نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-379

379.. عبيد؟ لا أرى ذلك

379.. عبيد؟ لا أرى ذلك

تغير تعبير إمبر. لقد ألقى نظرة على تعبيرات جميع السيلفرز ، ولم يبدو الرعب في أعينهم مزيفا. انهم حقا لا يعرفون كلمة السر.

 وصف الحارس ما حدث. مع العلم أن الأعداء قد تم القبض عليهم ، تألقت عيون هورلايد ، وسأل على عجل ، “ثم ماذا عن عبيدي؟ أين هم؟ أعدهم لي الآن! “

 

 “قل فقط أننا لا نستطيع الإمساك بهم”. تألقت عيون هان شياو. “ألم تلاحظوا يا رفاق؟ لقد ساعدنا هؤلاء المتوحشون حقًا!

 

 

 

 

 

 

 انهارت رباطة جأشه تقريبا. لحسن الحظ ، فكر في إمكانية أخرى في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل لديك أي أصدقاء آخرين؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يجرؤ السيلفرز على عدم الإجابة. قال أحدهم وهو يرتجف: “كان هناك أصلاً سبعة عشر منا ، لكن تم إلقاء شخصين في الكون أثناء الرحلة هنا. لقد ماتوا بالفعل. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 توفي الناقل وألقي في الكون؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد أذهل جماعة دارك ستار ، لا يعرفون ماذا يفعلون. يمكن أن تطفو جثة الناقل المجففة في أي مكان بحلول ذلك الوقت. لم يكن هناك طريقة يمكن العثور عليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تفاجأ امبر كذلك ، ولكن فجأة ، فكر في شيء ما. من المؤكد أن تجار العبيد قاموا بتفتيش ملابس الناقل. إذا لم يقم الناقل بإخفاء ” خرزة الرسالة السرية” بشكل صحيح ، فقد يكون تجار العبيد قد أخذوها. لا تزال هناك فرصة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يجرؤ السيلفرز على عدم الإجابة. قال أحدهم وهو يرتجف: “كان هناك أصلاً سبعة عشر منا ، لكن تم إلقاء شخصين في الكون أثناء الرحلة هنا. لقد ماتوا بالفعل. “

 ومع ذلك ، فإن هذا يعني أنهم قد أنقذوا السيلفرز من أجل لا شيء ، وأنهم استهدفوا بواسطة جزيرة التنين العائم … جمد وجه أمبر. شعر بالبؤس.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لو كانوا يعرفون في وقت سابق ، لكانوا قد ذهبوا للعثور على تاجر العبيد أولاً ، ولكن قبل ذلك ، لم يكن يعرف ما حدث للناقل. كان إنقاذ السيلفرز أولاً افتراضًا منطقيًا لفعلهم التالي. ينتمي الناقل إلى منظمة شريكة ، وبعد أن استردوا الخاتم السري للرسالة ، فإنهم سينقذونه إن أمكن. إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فسيقتلونه فقط ، ولكن تم تخطي هذه الخطوة الآن. أن تاجر العبيد اللعين ذاك قد أكمل مهمته ، ولكن فقدت الخرزة. علاوة على ذلك ، أراد أمبر في البداية فقط سرقة الناس سراً. كل هذه الضجة كانت مجرد حادث.

 

 

 

 

 رن فم هان شياو. أليس لديك أي فكرة؟ لقد انهار انطباعك عن قلب أميس منذ البداية …

 

 

 

 

 في الختام ، كان سيئ الحظ للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  بالإحباط التام ، لوح أمبر بيده ، وأطلق عدد لا يحصى من الأتربة من الأرض ، وتحول إلى ستارة تشبه الحرير ، وغطت الطائرة التي تطاردهم ، ما عرقل رؤيتها. هذه الطبقة من الغبار الأسود الكثيف مصنوعة من الجرافيت ، لذلك أصبحت الصورة من جهاز الكشف على الفور ملتوية وضبابية. كانت الطائرة عمياء ، وتباطأت على عجل.

 تحول هورلايد ونظر على الفور. لقد فوجئ جدا.

 

 

 

 

 

 المشكلة الوحيدة هي … أنه لم يكن يعرف ما يريد دارك ستار فعله. كان هناك نقص خطير في المعلومات .

