الفصل 676
بيــــــونغ!
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
“…!”
بي بي بي بينغ!
انفجار مفاجئ! اهتز أليكس بينما كان يصوب بندقية القنص على جريد. كان لدى جريد ابتسامة عريضة على وجهه.
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
“هيه ، ماذا عن هذا؟”
تانغ تانغ!
قد لا يكون هذا مجال ثقته ، لكن جريد اتخذ موقفًا بمحاولة التعلم بغض النظر عن الظروف. حتى أنه درس الشؤون الداخلية التي كان يتولاها لاويل. كانت عادة ناتجة عن الهوس الجاد بعدم العودة إلى الخاسر. بالطبع ، كانت قدرته على التعلم بطيئة بسبب ضعف ذكائه الفطري. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. بغض النظر عن مدى غباءه ، فإنه سيتحسن قليلاً إذا استمر في المحاولة.
“شكرا لك ، علي أن أتدرب ليوم آخر. الإسوداد!”
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
اهتز ضوء أليكس الأرجواني. كان مرتبكًا أن الرصاصات الأربع التي تم إطلاقها من الجهة اليمنى أمام جريد تم تجنبها بحركات رأس سهلة.
جينج.
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
بي بي بي بينغ!
أصبح تنفس جريد صعبًا من التجربة المروعة بينما زاد الخوف فيه أيضًا. في العادة ، كان سيتصرف بكل قوته خلال الثواني الخمس من الخلود. لكنه أهدر بالفعل ثانيتين في استعادة روحه. لم يفوت أليكس هذه الفجوة.
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
اندهش العصي وبيني وهم يشاهدون جريد عبر الكرة البلورية. على وجه الخصوص ، كان العصي متفاجئًا للغاية لدرجة أنه شعر بتكرار مرض القلب. ثم جريد.
وتوقع أن أليكس سيفتح المسافة مرة أخرى بعد أن أصبح متيقظًا للهجوم القوي لـ ربط وقام بترتيب تعويذة التنبيه في مسار حركة أليكس المتوقع. بالطبع ، لم يكن جريد ذكي ولا يمكنه التنبؤ بالمسار الدقيق. نتيجة لذلك ، أهدر الكثير من المانا في وضع السحر على نطاق واسع.
“…”
‘لدي ما يكفي من مانا لاستخدام المهارات النهائية مرتين أخريين… إيه؟’
[لقد مت!]
تمامًا مثل جميع الرتب ، تسارع تدفق جريد للوعي أثناء المعركة. كان للاندفاع الصحيح للأدرينالين تأثير إيجابي. وهكذا ، كان حكم جريد سريعًا.
[هُزم فارس الموت أليكس!]
“فن المبارزة لباجما!”
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
لم يترك أليكس موقع القناص على الرغم من إطلاق التنبيه وإطلاق الصاروخ السحري.
“…”
كووااااااانج!
“تحول العنصر! رمح ليفائيل!”
أطلق أليكس النار من بندقية القنص على جريد.
كوااااااااااااانج!
“دوران”.
“…!”
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
“…!”
كان الأمر نفسه مع جريد. لم يكن يتوقع حماية أيدي الإله الآن.
بينج!
اهتز ضوء أليكس الأرجواني. كان مرتبكًا أن الرصاصات الأربع التي تم إطلاقها من الجهة اليمنى أمام جريد تم تجنبها بحركات رأس سهلة.
“…!”
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
تانغ تانغ! تاتاتانج!
[لقد مت!]
ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد ما يدعو للقلق. بالنسبة لـ جريد ، مهارة ربط الأعلى الربط المتجاوز لا تزال موجودة!
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
قد لا يكون هذا مجال ثقته ، لكن جريد اتخذ موقفًا بمحاولة التعلم بغض النظر عن الظروف. حتى أنه درس الشؤون الداخلية التي كان يتولاها لاويل. كانت عادة ناتجة عن الهوس الجاد بعدم العودة إلى الخاسر. بالطبع ، كانت قدرته على التعلم بطيئة بسبب ضعف ذكائه الفطري. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. بغض النظر عن مدى غباءه ، فإنه سيتحسن قليلاً إذا استمر في المحاولة.
“آه…!”
“دوران”.
أصبح جسد جريد على الفور غارق في العرق. لم يكن الأمر من قبيل المبالغة عندما قال إنه مثل الفأر الغارق. ألم يشعر برأسه تنفجر مثل البطيخ؟ كان أول عمل لجريد هو لمس رأسه بيديه مرتعشتين. كان يشعر بالقلق من أنه قد يكون يعاني من جسد فقد رأسه. لحسن الحظ ، كان رأس جريد بخير. كما تمت استعادة الرأس المحفور في جبهته. كانت هناك بعض حالات قطع رؤوس الوحوش أو الـ NPC ، ولكن حتى فريق SA تجنب انفجار رؤوس اللاعبين.
“جريد! شكرا جريد!”
“لهاث لهاث.”
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
أصبح تنفس جريد صعبًا من التجربة المروعة بينما زاد الخوف فيه أيضًا. في العادة ، كان سيتصرف بكل قوته خلال الثواني الخمس من الخلود. لكنه أهدر بالفعل ثانيتين في استعادة روحه. لم يفوت أليكس هذه الفجوة.
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
تانغ تانغ! تاتاتانج!
في الكرة البلورية. أطلق مسدس أليكس من أمام جريد. تسبب صوت الرصاص في إغلاق العصي وبيني أعينهما. كلاهما كان يتوقع وفاة جريد. لكن جريد لم يستسلم. لم يشعر بالإحباط أو اليأس. أسوأ سيناريو؟
كان أليكس مقتنعًا بأن الدخيل عانى من أضرار قاتلة وكان يشرع في هجوم أكثر عدوانية. تم تحويل القناص إلى مسدس وأطلق الرصاص باستمرار على جريد.
“هيه ، ماذا عن هذا؟”
“…”
ظهرت زوبعة وغطت جريد. أصبح جلد جريد شاحبًا وأصبح بياض عينيه أسود. حتى أنفاسه المرئية كانت سوداء.
كان الدخيل شيطانًا عظيمًا. حماية أرخبيل بيهين من الشياطين العظيمة وإنقاذ البشرية. كان هذا هو الأمر الذي أعطاه له باجما ، مستدعيه ، وكان القوة الدافعة وراء فارس الموت أليكس. لن يتوقف أليكس عن الهجوم حتى يموت. النتائج؟
“فن المبارزة لباجما…!”
تاتاتانج!
“تحول العنصر! رمح ليفائيل!”
نظرًا لأنه لم يتبق سوى ثانيتين للخلود السلبية ، فقد أصبح جسد جريد بالفعل مثقلاً بالرصاص. استخدم أليكس مهارات الإطلاق السريع دون الشعور بالعقل. في هذه المرحلة ، بلغ غضب جريد ذروته.
بيــــــونغ!
“… يجعلني أستهلك خلودي.”
‘كم مرة لم أعاني من الأسوأ؟’
هذا يعني أنه لا يستطيع تحدي الجزيرة التالية على الفور.
هل كانت أقوى مهارة القتل القمة؟ لم يكن كافيا. أراد جريد استخدام مهارة ضرر أعلى للاستفادة من خيار 200٪ المرفق بشفرة التنوير. لكن مهارة فن المبارزة لباجما كانت لها عيب قاتل يتمثل في وقت التباطؤ الطويل وكان ربط لا يزال في حالة تهدئة.
“شكرا لك ، علي أن أتدرب ليوم آخر. الإسوداد!”
تيونغ!
كووااااااانج!
تمامًا مثل جميع الرتب ، تسارع تدفق جريد للوعي أثناء المعركة. كان للاندفاع الصحيح للأدرينالين تأثير إيجابي. وهكذا ، كان حكم جريد سريعًا.
ظهرت زوبعة وغطت جريد. أصبح جلد جريد شاحبًا وأصبح بياض عينيه أسود. حتى أنفاسه المرئية كانت سوداء.
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
[تم الحصول على القفازات السريعة لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
[ليس لديك أي قوة سحرية سوداء. سيتم استبدالها بقوة شيطانية.]
اندهش العصي وبيني وهم يشاهدون جريد عبر الكرة البلورية. على وجه الخصوص ، كان العصي متفاجئًا للغاية لدرجة أنه شعر بتكرار مرض القلب. ثم جريد.
[أثناء تنشيط الاسوداد ، سيتغير العرق الخاص بك إلى نصف شيطان.]
كان جريد بالفعل على دراية كبيرة به.
[بصفتك نصف شيطان ، تقل صحتك القصوى بنسبة 50٪. ستزيد قوتك الهجومية وقوتك السحرية والرشاقة بنسبة 30٪ لكل منهما.]
خشخشه!
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
كان جسده بالفعل في حالة خالدة! لم يكن جريد بحاجة للخوف من التعرض لضرر إضافي من ذابح الشيطان أليكس. مفتاح إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن كان الإسوداد. لكن.
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
[بقيت ثانية واحدة على الخلود السلبي.]
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
هل يمكنه التغلب على أليكس مع بقاء ثلثي صحته في ثانية واحدة؟
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
“غضب الحداد!”
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
تانغ تانغ!
نظرًا لأنه لم يتبق سوى ثانيتين للخلود السلبية ، فقد أصبح جسد جريد بالفعل مثقلاً بالرصاص. استخدم أليكس مهارات الإطلاق السريع دون الشعور بالعقل. في هذه المرحلة ، بلغ غضب جريد ذروته.
تاتاتانج!
في الكرة البلورية. أطلق مسدس أليكس من أمام جريد. تسبب صوت الرصاص في إغلاق العصي وبيني أعينهما. كلاهما كان يتوقع وفاة جريد. لكن جريد لم يستسلم. لم يشعر بالإحباط أو اليأس. أسوأ سيناريو؟
استخدم جريد بف واندفع في خط مستقيم. لم تكن هناك حاجة لسلوك المراوغة ونجح جريد في تضييق المسافة بسرعة إلى أليكس. كما ارتفعت رشاقته بسبب الإسوداد.
[تم الحصول على القفازات السريعة لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
“تحول العنصر! رمح ليفائيل!”
وتوقع أن أليكس سيفتح المسافة مرة أخرى بعد أن أصبح متيقظًا للهجوم القوي لـ ربط وقام بترتيب تعويذة التنبيه في مسار حركة أليكس المتوقع. بالطبع ، لم يكن جريد ذكي ولا يمكنه التنبؤ بالمسار الدقيق. نتيجة لذلك ، أهدر الكثير من المانا في وضع السحر على نطاق واسع.
كووووه!
“غضب الحداد!”
تحولت أيدي الإله إلى رماح ذهبية واخترقت أليكس في نفس الوقت.
هذا يعني أنه لا يستطيع تحدي الجزيرة التالية على الفور.
[انتهت مدة الخلود.]
تانغ تانغ! تاتاتانج!
أصبحت حياة جريد محدودة.
كان جريد بالفعل على دراية كبيرة به.
خشخشه!
بي بي بي بينغ!
بدا أن جمجمة أليكس تبتسم وهو يوجه المسدس إلى جريد. لم يكن جريد قادرًا على الاستمتاع بتأثير حزام تيراميت ولقب الملك الأول بسبب الموت الفوري مع بقاء ما يقرب من 50 ٪ من صحته. لم يتبق لديه سوى نقطة صحة واحدة وكان يواجه مسدس أليكس.
[أصبح دفاعك 0.]
‘… إنه هادئ؟’
[ستزيد قوتك الهجومية ثلاث مرات و مراوغتك بنسبة 99٪ لمدة 20 ثانية.]
الجزيرة الستون. أذهل العصي أثناء مشاهدة معركة جريد. كان جريد على عتبة الموت ويواجه أليكس الذي تبقت نصف صحته تقريبًا. ومع ذلك ، لم تهتز عيون جريد في المسدس الذي يصوب إليه. ساد هدوء لا يصدق عليه. اعتقد العصي أن رباطة جريد كانت غير طبيعية.
“الذي باركته الآلهة”.
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
كان الناس صغارًا أمام الموت. شعر المتحدون الذين لا حصر لهم والذين صعدوا إلى أرخبيل بيهين بالإحباط واليأس عند مواجهة الموت. ومع ذلك ، لم يبد جريد منزعجًا على الإطلاق.
“غضب الحداد!”
تااانج!
ترجمة : Don Kol
في الكرة البلورية. أطلق مسدس أليكس من أمام جريد. تسبب صوت الرصاص في إغلاق العصي وبيني أعينهما. كلاهما كان يتوقع وفاة جريد. لكن جريد لم يستسلم. لم يشعر بالإحباط أو اليأس. أسوأ سيناريو؟
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
‘كم مرة لم أعاني من الأسوأ؟’
كان جريد بالفعل على دراية كبيرة به.
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
تااانج!
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
لحظة أطلق أليكس مسدسه.
“…!!”
“التحرك بحرية!”
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
كانت المهارة المرتبطة بلقب ‘البطل السري’. كانت مهارة اندفاعية عالية مستوى. تجنبت كل الهجمات حتى تصل إلى ‘الهدف المنشود’ في حدود 200 متر.
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
“…!!”
“جريد! شكرا جريد!”
اهتز ضوء أليكس الأرجواني. كان مرتبكًا أن الرصاصات الأربع التي تم إطلاقها من الجهة اليمنى أمام جريد تم تجنبها بحركات رأس سهلة.
أصبح تنفس جريد صعبًا من التجربة المروعة بينما زاد الخوف فيه أيضًا. في العادة ، كان سيتصرف بكل قوته خلال الثواني الخمس من الخلود. لكنه أهدر بالفعل ثانيتين في استعادة روحه. لم يفوت أليكس هذه الفجوة.
“هيوك…!”
“لهاث لهاث.”
اندهش العصي وبيني وهم يشاهدون جريد عبر الكرة البلورية. على وجه الخصوص ، كان العصي متفاجئًا للغاية لدرجة أنه شعر بتكرار مرض القلب. ثم جريد.
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
[تم تفعيل تأثير الخيار ‘نشوة الرغبة’ من السيف المولود من التنوير والرغبات القوية!]
قد لا يكون هذا مجال ثقته ، لكن جريد اتخذ موقفًا بمحاولة التعلم بغض النظر عن الظروف. حتى أنه درس الشؤون الداخلية التي كان يتولاها لاويل. كانت عادة ناتجة عن الهوس الجاد بعدم العودة إلى الخاسر. بالطبع ، كانت قدرته على التعلم بطيئة بسبب ضعف ذكائه الفطري. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. بغض النظر عن مدى غباءه ، فإنه سيتحسن قليلاً إذا استمر في المحاولة.
[ستزيد قوتك الهجومية ثلاث مرات و مراوغتك بنسبة 99٪ لمدة 20 ثانية.]
لحظة أطلق أليكس مسدسه.
[أصبح دفاعك 0.]
كان أليكس مقتنعًا بأن الدخيل عانى من أضرار قاتلة وكان يشرع في هجوم أكثر عدوانية. تم تحويل القناص إلى مسدس وأطلق الرصاص باستمرار على جريد.
تيونغ!
“آه…!”
تهرب جريد من جميع الرصاصات بفضل النشر الدقيق لـ الحركة الحرة. دفع أليكس بكتفيه ثم تبع أليكس الذي كان يتراجع.
“الذي باركته الآلهة”.
“فن المبارزة لباجما…!”
كوا كوانغ!
هل كانت أقوى مهارة القتل القمة؟ لم يكن كافيا. أراد جريد استخدام مهارة ضرر أعلى للاستفادة من خيار 200٪ المرفق بشفرة التنوير. لكن مهارة فن المبارزة لباجما كانت لها عيب قاتل يتمثل في وقت التباطؤ الطويل وكان ربط لا يزال في حالة تهدئة.
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد ما يدعو للقلق. بالنسبة لـ جريد ، مهارة ربط الأعلى الربط المتجاوز لا تزال موجودة!
كان جسده بالفعل في حالة خالدة! لم يكن جريد بحاجة للخوف من التعرض لضرر إضافي من ذابح الشيطان أليكس. مفتاح إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن كان الإسوداد. لكن.
“الربط المتجاوز.”
[أثناء تنشيط الاسوداد ، سيتغير العرق الخاص بك إلى نصف شيطان.]
“…!”
“ههه…”
كوا كوانغ!
هل كانت أقوى مهارة القتل القمة؟ لم يكن كافيا. أراد جريد استخدام مهارة ضرر أعلى للاستفادة من خيار 200٪ المرفق بشفرة التنوير. لكن مهارة فن المبارزة لباجما كانت لها عيب قاتل يتمثل في وقت التباطؤ الطويل وكان ربط لا يزال في حالة تهدئة.
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
عاصفة مضطربة من ريش الطاقة قصيرة المدى! تشوه جسد أليكس.
تااانج!
كوااااااااااااانج!
اندهش العصي وبيني وهم يشاهدون جريد عبر الكرة البلورية. على وجه الخصوص ، كان العصي متفاجئًا للغاية لدرجة أنه شعر بتكرار مرض القلب. ثم جريد.
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
كوااااااااااااانج!
“كيااااااااك!”
كانت قوة مهارات التمويه لدى جريد ونشوة الرغبة ساحقتان. لم يكن مستوى يمكن تحمله بقدر معين من الانتعاش. تم تطهير الجزيرة 62.
كانت قوة مهارات التمويه لدى جريد ونشوة الرغبة ساحقتان. لم يكن مستوى يمكن تحمله بقدر معين من الانتعاش. تم تطهير الجزيرة 62.
كانت المهارة المرتبطة بلقب ‘البطل السري’. كانت مهارة اندفاعية عالية مستوى. تجنبت كل الهجمات حتى تصل إلى ‘الهدف المنشود’ في حدود 200 متر.
[هُزم فارس الموت أليكس!]
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
[لقد نجحت في التغلب على الجزيرة 62!]
أطلق أليكس النار من بندقية القنص على جريد.
[تم الحصول على الحربة السحرية الهندسية لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
كانت المهارة المرتبطة بلقب ‘البطل السري’. كانت مهارة اندفاعية عالية مستوى. تجنبت كل الهجمات حتى تصل إلى ‘الهدف المنشود’ في حدود 200 متر.
[تم الحصول على القفازات السريعة لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
[كمكافأة على تطهير الجزيرة ، لقد ربحت مستوى واحد!]
[بصفتك نصف شيطان ، تقل صحتك القصوى بنسبة 50٪. ستزيد قوتك الهجومية وقوتك السحرية والرشاقة بنسبة 30٪ لكل منهما.]
شااااااااه~
في الكرة البلورية. أطلق مسدس أليكس من أمام جريد. تسبب صوت الرصاص في إغلاق العصي وبيني أعينهما. كلاهما كان يتوقع وفاة جريد. لكن جريد لم يستسلم. لم يشعر بالإحباط أو اليأس. أسوأ سيناريو؟
ثم سقط ضوء من السماء. كانت الجزيرة 62 المهجورة مليئة بالعشب والزهور.
“هيوك…!”
“ههه…”
كانت المهارة المرتبطة بلقب ‘البطل السري’. كانت مهارة اندفاعية عالية مستوى. تجنبت كل الهجمات حتى تصل إلى ‘الهدف المنشود’ في حدود 200 متر.
فاز جريد بفارق ضئيل. كانت ابتسامته مليئة بالارتياح والفرح. في الواقع ، لم يكن من الضروري إعطاء معنى خاص للعب اللعبة. كانت اللعبة نفسها ممتعة ومرحة.
كانت المهارة المرتبطة بلقب ‘البطل السري’. كانت مهارة اندفاعية عالية مستوى. تجنبت كل الهجمات حتى تصل إلى ‘الهدف المنشود’ في حدود 200 متر.
“جريد! شكرا جريد!”
بدا أن جمجمة أليكس تبتسم وهو يوجه المسدس إلى جريد. لم يكن جريد قادرًا على الاستمتاع بتأثير حزام تيراميت ولقب الملك الأول بسبب الموت الفوري مع بقاء ما يقرب من 50 ٪ من صحته. لم يتبق لديه سوى نقطة صحة واحدة وكان يواجه مسدس أليكس.
أثار العصي ضجة وهو يركض من بعيد. كانت الجنية بيني ترفرف بجناحيها بجانب العصي. لقد تذكروا الأحلام والآمال المنسية عندما رأوا أرخبيل بيهين المنقى بشكل متزايد.
“هيوك…!”
ترجمة : Don Kol
“…”
“كيااااااااك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
