لا أحد يستطيع إهانة أخي!
* الفصل برعاية Last legend *
. . .
[لديك بعض الشجاعة!]
إسود تعبير دوغو وو دي. كان هذا السيد الشاب ابن أخ – زوجته الثانية. وهو من عائلة هوانغ في المدينةالذهبية الشرقية . تم اعتبار عائلة هوانغ أيضًا إلى حد ما من عائلة ممارسي شوان تشي . لكنها كانت لا تزال بعيدة عن العائلات العظيمة مثل عائلة جون و دوغو.
لقد بالغ السيد الشاب في تقدير مكانة عائلة هوانغ ، وقد أتى إلى هنا بطلب غريب. حتى زوجته الثانية لم تعرف كيف تتعامل معه. لذلك ، ذهبت مباشرة إلى دوغو زونغ هينغ و السيدة العجوز دوغو خلف ظهر دوغو وو دي. ومع ذلك ، فقد رفضه كلاهما على الفور. كان هذا لأن عائلته كانت غير مناسبة. علاوة على ذلك ، كان هو نفسه رجلاً لا قيمة له.
تحركت عيون جون مو تشي المتدلية قليلاً عندما نظر إلى ذلك السيد الشاب من بعيد “إنه – ليس -دوغو”. كانت عيون السيد الصغير جون مثل المنظار ، ويمكنه بسهولة رؤية تعبيرات السيد الشاب الآخر حتى عندما كان على بعد أكثر من ثلاثين قدمًا. في الواقع ، كان بإمكان جون مو تشي رؤية كل جزء من وجهه بوضوح شديد.
” لا شيء. أود فقط أن أسأل أين رأيت السيد الشاب تانغ الليلة الماضية …؟ هل كان على الطريق ، أم كان داخل المرحاض؟” ابتسم جون مو تشي برفق و سأل.
في الواقع ، قال دوغو زونغ هينغ ، “ماذا؟ لقد جاء هذا القريدس الصغير لعائلة دوغو لطلب الزواج؟ يمكننا أيضًا تزويجها إلى جون مو تشي! بعد كل شيء ، على الأقل وضع عائلة الشقي جون جيد !
ومع ذلك ، كان هذا الشاب ذو بشرة كثيفة للغاية. واستغل مكانة عمته في عائلة دوغو بعد أن رفضه الزوجان المسنان. أراد الانتظار حتى عودة دوغو شياو يي لأنه كان يرغب في السؤال عن آرائها حول هذا الموضوع. بعد كل شيء ، لعب هذان الشخصان معًا في مرحلة الطفولة. في الواقع ، لقد نشأوا كأحباء الطفولة. لم يكن لديهما أي اتصال منذ سنوات عديدة. لكن ، لا يزال لديهم اتصال الطفولة هذا كأساس عاطفي.
ثم سمع أن عائلة دوغو رفضت ذات مرة اقتراح العائلة الإمبراطورية للزواج. لذلك ، بدا له أن عائلة دوغو كانت تبحث عن عائلة جيدة لفتاتهم ، ولم يكن مهما جدًا مكانة الأسرة. علاوة على ذلك ، سمع أن الفتاة الصغيرة قد وقعت في حب جون مو تشي – شخص شرير و فاسق . وكانت عائلة دوغو بأكملها ضد هذا. لذلك ، أصبح قلب هذا الشاب أكثر سعادة …
“أنا لا أبحث عنك – السيد الشاب جون يفعل “. أدار دوغو وو دي وجهه بهدوء لينظر إلى جون مو تشي. “ستقدم إجابات صادقة على أي أسئلة يطرحها لك السيد الشاب جون. هل هذا مفهوم؟”
لذلك ، انتظر بلا خجل عودة دوغو شياو يي.
أخيرًا تم إحضار السيد الشاب هذا متأرجحًا إلى نهاية الطريق تحت نظر الجميع. كان يبتسم من صميم قلبه عندما جاء. لكنه بدا متعثرًا للحظة عندما رأى أن الجميع يقفون أمام المرحاض. ومع ذلك ، فقد أعاد مظهره الهادئ بسرعة كبيرة.
توسلت السيدة الثانية إلى دوغو وو دي عندما يتعلق الأمر بذلك. لذا ، فإن الجنرال دوغو لم يول الكثير من الاهتمام عندما يتعلق الأمر بمسألة توفير المأوى لهذا الشاب. بعد كل شيء ، كانت عائلة دوغو كبيرة ، ويمكنها الاعتناء بالطعام والسكن لكثير من الناس.
ومع ذلك ، فإن مسألة زواج دوغو شياو يي ظهرت مرة أخرى مؤخرًا. علاوة على ذلك ، يمكن القول أن زواجها قد تم تقريره ليكون مع جون مو تشي. لذلك ، من الواضح أن دوغو وو دي بدأ في العثور على وجود ابن أخ – زوجته مزعجًا إلى حد ما. بعد كل شيء ، سيكون الأمر فظيعًا إذا حدث شيء سيء في هذه المرحلة …
بعد كل شيء ، لم يسأل جون مو تشي أبدًا كيف سقط تانغ يوان في الحفرة. فقال ذلك الرجل: كيف لي أن أدفعه في الحفرة؟
أخيرًا تم إحضار السيد الشاب هذا متأرجحًا إلى نهاية الطريق تحت نظر الجميع. كان يبتسم من صميم قلبه عندما جاء. لكنه بدا متعثرًا للحظة عندما رأى أن الجميع يقفون أمام المرحاض. ومع ذلك ، فقد أعاد مظهره الهادئ بسرعة كبيرة.
كان الجنرال يخطط لطرد ذلك الشاب خلال بضعة أيام. لكنه لم يتوقع أبدًا أن يبصق جون مو تشي هذا الاسم في هذه اللحظة …
كان هذا هو منزل عائلة دوغو. ليس عائلة جون. لكن ، جون مو تشي ما زال يتكلم بهذه الكلمات. لذلك ، هذا يعني أنه كان متأكدًا للغاية من هذا الأمر. علاوة على ذلك ، يبدو أن لديه الوسائل لتحديد أن السيد الشاب الآخر هو من فعل ذلك …
لذلك ، انتظر بلا خجل عودة دوغو شياو يي.
سوف تذوب سمعة عائلة دوغو مثل الشمع إذا تبين أن هذا صحيح. بعد كل شيء ، كانت تلك المرأة من عائلة هوانغ الزوجة الثانية لدوغو وو دي. لم تكن أيضًا محظية شائعة – لقد جاءت إلى هنا مع موكب زفاف مناسب. لم تكن بالتأكيد زوجته الأولى ، لكنها كانت لا تزال تعتبر زوجته رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن التعبير الحالي لـجون مو تشي جعل الأمر يبدو كما لو أنه لن يهتم بسمعة عائلة دوغو إذا تبين أن هذا صحيح. في الواقع ، بدا أنه لن يُرضي حتى لو ركعت العائلة بأكملها أمامه.
[انا عالق!]
[متى أظهر هذا الشاب جون مو تشي اهتمامًا بالحياة البشرية؟]
توسلت السيدة الثانية إلى دوغو وو دي عندما يتعلق الأمر بذلك. لذا ، فإن الجنرال دوغو لم يول الكثير من الاهتمام عندما يتعلق الأمر بمسألة توفير المأوى لهذا الشاب. بعد كل شيء ، كانت عائلة دوغو كبيرة ، ويمكنها الاعتناء بالطعام والسكن لكثير من الناس.
“هل هذا صحيح؟ ولكن ، يجب أن أسألك أن تأخذ ملاحظة ، السيد الشاب هوانغ. لقد سألتك فقط أين رأيت تانغ يوان. لم أسألك أبدًا عن سبب مجيئك بعيدًا لقضاء حاجتك.” نظر جون مو تشي إليه بنظرة باردة ، وهاجمه ببطء عن طريق الضغط ، “من فضلك أجب على سؤالي!”
“هذا اللقيط الصغير! لقد خلق مثل هذه المتاعب الكبيرة لي!” تحدث دوغو وو دي بهذه الكلمات في استياء. كان منزعجا للغاية. [لماذا لم أطرده في وقت سابق؟ لم يجب أن أستمع إلى تلك المرأة الثرثارة! عليك اللعنة! أليست هذه كارثة؟ وقد جلبت تلك المرأة هذا علينا. حبها لابن أخيها أوصلنا إلى أبواب الجحيم!]
وشمل ذلك وميض الإنذار على وجهه و الذعر في عينيه! علاوة على ذلك ، كان السيد الصغير جون قد رأى أيضًا كيف تحولت راحة يد ذلك الشاب إلى قبضة مغلقة بينما كان يسير نحوهم بطريقة حذرة. كما أن ارتعاش عضلات رقبته قد أفسد مدى تيبسه عندما رأى الجميع.
وشمل ذلك وميض الإنذار على وجهه و الذعر في عينيه! علاوة على ذلك ، كان السيد الصغير جون قد رأى أيضًا كيف تحولت راحة يد ذلك الشاب إلى قبضة مغلقة بينما كان يسير نحوهم بطريقة حذرة. كما أن ارتعاش عضلات رقبته قد أفسد مدى تيبسه عندما رأى الجميع.
“بعد ذلك…؟” سأل جون مو تشي بنبرة عديمة الشعور.
[هل يمكنك استفزاز هذا الشقي جون مو تشي؟ سوف يذبح كل فرد في عائلتك بمجرد النظر إليهم! في الواقع ، لا تستطيع عائلة هوانغ الصغيرة الخاصة بك حتى إثارة ذلك تانغ يوان! ولا يهم حتى ما إذا كان عضوًا في عائلة تانغ التابعة لـ تيان شيانغ! هو نفسه يكفي للتعامل معكم أيها الناس. بعد كل شيء ، يمكنه ببساطة وضع مكافأة على رؤوسكم لقتلكم يا رفاق!]
بعد كل شيء ، لم يسأل جون مو تشي أبدًا كيف سقط تانغ يوان في الحفرة. فقال ذلك الرجل: كيف لي أن أدفعه في الحفرة؟
[لديك بعض الشجاعة!]
“هل هذا صحيح؟ ولكن ، يجب أن أسألك أن تأخذ ملاحظة ، السيد الشاب هوانغ. لقد سألتك فقط أين رأيت تانغ يوان. لم أسألك أبدًا عن سبب مجيئك بعيدًا لقضاء حاجتك.” نظر جون مو تشي إليه بنظرة باردة ، وهاجمه ببطء عن طريق الضغط ، “من فضلك أجب على سؤالي!”
سوف تذوب سمعة عائلة دوغو مثل الشمع إذا تبين أن هذا صحيح. بعد كل شيء ، كانت تلك المرأة من عائلة هوانغ الزوجة الثانية لدوغو وو دي. لم تكن أيضًا محظية شائعة – لقد جاءت إلى هنا مع موكب زفاف مناسب. لم تكن بالتأكيد زوجته الأولى ، لكنها كانت لا تزال تعتبر زوجته رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن التعبير الحالي لـجون مو تشي جعل الأمر يبدو كما لو أنه لن يهتم بسمعة عائلة دوغو إذا تبين أن هذا صحيح. في الواقع ، بدا أنه لن يُرضي حتى لو ركعت العائلة بأكملها أمامه.
بعد كل شيء ، لم يسأل جون مو تشي أبدًا كيف سقط تانغ يوان في الحفرة. فقال ذلك الرجل: كيف لي أن أدفعه في الحفرة؟
كان كل الحاضرين إما محرجين … أو من قلقين . ومع ذلك ، كانت حالة إخوة دوغو الثلاثة مختلفة قليلاً لأنهم قاموا بطي أذرعهم دون تفكير ، وكانوا ينتظرون مشاهدة الدراما بتعبيرات غير مبالية. دوغو وو دي أشار بهدوء إلى الحارس. ثم أمره بالعثور على الرجل العجوز دوغو ، و أن يطلب منه الحضور. بعد كل شيء ، عرف دوغو وو دي أنه لن يكون قادرًا على إيقاف “صهره الصالح” إذا أصيب جون مو تشي بالجنون.
أخيرًا تم إحضار السيد الشاب هذا متأرجحًا إلى نهاية الطريق تحت نظر الجميع. كان يبتسم من صميم قلبه عندما جاء. لكنه بدا متعثرًا للحظة عندما رأى أن الجميع يقفون أمام المرحاض. ومع ذلك ، فقد أعاد مظهره الهادئ بسرعة كبيرة.
” لا شيء. أود فقط أن أسأل أين رأيت السيد الشاب تانغ الليلة الماضية …؟ هل كان على الطريق ، أم كان داخل المرحاض؟” ابتسم جون مو تشي برفق و سأل.
تحركت عيون جون مو تشي المتدلية قليلاً عندما نظر إلى ذلك السيد الشاب من بعيد “إنه – ليس -دوغو”. كانت عيون السيد الصغير جون مثل المنظار ، ويمكنه بسهولة رؤية تعبيرات السيد الشاب الآخر حتى عندما كان على بعد أكثر من ثلاثين قدمًا. في الواقع ، كان بإمكان جون مو تشي رؤية كل جزء من وجهه بوضوح شديد.
تحركت عيون جون مو تشي المتدلية قليلاً عندما نظر إلى ذلك السيد الشاب من بعيد “إنه – ليس -دوغو”. كانت عيون السيد الصغير جون مثل المنظار ، ويمكنه بسهولة رؤية تعبيرات السيد الشاب الآخر حتى عندما كان على بعد أكثر من ثلاثين قدمًا. في الواقع ، كان بإمكان جون مو تشي رؤية كل جزء من وجهه بوضوح شديد.
“لقد كان هنا في المرحاض … هاها … أحب أن أبقى نظيفًا. عانيت من بعض مشاكل المعدة الليلة الماضية. لكنني لم أذهب إلى مرحاض غرفة الضيوف خوفًا من أن صوت حركات الأمعاء قد يزعج الضيوف الكرام . لذلك ، جئت إلى هنا … هاها … لأنني كنت أشعر بالخجل من أن يسمعني أحد “. لم تتغير تعبيرات عيون هوانغ شو ليو عندما ابتسم.
لذلك ، انتظر بلا خجل عودة دوغو شياو يي.
وشمل ذلك وميض الإنذار على وجهه و الذعر في عينيه! علاوة على ذلك ، كان السيد الصغير جون قد رأى أيضًا كيف تحولت راحة يد ذلك الشاب إلى قبضة مغلقة بينما كان يسير نحوهم بطريقة حذرة. كما أن ارتعاش عضلات رقبته قد أفسد مدى تيبسه عندما رأى الجميع.
[صحيح ؛ يجب أن يكون تم ذلك من قبل هذا الشاب!]
[هذا دليل كافي .]
“هل تبحث عني يا عمي؟” هذا الشاب قد اقترب أخيرًا. سار باحترام وحذر نحو دوغو وو دي. كانت شخصيته ضئيلة و مستقيمة . بدا أنيقًا و وسيمًا للوهلة الأولى. ولكن ، تدلت عيناه ، وكان تعبيره شريرًا. علاوة على ذلك ، بدت شفتيه قاسية و نحيفة و عديمة الرحمة. علاوة على ذلك ، كان لديه تعبير منحرف للغاية على وجهه.
كان كل الحاضرين إما محرجين … أو من قلقين . ومع ذلك ، كانت حالة إخوة دوغو الثلاثة مختلفة قليلاً لأنهم قاموا بطي أذرعهم دون تفكير ، وكانوا ينتظرون مشاهدة الدراما بتعبيرات غير مبالية. دوغو وو دي أشار بهدوء إلى الحارس. ثم أمره بالعثور على الرجل العجوز دوغو ، و أن يطلب منه الحضور. بعد كل شيء ، عرف دوغو وو دي أنه لن يكون قادرًا على إيقاف “صهره الصالح” إذا أصيب جون مو تشي بالجنون.
“أنا لا أبحث عنك – السيد الشاب جون يفعل “. أدار دوغو وو دي وجهه بهدوء لينظر إلى جون مو تشي. “ستقدم إجابات صادقة على أي أسئلة يطرحها لك السيد الشاب جون. هل هذا مفهوم؟”
سوف تذوب سمعة عائلة دوغو مثل الشمع إذا تبين أن هذا صحيح. بعد كل شيء ، كانت تلك المرأة من عائلة هوانغ الزوجة الثانية لدوغو وو دي. لم تكن أيضًا محظية شائعة – لقد جاءت إلى هنا مع موكب زفاف مناسب. لم تكن بالتأكيد زوجته الأولى ، لكنها كانت لا تزال تعتبر زوجته رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن التعبير الحالي لـجون مو تشي جعل الأمر يبدو كما لو أنه لن يهتم بسمعة عائلة دوغو إذا تبين أن هذا صحيح. في الواقع ، بدا أنه لن يُرضي حتى لو ركعت العائلة بأكملها أمامه.
“رددت عليه بعد ذلك ، ورأيت أنه كان السيد الشاب تانغ. لذلك ، بدأت في التوسل للمغفرة. قلت ، ‘من فضلك انتظر لحظة ، السيد الصغير تانغ. دعني أسحب سروالي ، هاها … ، السيد الصغير تانغ كان مخمورًا جدًا ، ولم يستطع فهمي. ثم طردني. ووقعت على مؤخرتي عندما طردني. كان مؤخرتي ممزقة تقريبًا إلى بتلات الزهور. في الواقع ، لم أكن قد فعت سروالي حتى ذلك الحين. بعد ذلك ، بدأت بطني أشعر بتوعك مرة أخرى … وكدت ألحق العار على نفسي … “
“السيد الشاب جون؟ السيد الشاب جون مو تشي؟” نظر ذلك السيد الشاب بسرعة إلى جون مو تشي وأومأ. ثم ابتسم وتحدث ، “اسم عائلتي هوانغ. أنا هوانغ شو ليو من عائلة هوانغ في المدينة الذهبية الشرقية .” كان في عينيه وميض من الذهول. بعد كل شيء ، فإن الفاسق الذي يتمتع بهذه السمعة البغيضة في تيان شيانغ بأكملها قد تحول إلى شاب حسن المظهر للغاية.
“لكن ، عائلة دوغو دعتني الليلة الماضية فقط. جون مو تشي فقط! لذا ، ألم تجد الأمر غريبًا عندما رأيت تانغ يوان؟”
“هوانغ شو ليو؟ هذا الاسم يعني” الرجل الذي يبدو منحرفًا! إنه يناسبك جيدًا. ” أومأ جون مو تشي برأسه قبل أن يدير عينيه ، “سمعت أنك رأيت السيد الصغير تانغ يذهب إلى المرحاض الليلة الماضية. أو يبدو أنه دفعك للخروج من هناك الليلة الماضية …؟”
“رددت عليه بعد ذلك ، ورأيت أنه كان السيد الشاب تانغ. لذلك ، بدأت في التوسل للمغفرة. قلت ، ‘من فضلك انتظر لحظة ، السيد الصغير تانغ. دعني أسحب سروالي ، هاها … ، السيد الصغير تانغ كان مخمورًا جدًا ، ولم يستطع فهمي. ثم طردني. ووقعت على مؤخرتي عندما طردني. كان مؤخرتي ممزقة تقريبًا إلى بتلات الزهور. في الواقع ، لم أكن قد فعت سروالي حتى ذلك الحين. بعد ذلك ، بدأت بطني أشعر بتوعك مرة أخرى … وكدت ألحق العار على نفسي … “
فوجئ هوانغ شو ليو بسماع هذه الكلمات. قال ، “نعم ، حدث هذا المأزق الليلة الماضية. لا يزال لدي مخاوف طويلة منه. ولكن ، ما الذي يريده السيد الصغير جون …؟”
“لقد جئت إلى هنا و جلست على الأرض عندما اقتحم فجأة. ثم أمسك برقبتي و طردني. شعرت بالخوف لدرجة أنني قفزت من الخوف. هيهي …”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
” لا شيء. أود فقط أن أسأل أين رأيت السيد الشاب تانغ الليلة الماضية …؟ هل كان على الطريق ، أم كان داخل المرحاض؟” ابتسم جون مو تشي برفق و سأل.
ومع ذلك ، كان جون مو تشي يشعر بفارغ الصبر في الداخل. في الواقع ، كان سيستخدم على الفور أسلوبه في التنويم المغناطيسي على هذا الشاب لولا الاحترام الذي يستحقه وجود دوغو وو دي. بعد كل شيء ، كان فقط في مستوى شوان الفضة. فكيف لا يكون هدفا سهلا؟
توسلت السيدة الثانية إلى دوغو وو دي عندما يتعلق الأمر بذلك. لذا ، فإن الجنرال دوغو لم يول الكثير من الاهتمام عندما يتعلق الأمر بمسألة توفير المأوى لهذا الشاب. بعد كل شيء ، كانت عائلة دوغو كبيرة ، ويمكنها الاعتناء بالطعام والسكن لكثير من الناس.
ومع ذلك ، كانوا في منزل عائلة دوغو. وكان دوغو وو دي بجانبه في الوقت الحالي. علاوة على ذلك ، أراد جون مو تشي حقًا الحفاظ على سمعة عائلة دوغو في هذا الأمر.
ومع ذلك ، كان جون مو تشي يشعر بفارغ الصبر في الداخل. في الواقع ، كان سيستخدم على الفور أسلوبه في التنويم المغناطيسي على هذا الشاب لولا الاحترام الذي يستحقه وجود دوغو وو دي. بعد كل شيء ، كان فقط في مستوى شوان الفضة. فكيف لا يكون هدفا سهلا؟
“السيد الشاب جون؟ السيد الشاب جون مو تشي؟” نظر ذلك السيد الشاب بسرعة إلى جون مو تشي وأومأ. ثم ابتسم وتحدث ، “اسم عائلتي هوانغ. أنا هوانغ شو ليو من عائلة هوانغ في المدينة الذهبية الشرقية .” كان في عينيه وميض من الذهول. بعد كل شيء ، فإن الفاسق الذي يتمتع بهذه السمعة البغيضة في تيان شيانغ بأكملها قد تحول إلى شاب حسن المظهر للغاية.
[انا عالق!]
سوف تذوب سمعة عائلة دوغو مثل الشمع إذا تبين أن هذا صحيح. بعد كل شيء ، كانت تلك المرأة من عائلة هوانغ الزوجة الثانية لدوغو وو دي. لم تكن أيضًا محظية شائعة – لقد جاءت إلى هنا مع موكب زفاف مناسب. لم تكن بالتأكيد زوجته الأولى ، لكنها كانت لا تزال تعتبر زوجته رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن التعبير الحالي لـجون مو تشي جعل الأمر يبدو كما لو أنه لن يهتم بسمعة عائلة دوغو إذا تبين أن هذا صحيح. في الواقع ، بدا أنه لن يُرضي حتى لو ركعت العائلة بأكملها أمامه.
“لقد كان هنا في المرحاض … هاها … أحب أن أبقى نظيفًا. عانيت من بعض مشاكل المعدة الليلة الماضية. لكنني لم أذهب إلى مرحاض غرفة الضيوف خوفًا من أن صوت حركات الأمعاء قد يزعج الضيوف الكرام . لذلك ، جئت إلى هنا … هاها … لأنني كنت أشعر بالخجل من أن يسمعني أحد “. لم تتغير تعبيرات عيون هوانغ شو ليو عندما ابتسم.
“هل هذا صحيح؟ ولكن ، يجب أن أسألك أن تأخذ ملاحظة ، السيد الشاب هوانغ. لقد سألتك فقط أين رأيت تانغ يوان. لم أسألك أبدًا عن سبب مجيئك بعيدًا لقضاء حاجتك.” نظر جون مو تشي إليه بنظرة باردة ، وهاجمه ببطء عن طريق الضغط ، “من فضلك أجب على سؤالي!”
توقف السيد الشاب جون عن ضغطه لأنه طرح هذا السؤال. وقد شعر هوانغ شو ليو ببعض الارتياح نتيجة لذلك. ومع ذلك ، شعر فجأة بهالة تضغط عليه بعد لحظة. وهذه الهالة كانت أقوى بمئة مرة من تلك التي شعر بها من قبل. في الواقع ، شعر السيد الشاب هوانغ وكأنه سيركع باحترام للحظة …
“لقد جئت إلى هنا و جلست على الأرض عندما اقتحم فجأة. ثم أمسك برقبتي و طردني. شعرت بالخوف لدرجة أنني قفزت من الخوف. هيهي …”
توسلت السيدة الثانية إلى دوغو وو دي عندما يتعلق الأمر بذلك. لذا ، فإن الجنرال دوغو لم يول الكثير من الاهتمام عندما يتعلق الأمر بمسألة توفير المأوى لهذا الشاب. بعد كل شيء ، كانت عائلة دوغو كبيرة ، ويمكنها الاعتناء بالطعام والسكن لكثير من الناس.
ضحك هوانغ شو ليو وتحدث مبتسماً ، “أنا متأكد من أن كل شخص يمكنه فهم مدى سوء الموقف الذي كنت فيه. بعد كل شيء ، بالكاد أسقطت سروالي عندما تم التقاطي فجأة. لقد أخافني كثيرًا لدرجة أنني كدت أصاب بالإسهال. هو … “ضحك مرتين في البداية. ثم أدرك أن لا أحد قد وجدها مضحكة. لذلك ، توقف بشكل محرج عن الضحك.
“بعد ذلك…؟” سأل جون مو تشي بنبرة عديمة الشعور.
أخيرًا تم إحضار السيد الشاب هذا متأرجحًا إلى نهاية الطريق تحت نظر الجميع. كان يبتسم من صميم قلبه عندما جاء. لكنه بدا متعثرًا للحظة عندما رأى أن الجميع يقفون أمام المرحاض. ومع ذلك ، فقد أعاد مظهره الهادئ بسرعة كبيرة.
[صحيح ؛ يجب أن يكون تم ذلك من قبل هذا الشاب!]
لقد بالغ السيد الشاب في تقدير مكانة عائلة هوانغ ، وقد أتى إلى هنا بطلب غريب. حتى زوجته الثانية لم تعرف كيف تتعامل معه. لذلك ، ذهبت مباشرة إلى دوغو زونغ هينغ و السيدة العجوز دوغو خلف ظهر دوغو وو دي. ومع ذلك ، فقد رفضه كلاهما على الفور. كان هذا لأن عائلته كانت غير مناسبة. علاوة على ذلك ، كان هو نفسه رجلاً لا قيمة له.
“رددت عليه بعد ذلك ، ورأيت أنه كان السيد الشاب تانغ. لذلك ، بدأت في التوسل للمغفرة. قلت ، ‘من فضلك انتظر لحظة ، السيد الصغير تانغ. دعني أسحب سروالي ، هاها … ، السيد الصغير تانغ كان مخمورًا جدًا ، ولم يستطع فهمي. ثم طردني. ووقعت على مؤخرتي عندما طردني. كان مؤخرتي ممزقة تقريبًا إلى بتلات الزهور. في الواقع ، لم أكن قد فعت سروالي حتى ذلك الحين. بعد ذلك ، بدأت بطني أشعر بتوعك مرة أخرى … وكدت ألحق العار على نفسي … “
“كان منتصف الليل عندما أتى تانغ يوان إلى هنا الليلة الماضية. ولم تكن هناك نجوم أو قمر في السماء. لذا ، لا بد أن الرؤية كانت منخفضة للغاية. علاوة على ذلك ، لقد أتيت إلى المرحاض ، وفوجأت من خلال أفعاله. لذا ، لا بد أنه كان من الصعب رؤيته. وهذا صحيح بشكل خاص عندما تم إمساك رقبتك بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، لا بد أن رأسك كانت متجهة لأسفل في ذلك الوقت. لذا ، كيف كنت قادر على رؤية أنه كان تانغ يوان؟ هل تعرف تانغ يوان شخصيًا؟ علاوة على ذلك ، يبدو أن قوة شوان الخاصة بك في مستوى شوان الفضي. تانغ يوان كبير الحجم ، لكن قوته ضئيلة. كيف يكون ذلك ممكنًا أنه كان قادرًا على طردك بسهولة؟ ” تجاهله جون مو تشي ، واستمر في التحدث بطريقة قاتمة.
“لقد جئت إلى هنا و جلست على الأرض عندما اقتحم فجأة. ثم أمسك برقبتي و طردني. شعرت بالخوف لدرجة أنني قفزت من الخوف. هيهي …”
“من الواضح. لكني رأيت السيد الشاب تانغ عندما جاء … فكيف أجرؤ على مقاومته؟” نظر هوانغ شو ليو بعيدًا وهو يرد على عجل.
“لكن ، عائلة دوغو دعتني الليلة الماضية فقط. جون مو تشي فقط! لذا ، ألم تجد الأمر غريبًا عندما رأيت تانغ يوان؟”
كان كل الحاضرين إما محرجين … أو من قلقين . ومع ذلك ، كانت حالة إخوة دوغو الثلاثة مختلفة قليلاً لأنهم قاموا بطي أذرعهم دون تفكير ، وكانوا ينتظرون مشاهدة الدراما بتعبيرات غير مبالية. دوغو وو دي أشار بهدوء إلى الحارس. ثم أمره بالعثور على الرجل العجوز دوغو ، و أن يطلب منه الحضور. بعد كل شيء ، عرف دوغو وو دي أنه لن يكون قادرًا على إيقاف “صهره الصالح” إذا أصيب جون مو تشي بالجنون.
