الثنائي جنيغ تشان
الفصل 249 – الثنائي جنيغ تشان
كان هذا لأن جينغ تشان يو قوية جدا ببساطة!
…
هذا كان متوقعا بالفعل. غمغم الجمهور فقط حول مدى قوة التلميذ المباشر وانتظر المباراة القادمة.
…
كان هذا النوع من التنين الناري كافياً لتحويل بحيرة بأكملها إلى بخار. إذا أصابت فنانًا عسكريًا، فسيتم تفحيم حتى سيد فترة تكثيف النبض الأوسط.
…
ولكن، رفع فانغ تشى يده اليمنى فقط ورسم رمز مجموعة ذهبية في الهواء. ثم، حدث المستحيل. اصطدم التنين الناري بالرمز الذهبي واختفى من الداخل دون أن يترك أثرا. كان الأمر كما لو أن هذا الرمز الذهبي كان متصلاً بمساحة مختلفة ونقل التنين الناري إلى أرض مجهولة تمامًا.
استدار لين مينغ ليرى أن المتحدث كان في الواقع جيانغ لانجيان. على الرغم من أن لين مينغ لم يعرفه حقًا، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول أن جيانغ لانجيان كان شخصًا يتمتع بإحساس واسع ودقيق جدًا بالحكم؛ ولن يسهل تسمية شخص ما بأنه “موهبة”.
إذا تمكن أي من التلاميذ الستة والثلاثين من اقتحام المراكز العشرة الأولى، كان ذلك كافياً ليتم تسجيله في سجلات تاريخ الوديان السبعة العميقة. سيكون ذلك ببساطة نتيجة غير عادية!
ضحك لين مينغ وابتسم وهو يتحدث “مثير للاهتمام. إذا كانت المرحلة الأولى للمجموعة هي قتال زوج وزوجة، فإن هذه المرحلة الثانية هي في الحقيقة تجمع للسادة!”
ضحك لين مينغ وابتسم وهو يتحدث “مثير للاهتمام. إذا كانت المرحلة الأولى للمجموعة هي قتال زوج وزوجة، فإن هذه المرحلة الثانية هي في الحقيقة تجمع للسادة!”
نظر جيانغ لانجيان إلى لين مينغ فجأة وأجاب، “مجموعتك قوية جدًا، لكن يبدو أنك واثق من نفسك”.
في المجموعة السابعة، كان هناك فانغ تشي و بي تينغهوي وجينغ تشان يو وزي لينغ. مع لين مينغ، كانوا خمسة. هؤلاء الخمسة كانوا يتنافسون على ثلاثة مواقع. ومع ذلك، يمكن بالفعل اعتبار مكان فانغ تشى مضمونًا. اعتقد جيانغ لانجيان أن لين مينغ سيكون مهيبًا للغاية أمام هؤلاء الخبراء، لكنه لم يتوقع أن يضحك لين مينغ بمرح. إما أن لين مينغ استسلم كليًا عند الدخول إلى المستوى الأول، أو كان لديه ثقة كبيرة في قوته. بالنسبة لجيانغ لانجيان، فقد اعتقد أن لين مينغ كان جزءًا من الأخير.
…
“من برأيك سيفوز، جينغ شانيو أو زي لينغ؟ سأل لين مينغ جيانغ لانجيان.
رؤية مثل هذا المشهد الغريب، أخرج تشو يان فقط تنهد اكتئاب وقال، “أعترف الهزيمة”.
هز جيانغ لانجيان رأسه. “ما زالوا لم يكشفوا عن قوتهم الحقيقية. ليس ذلك فحسب، ولكن بما أن كلاهما وصل إلى هذه المرحلة من خلال تحقيق انتصارات كاملة، لا أعرف ما الذي يجب توقعه”.
هز جيانغ لانجيان رأسه. “ما زالوا لم يكشفوا عن قوتهم الحقيقية. ليس ذلك فحسب، ولكن بما أن كلاهما وصل إلى هذه المرحلة من خلال تحقيق انتصارات كاملة، لا أعرف ما الذي يجب توقعه”.
كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص في كل مجموعة حققوا النصر الكامل في المرحلة الأخيرة. في المجموعة السابعة كان هناك خمسة. وهؤلاء الخمسة هم لين مينغ، وفانغ تشي، وبي تينغهوا، وجينغ شانيو، وزي لينغ.
حبة الصاعقة الصغيرة أنقذت حياة لين مينغ.
ومع ذلك، بعد مرحلة المجموعات هذه، على الأكثر، يمكن أن يكون هناك مشاركان فقط قد يظلان غير مهزومين.
كان هذا الزميل ببساطة واثق جدا! جودة المواهب خلال اجتماع الفصائل القتالي لهذا العام واعدة للغاية. تمكنت 36 دولة و 16 عائلة قتالية من إنتاج تشانغ يان تشاو، وجينغشان ديو، ولين مينغ، وهي أربع مواهب منقطعة النظير. ليس ذلك فحسب، ولكن كان جينغ تشان داو و لين مينغ لا يزالان شابين، سيكون لديهم مقدار هائل من النمو يمكنهم القيام به في السنوات الثلاث القادمة….
عندما تحدث الاثنان، بدأت المعركة على الساحة القتالية بالفعل.
بالنسبة إلى لين مينغ، بدا أن نظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف يمكن أن يلعب دورًا أكبر بكثير بالنسبة له الحالي.
كانت هذه معركة غريبة للغاية. منذ البداية، لم يتمكن الجمهور من رؤية مكان وجود زي لينغ. لم يروا سوى الأضواء الوامضة تمامًا مثل الجمال السماوي الذي ينثر الأزهار، يغمض أعينهم.
عندما تحدث الاثنان، بدأت المعركة على الساحة القتالية بالفعل.
ومع ذلك، كان لين مينغ قادراً على الاعتماد على إدراكه القوي من أجل رؤية ما كان يحدث في الساحة القتالية بوضوح. لوحت زي لينغ بين ذراعيها لإنشاء ستة حواف حادة. بدت هذه الحواف لطيفة عند إطلاقها للضوء، لكن كل واحد كان قادرًا على تدمير فنانين عسكريين في وقت مبكر من تكثيف النبض.
هز جيانغ لانجيان رأسه. “ما زالوا لم يكشفوا عن قوتهم الحقيقية. ليس ذلك فحسب، ولكن بما أن كلاهما وصل إلى هذه المرحلة من خلال تحقيق انتصارات كاملة، لا أعرف ما الذي يجب توقعه”.
نظرًا لأن السرعة كانت كبيرة جدًا، فقد رسمت الحزم الضوئية سلسلة من أقواس قزح في الهواء أثناء خروجها مع الصفير الحاد التي تولد الوخز بفروة الرأس.
ومع ذلك، كان لين مينغ قادراً على الاعتماد على إدراكه القوي من أجل رؤية ما كان يحدث في الساحة القتالية بوضوح. لوحت زي لينغ بين ذراعيها لإنشاء ستة حواف حادة. بدت هذه الحواف لطيفة عند إطلاقها للضوء، لكن كل واحد كان قادرًا على تدمير فنانين عسكريين في وقت مبكر من تكثيف النبض.
“التلاعب بقوة الضوء حقًا قدرة غامضة ومدهشة للغاية.” شعر لين مينغ أنه على الرغم من أن تلك الشفرات الخفيفة قد تشكلت من جوهر حقيقي، إلا أنها تحتوي أيضًا على تلميح من جوهر الضوء. كانت هذه قوة روحية أكثر مراوغة من طاقات السماء والأرض الطبيعية السبعة وهي المعادن والخشب والماء والنار والأرض والرياح والرعد.
مع هذه الصرخة، ينصب تركيز جميع شفرات الضوء الستة والثلاثين في اتجاه واحد وتوجهت نحو جينغ تشان يو.
في لحظة، تحوم 36 ريشة خفيفة في السماء. عوت شفرات الضوء هذه في الهواء بينما كانت ترقص، لكنها ما زالت لم تهاجم جينغ تشان يو. وفجأة، صمدت زي لينغ يديها معًا وصرخت “إعدام الضوء الخفيف 36! ”
يتدرب ذو العمر 16 عامًا لمدة أربع سنوات بينما يتدرب ذو ال 17 عاماً لخمسة سنوات. هذا الاختلاف لم يكن صغيرا ولا معنى له.
مع هذه الصرخة، ينصب تركيز جميع شفرات الضوء الستة والثلاثين في اتجاه واحد وتوجهت نحو جينغ تشان يو.
“من برأيك سيفوز، جينغ شانيو أو زي لينغ؟ سأل لين مينغ جيانغ لانجيان.
في مواجهة هجوم شفرة الضوء الذي هاجم من كل زاوية ميتة، لم ترفع جينغ تشان يو يديها. وبدلاً من ذلك، تحركت يداها، وانبعث ضوء ناعم من صدرها، مكونًا غطاء خفيفًا سميكًا فوقها تمامًا مثل قشر البيض..
لقد شعر أن هناك فرقًا هائلاً بين نظام تشكيل الصفيف في مملكة الآلهة ونظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف للوديان السبعة. يمكن القول أنهما مجموعتان مختلفتان تمامًا من المهارات!
تشي تشي تشي تشي!
لين مينغ، من بين هذه الفصائل السبع، كان أكثر اهتمامًا بفصيل الصفيف. عندما حصل على جزء الذاكرة للشيخ الثاني، كان قد حصل أيضًا على ذكريات شيخ باعتباره سيد الصفيف. لسوء الحظ، كانت تدريب لين مينغ ببساطة أقل من أن تستخدم أيًا من ذكريات سيد الصفيف، وبالتالي، لم يكن قادرًا على ممارستها.
صدمت شفرات الضوء ضد الحاجز السميك وواجهت مقاومة هائلة، حيث اقتربت على الفور من التوقف. وفي الوقت نفسه، تسببت ريش الضوء أيضًا في ذوبان قشر البيض سريعًا.
مع هذا الفكر، قفزت عيون جيانغ لانجيان فجأة. بدا لين مينغ وكأنه يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا، ولكن كم كان عمره؟
” انعكاس هالسيون للأيدي الألف المظللة “.
…
قلبت جينغ شانيو يديها لتتكثف سلسلة من الظلال من أصابعها وتطير في الهواء، مغطيةً السماء.
كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص في كل مجموعة حققوا النصر الكامل في المرحلة الأخيرة. في المجموعة السابعة كان هناك خمسة. وهؤلاء الخمسة هم لين مينغ، وفانغ تشي، وبي تينغهوا، وجينغ شانيو، وزي لينغ.
انفجار!
مع إعلان الحكم، لم يكن لدى الجمهور حتى وقت للرد. منذ بداية المباراة وحتى نهايتها، مرت فترة قصيرة فقط من عشرة أنفاس.
تشى لينغ، التي كانت تختبئ في الضوء المشوه، أعطت فجأة سعال متجهم واضطرت للظهور مباشرة إلى العراء بسبب هجوم جينغ تشان يو. كانت تشي لينغ ممسكة بسيف من الأضواء الساطعة في يدها، مع تعبير عن الصدمة أحدثت على ملامحها.
كان هذا لأن جينغ تشان يو قوية جدا ببساطة!
“اخسري! ”
كان لين مينغ قد اعتبر أنه إذا كان سيدخل في “فصائل الوديان السبعة العميقة” لاحقًا، أفلن يكون من الأفضل الانضمام إلى “مجموعة الصفيف”؟
انفتحت شفاه جينغ شانيو الوردية الحساسة، وبدأت ترنم بصوت منخفض. يد ذهبية ضخمة متوهجة تتجلى ببطء أمامها.
نظر جيانغ لانجيان إلى لين مينغ فجأة وأجاب، “مجموعتك قوية جدًا، لكن يبدو أنك واثق من نفسك”.
” انعكاس هالسيون لكف الحكمة العظيم! ”
ولكن، رفع فانغ تشى يده اليمنى فقط ورسم رمز مجموعة ذهبية في الهواء. ثم، حدث المستحيل. اصطدم التنين الناري بالرمز الذهبي واختفى من الداخل دون أن يترك أثرا. كان الأمر كما لو أن هذا الرمز الذهبي كان متصلاً بمساحة مختلفة ونقل التنين الناري إلى أرض مجهولة تمامًا.
انفجار!
لم يحلم لين مينغ أبدًا بختم تكوين مجموعة صفيف صغير داخل حبة صغيرة.
طبع كف ذهبي ضخم على جسم تشي لينغ. انفصل سيف الضوء في يد زي لينغ، وأطلقت رشًا من الدم قبل إرسالها إلى الخلف، ثم هبطت على شبكة الأمان خارج المسرح.
تشى لينغ، التي كانت تختبئ في الضوء المشوه، أعطت فجأة سعال متجهم واضطرت للظهور مباشرة إلى العراء بسبب هجوم جينغ تشان يو. كانت تشي لينغ ممسكة بسيف من الأضواء الساطعة في يدها، مع تعبير عن الصدمة أحدثت على ملامحها.
“جينغ تشان يو، النصر! ”
“من برأيك سيفوز، جينغ شانيو أو زي لينغ؟ سأل لين مينغ جيانغ لانجيان.
مع إعلان الحكم، لم يكن لدى الجمهور حتى وقت للرد. منذ بداية المباراة وحتى نهايتها، مرت فترة قصيرة فقط من عشرة أنفاس.
رؤية مثل هذا المشهد الغريب، أخرج تشو يان فقط تنهد اكتئاب وقال، “أعترف الهزيمة”.
كانت جينغ تشان يو قد استخدمت ثلاث خطوات فقط. واحد دفاعي، واثنين من الهجوم. بعد ثلاث خطوات، هزمت تشي لينغ! ومع ذلك، جينغ تشان يو لم تتحرك حتى خطوة واحدة. الحجاب الذي علق برفق على وجهها لم ينسفه النسيم. من البداية إلى النهاية، كانت جينغ تشان يو هادئة بشكل لا يضاهى.
كانت الساحة القتالية محاطة بتشكيل مجموعة خيالية بحيث لا يشعر الجمهور في الخارج بالحرارة المحترقة لهذا التنين الناري. ومع ذلك، من الطريقة التي تم فيها تحريف الضوء حول تنين اللهب، يمكن للمرء أن يتخيل مدى سخونة الجو.
لم تكن تشي لينغ شخصاً بلا فائدة. عندما كانت صغيرة، تم اختيارها بالفعل كتلميذ أساسي لفصيل السراب. كانت موهبتها مدهشة بكل بساطة، وفي آخر لقاء لتجمع الفصائل القتالي كانت قد وصلت إلى المرتبة 56. خلال هذا الاجتماع القتالي، كانت قد حققت انتصارًا كاملاً في مرحلة المجموعات الأولى، وكانت ستنطلق بسهولة إلى أعلى 30. لكنها الآن، قد خسرت فعلا لجينغ تشان يو! وفي ثلاث خطوات فقط!
“فانغ تشى، النصر! ”
كان هذا لأن جينغ تشان يو قوية جدا ببساطة!
—————————————–
صعدت حواجب جيانغ لانجيان. بين جينغ تشان يو وتشي لينغ، لم يكن يعتقد حقًا أن أي من الجانبين كان لديه ميزة. ولكن لدهشته، فازت جينغ تشان يو بأغلبية ساحقة. كان هذا كافيا لإثبات أنها لديها القدرة على الوصول إلى أفضل 20 تصنيفًا!
انفجار!
إذا تمكنت من الوصول إلى العشرين الأوائل، فكانت وجودًا يجب مراعاتها. بقدر ما عرف جيانغ لانجيان، لم يكن جينغ تشان يو كبيرة جدًا. بعد ثلاث سنوات، يمكنها العودة إلى الاجتماع العسكري التالي.
“المباراة الثانية، فانغ تشى ضد تشو يان”.
في ذلك الوقت، قد تكون أضواءها أكبر من تشانغ يانزهاو في هذا الاجتماع العسكري!
صعدت حواجب جيانغ لانجيان. بين جينغ تشان يو وتشي لينغ، لم يكن يعتقد حقًا أن أي من الجانبين كان لديه ميزة. ولكن لدهشته، فازت جينغ تشان يو بأغلبية ساحقة. كان هذا كافيا لإثبات أنها لديها القدرة على الوصول إلى أفضل 20 تصنيفًا!
إذا تمكن أي من التلاميذ الستة والثلاثين من اقتحام المراكز العشرة الأولى، كان ذلك كافياً ليتم تسجيله في سجلات تاريخ الوديان السبعة العميقة. سيكون ذلك ببساطة نتيجة غير عادية!
في المجموعة السابعة، كان هناك فانغ تشي و بي تينغهوي وجينغ تشان يو وزي لينغ. مع لين مينغ، كانوا خمسة. هؤلاء الخمسة كانوا يتنافسون على ثلاثة مواقع. ومع ذلك، يمكن بالفعل اعتبار مكان فانغ تشى مضمونًا. اعتقد جيانغ لانجيان أن لين مينغ سيكون مهيبًا للغاية أمام هؤلاء الخبراء، لكنه لم يتوقع أن يضحك لين مينغ بمرح. إما أن لين مينغ استسلم كليًا عند الدخول إلى المستوى الأول، أو كان لديه ثقة كبيرة في قوته. بالنسبة لجيانغ لانجيان، فقد اعتقد أن لين مينغ كان جزءًا من الأخير.