 

 

 “سوف أطارد ، لكن هيرلوس ، لا تتبعني. هان شياو أوقف هيرلوس من القفز من السفينة. لم يكن يريد هذا الإطار الذي كان قد بذل الكثير من الجهد للحصول عليه ليقتل ، لذلك طار وحده.

 

 

 

 

 

 

 “هذا كل ما عندي من العبيد”. شعر هورلايد بسعادة غامرة.

 

 

 اختراق حاجز الجرافيت ، ركز هان شياو ونظر إليه. ثم فجأة ، كان مذهولا قليلا.

 

 

 

 

 …

 

 علاوة على ذلك ، قام هان شياو باكتشاف جديد. حتى الإمبراطور أرسل. هؤلاء السيلفرز بالتأكيد لهم سر كبير ، و دارك ستار يحاول أن يفعل شيئًا ضخمًا!

 

 في هذا الوقت ، ظهرت فكرة جديدة في ذهنه. السبب في أن أمبر لم يكن لديه مخاوف هو أنهم أبقوا الأمور سرية. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن هان شياو قد كشف هويته ، وعندما يتم الكشف عن هويته ، سيكون بالتأكيد مشوشًا للغاية. لا يعرف أين كشف أي معلومات ، فلن يتمكن أبدًا من تخمين ما هو فريد عن هان شياو.

 كان إمبر وشعبه قد فروا بقدرتهم واختفوا دون أن يتركوا أي أثر ، تاركين لهم السيلفرز وراءهم ، وكانوا يعانقون بعضهم بعضًا بينما يرتجفون. لم يكن لهم معنى بالنسبة لأمبر الآن ، لذلك تم التخلي عنهم. لم يجعل ذلك الأمر أسهل بالنسبة لهم للهروب ، بل سيهدئ حراس التنين أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 لقد صُعقوا قبل أن ينظروا إلى المكان الذي كان يشير فيه هان شياو لرؤية السيلفرز على الأرض. ثم ، أدركوا ، وظهرت المفاجأة على وجوههم.

 

 

 في هذا الوقت ، تمت إزالة حاجز الجرافيت وسقط على الأرض. هذا يعني أن أمبر كان بعيدًا بالفعل ، وكانت الطائرة قد غادرت منطقة سلطته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ركض بسرعة”. فوجئ هيرلوس. بينما كان على وشك إصدار أمر بمتابعة المطاردة ، رفع هان شياو يده فجأة ، وأوقفه وقال: “لا داعي للمطاردة. لا جدوى من ذلك.”

 تفاجأ امبر كذلك ، ولكن فجأة ، فكر في شيء ما. من المؤكد أن تجار العبيد قاموا بتفتيش ملابس الناقل. إذا لم يقم الناقل بإخفاء ” خرزة الرسالة السرية” بشكل صحيح ، فقد يكون تجار العبيد قد أخذوها. لا تزال هناك فرصة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لماذا ا؟ هل من الجيد السماح لهم بالفرار؟ “

تغير تعبير إمبر. لقد ألقى نظرة على تعبيرات جميع السيلفرز ، ولم يبدو الرعب في أعينهم مزيفا. انهم حقا لا يعرفون كلمة السر.

 

 “هورلايد ، لا تقلق. بالتأكيد سألتقط كل العبيد لك ، وأقلل من أضرارك! “

 

 

 

 

 

 

 “قل فقط أننا لا نستطيع الإمساك بهم”. تألقت عيون هان شياو. “ألم تلاحظوا يا رفاق؟ لقد ساعدنا هؤلاء المتوحشون حقًا!

 ثم ، صراخ يصم الآذان تقريبا في السماء!

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان الوحيد الذي عرف عن هذا الأمر ، فيمكنه الاستفادة منه ، وكشف هوية دارك ستار لجزيرة التنين العائم. من قبيل الصدفة ، لم تكن أميس في مزاج جيد مؤخرًا. إذا كان هناك شخص ما من دارك ستار المستهدف يتجاوز الصف A ، فإن هان شياو يأسف له.

 لقد صُعقوا قبل أن ينظروا إلى المكان الذي كان يشير فيه هان شياو لرؤية السيلفرز على الأرض. ثم ، أدركوا ، وظهرت المفاجأة على وجوههم.

 

 

 

 

 سأل السيلفرز الذين ما زالوا مرعوبين ، وبعد ذلك ، اكتشف بعض النقاط الرئيسية. أولاً ، لم يكن دارك ستار يريد إنقاذ جميع السيلفرز ولكن معينًا. ثانياً ، كان هذا الشخص على اتصال دائم بـ دارك ستار من قبل ، أو أنهم لن يقوموا بتبادل كلمة السر. من المحتمل أن يكون هذا الشخص موظفًا سريًا ، وحتى أصدقائه لم يعرفوا هويته. ثالثًا ، كان أحد السيلفر الذي توفي هدف دارك ستار ، لذلك تراجع أمبر للتو مؤقتًا. بالتأكيد لا يعني أنه قد استسلم. رابعا ، ربما لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنفذ فيها عملية مماثلة.

 

 

 

 وصف الحارس ما حدث. مع العلم أن الأعداء قد تم القبض عليهم ، تألقت عيون هورلايد ، وسأل على عجل ، “ثم ماذا عن عبيدي؟ أين هم؟ أعدهم لي الآن! “

 صحيح! مهمتنا للتوظيف لإنقاذ سيلفرز!

 

 

 

 

 كان وجه هان شياو ممتلئًا بالعدالة ، ربت صدره وقال: “لا تقلق ، إذا تم العثور على العبيد ، فسوف أعيدهم إليك فورًا. نحن زملاء بعد كل شيء. “

 

 

 

 

 بعد الكثير من الأشياء ، تم إنقاذ السيلفرز أخيرًا بطريقة غريبة. علاوة على ذلك ، كانوا في يد هان شياو. هان شياو لن يتخلى عن هذه الفرصة. كان الجزء الصعب المتمثل في إنقاذ السيلفرز هو هورلايد ، وقد تم حل هذا الجزء تمامًا هكذا. أراد تقريبا أن يشكر دارك ستار.

 

 

 …

 

 قام الحراس بتنظيف أنقاض سوق العبيد. نُقل الأشخاص اللاواعون جانباً ، وفتحت عيون هورلايد ببطء. كان قد استيقظ في النهاية.

 

 

 

 

 كانت كلمات هان شياو أكثر فائدة من قائد الحرس ويلساندر. استمعوا إليه جميعًا وأوقفوا المطاردة. في وقت قريب جدًا ، جاء اللاعبون الآخرون في الطائرات ، لحماية السيلفرز مرة أخرى.

 

 

 وصف الحارس ما حدث. مع العلم أن الأعداء قد تم القبض عليهم ، تألقت عيون هورلايد ، وسأل على عجل ، “ثم ماذا عن عبيدي؟ أين هم؟ أعدهم لي الآن! “

 

 

 

 

 

 

 طلب ويلسندر للتواصل. “تم إلقاء القبض على جميع الوحشيين الآخرين. الأشخاص الذين تطاردهم هم الوحيدون المتبقون. كيف تجري الامور؟”

 في هذا الوقت ، ظهر صوت مليء بالعدالة من الجانب.

 

 علاوة على ذلك ، كان في الظل ، وكان العدو تحت الضوء. وكان هذا أكبر ميزة له.

 

 

 

 

 

 

 هز هان شياو رأسه. “لقد هربوا. كان هناك سوبر قوي جدا. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لماذا يا رفاق أنتم الوحيدون الذين لديهم مشكلة؟ إذا حدث هذا ، فإن هؤلاء الغرباء سوف يشكون في سلطتنا نحن حرس التنين. المزيد من الناس سوف يتحدوننا ، ويهددون أمن جزيرة التنين العائمة ، ويدمرون سلام السكان. سيتم كسر التوازن الطويل ، وسوف يتحول العالم إلى فوضى. أنا لا أجرؤ على تخيل ذلك. عندما تعود اللورد أميس ، سينهار موقفي في قلبها “. اشتكى ويلساندر بلا توقف.

 

 

 بسبب كارثة الطفرة ، سيكون دارك ستار بالتأكيد عدوه ، لذلك كان سعيدًا جدًا بهذه الخطة.

 

 

 

 انهارت رباطة جأشه تقريبا. لحسن الحظ ، فكر في إمكانية أخرى في الوقت المناسب.

 

 

 رن فم هان شياو. أليس لديك أي فكرة؟ لقد انهار انطباعك عن قلب أميس منذ البداية …

 

 

 

 

 وسع هان شياو عينيه ، ونظر حوله ، وقال: “أين العبيد؟ قل لي ، أنا بالتأكيد سألحقهم بك “.

 

 

 

 

 لم يكن لديه القلب لكسر خيال ويلساندر ؛ لن يكونوا زملاء اللعب إذا فعل. في الواقع ، كانت المخلوقات في رتبتهم هي نفس الكائنات الموجودة في عيون أميس ، وتابعوها كانوا مجرد كائنات شبه محلية …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قطع هان شياو شكاوى ويلساندر وقال: “لا تقلق ، أعرف من هم”.

 كان إمبر وشعبه قد فروا بقدرتهم واختفوا دون أن يتركوا أي أثر ، تاركين لهم السيلفرز وراءهم ، وكانوا يعانقون بعضهم بعضًا بينما يرتجفون. لم يكن لهم معنى بالنسبة لأمبر الآن ، لذلك تم التخلي عنهم. لم يجعل ذلك الأمر أسهل بالنسبة لهم للهروب ، بل سيهدئ حراس التنين أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 “هل لديك أي أصدقاء آخرين؟”

 في هذا الوقت ، ظهرت فكرة جديدة في ذهنه. السبب في أن أمبر لم يكن لديه مخاوف هو أنهم أبقوا الأمور سرية. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن هان شياو قد كشف هويته ، وعندما يتم الكشف عن هويته ، سيكون بالتأكيد مشوشًا للغاية. لا يعرف أين كشف أي معلومات ، فلن يتمكن أبدًا من تخمين ما هو فريد عن هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 وصف الحارس ما حدث. مع العلم أن الأعداء قد تم القبض عليهم ، تألقت عيون هورلايد ، وسأل على عجل ، “ثم ماذا عن عبيدي؟ أين هم؟ أعدهم لي الآن! “

 

 

 نظرًا لأنه كان الوحيد الذي عرف عن هذا الأمر ، فيمكنه الاستفادة منه ، وكشف هوية دارك ستار لجزيرة التنين العائم. من قبيل الصدفة ، لم تكن أميس في مزاج جيد مؤخرًا. إذا كان هناك شخص ما من دارك ستار المستهدف يتجاوز الصف A ، فإن هان شياو يأسف له.

 

 

 …

 

 “آخ!”

 

 

 

 

 دارك ستار لا يريد أن يسبب مشكلة؟ لا مشكلة ، سوف أساعدهم على إحداث الكثير من المشاكل. أنا رجل كان يرتدي وشاحًا أحمر من قبل. مساعدة الناس شيء يجب علي فعله.

 

 

 سأل السيلفرز الذين ما زالوا مرعوبين ، وبعد ذلك ، اكتشف بعض النقاط الرئيسية. أولاً ، لم يكن دارك ستار يريد إنقاذ جميع السيلفرز ولكن معينًا. ثانياً ، كان هذا الشخص على اتصال دائم بـ دارك ستار من قبل ، أو أنهم لن يقوموا بتبادل كلمة السر. من المحتمل أن يكون هذا الشخص موظفًا سريًا ، وحتى أصدقائه لم يعرفوا هويته. ثالثًا ، كان أحد السيلفر الذي توفي هدف دارك ستار ، لذلك تراجع أمبر للتو مؤقتًا. بالتأكيد لا يعني أنه قد استسلم. رابعا ، ربما لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنفذ فيها عملية مماثلة.

 

 

 

 

 

 

 بسبب كارثة الطفرة ، سيكون دارك ستار بالتأكيد عدوه ، لذلك كان سعيدًا جدًا بهذه الخطة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، قام هان شياو باكتشاف جديد. حتى الإمبراطور أرسل. هؤلاء السيلفرز بالتأكيد لهم سر كبير ، و دارك ستار يحاول أن يفعل شيئًا ضخمًا!

