسهل اكتشاف تلك العملات الصفراء الصافية إذا كانت المناطق المحيطة بها أغمق.
تحركت شين سانغ اه على عجل وخلعت قميصها. قامت بتمزيقه ، ثم بدأت في لف النسيج حول كتف يون سيورا وتحت ذراعها ، ثم شدته بإحكام. كانت تحركاتها تتم بشكل جيد وسريع كما لو كانت قد قامت بأعمال مثل هذه مرات لا تحصى من قبل. ثم دفعت جفون يون سيورا لأعلى وفحصت العينين. عبوس عميق ظهر على جبينها.
تاك …. تاك ….
“انسه يون سيورا؟ الآنسة يون سيورا !!
مرة أخرى ، كان هناك صوت ضوضاء . كان الأمر ضعيفًا ومنخفضًا بدرجة لا تفوت إذا لم ينتبه أحد.
” سوف تموت؟!”
لم يهتم يي سونغ جين. كان ذهنه مليئًا بأفكار إحياء شقيقته الميتة يي سيول آه. بالتأكيد لقد قال هذا المرشد انه سيكون قادرًا على إعادة أخته إلى الحياة إذا حصل على الكثير من العملات المعدنية.
“إذا كنا سنبحث ، فيجب علينا الانقسام. أو ، نعود الآن. “
“نوونا …”.
ولكن مع استمرار مرور الوقت ، تسللت علامات القلق ببطء ولكن بثبات إلى كل عمل صغير قام به.
كانت الصدمة العقلية التي تلقاها بعد أن شاهد يي سيول آه يتم سحبها هائلة حقًا. على الرغم من أن بطنها ظل منخفضًا نسبيًا ، إلا أن جذعها العلوي تمزق إلى أجزاء ولم يبق الكثير منها. مجرد التفكير في شقيقته المقتولة دون تحفظ جعل جسده يتخلص من التعب المتزايد واستعاد نشاطه مرة أخرى.
خرج سيول بعناية من فتحه الباب. بدا الممر المظلم مشؤومًا وغريبًا إلى حد ما.
قيل إن السماء ستساعد أولئك الذين يساعدون أنفسهم ، سرعان ما اكتشف جسمًا يتلألأ برفق داخل الحوض. كانت عيون يي سونغ جين مفتوحة على مصراعيها وتمكّن من الوصول إليها.
وجد سيول هذا الاقتراح منطقيًا تمامًا ، لذلك على الرغم من أنه يعلم أن الوقت كان ذا أهمية جوهرية ، إلا أنه هز رأسه في تقدير. لقد فوجئ أيضًا داخليًا – الآن بعد أن اختفت الحواجز المعدنية في الطابق الثاني ، سيظهر وحش جيجكوى بالتأكيد عاجلاً أم آجلاً. حتى ذلك الحين ، كان على هيون سانجمين أن يفي بوعده.
لسوء الحظ…. كان في عجلة من امره .
في نهاية الممر الملئ بالفصول الدراسية المختلفة ، كان هناك مختبر. لا يمكن لضوء واحد أنن يخرج من الباب الأمامي المغلق بحزم – فقط اصوات ضوضاء حركه ضعيفه تمكنت من التسرب بشكل متقطع.
“آه!”
“أوه ، أنا ، … أريد أيضًا مساعدتك.”
العملة التي كان يعمل بجد للعثور عليها ، انزلقت من قبضته وسقطت على الأرض. توالت وانزلق تحت المكتب. قفز الصبي على الفور مع كل قوته ، وأخذ أخيرًا العملة الضالة قبل أن تختفي إلى الأبد. عندها فقط جمع أنفاسه مرة أخرى.
“هل كانن حقا يي سيول آه؟”
خارج نوافذ المعمل ، أصبح العالم مظلماً. فقط ضوء القمر البارد تسرب من الزجاج وأضاء الداخل.
“سأذهب وأحضر كل ما يخرج”.
“يا للعجب …”.
“سأذهب وأحضر كل ما يخرج”.
كانت عملة واحدة فقط ، لكن هذا كان دليلاً واضحًا على أن جهوده لم تذهب سدى.
كانت الصدمة العقلية التي تلقاها بعد أن شاهد يي سيول آه يتم سحبها هائلة حقًا. على الرغم من أن بطنها ظل منخفضًا نسبيًا ، إلا أن جذعها العلوي تمزق إلى أجزاء ولم يبق الكثير منها. مجرد التفكير في شقيقته المقتولة دون تحفظ جعل جسده يتخلص من التعب المتزايد واستعاد نشاطه مرة أخرى.
لقد اصبح الوقت بالفعل في منتصف الليل ، ومع ذلك ، ما زال أمامه طريق طويل. لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الموتى وهذه الأشياء. لا كان عليه أن يجد المزيد من العملات المعدنية. ضم يي يونغ جين يده بقوه وصك أسنانه.
“لا. أعتقد أن أختى أرادت منى أن أجد شيئًا … “
تاك ….! تاك ….!
تحدثت شين سانغ آه بفارغ الصبر.
كان يي سونغ جين على وشك دفع نفسه للأعلى ولكنه تجمد فورًا عندما سمع الضجيج. أصبحت ذراعيه متوترة ومشدود. شعرت يديه على الأرض بالازمة المميتة وانتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسده.
“إيه؟ لا ، لا. ليس انا. صحيح ، لقد جئت هنا أيضًا بعد سماع ذلك … “.
في لحظة ، تسابقت آلاف الأفكار المختلفة فى دماغه. رفع الولد الصغير البالغ من العمر 16 عامًا رأسه ببطء شديد. وعندما تم رفع بصره من الأرضية الرمادية ، نسي أن يتنفس.
يبدو أن صوت يي سونغ جين المسيل للدموع تسبب في ارتعاش أكتاف الشيء أيضًا. من مكان العين الفارغة ، كان سائل مختلط بالدم ينزلق ببطء.
