'خطأ'
1152: “خطأ”
1152: “خطأ”
عند سماع رد كلاين، ابتسم آمون وهز رأسه. وبينما مد *يده* ليفتح الباب، سأله عرضيا: “كيف فكرت في مثل هذا الاسم الشرفي؟”
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
“يجب أن يكون له صلة معينة بنفسي، ولكن أيضًا أن يكون قادر على تجنب الآخرين من استخدام الاستجابة التلقائية للصلاة للتركيز علي. لا توجد العديد من هذه الأسماء الشرفية.” نظرًا لأنه تم الكشف عن هويته، لم تكن هناك حاجة لكلاين لإخفائها أكثر من ذلك. علاوة على ذلك، كان يأمل في استخدام مثل هذه المحادثة لاغتنام فرصة.
ثم خرج من غرفة الفندق ونزل السلم إلى الشارع. مثل خادم، لقد تبع خلفه دون أي تشوهات.
في الوقت نفسه، تسابق عقله بينما بدأ يفكر في كيفية إنقاذ نفسه.
“ما المضحك في ذلك؟” كان كلاين مهتمًا جدًا بما حدث للهاوية في البداية؛ وهكذا، انتهز الفرصة للتعاون مع آمون في محاولة لمعرفة المزيد.
‘لقد تعرضت للتطفل بمستوى عميق. إذا كانت لدي أي أفكار لا تفيد آمون، فسيتم استشعارها واكتشافها بسهولة *بواسطته*…
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
‘اليوم هو السبت ويقترب يوم الاثنين مرة أخرى. إذا أوقف الأحمق فجأة تجمع التاروت دون أي تحذير، فسيكون الأعضاء الآخرون بالتأكيد مرعوبين وعصبيين ومشوشين. هنا، سيحاول أولئك الذين لديهم وسائل اتصال بالعالم بالتأكيد استدعاء الرسول للسؤال عن السبب. وبمجرد أن تقترب مني الآنسة رسول، *ستكون* قادرة على اكتشاف وجود آمون. بعد ذلك، *يمكنها* استخدام تميمة الأمس مجددا للتعافي *لحالتها* الأفضل. مع القوة الكاملة لملاك، *تتمتع* بفرصة كبيرة لإنقاذي من نسخة لآمون…’
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
‘أهم شيء بالنسبة لي الآن هو الاستمرار و “العيش” لمدة يومين!’
لم يستطع إلا أن يشعر ببصيص من الأمل مرة أخرى. لقد ظن أنه سيكون من الرائع أن يضيع آمون أسبوعًا أو أسبوعين من وقته في أنقاض معركة الآلهة.
‘نعم، بما أن آمون لا يستطيع سرقة مصيري الآن، فلماذا *حاول* التبادل بسلام؟ حتى لو وافقت على ذلك، فلن *يجرؤ* على السماح لي بالذهاب فوق الضباب الرمادي *لمنحه* الإذن. ذلك سيعني أنني سأتحرر من سيطرته وأنني سأكون قادر على التطهير الفعال والقيام بهجوم مضاد ضد “الطفيلي”…’
لم يستطع إيجاد طريقة أخرى لإنقاذ نفسه في الوقت الحالي.
‘هل “الاتفاقية” بحد ذاتها مفتاح تبديل ولا داعي لمتابعتها؟’
“bug”
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.
‘كما هو متوقع، كانت خدعة!’
بعد فترة زمنية غير معلومة، اندفع الماء الذي يشبه النافورة إلى الأعلى بسرعة، وألقاه هو وآمون إلى الجانب الآخر من الوجه المقطوع.
ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.
‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’
بينما كان يخرج من الغرفة، خدش ذقنه وقال، “هل قدمت أي حماية لسحرة باكلوند وفناني الدراما؟”
‘اليوم هو السبت ويقترب يوم الاثنين مرة أخرى. إذا أوقف الأحمق فجأة تجمع التاروت دون أي تحذير، فسيكون الأعضاء الآخرون بالتأكيد مرعوبين وعصبيين ومشوشين. هنا، سيحاول أولئك الذين لديهم وسائل اتصال بالعالم بالتأكيد استدعاء الرسول للسؤال عن السبب. وبمجرد أن تقترب مني الآنسة رسول، *ستكون* قادرة على اكتشاف وجود آمون. بعد ذلك، *يمكنها* استخدام تميمة الأمس مجددا للتعافي *لحالتها* الأفضل. مع القوة الكاملة لملاك، *تتمتع* بفرصة كبيرة لإنقاذي من نسخة لآمون…’
‘لقد قمت بحماية سيد خدع من قبل…’ بعد أن وضع الخطط، كان كلاين أكثر تعاونًا من ذي قبل. أجاب ببساطة، “أنا نفسي ساحر. لقد ‘أديت’ عدة مرات في باكلوند.”
“ما المضحك في ذلك؟” كان كلاين مهتمًا جدًا بما حدث للهاوية في البداية؛ وهكذا، انتهز الفرصة للتعاون مع آمون في محاولة لمعرفة المزيد.
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
“يجب أن يكون له صلة معينة بنفسي، ولكن أيضًا أن يكون قادر على تجنب الآخرين من استخدام الاستجابة التلقائية للصلاة للتركيز علي. لا توجد العديد من هذه الأسماء الشرفية.” نظرًا لأنه تم الكشف عن هويته، لم تكن هناك حاجة لكلاين لإخفائها أكثر من ذلك. علاوة على ذلك، كان يأمل في استخدام مثل هذه المحادثة لاغتنام فرصة.
“بالكاد يعد”.
“الهاوية متصلة بأرض الآلهة المنبوذة؟”
ثم خرج من غرفة الفندق ونزل السلم إلى الشارع. مثل خادم، لقد تبع خلفه دون أي تشوهات.
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.
“bug”
“يلا الأسف”.
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
“ماذا هناك لتتأسف عليه؟” سأل كلاين في حيرة.
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
‘لقد قبضت علي بالفعل. ماذا لديك لتتأسف عليه؟’
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
“ماذا هناك لتتأسف عليه؟” سأل كلاين في حيرة.
“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
لم يصدق كلاين لم *وعده* على الإطلاق. ولكي لا ينخدع بكشف المزيد من الأسرار، هز رأسه وقال: “لا أستطيع التكهن”.
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
“كم أنت ممل”. قال آمون ببساطة لقد قبض *يده* اليمنى في قبضة ونقر برفق على عدسته الأحادية.
في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.
من المشاة، والأشجار على جانب الطريق، والعصافير على أسطح المنازل، والفئران في الزوايا الموحلة، وجميع أنواع الكائنات الحية في الهواء، طارت شخصيات وهمية تشبه الدود عائدة إلى آمون مثل النجوم.
“لقد أجبت عليك بالفعل. يا للأسف أنك لم تطلب المساعدة من باليز.”
ارتفع مستوى إبن الإله هذا على الفور إلى مستوى ملاك.
أما بالنسبة لكلاين، فقد رفع يده اليسرى، وتحول قفاز البشرة البشرية خاصته فجأة إلى شفاف.
أما بالنسبة لكلاين، فقد رفع يده اليسرى، وتحول قفاز البشرة البشرية خاصته فجأة إلى شفاف.
“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.
في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.
في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.
عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”
ارتفع مستوى إبن الإله هذا على الفور إلى مستوى ملاك.
كان يتوقع أن يترك آمون باكلوند معه. فبعد كل شيء، كان هذا مكانًا حتى ملك ملائكة يجب أن يكون حذرًا منه. ومع ذلك، لم يستطع فهم سبب *فتحه* الباب، والنزول على الدرج، ومغادرة الفندق بطريقة عادية.
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.
في تلك اللحظة، كان الشيء الوحيد الذي كان حقيقيًا عليه هو الجوع الزاحف. تم صنع الباقي باستخدام قوى عديم الوجه، وكذلك القفاز باستخدام اللحم والدم كمواد.
“لقد أجبت عليك بالفعل. يا للأسف أنك لم تطلب المساعدة من باليز.”
نظر إلى يساره ويمينه، قرص آمون عدسته الأحادية وتنهد بابتسامة.
كان لدى ملاك الوقت هذا ابتسامة واضحة على وجهه، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه السوداوين. لقد جعلت كلاين يرتجف.
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
‘نعم، بما أن آمون لا يستطيع سرقة مصيري الآن، فلماذا *حاول* التبادل بسلام؟ حتى لو وافقت على ذلك، فلن *يجرؤ* على السماح لي بالذهاب فوق الضباب الرمادي *لمنحه* الإذن. ذلك سيعني أنني سأتحرر من سيطرته وأنني سأكون قادر على التطهير الفعال والقيام بهجوم مضاد ضد “الطفيلي”…’
نظر آمون إلى المارة المذعورين في الشارع بطريقة صامتة قبل أن ينظر إلى السماء الرمادية ويقول، “لا يمكنني إلا انتظار الفرصة التالية. الشيء المهم الآن هو جلبك إلى ذلك المكان”.
أما بالنسبة لكلاين، فقد رفع يده اليسرى، وتحول قفاز البشرة البشرية خاصته فجأة إلى شفاف.
أثناء حديثهما، أصبح كلاهما شفافين في نفس الوقت واختفوا من مدخل الفندق. لم يشعر أي من الأشخاص الذين جاءوا بأي شيء خطأ.
“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”
بعد اجتياز عدد لا يحصى من كائنات عالم الروح التي لا توصف وطبقات متداخلة من الألوان المشبعة المختلفة، ظهر كلاين وآمون فوق البحر.
مسحت العين خلف العدسة الأحادية كلاين بينما إلتفت زاوية فم آمون ببطء.
كان هناك شق ضخم تحت أقدامهم. انقطعت مياه البحر الزرقاء بينما انزلقت في عمق “الظلام” اللامتناهي مثل شلال دون أن تملأه.
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
كان هذا المدخل إلى أنقاض معركة الآلهة.
كان يتوقع أن يترك آمون باكلوند معه. فبعد كل شيء، كان هذا مكانًا حتى ملك ملائكة يجب أن يكون حذرًا منه. ومع ذلك، لم يستطع فهم سبب *فتحه* الباب، والنزول على الدرج، ومغادرة الفندق بطريقة عادية.
سأل كلاين بفكرة، “ستأخذني إلى أرض الآلهة المنبوذة؟”
“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”
انعكس “الشلال” الرائع على عدسة آمون الأحادية. لقد أومأ *برأسه* قليلاً وأجاب بشكل عرضي ،”هذا صحيح. عندما نصل إلى هناك، لن يتمكن حتى رسولك من إدراكك من خلال العقد.”
“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”
تم فصل أرض الآلهة عن عالم الروح بشكل واضح. فقط من خلال الاعتماد على قلعة صفيرة يمكن أن يتم الربط.
دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.
‘… يعرف آمون ما كنت أخطط لفعله…’ انطفأت شعلة الأمل التي إشتعلت فيه بالواقع البارد.
“نعم، فكرت ذات مرة في استكشاف الهاوية”. لم يتكلم كلاين أكثر من ذلك، خائفًا من أن يكتشف ملك ملائكة مسار النهاب أنه يستطيع قراءة مذكرات روزيل.
لم يستطع إيجاد طريقة أخرى لإنقاذ نفسه في الوقت الحالي.
فيما يتعلق بهذا، بالكاد استطاع كلاين الصمود أمامه، لكن كان من الصعب عليه الصمود لفترة طويلة. لم يكن هناك فرصة أن يذهب بعيدا في أنقاض معركة الآلهة.
في هذه اللحظة، تمتم آمون الطافي لـ*نفسه*، “لو لم يتم تدمير ضريحي في باكلوند بواسطة كنيسة البخار، لكان بإمكاننا استخدام الهاوية كنقطة انطلاق للتوجه إلى هناك مباشرة. لتجاوز كل هذه المشاكل”.
من المشاة، والأشجار على جانب الطريق، والعصافير على أسطح المنازل، والفئران في الزوايا الموحلة، وجميع أنواع الكائنات الحية في الهواء، طارت شخصيات وهمية تشبه الدود عائدة إلى آمون مثل النجوم.
“…” غيّر كلاين الموضوع بذنب.
“هل لأنك ابن الخالق؟” خمّن كلاين في تفكير.
“الهاوية متصلة بأرض الآلهة المنبوذة؟”
‘لقد تعرضت للتطفل بمستوى عميق. إذا كانت لدي أي أفكار لا تفيد آمون، فسيتم استشعارها واكتشافها بسهولة *بواسطته*…
“لا.” هز آمون رأسه وقال بتعبير مريح: “لكن يمكنني استخدام بعض خصائصها للذهاب إلى أي مكان.”
وإما بخصوص الكلمة التي إستخدمها الخالق القديم للإشارة إليه bug فقد قررت تركها هكذا لأنها كانت بالإنجليزية في الأقل، أقرب ترجمة لها هي خلل برمجي
“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.
ضغط آمون على “قبعته” المصنوعة من الحرير وحافظ على ابتسامته.
أدار آمون *رأسه* ونظر إليه دون أن يخفي فضوله.
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
“أنت في الحقيقة تعرف.”
“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.
“نعم، فكرت ذات مرة في استكشاف الهاوية”. لم يتكلم كلاين أكثر من ذلك، خائفًا من أن يكتشف ملك ملائكة مسار النهاب أنه يستطيع قراءة مذكرات روزيل.
ارتفع مستوى إبن الإله هذا على الفور إلى مستوى ملاك.
في هذه اللحظة، ضحك آمون فجأة.
أثناء حديثهما، أصبح كلاهما شفافين في نفس الوقت واختفوا من مدخل الفندق. لم يشعر أي من الأشخاص الذين جاءوا بأي شيء خطأ.
“هل تريد استكشاف الهاوية؟”
ثم ساد ظلام كثيف السماء.
“ما المضحك في ذلك؟” كان كلاين مهتمًا جدًا بما حدث للهاوية في البداية؛ وهكذا، انتهز الفرصة للتعاون مع آمون في محاولة لمعرفة المزيد.
“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
~~~~~~~~~
باستخدام المحادثة التي أجراها مع آمون، سيتمكن من فهم المزيد من الأسرار التاريخية لتسريع عملية هضم جرعة عالم التاريخ. بهذه الطريقة، سيمكنه محاولة استخدامها لتعميق سيطرته على قلعة صفيرة والهروب من مأزقه الحالي.
“ما المضحك في ذلك؟” كان كلاين مهتمًا جدًا بما حدث للهاوية في البداية؛ وهكذا، انتهز الفرصة للتعاون مع آمون في محاولة لمعرفة المزيد.
ومضت هذه الفكرة في ذهنه وسرعان ما ضبط نفسه وتوقف عن التفكير في مثل هذه الأمور.
“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.
فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.
لم يستطع إلا أن يشعر ببصيص من الأمل مرة أخرى. لقد ظن أنه سيكون من الرائع أن يضيع آمون أسبوعًا أو أسبوعين من وقته في أنقاض معركة الآلهة.
“… الجانب المظلم من الكون؟” انزعج كلاين في البداية قبل أن يخمن.
بمجرد انتهائه من الحديث، خطرت له فجأة فكرة جديدة:
أومأ آمون برأسه.
“سمعت أن هناك بعض التغييرات السيئة في الهاوية”. بفكرة، جرب كلاين.
“*كان* في الأصل الإله القديم الوحيد الباقي، ملك الشيطان، فربوتي. الآن، هيه. “
‘لقد تعرضت للتطفل بمستوى عميق. إذا كانت لدي أي أفكار لا تفيد آمون، فسيتم استشعارها واكتشافها بسهولة *بواسطته*…
دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.
ثم ساد ظلام كثيف السماء.
وبذلك، فقد كلاين دعم الريح وسقط على التوالي.
‘إنه على يقين من أنه لدي بعض الارتباط مع باليز زورواست… هل بسبب ما حدث في المرة الأخيرة؟ لا توقف!’ حاول كلاين التأمل، وبذل قصارى جهده للسيطرة على نفسه من التفكير أكثر من اللازم، وذلك لمنع أفكاره من التعرض للسرقة من قبل آمون.
بعد فترة زمنية غير معلومة، اندفع الماء الذي يشبه النافورة إلى الأعلى بسرعة، وألقاه هو وآمون إلى الجانب الآخر من الوجه المقطوع.
فيما يتعلق بسؤاله، ضحك آمون وقال: “زيارتك للهاوية مثل تقديم نفسك كهدية مغلفة بشكل جميل لمن يريدها”.
عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.
كان لدى ملاك الوقت هذا ابتسامة واضحة على وجهه، لكن لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه السوداوين. لقد جعلت كلاين يرتجف.
كان الأمر أشبه بإبرة رفيعة تخترق طبلة أذنه وتطعن في دماغه، وملأت كل فكرة بألم شديد.
تم فصل أرض الآلهة عن عالم الروح بشكل واضح. فقط من خلال الاعتماد على قلعة صفيرة يمكن أن يتم الربط.
أما بالنسبة لديدان الروح التي شكلت شكل مخلوقه الأسطوري، فقد تغيرت تدريجيًا، كما لو كانت على وشك أن تلد وعيًا منحطًا لا ينتمي إليه.
‘أهم شيء بالنسبة لي الآن هو الاستمرار و “العيش” لمدة يومين!’
هذيان الخالق الحقيقي!
عندما رأى أن “السفر” قد كان على وشك البدء، فوجئ كلاين وهو يطلق، “لماذا لم تنتقل في الغرفة؟”
فيما يتعلق بهذا، بالكاد استطاع كلاين الصمود أمامه، لكن كان من الصعب عليه الصمود لفترة طويلة. لم يكن هناك فرصة أن يذهب بعيدا في أنقاض معركة الآلهة.
بعد فترة زمنية غير معلومة، اندفع الماء الذي يشبه النافورة إلى الأعلى بسرعة، وألقاه هو وآمون إلى الجانب الآخر من الوجه المقطوع.
في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.
نظر آمون إلى المارة المذعورين في الشارع بطريقة صامتة قبل أن ينظر إلى السماء الرمادية ويقول، “لا يمكنني إلا انتظار الفرصة التالية. الشيء المهم الآن هو جلبك إلى ذلك المكان”.
ثم ساد ظلام كثيف السماء.
“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.
سرق آمون مباشرة “نهار” أنقاض معركة الآلهة!
عند سماع رد كلاين، ابتسم آمون وهز رأسه. وبينما مد *يده* ليفتح الباب، سأله عرضيا: “كيف فكرت في مثل هذا الاسم الشرفي؟”
في الظلام، جلبت نسخة ملاك الوقت كلاين إلى جزيرة وجعله ينام على عمود حجري.
أومأ آمون ذو العدسة الأحادية برأسه.
قريباً، وصل كلاين إلى عالم الأحلام الضبابي. لقد رأى إسقاط بلاط الملك العملاق، الذي كان مليئًا بشعور ملحمي، مقابل الدير الأسود والجرف.
من المشاة، والأشجار على جانب الطريق، والعصافير على أسطح المنازل، والفئران في الزوايا الموحلة، وجميع أنواع الكائنات الحية في الهواء، طارت شخصيات وهمية تشبه الدود عائدة إلى آمون مثل النجوم.
وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.
دون أن يكمل جملته، قفز آمون وقفز في الصدع الوهمي الضخم مع الرياح القوية.
“هذا هو المدخل إلى أرض الآلهة المنبوذة”.
وظهر بجانبه آمون مرتدياً قبعة سوداء من الحرير وعدسة أحادية كريستالية. بابتسامة هادئة، لقد *أشار* إلى إسقاط بلاط الملك العملاق الذي تم تجميده عند غروب الشمس.
بعد بعض التفكير، أثار كلاين شكوكه:
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “
“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”
لم يستطع إلا أن يشعر ببصيص من الأمل مرة أخرى. لقد ظن أنه سيكون من الرائع أن يضيع آمون أسبوعًا أو أسبوعين من وقته في أنقاض معركة الآلهة.
“bug”
“صحيح.” لم ينكر آمون ما قاله كلاين. لقد *قال* عرضيا: “إذا كنت ترغب في فتح المدخل، فعليك السفر على متن سفينة إلى قلب مياه هذا الخراب. قد يستغرق هذا أكثر من شهر، وستواجه العديد من المخاطر التي لا يمكنك حاليًا على الصمود عبرها. بالنسبة لي، لست مضطرًا إلى ذلك”.
‘لم يذكر آمون هذا عمدًا…’
“هل لأنك ابن الخالق؟” خمّن كلاين في تفكير.
“هذا هو المدخل إلى أرض الآلهة المنبوذة”.
“لا.” كانت يد آمون في جيبه بينما *استدار* ليمشي إلى مدخل الدير الأسود. “في أماكن فوضوية مثل هذه, ‘النظام’ في حالة من الفوضى، والقوانين التي تحكمه قد تغيرت. هناك الكثير من الأشياء التي يمكن استغلالها.”
عندما دخل أنقاض معركة الآلهة، أصيب كلاين بأشعة الشمس الساطعة. سمع فجأة سلسلة من الهذيان الشديد والمجنون.
وبينما كان ملاك الوقت يمشي، *التفت* لينظر إلى كلاين.
‘… يعرف آمون ما كنت أخطط لفعله…’ انطفأت شعلة الأمل التي إشتعلت فيه بالواقع البارد.
“التسلسل0 لمسار النهاب له اسم مجرد، خطأ.”
في هذه اللحظة، رأى العدسة الأحادية الموجودة على عين آمون اليمنى تمتص كل الضوء من حولها. أصبحت لامعة وبيضاء بشكل غير عادي.
“لقد تم تسميته من قبل والدي. لقد *استخدم* ذات مرة كلمة غريبة مجهولة الأصول لتمثيلها:
“ألا تحتاج إلى دخول الحلم في موقع معين لفتح المدخل؟ “
“bug”
فيما يتعلق بهذا، بالكاد استطاع كلاين الصمود أمامه، لكن كان من الصعب عليه الصمود لفترة طويلة. لم يكن هناك فرصة أن يذهب بعيدا في أنقاض معركة الآلهة.
“عندما تُترجم، فهي حصان طروادة القدر، دودة الوقت، الثغرات في القواعد، وتجسد جميع الأخطاء.”
في هذه اللحظة، ضحك آمون فجأة.
~~~~~~~~~
‘لقد قمت بحماية سيد خدع من قبل…’ بعد أن وضع الخطط، كان كلاين أكثر تعاونًا من ذي قبل. أجاب ببساطة، “أنا نفسي ساحر. لقد ‘أديت’ عدة مرات في باكلوند.”
التسلسل 0 بالإنجليزية هو error
كانت هذه عملية تفعيل “السفر”.
وإما بخصوص الكلمة التي إستخدمها الخالق القديم للإشارة إليه bug فقد قررت تركها هكذا لأنها كانت بالإنجليزية في الأقل، أقرب ترجمة لها هي خلل برمجي
“يمكنك أن تخمن. إذا كنت تستطيع التخمين بشكل صحيح، يمكنني أن أعطيك نهاية أفضل.”
ممسكا بالقليل من الأمل، قرر كلاين المماطلة لأطول فترة ممكنة في اليومين المقبلين. كان تركيز آمون لا يزال على الاسم الشرفي الذي لا يمكن لأي إنسان أو ملاك التفكير فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
