انهيار الجبال وانقسام الأرض!
الفصل 644: انهيار الجبال وانقسام الأرض!
* الفصل اليومي لملك الشر *
“أنقذوهم آه آه … أنتم حفنة من أبناء العاهرات المتخلفين! هل تحولتم جميعًا إلى دمى من الصدمة ؟! ” ضرب تشين سي باي صدره بسخط و غضب. “إذا لم يقل هذا الرجل العجوز أي شيئ ، فهل ستبقون جميعًا هناك و تواصلون الوقوف و مشاهدتهم يكافحون؟ حفنة من القمامة عديمة الفائدة! اللعنة على جداتكم … ” ارتفع غضبه بسرعة بينما كان يوبخ ، وتدفقت جرعة من الدم من فمه! أصبحت عيونه بلون الدم القرمزي!
تمامًا كما كان الخبراء الثلاثة من محيط الدم الوهمي يعانون من حالة ذهول ، جاء الخبراء الخمسة من عالم الخالدين المراوغ . سأل أحدهم على الفور ، “لماذا لا يوجد أحد هنا؟ هل بحثتم في كل مكان بدقة؟ ” كان من الواضح أنهم أصيبوا بصدمة شديدة.
وقف خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة يلهثون بخشونة فوق “السهول” الشاسعة ، و كانت عيونهم تحدق بهدوء دون تصديق في المشهد الذي أمامهم. شعر كل شخص بالبرد على ظهره فقط ، كان العرق البارد يطلق باستمرار من جلودهم. كانت وجوههم خضراء و وجوههم شاحبة. كانت تعابيرهم خالية من أي شعور! هذا النوع من القوة الغير بشرية ……. من يمكنه الوقوف ضد هذا النوع من القوة ؟
“انها فارغة! هذا غريب للغاية. من غير المفترض أن يكون المكان فارغ ؟ ” حك أحد خبراء محيط الدم رأسه وتساءل بصوت عالٍ. منذ أن وصلت زراعته إلى مستويات عالية فهو لم يخدش رأسه منذ مدة . لكن هذه المرة ، عادت عادته المدفونة منذ فترة طويلة إلى الظهور مرة أخرى …
كانت المنطقة الواقعة بين قاعدتي الجبلين في الأصل واديًا طويلًا و ضيقا . لكن الآن ، أصبح كل شيء مستويًا تمامًا …
قام الثمانية بتحريك كل حجر وكل حصاة و كسر شيئ ، لكن نتيجة التحقيق كانت واحدة: كانت هذه حفرة فارغة بجدران صلبة من التراب و تحيط بجميع أركانها الحجارة. بالتأكيد لم يكن هناك أي أنفاق مخفية هناك ! كان احتمال وجود نفق تحت أقدامهم أكثر استحالة. صلابة الأرض نقلت هذه الحقيقة بوضوح!
في تلك اللحظة ، اختفت تمامًا النظرة الرحيمة التي كانت دائمًا معلقة على وجه تشين سي باي ، مما جعله يبدو مرعبًا للغاية. كان الأمر كما لو كان مستعدًا لأكل شخص ما على قيد الحياة ، تطاير شعره كما لو كان يقف وسط عاصفة . ” الكلب الساقط تشو تشي هون! تتكون عائلتك بأكملها من الأوغاد! لتنصب هذا النوع من الفخاخ الشريرة فأنا سأذبجك و كل أسلافك التسعة !! ”
“لذا فهي رحلة عديمة نفع ، هاها! كنا قلقين للغاية ومضطربين طوال الطريق. للاعتقاد بأنه لا يوجد شيء هنا … “ضحك شخص ساخرًا من نفسه. يمكن سماع تلميح من الارتياح في صوته و هو يواصل ، “بما أنه لا يوجد شيء هنا ، فلنسرع للأعلى مرة أخرى. هذا المكان مظلم جدًا ، إنه يجعلني أشعر بالإنزعاج … ”
لقد مرت سبعة أيام كاملة قبل أن يتم إنتشال الأحياء من هذه المنطقة بشكل أو بآخر. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة ما مجموعه 152 خبيراً إلى هنا في البداية ؛ سحقوا و كسرت كثير من عظامهم بسبب الجبال المتهدمة ، وكسر اثنان منها أرجلهم. كسر ثلاثة أشخاص أذرعهم ، بينما أصيب الباقون بجروح متفاوتة بدرجات متفاوتة. لحسن الحظ ، لم يفقد أحد حياته .
بما أنه لا يوجد أحد هنا ، ما الفائدة من البقاء هناك؟ كان المكان 50 مترا تحت مستوى سطح الأرض ؛ لم يكن مكانًا جيدًا للبقاء فيه!
بالنظر إلى الوادي مرة أخرى من هذه النقطة المتميزة ، كان الجبلان على الجانب الآن يملكان نفس الارتفاع … و كان أعلاهما مساحة شاسعة من الأرض المسطحة!
وبينما كان الجميع يستعدون للعودة ، قفز أحدهم وصرخ ، “الجميع أنظروا نظروا ! إلهي !”
صرخ تشين سي باي بصوت عالٍ و هو يلهث و يركض. “أسرعوا و اركضوا !” ارتفعت نبرة صوته بشكل ملحوظ في تلك اللحظة …
كان الآخرون على وشك السخرية من هذا الشخص بسبب صراخه الهمجي الفظ ، لكن عندما قفزوا صرخوا هم أنفسهم ، “اللعنة ! كيف ظهر هذا الكم الهائل من الماء فجأة؟ ”
تحت الجليد و الصخور ، يمكن سماع الآهات الخافتة من وقت لآخر ، تحركت العديد من الصخور الضخمة قليلاً … كان على المرء أن يعترف بأن هؤلاء الخبراء لديهم عظام صلبة حقًا. حتى هذا الإنهيار الكبير كان في الواقع غير قادر على سحقهم حتى الموت! بالطبع تم تزيين أجسادهم بألوان مختلفة …
تدفقت المياه من الأرض فجأة مثل النافورة. كان الماء باردًا للغاية ، وفي غمضة عين ، وصل الماء بالفعل إلى ركب الجميع! قبل لحظة ، تمكن الجميع من ملاحظة أن الأرض تحت أقدامهم كانت جافة للغاية ، حتى أنها لم تكن مختلفة كثيرًا عن الطين في الفرن. لكن … كيف يمكن أن يكون هناك ماء يتدفق بسرعة هكذا فجأة؟
عم الصمت المكان !
لسوء الحظ ، الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في برودة الماء ، أو التفكير في مصدر الماء. عندما تتدفق المياه من حفرة عميقة كهذه ، فذلك يعني شيئًا واحدًا فقط … هذه الحفرة … كانت على وشك الغرق و الإنهيار…
كانت قطعة الأرض الضخمة التي يقفون عليها تتحرك بجنون كما لو كانت ترقص بفرح!
كانوا 50 مترا تحت الأرض! إذا انهارت الفتحة …
”لا تذهب! لم يكتمل الإنقاذ بعد ، ولا يُسمح لأحد … “كان تشين سي باي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك سعال الدم. ولكن عندما استدار ، اتسعت عيناه أيضًا ، و علقت الكلمات بحلقه !
أصيب الأشخاص الثمانية بالذعر و قفزوا صعودًا لتسلق الجدران بسرعة كما لو كانوا يطيرون. مع قوة هؤلاء الثمانية ، إذا لم تكن هناك أي حوادث ، فستكون هناك فرصة كبيرة لهم للهروب. لم يكن الماء يرتفع بسرعة ، ولن يلحق بهم بهذا المعدل … لكن بمجرد قفزهم بدأت الجدران من حولهم تهتز بعنف …
كان الزلزال هذه المرة أقوى بكثير من الزلزال السابق! حتى الحجارة على الأرض كانت تقفز عالياً في السماء من الهزة …
شعر الثمانية أن الرؤية صارت أصبح كما صرخوا في قلوبهم. حظي العاهر !
أجزاء كبيرة من التربة تدفقت نحوهم في لحظة ، كان مع الترية صخور ضخمة مختلطة بداخلها! 50 مترا تحت الأرض… كان هناك ثمانية أشخاص يحاولون التسلق بكل قوتهم عندما سمعوا صوت دمدمة عالي …… في تلك اللحظة ، انطفأ كل الضوء في الحفرة المظلمة ؛ كأن الجدران نفسها كانت تنهار عليهم!
لسوء الحظ ، الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في برودة الماء ، أو التفكير في مصدر الماء. عندما تتدفق المياه من حفرة عميقة كهذه ، فذلك يعني شيئًا واحدًا فقط … هذه الحفرة … كانت على وشك الغرق و الإنهيار…
تم دفن ثمانية خبراء سامين أحياء في هذه الحفرة!
بالنظر إلى الوادي مرة أخرى من هذه النقطة المتميزة ، كان الجبلان على الجانب الآن يملكان نفس الارتفاع … و كان أعلاهما مساحة شاسعة من الأرض المسطحة!
كان تشين سي باي والباقي ينتظرون الأخبار الجيدة أعلاه . لكن بينما كانوا ينتظرون ، شعروا فجأة أن الأرض تحت أقدامهم تهتز. كان رد فعل دو جيو هو الأسرع ، حيث قفز بعيدًا عن المكان حتى قبل أن ينتبه الآخرون . في الوقت نفسه ، سمع صوت عالٍ قادم من الحفرة بينما هي تنهار إلى الداخل!
لترى رجل عجوز محب و لطيف ينفجر فجأة بالصراخ بألفاظ نابية مثل امرأة تصرخ في السوق … من الذي سيقول أنه إستمتع مسبقا بمثل هذا المشهد ؟
إنحدرت التربة و الصخور من جميع الاتجاهات إلى الداخل … ليتم إغلاق الحفرة بسرعة و ردمها !
في تلك اللحظة ، اختفت تمامًا النظرة الرحيمة التي كانت دائمًا معلقة على وجه تشين سي باي ، مما جعله يبدو مرعبًا للغاية. كان الأمر كما لو كان مستعدًا لأكل شخص ما على قيد الحياة ، تطاير شعره كما لو كان يقف وسط عاصفة . ” الكلب الساقط تشو تشي هون! تتكون عائلتك بأكملها من الأوغاد! لتنصب هذا النوع من الفخاخ الشريرة فأنا سأذبجك و كل أسلافك التسعة !! ”
قام كل من تشين سي باي و زي جينغ هونغ بالبصق واللعن بصوت عالٍ. “اللعنة ! كان هذا فخا! ”
”لا تذهب! لم يكتمل الإنقاذ بعد ، ولا يُسمح لأحد … “كان تشين سي باي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك سعال الدم. ولكن عندما استدار ، اتسعت عيناه أيضًا ، و علقت الكلمات بحلقه !
في تلك اللحظة ، اختفت تمامًا النظرة الرحيمة التي كانت دائمًا معلقة على وجه تشين سي باي ، مما جعله يبدو مرعبًا للغاية. كان الأمر كما لو كان مستعدًا لأكل شخص ما على قيد الحياة ، تطاير شعره كما لو كان يقف وسط عاصفة . ” الكلب الساقط تشو تشي هون! تتكون عائلتك بأكملها من الأوغاد! لتنصب هذا النوع من الفخاخ الشريرة فأنا سأذبجك و كل أسلافك التسعة !! ”
علاوة على ذلك ، كانت هذه الخطة شيئًا توصل إليها هو نفسه! لقد وضع الخطة بينما رفض اقتراح زي جينغ هونغ المناسب!
لترى رجل عجوز محب و لطيف ينفجر فجأة بالصراخ بألفاظ نابية مثل امرأة تصرخ في السوق … من الذي سيقول أنه إستمتع مسبقا بمثل هذا المشهد ؟
بالنظر إلى الوادي مرة أخرى من هذه النقطة المتميزة ، كان الجبلان على الجانب الآن يملكان نفس الارتفاع … و كان أعلاهما مساحة شاسعة من الأرض المسطحة!
ما مدى روعة مثل هذا المشهد؟ نحن قد لا نعرف. لكن خبراء الأراضي المقدسة العظيمة الثلاثة بالتأكيد يجب أن يكون لديهم فهمهم و تصورهم الخاص حول هذا الموضوع!
تصرف الجميع بجبن مثل حفنة من السيكادا في فصل الشتاء بينما كان العجوز ذو اللحية البيضاء يقفز و يلعن ، كانت لحيته تتطاير في كل مكان. كانت مفردات كلماته المبتذلة واسعة بشكل لا يمكن تصوره ، بل و أكثر شراسة و ترابطا من امرأة سمينة تعثرت أمام بابها و قطعت ملابسها…
***
كان من المستحيل على تشين سي باي ألا يغضب و لا يصاب بأي أزمة !
انهارت إثنان من قمم الجبال فجأة ، واحدة على اليسار و الآخر على اليمين ، حطم نتاج الإنهيارين كل شيء في طريقهما أثناء سيرهما نحو المركز! و رافقهما عدد لا يحصى من الصخور من جميع الأحجام ، سحق الوزن و دفن كل شيء على أمتداد الجبل. كان زخم هذا الهبوط قوياً للغاية و مفاجئا ! لا يمكن وصف المشهد إلا بالمصطلح الشهير : يقوم القيامة !
من أجل منع أي حوادث مؤسفة ، أرسل خمسة خبراء في ذروة السامين ! هؤلاء الخبراء كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم المبجلين…… آه ، لكن للتفكير أنهم سيموتون جميعا هنا …
انهارت إثنان من قمم الجبال فجأة ، واحدة على اليسار و الآخر على اليمين ، حطم نتاج الإنهيارين كل شيء في طريقهما أثناء سيرهما نحو المركز! و رافقهما عدد لا يحصى من الصخور من جميع الأحجام ، سحق الوزن و دفن كل شيء على أمتداد الجبل. كان زخم هذا الهبوط قوياً للغاية و مفاجئا ! لا يمكن وصف المشهد إلا بالمصطلح الشهير : يقوم القيامة !
كانت عواقب هذه الخسارة في القوة شيئ لا يمكن تصوره ! كانت شدة هذه الخسارة شيئًا لا يستطع حتى هو تحملها !
هربت المجموعة المكونة من حوالي 100 خبير سامي بشكل أعمى مثل مجموعة من الطيور إكتشفت تواجد نسر في السماء فوقهم …
علاوة على ذلك ، كانت هذه الخطة شيئًا توصل إليها هو نفسه! لقد وضع الخطة بينما رفض اقتراح زي جينغ هونغ المناسب!
أجزاء كبيرة من التربة تدفقت نحوهم في لحظة ، كان مع الترية صخور ضخمة مختلطة بداخلها! 50 مترا تحت الأرض… كان هناك ثمانية أشخاص يحاولون التسلق بكل قوتهم عندما سمعوا صوت دمدمة عالي …… في تلك اللحظة ، انطفأ كل الضوء في الحفرة المظلمة ؛ كأن الجدران نفسها كانت تنهار عليهم!
بالمثل كان زي جينغ هونغ أحمر من مواجهة الغضب ، تقطع قلبه بسبب فقدان الخبراء الثلاثة. و مع ذلك ، فقد كان أيضًا فرح في قلبه و يغني بشكل متعجرف. مؤخرة جدتك ! دعنا نرى إن كنت ستحاول إنشاء خطط و مكائد على رجال هذا الأب مرة أخرى في المستقبل! هل هذه النتيجة مرضية؟ ثلاثة من رجالي دفنوا لكن جانبك خسر خمسة! خسائرك أكثر من محيط الدم خاصتي مرتين ، وجميعهم خبراء في مستوى الذروة! أقسم بالجحيم و السماء إذا لم يكن ثلاثة من هؤلاء الأشخاص المدفونين رجالي ، لكان هذا الأب قد ركض سراً إلى مكان ما للاحتفال …
بما أنه لا يوجد أحد هنا ، ما الفائدة من البقاء هناك؟ كان المكان 50 مترا تحت مستوى سطح الأرض ؛ لم يكن مكانًا جيدًا للبقاء فيه!
تم رفع فم دو جيو بإنحناء ، ارتعش وجهه قليلاً .لا بل ليس قليلا فقط ، كانت هناك نظرة في عينيه لمحت الى كونه فرح بمآسي الآخرين. ومع ذلك ، كان فمه ينطق بكلمات التعاطف. ” للتفكير في أن هذه الحفرة كانت في الواقع فخًا آه … كم هو غير متوقع حقًا … أيها السادة ، يرجى كبح حزنكم . بعد كل شيء ، لا يمكن إحياء الموتى … قارة شوان مليئة بالمواهب ، ولا يزال من الممكن جمع عدد قليل من الخبراء … ”
شعر الثمانية أن الرؤية صارت أصبح كما صرخوا في قلوبهم. حظي العاهر !
تسبب استهزاء دو جيو المخفي على الفور في إصابة تشين سي باي و زي جينغ هونغ بالجنون ، كادوا يتجهون صعودا إلى السماء لتحقيق النيرفانا من الغضب!
من أجل منع أي حوادث مؤسفة ، أرسل خمسة خبراء في ذروة السامين ! هؤلاء الخبراء كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم المبجلين…… آه ، لكن للتفكير أنهم سيموتون جميعا هنا …
هل تعتبر هذه الكلمات مناسبة ؟
شعر الحشد فقط بأن الأرض تحت أقدامهم أصبحت غير مستقرة. رفع دو جيو رأسه ، و نظر حوله ثم تغير تعبير وجهه بشكل كبير و شحب في لحظة . …. رفع صوته ، وصرخ ، “تبا لي! الجبال تنهار … كيف يمكن للجبال أن تسقط فجأة … الجميع أركضوا آه … ” بصوت سو مثل صوت السهم الذي غادر القوس ، إنطلق و خلفه كل خبراء المدينة الذهبية العظيمة على الفور …
الناس قد دفنوا أحياء فقط … لم يتم التأكد من وفاتهم بعد ، لكنك بدأت تقدم تعازيك بالفعل ؟!
قام الثمانية بتحريك كل حجر وكل حصاة و كسر شيئ ، لكن نتيجة التحقيق كانت واحدة: كانت هذه حفرة فارغة بجدران صلبة من التراب و تحيط بجميع أركانها الحجارة. بالتأكيد لم يكن هناك أي أنفاق مخفية هناك ! كان احتمال وجود نفق تحت أقدامهم أكثر استحالة. صلابة الأرض نقلت هذه الحقيقة بوضوح!
ألم يكن ذلك مجرد محاولة لعن أحدهم حتى الموت ؟!
***
“رجال! أعيدوا حفر هذه الحفرة بأقصى سرعة ممكنة! عجلوا!” كان وجه تشين سي باي يرتجف من الغضب وهو يضع يديه على و ركيه ويصيح.
انهارت إثنان من قمم الجبال فجأة ، واحدة على اليسار و الآخر على اليمين ، حطم نتاج الإنهيارين كل شيء في طريقهما أثناء سيرهما نحو المركز! و رافقهما عدد لا يحصى من الصخور من جميع الأحجام ، سحق الوزن و دفن كل شيء على أمتداد الجبل. كان زخم هذا الهبوط قوياً للغاية و مفاجئا ! لا يمكن وصف المشهد إلا بالمصطلح الشهير : يقوم القيامة !
على الجانب الآخر ، أصدر زي جينغ هونغ أيضًا أمرًا مشابهًا على عجل!
———————————————–
ما مدى روعة مثل هذا المشهد؟ نحن قد لا نعرف. لكن خبراء الأراضي المقدسة العظيمة الثلاثة بالتأكيد يجب أن يكون لديهم فهمهم و تصورهم الخاص حول هذا الموضوع!
تحت الأرض ، كان جون مو تشي جالسًا وعيناه مغمضتان قليلًا و يداه متشابكتان معًا. فجأة ، رفع ذراعيه عليا ثم اندفعت موجات عديدة من الضوء الأصفر الموحل من جسده ، اندمج الضوء على الفور في التربة ، وانتشر بعيدًا بسرعة. استمر الضوء الأصفر في التدفق من جسده بلا توقف …
“لذا فهي رحلة عديمة نفع ، هاها! كنا قلقين للغاية ومضطربين طوال الطريق. للاعتقاد بأنه لا يوجد شيء هنا … “ضحك شخص ساخرًا من نفسه. يمكن سماع تلميح من الارتياح في صوته و هو يواصل ، “بما أنه لا يوجد شيء هنا ، فلنسرع للأعلى مرة أخرى. هذا المكان مظلم جدًا ، إنه يجعلني أشعر بالإنزعاج … ”
سأجعل السماوات و الأرض تنهاران !
لسوء الحظ ، لم يتفاعلوا البقية بسرعة مثل دو جيو ، ودُفن عدد كبير جدًا من الناس في الانهيار الجليدي ، وهم يصرخون بشكل بائس … لم يتمكنوا إلا من استخدام الشوان تشي لمقاومة الوزن الساحق للحطام لأطول فترة ممكنة …
أخيرًا ….. فتح جون مو تشي العينين المتواجدتين على وجهه الشاحب . توهجت عينيه بشدة و بصراخ عنيف ، غادر جسده كم هائل من الأضواء الصفراء . مباشرة بعد ذلك ، سقط جسده على الأرض بشكل ضعيف بينما يلوح و يصحخ على الباقي . “بسرعة ! غادروا هذا المكان! كلما كان ذلك أسرع كان أفضل! ”
كانت عواقب هذه الخسارة في القوة شيئ لا يمكن تصوره ! كانت شدة هذه الخسارة شيئًا لا يستطع حتى هو تحملها !
أمسك تشو تشي هون بجسده المتساقط و انطلق في النفق المظلم خلفهم دون تردد ؛ تبعته مي شيو يان مع أم جون مو تشي بسرعة لتختفي المجموعة في غمضة عين …
الناس قد دفنوا أحياء فقط … لم يتم التأكد من وفاتهم بعد ، لكنك بدأت تقدم تعازيك بالفعل ؟!
على السطح ، فجأة حين بدأ رجال الأراضي المقدسة الثلاثة في محاولة استخراج رفاقهم و قبل أن يقوم أي من الخبراء بحفر قطعة من الأرض …….. بدأت الأرض تحت أقدامهم بالارتعاش و الإهتزاز بعنف!