أسفل المنضدة ، كان بإمكانه رؤية زوج من الاقدام الصغيرة وفوقهما أرجل طويلة. الساقين التي ارتجفت وتعثرت كما لو أنها قد تسقط في أي لحظة.
“ح ، هيونغ!”
كان يي سونغ جين على وشك الصراخ ، لكن عيناه فتحت على نطاق أوسع أولاً قبل أن يخرج صوت من فمه. على الرغم من أنه رأى النصف السفلي فقط ، إلا أنه وجده مألوف إلى حد ما . بطريقة ما تعرف على التنورة الزرقاء بدماء مجففة ، فتحت عيون الصبي على نطاق أوسع.
“سوووووونننننغ —– جججيييييننن – اااااااه … .. هاااووواا … ..” تسسس.
“نو ، نونا ؟!”
بدا الصوت فظيعًا ، وتم تجميد يي سونغ جين على الفور بسبب ذلك ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة له. وقف على قدميه و …
توقفت الساقين المتعثرة. والتفت ببطء كما لو كانت تبحث عن شخص ما.
“… يا رجل ، هل سمعت ذلك؟”
“أااااييينن … ..”
“…”.
بدا الصوت فظيعًا ، وتم تجميد يي سونغ جين على الفور بسبب ذلك ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة له. وقف على قدميه و …
‘تجد شيئا؟’
“نونا؟ هل أنت نونا ؟! أنا هنا! .. “.
ركز سيول على السحب من الآلة. لقد كان واثقًا تمامًا من أنه سيكون قادرًا على قتل وحش الجيجكوي هذا إذا ظهر. الآن ، أراد شراء اللوازم الطبية إذا كان هذا يعني أنه يمكن أن يساعد أكثر قليلاً.
……. ولم يستطع أن ينهي ما أراد قوله.
وجد سيول أحد الأشخاص اللذين ظهروا في ذهنه ، لذا فإن العودة إلى المنطقة الآمنة الآن – إلى الفصل الدراسي 3-1 – لم تكن فكرة سيئة.
كان الجسد الذى شاهده يتحول ببطء ، كان يشبه إلى حد كبير يي سيول آه. الشعر الطويل المتدفق ، و ، و …
“من فضلك ، تنحى جانبا!”
” نونا …؟”
كان هناك شيء خاطئ. خاطئ جدا. لم يستطع وضع إصبعه عليه. ومع ذلك ، فإن هذا الجسد كان يشبه إلى حد كبير أخته الكبرى ….
لقد اصبح الوقت بالفعل في منتصف الليل ، ومع ذلك ، ما زال أمامه طريق طويل. لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الموتى وهذه الأشياء. لا كان عليه أن يجد المزيد من العملات المعدنية. ضم يي يونغ جين يده بقوه وصك أسنانه.
لقد تم التغلب على غرائز يي سونغ جين بهذه الصعوبة .
وجد سيول أحد الأشخاص اللذين ظهروا في ذهنه ، لذا فإن العودة إلى المنطقة الآمنة الآن – إلى الفصل الدراسي 3-1 – لم تكن فكرة سيئة.
“سوووووونننننغ —– جججيييييننن – اااااااه … .. هاااووواا … ..”
تسسس.
“نوونا …”.
فجأة ، تذبذب جلد عنقها وانتفخ مثل كيس فارغ. عندها فقط فهم الصبي سبب الإحساس بعدم التناسق – لم تتطابق أجزاء جسمها تمامًا.
وهنا برزت فكرة مجنونة في رأسه. استدعى ما لديه من الشجاعة.
“نو، نونا …”
“ما الأمر؟”
أراد أن يسأل. أراد بشدة أن يسأل لماذا بدا جسدها هكذا. أراد بشدة أن يسأل عما إذا كانت أخته حقا. ومع ذلك ، صوته رفض الخروج.
ومع ذلك ، لم يستطع الصبي المراهق ، يي سونغ جين ، سماع ذلك بسبب أنه كان يقلب الطاولة رأسًا على عقب في نفس اللحظة. كان يحدق بشدة وينظر إلى جميع الأجهزة الساقطة والمدمرة. وواصل، حتى لا يشعر بخيبة أمله. استمر في التمتمه “عملات معدنية ، أنا بحاجة للعثور على المزيد من العملات المعدنية.”
“أاسسسرررعععع … ..”
صك هيون سانجمين أسنانه.
كما لو أن هذا الشيء أراد أن يخبره بشيء ما ، فقد استمر الصوت في التسرب. “لقد التفت بالكامل الآن وكانت تواجهه ، وعندما رأى يي سونغ جين مكان العين الفارغة ، انفجرت أنفاسه من رئتيه.
“ماذا نحتاج إلى السحب من هناك؟”
“هاه-نونا !!!”
سقط عقل يي سونغ جين في حالة من الفوضى. لقد ظن أنه سيكون ميتًا حتى الآن ، ولكن لماذا توقف هذا المخلوق عن التقدم؟ وماذا كان يحاول أن يقول له؟
لقد تم خياطه العديد من الاجزاء؟ من بين الثقوب الكثيرة الموجودة على جلدها ، يبدو أن كتل الدم المجففة ومخلفات اللحم المتعفنة تبدو متداخلة.
“نونا؟ هل حقا؟ هل أنت يا نونا ؟! “
يبدو أن اللحم الممزوج والممزق قد تصلب بعد أن أجبرت على الترابط معا بطريقه من المفترض أنها صحيحة ؛ بدا الجلد الممزق وكأنه كان مخيطًا معًا وكان ملفوفًا على ما كان تحته. لقد كان حقًا مظهر جهنمي وكابوسى.
عندها توقفت الساقين ذات المظهر الطبيعي عن الاقتراب منه. بدأ الفك ‘المنحرف’ الذي بدا وكأنه قد يسقط في أي لحظة معينة يرتفع لأعلى ولأسفل.
إن تجميع أجزاء ممزقة من الأطراف واللحم واحدًا تلو الآخر سيؤدي على الأرجح إلى تحقيق نتيجة أفضل وأكثر قبولا من هذا.
“رأيت من؟”
“آه ، اوووواااه!”
وجد سيول هذا الاقتراح منطقيًا تمامًا ، لذلك على الرغم من أنه يعلم أن الوقت كان ذا أهمية جوهرية ، إلا أنه هز رأسه في تقدير. لقد فوجئ أيضًا داخليًا – الآن بعد أن اختفت الحواجز المعدنية في الطابق الثاني ، سيظهر وحش جيجكوى بالتأكيد عاجلاً أم آجلاً. حتى ذلك الحين ، كان على هيون سانجمين أن يفي بوعده.
تعثر يي سونغ جين دون وعي ، حتى تشابك كعبه وسقط على مؤخرته. ركلت اقدامه الهواء بجنون وهو يحاول توسيع الفجوة بينه وبين هذا الشيء.
سألت شين سانغ آه سيول ، لكن من الواضح أنه لم يكن لديه أي فكرة ايضا . فقط ذلك ، كان شعوره الغريزي مشغولاً بإخباره أن هذه لم تكن النهاية – أن هناك المزيد من المتاعب لم تأت بعد.
عندها توقفت الساقين ذات المظهر الطبيعي عن الاقتراب منه. بدأ الفك ‘المنحرف’ الذي بدا وكأنه قد يسقط في أي لحظة معينة يرتفع لأعلى ولأسفل.
“ماذا عن تقسيمنا إلى مجموعتين من اثنين وثلاثة؟ أعني ، يمكن أن تصبح الأمور خطيرة. “
” اااسسستتتممعع….#$٪@… اااسسسرررععع….”
“…”.
سقط عقل يي سونغ جين في حالة من الفوضى. لقد ظن أنه سيكون ميتًا حتى الآن ، ولكن لماذا توقف هذا المخلوق عن التقدم؟ وماذا كان يحاول أن يقول له؟
فجأة ، كان هناك ضجيج.
وهنا برزت فكرة مجنونة في رأسه. استدعى ما لديه من الشجاعة.
كييك.
“… أنا ، هل أنت نونا؟”
وهكذا ، قام أخيرًا بوضع يديه على مجموعة من الضمادات ,مطهر ، وكذلك قوارير المورفين. ولكن بعد ذلك …
“…”.
العملة التي كان يعمل بجد للعثور عليها ، انزلقت من قبضته وسقطت على الأرض. توالت وانزلق تحت المكتب. قفز الصبي على الفور مع كل قوته ، وأخذ أخيرًا العملة الضالة قبل أن تختفي إلى الأبد. عندها فقط جمع أنفاسه مرة أخرى.
“نونا؟ هل حقا؟ هل أنت يا نونا ؟! “
كان الجسد الذى شاهده يتحول ببطء ، كان يشبه إلى حد كبير يي سيول آه. الشعر الطويل المتدفق ، و ، و …
“… .اااسسسررررعع ….. .. قققفف …”
كانت الصدمة العقلية التي تلقاها بعد أن شاهد يي سيول آه يتم سحبها هائلة حقًا. على الرغم من أن بطنها ظل منخفضًا نسبيًا ، إلا أن جذعها العلوي تمزق إلى أجزاء ولم يبق الكثير منها. مجرد التفكير في شقيقته المقتولة دون تحفظ جعل جسده يتخلص من التعب المتزايد واستعاد نشاطه مرة أخرى.
“…. أسرع؟ فهمت؟”
“ماذا عن تقسيمنا إلى مجموعتين من اثنين وثلاثة؟ أعني ، يمكن أن تصبح الأمور خطيرة. “
بينما أبقى نظراته ثابتة على المخلوق ، نظر يي سونغ جين ببطء.
كان سيول يقترح العودة ، ولكن بعد ذلك ، أخذ يي سونغ جين المبادرة أولاً وأعرب عن رأيه. نظر سيول إلى الصبي بتعبير مفاجئ ، وأصبح يي سونغ جين خجولًا إلى حد ما.
“اااذذذهههبب …. لللخخخاااررججج …. ااابببحححثث … “.
“هاه-نونا !!!”
“اخرج؟ ابحث؟ تقصدين العملات؟ هل تتحدثين عن العملات المعدنية؟ لا تقلقى أنا لم أستسلم ، وما زلت أبحث عنها! بالتأكيد سأعيدك … “
كانت الصدمة العقلية التي تلقاها بعد أن شاهد يي سيول آه يتم سحبها هائلة حقًا. على الرغم من أن بطنها ظل منخفضًا نسبيًا ، إلا أن جذعها العلوي تمزق إلى أجزاء ولم يبق الكثير منها. مجرد التفكير في شقيقته المقتولة دون تحفظ جعل جسده يتخلص من التعب المتزايد واستعاد نشاطه مرة أخرى.
هز الشيء رأسه مع بعض الصعوبة. كان الأمر كما لو كان يقول أن الأمر ليس كذلك.
في لحظة ، تسابقت آلاف الأفكار المختلفة فى دماغه. رفع الولد الصغير البالغ من العمر 16 عامًا رأسه ببطء شديد. وعندما تم رفع بصره من الأرضية الرمادية ، نسي أن يتنفس.
“ااننهه …. ققاااااددم …. ققررييييبباا… “
إن تجميع أجزاء ممزقة من الأطراف واللحم واحدًا تلو الآخر سيؤدي على الأرجح إلى تحقيق نتيجة أفضل وأكثر قبولا من هذا.
رفعت الذراع المتدلى بشكل ضعيف بطريقة ما وأشارت إلى الباب.
“عناصر السحب”.
“ققاددم …. اااننههمم … .. “
تردد صراخ من مكان ما خارج المختبر الممر بشدة.
على الرغم من أنه كان من الصعب فهم ما تقوله ، لكن الصبي فهم شيء ما. كانت تقول إنه بحاجة إلى الخروج قبل ظهور شيء آخر.
