مشاعر اليأس المأساوية!
* هذا الفصل برعاية Last Legend *
شارك العديد من مرؤوسي عالم الخالدين المراوغ الذين شاركوا في هذا الحصار أيضًا في الكمين السابق على مي شيو يان. وهؤلاء الناس قد أدركوا بشكل لا لبس فيه أن المبجل مي الحالي لم يكن مثل اللذي منذ سنوات عديدة مضت.
* هناك مزيد *
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
. . .
شارك العديد من مرؤوسي عالم الخالدين المراوغ الذين شاركوا في هذا الحصار أيضًا في الكمين السابق على مي شيو يان. وهؤلاء الناس قد أدركوا بشكل لا لبس فيه أن المبجل مي الحالي لم يكن مثل اللذي منذ سنوات عديدة مضت.
إنها لم تعد شخصية نبيلة يمكن لأي شخص الاستفادة منها!
* هناك مزيد *
صرخ جميع الخبراء و هاجموا بسيوفهم في نفس الوقت!
كانت قلقة بشأن معركة الاستيلاء على السماء في ذلك الوقت. لذلك ، فإن المبجل المحترم مي لم يهاجمهم بشدة. لذلك ، تُرك الجميع ليشعروا كما لو كان هناك ضمان بأنهم لن يخسروا حياتهم حتى لو اشتدت المعركة. و قد جعلهم هذا أكثر انعدامًا للضمير حيال المخاطر التي يتضمنها هذا الكمين. وبالتالي ، قرروا قتلها دون قلق في أذهانهم. ومع ذلك ، فإن المبجل مي الذي كانوا يواجهونه اليوم بدا شرسًا للغاية. في الواقع ، بدا الأمر و كأنه لا يستطيع الانتظار لذبحهم بسيفه !
نصف الجسد انفجر في الضحك بصوت عال. كان لديه عين واحدة و يد واحدة. لذلك ، بدا أكثر حقدًا عندما شوه وجهه. تدفق الدم على وجهه كما قال بطريقة شرسة ، “هل تعتقدين أنك ما زلت ستفعلين ذلك في حالتك الحالية؟ الموقر مي ، لا تخبريني أنك حصلت على هذه الثقة لأنك وجدت لنفسك شابًا ليكون في السرير معك ؟ هاها … في الواقع ، هذا الرجل العجوز لا يشعر بالتعجل لقتلك بعد الآن. بدلاً من ذلك ، أتمنى أن أمسك بك على قيد الحياة الآن. وبعد ذلك ، سألتقط الصبي العبة ذلك ( * لا أعتقد تحتاجون الشرح *) – جون مو تشي. بعد كل شيء ، أود أن أرى ما تفعلانه أنتما في السرير. في الواقع ، أعتقد أن كل شخص في هذا العالم يشعر بالفضول حيال هذا. بعد كل شيء ، يهز اسم المبجل مي القارة بأكملها. لكنها لا تزال تدخل دون خجل في سرير شاب. لذا ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في أدائه. ربما هذا الرجل العجوز سيخصي ذلك الشاب أمامك. هذا يجب أن يعلمك كيف تحترمين هذا الرجل العجوز. ألن يكون هذا شيئًا يجب التطلع إليه؟ ها ها ها ها…”
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
لم يكن هناك شك في أن المبجل مي الحالي كان أكثر ضراوة من المبجل مي “النبيل” السابق.
اندفع ما يقرب من ألف رجل مثل سرب من النحل. لقد جاءوا لمواجهة الخبراء الذين كانوا أقوى بآلاف المرات من أنفسهم بعيونهم حمراء الدم. لكنهم لم يظهروا أي خوف في مواجهة مهمة الانتحار هذه!
علاوة على ذلك ، فقد أساءوا تقدير قوة المبجل مي. وكان ذلك خطأ فادحا!
عرف الأشخاص الذين شاركوا في تلك المعركة أن المبجل مي قد عانا من إصابات عديدة خلال ذلك الكمين. ومع ذلك ، فقد سألوا أنفسهم ، وأدركوا أن مجرد القدرة على إعادة شفاء مثل تلك الإصابات واستعادة هذا المستوى من القوة سيكون إنجازًا كبيرًا من معاييرهم. وكان هذا عندما يقضون كل الوقت منذ تلك المعركة في القيام بذلك. ومع ذلك ، فقد عرفوا أنه من المستحيل تحقيق اختراق آخر في هذه الفترة الزمنية القصيرة . كان الموقر مي هو سيد غابة تيان فا. ومع ذلك ، فقد اعتقدوا أنه حتى هو لن تكون استثناءً من هذا …
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
وكان هذا عاملاً رئيسياً في مؤامرة الأراضي المقدسة الثلاثة للقضاء على غابة تيان فا.
علاوة على ذلك ، فقد أساءوا تقدير قوة المبجل مي. وكان ذلك خطأ فادحا!
ومع ذلك ، فقد أدركوا الآن أن جروح المبجل مي القديمة قد شُفيت على ما يبدو. علاوة على ذلك ، تقدمت زراعته إلى مستوى جديد. في الواقع ، كانت قوته أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة أخرى كانت أكثر ترويعًا – زادت سرعته ! في الواقع ، لم تزد فقط بهامش صغير … بل زاد عدة مرات!
[قتل! يجب أن أقتل هذا النصف جسم! يجب أن أقتل هذا اللقيط الوقح!]
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
لم يكن لديهم أي غرض … لقد فعلوا هذا فقط ليموتوا!
كانت عيون مي شيو يان مغلقة قليلاً ، وكان وجهها الذي يشبه الجنيات لا يزال هادئًا وغير مبال. لقد تحدثت بلطف ، “النصف جسد ، سأقتلك اليوم … حتى لو مت. أنت تقول إنني وحش ، لكنك لقيط متهور!”
أي نوع من السرعة المرعبة كانت هذه؟ لا أحد يستطيع أن يجرؤ على تخيل ذلك …
[أليس لديهم أي ندم؟]
ومع ذلك ، فقد كانوا محظوظين لأنهم تمكنوا من صنع الموقف الحالي هذه المرة. بعد كل شيء ، لن يستطيع الهروب بمفرده اليوم. وإلا لما تمكّن هؤلاء الثلاثين رجلاً من منعه من المغادرة …
أظهر وجه الجميع ظل اليأس البطولي. بدا الجميع يائسا ، لكن دون أي ندم!
ومع ذلك ، فقد كانوا محظوظين لأنهم تمكنوا من صنع الموقف الحالي هذه المرة. بعد كل شيء ، لن يستطيع الهروب بمفرده اليوم. وإلا لما تمكّن هؤلاء الثلاثين رجلاً من منعه من المغادرة …
ومع ذلك ، كان هذا بمثابة طريق مسدود حيث لا يهم مدى سرعته الحالية … أو مدى تقدم عالم قوته. بعد كل شيء ، كان ما مجموعه ثلاثين فوق مستوى الخبير العظيم يطمحون لقتله . علاوة على ذلك ، كان مثقل بسلامة عائلة جون. وكان ثلاثة من ملوك الوحوش حاضرين هنا أيضًا. لذا ، كيف يمكن أن يكون مستعدة للفرار؟
نصف الجسد انفجر في الضحك بصوت عال. كان لديه عين واحدة و يد واحدة. لذلك ، بدا أكثر حقدًا عندما شوه وجهه. تدفق الدم على وجهه كما قال بطريقة شرسة ، “هل تعتقدين أنك ما زلت ستفعلين ذلك في حالتك الحالية؟ الموقر مي ، لا تخبريني أنك حصلت على هذه الثقة لأنك وجدت لنفسك شابًا ليكون في السرير معك ؟ هاها … في الواقع ، هذا الرجل العجوز لا يشعر بالتعجل لقتلك بعد الآن. بدلاً من ذلك ، أتمنى أن أمسك بك على قيد الحياة الآن. وبعد ذلك ، سألتقط الصبي العبة ذلك ( * لا أعتقد تحتاجون الشرح *) – جون مو تشي. بعد كل شيء ، أود أن أرى ما تفعلانه أنتما في السرير. في الواقع ، أعتقد أن كل شخص في هذا العالم يشعر بالفضول حيال هذا. بعد كل شيء ، يهز اسم المبجل مي القارة بأكملها. لكنها لا تزال تدخل دون خجل في سرير شاب. لذا ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في أدائه. ربما هذا الرجل العجوز سيخصي ذلك الشاب أمامك. هذا يجب أن يعلمك كيف تحترمين هذا الرجل العجوز. ألن يكون هذا شيئًا يجب التطلع إليه؟ ها ها ها ها…”
تم سماع صوتين “بانج” ، وتعثر جون زان تيان أثناء التراجع. كان الدم يفيض من زوايا فمه. كان نصل جون وو يي الحاد يتحرك يسارًا و يمينًا بطريقة غير تقليدية. لقد قطع سيوف ثلاثة من خصومه بطريقة ما … ثم لوح سيفه وأصاب رجلًا في خصره. ومع ذلك ، ضربت راحة بطنه عند حدوث ذلك ، وتم إرساله يتدحرج. سقط على الأرض لكنه تعثر ليقف بثبات مرة أخرى. كان وجهه قد أصبح شاحبًا بالفعل ، ولم يبق لديه أي قوة. لكن عيون السيد الثالث جون كانت لا تزال تصرخ بالغضب. كان واضحًا أنه لم يكن خائفًا!
هذا يعني أن شيو يان ستموت طالما أنها لم ترحل …
لقد كانوا محظوظين لأن هذا كان الوضع الذي ستموت فيه قد حدث . بعد كل شيء ، هل سيكونون قادرين على النوم ليلا في حالة هروبها ؟
جاء جندي ليموت من أجل رفيقه!
انتشرت أضواء السيف مثل الحفيف في الغابة. ضربت طاقات السيف مثل الأمواج …
هي لم تعد شخصية نبيلة يمكن لأي شخص الاستفادة منها؟
زأر نصف الجسد بحقد. أخذ زمام المبادرة و صرخ ، “هجوم! الجميع هاجموا معًا! هذه الفاسقة مصابة بجروح خطيرة. لن تستمر لفترة طويلة. حتى الإصابة الخفيفة يمكن أن تقتلها! سأقاتلها بكامل قوتي. سأقسم بطنها بمفردي” بعد ذلك ، سوف أخرج نواة شوان الخاصة بها وأرى أي نوع من الوحوش هي! إنها تعتقد أنها ليست وحشًا عندما تتخذ شكلًا بشريًا. في الواقع ، إنها تشعر بأنها إنسان الآن! “
نصف الجسد انفجر في الضحك بصوت عال. كان لديه عين واحدة و يد واحدة. لذلك ، بدا أكثر حقدًا عندما شوه وجهه. تدفق الدم على وجهه كما قال بطريقة شرسة ، “هل تعتقدين أنك ما زلت ستفعلين ذلك في حالتك الحالية؟ الموقر مي ، لا تخبريني أنك حصلت على هذه الثقة لأنك وجدت لنفسك شابًا ليكون في السرير معك ؟ هاها … في الواقع ، هذا الرجل العجوز لا يشعر بالتعجل لقتلك بعد الآن. بدلاً من ذلك ، أتمنى أن أمسك بك على قيد الحياة الآن. وبعد ذلك ، سألتقط الصبي العبة ذلك ( * لا أعتقد تحتاجون الشرح *) – جون مو تشي. بعد كل شيء ، أود أن أرى ما تفعلانه أنتما في السرير. في الواقع ، أعتقد أن كل شخص في هذا العالم يشعر بالفضول حيال هذا. بعد كل شيء ، يهز اسم المبجل مي القارة بأكملها. لكنها لا تزال تدخل دون خجل في سرير شاب. لذا ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في أدائه. ربما هذا الرجل العجوز سيخصي ذلك الشاب أمامك. هذا يجب أن يعلمك كيف تحترمين هذا الرجل العجوز. ألن يكون هذا شيئًا يجب التطلع إليه؟ ها ها ها ها…”
كانت عيون مي شيو يان مغلقة قليلاً ، وكان وجهها الذي يشبه الجنيات لا يزال هادئًا وغير مبال. لقد تحدثت بلطف ، “النصف جسد ، سأقتلك اليوم … حتى لو مت. أنت تقول إنني وحش ، لكنك لقيط متهور!”
تم سماع صوتين “بانج” ، وتعثر جون زان تيان أثناء التراجع. كان الدم يفيض من زوايا فمه. كان نصل جون وو يي الحاد يتحرك يسارًا و يمينًا بطريقة غير تقليدية. لقد قطع سيوف ثلاثة من خصومه بطريقة ما … ثم لوح سيفه وأصاب رجلًا في خصره. ومع ذلك ، ضربت راحة بطنه عند حدوث ذلك ، وتم إرساله يتدحرج. سقط على الأرض لكنه تعثر ليقف بثبات مرة أخرى. كان وجهه قد أصبح شاحبًا بالفعل ، ولم يبق لديه أي قوة. لكن عيون السيد الثالث جون كانت لا تزال تصرخ بالغضب. كان واضحًا أنه لم يكن خائفًا!
نصف الجسد انفجر في الضحك بصوت عال. كان لديه عين واحدة و يد واحدة. لذلك ، بدا أكثر حقدًا عندما شوه وجهه. تدفق الدم على وجهه كما قال بطريقة شرسة ، “هل تعتقدين أنك ما زلت ستفعلين ذلك في حالتك الحالية؟ الموقر مي ، لا تخبريني أنك حصلت على هذه الثقة لأنك وجدت لنفسك شابًا ليكون في السرير معك ؟ هاها … في الواقع ، هذا الرجل العجوز لا يشعر بالتعجل لقتلك بعد الآن. بدلاً من ذلك ، أتمنى أن أمسك بك على قيد الحياة الآن. وبعد ذلك ، سألتقط الصبي العبة ذلك ( * لا أعتقد تحتاجون الشرح *) – جون مو تشي. بعد كل شيء ، أود أن أرى ما تفعلانه أنتما في السرير. في الواقع ، أعتقد أن كل شخص في هذا العالم يشعر بالفضول حيال هذا. بعد كل شيء ، يهز اسم المبجل مي القارة بأكملها. لكنها لا تزال تدخل دون خجل في سرير شاب. لذا ، يجب أن يكون هناك شيء مميز في أدائه. ربما هذا الرجل العجوز سيخصي ذلك الشاب أمامك. هذا يجب أن يعلمك كيف تحترمين هذا الرجل العجوز. ألن يكون هذا شيئًا يجب التطلع إليه؟ ها ها ها ها…”
أي نوع من السرعة المرعبة كانت هذه؟ لا أحد يستطيع أن يجرؤ على تخيل ذلك …
وصلت المعركة إلى مراحلها النهائية. لذلك كان هذا أفضل وقت للموت إذا أراد المرء الموت!
“أنت وقح. اللعنة عليك!” عادت الرغبة القاتلة إلى الظهور على وجه مي شيو يان. شدّت أسنانها الفضية ورفعت سيفها فوق رأسها. ملأت طاقة السيف السماء بأكملها!
شارك العديد من مرؤوسي عالم الخالدين المراوغ الذين شاركوا في هذا الحصار أيضًا في الكمين السابق على مي شيو يان. وهؤلاء الناس قد أدركوا بشكل لا لبس فيه أن المبجل مي الحالي لم يكن مثل اللذي منذ سنوات عديدة مضت.
زأر زي جينغ هونغ ، نصف الجسد ، وشياو وى تشنغ في انسجام تام ، “اقتلها!”
زأر نصف الجسد بحقد. أخذ زمام المبادرة و صرخ ، “هجوم! الجميع هاجموا معًا! هذه الفاسقة مصابة بجروح خطيرة. لن تستمر لفترة طويلة. حتى الإصابة الخفيفة يمكن أن تقتلها! سأقاتلها بكامل قوتي. سأقسم بطنها بمفردي” بعد ذلك ، سوف أخرج نواة شوان الخاصة بها وأرى أي نوع من الوحوش هي! إنها تعتقد أنها ليست وحشًا عندما تتخذ شكلًا بشريًا. في الواقع ، إنها تشعر بأنها إنسان الآن! “
ومع ذلك ، كان هذا بمثابة طريق مسدود حيث لا يهم مدى سرعته الحالية … أو مدى تقدم عالم قوته. بعد كل شيء ، كان ما مجموعه ثلاثين فوق مستوى الخبير العظيم يطمحون لقتله . علاوة على ذلك ، كان مثقل بسلامة عائلة جون. وكان ثلاثة من ملوك الوحوش حاضرين هنا أيضًا. لذا ، كيف يمكن أن يكون مستعدة للفرار؟
صرخ جميع الخبراء و هاجموا بسيوفهم في نفس الوقت!
وكان هذا عاملاً رئيسياً في مؤامرة الأراضي المقدسة الثلاثة للقضاء على غابة تيان فا.
“جون زان تيان ، جاء هذا الرجل العجوز ليموت معك!” لقد كان دوغو زونغ هنغ!
انتشرت أضواء السيف مثل الحفيف في الغابة. ضربت طاقات السيف مثل الأمواج …
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
بدت شخصية مي شيو يان وحيدة جدًا لأنها وقفت أمام ثلاثين خبيرًا فوق مستوى السيد العظيم . أغمضت عينيها قليلاً. ومع ذلك ، فإن أثر الابتسامة اللطيفة لا يزال يزدهر على شفتيها الآسرتين ولكن الملطختين بالدماء. لقد فكرت … [من الجيد أنه لا توجد علامة على وجوده بين الأشخاص الذين حضروا للقتال. يبدو أنه هرب. كل شيء سيكون على ما يرام طالما أنه يستطيع الهروب و عيش حياته!]
[لن تذهب تضحيتي سدى!]
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
[ومع ذلك ، من المؤسف أنني لن أتمكن من رؤيته مرة أخرى …]
“الأخت الكبيرة!” لوحت الملك الأفعى بشكل مجنون بسيفها وهي تطلق هدير. ثم اندفعت بجنون نحو هذا الجانب …
جاء جندي ليموت من أجل رفيقه!
هي لم تعد شخصية نبيلة يمكن لأي شخص الاستفادة منها؟
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
[أليس لديهم أي ندم؟]
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
كان العدو يمتنع عن إيذاءهم بشكل خطير. بعد كل شيء ، أرادوا استخراج المعلومات المهمة من أفواه أفراد عائلة جون. وذلك لأن الجميع كانوا يعلمون أنه كان ميؤوسًا منه محاولة القبض على ملوك وحوش تيان فا. وكان هذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بـ المبجل مي. لا يمكن إلا قتل هؤلاء الناس لأنهم كانوا أقوياء للغاية. وهذا يعني أن هذين الرجلين فقط من عائلة جون كان بإمكانهما إخبارهم بمكان وجود تلك الحبوب الإلهية .
صرخ جميع الخبراء و هاجموا بسيوفهم في نفس الوقت!
لم يتوقع أحد وقوع حادث مؤسف اليوم. لذلك ، كان لدى عائلة جون عدد أقل نسبيًا من الموظفين في المكان . يمكن القول إن موجة الأشخاص الذين سيرغبون بالموت كانت ستزداد كثيرًا إذا تم منحهم مزيدًا من الوقت للاستعداد … ساعة كانت كافية لزيادة هذا العدد بمئة ضعف !
تم سماع صوتين “بانج” ، وتعثر جون زان تيان أثناء التراجع. كان الدم يفيض من زوايا فمه. كان نصل جون وو يي الحاد يتحرك يسارًا و يمينًا بطريقة غير تقليدية. لقد قطع سيوف ثلاثة من خصومه بطريقة ما … ثم لوح سيفه وأصاب رجلًا في خصره. ومع ذلك ، ضربت راحة بطنه عند حدوث ذلك ، وتم إرساله يتدحرج. سقط على الأرض لكنه تعثر ليقف بثبات مرة أخرى. كان وجهه قد أصبح شاحبًا بالفعل ، ولم يبق لديه أي قوة. لكن عيون السيد الثالث جون كانت لا تزال تصرخ بالغضب. كان واضحًا أنه لم يكن خائفًا!
ومع ذلك ، جاءت الهجمات عليها من جميع الاتجاهات في هذا الوقت.
لم يندفع جون مو تشي في لحظة الأزمة هذه. كان جون زان تيان وجون وو يي من الرجال الحقيقيين ذوي الدم الحار والشجاعة. ولن يندموا على موت تسع وفيات طالما استمرت سلالة عائلة جون في هذا العالم …
ومع ذلك ، فقد أدركوا الآن أن جروح المبجل مي القديمة قد شُفيت على ما يبدو. علاوة على ذلك ، تقدمت زراعته إلى مستوى جديد. في الواقع ، كانت قوته أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة أخرى كانت أكثر ترويعًا – زادت سرعته ! في الواقع ، لم تزد فقط بهامش صغير … بل زاد عدة مرات!
“الأخت الكبيرة!” فتح الدب الكبير و كسارة الأرض أعينهما على مصراعيها. ثم اندفعوا بعنف نحو مي شيو يان على الرغم من اللكمات والركلات التي سقطت على أجسادهم وهم يشقون طريقهم إلى الأمام …
ربما كان هذا هو الدافع المؤقت للعقول غير المستقرة. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا العمل الأكثر جدارة بالثناء! بعد كل شيء ، هذا لا علاقة له بالحياة أو الموت … ليس له علاقة بالشهرة أيضًا … كان هذا فقط عن الولاء!
علاوة على ذلك ، فقد أساءوا تقدير قوة المبجل مي. وكان ذلك خطأ فادحا!
“عد!” ظلت تعبيرات مي شيو يان هادئة كما أمرت بصوت صارم.
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
حتى العديد من الخبراء العظماء من الأراضي المقدسة الثلاثة تركوا خائفين من رؤية هذا المشهد البطولي …
ومع ذلك ، جاءت الهجمات عليها من جميع الاتجاهات في هذا الوقت.
صرخ جميع الخبراء و هاجموا بسيوفهم في نفس الوقت!
ضحكت مي شيو يان بحرارة بينما كانت أرديتها البيضاء ترفرف في الهواء. ثم اندفعت إلى الأمام متجاهلة كل أفكار سلامتها الشخصية!
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
تم سماع صوتين “بانج” ، وتعثر جون زان تيان أثناء التراجع. كان الدم يفيض من زوايا فمه. كان نصل جون وو يي الحاد يتحرك يسارًا و يمينًا بطريقة غير تقليدية. لقد قطع سيوف ثلاثة من خصومه بطريقة ما … ثم لوح سيفه وأصاب رجلًا في خصره. ومع ذلك ، ضربت راحة بطنه عند حدوث ذلك ، وتم إرساله يتدحرج. سقط على الأرض لكنه تعثر ليقف بثبات مرة أخرى. كان وجهه قد أصبح شاحبًا بالفعل ، ولم يبق لديه أي قوة. لكن عيون السيد الثالث جون كانت لا تزال تصرخ بالغضب. كان واضحًا أنه لم يكن خائفًا!
كان هذا الرجل قد وجه لها ضربة خطيرة للغاية منذ سنوات عديدة. وقد أهانها اليوم … هي و رجلها!
أي نوع من السرعة المرعبة كانت هذه؟ لا أحد يستطيع أن يجرؤ على تخيل ذلك …
[قتل! يجب أن أقتل هذا النصف جسم! يجب أن أقتل هذا اللقيط الوقح!]
كانت أصوات الصفير تأتي من كل مكان. قاد هاي تشين فنغ و سونغ شانغ و بايلي لو يون مدمري السماء و آكلي الأرواح لاحتلال ساحة المعركة.
ومع ذلك ، فقد وقعوا في وضع غير مؤات على الرغم من وجود هذه العوامل المساعدة. في الواقع ، كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتم هزيمتهم أو أسرهم. يمكن حتى الافتراض أن هؤلاء الأشخاص الأربعة كانوا ليقتلوا على يد خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة إذا لم يكن الرجلان من عائلة جون مرتبطين بمكان وجود تلك الحبوب الغامضة.
وصلت المعركة إلى مراحلها النهائية. لذلك كان هذا أفضل وقت للموت إذا أراد المرء الموت!
تم إطلاق الشهام من 300 من أقواس وحوش شوان في نفس الوقت. كان هناك هطول غزير لأمطار من السهام! أطلقت الأجساد القوية لمدمري السماء و آكلي الأرواح الأرواح صرخات حرب غاضبة حتى وفاتهم…
جاء جندي ليموت من أجل رفيقه!
قاد مدبر المنزل – أولد بانغ – حراس عائلة جون الشخصيين للإندفاع من الجانب الآخر!
ومع ذلك ، فقد كانوا محظوظين لأنهم تمكنوا من صنع الموقف الحالي هذه المرة. بعد كل شيء ، لن يستطيع الهروب بمفرده اليوم. وإلا لما تمكّن هؤلاء الثلاثين رجلاً من منعه من المغادرة …
واجه هؤلاء الأشخاص أعداء يمتلكون قوة السيد العظيم و خبراء فوق مستوى السيد العظيم. لذلك ، يمكن القول إنهم سيموتون . وكل واحد منهم يعرف ذلك. لكن لقد جاؤوا مسرعين ، لكنهم علموا أنه ليس لديهم فرصة للعودة أحياء. ومع ذلك ، فقد عاشوا في لطف عائلة جون لفترة طويلة. علاوة على ذلك ، فإن شجاعة و ولاء هؤلاء الرجال لن يسمح لهم بالفرار في هذا الوقت …
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
[لنمت إذا جاء الموت! لكن ، دعونا نموت معًا!]
اندفعت شخصية طويلة وقوية بقوة إلى مقدمة هذه المجموعة التي جاءت إلى هنا لتموت. كان شعر هذا الرجل أبيض كالفضة. كان رأسه مثل رأس النمر. عوى مثل الرعد كما يبدو أنه طار إلى الأمام.
“عد!” ظلت تعبيرات مي شيو يان هادئة كما أمرت بصوت صارم.
“جون زان تيان ، جاء هذا الرجل العجوز ليموت معك!” لقد كان دوغو زونغ هنغ!
كان هذا الرجل العجوز يتعافى من إصاباته في منزل عائلة جون هذه الأيام. لقد تعافى تمامًا من مرضه ، لكنه علق في هذه الكارثة بدلاً من ذلك. يجب أن يقال أن الكثير من الناس قد اقتحموا المكان لأن الأوان قد فات لتجنب هذه الكارثة. ومع ذلك ، فإن هذا الرجل العجوز قد اندفع أسرع من أي شخص آخر!
لقد عمل هذان الرجلان المسنان معًا طوال حياتهما. لقد تورطوا في العديد من المظالم على مدى السنوات الستين الماضية. لكن ، دوغو زونج هينج لا يزال يتخذ هذا الاختيار دون أدنى تردد في هذه اللحظة الحرجة …
جاء جندي ليموت من أجل رفيقه!
كان هناك الكثير من الناس. و لم يتردد أي منهم في استخدام لحم صدره لمواجهة سيف الأعداء مثل هؤلاء …
لقد عمل هذان الرجلان المسنان معًا طوال حياتهما. لقد تورطوا في العديد من المظالم على مدى السنوات الستين الماضية. لكن ، دوغو زونج هينج لا يزال يتخذ هذا الاختيار دون أدنى تردد في هذه اللحظة الحرجة …
شارك العديد من مرؤوسي عالم الخالدين المراوغ الذين شاركوا في هذا الحصار أيضًا في الكمين السابق على مي شيو يان. وهؤلاء الناس قد أدركوا بشكل لا لبس فيه أن المبجل مي الحالي لم يكن مثل اللذي منذ سنوات عديدة مضت.
الموت! الموت فقط!
لقد عاشوا حياتهم معًا. لذلك ، يجب أن يموتوا معًا أيضًا. في الواقع ، كان دوغو زونغ هنغ سيشعر بأن حياته بأكملها كانت بلا جدوى إذا تخلى عن جون زان تيان في هذه اللحظة الحرجة و هرب بدلاً من ذلك. [لن أتمكن أبدًا من العيش بسعادة مرة أخرى …]
كان جون زان تيان وجون وو يي يقاتلون بكل ما لديهم. لقد رفعوا أسلحتهم ، و هاجموا اليمين و اليسار. لكن قوتهم كانت أقل بكثير من قوة خصومهم. في الواقع ، لقد كانوا ليفقدوا حياتهم منذ وقت طويل إذا لم يبذل الصقر الإنفرادي و فنغ خوان يون قصارى جهدهم لحمايتهم. لعبت أسلحتهم غير العادية أيضًا دورًا رئيسيًا في إنقاذ حياتهم …
[لن تذهب تضحيتي سدى!]
أظهر وجه الجميع ظل اليأس البطولي. بدا الجميع يائسا ، لكن دون أي ندم!
[دوغو زونغ هنغ لا يهرب من معركة!] لذلك ، تولى الرجل العجوز دوغو زمام المبادرة ، واندفع للأمام !
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
اندفع ما يقرب من ألف رجل مثل سرب من النحل. لقد جاءوا لمواجهة الخبراء الذين كانوا أقوى بآلاف المرات من أنفسهم بعيونهم حمراء الدم. لكنهم لم يظهروا أي خوف في مواجهة مهمة الانتحار هذه!
أظهر وجه الجميع ظل اليأس البطولي. بدا الجميع يائسا ، لكن دون أي ندم!
الأبطال لا يندمون!
كانوا يأملون فقط أنه بينما تتدفق دماؤهم الساخنة عندما يخترقهم سيف عدوهم. كانوا يأملون فقط في صبغ الثلج باللون الأحمر!
لم تكن مهمتهم الدفاع عن وطنهم … ولا إنقاذ شعبهم من الأخطار. في الواقع ، لم يكن هناك هدف لذلك!
لم يكن لديهم أي غرض … لقد فعلوا هذا فقط ليموتوا!
الموت! الموت فقط!
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
ربما كانت عقولهم غير قادرة على التفكير بوضوح … ربما كان مجرد دافع مؤقت. لكن من يفكر كثيرًا عندما يندفع الدم الحار؟ جعلت عائلة جون الكثير من الناس يرافقونهم في هذا الجنون! كان سحر عائلة جون مرئيًا بوضوح من هذا …
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
ربما كان هذا هو الدافع المؤقت للعقول غير المستقرة. ومع ذلك ، كان هذا أيضًا العمل الأكثر جدارة بالثناء! بعد كل شيء ، هذا لا علاقة له بالحياة أو الموت … ليس له علاقة بالشهرة أيضًا … كان هذا فقط عن الولاء!
جاء جندي ليموت من أجل رفيقه!
كانوا يأملون فقط أنه بينما تتدفق دماؤهم الساخنة عندما يخترقهم سيف عدوهم. كانوا يأملون فقط في صبغ الثلج باللون الأحمر!
كانت هذه الكلمات أفضل وسيلة لتفسير هذه اللحظة.
كانت سرعة مي شيو يان بالفعل الأسرع في القارة بأكملها في ذلك الوقت. ومع ذلك ، فقد أصبح أسرع الآن …
حتى العديد من الخبراء العظماء من الأراضي المقدسة الثلاثة تركوا خائفين من رؤية هذا المشهد البطولي …
الأبطال لا يندمون!
ومع ذلك ، فقد أدركوا الآن أن جروح المبجل مي القديمة قد شُفيت على ما يبدو. علاوة على ذلك ، تقدمت زراعته إلى مستوى جديد. في الواقع ، كانت قوته أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي. ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة أخرى كانت أكثر ترويعًا – زادت سرعته ! في الواقع ، لم تزد فقط بهامش صغير … بل زاد عدة مرات!
[ما نوع القوة السحرية التي تمتلكها عائلة جون هذه و التي جعلت الكثير من الناس يرغبون عن طيب خاطر بالموت معهم ؟]
[أليس لديهم أي ندم؟]
وكان هذا عاملاً رئيسياً في مؤامرة الأراضي المقدسة الثلاثة للقضاء على غابة تيان فا.
الأبطال لا يندمون!
[ألا يندمون على الموت؟]
[سأقتل هذا النصف الجسد حتى لو مت!]
* هناك مزيد *
لم يتوقع أحد وقوع حادث مؤسف اليوم. لذلك ، كان لدى عائلة جون عدد أقل نسبيًا من الموظفين في المكان . يمكن القول إن موجة الأشخاص الذين سيرغبون بالموت كانت ستزداد كثيرًا إذا تم منحهم مزيدًا من الوقت للاستعداد … ساعة كانت كافية لزيادة هذا العدد بمئة ضعف !
كان هناك الكثير من الناس. و لم يتردد أي منهم في استخدام لحم صدره لمواجهة سيف الأعداء مثل هؤلاء …
ومع ذلك ، لم يستطع هؤلاء الأشخاص إحداث أي فرق. هؤلاء بالتأكيد لم يكونوا خائفين من الموت ، لكنهم كانوا ضعفاء للغاية. في الواقع ، كان الأقوى بينهم يمتلك قوة شوان السماء فقط. وقد اندفعوا إلى الخطوط الأمامية لخبراء مستوى السيد العظيم بهذا النوع من القوة … كان هذا مثل ذبابة يحاول هز شجرة … أو سرعوف يحاول إيقاف عربة … كان الأمر أقرب إلى التدمير الذاتي!
كانوا يأملون فقط أنه بينما تتدفق دماؤهم الساخنة عندما يخترقهم سيف عدوهم. كانوا يأملون فقط في صبغ الثلج باللون الأحمر!
[هؤلاء الناس متحمسون جدًا للموت. لذلك ، سنساعدهم في تحقيق رغبتهم!]
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[هؤلاء الناس متحمسون جدًا للموت. لذلك ، سنساعدهم في تحقيق رغبتهم!]
وكان هذا عاملاً رئيسياً في مؤامرة الأراضي المقدسة الثلاثة للقضاء على غابة تيان فا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