الناس قد دفنوا أحياء فقط … لم يتم التأكد من وفاتهم بعد ، لكنك بدأت تقدم تعازيك بالفعل ؟!
كانت قطعة الأرض الضخمة التي يقفون عليها تتحرك بجنون كما لو كانت ترقص بفرح!
أمسك تشو تشي هون بجسده المتساقط و انطلق في النفق المظلم خلفهم دون تردد ؛ تبعته مي شيو يان مع أم جون مو تشي بسرعة لتختفي المجموعة في غمضة عين …
كان الزلزال هذه المرة أقوى بكثير من الزلزال السابق! حتى الحجارة على الأرض كانت تقفز عالياً في السماء من الهزة …
صرخ تشين سي باي بصوت عالٍ و هو يلهث و يركض. “أسرعوا و اركضوا !” ارتفعت نبرة صوته بشكل ملحوظ في تلك اللحظة …
شعر الحشد فقط بأن الأرض تحت أقدامهم أصبحت غير مستقرة. رفع دو جيو رأسه ، و نظر حوله ثم تغير تعبير وجهه بشكل كبير و شحب في لحظة . …. رفع صوته ، وصرخ ، “تبا لي! الجبال تنهار … كيف يمكن للجبال أن تسقط فجأة … الجميع أركضوا آه … ” بصوت سو مثل صوت السهم الذي غادر القوس ، إنطلق و خلفه كل خبراء المدينة الذهبية العظيمة على الفور …
ما مدى روعة مثل هذا المشهد؟ نحن قد لا نعرف. لكن خبراء الأراضي المقدسة العظيمة الثلاثة بالتأكيد يجب أن يكون لديهم فهمهم و تصورهم الخاص حول هذا الموضوع!
”لا تذهب! لم يكتمل الإنقاذ بعد ، ولا يُسمح لأحد … “كان تشين سي باي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك سعال الدم. ولكن عندما استدار ، اتسعت عيناه أيضًا ، و علقت الكلمات بحلقه !
كانت قمتا الجبلين على جانبي الوادي تتأرجحان بشدة ؛ أولاً ، هبط الثلج من فوق القمم وتدفَّق مع زخم عظيم كعشرات الآلاف من الخيول التي كانت تركض معًا بنفس الوقت … كان هذا انهيارًا ثلجيا ! ولكن ذلك لم يكن نهاية المشكلة . استمرت قمم الجبال في الاهتزاز ، وفجأة ، مثل شخص مخمور ، مالت القمم من على الجرف و تدفقت الصخور و الأتربة للأسفل …
كانت قمتا الجبلين على جانبي الوادي تتأرجحان بشدة ؛ أولاً ، هبط الثلج من فوق القمم وتدفَّق مع زخم عظيم كعشرات الآلاف من الخيول التي كانت تركض معًا بنفس الوقت … كان هذا انهيارًا ثلجيا ! ولكن ذلك لم يكن نهاية المشكلة . استمرت قمم الجبال في الاهتزاز ، وفجأة ، مثل شخص مخمور ، مالت القمم من على الجرف و تدفقت الصخور و الأتربة للأسفل …
هل تعتبر هذه الكلمات مناسبة ؟
انهارت إثنان من قمم الجبال فجأة ، واحدة على اليسار و الآخر على اليمين ، حطم نتاج الإنهيارين كل شيء في طريقهما أثناء سيرهما نحو المركز! و رافقهما عدد لا يحصى من الصخور من جميع الأحجام ، سحق الوزن و دفن كل شيء على أمتداد الجبل. كان زخم هذا الهبوط قوياً للغاية و مفاجئا ! لا يمكن وصف المشهد إلا بالمصطلح الشهير : يقوم القيامة !
كانت المنطقة الواقعة بين قاعدتي الجبلين في الأصل واديًا طويلًا و ضيقا . لكن الآن ، أصبح كل شيء مستويًا تمامًا …
صرخ تشين سي باي بصوت عالٍ و هو يلهث و يركض. “أسرعوا و اركضوا !” ارتفعت نبرة صوته بشكل ملحوظ في تلك اللحظة …
كانت عواقب هذه الخسارة في القوة شيئ لا يمكن تصوره ! كانت شدة هذه الخسارة شيئًا لا يستطع حتى هو تحملها !
هربت المجموعة المكونة من حوالي 100 خبير سامي بشكل أعمى مثل مجموعة من الطيور إكتشفت تواجد نسر في السماء فوقهم …
كان من المستحيل على تشين سي باي ألا يغضب و لا يصاب بأي أزمة !
لسوء الحظ ، لم يتفاعلوا البقية بسرعة مثل دو جيو ، ودُفن عدد كبير جدًا من الناس في الانهيار الجليدي ، وهم يصرخون بشكل بائس … لم يتمكنوا إلا من استخدام الشوان تشي لمقاومة الوزن الساحق للحطام لأطول فترة ممكنة …
“أنقذوهم آه آه … أنتم حفنة من أبناء العاهرات المتخلفين! هل تحولتم جميعًا إلى دمى من الصدمة ؟! ” ضرب تشين سي باي صدره بسخط و غضب. “إذا لم يقل هذا الرجل العجوز أي شيئ ، فهل ستبقون جميعًا هناك و تواصلون الوقوف و مشاهدتهم يكافحون؟ حفنة من القمامة عديمة الفائدة! اللعنة على جداتكم … ” ارتفع غضبه بسرعة بينما كان يوبخ ، وتدفقت جرعة من الدم من فمه! أصبحت عيونه بلون الدم القرمزي!
استمرت الأرض في التزعزع ، وانهارت الجبال. استمرت الاضطرابات لمدة 15 دقيقة قبل أن تهدأ .
لقد مرت سبعة أيام كاملة قبل أن يتم إنتشال الأحياء من هذه المنطقة بشكل أو بآخر. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة ما مجموعه 152 خبيراً إلى هنا في البداية ؛ سحقوا و كسرت كثير من عظامهم بسبب الجبال المتهدمة ، وكسر اثنان منها أرجلهم. كسر ثلاثة أشخاص أذرعهم ، بينما أصيب الباقون بجروح متفاوتة بدرجات متفاوتة. لحسن الحظ ، لم يفقد أحد حياته .
بالنظر إلى الوادي مرة أخرى من هذه النقطة المتميزة ، كان الجبلان على الجانب الآن يملكان نفس الارتفاع … و كان أعلاهما مساحة شاسعة من الأرض المسطحة!
“رجال! أعيدوا حفر هذه الحفرة بأقصى سرعة ممكنة! عجلوا!” كان وجه تشين سي باي يرتجف من الغضب وهو يضع يديه على و ركيه ويصيح.
كانت المنطقة الواقعة بين قاعدتي الجبلين في الأصل واديًا طويلًا و ضيقا . لكن الآن ، أصبح كل شيء مستويًا تمامًا …
لترى رجل عجوز محب و لطيف ينفجر فجأة بالصراخ بألفاظ نابية مثل امرأة تصرخ في السوق … من الذي سيقول أنه إستمتع مسبقا بمثل هذا المشهد ؟
أليس هذا نفس المثل الذي يقول غنقلاب الجبال و إرتداد المحيطات .. ألم يكن هذا هو نفسه ؟!
هئلاء الأوغاد القدامى كان لديهم حقا عظام صعبة آه! مئات السنين من الزراعة لم تضع عبثا بالنهاية …
وقف خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة يلهثون بخشونة فوق “السهول” الشاسعة ، و كانت عيونهم تحدق بهدوء دون تصديق في المشهد الذي أمامهم. شعر كل شخص بالبرد على ظهره فقط ، كان العرق البارد يطلق باستمرار من جلودهم. كانت وجوههم خضراء و وجوههم شاحبة. كانت تعابيرهم خالية من أي شعور! هذا النوع من القوة الغير بشرية ……. من يمكنه الوقوف ضد هذا النوع من القوة ؟
هربت المجموعة المكونة من حوالي 100 خبير سامي بشكل أعمى مثل مجموعة من الطيور إكتشفت تواجد نسر في السماء فوقهم …
تحت الجليد و الصخور ، يمكن سماع الآهات الخافتة من وقت لآخر ، تحركت العديد من الصخور الضخمة قليلاً … كان على المرء أن يعترف بأن هؤلاء الخبراء لديهم عظام صلبة حقًا. حتى هذا الإنهيار الكبير كان في الواقع غير قادر على سحقهم حتى الموت! بالطبع تم تزيين أجسادهم بألوان مختلفة …
لترى رجل عجوز محب و لطيف ينفجر فجأة بالصراخ بألفاظ نابية مثل امرأة تصرخ في السوق … من الذي سيقول أنه إستمتع مسبقا بمثل هذا المشهد ؟
كانت أجسادهم مليئة بالأخضر والأرجواني والأحمر … كانت هذه الزخارف مختلفة تمامًا عن زينة الزفاف …
هربت المجموعة المكونة من حوالي 100 خبير سامي بشكل أعمى مثل مجموعة من الطيور إكتشفت تواجد نسر في السماء فوقهم …
عم الصمت المكان !
من أجل منع أي حوادث مؤسفة ، أرسل خمسة خبراء في ذروة السامين ! هؤلاء الخبراء كانوا على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم المبجلين…… آه ، لكن للتفكير أنهم سيموتون جميعا هنا …
فجأة-
هل تعتبر هذه الكلمات مناسبة ؟
“أنقذوهم آه آه … أنتم حفنة من أبناء العاهرات المتخلفين! هل تحولتم جميعًا إلى دمى من الصدمة ؟! ” ضرب تشين سي باي صدره بسخط و غضب. “إذا لم يقل هذا الرجل العجوز أي شيئ ، فهل ستبقون جميعًا هناك و تواصلون الوقوف و مشاهدتهم يكافحون؟ حفنة من القمامة عديمة الفائدة! اللعنة على جداتكم … ” ارتفع غضبه بسرعة بينما كان يوبخ ، وتدفقت جرعة من الدم من فمه! أصبحت عيونه بلون الدم القرمزي!
أصيب الأشخاص الثمانية بالذعر و قفزوا صعودًا لتسلق الجدران بسرعة كما لو كانوا يطيرون. مع قوة هؤلاء الثمانية ، إذا لم تكن هناك أي حوادث ، فستكون هناك فرصة كبيرة لهم للهروب. لم يكن الماء يرتفع بسرعة ، ولن يلحق بهم بهذا المعدل … لكن بمجرد قفزهم بدأت الجدران من حولهم تهتز بعنف …
***
***
لقد مرت سبعة أيام كاملة قبل أن يتم إنتشال الأحياء من هذه المنطقة بشكل أو بآخر. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة ما مجموعه 152 خبيراً إلى هنا في البداية ؛ سحقوا و كسرت كثير من عظامهم بسبب الجبال المتهدمة ، وكسر اثنان منها أرجلهم. كسر ثلاثة أشخاص أذرعهم ، بينما أصيب الباقون بجروح متفاوتة بدرجات متفاوتة. لحسن الحظ ، لم يفقد أحد حياته .
“رجال! أعيدوا حفر هذه الحفرة بأقصى سرعة ممكنة! عجلوا!” كان وجه تشين سي باي يرتجف من الغضب وهو يضع يديه على و ركيه ويصيح.
هئلاء الأوغاد القدامى كان لديهم حقا عظام صعبة آه! مئات السنين من الزراعة لم تضع عبثا بالنهاية …
انهارت إثنان من قمم الجبال فجأة ، واحدة على اليسار و الآخر على اليمين ، حطم نتاج الإنهيارين كل شيء في طريقهما أثناء سيرهما نحو المركز! و رافقهما عدد لا يحصى من الصخور من جميع الأحجام ، سحق الوزن و دفن كل شيء على أمتداد الجبل. كان زخم هذا الهبوط قوياً للغاية و مفاجئا ! لا يمكن وصف المشهد إلا بالمصطلح الشهير : يقوم القيامة !
بعد الانتهاء من كل شيء ، تحرك الجميع أخيرًا لحفر الحفرة الأولى. بعد ظهر أحد الأيام ، حفروا حتى عمق 40 مترا و هناك وجدوا أخيرًا الأشخاص الثمانية. هؤلاء الثمانية كانوا سيئو الحظ حقًا … لقد دفنوا أحياء ، و عندما كانوا يحاولون الإختراق للخارج ، انهارت عليهم الجبال ، و سقطت الصخور الضخمة لتضرب الأرض مثل المطارق العملاقة التي تضغط (تدك) الأرض . بالنهاية تم سحق الثمانية تماما وتثبيتهم بأماكنهم ليموتوا من الإختناق
كانت قمتا الجبلين على جانبي الوادي تتأرجحان بشدة ؛ أولاً ، هبط الثلج من فوق القمم وتدفَّق مع زخم عظيم كعشرات الآلاف من الخيول التي كانت تركض معًا بنفس الوقت … كان هذا انهيارًا ثلجيا ! ولكن ذلك لم يكن نهاية المشكلة . استمرت قمم الجبال في الاهتزاز ، وفجأة ، مثل شخص مخمور ، مالت القمم من على الجرف و تدفقت الصخور و الأتربة للأسفل …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تسبب استهزاء دو جيو المخفي على الفور في إصابة تشين سي باي و زي جينغ هونغ بالجنون ، كادوا يتجهون صعودا إلى السماء لتحقيق النيرفانا من الغضب!
ألم يكن ذلك مجرد محاولة لعن أحدهم حتى الموت ؟!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