لقد فكر هكذا وواصل تحريك يديه دون راحة – حتى توقفت حركاته فجأة.
“نونا !! انت هى حقا ؟ “
“أنت يا ابن …” ، تمكن سيول بطريقة ما من ابتلاع الكلمات اللعينة.
“…”.
“ماذا نحتاج إلى السحب من هناك؟”
“بالتأكيد سأعيدك إلى الحياة !! ذلك هو السبب….”
“…”.
“سسسوووننننغ – جججيينن-ااااه …”.
وهنا برزت فكرة مجنونة في رأسه. استدعى ما لديه من الشجاعة.
يبدو أن صوت يي سونغ جين المسيل للدموع تسبب في ارتعاش أكتاف الشيء أيضًا. من مكان العين الفارغة ، كان سائل مختلط بالدم ينزلق ببطء.
كانت الصدمة العقلية التي تلقاها بعد أن شاهد يي سيول آه يتم سحبها هائلة حقًا. على الرغم من أن بطنها ظل منخفضًا نسبيًا ، إلا أن جذعها العلوي تمزق إلى أجزاء ولم يبق الكثير منها. مجرد التفكير في شقيقته المقتولة دون تحفظ جعل جسده يتخلص من التعب المتزايد واستعاد نشاطه مرة أخرى.
“يييجججبب … .االلععيييششش …. حسسسنننااا … “
لم يستطع الفهم. لقد ظن أنه سيكون من الجيد لو قام بتفعيل رؤية المستقبل الآن. تردد سيول ، ولكنه عاد بعد ذلك إلى تدوير آلة السحب.
في ذلك الحين.
بدا الصوت فظيعًا ، وتم تجميد يي سونغ جين على الفور بسبب ذلك ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة له. وقف على قدميه و …
اووااهعهاا !!!
توقفت الساقين المتعثرة. والتفت ببطء كما لو كانت تبحث عن شخص ما.
تردد صراخ من مكان ما خارج المختبر الممر بشدة.
لقد فكر هكذا وواصل تحريك يديه دون راحة – حتى توقفت حركاته فجأة.
*
“مامى ؟!”
“لا أدري. يمكن أن يكون من الطابق الخامس …. “
قفزت شين سانغ آه بخوف. كان سيول و هيون سانجمين يحدقان في بعضهما البعض.
……. ولم يستطع أن ينهي ما أراد قوله.
“… يا رجل ، هل سمعت ذلك؟”
“…”.
رفع رأسه ونظر الى سيول.
“…”.
“اللعنه! لماذا بحق الجحيم لا يمكنهم العودة بعد العثور على ما يكفي لأنفسهم؟ “
“على أي حال ، ليس هذا الطفل ، فماذا سنفعل بعد ذلك؟”
“من اين جاء هذا الصوت ؟”
“نوونا …”.
“لا أدري. يمكن أن يكون من الطابق الخامس …. “
” اللعنة !! أي مجنون فعل هذا؟! “
خلع هيون سانجمين قبعته وخدش رأسه.
“ااننهه …. ققاااااددم …. ققررييييبباا… “
خرج سيول بعناية من فتحه الباب. بدا الممر المظلم مشؤومًا وغريبًا إلى حد ما.
في ذلك الحين.
على الرغم من أنه كان قد خرج من الفصل الدراسي ، الا انه لم يكن لدى سيول أي فكرة عما يجب عليه فعله الآن ، لأن الأمور كانت تبدو وكأنها تخرج من العدم . في النهاية ، اختار الاعتماد على العيون التسعه مرة أخرى.
“آه!”
امتلئ ممر الطابق الرابع بأكمله بألوان خضراء. عند رؤية ذلك ، أخبر الشعور الغريزي لسيول أن الصراخ جاء من الطابق الخامس.
على الرغم من أنه كان من الصعب فهم ما تقوله ، لكن الصبي فهم شيء ما. كانت تقول إنه بحاجة إلى الخروج قبل ظهور شيء آخر.
صعد الثلاثة منهم بسرعة على الدرج. ولكن بمجرد وصولهم إلى الطابق الخامس ، اصطدموا تقريبًا بصبي مراهق يركض في الممر. كان يي سونغ جين ، وعندما رآه سيول ، فتحت عيون الصبي على مصراعيها.
كما لو أن هذا الشيء أراد أن يخبره بشيء ما ، فقد استمر الصوت في التسرب. “لقد التفت بالكامل الآن وكانت تواجهه ، وعندما رأى يي سونغ جين مكان العين الفارغة ، انفجرت أنفاسه من رئتيه.
” يي سونغ جين؟ ماذا يحدث هنا؟”
“ماذا؟ هل أنت ذاهب بمفردك؟ “
“ح ، هيونغ!”
“نعم! نحن بحاجة إلى القيام بشيء ما! اى شى!”
امسك يي سونغ جين فجأة سيول بإحكام.
اقترب منها سيول وانتهى به الأمر إلى عبوس عميق . أصدر هيون سانجمين صوت ذهول.
“أنا ، رأيتها! لقد رأيتها الآن فقط !! “
لقد تم التغلب على غرائز يي سونغ جين بهذه الصعوبة .
“رأيت من؟”
أراد أن يسأل. أراد بشدة أن يسأل لماذا بدا جسدها هكذا. أراد بشدة أن يسأل عما إذا كانت أخته حقا. ومع ذلك ، صوته رفض الخروج.
لكن، من يمكن ان يكون؟ كانت يي سيول آه ميته بالفعل. كانت أول من فقد حياتها في قاعة التجمع ، بعد كل شيء. قام سيول بتقييم هذه الطفل بعناية ، لكنه لا يبدو أنه يعاني من أي شكل من أشكال التدخل العقلي.
أدرك سول أن شيئا ما كان خاطئ. لقد ظن أنه تجاوز مدة دقيقتين ، لكن هيون سانجمين لم يعد.
رؤية تعبير سيول ، هز يي سونغ جين رأسه بسرعة.
