مهاجمة القلب
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
*هناك مزيد *
وضع نينغ وو تشينغ برفق جثة شقيقه الأصغر على الأرض ووقف ببطء مع وجه مليء بالندم و الرغبة في الانتقام.
في اللحظة التي فتح فيها نينغ وو تشينغ فمه ، أدرك الجميع أن صوته أصبح أجشًا بشكل غير طبيعي.
سيف حاد ولا يمكن إيقافه!
كانت نبرته هادئة ، لكن الجميع عرفوا أن قلب نينغ وو تشينغ قد مات بالفعل.
ذروة قوته!
كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.
“سواء كنت أستطيع أو لا أستطيع ، لن أتمكن من رؤيته.” ضحك نينغ وو تشينغ ببرود وفجأة حمل سيفه إلى صدره. واجه جون مو تشي بصرامة وانحنى. قام بتقويم ظهره وقال: “الآن فقط ، كنت ضائعًا ومشوشًا ، إذا كنت قد هاجمتني في ذلك الوقت ، فلن تتاح لي الفرصة للانتقام. أنا مدين لك بإنحناء إحترام آخر. لكني لا أستطيع أن أنسى أمر الانتقام لأخي. جون مو تشي ، بعد هذا ، لن أدين لك بعد الآن! سأترك القدر يقرر ما إذا كنت سأعيش أم لا! ”
سواء تمكن من الانتقام بنجاح أم لا ، لم يرغب نينغ وو تشينغ في الاستمرار في العيش في هذا العالم. من وجهه المتهالك ، يمكن للجميع أن يقول شيئًا واحدًا: نينغ وو تشينغ ، حرك كل طاقته الروحية وركزها على دانتيانه . حتى أنه أخذ الطاقات من عظامه وأعضائه الداخلية الخمسة التي يجب استخدامها لحماية نفسه. حتى أنه أخذ الطاقة الروحية التي كانت تستخدم في الحياة.
تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”
لم يعد يحافظ على مظهره الشاب أو سلوكه الرشيق. مهما كانت جاذبيته ، ومهما كان مظهره ، لم يعد مهمًا بعد الآن. ما أراده هو الانتقام.
جمع السيف مع نفسه!
من خلال تركيز طاقته ، يمكنه زيادة قواه بمستوى على الأقل. في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ، سيحترق و يموت. حتى لو أنقذه إله ، فلن يكون قادرًا على البقاء حي .
في تلك اللحظة ، أصبح نينغ وو تشينغ المتسرع فجأة سلميًا.
لقد كان يضع كل ما لديه ويراهن على فرصته الوحيدة.
لم أستطع أن أفهم!
لا يهم إذا مات جون مو تشي أم لا ، فإن نينغ وو تشينغ لا يزال يموت. كان نينغ وو تشينغ قد أعد نفسه للموت ، مما أظهر مدى حرصه على الانتقام.
صرخ جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، بذكائك ، من الصعب علي التحدث معك. أنت لا تفهم حتى ما أحاول قوله “.
وضع نينغ وو تشينغ برفق جثة شقيقه الأصغر على الأرض ووقف ببطء مع وجه مليء بالندم و الرغبة في الانتقام.
تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”
تنهد جون مو تشي ونظر إليه بتعاطف ، “الحياة والموت مجرد حلقة. يجب على الجميع المرور من خلاله. نينغ وو تشينغ ، أنت بحاجة إلى كبح جماح حزنك وقبول التغييرات الحتمية في الحياة. بعد كل شيء ، بمجرد أن تموت ، لا يمكنك العودة للحباة … لما حدث ، أنا آسف للغاية “.
لقد فهم نينغ وو تشينغ ما قصده جون مو تشي. كان يحتاج فقط إلى الهدوء وخوض معركة عادلة معه. لكن ، كان الفهم شيئًا واحدًا ،هو لن يقبل شفقة جون مو تشي عليه.
بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …
انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.
ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة وقال غاضبًا ، “جون مو تشي ، لقد قتلت أخي الأصغر والآن تريد مني المضي قدمًا في الأمر؟ ألا تعتقد أن ما قلته للتو سخيف؟ ”
”الزعيم نينغ! أنت الآن مرتبك عقليًا ، لا تتأثر و تعلق في خطة التحفيز الخاصة بـ جون مو تشي! إذا جمعنا قوتنا ، يمكننا بسهولة قتل هذا الزوج من الزناة! ” صاح شخص من الخلف.
صرخ جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، بذكائك ، من الصعب علي التحدث معك. أنت لا تفهم حتى ما أحاول قوله “.
“خلال تلك المعركة بالذات في منزل جون ، تم كسر سيف التنين المائي إلى قطع بواسطة سيف المبجل ميi. في تلك اللحظة ، شعرت بنفسي وصلت إلى الحد الأقصى الخاص بي! كان على المبجل مي أن تموت لمحو الألم الذي كنت أشعر به “. هدأ نينغ وو تشينغ أثناء حديثه ، ولكن مع استمراره ، أصبح الجو المحيط به أكثر تخويفًا.
صرخ نينغ وو تشينغ من الغضب ، “هل تعتقد أنه يمكنني أن أبقى هادئًا الآن ؟! جون مو تشي ، لست بحاجة إلى تعاطفك المزيف! ”
تنهد جون مو تشي ونظر إليه بتعاطف ، “الحياة والموت مجرد حلقة. يجب على الجميع المرور من خلاله. نينغ وو تشينغ ، أنت بحاجة إلى كبح جماح حزنك وقبول التغييرات الحتمية في الحياة. بعد كل شيء ، بمجرد أن تموت ، لا يمكنك العودة للحباة … لما حدث ، أنا آسف للغاية “.
لقد فهم نينغ وو تشينغ ما قصده جون مو تشي. كان يحتاج فقط إلى الهدوء وخوض معركة عادلة معه. لكن ، كان الفهم شيئًا واحدًا ،هو لن يقبل شفقة جون مو تشي عليه.
لا يهم إذا مات جون مو تشي أم لا ، فإن نينغ وو تشينغ لا يزال يموت. كان نينغ وو تشينغ قد أعد نفسه للموت ، مما أظهر مدى حرصه على الانتقام.
ما قاله جون مو تشي ، يمكن تفسيره على أنه لطيف ولكن يمكن أيضًا تفسيره على أنه نية سيئة ، والتي كانت أكثر قسوة. بدلاً من التذكير ، كان الأمر يتعلق بإضافة الزيت إلى النار وجعله أكثر غضبًا.
بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …
بعد كل شيء ، الشخص الذي يتحدث كان القاتل.
“أنا؟ لم أقل إنني رجل نبيل أو شخص جيد. أنا مثلك ، في الواقع ، أسوأ منك ، شرير و أكثر قسوة! لكني لن أكون مثلك وأتصرف كما لو كنت مظلوم . لقد قتلت الناس ، ويمكن للآخرين بطبيعة الحال أن يقتلوني ، إنها مسألة طبيعية . تمامًا مثلما قتلت أخيك و سعيت أنت خلفيي من أجل الانتقام! ”
عندما وضع جون مو تشي نفسه في صورة جيدة كما لو كان بريئًا ، فقد جعل نينغ وو تشينغ أكثر يأسًا و لم يستطع الهدوء.
أخذ نفسا عميقا و تذكر ، “لقد رافقني هذا السيف في أيام الكوارث و الأيام الجيدة ، حملت لقب البطل طوال حياتي . عندما أسحب سيفي ، لم يكن هناك شيء أخافه. أسقط إله الحرب ، وأوقف السادة السامين ، و أقتل الخبراء العظماء و سيطرت على عالم فنون الدفاع عن النفس. كان السيف أنا ، كنت السيف! إنسان ، سيف ، أرواحنا مخلوطة ولا يمكن فصلها بعد الآن “.