أيضا … كان لدى جينغ تشان يو شقيقه التوأم الأكبر، جينغ تشان شي؛ لا ينبغي أن تكون قوتها أضعف من جينغ تشان يو. قامت أمة تبجيل النعمة الصغيرة بإنتاج موهبتين قادرتين على الوصول إلى أفضل 10 تصنيفات في تجمع الفصائل القتالي خلال السنوات الثلاث المقبلة؛ كان هذا غير مسبوق في المائة عام الماضية!
“اخسري! ”
لم يستطع جيانغ لانجيان إلقاء نظرة على لين مينغ واندهش من أن لين مينغ كان لا يزال ينظر بلا مبالاة. على الرغم من أنه قد فوجئ بقوة جينغ شانيو، إلا أنه من الواضح أنه لم يكن قلقًا للغاية على نفسه.
لم يستطع جيانغ لانجيان إلقاء نظرة على لين مينغ واندهش من أن لين مينغ كان لا يزال ينظر بلا مبالاة. على الرغم من أنه قد فوجئ بقوة جينغ شانيو، إلا أنه من الواضح أنه لم يكن قلقًا للغاية على نفسه.
كان هذا الزميل ببساطة واثق جدا! جودة المواهب خلال اجتماع الفصائل القتالي لهذا العام واعدة للغاية. تمكنت 36 دولة و 16 عائلة قتالية من إنتاج تشانغ يان تشاو، وجينغشان ديو، ولين مينغ، وهي أربع مواهب منقطعة النظير. ليس ذلك فحسب، ولكن كان جينغ تشان داو و لين مينغ لا يزالان شابين، سيكون لديهم مقدار هائل من النمو يمكنهم القيام به في السنوات الثلاث القادمة….
في مواجهة هجوم شفرة الضوء الذي هاجم من كل زاوية ميتة، لم ترفع جينغ تشان يو يديها. وبدلاً من ذلك، تحركت يداها، وانبعث ضوء ناعم من صدرها، مكونًا غطاء خفيفًا سميكًا فوقها تمامًا مثل قشر البيض..
مع هذا الفكر، قفزت عيون جيانغ لانجيان فجأة. بدا لين مينغ وكأنه يبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا، ولكن كم كان عمره؟
كما سمع لين مينغ اسم فانغ تشي، لم يستطع إلا أن يدفع القليل من الاهتمام. الفصائل السبعة للوديا السبعة كانت على التوالي فصيل السيف، فصيل الصفيف، فصيل الدمى، فصيل كلا من القانون، فصيل الأكاسيا، فصيل التكرير، وفصيل الوهم.
على الرغم من وجود اختلاف لمدة عام واحد فقط بين 16 و 17 عامًا، إلا أن هذا أحدث فرقًا كبيرًا في زراعة فنان عسكري..
كان هذا الزميل ببساطة واثق جدا! جودة المواهب خلال اجتماع الفصائل القتالي لهذا العام واعدة للغاية. تمكنت 36 دولة و 16 عائلة قتالية من إنتاج تشانغ يان تشاو، وجينغشان ديو، ولين مينغ، وهي أربع مواهب منقطعة النظير. ليس ذلك فحسب، ولكن كان جينغ تشان داو و لين مينغ لا يزالان شابين، سيكون لديهم مقدار هائل من النمو يمكنهم القيام به في السنوات الثلاث القادمة….
عادة، فإن الطفل الذي نشأ في طائفة كبيرة سيبدأ ممارسة فنون القتال بمجرد أن يتمكنوا من المشي. خلال طفولتهم بأكملها، يمارسون فنون القتال من أجل وضع أساس متين لإنجازاتهم المستقبلية. كانوا يبنون أجسامهم بالأدوية النادرة والثمينة، لكنهم لن يدربوا جوهرًا حقيقيًا بعد.
هز جيانغ لانجيان رأسه. “ما زالوا لم يكشفوا عن قوتهم الحقيقية. ليس ذلك فحسب، ولكن بما أن كلاهما وصل إلى هذه المرحلة من خلال تحقيق انتصارات كاملة، لا أعرف ما الذي يجب توقعه”.
من أجل تدريب جوهر حقيقي، يحتاج المرء إلى نمو الجسم. بدءًا من عمر 12 عامًا، سيبدأ طفل فنان عسكري في تنمية المراحل الست لتغير الجسم مثل تدريب القوة، وتدريب اللحم، وتدريب الأحشاء.
استدار لين مينغ ليرى أن المتحدث كان في الواقع جيانغ لانجيان. على الرغم من أن لين مينغ لم يعرفه حقًا، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول أن جيانغ لانجيان كان شخصًا يتمتع بإحساس واسع ودقيق جدًا بالحكم؛ ولن يسهل تسمية شخص ما بأنه “موهبة”.
يتدرب ذو العمر 16 عامًا لمدة أربع سنوات بينما يتدرب ذو ال 17 عاماً لخمسة سنوات. هذا الاختلاف لم يكن صغيرا ولا معنى له.
—————————————–
إذا كان لين مينغ يبلغ من العمر 17 عامًا فيمكن اعتباره موهبة من الدرجة الأولى. إذا كان عمره 16 عامًا، فسيتم اعتباره موهبة شديدة لن تكون أدنى من أي من تلاميذ الفصائل السبعة المباشر!
بالنسبة إلى لين مينغ، بدا أن نظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف يمكن أن يلعب دورًا أكبر بكثير بالنسبة له الحالي.
…………………………… ..
…
“المباراة الثانية، فانغ تشى ضد تشو يان”.
على الرغم من وجود اختلاف لمدة عام واحد فقط بين 16 و 17 عامًا، إلا أن هذا أحدث فرقًا كبيرًا في زراعة فنان عسكري..
كما سمع لين مينغ اسم فانغ تشي، لم يستطع إلا أن يدفع القليل من الاهتمام. الفصائل السبعة للوديا السبعة كانت على التوالي فصيل السيف، فصيل الصفيف، فصيل الدمى، فصيل كلا من القانون، فصيل الأكاسيا، فصيل التكرير، وفصيل الوهم.
“المباراة الثالثة، لين مينغ ضد بي تينغهوا! ”
من بين هؤلاء، كان “فصيل السيف” هو الذي لتلاميذه أقوى قوة هجومية. ومع ذلك، هذا لا يعني أن تلاميذ فصيل السيف كانوا الأقوى. كان لكل من الستة الآخرين مهاراتهم وقدراتهم الفريدة. على سبيل المثال، كان لدى الدمى وفصيل السراب وفصيل الصفيف مهارات دفاعية وهجائية غريبة للغاية؛ يمكنهم استخدام مجموعة لا نهائية تقريبا من التحركات الغريبة على الإطلاق. على الرغم من أنها قد لا تكون قوية مثل فصيل السيف، إلا أنها كانت في الواقع أكثر صعوبة في التعامل معها منه.
“فانغ تشى، النصر! ”
لين مينغ، من بين هذه الفصائل السبع، كان أكثر اهتمامًا بفصيل الصفيف. عندما حصل على جزء الذاكرة للشيخ الثاني، كان قد حصل أيضًا على ذكريات شيخ باعتباره سيد الصفيف. لسوء الحظ، كانت تدريب لين مينغ ببساطة أقل من أن تستخدم أيًا من ذكريات سيد الصفيف، وبالتالي، لم يكن قادرًا على ممارستها.
في هذه اللحظة، قاطع صوت الحكم أفكار لين مينغ.
كان لين مينغ يعتقد أنه سيحتاج إلى أن يكون على الأقل في عالم شيانتيان للتدريب لإنشاء تشكيلات مجموعة واسعة النطاق في تلك الذكريات. ومع ذلك، فقد علمه صفيف الوديان السبعة العميقة درسًا جيدًا للغاية.
لم يحلم لين مينغ أبدًا بختم تكوين مجموعة صفيف صغير داخل حبة صغيرة.
حبة الصاعقة الصغيرة أنقذت حياة لين مينغ.
انفتحت شفاه جينغ شانيو الوردية الحساسة، وبدأت ترنم بصوت منخفض. يد ذهبية ضخمة متوهجة تتجلى ببطء أمامها.
لم يحلم لين مينغ أبدًا بختم تكوين مجموعة صفيف صغير داخل حبة صغيرة.
عادة، فإن الطفل الذي نشأ في طائفة كبيرة سيبدأ ممارسة فنون القتال بمجرد أن يتمكنوا من المشي. خلال طفولتهم بأكملها، يمارسون فنون القتال من أجل وضع أساس متين لإنجازاتهم المستقبلية. كانوا يبنون أجسامهم بالأدوية النادرة والثمينة، لكنهم لن يدربوا جوهرًا حقيقيًا بعد.
كان لين مينغ قد اعتبر أنه إذا كان سيدخل في “فصائل الوديان السبعة العميقة” لاحقًا، أفلن يكون من الأفضل الانضمام إلى “مجموعة الصفيف”؟
” انعكاس هالسيون للأيدي الألف المظللة “.
منذ بداية المباراة، استخدم تشو يان مهارة دفاعية من أجل تغطية جسده بطبقة على طبقة من الجوهر الحقيقي الواقي. ومع ذلك، لا أحد ضحك عليه لكونه جبانا. في الواقع، لقد كان بالفعل نوع من الشجاعة في امتلاك الشجاعة لمواجهة تلميذ مباشر من الفصائل السبعة.
لم يستطع جيانغ لانجيان إلقاء نظرة على لين مينغ واندهش من أن لين مينغ كان لا يزال ينظر بلا مبالاة. على الرغم من أنه قد فوجئ بقوة جينغ شانيو، إلا أنه من الواضح أنه لم يكن قلقًا للغاية على نفسه.
لم يكن تشو يان تلميذا لا قيمة له. خلال الاجتماع الأخير، كان قد احتل المرتبة 70. وطوال مباريات المجموعة، كان قد خسر معركة واحدة فقط. على الرغم من أنه لم يكن متفائلًا جدًا بالنسبة له للدخول في المستوى الأول، إلا أنه سيكون من السهل عليه الدخول في المستوى الثاني..
من بين هؤلاء، كان “فصيل السيف” هو الذي لتلاميذه أقوى قوة هجومية. ومع ذلك، هذا لا يعني أن تلاميذ فصيل السيف كانوا الأقوى. كان لكل من الستة الآخرين مهاراتهم وقدراتهم الفريدة. على سبيل المثال، كان لدى الدمى وفصيل السراب وفصيل الصفيف مهارات دفاعية وهجائية غريبة للغاية؛ يمكنهم استخدام مجموعة لا نهائية تقريبا من التحركات الغريبة على الإطلاق. على الرغم من أنها قد لا تكون قوية مثل فصيل السيف، إلا أنها كانت في الواقع أكثر صعوبة في التعامل معها منه.
“حريق اللهب القرمزي! ”
رؤية مثل هذا المشهد الغريب، أخرج تشو يان فقط تنهد اكتئاب وقال، “أعترف الهزيمة”.
بعد أن أخفى نفسه في حمايته القصوى، ترك تشو يان على الفور ضربة. كان تلميذا في فصيل التكرير وفي جسده جوهر اللهب. لقد سكب مجمل جوهره الحقيقي في هذا اللهب، وتسلق تنين نابض بالحياة من جسده.
يتدرب ذو العمر 16 عامًا لمدة أربع سنوات بينما يتدرب ذو ال 17 عاماً لخمسة سنوات. هذا الاختلاف لم يكن صغيرا ولا معنى له.
كانت الساحة القتالية محاطة بتشكيل مجموعة خيالية بحيث لا يشعر الجمهور في الخارج بالحرارة المحترقة لهذا التنين الناري. ومع ذلك، من الطريقة التي تم فيها تحريف الضوء حول تنين اللهب، يمكن للمرء أن يتخيل مدى سخونة الجو.
لين مينغ، من بين هذه الفصائل السبع، كان أكثر اهتمامًا بفصيل الصفيف. عندما حصل على جزء الذاكرة للشيخ الثاني، كان قد حصل أيضًا على ذكريات شيخ باعتباره سيد الصفيف. لسوء الحظ، كانت تدريب لين مينغ ببساطة أقل من أن تستخدم أيًا من ذكريات سيد الصفيف، وبالتالي، لم يكن قادرًا على ممارستها.
كان هذا النوع من التنين الناري كافياً لتحويل بحيرة بأكملها إلى بخار. إذا أصابت فنانًا عسكريًا، فسيتم تفحيم حتى سيد فترة تكثيف النبض الأوسط.
نظرًا لأن السرعة كانت كبيرة جدًا، فقد رسمت الحزم الضوئية سلسلة من أقواس قزح في الهواء أثناء خروجها مع الصفير الحاد التي تولد الوخز بفروة الرأس.
ولكن، رفع فانغ تشى يده اليمنى فقط ورسم رمز مجموعة ذهبية في الهواء. ثم، حدث المستحيل. اصطدم التنين الناري بالرمز الذهبي واختفى من الداخل دون أن يترك أثرا. كان الأمر كما لو أن هذا الرمز الذهبي كان متصلاً بمساحة مختلفة ونقل التنين الناري إلى أرض مجهولة تمامًا.
“المباراة الثانية، فانغ تشى ضد تشو يان”.
رؤية مثل هذا المشهد الغريب، أخرج تشو يان فقط تنهد اكتئاب وقال، “أعترف الهزيمة”.
—————————————–
كان احتراق اللهب القرمزي أقوى مهارة له، لكن أمام شخص مثل فانغ تشى، لم تثر شرارة صغيرةرداءه. بدلاً من ذلك، اختفى لهب الشعلة ببساطة إلى العدم. تسبب هذا بشعور تشو يان أنه غير كاف للغاية وغير مجدي. كان التباين بينهما كبيرًا جدًا، يكفي أنه لم يكن قادرًا على تخيل حجمه.
صدمت شفرات الضوء ضد الحاجز السميك وواجهت مقاومة هائلة، حيث اقتربت على الفور من التوقف. وفي الوقت نفسه، تسببت ريش الضوء أيضًا في ذوبان قشر البيض سريعًا.
“فانغ تشى، النصر! ”
ومع ذلك، كان لين مينغ قادراً على الاعتماد على إدراكه القوي من أجل رؤية ما كان يحدث في الساحة القتالية بوضوح. لوحت زي لينغ بين ذراعيها لإنشاء ستة حواف حادة. بدت هذه الحواف لطيفة عند إطلاقها للضوء، لكن كل واحد كان قادرًا على تدمير فنانين عسكريين في وقت مبكر من تكثيف النبض.
هذا كان متوقعا بالفعل. غمغم الجمهور فقط حول مدى قوة التلميذ المباشر وانتظر المباراة القادمة.
” انعكاس هالسيون لكف الحكمة العظيم! ”
كان لين مينغ يفكر بالفعل في هذا الرمز. كيف يمكن لمثل هذا الرمز الصغير أن يبتلع النيران القرمزية التي أطلقها تشو يان بكل قوته؟
انفتحت شفاه جينغ شانيو الوردية الحساسة، وبدأت ترنم بصوت منخفض. يد ذهبية ضخمة متوهجة تتجلى ببطء أمامها.
لقد شعر أن هناك فرقًا هائلاً بين نظام تشكيل الصفيف في مملكة الآلهة ونظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف للوديان السبعة. يمكن القول أنهما مجموعتان مختلفتان تمامًا من المهارات!
كان هناك أربعة أو خمسة أشخاص في كل مجموعة حققوا النصر الكامل في المرحلة الأخيرة. في المجموعة السابعة كان هناك خمسة. وهؤلاء الخمسة هم لين مينغ، وفانغ تشي، وبي تينغهوا، وجينغ شانيو، وزي لينغ.
بالنسبة إلى لين مينغ، بدا أن نظام تشكيل الصفيف في فصيل الصفيف يمكن أن يلعب دورًا أكبر بكثير بالنسبة له الحالي.
الفصل 249 – الثنائي جنيغ تشان
في هذه اللحظة، قاطع صوت الحكم أفكار لين مينغ.
استدار لين مينغ ليرى أن المتحدث كان في الواقع جيانغ لانجيان. على الرغم من أن لين مينغ لم يعرفه حقًا، إلا أنه كان بإمكانه أن يقول أن جيانغ لانجيان كان شخصًا يتمتع بإحساس واسع ودقيق جدًا بالحكم؛ ولن يسهل تسمية شخص ما بأنه “موهبة”.
“المباراة الثالثة، لين مينغ ضد بي تينغهوا! ”
عندما تحدث الاثنان، بدأت المعركة على الساحة القتالية بالفعل.
رفع لين مينغ رأسه ورأى أن بي تينغهوا كان ينظر إليه بابتسامة مشرقة تلصق على وجهه.
“المباراة الثالثة، لين مينغ ضد بي تينغهوا! ”
—————————————–
“جينغ تشان يو، النصر! ”
ترجمة: Exoss
” انعكاس هالسيون لكف الحكمة العظيم! ”
“حريق اللهب القرمزي! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