كان المصباح مغلقاً داخل المرحاض. أكد سيول وجود بقعة من الدم على الأرض مباشرة أمام الباب. دفع الباب ببطء لفتحه. كما لو أن حواسه كانت مألوفة بالفعل ، كان أنفه يتفاعل مع نفحة الدم الباهتة في الهواء.
“لا لا!! انها هى بالتأكيد ! شعرها ، ملابسها ، كل شيء … “
‘تجد شيئا؟’
بدا يي سونغ جين محمومًا ومرتبكًا ، لكن كلماته جعلت سيول يفكر لدقيقة. ثم ، فكر “من يمكن أن تكون؟” الماضي دماغه.
تحركت شين سانغ اه على عجل وخلعت قميصها. قامت بتمزيقه ، ثم بدأت في لف النسيج حول كتف يون سيورا وتحت ذراعها ، ثم شدته بإحكام. كانت تحركاتها تتم بشكل جيد وسريع كما لو كانت قد قامت بأعمال مثل هذه مرات لا تحصى من قبل. ثم دفعت جفون يون سيورا لأعلى وفحصت العينين. عبوس عميق ظهر على جبينها.
“هل كانن حقا يي سيول آه؟”
‘لا. سوف تتحسن الامور.’
“نعم!! هى … المظهر ، كان غريبًا بعض الشيء ، لكن ، لكنها طلبت مني الخروج بسرعة من هناك ، و … “
في لحظة ، تسابقت آلاف الأفكار المختلفة فى دماغه. رفع الولد الصغير البالغ من العمر 16 عامًا رأسه ببطء شديد. وعندما تم رفع بصره من الأرضية الرمادية ، نسي أن يتنفس.
“أنت يا ابن …” ، تمكن سيول بطريقة ما من ابتلاع الكلمات اللعينة.
كان يي سونغ جين على وشك الصراخ ، لكن عيناه فتحت على نطاق أوسع أولاً قبل أن يخرج صوت من فمه. على الرغم من أنه رأى النصف السفلي فقط ، إلا أنه وجده مألوف إلى حد ما . بطريقة ما تعرف على التنورة الزرقاء بدماء مجففة ، فتحت عيون الصبي على نطاق أوسع.
“الموتى المهاجمين هم في الواقع الأشخاص الذين ماتوا في وقت مبكر من اليوم ، أليس كذلك؟”
“ااننهه …. ققاااااددم …. ققررييييبباا… “
إذا كان ما قاله يي سونغ جين صحيحًا ، فقد يكون هذا هو التفسير الوحيد.
دفع هيون سانجمين ظهر سيول.
[تم تعطيل قفل مدخل الطابق السادس.]
على الرغم من أنه كان من الصعب فهم ما تقوله ، لكن الصبي فهم شيء ما. كانت تقول إنه بحاجة إلى الخروج قبل ظهور شيء آخر.
[سيتم تفعيل البوابة في غضون 30 دقيقة.]
“آه!”
[تم تعطيل الحواجز المعدنية في الطابق الثاني.]
سقط عقل يي سونغ جين في حالة من الفوضى. لقد ظن أنه سيكون ميتًا حتى الآن ، ولكن لماذا توقف هذا المخلوق عن التقدم؟ وماذا كان يحاول أن يقول له؟
في ذلك الوقت ، بدأت أجراس الإنذار تنطلق بصوت عالٍ من هواتفهم الذكية.
كانت الصدمة العقلية التي تلقاها بعد أن شاهد يي سيول آه يتم سحبها هائلة حقًا. على الرغم من أن بطنها ظل منخفضًا نسبيًا ، إلا أن جذعها العلوي تمزق إلى أجزاء ولم يبق الكثير منها. مجرد التفكير في شقيقته المقتولة دون تحفظ جعل جسده يتخلص من التعب المتزايد واستعاد نشاطه مرة أخرى.
” ، ما هذا بحق الجحيم؟”
“ماذا؟ هل أنت ذاهب بمفردك؟ “
صرخ هيون سانجمين في حالة صدمة بعد التحقق من هذه الرسائل الغير المتوقعة إلى حد ما.
وهنا برزت فكرة مجنونة في رأسه. استدعى ما لديه من الشجاعة.
” اللعنة !! أي مجنون فعل هذا؟! “
“رأيت من؟”
“ما.. ماذا حدث؟”
“نعم! نحن بحاجة إلى القيام بشيء ما! اى شى!”
سألت شين سانغ آه سيول ، لكن من الواضح أنه لم يكن لديه أي فكرة ايضا . فقط ذلك ، كان شعوره الغريزي مشغولاً بإخباره أن هذه لم تكن النهاية – أن هناك المزيد من المتاعب لم تأت بعد.
لقد تم التغلب على غرائز يي سونغ جين بهذه الصعوبة .
‘لا. سوف تتحسن الامور.’
..
تحول الموقف فجأة إلى حالة من الفوضى ، لكن سيول سيطر بهدوء على عواطفه لتهدئتها. الركض مثل الدجاج مقطوع الرأس من شأنه أن يزيد من مستوى الارتباك. إضافة إلى ذلك ، ألم يقم بالفعل بالتحضيرات لأحداث مثل هذه؟
لقد كانت غريبة عنه. لماذا يهتم إذا ماتت أم لا؟ بالتأكيد ، سيكون من المؤسف أن تموت ، لكن هل كان هناك سبب يدفعه للذهاب إلى هذا الحد؟ لدرجة اضاعة العملات المعدنية التي حصل عليها بشق الأنفس ، حتى؟
في الوقت الحالي ، قرر ترك الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها جانباً ؛ كان هناك شيء يحتاج لتأكيده أولاً ، رغم أنه اعتقد أن شكوكه قد لا تكون صحيحة.
بعد أن تم تكليف يون سيورا الى الاثنين المتبقيين ، توجه سيول وهيون سانجمين مباشرة إلى المكتبة. ولحسن الحظ ، لم يقابلوا الموتى أو غيرهم.