نظر إليه جون مو تشي بشفقة ، “هوانغ شو ليو ، هذه فرصتك الأخيرة! ستظل تجد صعوبة في الهروب من الموت حتى لو كنت تختبئ خلف سراويل عمك في حال قمت بالتحقيق ووجدت شيئًا غريبًا! لذا ، فكر بوضوح…”
توقف السيد الشاب جون عن ضغطه لأنه طرح هذا السؤال. وقد شعر هوانغ شو ليو ببعض الارتياح نتيجة لذلك. ومع ذلك ، شعر فجأة بهالة تضغط عليه بعد لحظة. وهذه الهالة كانت أقوى بمئة مرة من تلك التي شعر بها من قبل. في الواقع ، شعر السيد الشاب هوانغ وكأنه سيركع باحترام للحظة …
في الواقع ، قال دوغو زونغ هينغ ، “ماذا؟ لقد جاء هذا القريدس الصغير لعائلة دوغو لطلب الزواج؟ يمكننا أيضًا تزويجها إلى جون مو تشي! بعد كل شيء ، على الأقل وضع عائلة الشقي جون جيد !
“لقد رأيته حقًا هناك! أنا أقول الحقيقة!” شعر هوانغ شو ليو أن رأسه سينفجر من الفوضى في ذهنه بسبب ضغط جون مو تشي. كان غارقا في العرق البارد الآن. أراد أن يعطي تفسيرات. ولكن ، كيف يمكن مقارنة قوته في شوان الفضة مع جون مو تشي. لقد كان هادئا منذ لحظة. لكن ، هالة جون مو تشي المهيبة قد جذبت عقله إلى الفوضى الآن. نتيجة لذلك ، أصيب بالذعر ، ولم يستطع ابتكار كلمات. “يمكنني أن أشهد بشخصيتي ، وأنا متأكد من أن عمي والآخرين يمكنهم أيضًا أن يشهدوا لي … علاوة على ذلك ، كيف يمكنني دفعه في تلك الحفرة؟”
لقد بالغ السيد الشاب في تقدير مكانة عائلة هوانغ ، وقد أتى إلى هنا بطلب غريب. حتى زوجته الثانية لم تعرف كيف تتعامل معه. لذلك ، ذهبت مباشرة إلى دوغو زونغ هينغ و السيدة العجوز دوغو خلف ظهر دوغو وو دي. ومع ذلك ، فقد رفضه كلاهما على الفور. كان هذا لأن عائلته كانت غير مناسبة. علاوة على ذلك ، كان هو نفسه رجلاً لا قيمة له.
ومع ذلك ، كانوا في منزل عائلة دوغو. وكان دوغو وو دي بجانبه في الوقت الحالي. علاوة على ذلك ، أراد جون مو تشي حقًا الحفاظ على سمعة عائلة دوغو في هذا الأمر.
أليس هذا اعتراف؟
تنهد الأخوة دوغو الثلاثة أيضًا عندما سمعوا هذا . حتى أنهم وجدوا هذه الكلمات مريبة.
بعد كل شيء ، لم يسأل جون مو تشي أبدًا كيف سقط تانغ يوان في الحفرة. فقال ذلك الرجل: كيف لي أن أدفعه في الحفرة؟
أليس هذا اعتراف؟
أليس هذا اعتراف؟
“لكن ، عائلة دوغو دعتني الليلة الماضية فقط. جون مو تشي فقط! لذا ، ألم تجد الأمر غريبًا عندما رأيت تانغ يوان؟”
“ماذا الآن؟” نظر جون مو تشي إلى دوغو وو دي. تنهد دوغو وو دي ، وأغلق عينيه في البداية. ثم تحدث بعد فترة طويلة ، “جون مو تشي ، لا يزال ابن أخ – زوجتي . هل يمكنك على الأقل ترك بعض الشرف من أجلي …”
“لكنه أهان أخي!” قاطع جون مو تشي ببرود والد زوجته المستقبلي. “و لا أحد في هذا العالم يستطيع أن يهين أخي!”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