عندما يواجه عدوًا ، لن يتوقف عند أي شيء. حتى لو كان الخصم محبوبًا له طالما أن كلاهما قد سحب سيفهما ، فسيكونان عدوه. ضد عدوه ، لم يكن جون مو تشي متساهلًا أبدًا.
عندما يواجه عدوًا ، لن يتوقف عند أي شيء. حتى لو كان الخصم محبوبًا له طالما أن كلاهما قد سحب سيفهما ، فسيكونان عدوه. ضد عدوه ، لم يكن جون مو تشي متساهلًا أبدًا.
تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”
من خلال تركيز طاقته ، يمكنه زيادة قواه بمستوى على الأقل. في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ، سيحترق و يموت. حتى لو أنقذه إله ، فلن يكون قادرًا على البقاء حي .
توقف لبعض الوقت قبل أن يشير ، “نينغ وو تشينغ ، أنت تريد الانتقام فقط لأن أخيك مات. لكن هل فكرت في ذلك؟ كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هذه الحياة؟ كم عدد الأشخاص الذين أرادوا الانتقام منك؟ كونك مترددًا جدًا و متعلقًا عاطفياً بأخيك الميت هو أمر مثير للسخرية لدرجة أنني أريد أن أضحك. هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا تحت يديك و عائلاتهم ، هم محطمون مثلك تمامًا. مظلوم؟ هل لديك حقًا الوجه لتقول إنك تشعر بالحزن؟ ”
ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة وقال غاضبًا ، “جون مو تشي ، لقد قتلت أخي الأصغر والآن تريد مني المضي قدمًا في الأمر؟ ألا تعتقد أن ما قلته للتو سخيف؟ ”
“ماذا عنك؟ جون مو تشي! هل تعتقد أنك عالي و عظيم ؟! لا تقل لي أنك لم تلطخ يديك بالدماء من قبل! أين ضميرك؟ ألست مثلي؟ ” صرخ نينغ وو تشينغ بجنون ، “ما اللذي لديك لتقوله لي؟ أنت قاتل! ”
مثل هذه الهالة المخيفة ، لا ينبغي حقًا التقليل من شأنها .
“أنا؟ لم أقل إنني رجل نبيل أو شخص جيد. أنا مثلك ، في الواقع ، أسوأ منك ، شرير و أكثر قسوة! لكني لن أكون مثلك وأتصرف كما لو كنت مظلوم . لقد قتلت الناس ، ويمكن للآخرين بطبيعة الحال أن يقتلوني ، إنها مسألة طبيعية . تمامًا مثلما قتلت أخيك و سعيت أنت خلفيي من أجل الانتقام! ”
ابتسم جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، تحققت رغبته أخوك العزيزة منذ فترة طويلة وتوفي دون ندم. تم تأكيد وفاتك بالفعل. ولكن ، إذا كنت تريد مني أن أرافقك على فراش الموت ، فسيكون هذا مجرد تفكيرك … لا أقول إن قدراتك ضعيفة ، ولكن بصراحة ، حتى لو قام قادة الأراضي المقدسة الثلاث بتوحيد قواهم ، فقد لا تكونون قادرين على الفوز علينا “.
حدق جون مو تشي في وجهه ببرود ، “نينغ وو تشينغ ، بما أنك قد أعدت نفسك بالفعل للموت ، فلن أعطيك المزيد من الوقت للتعافي من خسارتك. لقد جعلت نفسك بائسًا للغاية لمجرد أن شخصًا ما مات ، العيش أكثر سيكون بلا فائدة بالنسبة لك. تعال ! سيكون تاريخ اليوم هو ذكرى وفاتك العام المقبل! ”
حتى شعره الأبيض الذي كان يرفرف بدا خطيرا .
كانت كلمات جون مو تشي حادة مثل السكين. تسببت كلماته في جعل نينغ وو تشينغ أكثر ارتباكًا وبدأت عيناه ترتجفان …
نينغ وو تشينغ مثل هذا غريب الأطوار!
”الزعيم نينغ! أنت الآن مرتبك عقليًا ، لا تتأثر و تعلق في خطة التحفيز الخاصة بـ جون مو تشي! إذا جمعنا قوتنا ، يمكننا بسهولة قتل هذا الزوج من الزناة! ” صاح شخص من الخلف.
بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …
ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة لكنه لم يرد. نفض معصمه وظهر سيف طويل. أشرقت موجة من الضوء في يده.
بعد ما قاله ، حتى مي شيو يان أرادت أن تضرب فمه. كان هو الشخص الذي تسبب في وفاة شقيقه الأصغر ، لكن هنا كان يطلب من نينغ وو تشينغ المضي قدمًا في الحياة …
كانت الإجراءات أفضل رد. قام نينغ وو تشينغ بتقويم ظهره و للحظة ، بدا الأمر كما لو أنه استعاد نفسه القديمة الساحرة ، مثل سيف حاد لامع ولكن بنوايا قوية للتدمير.
لم أستطع أن أفهم!
في تلك اللحظة ، أصبح نينغ وو تشينغ المتسرع فجأة سلميًا.
لم أستطع أن أفهم!
لم يكن ذلك بسبب أن نينغ وو تشينغ قد هدأ من غضبه ، بل إنه دفع بقوة أي استياء كان يسبب له اندفاع الدم إلى وجهه.
“اليوم ، مات أخي الأصغر موتًا مروّعًا ، وقد مشيت أيضًا إلى حدود موتي.” رفع نينغ وو تشينغ رأسه ببطء وتحرك شعره بمهارة على الرغم من عدم وجود ريح. على وجهه المتجعد ، توهجت عيناه العميقتان ، وأصدرت نظرات مخيفة. لقد ثبّت نظرته على جون مو تشي ، “لحسن الحظ ، لا يزال هناك شاب وسيم ليرافقني في رحلتي. على الأقل سأستمتع ببعض التسلية و أنا أسير في العالم السفلي. طالما تموت ، أعتقد أن المبجل مي لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش. إذا كان بإمكاني استخدام حياتي وإحضار كلاكما معي ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ”
رفع نينغ وو تشينغ سيفه الطويل ببطء نحو صدره وداعب السيف ببطء بأصابعه اليسرى ، من القاعدة إلى الحافة. تمتم في نفسه ، “السيف الذي كنت أستخدمه كان اسمه سيف التنين المائي. بعد حصولي على هذا السيف ، تحسنت مهاراتي بسرعة ، وتمكنت من إنقاذ أولئك الذين أردتهم وكذلك قتل من أردت ذلك. منذ ذلك الحين ، كان سيفي ملطخًا بدماء أعدائي ، وكتبت قسمًا: ما دمت مع سيفي ، سأبقى على قيد الحياة. عندما يذهب سيفي ، أنا كذلك. ”
اختراق! في هذه اللحظة الحرجة ، حقق نينغ وو تشينغ أكبر اختراق له! ( * أخبرتك أن هذا سيحدث ، تبا *)
أخذ نفسا عميقا و تذكر ، “لقد رافقني هذا السيف في أيام الكوارث و الأيام الجيدة ، حملت لقب البطل طوال حياتي . عندما أسحب سيفي ، لم يكن هناك شيء أخافه. أسقط إله الحرب ، وأوقف السادة السامين ، و أقتل الخبراء العظماء و سيطرت على عالم فنون الدفاع عن النفس. كان السيف أنا ، كنت السيف! إنسان ، سيف ، أرواحنا مخلوطة ولا يمكن فصلها بعد الآن “.
انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.
“خلال تلك المعركة بالذات في منزل جون ، تم كسر سيف التنين المائي إلى قطع بواسطة سيف المبجل ميi. في تلك اللحظة ، شعرت بنفسي وصلت إلى الحد الأقصى الخاص بي! كان على المبجل مي أن تموت لمحو الألم الذي كنت أشعر به “. هدأ نينغ وو تشينغ أثناء حديثه ، ولكن مع استمراره ، أصبح الجو المحيط به أكثر تخويفًا.
كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.
كان جون مو تشي يعلم أن نينغ وو تشينغ لم يكن معاقًا عقليًا ، ولكن في هذه المرحلة الحرجة ، كان يقول أشياء عديمة الفائدة ليس لأنه كان يتذكر الماضي ولكنه كان يستخدمها لتذكر ماضيه المجيد وتكريمه لتحفيز نفسه واكتساب المزيد من الثقة من أجل القتال. والأهم من ذلك أنه كان يمنح نفسه سببًا للفوز بالقتال!
توقف لبعض الوقت قبل أن يشير ، “نينغ وو تشينغ ، أنت تريد الانتقام فقط لأن أخيك مات. لكن هل فكرت في ذلك؟ كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هذه الحياة؟ كم عدد الأشخاص الذين أرادوا الانتقام منك؟ كونك مترددًا جدًا و متعلقًا عاطفياً بأخيك الميت هو أمر مثير للسخرية لدرجة أنني أريد أن أضحك. هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا تحت يديك و عائلاتهم ، هم محطمون مثلك تمامًا. مظلوم؟ هل لديك حقًا الوجه لتقول إنك تشعر بالحزن؟ ”
“اليوم ، مات أخي الأصغر موتًا مروّعًا ، وقد مشيت أيضًا إلى حدود موتي.” رفع نينغ وو تشينغ رأسه ببطء وتحرك شعره بمهارة على الرغم من عدم وجود ريح. على وجهه المتجعد ، توهجت عيناه العميقتان ، وأصدرت نظرات مخيفة. لقد ثبّت نظرته على جون مو تشي ، “لحسن الحظ ، لا يزال هناك شاب وسيم ليرافقني في رحلتي. على الأقل سأستمتع ببعض التسلية و أنا أسير في العالم السفلي. طالما تموت ، أعتقد أن المبجل مي لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش. إذا كان بإمكاني استخدام حياتي وإحضار كلاكما معي ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ”
توقف لبعض الوقت قبل أن يشير ، “نينغ وو تشينغ ، أنت تريد الانتقام فقط لأن أخيك مات. لكن هل فكرت في ذلك؟ كم عدد الأشخاص الذين قتلتهم في هذه الحياة؟ كم عدد الأشخاص الذين أرادوا الانتقام منك؟ كونك مترددًا جدًا و متعلقًا عاطفياً بأخيك الميت هو أمر مثير للسخرية لدرجة أنني أريد أن أضحك. هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا تحت يديك و عائلاتهم ، هم محطمون مثلك تمامًا. مظلوم؟ هل لديك حقًا الوجه لتقول إنك تشعر بالحزن؟ ”
ابتسم جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، تحققت رغبته أخوك العزيزة منذ فترة طويلة وتوفي دون ندم. تم تأكيد وفاتك بالفعل. ولكن ، إذا كنت تريد مني أن أرافقك على فراش الموت ، فسيكون هذا مجرد تفكيرك … لا أقول إن قدراتك ضعيفة ، ولكن بصراحة ، حتى لو قام قادة الأراضي المقدسة الثلاث بتوحيد قواهم ، فقد لا تكونون قادرين على الفوز علينا “.
من منظور الآخرين ، بدا الأمر كما لو أن نينغ وو تشينغ لم يعد مجرد شخص واحد.
“سواء كنت أستطيع أو لا أستطيع ، لن أتمكن من رؤيته.” ضحك نينغ وو تشينغ ببرود وفجأة حمل سيفه إلى صدره. واجه جون مو تشي بصرامة وانحنى. قام بتقويم ظهره وقال: “الآن فقط ، كنت ضائعًا ومشوشًا ، إذا كنت قد هاجمتني في ذلك الوقت ، فلن تتاح لي الفرصة للانتقام. أنا مدين لك بإنحناء إحترام آخر. لكني لا أستطيع أن أنسى أمر الانتقام لأخي. جون مو تشي ، بعد هذا ، لن أدين لك بعد الآن! سأترك القدر يقرر ما إذا كنت سأعيش أم لا! ”
بعد كل شيء ، الشخص الذي يتحدث كان القاتل.
ضحك جون مو تشي عليه بسخرية لأنه كان يعتقد أن نينغ وو تشينغ قد أصيب بالجنون. في السابق ، عندما أراد قتل مي شيو يان ، استخدم جميع أنواع الطرق والأساليب التي كانت قاسية لقتلها. ولكن الآن ، تجاه الشخص الذي قتل أخيه الأصغر للتو ، شكره في الواقع لمجرد أنه لم يهاجمه عندما كان ضعيفًا …
شعر جون مو تشي بهالة خطيرة تلوح في الأفق.
لقد تم عكس الأمر! عندما كان من المفترض أن يحافظ على سلوكه ، كان أكثر شراً من أي شخص آخر ، ولكن عندما لا ينبغي أن يهتم بسلوكه ، فقد فكر فعلاً في شرفه…
“اليوم ، مات أخي الأصغر موتًا مروّعًا ، وقد مشيت أيضًا إلى حدود موتي.” رفع نينغ وو تشينغ رأسه ببطء وتحرك شعره بمهارة على الرغم من عدم وجود ريح. على وجهه المتجعد ، توهجت عيناه العميقتان ، وأصدرت نظرات مخيفة. لقد ثبّت نظرته على جون مو تشي ، “لحسن الحظ ، لا يزال هناك شاب وسيم ليرافقني في رحلتي. على الأقل سأستمتع ببعض التسلية و أنا أسير في العالم السفلي. طالما تموت ، أعتقد أن المبجل مي لن تكون قادرة على الاستمرار في العيش. إذا كان بإمكاني استخدام حياتي وإحضار كلاكما معي ، فسيكون الأمر يستحق كل هذا العناء! ”
نينغ وو تشينغ مثل هذا غريب الأطوار!
لم أستطع أن أفهم!
لم أستطع أن أفهم!
قد يكون هذا هو أفضل حال لنينغ وو تشينغ طوال حياته!
”جون مو تشي! رجاء!”
لقد فهم نينغ وو تشينغ ما قصده جون مو تشي. كان يحتاج فقط إلى الهدوء وخوض معركة عادلة معه. لكن ، كان الفهم شيئًا واحدًا ،هو لن يقبل شفقة جون مو تشي عليه.
أصبح نينغ وو تشينغ جادًا لأنه سحب سيفه. ثنى كوعه ، انكمش سيفه و وجه رأسه على ضلعه. في تلك اللحظة ، كان مثل شخص جديد لا يرحم وأصبح سيفًا لا يقهر.
ذروة قوته!
أصبح الجو مشؤومًا وأصبح المحيط باردًا.
حتى شعره الأبيض الذي كان يرفرف بدا خطيرا .
حتى شعره الأبيض الذي كان يرفرف بدا خطيرا .
وقف نينغ وو تشينغ ثابتًا ولكن عينيه كانتا حازمتين وواضحتين وأصبحت هالته أكثر قوة مثل اندفاع الأمواج لتصل إلى الشاطئ. أخيرًا ، وصل إلى ذروة حالته.
شعر جون مو تشي بهالة خطيرة تلوح في الأفق.
أخذ نفسا عميقا و تذكر ، “لقد رافقني هذا السيف في أيام الكوارث و الأيام الجيدة ، حملت لقب البطل طوال حياتي . عندما أسحب سيفي ، لم يكن هناك شيء أخافه. أسقط إله الحرب ، وأوقف السادة السامين ، و أقتل الخبراء العظماء و سيطرت على عالم فنون الدفاع عن النفس. كان السيف أنا ، كنت السيف! إنسان ، سيف ، أرواحنا مخلوطة ولا يمكن فصلها بعد الآن “.
مثل هذه الهالة المخيفة ، لا ينبغي حقًا التقليل من شأنها .
ما قاله جون مو تشي ، يمكن تفسيره على أنه لطيف ولكن يمكن أيضًا تفسيره على أنه نية سيئة ، والتي كانت أكثر قسوة. بدلاً من التذكير ، كان الأمر يتعلق بإضافة الزيت إلى النار وجعله أكثر غضبًا.
وقف الأعضاء السبعة عشر المتبقون من عالم الخالدين المراوغ معًا مما تسبب في اهتزاز الأرض. بدا كل منهم غاضبًا وصرخ معًا ، “سننتقم لأخينا ونعهد باستخدام حياة قائدنا!”
”جون مو تشي! رجاء!”
وقف نينغ وو تشينغ ثابتًا ولكن عينيه كانتا حازمتين وواضحتين وأصبحت هالته أكثر قوة مثل اندفاع الأمواج لتصل إلى الشاطئ. أخيرًا ، وصل إلى ذروة حالته.
كان الحزن الذي شعر به أكبر من ألم قلبه المنكسر. اختفى فجأة الأخ الأصغر الذي كان يعتمد عليه لما يقرب من مائتي عام من العالم. لم يكن لدى نينغ وو تشينغ رغبة في الاستمرار في العيش ، كل ما كان يدور في ذهنه هو الانتقام.
ذروة قوته!
سيف حاد ولا يمكن إيقافه!
قد يكون هذا هو أفضل حال لنينغ وو تشينغ طوال حياته!
ابتسم جون مو تشي ، “نينغ وو تشينغ ، تحققت رغبته أخوك العزيزة منذ فترة طويلة وتوفي دون ندم. تم تأكيد وفاتك بالفعل. ولكن ، إذا كنت تريد مني أن أرافقك على فراش الموت ، فسيكون هذا مجرد تفكيرك … لا أقول إن قدراتك ضعيفة ، ولكن بصراحة ، حتى لو قام قادة الأراضي المقدسة الثلاث بتوحيد قواهم ، فقد لا تكونون قادرين على الفوز علينا “.
انطلقت قوته من جسده وانفجرت في محيطه. السيف الذي ضغطه على ضلعه تحطم إلى أشلاء والطاقة من السيف على الفور عادت إلى جسده بتركيز كبير.
تنهد جون مو تشي ، لقد حقق هدفه ولم يكن لديه نية لمواصلة السخرية منه ، “نينغ وو تشينغ ، أعلم أنك تريد الانتقام مني. تعال واحصل عليه! سأكون في انتظارك هنا! ”
من منظور الآخرين ، بدا الأمر كما لو أن نينغ وو تشينغ لم يعد مجرد شخص واحد.
الآن ، هو في الواقع سيف!
جمع السيف مع نفسه!
سيف حاد ولا يمكن إيقافه!
جمع السيف مع نفسه!
من قبل ، كان مثل السيف.
الآن ، هو في الواقع سيف!
الآن ، هو في الواقع سيف!
في تلك اللحظة ، أصبح نينغ وو تشينغ المتسرع فجأة سلميًا.
مزيج حقيقي من الإنسان والسيف!
مزيج حقيقي من الإنسان والسيف!
كان هو السيف ، كان السيف هو!
ضحك نينغ وو تشينغ بمرارة لكنه لم يرد. نفض معصمه وظهر سيف طويل. أشرقت موجة من الضوء في يده.
اختراق! في هذه اللحظة الحرجة ، حقق نينغ وو تشينغ أكبر اختراق له! ( * أخبرتك أن هذا سيحدث ، تبا *)
أصبح نينغ وو تشينغ جادًا لأنه سحب سيفه. ثنى كوعه ، انكمش سيفه و وجه رأسه على ضلعه. في تلك اللحظة ، كان مثل شخص جديد لا يرحم وأصبح سيفًا لا يقهر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد كان يضع كل ما لديه ويراهن على فرصته الوحيدة.
عندما وضع جون مو تشي نفسه في صورة جيدة كما لو كان بريئًا ، فقد جعل نينغ وو تشينغ أكثر يأسًا و لم يستطع الهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