 

 

 

 

 طلب ويلسندر للتواصل. “تم إلقاء القبض على جميع الوحشيين الآخرين. الأشخاص الذين تطاردهم هم الوحيدون المتبقون. كيف تجري الامور؟”

 

 

 

 “خلفي؟” نظر هان شياو إلى الخلف مرتبكًا ، ثم هز رأسه ، وقال: “فقط أولئك الذين يرتدون الأصفاد والياقات هم عبيد. لا أرى سوى مجموعة من الأشخاص الأحرار. أين العبيد الذين تتحدث عنهم؟ “

 سأل السيلفرز الذين ما زالوا مرعوبين ، وبعد ذلك ، اكتشف بعض النقاط الرئيسية. أولاً ، لم يكن دارك ستار يريد إنقاذ جميع السيلفرز ولكن معينًا. ثانياً ، كان هذا الشخص على اتصال دائم بـ دارك ستار من قبل ، أو أنهم لن يقوموا بتبادل كلمة السر. من المحتمل أن يكون هذا الشخص موظفًا سريًا ، وحتى أصدقائه لم يعرفوا هويته. ثالثًا ، كان أحد السيلفر الذي توفي هدف دارك ستار ، لذلك تراجع أمبر للتو مؤقتًا. بالتأكيد لا يعني أنه قد استسلم. رابعا ، ربما لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تنفذ فيها عملية مماثلة.

 

 

 قطع هان شياو شكاوى ويلساندر وقال: “لا تقلق ، أعرف من هم”.

 

 

 

 هذه المجموعة من العبيد قد أنقذهم الحراس. كان هان شياو قد ناقش للتو مع ويلساندر واستلم السلطة على العبيد ، لذا فقد جمعهم جميعًا.

 

 

 عن طريق ربط هذه النقاط ، شم هان شياو رائحة مؤامرة. لقد كان سريًا وحذرًا للغاية – كان هذا الأمر مهمًا بالتأكيد لـ دارك ستار. وكان فجأة متحفز للغاية. إذا استطاع أن يكسر خطة دارك ستار سراً ، لن يغضبه فحسب ، بل قد يستفيد منه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كلمات هان شياو أكثر فائدة من قائد الحرس ويلساندر. استمعوا إليه جميعًا وأوقفوا المطاردة. في وقت قريب جدًا ، جاء اللاعبون الآخرون في الطائرات ، لحماية السيلفرز مرة أخرى.

 علاوة على ذلك ، كان في الظل ، وكان العدو تحت الضوء. وكان هذا أكبر ميزة له.

 

 

 لم يكن لديه القلب لكسر خيال ويلساندر ؛ لن يكونوا زملاء اللعب إذا فعل. في الواقع ، كانت المخلوقات في رتبتهم هي نفس الكائنات الموجودة في عيون أميس ، وتابعوها كانوا مجرد كائنات شبه محلية …

 

 

 

 

 

 كان إمبر وشعبه قد فروا بقدرتهم واختفوا دون أن يتركوا أي أثر ، تاركين لهم السيلفرز وراءهم ، وكانوا يعانقون بعضهم بعضًا بينما يرتجفون. لم يكن لهم معنى بالنسبة لأمبر الآن ، لذلك تم التخلي عنهم. لم يجعل ذلك الأمر أسهل بالنسبة لهم للهروب ، بل سيهدئ حراس التنين أيضًا.

 المشكلة الوحيدة هي … أنه لم يكن يعرف ما يريد دارك ستار فعله. كان هناك نقص خطير في المعلومات .

 

 

 

 

 

 

 

 

 قام الحراس بتنظيف أنقاض سوق العبيد. نُقل الأشخاص اللاواعون جانباً ، وفتحت عيون هورلايد ببطء. كان قد استيقظ في النهاية.

 …

 

 

 

تغير تعبير إمبر. لقد ألقى نظرة على تعبيرات جميع السيلفرز ، ولم يبدو الرعب في أعينهم مزيفا. انهم حقا لا يعرفون كلمة السر.

 

 “سوف أطارد ، لكن هيرلوس ، لا تتبعني. هان شياو أوقف هيرلوس من القفز من السفينة. لم يكن يريد هذا الإطار الذي كان قد بذل الكثير من الجهد للحصول عليه ليقتل ، لذلك طار وحده.

 

 

 قام الحراس بتنظيف أنقاض سوق العبيد. نُقل الأشخاص اللاواعون جانباً ، وفتحت عيون هورلايد ببطء. كان قد استيقظ في النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظر هورلايد. كان لا يزال ضائعًا ومرتبكًا. ثم ، حدق مباشرة في الأنقاض أمامه ، قادمًا ببطء للتعرف على هذا المخطط المألوف. فتح فمه تدريجياً على نطاق واسع ، وأصبح تعبيره مرعباً.

 

 

 

 

 المشكلة الوحيدة هي … أنه لم يكن يعرف ما يريد دارك ستار فعله. كان هناك نقص خطير في المعلومات .

 

 

 

 

 ثم ، صراخ يصم الآذان تقريبا في السماء!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “آخ!”

 لقد صُعقوا قبل أن ينظروا إلى المكان الذي كان يشير فيه هان شياو لرؤية السيلفرز على الأرض. ثم ، أدركوا ، وظهرت المفاجأة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 غطى الحراس بجانبهم عيونهم على عجل وشعروا بالصدمة. “تسك ، هذه النغمة العالية تشبه الانفجار النفسي”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد أن أنهى الصراخ ، سقط هورلايد على الأرض. وكان قلبه مرشوقا ، ومختنقا تقريبا.

 

 

 المشكلة الوحيدة هي … أنه لم يكن يعرف ما يريد دارك ستار فعله. كان هناك نقص خطير في المعلومات .

 

 

 

 

 

 

 لا يزال يتذكر آخر شيء رآه قبل أن يتحول إلى فاقد الوعي. كان يجلس على كرسيه الفاخر وهو يحتسي مشروبًا ويشعر بالإثارة حيال المبلغ الضخم الذي كان سيحصل عليه. للأسف ، الآن ، ذهب منزله ، وأصبح فجأة مكسورا. لقد سقط من الجنة إلى الجحيم في لحظة.

 

 

 نظرًا لأنه كان الوحيد الذي عرف عن هذا الأمر ، فيمكنه الاستفادة منه ، وكشف هوية دارك ستار لجزيرة التنين العائم. من قبيل الصدفة ، لم تكن أميس في مزاج جيد مؤخرًا. إذا كان هناك شخص ما من دارك ستار المستهدف يتجاوز الصف A ، فإن هان شياو يأسف له.

 

 

 

 

 

 

 انهارت رباطة جأشه! كان قميص هورلايد الفاخر مغطى بالتراب. كان في حالة من الفوضى. أمسك على عجل أحد الحراس من الجانب وسأل بصوت يرتجف ، “ماذا حدث؟ لماذا تحول منزلي إلى هذا! “

 

 

 

 

 

 

 قطع هان شياو شكاوى ويلساندر وقال: “لا تقلق ، أعرف من هم”.

 

 

 وصف الحارس ما حدث. مع العلم أن الأعداء قد تم القبض عليهم ، تألقت عيون هورلايد ، وسأل على عجل ، “ثم ماذا عن عبيدي؟ أين هم؟ أعدهم لي الآن! “

 

 

 هز هان شياو رأسه. “لقد هربوا. كان هناك سوبر قوي جدا. “

 

 

 

 

 

 

 في هذا الوقت ، ظهر صوت مليء بالعدالة من الجانب.

 “هذا كل ما عندي من العبيد”. شعر هورلايد بسعادة غامرة.

 

 

 

 

 

 

 

 …

 “هورلايد ، لا تقلق. بالتأكيد سألتقط كل العبيد لك ، وأقلل من أضرارك! “

 نظر هورلايد. كان لا يزال ضائعًا ومرتبكًا. ثم ، حدق مباشرة في الأنقاض أمامه ، قادمًا ببطء للتعرف على هذا المخطط المألوف. فتح فمه تدريجياً على نطاق واسع ، وأصبح تعبيره مرعباً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحول هورلايد ونظر على الفور. لقد فوجئ جدا.

 كان مالك الصوت هو هان شياو ، مشى بخطوات واسعة ، وتبعه كل العبيد ، بما في ذلك السيلفرز.

 

 قام الحراس بتنظيف أنقاض سوق العبيد. نُقل الأشخاص اللاواعون جانباً ، وفتحت عيون هورلايد ببطء. كان قد استيقظ في النهاية.

 

 

 

 

 

 

 كان مالك الصوت هو هان شياو ، مشى بخطوات واسعة ، وتبعه كل العبيد ، بما في ذلك السيلفرز.

 

 

 انهارت رباطة جأشه تقريبا. لحسن الحظ ، فكر في إمكانية أخرى في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان الوحيد الذي عرف عن هذا الأمر ، فيمكنه الاستفادة منه ، وكشف هوية دارك ستار لجزيرة التنين العائم. من قبيل الصدفة ، لم تكن أميس في مزاج جيد مؤخرًا. إذا كان هناك شخص ما من دارك ستار المستهدف يتجاوز الصف A ، فإن هان شياو يأسف له.

 هذه المجموعة من العبيد قد أنقذهم الحراس. كان هان شياو قد ناقش للتو مع ويلساندر واستلم السلطة على العبيد ، لذا فقد جمعهم جميعًا.

 نظر هورلايد. كان لا يزال ضائعًا ومرتبكًا. ثم ، حدق مباشرة في الأنقاض أمامه ، قادمًا ببطء للتعرف على هذا المخطط المألوف. فتح فمه تدريجياً على نطاق واسع ، وأصبح تعبيره مرعباً.

 

 

 

 

 

 

 

 ثم ، صراخ يصم الآذان تقريبا في السماء!

 “هذا كل ما عندي من العبيد”. شعر هورلايد بسعادة غامرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان وجه هان شياو ممتلئًا بالعدالة ، ربت صدره وقال: “لا تقلق ، إذا تم العثور على العبيد ، فسوف أعيدهم إليك فورًا. نحن زملاء بعد كل شيء. “

 

 

 اختراق حاجز الجرافيت ، ركز هان شياو ونظر إليه. ثم فجأة ، كان مذهولا قليلا.

 

 

 

 

 

 “هذا كل ما عندي من العبيد”. شعر هورلايد بسعادة غامرة.

 “تعثر؟ لقد أحضرت العبيد بالفعل ، وسرعان ما أعدتهم إلي. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وسع هان شياو عينيه ، ونظر حوله ، وقال: “أين العبيد؟ قل لي ، أنا بالتأكيد سألحقهم بك “.

 انهارت رباطة جأشه تقريبا. لحسن الحظ ، فكر في إمكانية أخرى في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “توقف عن اللعب يا غبي ، ورائك!”

 

 

 “سوف أطارد ، لكن هيرلوس ، لا تتبعني. هان شياو أوقف هيرلوس من القفز من السفينة. لم يكن يريد هذا الإطار الذي كان قد بذل الكثير من الجهد للحصول عليه ليقتل ، لذلك طار وحده.

 

 في هذا الوقت ، ظهرت فكرة جديدة في ذهنه. السبب في أن أمبر لم يكن لديه مخاوف هو أنهم أبقوا الأمور سرية. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن هان شياو قد كشف هويته ، وعندما يتم الكشف عن هويته ، سيكون بالتأكيد مشوشًا للغاية. لا يعرف أين كشف أي معلومات ، فلن يتمكن أبدًا من تخمين ما هو فريد عن هان شياو.

 

 “هورلايد ، لا تقلق. بالتأكيد سألتقط كل العبيد لك ، وأقلل من أضرارك! “

 

 

 “خلفي؟” نظر هان شياو إلى الخلف مرتبكًا ، ثم هز رأسه ، وقال: “فقط أولئك الذين يرتدون الأصفاد والياقات هم عبيد. لا أرى سوى مجموعة من الأشخاص الأحرار. أين العبيد الذين تتحدث عنهم؟ “

 

 

 “آخ!”

 

 

 

 

 

 

 الآن فهم هورلايد نية هان شياو. تغير تعبيره على الفور ، وانفجرت رئتاه من الغضب.

 

 

 

 

 

 

 قطع هان شياو شكاوى ويلساندر وقال: “لا تقلق ، أعرف من هم”.

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 نظر هورلايد. كان لا يزال ضائعًا ومرتبكًا. ثم ، حدق مباشرة في الأنقاض أمامه ، قادمًا ببطء للتعرف على هذا المخطط المألوف. فتح فمه تدريجياً على نطاق واسع ، وأصبح تعبيره مرعباً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط