نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 798

الفصل 798 - تم حل العداوة والكراهية!!

الفصل 798 - تم حل العداوة والكراهية!!

الفصل 798 – تم حل العداوة والكراهية!!

 ومضت عينا الإمبراطور بألم، بالإضافة إلى خوف خفي عميق. عقد حواجبه بإحكام.”جون مو تشي، هذا الأمر هو في النهاية مشكلة داخلية لعائلتي الإمبراطورية. لماذا أنت هنا؟ من تمثل اليوم، ألم… ألم تتسبب عائلة جون الخاصة بك في المشاكل الكافية بعد؟”

*SOU*

 هذا ابني، من لحم ودم!

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*

الفصل 798 – تم حل العداوة والكراهية!!

*هناك المزيد*

“أما الآن، فإن آخر ابن على قيد الحياة يرفع سيفه على والده. قتل والده وملكه محققًا طموحه. هل قلبك يؤلمك؟ لكن هذا النوع من المشاعر، أنه حقًا لا يُنسى؟

 بعد ظهور الصوت، نظر الجميع.

 رفع جون مو تشي رأسه وضحك بصوت عالٍ، وعيناه الجليدية تحدقان مباشرة في الإمبراطور.”السبب والنتيجة، دائرة الكرما. كيف الحال، بعد أن حدث نفس الشيء لجلالة الملك؟ هل تشعر أن الأمر مبالغ فيه؟ هاها، كم هو مضحك! هل هو حقا مبالغ فيه؟ هذا العامي المتواضع لا يعتقد ذلك! مما رآه من عامة الناس، في الواقع بعيد عن أن يكون كافياً. كم عدد الأشخاص الذين فقدتهم حتى الآن – كم عدد الأبطال الشجعان الذين فقدوا حياتهم من مخططاتك المتواضعة؟ نجا عدد لا يحصى من الرجال الشجعان الذين قاتلوا ونزفوا من أجل مملكتهم في تيان شيانغ من شفرات أعدائهم، فقط ليقتلوا على يد الحاكم الذي أعلنوا ولائهم له. هل يعتقدون أن الأمر مبالغ فيه؟”

 بعيدًا، سار شاب يرتدي الأسود ببطء ويداه مقيدتان خلف ظهره. كان وجهه مكللاً بابتسامة دافئة، وكان تعبيره مريحًا وغير رسمي، كما لو كان يسير في حديقته الخاصة. افترق آلاف الأشخاص في ساحة المعركة مثل المحيط الأحمر، وشكلوا له ممرًا عبر المذبحة. كان الأمر كما لو أن خالدًا قد جاء لزيارة من السماء.

 هز رأسه بخفة عندما ظهر تعبير وحيد على وجهه.تنهده بشدة وتابع.”إنه لأمر مؤسف… لا أستطيع حتى رؤية والدي بعد الآن… أو أسمعه يحاضرني! كإبن، كيف لا يتألم قلبي؟ تتوق الشجرة إلى السكون، لكن الريح لن تهدأ. الابن يريد أن يخدم والديه في شيخوختهما لكنهما لم يعدا! جلالة الملك… من الصعب حقًا وصف هذا الشعور بالكلمات آه. قل لي، أليس كذلك؟ لقد فقدت ولدين في تتابع سريع وآخرهم يحاول قتلك وانتزاع العرش. ربما يمكن لجلالتك أن تفهم بوضوح آلام بشكل عام؟”

 كانت الأرض مليئة بالدم الطازج الكثيف اللزج الذي غطى باطن المرء بالكامل. ومع ذلك، لم يتلطخ نعال أحذية الشاب على الإطلاق.

 مشى بشكل عرضي، لا سريع ولا بطئ. نظر إلى السيوف التي يحملها الجنود حوله وإلى نهر الدم تحت قدميه، رفع صوته وندب.”منذ العصور القديمة، طريق الملوك هو طريق بلا عاطفة. فماذا لو قتل أقاربها دمائهم؟ أثناء التحديق في الحصون والجبال الخلابة كلوحة، فإن أقدامهم مليئة بالعظام البيضاء!”

