ملائكة الأحمق.
1093: ملائكة الأحمق.
بينما كان كلاين يستمع، فهم فجأة ما كانت تفكر فيه ملكة الغوامض أو تتوقعه.
‘إن قوى ملكة الغوامض كلها خيالية للغاية- لا، تشبه القصص الخيالية…’ نظر كلاين إلى قلم الحبر الذي كان يكتب بمفرده. أخرج من جيبه قلم وورقة وكتب التعويذة لاستدعاء رسوله. وأشار أيضا إلى أن تسليم كل رسالة يحتاج إلى دفع عملة ذهبية.
أما بالنسبة لكلاين، فقد أعاد الموضوع إلى مساره الصحيح.
في أعقاب ذلك مباشرة، سلم قطعة الورق إلى برناديت وأخذ قطعة الورق الخاصة بالطرف الآخر. قام بمسحها بسرعة.
ثم قالت: “وماذا عن سلسلة الأفكار الثالثة؟”
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحاني غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف…”
قال بشكل غامض: “إذا كانت محاولة الاغتيال هي الحل الوحيد المتبقي، يمكنني دعوة ملاكين على الأقل للمساعدة”.
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
أصبح صوت برناديت تدريجيًا أثيريًا وحمل شعورًا لا يوصف.
قالت ملكة الغوامض برناديت وهي تنظر إلى قطعة الورق التي تحولت إلى رماد داكن وسط النيران، بدون عاطفة، “ما هي أفكارك فيما يتعلق بمنع قضية جورج الثالث؟”
1093: ملائكة الأحمق.
بكونه بالفعل قد وضع بعض الاعتبارات، تحدث كلاين ببطء عمداً، “أولاً، لا نكون متسرعين، لا نأخذ المخاطر التي لا يمكننا تحملها. ولا نؤذي الأبرياء.”
تطلبت هذه التحفة الأثرية المختومة من ثلاثة أشخاص أن يتناوبوا على مقاومة الآثار السلبية.
لولا حقيقة أن ملكة الغوامض برناديت ذكرت في وقت سابق أنها تكره الحروب وتكره إيذاء الأبرياء، لما قال كلاين ذلك بشكل مباشر لمنع كشف نقاط ضعفه. كان سيستخدم طريقة أكثر اعتدالًا وإلتفافا لتحقيق هدفه.
“إذن، هناك ثلاثة احتمالات فقط. الأول هو تدمير الطقس في اللحظة الحرجة والسماح بفشل تقدم جورج الثالث. والثاني هو محاولة الاغتيال مقدمًا حتى لا *يتمكن* من أداء الطقس.” لم يقدم كلاين عن عمد فكرته الثالثة بينما قام أولاً بتحليل جدوى أول احتمالين. “لدى الاغتيال فرصة ضئيلة للغاية للنجاح. جورج الثالث، أو ينبغي أن أقول، الشخص الذي سيصبح الإمبراطور الأسود يجب أن يكون بالتسلسل 1، لذلك لا يمكننا التعامل معه.”
عند سماع ذلك، أومأت برناديت برأسها قليلاً في اعتراف.
بينما كان كلاين يستمع، فهم فجأة ما كانت تفكر فيه ملكة الغوامض أو تتوقعه.
“إذن، هناك ثلاثة احتمالات فقط. الأول هو تدمير الطقس في اللحظة الحرجة والسماح بفشل تقدم جورج الثالث. والثاني هو محاولة الاغتيال مقدمًا حتى لا *يتمكن* من أداء الطقس.” لم يقدم كلاين عن عمد فكرته الثالثة بينما قام أولاً بتحليل جدوى أول احتمالين. “لدى الاغتيال فرصة ضئيلة للغاية للنجاح. جورج الثالث، أو ينبغي أن أقول، الشخص الذي سيصبح الإمبراطور الأسود يجب أن يكون بالتسلسل 1، لذلك لا يمكننا التعامل معه.”
“هذا يتطلب منا جمع المعلومات الاستخبارية في أسرع وقت ممكن وإيجاد زاوية قاطعة لاستخدامها.”
“حتى لو لم *يتقدم* بعد إلى التسلسل 1، فمن المؤكد أنه سيتصرف في وقت مبكر. وبمجرد أن *يكمل* الاستعدادات للطقوس ويستهلك الجرعة، *سيتمكن* من هضمها بسرعة وبناء أساس المستقبل.”
بدون موافقة الأحطق، كيف يمكن لمباركه أن يستعين بملاك؟
“بالطبع، حتى لو كانت فرصة حدوث هذا الموقف ضئيلة للغاية، يجب أن يكون هذا الشخص على الأقل في المستوى 2 على الأقل. علاوة على ذلك، لا تفتقر عائلة أغسطس بالتأكيد إلى التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. جنبًا إلى جنب مع الحماية الممنوحة *له* من المستحيل أن ننجح.”
‘إن قوى ملكة الغوامض كلها خيالية للغاية- لا، تشبه القصص الخيالية…’ نظر كلاين إلى قلم الحبر الذي كان يكتب بمفرده. أخرج من جيبه قلم وورقة وكتب التعويذة لاستدعاء رسوله. وأشار أيضا إلى أن تسليم كل رسالة يحتاج إلى دفع عملة ذهبية.
هنا، غير الطريقة التي خاطب بها جورج الثالث من ‘هو’ إلى *هو*.
“إنه ألا نفعل شيئًا. نترك جورج الثالث يقيم الطقس و*يحاول* أن يصبح إلهاً بينما ننتظر *فشله*” ضحك كلاين بسخرية من النفس. “كلما زاد التسلسل، زادت فرصة الفشل.”
بعد الاستماع بهدوء إلى كل شيء، بدا وكأن برناديت قد كانت تقوم بتقييم.
قالت ملكة الغوامض برناديت وهي تنظر إلى قطعة الورق التي تحولت إلى رماد داكن وسط النيران، بدون عاطفة، “ما هي أفكارك فيما يتعلق بمنع قضية جورج الثالث؟”
“طالما أننا نستطيع خلق فرصة جيدة، يمكن أيضًا اغتيال التسلسل 2، ولكن سيموت واحد منا على الأقل، أو ربما يموت كلانا”.
في أعقاب ذلك مباشرة، سلم قطعة الورق إلى برناديت وأخذ قطعة الورق الخاصة بالطرف الآخر. قام بمسحها بسرعة.
ما قصدته هو أن التحفة الأثرية المختومة من الدرجة 0 التي استخدمتها كانت قوية، ساحرة ومرعبة للغاية. ومع ذلك، إذا أرادت الاستفادة منها بالكامل، فسيكون السعر المدفوع مرتفعًا جدًا.
أومأت برناديت برأسها قليلاً لتظهر أنها تفهم الأمر.
‘في تلك الحالة، هناك فرصة حقيقية. هذا لأنني كذبت الآن. إذا اضطررت حقًا إلى تقديم كل ما لدي، فلا يزال بإمكاني العثور على ويل أوسبتين وباليز زورواست و الأنسة رسول لمساعدتي. يمكنني السماح *لهم* باستخدام تميمة الأمس مجددا لاستعادة حالاتهم الطبيعية لفترة قصيرة من الزمن. المشكلة هي أنني لا أعرف مقدار السعر الذي يجب دفعه، أو ما نوع التأثيرات التي قد تحدث على الموقف. أحتاج أيضًا إلى التفكير فيما إذا كان سينتهي الأمر بإشراك ملوك الملائكة مثل أوروبوروس و آمون…’
‘لسوء الحظ، أنا فقط العم زهو من المنزل المجاور…’ أراد كلاين في الأصل أن يقول شيئًا لعوبا، لكن عواطفه تحولت تدريجيًا، مما جعل من الصعب عليه إجبارها على الاسترخاء.
‘سيكون الأمر رائعا إذا استيقظ السيد أزيك. مع أربعة ملائكة وتحفة أثرية مختومة من الدرجة 0 من ملكة الغوامض، طالما أننا نخلق فرصة، يمكننا حتى وضع أنظارنا على التسلسل 1. بالطبع، فرص الفشل عالية للغاية، حيث لا توجد طريقة للحفاظ على ذلك لفترة طويلة…’ تحرك قلب كلاين عندما سمع ذلك، لكنه لم يناقش الأمر أكثر.
بدون موافقة الأحطق، كيف يمكن لمباركه أن يستعين بملاك؟
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
قال بشكل غامض: “إذا كانت محاولة الاغتيال هي الحل الوحيد المتبقي، يمكنني دعوة ملاكين على الأقل للمساعدة”.
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
كان هذا يشير إلى قنصل الموت أزيك إيغرز و أفعى القدر ويل أوسبتين التي عرفتها برناديت بالفعل. كان بإمكانها تخمين الأخير من خلال قطرة دم المخلوق الأسطوري.
“لقد *وافق* ضمنيًا على ذلك”. قال كلاين الحقيقة المطلقة.
كانت برناديت مندهشة للغاية.
“أنا أتلقى النصيحة من طبيبي النفساني.” ابتسم كلاين واصفاً نفسه بأنه مريض عقلي شديد الخطورة.
“هذه إرادة ذلك الكيان؟”
ظل كلاين صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “إذا كان الطقس ناجح في ذلك الوقت وكان الإمبراطور قد تقدم بالفعل إلى التسلسل 0، فلا يزال أمامه فرصة للعودة للحياة. وطالما يمكننا العثور على الترتيبات المتبقية المتروكة من قبل الإمبراطور قبل تأليه جورج الثالث والسماح *له* بالعودة، ستفشل مؤامرة جورج الثالث”.
بدون موافقة الأحطق، كيف يمكن لمباركه أن يستعين بملاك؟
“ذلك غرض اللورد”.
“لقد *وافق* ضمنيًا على ذلك”. قال كلاين الحقيقة المطلقة.
لم تستجب ملكة الغوامض على الفور. نظرت بجدية إلى جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “الشعور الذي تمنحه لي الآن يختلف عن الاجتماعات القليلة السابقة.”
أصبحت عيون ملكة الغوامض الزرقاء أغمق. لم تقل كلمة أخرى وأومأت ببطء.
“هذا يتطلب منا جمع المعلومات الاستخبارية في أسرع وقت ممكن وإيجاد زاوية قاطعة لاستخدامها.”
أما بالنسبة لكلاين، فقد أعاد الموضوع إلى مساره الصحيح.
أومأت برناديت برأسها قليلاً لتظهر أنها تفهم الأمر.
“قد يكون تدمير الطقس بسيطًا نسبيًا، ولكن يجب أن يتم ذلك في أكثر اللحظات خطورة. وإلا، فسيؤدي فقط إلى تأخير تأليه جورج الثالث. لقد *حصل* بالفعل على موافقة ضمنية من الآلهة، لذلك ليس *مهتما* بشأن ذلك. حتى لو تم تدمير الضريح، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى *يعيد* بنائه.”
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
“وسيؤدي تدميره في اللحظة الحرجة إلى *فشله* في التقدم وفقد السيطرة ليصبح وحش. لن يسمح أي إله لمثل هذا المخلوق بالتجول في العالم بحرية. سيحدث نزول إله بالتأكيد ليقتله. المشكلة هي أنه مع تذكير ومساعدة ملك ملائكة، لن يأخذ جورج الثالث الأمر باستخفاف. سوف *يقوم* بالتأكيد بالترتيب لإجراءات الحماية الأكثر أمانًا. قد تكون الصعوبة أقل من *قتله* مباشرةً فقط.”
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
“هذا يتطلب منا جمع المعلومات الاستخبارية في أسرع وقت ممكن وإيجاد زاوية قاطعة لاستخدامها.”
ارتعشت حواجب برناديت بينما أعربت عن شكوكها.
“وسواء كانت سلسلة الأفكار الأولى أو سلسلة الأفكار الثانية، فمن الأفضل أن تتقدمي إلى التسلسل 2 مسبقًا وتصبحي حكيم.”
أصبحت عيون ملكة الغوامض الزرقاء أغمق. لم تقل كلمة أخرى وأومأت ببطء.
أومأت برناديت برأسها قليلاً لتظهر أنها تفهم الأمر.
“في الواقع، أتساءل عما إذا كان قد تم إحيائه بالفعل. إنه فقط ما زال يجد نفسه السابقة… لست متأكدة من التفاصيل التي تنطوي عليها قيامة الإمبراطور الأسود. أتساءل عما إذا كان قد اختار حقًا أن يكون الإمبراطور الأسود فى النهاية…”
ثم قالت: “وماذا عن سلسلة الأفكار الثالثة؟”
لم تستجب ملكة الغوامض على الفور. نظرت بجدية إلى جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “الشعور الذي تمنحه لي الآن يختلف عن الاجتماعات القليلة السابقة.”
ظل كلاين صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “إذا كان الطقس ناجح في ذلك الوقت وكان الإمبراطور قد تقدم بالفعل إلى التسلسل 0، فلا يزال أمامه فرصة للعودة للحياة. وطالما يمكننا العثور على الترتيبات المتبقية المتروكة من قبل الإمبراطور قبل تأليه جورج الثالث والسماح *له* بالعودة، ستفشل مؤامرة جورج الثالث”.
“ذلك غرض اللورد”.
لم يستخدم كلمة ‘هو’ للإشارة إلى روزيل كما فعلت برناديت، لتجنب كشف هويته.
ثم قالت: “وماذا عن سلسلة الأفكار الثالثة؟”
من الواضح أن عيون ملكة الغوامض قد أومضت قبل أن تتحول إلى الظلام والتحفظ.
“هذه إرادة ذلك الكيان؟”
فتحت فمها قليلاً وقالت، “سأقوم بتسليم مذكرات مختارة لكاتليا”.
عند استشعار نظرة ديريك، ارتعدت شفاه الشيخ الراعي، وكشفت عن ابتسامة لا توصف.
لم يناقش كلاين الأمر بعمق. بدلاً من ذلك، ابتسم وقال، “في الواقع، لا يزال هناك سلسلة أفكار رابعة”.
بينما نظر إلى بقايا الخالق، شعر فجأة بأن شخصًا ما كان ينظر إليه. نظر إلى الأعلى دون وعي ورأى أنها قد كانت عضو مجلس الستة أعضاء، الشيخ الراعي لوفيا.
ارتعشت حواجب برناديت بينما أعربت عن شكوكها.
مدينة الفضة، تجمع فريق عند بوابة المدينة وكان على وشك الانطلاق.
“إنه ألا نفعل شيئًا. نترك جورج الثالث يقيم الطقس و*يحاول* أن يصبح إلهاً بينما ننتظر *فشله*” ضحك كلاين بسخرية من النفس. “كلما زاد التسلسل، زادت فرصة الفشل.”
في أعقاب ذلك مباشرة، سلم قطعة الورق إلى برناديت وأخذ قطعة الورق الخاصة بالطرف الآخر. قام بمسحها بسرعة.
كانت هذه في الحقيقة الحقيقة. حتى لو كان هناك “سيناريو” كتبه شقيق آمون مع تمهيد الطريق للنجاح تمامًا، وحتى لو استوعب جورج الثالث الجرعات السابقة تمامًا، فإن احتمالات *تقدمه* بنجاح ليصبح إله لم تتجاوز الخمسين بالمائة.
~~~~~~~~~~~
بالطبع، ما قاله كلاين كان مجرد ملاحظة ساخرة من النفس.
“في الواقع، أتساءل عما إذا كان قد تم إحيائه بالفعل. إنه فقط ما زال يجد نفسه السابقة… لست متأكدة من التفاصيل التي تنطوي عليها قيامة الإمبراطور الأسود. أتساءل عما إذا كان قد اختار حقًا أن يكون الإمبراطور الأسود فى النهاية…”
لم تستجب ملكة الغوامض على الفور. نظرت بجدية إلى جيرمان سبارو لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “الشعور الذي تمنحه لي الآن يختلف عن الاجتماعات القليلة السابقة.”
عند سماع ذلك، أومأت برناديت برأسها قليلاً في اعتراف.
“أنا أتلقى النصيحة من طبيبي النفساني.” ابتسم كلاين واصفاً نفسه بأنه مريض عقلي شديد الخطورة.
ارتعشت حواجب برناديت بينما أعربت عن شكوكها.
دون كلمة أخرى، أرجعت برناديت نظرتها ونظرت إلى قلم الحبر الملقي على الطاولة.
بدون موافقة الأحطق، كيف يمكن لمباركه أن يستعين بملاك؟
“إذا، دعنا نجمع المعلومات المقابلة ونحافظ على التواصل من خلال الرسائل.”
إلى جنبيه كان جوشوا وحاييم. لقد كانوا مستعدين لتلقي صليب اللامظلل في أي وقت لمنع تطهير خاصية تجاوز ديريك.
في هذه المرحلة، توقفت للحظة قبل أن تتحدث مرة أخرى. لقد بقيت نظرتها دون تغيير.
~~~~~~~~~~~
“في الواقع، أتساءل عما إذا كان قد تم إحيائه بالفعل. إنه فقط ما زال يجد نفسه السابقة… لست متأكدة من التفاصيل التي تنطوي عليها قيامة الإمبراطور الأسود. أتساءل عما إذا كان قد اختار حقًا أن يكون الإمبراطور الأسود فى النهاية…”
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
أصبح صوت برناديت تدريجيًا أثيريًا وحمل شعورًا لا يوصف.
لم يستخدم كلمة ‘هو’ للإشارة إلى روزيل كما فعلت برناديت، لتجنب كشف هويته.
بينما كان كلاين يستمع، فهم فجأة ما كانت تفكر فيه ملكة الغوامض أو تتوقعه.
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
لقد اشتبهت في أن الأحمق كان روزيل القائم، وإشتبهت في أن الإمبراطور قد خدع كل شخص في الماضي. في الواقع، لم يفكر أبدًا في التحول إلى مسار الإمبراطور الأسود. بدلاً من ذلك، اختار مسارا آخر. على هذا النحو، كان بحاجة إلى أن يجد نفسه من خلال البحث عن صفحات مذكراته السابقة وبطاقات الكفر.
ارتعشت حواجب برناديت بينما أعربت عن شكوكها.
‘لسوء الحظ، أنا فقط العم زهو من المنزل المجاور…’ أراد كلاين في الأصل أن يقول شيئًا لعوبا، لكن عواطفه تحولت تدريجيًا، مما جعل من الصعب عليه إجبارها على الاسترخاء.
بكونه بالفعل قد وضع بعض الاعتبارات، تحدث كلاين ببطء عمداً، “أولاً، لا نكون متسرعين، لا نأخذ المخاطر التي لا يمكننا تحملها. ولا نؤذي الأبرياء.”
دون أن يقول كلمة، وقف وانحنى ولبس قبعته وغادر الغرفة.
تطلبت هذه التحفة الأثرية المختومة من ثلاثة أشخاص أن يتناوبوا على مقاومة الآثار السلبية.
بعد إغلاق باب غرفة المسرح الذهبي والمضي خطوتين إلى الأمام، سمع فجأة نغمة هادئة ورنانة.
من الواضح أن عيون ملكة الغوامض قد أومضت قبل أن تتحول إلى الظلام والتحفظ.
كان هذا اللحن أثيريًا وحمل معه إحساسًا خافتًا بالكآبة.
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، استدار كلاين نحو القاعة وغادر بقفزة لهب.
“بالطبع، حتى لو كانت فرصة حدوث هذا الموقف ضئيلة للغاية، يجب أن يكون هذا الشخص على الأقل في المستوى 2 على الأقل. علاوة على ذلك، لا تفتقر عائلة أغسطس بالتأكيد إلى التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. جنبًا إلى جنب مع الحماية الممنوحة *له* من المستحيل أن ننجح.”
…
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
مدينة الفضة، تجمع فريق عند بوابة المدينة وكان على وشك الانطلاق.
دون أن يقول كلمة، وقف وانحنى ولبس قبعته وغادر الغرفة.
كان هذا هو الفريق الذي كان متوجهاً إلى مدينة الظهيرة للتحضير لاستكشاف بلاط الملك العملاق.
‘لسوء الحظ، أنا فقط العم زهو من المنزل المجاور…’ أراد كلاين في الأصل أن يقول شيئًا لعوبا، لكن عواطفه تحولت تدريجيًا، مما جعل من الصعب عليه إجبارها على الاسترخاء.
كان ديريك بيرغ يقف في المنتصف وكان ثاني أقصر شخص. كان في يده صليب من البرونز بأشواك حادة.
لم يكن الأمر أنه لم يكن على استعداد لأن يكون صادقًا خلال جهد التعاون، ولا لأنه لم يكن يثق بملكة الغوامض. وبدلاً من ذلك، كان ويل أوسبتين وباليز زورواست مطاردين، لذلك بمجرد الكشف عن مكان *وجودهم*، كان من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك إلى وفاتهم. كان هذا شيئًا لم يرغب كلاين مطلقًا في حدوثه.
إلى جنبيه كان جوشوا وحاييم. لقد كانوا مستعدين لتلقي صليب اللامظلل في أي وقت لمنع تطهير خاصية تجاوز ديريك.
كان هذا هو الفريق الذي كان متوجهاً إلى مدينة الظهيرة للتحضير لاستكشاف بلاط الملك العملاق.
تطلبت هذه التحفة الأثرية المختومة من ثلاثة أشخاص أن يتناوبوا على مقاومة الآثار السلبية.
لم يناقش كلاين الأمر بعمق. بدلاً من ذلك، ابتسم وقال، “في الواقع، لا يزال هناك سلسلة أفكار رابعة”.
بينما نظر إلى بقايا الخالق، شعر فجأة بأن شخصًا ما كان ينظر إليه. نظر إلى الأعلى دون وعي ورأى أنها قد كانت عضو مجلس الستة أعضاء، الشيخ الراعي لوفيا.
‘إن قوى ملكة الغوامض كلها خيالية للغاية- لا، تشبه القصص الخيالية…’ نظر كلاين إلى قلم الحبر الذي كان يكتب بمفرده. أخرج من جيبه قلم وورقة وكتب التعويذة لاستدعاء رسوله. وأشار أيضا إلى أن تسليم كل رسالة يحتاج إلى دفع عملة ذهبية.
كانت المرأة، الأقصر في المجموعة، ذات شعر طويل فضي مجعد قليلاً. كانت تنظر إلى صليب اللامظلل القديم المرقط بعيون رمادية شاحبة. بدت نظراتها مشتعلة.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، استدار كلاين نحو القاعة وغادر بقفزة لهب.
عند استشعار نظرة ديريك، ارتعدت شفاه الشيخ الراعي، وكشفت عن ابتسامة لا توصف.
‘هناك فرق معين بين هذا وبين التعويذة النموذجية، لكنها في الأساس هي نفسها… همم، يجب أن تكون ملكة الغوامض قد غيرتها عن عمد إلى هذا لمنع الآخرين من تجربة تعويذة الاستدعاء واستخدام الاتصال بين الرسول والمتعاقد لتحديد مكانها… بالنسبة لي، لا يهم. رسولي ملاك. وحدها *هي* تستطيع أن تهدد الآخرين، ولا أحد يستطيع أن *يهددها*. حتى لو *قابلت* زاراتول، يجب أن *تكون* قادرة على حماية *نفسها* والهرب…’ غمغم كلاين داخليا وهز قطعة الورق، مشعلًا شعلة حمراء قرمزية.
“ذلك غرض اللورد”.
مدينة الفضة، تجمع فريق عند بوابة المدينة وكان على وشك الانطلاق.
لسبب ما، ارتجف ديريك. ثم سمع الزعيم، كولين إلياد، يقول، “لننطلق”.
بعد التوقف لبضع ثوانٍ، استدار كلاين نحو القاعة وغادر بقفزة لهب.
~~~~~~~~~~~
أصبحت عيون ملكة الغوامض الزرقاء أغمق. لم تقل كلمة أخرى وأومأت ببطء.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
كانت المرأة، الأقصر في المجموعة، ذات شعر طويل فضي مجعد قليلاً. كانت تنظر إلى صليب اللامظلل القديم المرقط بعيون رمادية شاحبة. بدت نظراتها مشتعلة.
أراكم غدا إن شاء الله
لم يستخدم كلمة ‘هو’ للإشارة إلى روزيل كما فعلت برناديت، لتجنب كشف هويته.
إستمتعوا~~
“قد يكون تدمير الطقس بسيطًا نسبيًا، ولكن يجب أن يتم ذلك في أكثر اللحظات خطورة. وإلا، فسيؤدي فقط إلى تأخير تأليه جورج الثالث. لقد *حصل* بالفعل على موافقة ضمنية من الآلهة، لذلك ليس *مهتما* بشأن ذلك. حتى لو تم تدمير الضريح، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى *يعيد* بنائه.”
“بالطبع، حتى لو كانت فرصة حدوث هذا الموقف ضئيلة للغاية، يجب أن يكون هذا الشخص على الأقل في المستوى 2 على الأقل. علاوة على ذلك، لا تفتقر عائلة أغسطس بالتأكيد إلى التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0. جنبًا إلى جنب مع الحماية الممنوحة *له* من المستحيل أن ننجح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