“هل كنت الشخص الذي صرخ الآن ، يي سونغ جين؟”
“هل كنت الشخص الذي صرخ الآن ، يي سونغ جين؟”
“إيه؟ لا ، لا. ليس انا. صحيح ، لقد جئت هنا أيضًا بعد سماع ذلك … “.
“من فضلك ، تنحى جانبا!”
“لقد ظننت أنه صوت امرأة …”
أراد أن يسأل. أراد بشدة أن يسأل لماذا بدا جسدها هكذا. أراد بشدة أن يسأل عما إذا كانت أخته حقا. ومع ذلك ، صوته رفض الخروج.
تحدثت شين سانغ آه بفارغ الصبر.
تاك ….! تاك ….!
“على أي حال ، ليس هذا الطفل ، فماذا سنفعل بعد ذلك؟”
” اللعنة !! أي مجنون فعل هذا؟! “
صك هيون سانجمين أسنانه.
فجأة ، تذبذب جلد عنقها وانتفخ مثل كيس فارغ. عندها فقط فهم الصبي سبب الإحساس بعدم التناسق – لم تتطابق أجزاء جسمها تمامًا.
“إذا كنا سنبحث ، فيجب علينا الانقسام. أو ، نعود الآن. “
“على أي حال ، ليس هذا الطفل ، فماذا سنفعل بعد ذلك؟”
وجد سيول أحد الأشخاص اللذين ظهروا في ذهنه ، لذا فإن العودة إلى المنطقة الآمنة الآن – إلى الفصل الدراسي 3-1 – لم تكن فكرة سيئة.
“سسسوووننننغ – جججيينن-ااااه …”.
“ماذا عن تقسيمنا إلى مجموعتين من اثنين وثلاثة؟ أعني ، يمكن أن تصبح الأمور خطيرة. “
“من اين جاء هذا الصوت ؟”
كان سيول يقترح العودة ، ولكن بعد ذلك ، أخذ يي سونغ جين المبادرة أولاً وأعرب عن رأيه. نظر سيول إلى الصبي بتعبير مفاجئ ، وأصبح يي سونغ جين خجولًا إلى حد ما.
وجد سيول أحد الأشخاص اللذين ظهروا في ذهنه ، لذا فإن العودة إلى المنطقة الآمنة الآن – إلى الفصل الدراسي 3-1 – لم تكن فكرة سيئة.
“أوه ، أنا ، … أريد أيضًا مساعدتك.”
“اسمحوا لي أن اقوم بتوصيل هذه الاشياء الآن. ماذا عنك؟”
“لقد مضى منتصف الليل ، وبالتالي ستصبح الأمور خطيرة. أيضًا ، تم منح الوصول إلى الطابق السادس. قد لا تكون العودة إلى المنطقة الآمنة فكرة سيئة “.
“…. أسرع؟ فهمت؟”
“لا. أعتقد أن أختى أرادت منى أن أجد شيئًا … “
“ققاددم …. اااننههمم … .. “
رغم أنه قال ذلك ، فإن صوت يي سونغ جين أشار إلى أنه لم يكن مقتنعًا تمامًا بذلك.
في ذلك الوقت ، بدأت أجراس الإنذار تنطلق بصوت عالٍ من هواتفهم الذكية.
‘تجد شيئا؟’
“إنها تمر بصدمة. سوف تموت قريبًا إذا تركناها هكذا “.
نظر سيول حوله. المناطق المحيطة أصبحت مصبوغة باللون الأخضر. ومع ذلك ، تبدد اللون من بقعة واحدة على الفور تقريبا. كانت البقعة بدون لون على الإطلاق هى مرحاض الفتيات.
“…”.
كان المصباح مغلقاً داخل المرحاض. أكد سيول وجود بقعة من الدم على الأرض مباشرة أمام الباب. دفع الباب ببطء لفتحه. كما لو أن حواسه كانت مألوفة بالفعل ، كان أنفه يتفاعل مع نفحة الدم الباهتة في الهواء.
” ، ما هذا بحق الجحيم؟”
عن طريق تشغيل الضوء ، تمكن من رؤيه جسد داخل الحمام بوضوح تام.
“حسنا. لا تجهد نفسك ، رغم ذلك. اه صحيح. بمجرد تسليمها ، سأعود إلى هنا على الفور. إذا لم أحضر في غضون دقيقتين ، فهذا يعني أن شيئًا سيئًا قد حدث لي. “
“يون سورا؟”
أدرك سول أن شيئا ما كان خاطئ. لقد ظن أنه تجاوز مدة دقيقتين ، لكن هيون سانجمين لم يعد.
لم يكن الجسد المنهار على أرضية الحمام سوى يون سورا. كان جسدها المتراكم والمنهار يهتز ويتشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“آه!”
اقترب منها سيول وانتهى به الأمر إلى عبوس عميق . أصدر هيون سانجمين صوت ذهول.
مرة أخرى ، كان هناك صوت ضوضاء . كان الأمر ضعيفًا ومنخفضًا بدرجة لا تفوت إذا لم ينتبه أحد.
“ماذا … ماذا حدث لذراعها …؟”
[تم تعطيل قفل مدخل الطابق السادس.]
كان الأمر كما قال تمامًا – كانت ذراع يون سيورا اليمنى مشوهًا تمامًا. كما لو أن أحدهم قام بطعن السكين ثم قام بالتمزيق ، تم ازاله الجلد على ذراعها وتدميرها تمامًا. كان النزيف كبيرًا جدًا ، وكانت عظامها مرئية للعين .
“حسنا. لا تجهد نفسك ، رغم ذلك. اه صحيح. بمجرد تسليمها ، سأعود إلى هنا على الفور. إذا لم أحضر في غضون دقيقتين ، فهذا يعني أن شيئًا سيئًا قد حدث لي. “
“انسه يون سيورا؟ الآنسة يون سيورا !!
تحدث سيول وتم تركيز اهتمام الثلاثة عليه بسرعة. الآن بعد أن فكروا في الأمر ، كانت “المستلزمات الطبية” أحد العناصر المدرجة في آلة السحب.
نادى سيول اسمها ، لكنها لم تستجب مرارًا وتكرارًا.
كان الأمر كما قال تمامًا – كانت ذراع يون سيورا اليمنى مشوهًا تمامًا. كما لو أن أحدهم قام بطعن السكين ثم قام بالتمزيق ، تم ازاله الجلد على ذراعها وتدميرها تمامًا. كان النزيف كبيرًا جدًا ، وكانت عظامها مرئية للعين .
“من فضلك ، تنحى جانبا!”
ولكن مع استمرار مرور الوقت ، تسللت علامات القلق ببطء ولكن بثبات إلى كل عمل صغير قام به.
تحركت شين سانغ اه على عجل وخلعت قميصها. قامت بتمزيقه ، ثم بدأت في لف النسيج حول كتف يون سيورا وتحت ذراعها ، ثم شدته بإحكام. كانت تحركاتها تتم بشكل جيد وسريع كما لو كانت قد قامت بأعمال مثل هذه مرات لا تحصى من قبل. ثم دفعت جفون يون سيورا لأعلى وفحصت العينين. عبوس عميق ظهر على جبينها.
“هاه! حسنًا ، شكرًا على هذا الشعور ، لكنني لا ألعب هنا. انا جاد.”
“إنها تمر بصدمة. سوف تموت قريبًا إذا تركناها هكذا “.
“اللعنه! لماذا بحق الجحيم لا يمكنهم العودة بعد العثور على ما يكفي لأنفسهم؟ “
” سوف تموت؟!”
“هاه! حسنًا ، شكرًا على هذا الشعور ، لكنني لا ألعب هنا. انا جاد.”
“نعم! نحن بحاجة إلى القيام بشيء ما! اى شى!”
“لا تقلق ، سوف أنقذك”.
صرخت شين سانغ آه أثناء فتح وإغلاق يد يون سورا مرارًا وتكرارًا. ومع ذلك ، كان هيون سانجمين هادئ نسبيا .
“اخرج؟ ابحث؟ تقصدين العملات؟ هل تتحدثين عن العملات المعدنية؟ لا تقلقى أنا لم أستسلم ، وما زلت أبحث عنها! بالتأكيد سأعيدك … “
“نظرًا لأنكم.بحثتم عن الكنز ، يجب أن تعرفوا ذلك الآن – لا يوجد أي مستوصف في الطابق الرابع أو الخامس.”
سقط عقل يي سونغ جين في حالة من الفوضى. لقد ظن أنه سيكون ميتًا حتى الآن ، ولكن لماذا توقف هذا المخلوق عن التقدم؟ وماذا كان يحاول أن يقول له؟
“عناصر السحب”.
“نوونا …”.
تحدث سيول وتم تركيز اهتمام الثلاثة عليه بسرعة. الآن بعد أن فكروا في الأمر ، كانت “المستلزمات الطبية” أحد العناصر المدرجة في آلة السحب.
“هاه! حسنًا ، شكرًا على هذا الشعور ، لكنني لا ألعب هنا. انا جاد.”
“ماذا نحتاج إلى السحب من هناك؟”
كان يي سونغ جين على وشك دفع نفسه للأعلى ولكنه تجمد فورًا عندما سمع الضجيج. أصبحت ذراعيه متوترة ومشدود. شعرت يديه على الأرض بالازمة المميتة وانتشرت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسده.
فقط بعد طرح هذا السؤال ، أدرك سيول أنه خطأ. من البداية ، لم يعرف أحد ما الذي سيخرج من الجهاز.
“لا تقلق ، سوف أنقذك”.
“سأذهب وأحضر كل ما يخرج”.
“نعم! نحن بحاجة إلى القيام بشيء ما! اى شى!”
وقف سيول أثناء لف حبال حقيبته على كتفه.
كان يي سونغ جين على وشك الصراخ ، لكن عيناه فتحت على نطاق أوسع أولاً قبل أن يخرج صوت من فمه. على الرغم من أنه رأى النصف السفلي فقط ، إلا أنه وجده مألوف إلى حد ما . بطريقة ما تعرف على التنورة الزرقاء بدماء مجففة ، فتحت عيون الصبي على نطاق أوسع.
“ماذا؟ هل أنت ذاهب بمفردك؟ “
في لحظة ، تسابقت آلاف الأفكار المختلفة فى دماغه. رفع الولد الصغير البالغ من العمر 16 عامًا رأسه ببطء شديد. وعندما تم رفع بصره من الأرضية الرمادية ، نسي أن يتنفس.
“ما الأمر؟”
“دعونا لا نفعل ذلك بهذه الطريقة. وماذا عن هذا؟ هذا الطفل هنا والانسه ستنقل يون سيورا إلى المنطقة الآمنة. في هذه الأثناء ، تقوم بتدوير آلة السحب اللعينة ، وإذا كنا نعتقد أننا حصلنا على الحماقة المناسبة ، فسأعيدها إلى المنطقة الآمنة. سأعمل كحل بديل إذا لزم الأمر “.
“دعونا لا نفعل ذلك بهذه الطريقة. وماذا عن هذا؟ هذا الطفل هنا والانسه ستنقل يون سيورا إلى المنطقة الآمنة. في هذه الأثناء ، تقوم بتدوير آلة السحب اللعينة ، وإذا كنا نعتقد أننا حصلنا على الحماقة المناسبة ، فسأعيدها إلى المنطقة الآمنة. سأعمل كحل بديل إذا لزم الأمر “.
“نونا؟ هل حقا؟ هل أنت يا نونا ؟! “
وجد سيول هذا الاقتراح منطقيًا تمامًا ، لذلك على الرغم من أنه يعلم أن الوقت كان ذا أهمية جوهرية ، إلا أنه هز رأسه في تقدير. لقد فوجئ أيضًا داخليًا – الآن بعد أن اختفت الحواجز المعدنية في الطابق الثاني ، سيظهر وحش جيجكوى بالتأكيد عاجلاً أم آجلاً. حتى ذلك الحين ، كان على هيون سانجمين أن يفي بوعده.
“يون سورا؟”
“لنسرع!”
“آه!”
دفع هيون سانجمين ظهر سيول.
نادى سيول اسمها ، لكنها لم تستجب مرارًا وتكرارًا.
بعد أن تم تكليف يون سيورا الى الاثنين المتبقيين ، توجه سيول وهيون سانجمين مباشرة إلى المكتبة. ولحسن الحظ ، لم يقابلوا الموتى أو غيرهم.
……. ولم يستطع أن ينهي ما أراد قوله.
لسوء الحظ ، على الرغم من ذلك – الإمدادات الطبية لم تكن تريد الخروج. لقد حصلوا على الكثير من الطعام والضروريات اليومية. حتى انتهى الأمر بتلقي “الملاحظة من المرشد” أيضًا. في وقت ما في وقت ما ، كل ما كان عليهم ايجاده هو بضع لفات من الشاش ، وزجاجة من المطهرات ، وبعض المراهم ، إلخ ، إلخ. .
تاك …. تاك ….
“اسمحوا لي أن اقوم بتوصيل هذه الاشياء الآن. ماذا عنك؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت عملة واحدة فقط ، لكن هذا كان دليلاً واضحًا على أن جهوده لم تذهب سدى.
“حسنا .”
“حسنا .”
“حسنا. لا تجهد نفسك ، رغم ذلك. اه صحيح. بمجرد تسليمها ، سأعود إلى هنا على الفور. إذا لم أحضر في غضون دقيقتين ، فهذا يعني أن شيئًا سيئًا قد حدث لي. “
” اللعنة !! أي مجنون فعل هذا؟! “
“لا تقلق ، سوف أنقذك”.
في لحظة ، تسابقت آلاف الأفكار المختلفة فى دماغه. رفع الولد الصغير البالغ من العمر 16 عامًا رأسه ببطء شديد. وعندما تم رفع بصره من الأرضية الرمادية ، نسي أن يتنفس.
“هاه! حسنًا ، شكرًا على هذا الشعور ، لكنني لا ألعب هنا. انا جاد.”
“من اين جاء هذا الصوت ؟”
كان هيون سانجمين جادا بالفعل ، وغادر المكتبة مثل سلسلة من البرق.
“لقد مضى منتصف الليل ، وبالتالي ستصبح الأمور خطيرة. أيضًا ، تم منح الوصول إلى الطابق السادس. قد لا تكون العودة إلى المنطقة الآمنة فكرة سيئة “.
ركز سيول على السحب من الآلة. لقد كان واثقًا تمامًا من أنه سيكون قادرًا على قتل وحش الجيجكوي هذا إذا ظهر. الآن ، أراد شراء اللوازم الطبية إذا كان هذا يعني أنه يمكن أن يساعد أكثر قليلاً.
بينما أبقى نظراته ثابتة على المخلوق ، نظر يي سونغ جين ببطء.
إذا ماتت يون سورا ، فسيكون ذلك نهاية الطريق هناك.
“لا تقلق ، سوف أنقذك”.
لقد فكر هكذا وواصل تحريك يديه دون راحة – حتى توقفت حركاته فجأة.
” ، ما هذا بحق الجحيم؟”
‘….لماذا افعل هذا؟’
“من فضلك ، تنحى جانبا!”
لقد كانت غريبة عنه. لماذا يهتم إذا ماتت أم لا؟ بالتأكيد ، سيكون من المؤسف أن تموت ، لكن هل كان هناك سبب يدفعه للذهاب إلى هذا الحد؟ لدرجة اضاعة العملات المعدنية التي حصل عليها بشق الأنفس ، حتى؟
تحركت شين سانغ اه على عجل وخلعت قميصها. قامت بتمزيقه ، ثم بدأت في لف النسيج حول كتف يون سيورا وتحت ذراعها ، ثم شدته بإحكام. كانت تحركاتها تتم بشكل جيد وسريع كما لو كانت قد قامت بأعمال مثل هذه مرات لا تحصى من قبل. ثم دفعت جفون يون سيورا لأعلى وفحصت العينين. عبوس عميق ظهر على جبينها.
لم يستطع الفهم. لقد ظن أنه سيكون من الجيد لو قام بتفعيل رؤية المستقبل الآن. تردد سيول ، ولكنه عاد بعد ذلك إلى تدوير آلة السحب.
“نو، نونا …”
وهكذا ، قام أخيرًا بوضع يديه على مجموعة من الضمادات ,مطهر ، وكذلك قوارير المورفين. ولكن بعد ذلك …
“نعم!! هى … المظهر ، كان غريبًا بعض الشيء ، لكن ، لكنها طلبت مني الخروج بسرعة من هناك ، و … “
أدرك سول أن شيئا ما كان خاطئ. لقد ظن أنه تجاوز مدة دقيقتين ، لكن هيون سانجمين لم يعد.
“بالتأكيد سأعيدك إلى الحياة !! ذلك هو السبب….”
“…”.
“لا تقلق ، سوف أنقذك”.
شعر سيول بشعور معين من القلق يتسلل – بعد كل شيء ، فقد اعتقد أن هيون سانجمين كان يمزح ، وبالتالي ، لم ينتبه إلى الوقت.
رؤية تعبير سيول ، هز يي سونغ جين رأسه بسرعة.
الآن وبعد أن حصل على ما يحتاجه أكثر أو أقل ، وضعهم سيول في الحقيبة وترك المكتبة.
امسك يي سونغ جين فجأة سيول بإحكام.
عندما تسلّق الدرج ووصل إلى الطابق الرابع ، انتهى به الأمر إلى مشهد غير متوقع.
“… يا رجل ، هل سمعت ذلك؟”
لقد فكر هكذا وواصل تحريك يديه دون راحة – حتى توقفت حركاته فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