 مشى بشكل عرضي، لا سريع ولا بطئ. نظر إلى السيوف التي يحملها الجنود حوله وإلى نهر الدم تحت قدميه، رفع صوته وندب.”منذ العصور القديمة، طريق الملوك هو طريق بلا عاطفة. فماذا لو قتل أقاربها دمائهم؟ أثناء التحديق في الحصون والجبال الخلابة كلوحة، فإن أقدامهم مليئة بالعظام البيضاء!”

 ثني خصره، والتقط السيف الذي سقط على الأرض وخطى خطوتين كبيرتين إلى الأمام. كان وجهه مليئا بالصراع والتردد. كانت علاقة والدهم وابنه طوال هذه السنوات والطموح الهائل في قلبه يمرون بصراع داخلي كبير في هذه اللحظة، مما جعل وجهه يصطف بالعرق!

 أثناء حديثه، كان قد سار بالفعل ووصل إلى أقل من 10 متر بعيدًا عن يانغ هواي يو من تيان شيانغ. حملت تعابيره بصيصًا شريرًا وهو يميل رأسه وينظر إلى هذا الإمبراطور في نهاية طريقه. قال مبتسما بخفة،”جلالتك في مزاج جيد حقا! أن تعتقد أنك قادر على إلقاء محاضرة على إخفاقك في ابن بهذه الطريقة الصالحة في خضم معركة محتدمة حيث تمطر الدماء والدموع في السماء… يا له من أب محب، كم هو مؤثر ومثير للإعجاب…”

 في تلك اللحظة، ارتجف جسد يانغ دان بالكامل…

 هز رأسه بخفة عندما ظهر تعبير وحيد على وجهه.تنهده بشدة وتابع.”إنه لأمر مؤسف… لا أستطيع حتى رؤية والدي بعد الآن… أو أسمعه يحاضرني! كإبن، كيف لا يتألم قلبي؟ تتوق الشجرة إلى السكون، لكن الريح لن تهدأ. الابن يريد أن يخدم والديه في شيخوختهما لكنهما لم يعدا! جلالة الملك… من الصعب حقًا وصف هذا الشعور بالكلمات آه. قل لي، أليس كذلك؟ لقد فقدت ولدين في تتابع سريع وآخرهم يحاول قتلك وانتزاع العرش. ربما يمكن لجلالتك أن تفهم بوضوح آلام بشكل عام؟”

 تحول وجه جون مو تشي الوسيم فجأة إلى شرير لا مثيل له وهو يرفع صوته.”يانغ دان! ماذا تنتظر؟ اقتل هذا اللقيط القديم وستكون قادرًا على صعود عرش الإمبراطور! طالما أنهيت هذا العجوز فسيكون العرش لك! أعد بذلك!”

 ومضت عينا الإمبراطور بألم، بالإضافة إلى خوف خفي عميق. عقد حواجبه بإحكام.”جون مو تشي، هذا الأمر هو في النهاية مشكلة داخلية لعائلتي الإمبراطورية. لماذا أنت هنا؟ من تمثل اليوم، ألم… ألم تتسبب عائلة جون الخاصة بك في المشاكل الكافية بعد؟”

 في تلك اللحظة، ارتجف جسد يانغ دان بالكامل…

 ضحك جون مو تشي برفق.”يا جلالة النكات. كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ منذ متى خلقت عائلة جون الخاصة بنا أي مشاكل؟ منذ تلك الحادثة في تيان غوان لين قبل 10 سنوات، لم يعد جون مو تشي يجرؤ على خلق أي مشكلة…

“جون مو تشي، لقد ذهبت بعيدا!” ضغط الإمبراطور على أسنانه وزأر. تحولت كلتا عينيه بالكامل إلى اللون الأحمر!

 أدار عينيه وفجأة انطلق بريق حاد من ملامحه. تحولت نبرته من اللطيفة إلى المسيطرة والضغط بشكل استثنائي.”جلالة الملك، هل ربما… ما زلت تتذكر جون وو هوي في ذلك العام؟”

 لكن في النهاية، كانت رغبته المجنونة في السلطة هي التي ظهرت على القمة. إن الإغراء الذي أتى من كونه حاكم كل ما تحت السماء، وانتشار شهرته عبر البحار الأربعة، وخوفه من قبل جميع رعاياه كان ببساطة أكبر من اللازم! زأر يانغ دان بصوت عالٍ، ورفع سيفه العزيز، وأغمض عينيه وهو يقطع بجنون!

 ارتعش وجه الإمبراطور تيان شيانغ، وأصبحت تعابير وجهه مظلمة.”لا تتكلموا بأكاذيب في وجه رجل مخلص. ماذا تريد أن تقول؟ انطلق وقلها مباشرة!”

 مشى جون مو تشي إلى الأمام خطوة بخطوة، وكانت هالته ثقيلة بشكل غير طبيعي. يبدو أن الهواء نفسه قد توقف عن التدفق، وشعر الجميع بضغط خانق للغاية.

 في اللحظة التي ظهر فيها جون مو تشي، اختفى الضغط الملكي الذي استرجعه الإمبراطور بصعوبة كبيرة في لحظة! في مواجهة جون مو تشي، بدا وكأنه… خائف… ومذنب.

 ابتسم جون مو تشي بخفة، كما لو كان يتحدث عن أمر تافه للغاية. هز رأسه ونظر بنظرة سخيفة. هل تشعر أن أمور العالم غير ثابتة إلى حد ما؟ ما كان في يوم من الأيام المحيط قد تحول الآن إلى حقول التوت. هل تشعر بأي رثاء على تلاشي الشؤون الدنيوية، وكيف يأتي الوقت بتغييرات كبيرة للعالم؟ ها ها ها ها…”

 ابتسم جون مو تشي برفق، غير منزعج تماما. جلالة الملك، لماذا فقدت أعصابك بالفعل؟ هذا السلوك المهيب لك كاد يخيف هذا العامي حتى الموت! سأل جلالة الملك ما الذي كان يحاول هذا العامي أن يقوله؟ إنه في الحقيقة لا شيء كثيرًا. هذا الشخص يريد فقط أن يسأل جلالتك؛ ما هو شعورك وأنت تشاهد ابنك الأكبر يُقتل تحت عينيك داخل القصر اللامع بشفرة في القلب، في المكان الذي تكون فيه سلطتك هي الأعلى؟”

 في اللحظة التي ظهر فيها جون مو تشي، اختفى الضغط الملكي الذي استرجعه الإمبراطور بصعوبة كبيرة في لحظة! في مواجهة جون مو تشي، بدا وكأنه… خائف… ومذنب.

 واصل الابتسام، لكن عينيه كانتا تلمعان مثل زوج من السيوف.”على أي حال، المتوفى قد غادر بالفعل. الميت مات، وإن لم ترغب جلالتك في الحديث عنه فليكن. لكن قاتل ابنك الأول هو ابنك الثاني. أصبح خائناً لأنه قتل أقاربه من العائلة المالكة. ما هي أفكارك حول ذلك؟ واليوم، تم تقطيع ابنك الثالث أيضًا إلى لحم مفروم بواسطة نفس الجاني. أنا متأكد من أن الشعور بمشاهدة مثل هذا يجب أن تكون ممتعة للغاية؟ ربما يكون شيئًا لا يمكن لأي منا نحن الغرباء فهمه…

 أدار عينيه وفجأة انطلق بريق حاد من ملامحه. تحولت نبرته من اللطيفة إلى المسيطرة والضغط بشكل استثنائي.”جلالة الملك، هل ربما… ما زلت تتذكر جون وو هوي في ذلك العام؟”

“أما الآن، فإن آخر ابن على قيد الحياة يرفع سيفه على والده. قتل والده وملكه محققًا طموحه. هل قلبك يؤلمك؟ لكن هذا النوع من المشاعر، أنه حقًا لا يُنسى؟

 في اللحظة التي ظهر فيها جون مو تشي، اختفى الضغط الملكي الذي استرجعه الإمبراطور بصعوبة كبيرة في لحظة! في مواجهة جون مو تشي، بدا وكأنه… خائف… ومذنب.

“أو ربما، يمكن لجلالتك أن تتطلع إلى ذلك قليلاً. المملكة التي حكمتها على وشك أن تكون أخيرًا مثل زهرة الأقحوان في الغد، وتذبل لتصبح من الماضي. أنت نفسك سيتخلى عنك الأصدقاء والحلفاء، وستتمرد الجماهير عليك، وتتحول إلى مخلوق منعزل. هل ستكتسب المزيد من فهم الحياة؟”

*SOU*

 ارتجف الإمبراطور فجأة من الغضب وهو يحدق في جون مو تشي بعيون واسعة مليئة بالكراهية “جون مو تشي، هل يمكن أن يكون كل هذا بسببك من وراء ظهري؟ كم هذا شرير!”

“أوه، لن أجرؤ على المطالبة بهذا الشرف. بالمقارنة مع جلالة الملك، فأنا على الأكثر لا أعتبر إلا ساحرًا صغيرًا في وجود ساحر عظيم. هذه السلسلة من الأحداث ليست أكثر من كون الناس مدفوعين بالسلطة. لقد لعبت دورًا صغيرًا فقط في هذا الأمر برمته؛ حقا! لن يجرؤ هذا العامي على خداع جلالة الإمبراطور!”

 بغض النظر عن كيفية تفكيره في نهايته، لم يكن الإمبراطور ليتخيل أبدًا أنه سيشهد أبنائه الثلاثة يذبحون بعضهم البعض، ثم يقتل على يد الابن الوحيد المتبقي!

 ابتسم جون مو تشي بخفة، كما لو كان يتحدث عن أمر تافه للغاية. هز رأسه ونظر بنظرة سخيفة. هل تشعر أن أمور العالم غير ثابتة إلى حد ما؟ ما كان في يوم من الأيام المحيط قد تحول الآن إلى حقول التوت. هل تشعر بأي رثاء على تلاشي الشؤون الدنيوية، وكيف يأتي الوقت بتغييرات كبيرة للعالم؟ ها ها ها ها…”

 ومن أجل القوة – من أجل العرش – يريد قتلي!

“جون مو تشي، لقد ذهبت بعيدا!” ضغط الإمبراطور على أسنانه وزأر. تحولت كلتا عينيه بالكامل إلى اللون الأحمر!

 مشى جون مو تشي إلى الأمام خطوة بخطوة، وكانت هالته ثقيلة بشكل غير طبيعي. يبدو أن الهواء نفسه قد توقف عن التدفق، وشعر الجميع بضغط خانق للغاية.

“هل هو كثير؟ لا أعتقد ذلك! جلالة الملك، عندما طلبت من قاعة السيف الدموي التعاون مع عائلة شياو من المدينة الفضية في ذلك الوقت لإيذاء والدي وعمي الثاني، هل شعرت أنه كان أكثر من اللازم؟ بالتأكيد لا؟”

 رفع جون مو تشي رأسه وضحك بصوت عالٍ، وعيناه الجليدية تحدقان مباشرة في الإمبراطور.”السبب والنتيجة، دائرة الكرما. كيف الحال، بعد أن حدث نفس الشيء لجلالة الملك؟ هل تشعر أن الأمر مبالغ فيه؟ هاها، كم هو مضحك! هل هو حقا مبالغ فيه؟ هذا العامي المتواضع لا يعتقد ذلك! مما رآه من عامة الناس، في الواقع بعيد عن أن يكون كافياً. كم عدد الأشخاص الذين فقدتهم حتى الآن – كم عدد الأبطال الشجعان الذين فقدوا حياتهم من مخططاتك المتواضعة؟ نجا عدد لا يحصى من الرجال الشجعان الذين قاتلوا ونزفوا من أجل مملكتهم في تيان شيانغ من شفرات أعدائهم، فقط ليقتلوا على يد الحاكم الذي أعلنوا ولائهم له. هل يعتقدون أن الأمر مبالغ فيه؟”

 ضحك جون مو تشي ببرود وابتسم.”عندما مات شقيقيّ في حالة وفاة مروعة بسبب مخططاتك، هل شعرت أنه ربما كان كثيرًا؟ لا، صحيح؟ كيف يمكنك اقتلاع الحشائش دون التخلص من الجذور؟ كل هذه السنوات، تعرضت عائلة جون للضرب لدرجة أننا لم نتمكن من التقاط أنفاسنا، لكن هل إعتقدت أنك ذهبت بعيدًا جدًا؟ حياة الإمبراطور أعظم من السماوات، بينما الرعايا أقل من النمل. وطالما نمت أي نملة كبيرة جدًا وشكلت أي احتمال أن تكون تهديدًا لعرشك، حتى لو كان مجرد احتمال، يجب إزالتها بأي ثمن؟! في الواقع، يجب على عائلة جون أن تشكر جلالتك لرحمتك وعدم القضاء علينا تمامًا؟!”

 عندما نظر إلى السيف وهو يندفع نحوه، لم يكن لديه في الواقع أي أفكار للمراوغة على الإطلاق… لقد نظر ببساطة إلى ذلك الوجه المتضارب أمامه، وعيناه مليئة باليأس الكامل والمطلق!

 رفع جون مو تشي رأسه وضحك بصوت عالٍ، وعيناه الجليدية تحدقان مباشرة في الإمبراطور.”السبب والنتيجة، دائرة الكرما. كيف الحال، بعد أن حدث نفس الشيء لجلالة الملك؟ هل تشعر أن الأمر مبالغ فيه؟ هاها، كم هو مضحك! هل هو حقا مبالغ فيه؟ هذا العامي المتواضع لا يعتقد ذلك! مما رآه من عامة الناس، في الواقع بعيد عن أن يكون كافياً. كم عدد الأشخاص الذين فقدتهم حتى الآن – كم عدد الأبطال الشجعان الذين فقدوا حياتهم من مخططاتك المتواضعة؟ نجا عدد لا يحصى من الرجال الشجعان الذين قاتلوا ونزفوا من أجل مملكتهم في تيان شيانغ من شفرات أعدائهم، فقط ليقتلوا على يد الحاكم الذي أعلنوا ولائهم له. هل يعتقدون أن الأمر مبالغ فيه؟”

 ارتجف الإمبراطور فجأة من الغضب وهو يحدق في جون مو تشي بعيون واسعة مليئة بالكراهية “جون مو تشي، هل يمكن أن يكون كل هذا بسببك من وراء ظهري؟ كم هذا شرير!”

 مشى جون مو تشي إلى الأمام خطوة بخطوة، وكانت هالته ثقيلة بشكل غير طبيعي. يبدو أن الهواء نفسه قد توقف عن التدفق، وشعر الجميع بضغط خانق للغاية.

الفصل 798 – تم حل العداوة والكراهية!!

“هل تعتقد أن كل هذا كان مفرطًا جدًا؟ الطبق الحقيقي لا يزال يتبع! يانغ هواي يو، اليوم، سوف تتذوقه بالتأكيد!”

الفصل 798 – تم حل العداوة والكراهية!!

 تحول وجه جون مو تشي الوسيم فجأة إلى شرير لا مثيل له وهو يرفع صوته.”يانغ دان! ماذا تنتظر؟ اقتل هذا اللقيط القديم وستكون قادرًا على صعود عرش الإمبراطور! طالما أنهيت هذا العجوز فسيكون العرش لك! أعد بذلك!”

 مشى جون مو تشي إلى الأمام خطوة بخطوة، وكانت هالته ثقيلة بشكل غير طبيعي. يبدو أن الهواء نفسه قد توقف عن التدفق، وشعر الجميع بضغط خانق للغاية.

 رفع الأمير الثاني يانغ دان رأسه كما لو كان هذا الصراخ قد أيقظه. أدار رأسه لينظر إلى أبيه الملكي حيث ملأ الجشع عينيه. انتشرت ابتسامة قاتمة على وجهه وهو يخرج لسانه ويلعق شفتيه برفق. أصبحت عيناه أكثر احمرارًا وصرخ بصوت مفاجئ،”شكرًا جزيلاً للسيد الشاب الثالث جون على نعمك الطيبة! الأب الملكي! من فضلك لا تلوم هذا الابن لكونه غير مخلص، لقد كنت في الواقع أنت… من دفعني بعيدًا! نظرًا لأنك وصلت بالفعل إلى نهاية الطريق، فقط اعتبر ذلك تحقيقًا لرغبات ابنك وفضلًا لي!”

 كانت الأرض مليئة بالدم الطازج الكثيف اللزج الذي غطى باطن المرء بالكامل. ومع ذلك، لم يتلطخ نعال أحذية الشاب على الإطلاق.

 ثني خصره، والتقط السيف الذي سقط على الأرض وخطى خطوتين كبيرتين إلى الأمام. كان وجهه مليئا بالصراع والتردد. كانت علاقة والدهم وابنه طوال هذه السنوات والطموح الهائل في قلبه يمرون بصراع داخلي كبير في هذه اللحظة، مما جعل وجهه يصطف بالعرق!

 ابتسم جون مو تشي بخفة، كما لو كان يتحدث عن أمر تافه للغاية. هز رأسه ونظر بنظرة سخيفة. هل تشعر أن أمور العالم غير ثابتة إلى حد ما؟ ما كان في يوم من الأيام المحيط قد تحول الآن إلى حقول التوت. هل تشعر بأي رثاء على تلاشي الشؤون الدنيوية، وكيف يأتي الوقت بتغييرات كبيرة للعالم؟ ها ها ها ها…”

 لكن في النهاية، كانت رغبته المجنونة في السلطة هي التي ظهرت على القمة. إن الإغراء الذي أتى من كونه حاكم كل ما تحت السماء، وانتشار شهرته عبر البحار الأربعة، وخوفه من قبل جميع رعاياه كان ببساطة أكبر من اللازم! زأر يانغ دان بصوت عالٍ، ورفع سيفه العزيز، وأغمض عينيه وهو يقطع بجنون!

 بوو!

 بوو!

 واصل الابتسام، لكن عينيه كانتا تلمعان مثل زوج من السيوف.”على أي حال، المتوفى قد غادر بالفعل. الميت مات، وإن لم ترغب جلالتك في الحديث عنه فليكن. لكن قاتل ابنك الأول هو ابنك الثاني. أصبح خائناً لأنه قتل أقاربه من العائلة المالكة. ما هي أفكارك حول ذلك؟ واليوم، تم تقطيع ابنك الثالث أيضًا إلى لحم مفروم بواسطة نفس الجاني. أنا متأكد من أن الشعور بمشاهدة مثل هذا يجب أن تكون ممتعة للغاية؟ ربما يكون شيئًا لا يمكن لأي منا نحن الغرباء فهمه…

 تدفق الدم الطازج تناثر على وجه الأمير الثاني. فتح عينيه مرة أخرى، ورأى والده الملكي ينظر إليه بتعبير يائس حزين. استقر سيفه بعمق في كتف والده الملكي…

 في اللحظة التي ظهر فيها جون مو تشي، اختفى الضغط الملكي الذي استرجعه الإمبراطور بصعوبة كبيرة في لحظة! في مواجهة جون مو تشي، بدا وكأنه… خائف… ومذنب.

 في تلك اللحظة، ارتجف جسد يانغ دان بالكامل…

 ومن أجل القوة – من أجل العرش – يريد قتلي!

 بغض النظر عن كيفية تفكيره في نهايته، لم يكن الإمبراطور ليتخيل أبدًا أنه سيشهد أبنائه الثلاثة يذبحون بعضهم البعض، ثم يقتل على يد الابن الوحيد المتبقي!

 ضحك جون مو تشي برفق.”يا جلالة النكات. كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ منذ متى خلقت عائلة جون الخاصة بنا أي مشاكل؟ منذ تلك الحادثة في تيان غوان لين قبل 10 سنوات، لم يعد جون مو تشي يجرؤ على خلق أي مشكلة…

 في تلك اللحظة بلغ الألم في قلبه ذروته!

 عندما نظر إلى السيف وهو يندفع نحوه، لم يكن لديه في الواقع أي أفكار للمراوغة على الإطلاق… لقد نظر ببساطة إلى ذلك الوجه المتضارب أمامه، وعيناه مليئة باليأس الكامل والمطلق!

 مثل رجل مجنون، صرخ في حالة سكر وهو يرفع السيف ويقطعه مرة أخرى. هدر بشكل متكرر. كان وجهه مليئًا بالجنون والتعصب. كان الدم يتدفق بلا انقطاع من على وجهه، ويمكن العثور على قطع من اللحم على ملابسه. ومع ذلك، يبدو أنه لا يهتم. في تلك اللحظة، كانت لديه رغبة واحدة فقط وهي قطع هذا الشخص أمامه، العقبة الأخيرة التي حالت دون صعوده إلى العرش…

 هذا ابني، من لحم ودم!

 ارتعش وجه الإمبراطور تيان شيانغ، وأصبحت تعابير وجهه مظلمة.”لا تتكلموا بأكاذيب في وجه رجل مخلص. ماذا تريد أن تقول؟ انطلق وقلها مباشرة!”

 ومن أجل القوة – من أجل العرش – يريد قتلي!

 ابتسم جون مو تشي برفق، غير منزعج تماما. جلالة الملك، لماذا فقدت أعصابك بالفعل؟ هذا السلوك المهيب لك كاد يخيف هذا العامي حتى الموت! سأل جلالة الملك ما الذي كان يحاول هذا العامي أن يقوله؟ إنه في الحقيقة لا شيء كثيرًا. هذا الشخص يريد فقط أن يسأل جلالتك؛ ما هو شعورك وأنت تشاهد ابنك الأكبر يُقتل تحت عينيك داخل القصر اللامع بشفرة في القلب، في المكان الذي تكون فيه سلطتك هي الأعلى؟”

 إنه يقتل والده!

 ضحك جون مو تشي برفق.”يا جلالة النكات. كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ منذ متى خلقت عائلة جون الخاصة بنا أي مشاكل؟ منذ تلك الحادثة في تيان غوان لين قبل 10 سنوات، لم يعد جون مو تشي يجرؤ على خلق أي مشكلة…

 تدفق دم جديد!

 ثني خصره، والتقط السيف الذي سقط على الأرض وخطى خطوتين كبيرتين إلى الأمام. كان وجهه مليئا بالصراع والتردد. كانت علاقة والدهم وابنه طوال هذه السنوات والطموح الهائل في قلبه يمرون بصراع داخلي كبير في هذه اللحظة، مما جعل وجهه يصطف بالعرق!

 زاد الأمير الثاني من قوته، وسحب السيف بالقوة مرة أخرى. ارتجف جسده بالكامل من الصدمة، وفجأة، ظهر تعبير مجنون على وجهه وهو يهدر بجنون.”أنت شيء قديم لا يموت! لماذا لم تمت بعد؟ لماذا لا تموت؟! اسرع و مت من اجلي اذهب إلى الجحيم! أهه!”

 عندما نظر إلى السيف وهو يندفع نحوه، لم يكن لديه في الواقع أي أفكار للمراوغة على الإطلاق… لقد نظر ببساطة إلى ذلك الوجه المتضارب أمامه، وعيناه مليئة باليأس الكامل والمطلق!

 مثل رجل مجنون، صرخ في حالة سكر وهو يرفع السيف ويقطعه مرة أخرى. هدر بشكل متكرر. كان وجهه مليئًا بالجنون والتعصب. كان الدم يتدفق بلا انقطاع من على وجهه، ويمكن العثور على قطع من اللحم على ملابسه. ومع ذلك، يبدو أنه لا يهتم. في تلك اللحظة، كانت لديه رغبة واحدة فقط وهي قطع هذا الشخص أمامه، العقبة الأخيرة التي حالت دون صعوده إلى العرش…

 لكن في النهاية، كانت رغبته المجنونة في السلطة هي التي ظهرت على القمة. إن الإغراء الذي أتى من كونه حاكم كل ما تحت السماء، وانتشار شهرته عبر البحار الأربعة، وخوفه من قبل جميع رعاياه كان ببساطة أكبر من اللازم! زأر يانغ دان بصوت عالٍ، ورفع سيفه العزيز، وأغمض عينيه وهو يقطع بجنون!

 كان المظهر الحالي للإمبراطور بائسًا جدًا بحيث لا يمكن النظر إليه. لقد توقف بالفعل عن التنفس منذ فترة طويلة، باستثناء تلك العيون الفارغة التي كانت تحدق بلا فتور وألم في المشهد بأكمله…

 بعيدًا، سار شاب يرتدي الأسود ببطء ويداه مقيدتان خلف ظهره. كان وجهه مكللاً بابتسامة دافئة، وكان تعبيره مريحًا وغير رسمي، كما لو كان يسير في حديقته الخاصة. افترق آلاف الأشخاص في ساحة المعركة مثل المحيط الأحمر، وشكلوا له ممرًا عبر المذبحة. كان الأمر كما لو أن خالدًا قد جاء لزيارة من السماء.

 هذا ابني، من لحم ودم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط