نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-30

الفصل 30

الفصل 30

 

 

ردَّ جين-وو بهدوء.

 

 

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

 

 

أومأ سونغ تشي-يول برأسه.

 

 

’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘

منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

 

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

المعالج المصنف S يمكنه أن يشفي شخصاً قد تمزق إلى أشلاء فيعيده إلى وضعه الطبيعي طالما أن الضحية لا تزال على قيد الحياة.

تحدث جين-وو بسرعة.

 

 

ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.

 

 

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘

 

 

 

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.

 

 

كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.

 

 

’ولكن، هذا طبيعي.‘

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

 

 

 

’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘

 

 

 

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

 

 

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

’’أوه، يا إلهي، انه…..‘‘

 

 

’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘

’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘

 

 

 

همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.

 

 

 

تحدث جين-وو بسرعة.

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

 

 

’’هل نذهب لمكان آخر؟‘‘

 

 

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.

أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…

 

وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.

’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

ذهب كلاهما بسرعة لإيجاد مكان هادئ للدردشة.

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

 

 

لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.

 

 

 

’’أصوات خطوات السيد سيونغ، إنها…‘‘

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

 

 

كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.

 

 

 

لماذا كان ذلك؟

 

 

 

لدرجة أن الرجل الأكبر سنَّاً شعر بأنهم إذا بدأوا القتال هنا لن يستطيع حتى لمس شعرة من جسد جين-وو.

 

 

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.

 

 

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘

 

 

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

هز سونغ تشي-يول رأسه فهذا لم يكن الشيء المهم الآن.

’’أغلق فمك.‘‘

 

كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.

كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

 

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.

 

 

 

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

 

 

 

’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘

طلب سونغ تشي-يول تفهُّم جين-وو وسحب الهاتف الذكي المدسوس داخل جيبه.

 

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.

 

 

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘

’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘

 

 

عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.

 

 

 

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

 

 

’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘

بالطبع، هذا لا يعني أنه يجب أن يترك شيخاً في وضع الانحناء.

 

 

’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘

’’سيدي، شكراً، لذا من فضلك قف. من فضلك.‘‘

 

 

’’هؤلاء الأشخاص هم المدانون ’البديلون‘ الذين سيشاركون في الغارة إلى جانبكم أيها الصيادون.‘‘

تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.

 

 

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

طلب سونغ تشي-يول تفهُّم جين-وو وسحب الهاتف الذكي المدسوس داخل جيبه.

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

 

 

’’مرحباً؟‘‘

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

 

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.

 

 

 

’’أفهم ذلك. سأكون هناك قريباً.‘‘

 

 

 

أنهى سونغ تشي-يول المكالمة وتحدث إلى جين-وو بعدها.

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

 

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘

كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.

 

’’سيد جين-وو!!‘‘

كان يُلمِّح إلى أنّ هناك مسألة خاصة كان عليه أن يهتم بها.

’’سيد جين-وو!!‘‘

 

 

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

 

 

 

تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.

 

 

 

كان سونغ تشي-يول يخفي الحقيقة لأنه كان قلقاً من أنّ جين-وو سيرغب بمرافقته وأنّ جين-وو قد يرغب في المشاركة في الغارة على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ خروجه من المستشفى.

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

 

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

سأل جين-وو الرجل الأكبر.

 

 

 

’’كان ذلك من الجمعية، صحيح؟‘‘

 

 

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.

 

 

 

’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘

 

 

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

 

لماذا كان ذلك؟

لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.

وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.

 

 

دخل جين-وو في صلب الموضوع.

 

 

لماذا كان ذلك؟

’’سأذهب معك.‘‘

’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘

 

 

’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘

 

 

 

ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.

أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟

 

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

***

 

 

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.

 

 

 

تشكلت البوابة في منتصف الطريق بالقرب من المناطق السكنية، لذلك اتُصِلَ بضباط الشرطة للسيطرة على الموقع.

 

 

ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

 

 

’’سأذهب معك.‘‘

كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.

 

 

 

لقد كان هناك فقط طفلان فضوليان شقيان يتسكعان في الجوار وقد طاردهم الضباط بين الحين والآخر.

لقد كان هناك فقط طفلان فضوليان شقيان يتسكعان في الجوار وقد طاردهم الضباط بين الحين والآخر.

 

خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.

مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.

 

 

 

خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

’’رجاءً أروني هوياتكم.‘‘

 

 

لدرجة أن الرجل الأكبر سنَّاً شعر بأنهم إذا بدأوا القتال هنا لن يستطيع حتى لمس شعرة من جسد جين-وو.

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

 

 

 

’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘

 

 

 

قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.

 

 

 

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.

 

 

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

 

 

قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.

 

 

’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘

كانت الموظفة من الجمعية المنتظرة أمام البوابة هي امرأة شابة ترتدي نظارات دائرية.

عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.

 

منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.

اقتربت من الرجلين بعد أن لمحتهما من مسافة بعيدة.

 

 

 

’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘

 

 

كانت الموظفة من الجمعية المنتظرة أمام البوابة هي امرأة شابة ترتدي نظارات دائرية.

أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.

بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.

 

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘

 

 

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘

 

 

 

ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.

 

 

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘

 

همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.

منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.

 

 

’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘

في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.

ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.

 

ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.

بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

 

أغلق كيم سانغ-سيك فمه، وتمعّن الجو السائد قليلاً قبل أن يبتعد عن هناك. توقف على بُعْدِ مسافة قصيرة وألقى نظرة على جين-وو قبل أن يميل رأسه في حيرة.

’’أوه، صحيح. الصيادون الآخرون ينتظرونكم، لما لا تذهبان إلى هناك وتحيوهم؟‘‘

كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.

 

 

كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘

التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.

 

 

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

 

 

 

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

 

 

حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.

ضيق جين-وو عينيه.

كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.

 

سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.

’ولكن، هذا طبيعي.‘

’’سيد سيونغ.‘‘

 

 

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

ردَّ جين-وو بهدوء.

 

 

بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.

 

 

قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.

’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

 

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.

 

 

 

’’….‘‘

ترجمة: Tasneem ZH

 

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

أغلق كيم سانغ-سيك فمه، وتمعّن الجو السائد قليلاً قبل أن يبتعد عن هناك. توقف على بُعْدِ مسافة قصيرة وألقى نظرة على جين-وو قبل أن يميل رأسه في حيرة.

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

 

ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.

’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

 

 

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

 

تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.

 

 

 

لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.

 

 

تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.

 

 

’’سيد سيونغ.‘‘

 

 

أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.

حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.

 

 

 

’’ها هي ذا.‘‘

 

 

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

 

منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.

’’سيد جين-وو!!‘‘

’’واصلوا العمل الجيد.‘‘

 

لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.

احتضنه شخص ما بإحكام.

بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.

 

 

’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘

 

 

 

بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.

دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.

 

ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.

’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘

أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…

 

عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

 

 

 

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

 

 

سأل جين-وو الرجل الأكبر.

’’أوه، ذلك….‘‘

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

’’سيد جين-وو!!‘‘

تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…

 

 

 

’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘

ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.

 

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.

 

 

’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘

من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.

 

 

صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.

والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

 

’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘

’’هل هناك تصوير لفيلم في مكانٍ قريب من هنا أو شيء من هذا؟‘‘

 

 

 

بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.

’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘

 

 

ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.

كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.

 

 

’’أغلق فمك.‘‘

لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.

 

 

ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.

’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘

 

 

على الفور، تجعدت تعابير جين-وو.

كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.

 

اقتربت من الرجلين بعد أن لمحتهما من مسافة بعيدة.

خرج شخصان آخران من الشاحنة على الفور.

 

 

كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.

كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.

 

 

 

قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.

حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.

 

دخل جين-وو في صلب الموضوع.

’’لقد وصلت أخيراً.‘‘

 

 

 

’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘

احتضنه شخص ما بإحكام.

 

 

ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.

 

 

 

في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.

 

 

على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.

’’هؤلاء الأشخاص هم المدانون ’البديلون‘ الذين سيشاركون في الغارة إلى جانبكم أيها الصيادون.‘‘

 

 

 

وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

 

 

كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.

 

 

’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘

’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘

 

 

 

كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.

 

 

 

إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.

 

 

’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘

وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.

’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘

 

’’….‘‘

خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.

 

 

كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.

’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘

وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.

 

 

سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.

 

 

ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.

’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘

ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.

 

كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.

ترجمة: Tasneem ZH

’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘

 

 


 

كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.

هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.

 

 

 

إلى اللقاء إن كُتب لنا ذلك

ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط