نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-9

الفصل 9

الفصل 9

’’هل ربما آذيت رأسك بشدة؟‘‘

في الحقيقة، كل ما أمكنه رؤيته كان الرمل. والمزيد من الرمل.

وقفت الأخت الصغرى على مسافة بعيدة وسألت جين-وو، ما حثّه على أن يهز رأسه بقوة.

’’ها، هاها….. بجدية يا رجل.‘‘

’’لا، لم يحدث هذا.‘‘

ثمانية وخمسون، تسعة وخمسون، ستون….

على الرغم من أنه أنكر ذلك، بقيت عينا سيونغ جين-آه، قريبة جين-وو الصغرى، مرتابتين.

توقفت الإبر عن الحركة بالضبط عندما وصلت إلى 12:00:00.

’’هل أنت حقاً بخير؟‘‘

’’نعم؟‘‘

’’نعم، أنا أقول لك الحقيقة.‘‘

’’صحراء…؟!‘‘

مسحت جين-آه بوجهٍ خالٍ من التعابير بنظرها جميع أنحاء جين-وو، قبل أن تقترب بينما أصبح تنفسها غير منتظم وغاضب. وبعد ذلك، بمجرد أن اتخذ جين-وو موقفاً دفاعياً، بدأت بضربه في جميع الأجزاء الغير المحمية.

طار جين-وو وحطَّ على الأرض بقسوة.

’’قلت لك بأن تتوقف عن التعرض للأذى!! ألديك أي فكرة عن كم كنتُ قلقة؟!‘‘

’’زلزال؟!‘‘

’’….. أنا آسف.‘‘

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: غير مكتمل (0/100)

’’يخرج الآخرون بسلام، لكن كيف من الممكن بأنّك أنت فقط من يتأذى طوال الوقت؟!‘‘

لحسن الحظ، توقفت أخته صاحبة الإرادة القوية عن البكاء بعد فترة قصيرة. لسوء حظه، رغم ذلك، استمر تذمرها لأكثر من ساعة بعد ذلك.

’’…. أنا آسف.‘‘

لقد سئم من هذا، بعبارة أخرى.

خفتت قوة لكمات جين-آه تدريجياً وتوقفت قريباً، وعندما انخفض رأسها، بدأت بالبكاء. ربت جين-وو ببطء على ظهر أخته المنتحبة.

على الرغم من أنَّ الأمر كان مضحكاً، شعر أيضاً بالوحدة من الداخل.

لسعه أنفه قليلاً.

ابتلع جين-وو ريقه بدون وعي بعد قراءة ذلك العنوان الإيحائي. بدأ قلبه ينبض أسرع في ترقُّب.

’كنتُ أفكر في ترك هذه الطفلة وحيدة وأموت، أليس كذلك…‘

’’هل أنت حقاً بخير؟‘‘

يالها من راحة بأنه خرج حيَّاً.

لمنع شهود العيان من التطفل عليه، أغلق الباب. وبعد الانتهاء من تحضيراته، جلس جين-وو على السرير وقرأ عناوين الرسائل المتاحة للقراءة.

عندما يعود بذكرياته إلى الوراء، يجد بأنّ في ذلك الوقت كان هناك الكثير من المواجهات مع الموت المريح.

سقطت الكلمات ذات المعاني المجهولة على حضنه الواحدة تلو الأخرى.

كما لو كان قد مر بكابوس مرعب.

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (غير مقروءة)

تحولت نظرات جين-وو قليلاً نحو الكلمات التي تطفو في الهواء.

’’لا، لا حاجة لذلك. سأفعلها لوحدي.‘‘

[لديك عدة رسائل غير مقروءة.]

’’نعم. إلى المدرسة. حصلت على إذن للمغادرة حتى أتمكن من الاطمئنان عليك. لذا يجب أن أعود.‘‘

’ما زلت أشعر بأنني لم أستيقظ تماماً من ذلك الكابوس بعد، أليس كذلك؟‘

قرر أن يقلق بشأن الكلمات المحيرة لاحقاً، وبهدوء فتح الرسالة التالية.

كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يستطع فهمها.

’أخيراً!‘

لكن، ماذا في ذلك؟

ألقى جين-وو نظرة على ’الرسالة‘ التي لا تزال تطفو في الهواء وسألها.

كان أهم شيء بأنّه عاد حيَّاً، و تمكن من رؤية أخته الصغرى مجدداً.

ابتلع جين-وو الأشياء التي أراد قولها في الوقت الحالي.

’’(استنشاق).‘‘

 تحذير: سينتج عن عدم اكتمال المهام اليومية مستويات ملائمة من العقوبة.

لحسن الحظ، توقفت أخته صاحبة الإرادة القوية عن البكاء بعد فترة قصيرة. لسوء حظه، رغم ذلك، استمر تذمرها لأكثر من ساعة بعد ذلك.

هل يجب أن تكون هذه مشاعر عن خيبة الأمل؟

’’هل تسمعني؟ إذا تأذيت مرة أخرى، سأتخلى عن الدراسة، وأجد وظيفة، وأتأكد من أنك لن تعمل كصياد مجدداً.‘‘

’’حسناً، أنا ذاهبة الآن.‘‘

لم يلائم وهج عينا جين-آه الحاد وجهها الجميل حقاً، لكن تلك كانت سمة بيولوجية تشاركتها مع أخيها الأكبر.

على الرغم من أنَّ الأمر كان مضحكاً، شعر أيضاً بالوحدة من الداخل.

’’حسناً، حسناً. أفهمُ الأمر.‘‘

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (مقروءة)

أومأ جين-وو برأسه كما لو أنه استسلم.

’’…..‘‘

فقط بعد أن استطاعت استخراج تأكيده عدة مرات إضافية، أظهرت تلميحاً من الرضا، ونهضت عن المقعد.

’’عندما كنتِ تلعبين ألعاب الفيديو….‘‘

’’أأنتِ ذاهبة إلى مكانٍ ما؟‘‘

تمارين الضغط، مئة مرة غير مكتملة (0/100)

’’نعم. إلى المدرسة. حصلت على إذن للمغادرة حتى أتمكن من الاطمئنان عليك. لذا يجب أن أعود.‘‘

’حسناً، لا شيء لأفقده، على أية حال.‘

أومأ جين-وو برأسه.

’ما زلت أشعر بأنني لم أستيقظ تماماً من ذلك الكابوس بعد، أليس كذلك؟‘

’’صحيح، امتحانات دخول الجامعة ستكون في العام القادم.‘‘

’’حقاً؟ مثل ماذا؟ لم أكن أعرف أنّ أخي الأكبر يلعب ألعاب الفيديو؟‘‘

ربما لم تتلقَ تعليماً خاصاً أبداً ولم تحضر دروساً إضافية لكنها دائماً ما كانت ضمن العشرة الأوائل في مدرستها حتى الآن.

ظن فجأة أنه أحمق لأنه بحث عن إجابات لأسئلته العديدة التي تسبَّبَتها هلوسة لعينة.

كانت جين-آه تحلم بأن تصبح طبيبة.

غلب.

منذ فقط بضعة سنوات سابقة، كانت تحب بأن تضيع الوقت على ألعاب الفيديو وأشياء من هذا القبيل، ولكن بعد أن مرضت أمهم، أقسمت بأن تصبح طبيبة ولم تتوقف عن الدراسة منذ ذلك الحين.

مسحت جين-آه بوجهٍ خالٍ من التعابير بنظرها جميع أنحاء جين-وو، قبل أن تقترب بينما أصبح تنفسها غير منتظم وغاضب. وبعد ذلك، بمجرد أن اتخذ جين-وو موقفاً دفاعياً، بدأت بضربه في جميع الأجزاء الغير المحمية.

كان جين-وو يتمنى بأن يتحقق حلمها مهما حدث.

’بعبارة أخرى، سيرى المرء ما يريد رؤيته، في النهاية…‘

انتظر دقيقة…. كانت تلعب ألعاب الفيديو؟

’’هل أنت حقاً بخير؟‘‘

فجأة، لمعت عينا جين-وو بشكلٍ خطير.

’حسناً. دعنا نجرب.‘

’’حسناً، أنا ذاهبة الآن.‘‘

كانت عينا جين-وو مفتوحتين من الهزة العنيفة التي هزت جسده بالكامل.

عندما كانت جين-آه تغادر غرفته، ناداها جين-وو بسرعة.

عندما كانت جين-آه تغادر غرفته، ناداها جين-وو بسرعة.

’’جين-آه؟‘‘

’’صحراء…؟!‘‘

’’نعم؟‘‘

قرر أن يقلق بشأن الكلمات المحيرة لاحقاً، وبهدوء فتح الرسالة التالية.

’’عندما كنتِ تلعبين ألعاب الفيديو….‘‘

غلب.

ابتسمت جين-آه بهدوء.

جلس جين-وو وأمسك بحواف السرير. كانت الهزة سيئة جداً لدرجة أنه لم يستطع الحفاظ على توازنه.

’’أنا لا ألعب الألعاب بعد الآن. السنة الثالثة من المدرسة الثانوية على بُعْدِ أيام قليلة، كما تعلم.‘‘

جلس جين-وو وأمسك بحواف السرير. كانت الهزة سيئة جداً لدرجة أنه لم يستطع الحفاظ على توازنه.

’’أعرف، أعرف. هناك شيء أريد أن أسألك عنه، مع ذلك.‘‘

وتوقف الزلزال الملعون.

’’حقاً؟ مثل ماذا؟ لم أكن أعرف أنّ أخي الأكبر يلعب ألعاب الفيديو؟‘‘

’’ما الأمر؟ ما هي اللعبة؟ أتحتاج مساعدتي؟‘‘

أظهرت جين-آه فجأة اهتماماً شديداً كموضوع كانت مهتمَّة جداً به ذات مرة.

لن يكون هناك سبب لعدم تجريبها، إذا عاملها كتمارين خفيفة لتمديد عضلاته أو شيء من هذا، صحيح؟

ألقى جين-وو نظرة على ’الرسالة‘ التي لا تزال تطفو في الهواء وسألها.

بينما كان يتظاهر برؤيتها وهي تخرج، أكَّد جين-وو أنها ركبت المصعد، وعاد بسرعة إلى غرفته.

’’عندما تكون هناك رسائل غير مقروءة في لعبة، ماذا يجب أن أفعل للوصول إليها؟‘‘

لم يكن فقط النسيم، فعندما رفع رأسه لينظر إلى السماء، لم يكن لديها شمس أو قمر أي نجمة في هذا الشأن.

’’يجب أن تفتح صندوق البريد أولاً.‘‘

’’هل تسمعني؟ إذا تأذيت مرة أخرى، سأتخلى عن الدراسة، وأجد وظيفة، وأتأكد من أنك لن تعمل كصياد مجدداً.‘‘

’’يجب أن ’أفتح‘ صندوق البريد؟‘‘

قعقعة!!!

تتي-رينج!

ربما لم تتلقَ تعليماً خاصاً أبداً ولم تحضر دروساً إضافية لكنها دائماً ما كانت ضمن العشرة الأوائل في مدرستها حتى الآن.

حالما قال جين-وو كلمة ’أفتح‘، رنّت صافرة واضحة في رأسه وكشفت الرسائل الخفية عن نفسها.

’’آه.‘‘

[هناك رسالتان غير مقروءتان.]

[هناك رسالتان غير مقروءتان.]

– تهانينا على كونك أصبحت [لاعباً] (غير مقروءة)

تثاءب جين-وو وعاد إلى السرير. شعر بالنعاس كما لو أنه ضغط على نفسه بشدة.

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (غير مقروءة)

ماذا لو تغير شيء؟

ابتسم جين-وو بإشراق.

’’….؟!‘‘

’أخيراً!‘

كان أهم شيء بأنّه عاد حيَّاً، و تمكن من رؤية أخته الصغرى مجدداً.

برؤية بشرة أخيها الأكبر تشع فجأة هكذا، شعرت جين-آه بأنّ هناك خطباً ما وسأله بسرعة.

وبما أن أفكاره كانت مليئة حتى النصف بتوقعات غير مُؤكدَة، والنصف الآخر بالفضول الغير مُقْنِع، بدأ يتساءل عما إذا كان ينبغي على الأقل أن يعطي التمارين فرصة.

’’ما الأمر؟ ما هي اللعبة؟ أتحتاج مساعدتي؟‘‘

أُغلقت جفونه ببطء وغطَّ جين-وو بعيداً في سبات عميق.

هز جين-وو رأسه بحزم.

بطبيعة الحال، في ذلك الوقت أو حتى الآن، لا زال لا يستطيع أن يفهم حقاً ماذا كان يجري هنا.

’’لا، لا حاجة لذلك. سأفعلها لوحدي.‘‘

أومأ جين-وو برأسه كما لو أنه استسلم.

كيف ستكون ردة فعل شقيقته الأصغر لو أخبرها بما كان يحدث له الآن؟

ثمانية وخمسون، تسعة وخمسون، ستون….

’أنا حقاً لا أريد أن يتم تصنيفي كمجنون بواسطتها.‘

استلقى جين-وو على السرير وحدق بلا مبالاة في السقف.

ابتلع جين-وو الأشياء التي أراد قولها في الوقت الحالي.

تحولت نظرات جين-وو قليلاً نحو الكلمات التي تطفو في الهواء.

***

ابتسمت جين-آه بهدوء.

بينما كان يتظاهر برؤيتها وهي تخرج، أكَّد جين-وو أنها ركبت المصعد، وعاد بسرعة إلى غرفته.

كان أهم شيء بأنّه عاد حيَّاً، و تمكن من رؤية أخته الصغرى مجدداً.

’لا أستطيع تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.‘

’حسناً. دعنا نجرب.‘

كليك.

ماذا لو تغير شيء؟

لمنع شهود العيان من التطفل عليه، أغلق الباب. وبعد الانتهاء من تحضيراته، جلس جين-وو على السرير وقرأ عناوين الرسائل المتاحة للقراءة.

’’ما الذي أفعله…‘‘

– تهانينا على كونك أصبحت [لاعباً] (غير مقروءة)

كانت جين-آه تحلم بأن تصبح طبيبة.

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (غير مقروءة)

’رمل؟!‘

ظن أن الرسالة الأولى بدت مألوفة، كما لو أنه سمعها من قبل في مكانٍ ما.

’لا أستطيع تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.‘

’أين سمعت ذلك؟ أنا متيقن من أنني سمعتها من قبل.‘

’’عندما كنتِ تلعبين ألعاب الفيديو….‘‘

إذاً فهي الرسالة الأولى.

’’أواااك!!‘‘

– تهانينا على كونك أصبحت [لاعباً] (غير مقروءة)

كان هناك الكثير من الأشياء التي لم يستطع فهمها.

’تأكيد.‘

(صوت تحول الأشياء إلى مسحوق وسقوطها على الأرض.)

تتي-رينج!

هل هذا ما كان يتحدث عنه النظام؟

[هذا النظام سيدعم نمو ’اللاعب‘.]

’’… سبعة وتسعون، ثمانية وتسعون، تسعة وتسعون، مئة.‘‘

[سيؤدي عدم الامتثال لتعليمات النظام إلى فرض عقوبات محتملة.]

’’أوااااه!!‘‘

[لقد وصلت مكافئاتك.]

تم الآن تحديد الرسائل على أنها ’مقروءة‘.

’’آه.‘‘

لكن، ماذا في ذلك؟

تذكر هذا متأخراً.

قعقعة!!!

لقد سمع هذه الكلمات قبل أن يفقد وعيه.

بصق جين-وو الرمل من فمه، ورفع رأسه بسرعة.

’في ذلك الوقت، كان يتحدث عن لاعب وأمور أخرى، أليس كذلك؟‘

لقد سئم من هذا، بعبارة أخرى.

بطبيعة الحال، في ذلك الوقت أو حتى الآن، لا زال لا يستطيع أن يفهم حقاً ماذا كان يجري هنا.

’’أوااااه!!‘‘

’النظام’، ’النمو‘، ’العقوبات‘، وأخيراً، ’المكافآت‘.

كان قد قال وكلاء شعبة الرصد في وقت سابق أنّ الجمعية ستتولى أمر رسوم المستشفى التي يتقاضاها.

سقطت الكلمات ذات المعاني المجهولة على حضنه الواحدة تلو الأخرى.

بدأ بالعد من ’واحد‘ وسرعان ما ارتفع صعوداً.

’ما الذي سيساعدني على النمو، وما الذي سيتم مكافئتي به؟‘

بدأ بالعد من ’واحد‘ وسرعان ما ارتفع صعوداً.

رؤية الكلمات التي لا يمكن العثور عليها إلا في لعبة فيديو تظهر أمام عينيه دون أي تفسيرات مسبقة، ساهمت فقط في إرباكه أكثر.

قرر أن يقلق بشأن الكلمات المحيرة لاحقاً، وبهدوء فتح الرسالة التالية.

قرر أن يقلق بشأن الكلمات المحيرة لاحقاً، وبهدوء فتح الرسالة التالية.

لن يكون هناك سبب لعدم تجريبها، إذا عاملها كتمارين خفيفة لتمديد عضلاته أو شيء من هذا، صحيح؟

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (غير مقروءة)

فقط بعد أن استطاعت استخراج تأكيده عدة مرات إضافية، أظهرت تلميحاً من الرضا، ونهضت عن المقعد.

غلب.

تذكر هذا متأخراً.

ابتلع جين-وو ريقه بدون وعي بعد قراءة ذلك العنوان الإيحائي. بدأ قلبه ينبض أسرع في ترقُّب.

’تأكيد.‘

’تأكيد.‘

‘ولكن، ماذا لو….‘‘

تتي-رينج.

(صوت تحول الأشياء إلى مسحوق وسقوطها على الأرض.)

[المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى]

’’آه.‘‘

تمارين الضغط، مئة مرة غير مكتملة (0/100)

(صوت تحول الأشياء إلى مسحوق وسقوطها على الأرض.)

تمارين الوقوف والجلوس، مئة مرة: غير مكتمل (0/100)

رفع جين-وو جذعه فجأة من على السرير.

تمارين القرفصاء، مئة مرة: غير مكتملة (0/100)

’’حسناً، أنا ذاهبة الآن.‘‘

تمرين الركض، عشرة كيلومترات: غير مكتمل (0/10)

***

 تحذير: سينتج عن عدم اكتمال المهام اليومية مستويات ملائمة من العقوبة.

لا يمكن أن يكون هذا حقيقياً.

أطلق جين-وو ضحكة مكتومة بعد تأكيد محتويات الرسالة.

’الآن بعد أن أفكر في ذلك….‘

’’ها، هاها….. بجدية يا رجل.‘‘

’’لا، لا حاجة لذلك. سأفعلها لوحدي.‘‘

هل يجب أن تكون هذه مشاعر عن خيبة الأمل؟

’’…. أنا آسف.‘‘

في التفكير في مدى الضخامة التي تبدو عليها المهمة اليومية، كانت المهمة صاحبة عنوان ’التحضير لتصبح أقوى‘ ليس أكثر من قائمة من التدريبات البدنية لتمرين جسده….

يالها من راحة بأنه خرج حيَّاً.

حسناً، بالتأكيد، إذا فعل كما طلب المهمة، فإنَّ جسده قد يصبح أكثر خشونة قليلاً.

أُغلقت جفونه ببطء وغطَّ جين-وو بعيداً في سبات عميق.

هل هذا ما كان يتحدث عنه النظام؟

طار جين-وو وحطَّ على الأرض بقسوة.

’الآن بعد أن أفكر في ذلك….‘

’’بتف، بتف!!‘‘

استذكر قراءة اقتباس عن بأنَّ ’على الشخص الذي لديه مشكلة داخلية أن يولِّي اهتماماً للصوت الداخلي‘ من كتاب ما في الماضي.

’لا أستطيع تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.‘

’بعبارة أخرى، سيرى المرء ما يريد رؤيته، في النهاية…‘

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (مقروءة)

إلى أي مدى أراد بشدة أن يصبح أقوى حتى انتهى به المطاف برؤية هذه الهلوسة الغبية؟

جلس جين-وو وأمسك بحواف السرير. كانت الهزة سيئة جداً لدرجة أنه لم يستطع الحفاظ على توازنه.

على الرغم من أنَّ الأمر كان مضحكاً، شعر أيضاً بالوحدة من الداخل.

’’حقاً؟ مثل ماذا؟ لم أكن أعرف أنّ أخي الأكبر يلعب ألعاب الفيديو؟‘‘

’’إذا كان يمكن لأي شخص بأنْ يُصبح أقوى بهذه التمارين، فهل عندها سيكون على استعداد للتكلِّف بهذه المشقة…؟‘‘

’أنا متأكد من أنّ هذه الهلوسات والأشياء الغريبة التي أسمعها ستزول مع مرور الوقت…‘

هز جين-وو رأسه.

’أين سمعت ذلك؟ أنا متيقن من أنني سمعتها من قبل.‘

ظن فجأة أنه أحمق لأنه بحث عن إجابات لأسئلته العديدة التي تسبَّبَتها هلوسة لعينة.

تمارين الضغط، مئة مرة غير مكتملة (0/100)

‘ارغه. لم أعد أهتم.‘‘

استلقى جين-وو على السرير وحدق بلا مبالاة في السقف.

استلقى جين-وو على السرير وحدق بلا مبالاة في السقف.

استلقى جين-وو على السرير وحدق بلا مبالاة في السقف.

’’…..‘‘

’في ذلك الوقت، كان يتحدث عن لاعب وأمور أخرى، أليس كذلك؟‘

لم يكن يفعل أي شيء مهم، ومع ذلك استمر الوقت في الانقضاء.

تجهَّم جين-وو ونهض. خرجت كل الرمال التي كانت قد وجدت طريقها داخل ملابسه. نفض الرمل من على صدره بينما كان يلقي نظرة حوله.

بشعوره بحجم السكون الذي يملأ غرفته بالمستشفى…

’تأكيد.‘

رفع جين-وو جذعه فجأة من على السرير.

منذ فقط بضعة سنوات سابقة، كانت تحب بأن تضيع الوقت على ألعاب الفيديو وأشياء من هذا القبيل، ولكن بعد أن مرضت أمهم، أقسمت بأن تصبح طبيبة ولم تتوقف عن الدراسة منذ ذلك الحين.

‘ولكن، ماذا لو….‘‘

’’أعرف، أعرف. هناك شيء أريد أن أسألك عنه، مع ذلك.‘‘

ماذا لو تغير شيء؟

’ما الذي سيساعدني على النمو، وما الذي سيتم مكافئتي به؟‘

وبما أن أفكاره كانت مليئة حتى النصف بتوقعات غير مُؤكدَة، والنصف الآخر بالفضول الغير مُقْنِع، بدأ يتساءل عما إذا كان ينبغي على الأقل أن يعطي التمارين فرصة.

’بعبارة أخرى، سيرى المرء ما يريد رؤيته، في النهاية…‘

’حسناً، لا شيء لأفقده، على أية حال.‘

تيك، توك، تيك.

لن يكون هناك سبب لعدم تجريبها، إذا عاملها كتمارين خفيفة لتمديد عضلاته أو شيء من هذا، صحيح؟

على الرغم من أنَّ الأمر كان مضحكاً، شعر أيضاً بالوحدة من الداخل.

اتخذ قراره.

’’ما الذي أفعله…‘‘

’حسناً. دعنا نجرب.‘

أظهرت جين-آه فجأة اهتماماً شديداً كموضوع كانت مهتمَّة جداً به ذات مرة.

نزل جين-وو عن السرير ومدد نفسه قليلاً قبل أن يميل إلى زاوية السرير وقام ببطء بأداء ’الضغط‘.

على الرغم من أنه أنكر ذلك، بقيت عينا سيونغ جين-آه، قريبة جين-وو الصغرى، مرتابتين.

’’واحد، اثنان، ثلاثة…..‘‘

تتي-رينج.

بدأ بالعد من ’واحد‘ وسرعان ما ارتفع صعوداً.

’’زلزال؟!‘‘

’’… سبعة وتسعون، ثمانية وتسعون، تسعة وتسعون، مئة.‘‘

’’… سبعة وتسعون، ثمانية وتسعون، تسعة وتسعون، مئة.‘‘

منذ أن بدأ هذا الشيء، قرر أن يفعل كل المئة المطلوبة، ولكن مختلفاً تماماً عن توقعاته، لم يحدث شيء عندما انتهى.

رفع جين-وو جذعه فجأة من على السرير.

…. عدا أن ذراعيه كانتا تؤلمانه قليلاً.

‘ولكن، ماذا لو….‘‘

’’ما الذي أفعله…‘‘

يالها من راحة بأنه خرج حيَّاً.

ابتسم جين-وو بعجز ووقف مباشرة.

’أنا متأكد من أنّ هذه الهلوسات والأشياء الغريبة التي أسمعها ستزول مع مرور الوقت…‘

– تهانينا على كونك أصبحت [لاعباً] (مقروءة)

يالها من راحة بأنه خرج حيَّاً.

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (مقروءة)

كُسِرَ فجأة أحد القضبان الفولاذية على السرير والتي كان ممسكاً بها لحفظ حياته العزيزة. لا، هو لم ينكسر في حد ذاته، لكن ببساطة ’اختفى‘. نظر جين-وو بسرعة إلى كفه. لا يوجد قضيب فولاذي هناك، فقط حباتٌ من الرمل.

تم الآن تحديد الرسائل على أنها ’مقروءة‘.

ظن فجأة أنه أحمق لأنه بحث عن إجابات لأسئلته العديدة التي تسبَّبَتها هلوسة لعينة.

لم يكن هناك المزيد من كلمات ’رسائل غير مقروءة‘ تظهر في نظره، كما أنه لم يشعر برغبة في مجاراة هذه الهلوسة بعد الآن حتَّى.

هز جين-وو رأسه.

لقد سئم من هذا، بعبارة أخرى.

’’أنا لا ألعب الألعاب بعد الآن. السنة الثالثة من المدرسة الثانوية على بُعْدِ أيام قليلة، كما تعلم.‘‘

أغلق جين-وو صندوق البريد بدون ندم.

تمارين الضغط، مئة مرة غير مكتملة (0/100)

’’(تثاؤب)….‘‘

لم يكن فقط النسيم، فعندما رفع رأسه لينظر إلى السماء، لم يكن لديها شمس أو قمر أي نجمة في هذا الشأن.

تثاءب جين-وو وعاد إلى السرير. شعر بالنعاس كما لو أنه ضغط على نفسه بشدة.

فقط بعد أن استطاعت استخراج تأكيده عدة مرات إضافية، أظهرت تلميحاً من الرضا، ونهضت عن المقعد.

كانت السماء خارج النافذة مصبوغة بالفعل بألوان غروب الشمس.

’تأكيد.‘

’لقد تأخر الوقت بالفعل، هاه.‘

’رمل؟!‘

كان قد قال وكلاء شعبة الرصد في وقت سابق أنّ الجمعية ستتولى أمر رسوم المستشفى التي يتقاضاها.

وبما أن أفكاره كانت مليئة حتى النصف بتوقعات غير مُؤكدَة، والنصف الآخر بالفضول الغير مُقْنِع، بدأ يتساءل عما إذا كان ينبغي على الأقل أن يعطي التمارين فرصة.

لقد ظن أنه لن يكون الوقت متأخراً للمغادرة بعد تلقي فحص شامل لجسده والحصول على كل شيء واضح من الأطباء أولاً. استلقى جين-وو مرتاحاً بينما كان يفكر على هذا النحو.

’’صحيح، امتحانات دخول الجامعة ستكون في العام القادم.‘‘

’أنا متأكد من أنّ هذه الهلوسات والأشياء الغريبة التي أسمعها ستزول مع مرور الوقت…‘

’’أعرف، أعرف. هناك شيء أريد أن أسألك عنه، مع ذلك.‘‘

أُغلقت جفونه ببطء وغطَّ جين-وو بعيداً في سبات عميق.

لكن، ماذا في ذلك؟

تيك، توك.

ماذا لو تغير شيء؟

حتى عندما كان جين-وو يشخر بخفوت، استمرت إبرة الساعة المعلقة على الحائط بالتكتكة.

بينما كان يتظاهر برؤيتها وهي تخرج، أكَّد جين-وو أنها ركبت المصعد، وعاد بسرعة إلى غرفته.

الإبرة تدور وتدور حتى أشارت الساعة إلى 11:59:57 مساءً.

’’نعم. إلى المدرسة. حصلت على إذن للمغادرة حتى أتمكن من الاطمئنان عليك. لذا يجب أن أعود.‘‘

تيك، توك، تيك.

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (مقروءة)

ثمانية وخمسون، تسعة وخمسون، ستون….

لم يلائم وهج عينا جين-آه الحاد وجهها الجميل حقاً، لكن تلك كانت سمة بيولوجية تشاركتها مع أخيها الأكبر.

توقفت الإبر عن الحركة بالضبط عندما وصلت إلى 12:00:00.

’’….. أنا آسف.‘‘

تتي-رينج.

جمع جين-وو حفنة من الرمل، وتركها تفلت من بين أصابعه. سقطت حبَّات الرمل الجميلة مباشرة إلى الأرض.

[لقد فشلت في إكمال المهمة اليومية. سيتم نقلك إلى ’منطقة العقاب‘ لفترة زمنية محددة.]

جمع جين-وو حفنة من الرمل، وتركها تفلت من بين أصابعه. سقطت حبَّات الرمل الجميلة مباشرة إلى الأرض.

***

’’حقاً؟ مثل ماذا؟ لم أكن أعرف أنّ أخي الأكبر يلعب ألعاب الفيديو؟‘‘

قعقعة!!!

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (مقروءة)

كانت عينا جين-وو مفتوحتين من الهزة العنيفة التي هزت جسده بالكامل.

التقت عيونه بسهلٍ لانهائي بلا شيء سوى الرمل.

’’زلزال؟!‘‘

[لقد وصلت مكافئاتك.]

جلس جين-وو وأمسك بحواف السرير. كانت الهزة سيئة جداً لدرجة أنه لم يستطع الحفاظ على توازنه.

حتى عندما كان جين-وو يشخر بخفوت، استمرت إبرة الساعة المعلقة على الحائط بالتكتكة.

قعقعة!!

تمارين الضغط، مئة مرة غير مكتملة (0/100)

أصبح الاهتزاز أسوأ تدريجياً مع مرور الثواني. وحينها…

– تهانينا على كونك أصبحت [لاعباً] (غير مقروءة)

(صوت تحول الأشياء إلى مسحوق وسقوطها على الأرض.)

تتي-رينج.

كُسِرَ فجأة أحد القضبان الفولاذية على السرير والتي كان ممسكاً بها لحفظ حياته العزيزة. لا، هو لم ينكسر في حد ذاته، لكن ببساطة ’اختفى‘. نظر جين-وو بسرعة إلى كفه. لا يوجد قضيب فولاذي هناك، فقط حباتٌ من الرمل.

حالما قال جين-وو كلمة ’أفتح‘، رنّت صافرة واضحة في رأسه وكشفت الرسائل الخفية عن نفسها.

’رمل؟!‘

التقت عيونه بسهلٍ لانهائي بلا شيء سوى الرمل.

(صوت تحول الأشياء إلى مسحوق وسقوطها على الأرض.)

أطلق جين-وو ضحكة مكتومة بعد تأكيد محتويات الرسالة.

كما تحولت القضبان الحديدية الأخرى إلى رمل أيضاً.

أُغلقت جفونه ببطء وغطَّ جين-وو بعيداً في سبات عميق.

وفي الوقت نفسه، أصبح ’الزلزال‘ أكثر عنفاً.

لم يكن يفعل أي شيء مهم، ومع ذلك استمر الوقت في الانقضاء.

قـــعـــقـــعة!!!

تحولت نظرات جين-وو قليلاً نحو الكلمات التي تطفو في الهواء.

’’أواااك!!‘‘

ابتلع جين-وو الأشياء التي أراد قولها في الوقت الحالي.

في النهاية، رُمِيَ جين-وو من على السرير. تدحرج في جميع أنحاء غرفة المستشفى وصرخ. حتى عندما كان ذلك يحدث، كانت الأشياء داخل الغرفة تتحول إلى رمل واحدةً تلو الأخرى في ذات الوقت.

هز جين-وو رأسه بحزم.

’’أوااااه!!‘‘

فجأة، لمعت عينا جين-وو بشكلٍ خطير.

…. بلوب

ولكن، لسببٍ ما، لم يكن عنده مشكلة في الرؤية مطلقاً.

طار جين-وو وحطَّ على الأرض بقسوة.

’’حسناً، أنا ذاهبة الآن.‘‘

شعر بشيء ناعم في أطراف أصابعه وصادف بأنها حبات رملٍ فائقة الجودة.

منذ فقط بضعة سنوات سابقة، كانت تحب بأن تضيع الوقت على ألعاب الفيديو وأشياء من هذا القبيل، ولكن بعد أن مرضت أمهم، أقسمت بأن تصبح طبيبة ولم تتوقف عن الدراسة منذ ذلك الحين.

وتوقف الزلزال الملعون.

تحولت نظرات جين-وو قليلاً نحو الكلمات التي تطفو في الهواء.

’’بتف، بتف!!‘‘

ثمانية وخمسون، تسعة وخمسون، ستون….

بصق جين-وو الرمل من فمه، ورفع رأسه بسرعة.

[لقد فشلت في إكمال المهمة اليومية. سيتم نقلك إلى ’منطقة العقاب‘ لفترة زمنية محددة.]

’’….؟!‘‘

أومأ جين-وو برأسه كما لو أنه استسلم.

التقت عيونه بسهلٍ لانهائي بلا شيء سوى الرمل.

’’عندما تكون هناك رسائل غير مقروءة في لعبة، ماذا يجب أن أفعل للوصول إليها؟‘‘

تجهَّم جين-وو ونهض. خرجت كل الرمال التي كانت قد وجدت طريقها داخل ملابسه. نفض الرمل من على صدره بينما كان يلقي نظرة حوله.

’’أنا لا ألعب الألعاب بعد الآن. السنة الثالثة من المدرسة الثانوية على بُعْدِ أيام قليلة، كما تعلم.‘‘

في الحقيقة، كل ما أمكنه رؤيته كان الرمل. والمزيد من الرمل.

لن يكون هناك سبب لعدم تجريبها، إذا عاملها كتمارين خفيفة لتمديد عضلاته أو شيء من هذا، صحيح؟

’’صحراء…؟!‘‘

لن يكون هناك سبب لعدم تجريبها، إذا عاملها كتمارين خفيفة لتمديد عضلاته أو شيء من هذا، صحيح؟

لا يمكن أن يكون هذا حقيقياً.

تتي-رينج.

حتى قبل لحظات قليلة، كان ينام على سريرٍ داخل مستشفى يقع في وسط سيئول. لكن الآن، بمجرد أن فتح عينيه، كان في وسط صحراء ضخمة؟

’تأكيد.‘

جمع جين-وو حفنة من الرمل، وتركها تفلت من بين أصابعه. سقطت حبَّات الرمل الجميلة مباشرة إلى الأرض.

’’نعم. إلى المدرسة. حصلت على إذن للمغادرة حتى أتمكن من الاطمئنان عليك. لذا يجب أن أعود.‘‘

’لا يوجد نسيم واحد هنا.‘

استلقى جين-وو على السرير وحدق بلا مبالاة في السقف.

لم يكن فقط النسيم، فعندما رفع رأسه لينظر إلى السماء، لم يكن لديها شمس أو قمر أي نجمة في هذا الشأن.

– [المهمة اليومية: التحضير لتصبح أقوى] متاحة الآن. (غير مقروءة)

كانت سماء فارغة كما لو كانت مليئة بالحبر الأسود ولا شيء آخر.

’’زلزال؟!‘‘

ولكن، لسببٍ ما، لم يكن عنده مشكلة في الرؤية مطلقاً.

كيف ستكون ردة فعل شقيقته الأصغر لو أخبرها بما كان يحدث له الآن؟

’’أين هذا المكان؟‘‘

أظهرت جين-آه فجأة اهتماماً شديداً كموضوع كانت مهتمَّة جداً به ذات مرة.

ترجمة: Tasneem ZH

ابتسم جين-وو بعجز ووقف مباشرة.

 

فقط بعد أن استطاعت استخراج تأكيده عدة مرات إضافية، أظهرت تلميحاً من الرضا، ونهضت عن المقعد.

قرر أن يقلق بشأن الكلمات المحيرة لاحقاً، وبهدوء فتح الرسالة التالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط