نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

1052 القس المجنون

1052 مُدرج على اللائحة ، مطاردة البلاط السماوي

1052 مُدرج على اللائحة ، مطاردة البلاط السماوي

الفصل 1052: مُدرج على اللوح ، مطاردة البلاط السماوي

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

 

 

 

داخل القاعة ، كان جسد الجنية زي وَي الرئيسي جاثمًا على حصيرة ، ويتناقش مع اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي .

فتحت الجنية زي وي عينيها ببطء.

 

 

 

 

كانت قد سمعت عن هذه المنظمة المسماة التحدي ، وكانت قوة سرية قوية من القارة الوسطى ، مصنوعة من التحالف السري لبعض أسياد الغو الخالدين.

 

كانوا تاي باي يون شنغ وهَي لو لان وشي نو.

كانت مزينة برداء أرجواني جميل لا يكاد يخفي شكلها الجميل. كانت عيناها مثل برك عميقة مظلمة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت بشرتها بيضاء كالثلج وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وكان جسدها كله ممتلئاً بهالة من المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 

 

 

تركت أنفاسها ، وسحبت حركتها القاتلة من مسار الحكمة ونزلت من الهواء.

كان صوته أجشًا ، وكان مظهره في منتصف العمر وأكياس داكنة أسفل عينيه وبدا فاترًا ، مما يعطي الآخرين انطباعًا بالإرهاق الشديد.

 

 

 

حتى أعضاء المنظمة لم يعرفوا هويات الأعضاء الآخرين واستخدموا فقط الأسماء الرمزية في الأرقام لمخاطبة بعضهم البعض.

 

“تحياتي إلى السلف زي وي.” على الأرض ، ركعت فنغ جين هوانغ ، التي كانت تنتظر لفترة طويلة ، على الأرض باحترام عندما رأت الجنية زي وَي.

“تحياتي إلى السلف زي وي.” على الأرض ، ركعت فنغ جين هوانغ ، التي كانت تنتظر لفترة طويلة ، على الأرض باحترام عندما رأت الجنية زي وَي.

 

 

 

 

ابتسمت الجنية زي وي وطمأنت: “نحن عائلة ، لا داعي للقلق. أعرف أن فانغ يوان أنقذ بلا شك فنغ جيو جي. والدك لديه مواهب مذهلة وهو موهوب بشكل مذهل ، فهو شخص سيترك بصمة عميقة في التاريخ ، والأكثر من ذلك ، أنه يرد اللطف والكراهية ، فهو مخلص وصالح. أنا أفهم لماذا طلب هذا منك “.

 

 

انحرفت زوايا شفتي الجنية زي وَي قليلاً عندما كشفت عن ابتسامة نادرة ، وتلاشى الحزن على وجهها على الفور وبدت وكأنها تزدهر بإشراق ، مما يعطي جمالًا خالدًا يمكن أن يحرك أرواح الناس.

 

 

 

 

 

 

 

“هوانغ إر ، انهض ، لا داعي للوقوف في الحفل. بالحديث عن ذلك ، أنا ووالدتك لدينا بعض رابطة الدم “.

 

 

القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

ابتسم الأخير: “نظرًا لأنك ، وَي لينغ يانغ ، قد اتخذت هذه الخطوة ، فلا داعي للقلق في زيز ربيع الخريف.”

من مظهرها ، كانت سعيدة للغاية بهذه الشابة فنغ جين هوانغ.

داخل القاعة ، كان جسد الجنية زي وَي الرئيسي جاثمًا على حصيرة ، ويتناقش مع اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي .

 

انحرفت زوايا شفتي الجنية زي وَي قليلاً عندما كشفت عن ابتسامة نادرة ، وتلاشى الحزن على وجهها على الفور وبدت وكأنها تزدهر بإشراق ، مما يعطي جمالًا خالدًا يمكن أن يحرك أرواح الناس.

 

 

 

 

وقفت فنغ جين هوانغ بتعبير مبجل ومعجب.

فتحت الجنية زي وي عينيها ببطء.

 

 

 

لم يكن الأمر أن الطوائف العشر القديمة لم تستهدفهم ، لكن لم يكن هناك أي تأثير منها. الأهم من ذلك ، أن هذه المنظمة كانت مخفية بعمق حقًا!

 

في الوقت الحالي ، سمعت فنغ جين هوانغ فجأة أن هو الخالدة كانت عضوًا في التحدي ، لقد تفاجأت حقًا.

الشخص الذي أمامها كان سيد غو خالد من الرتبة الثامنة!

 

 

 

 

 

 

 

في ذهن فنغ جين هوانغ ، لم تجرؤ على أن يكون لديها آمال كبيرة فيما يتعلق بالموقرين من المرتبة التاسعة ، كانت المرتبة الثامنة حلمها مدى الحياة. نشأت هذه الجنية زي وَي أمامها من منزل تقارب الروح ، وكانت لها أقدمية عالية للغاية في الطائفة. لقد عاشت ما لا يقل عن ألف وستمئة عام ، وصقلت مسار الحكمة وانضمت إلى البلاط السماوي. كانت لطيفة وجميلة ، ويمكن القول إنها كانت كل ما أعجبت به فنغ جين هوانغ وكان مرجعًا واقعيًا للهدف الأخير المثالي.

سقط الظل الأخضر على الأرض وتوقف ، لم يكن إنسانًا حقيقيًا بل دمية.

 

 

 

 

 

 

“السلف زي وَي ، لقد كنت تستنتجين لمدة ثلاثة أشهر في أرض هو الخالدة المباركة ، هل وجدت أي شيء؟” سألت فنغ جين هوانغ بفضول.

 

 

 

 

 

 

 

أعطت الجنية زي وي إيماءة طفيفة.

شخرت دمية العشب الأخضر قبل أن تستدير وتغادر.

 

ابتسمت الجنية زي وي وطمأنت: “نحن عائلة ، لا داعي للقلق. أعرف أن فانغ يوان أنقذ بلا شك فنغ جيو جي. والدك لديه مواهب مذهلة وهو موهوب بشكل مذهل ، فهو شخص سيترك بصمة عميقة في التاريخ ، والأكثر من ذلك ، أنه يرد اللطف والكراهية ، فهو مخلص وصالح. أنا أفهم لماذا طلب هذا منك “.

 

 

 

 

في هذه اللحظة ، كانت قد نزلت بالفعل أمام فنغ جين هوانغ وكانت على بعد قدم واحدة فقط من الأرض ، وكانت تطفو ببطء في الهواء.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه المنطقة تحت ولاية قصر غيوم الرياح ، وكان يينغ وو شي يمتلك جسد فانغ يوان وعلى هذا النحو ، كان مجرمًا مطلوبًا من قبل البلاط السماوي والطوائف العشرة العظيمة القديمة في القارة الوسطى ، ومع ذلك ، لا يزال يخاطر بالبقاء هنا وحتى أنه كان يقيم هنا لمدة ثلاثة أيام.

كان هذا جزءًا من شخصيتها ، كان لديها نوع من الهوس بالنظافة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن من الضروري أن تتحدث عن هذا إلى فنغ جين هوانغ ، لكن الجنية زي وَي ما زالت تجيب: “بعد هذه الأيام من الاستنتاجات ، أنا متأكدة من أن المالك الأصلي لأرض هو الخالدة المباركة ، هو الخالدة ، كانت عضوًا في منظمة التحدي.”

 

 

 

 

فتحت الجنية زي وي عينيها ببطء.

 

 

“التحدي؟!” تقلص بؤبؤ فنغ جين هوانغ بدهشة.

 

 

أعطت الجنية زي وَي إيماءة خفيفة قبل أن تطير برفق إلى السماء.

 

 

 

 

قد تكون فانية ولكن مع والديها المشهورين كأسياد غو خالدين ، كانت على دراية بالعديد من الأسرار.

لوحت الجنية زي وي بيدها ، وأوقفت كلمات فنغ جين هوانغ ، وتحدثت بنبرة ذات مغزى بعض الشيء: “لكن عليك أن تتذكر ، فانغ يوان هو مجرم مطلوب مدرج في مجلس الحكم الشيطاني من قبل البلاط السماوي! وإن أردت أن ترد لطفه فلا تبالغؤ فيه. في المستقبل ، لن أوقفك إذا كنت تريدين حقًا إعادة أرض هو الخالدة المباركة إليه ، بل يمكنني تحمل مسؤولية ذلك. ولكن هذا سيكون حصتي النهائية ، وآمل ألا سصبح كلاكما مثابرين للغاية وترتكبا خطأً فادحا “.

 

في الوقت الحالي ، يمكنه فقط تحمله.

 

“هذا صحيح .” أومأ يينغ وو شي برأسه ، “إنه أفاتار دمية عشب ، مكونة من دمية عشب من المرتبة السادسة مع قوة معركة من الرتبة السادسة. عندما صعد فنغ تشان زي إلى خالد ، قدم جده ، العجوز باي فنغ ، دمية العشب هذه له كهدية “.

 

 

كانت قد سمعت عن هذه المنظمة المسماة التحدي ، وكانت قوة سرية قوية من القارة الوسطى ، مصنوعة من التحالف السري لبعض أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 

 

 

احتفظت الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى بالغالبية العظمى من الموارد والسلطة ، وسيطرت وقمعت القوى الأخرى أو المزارعين المنفردين.

 

 

 

 

ابتسم الأخير: “نظرًا لأنك ، وَي لينغ يانغ ، قد اتخذت هذه الخطوة ، فلا داعي للقلق في زيز ربيع الخريف.”

 

 

حيثما كان هناك قمع ، يكون هناك تمرد.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن عدد القوات المنظمة المتمردة على الطوائف العشر القديمة في القارة الوسطى قليلًا.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تدم هذه القوى عادة لفترة طويلة حيث تم القضاء عليها من قبل الطوائف العشر القديمة أو تفككت من تلقاء نفسها من خلال الخلاف الداخلي.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه المنظمة ، التحدي ، مخفية إلى حد كبير وكانت القوة التي استمرت أطول فترة.

 

 

 

 

 

 

“السلف زي وَي ، لقد كنت تستنتجين لمدة ثلاثة أشهر في أرض هو الخالدة المباركة ، هل وجدت أي شيء؟” سألت فنغ جين هوانغ بفضول.

لم يكن الأمر أن الطوائف العشر القديمة لم تستهدفهم ، لكن لم يكن هناك أي تأثير منها. الأهم من ذلك ، أن هذه المنظمة كانت مخفية بعمق حقًا!

تحدثت الجنية زي وَي: “إذن سنذهب إلى وادي مينغ تانغ للاستيلاء على غونغ سون ليانغ.”

 

 

 

“سأنتظر.” ابتسم يينغ وو شي على عجل ، “لقد انتظرت بالفعل لمدة ثلاثة أيام ، ولا ضرر في الانتظار ثلاثة أيام أخرى. بعد ثلاثة أيام فقط ، ستكون ستة أيام كاملة. إذا كنت لا أزال غير قادر على رؤية سيدك بطريقة ما ، فعندئذ لا يمكنني إلا التخلي عن هذه الصفقة “.

 

 

حتى أعضاء المنظمة لم يعرفوا هويات الأعضاء الآخرين واستخدموا فقط الأسماء الرمزية في الأرقام لمخاطبة بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، سمعت فنغ جين هوانغ فجأة أن هو الخالدة كانت عضوًا في التحدي ، لقد تفاجأت حقًا.

 

 

 

 

 

 

 

“على السطح ، كانت هو الخالدة خالدة وحيدة ، وحصلت على جبل دانغ هون من خلال لقاءات صدفة . بالنظر إليها الآن ، كانت التحدي تساعدها من وراء الكواليس “. تابعت الجنية زي وي.

 

 

 

 

 

 

 

تومض عيون فنغ جين هوانغ ، وتذكرت المشهد عندما هُزمت بشكل بائس وتحت أقدام فانغ يوان ، وهي تخمن: “هل هذا يعني أن فانغ يوان هو أيضًا عضو في التحدي؟ لا عجب أنه ظهر في ذلك الوقت مصادفة! ”

 

 

لقد تحول إلى إرادة ، والعديد من الغو الخالد وبعض الخرزات من الجوهر الخالد.

 

 

 

 

ومع ذلك ، عبست الجنية زي وي قليلاً: “حاولت استنتاج ذلك ، يبدو أن النتيجة غير مؤكدة. ولكن بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن يكون لدى فانغ يوان علاقة عميقة مع التحدي. هوانغ إر ، لقد كنت تتجنبين الاتصال بروح أرض هو الخالدة ولم تصبح المالك الحقيقي لهذه الأرض المباركة ، هل تفكرين في إعادة هذه الأرض المباركة إلى فانغ يوان؟ ”

كانت هذه المنطقة تحت ولاية قصر غيوم الرياح ، وكان يينغ وو شي يمتلك جسد فانغ يوان وعلى هذا النحو ، كان مجرمًا مطلوبًا من قبل البلاط السماوي والطوائف العشرة العظيمة القديمة في القارة الوسطى ، ومع ذلك ، لا يزال يخاطر بالبقاء هنا وحتى أنه كان يقيم هنا لمدة ثلاثة أيام.

 

كان لهذه الدمية شكل بشري بيدين ورجلين ، وكان جسدها قويًا أيضًا. ولكن بدا أن جسدها كله كان محاكًا بالعشب الأخضر والكروم الخشنة ، ورأسه وأكتافه وحتى مؤخرته كان بها عشب أخضر ينمو في جميع أنحاءه ، كل ذلك يرتفع مثل السكاكين.

 

 

 

 

“السلف زي وَي …” تسرب العرق البارد من جبين فنغ جين هوانغ.

 

 

عندما كانت تطير ، انفتحت فجوة في أرض هو الخالدة المباركة التي كانت متصلة بالعالم الخارجي.

 

أومأ تنين المد اللامعدود : “فانغ يوان لديه زيز ربيع الخريف ، لقد دمر أرض البلاط الإمبراطوري المباركة وحصل على ميراث الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ، الموقر شيطان سارق السماء ، والموقر الخالد الشمس العملاقة ، وهو أيضًا شيطان من العالم الآخر ، وكان في الواقع قادرًا على النجاة من المعركة في الحدود الجنوبية. يجب القضاء على مثل هذا المتغير الخطير! ولكن إذا أردنا التعامل معه ، يجب علينا أولا التعامل مع زيز ربيع الخريف “.

 

كانت مزينة برداء أرجواني جميل لا يكاد يخفي شكلها الجميل. كانت عيناها مثل برك عميقة مظلمة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت بشرتها بيضاء كالثلج وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وكان جسدها كله ممتلئاً بهالة من المرتبة الثامنة.

ابتسمت الجنية زي وي وطمأنت: “نحن عائلة ، لا داعي للقلق. أعرف أن فانغ يوان أنقذ بلا شك فنغ جيو جي. والدك لديه مواهب مذهلة وهو موهوب بشكل مذهل ، فهو شخص سيترك بصمة عميقة في التاريخ ، والأكثر من ذلك ، أنه يرد اللطف والكراهية ، فهو مخلص وصالح. أنا أفهم لماذا طلب هذا منك “.

 

 

بعد مغادرتها ، غرق تعبير يينغ وو شي على الفور ، وميض نظرته باستمرار بينما كان يحدق في الشكل المتراجع لدمية العشب الأخضر.

 

أي شخص كان يستحقه أخذ مثل هذه المخاطرة الكبيرة؟

 

 

قالت فنغ جين هوانغ بسرعة: “السلف زي وَي ، أنت رحيمة …”

 

 

 

 

“على السطح ، كانت هو الخالدة خالدة وحيدة ، وحصلت على جبل دانغ هون من خلال لقاءات صدفة . بالنظر إليها الآن ، كانت التحدي تساعدها من وراء الكواليس “. تابعت الجنية زي وي.

 

كان هذا الإنجاز مذهلاً حقًا.

لوحت الجنية زي وي بيدها ، وأوقفت كلمات فنغ جين هوانغ ، وتحدثت بنبرة ذات مغزى بعض الشيء: “لكن عليك أن تتذكر ، فانغ يوان هو مجرم مطلوب مدرج في مجلس الحكم الشيطاني من قبل البلاط السماوي! وإن أردت أن ترد لطفه فلا تبالغؤ فيه. في المستقبل ، لن أوقفك إذا كنت تريدين حقًا إعادة أرض هو الخالدة المباركة إليه ، بل يمكنني تحمل مسؤولية ذلك. ولكن هذا سيكون حصتي النهائية ، وآمل ألا سصبح كلاكما مثابرين للغاية وترتكبا خطأً فادحا “.

 

 

 

 

 

 

أعطت الجنية زي وي إيماءة طفيفة.

خفضت فنغ جين هوانغ رأسها: “سوف أحفر كلماتك في ذهني ، أيتها السلف.”

 

 

 

 

عندما كانت تطير ، انفتحت فجوة في أرض هو الخالدة المباركة التي كانت متصلة بالعالم الخارجي.

 

 

أعطت الجنية زي وَي إيماءة خفيفة قبل أن تطير برفق إلى السماء.

 

 

شم يينغ وو شي ببرود ، لكنه لم يتكلم.

 

 

 

 

عندما كانت تطير ، انفتحت فجوة في أرض هو الخالدة المباركة التي كانت متصلة بالعالم الخارجي.

 

 

 

 

ومع ذلك ، يبدو أن الجنية زي وَي و تنين المد اللامعدود يثقان به.

 

كان يينغ وو شي يقف على ضفة النهر ، ينظر إلى الصفصاف الأخضر ويشعر بالنسيم اللطيف ، ومع ذلك ، كان يشعر بعدم انتظام في الداخل.

ثم تحولت إلى شعاع أرجواني من الضوء طار مثل النيزك ، واختفى من مشهد فنغ جين هوانغ في لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

طار الجنية زي وَي مباشرة إلى البلاط السماوي.

كانوا تاي باي يون شنغ وهَي لو لان وشي نو.

 

 

 

 

 

كان هذا جزءًا من شخصيتها ، كان لديها نوع من الهوس بالنظافة.

في البلاط السماوي ، كانت القاعات منتصبة في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

مع شعاع الضوء الأرجواني تحولت الجنية زي وَي إلى اخترق الهواء ودخل قاعة كبيرة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت طريقة الجنية زي وَي غامضة وقوية.

 

 

داخل القاعة ، كان جسد الجنية زي وَي الرئيسي جاثمًا على حصيرة ، ويتناقش مع اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين من البلاط السماوي .

 

 

 

 

 

 

 

ومض الضوء الأرجواني عندما سقط على يدها.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تحول إلى إرادة ، والعديد من الغو الخالد وبعض الخرزات من الجوهر الخالد.

 

 

 

 

 

 

 

“الجنية زي وي” التي كانت في أرض هو الخالدة المباركة كانت مجرد إرادة للجسم الرئيسي!

 

 

قالت فنغ جين هوانغ بسرعة: “السلف زي وَي ، أنت رحيمة …”

 

 

 

 

سيؤدي هذا إلى إرسال نتائج الإستنتاجات إلى ذهن الجنية زي وَي.

كان الجسد الرئيسي للجنية زي وَي عبارة عن تعبير حزين قليلاً ، ولم تعلق على مدح تنين المد اللامعدود ، وتابعت: “إذا لم يكن فانغ يوان يدير بالفعل أرض هو الخالدة المباركة لبعض الوقت ، فلن أتمكن من استنتاج أي أدلة . لدى فانغ يوان صلة وثيقة بـ التحدي ، على الرغم من أنني لم أتمكن من الحصول على موقع فانغ يوان الدقيق ، فأنا أعلم طالما أننا نتبع القرائن ونزيل الجوانب الأساسية لـ التحدي ، فسنكون قادرين على العثور على فانغ يوان “.

 

 

 

 

 

 

خزنت الجنية زي وَي الغو الخالد الجوهري والجوهر الخالد في فتحتها الخالدة ، وأغمضت عينيها واستعرضت نتائج الاستنتاج.

 

 

 

 

في البلاط السماوي ، كانت القاعات منتصبة في كل مكان.

 

 

بعد عدة أنفاس من الوقت ، فتحت عينيها العميقة المظلمة وقالت بخفة: “لقد وجدنا بالفعل أدلة على فانغ يوان.”

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم سيد الغو الخالد العجوز الذي كان يجلس أمامها ، والذي كان يُعرف باسم تنين المد اللامعدود : “الجنية زي وَي ، أنت ترقين إلى مستوى سمعتك بأنك خبيرة كبيرة في مسار الحكمة على نفس المستوى مثل لورد برج مراقبة السماء ، أنت في الواقع قادرة على استخدام الإرادة لاستنتاج القرائن الحاسمة “.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم تدم هذه القوى عادة لفترة طويلة حيث تم القضاء عليها من قبل الطوائف العشر القديمة أو تفككت من تلقاء نفسها من خلال الخلاف الداخلي.

 

 

كلما زاد تفكير الإرادة ، زاد استهلاكها. حتى الإرادة الخاصة لـ الموقر الخالد الشمس العملاقة التي تركت في مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين كان عليها السبات لمنع إنفاق نفسها بسبب التفكير.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت طريقة الجنية زي وَي غامضة وقوية.

تنهد شي نو قائلاً بلا حول ولا قوة: “لصقل السفر الخالد الثابت ، يجب أن نحصل على ضوء العصر الغابر ، فجميع وصفات الغو الخاصة بالسفر الخالد الثابت تدور حول هذه المادة المهمة. ويعد ضوء العصر الغابر ، مثل مادة الصقل النادرة من غو أحد كنوز قصر غيوم الرياح. ليس لدينا خيار سوى أن نتحملها “.

 

 

شخرت دمية العشب الأخضر قبل أن تستدير وتغادر.

 

 

لقد استخدمت إرادة فقط للاستنتاج ، ولم تنجح فقط ، لم يتم استهلاك هذا الجزء من الإرادة حتى بنسبة عشرين بالمئة.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الإنجاز مذهلاً حقًا.

تنهد شي نو قائلاً بلا حول ولا قوة: “لصقل السفر الخالد الثابت ، يجب أن نحصل على ضوء العصر الغابر ، فجميع وصفات الغو الخاصة بالسفر الخالد الثابت تدور حول هذه المادة المهمة. ويعد ضوء العصر الغابر ، مثل مادة الصقل النادرة من غو أحد كنوز قصر غيوم الرياح. ليس لدينا خيار سوى أن نتحملها “.

 

 

 

 

 

 

كان الجسد الرئيسي للجنية زي وَي عبارة عن تعبير حزين قليلاً ، ولم تعلق على مدح تنين المد اللامعدود ، وتابعت: “إذا لم يكن فانغ يوان يدير بالفعل أرض هو الخالدة المباركة لبعض الوقت ، فلن أتمكن من استنتاج أي أدلة . لدى فانغ يوان صلة وثيقة بـ التحدي ، على الرغم من أنني لم أتمكن من الحصول على موقع فانغ يوان الدقيق ، فأنا أعلم طالما أننا نتبع القرائن ونزيل الجوانب الأساسية لـ التحدي ، فسنكون قادرين على العثور على فانغ يوان “.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ تنين المد اللامعدود : “فانغ يوان لديه زيز ربيع الخريف ، لقد دمر أرض البلاط الإمبراطوري المباركة وحصل على ميراث الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ، الموقر شيطان سارق السماء ، والموقر الخالد الشمس العملاقة ، وهو أيضًا شيطان من العالم الآخر ، وكان في الواقع قادرًا على النجاة من المعركة في الحدود الجنوبية. يجب القضاء على مثل هذا المتغير الخطير! ولكن إذا أردنا التعامل معه ، يجب علينا أولا التعامل مع زيز ربيع الخريف “.

 

 

 

 

 

 

 

“يمكنك أن تطمئن إلى هذا ، بعد أن استيقظت ، قمت على الفور ببعض الاستعدادات. لقد نجحت بالفعل في تنشيط حركة قاتلة منذ عدة أيام وختمت زيز ربيع الخريف ، ولن يتمكن من التفعيل في غضون ثلاثة أشهر من الوقت “. تحدث سيد الغو الخالد الثالث الحاضر في القاعة.

ابتسم سيد الغو الخالد العجوز الذي كان يجلس أمامها ، والذي كان يُعرف باسم تنين المد اللامعدود : “الجنية زي وَي ، أنت ترقين إلى مستوى سمعتك بأنك خبيرة كبيرة في مسار الحكمة على نفس المستوى مثل لورد برج مراقبة السماء ، أنت في الواقع قادرة على استخدام الإرادة لاستنتاج القرائن الحاسمة “.

 

احتفظت الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى بالغالبية العظمى من الموارد والسلطة ، وسيطرت وقمعت القوى الأخرى أو المزارعين المنفردين.

 

أعطت الجنية زي وَي إيماءة خفيفة قبل أن تطير برفق إلى السماء.

 

 

كان صوته أجشًا ، وكان مظهره في منتصف العمر وأكياس داكنة أسفل عينيه وبدا فاترًا ، مما يعطي الآخرين انطباعًا بالإرهاق الشديد.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، يبدو أن الجنية زي وَي و تنين المد اللامعدود يثقان به.

“تحياتي إلى السلف زي وي.” على الأرض ، ركعت فنغ جين هوانغ ، التي كانت تنتظر لفترة طويلة ، على الأرض باحترام عندما رأت الجنية زي وَي.

 

 

 

“دمية العشب الأخضر الآن ، هل هي الصورة أفاتار العشب الأخضر المشاع؟” سأل تاي باي يون شنغ بفضول.

 

لم يكن الأمر أن الطوائف العشر القديمة لم تستهدفهم ، لكن لم يكن هناك أي تأثير منها. الأهم من ذلك ، أن هذه المنظمة كانت مخفية بعمق حقًا!

ابتسم الأخير: “نظرًا لأنك ، وَي لينغ يانغ ، قد اتخذت هذه الخطوة ، فلا داعي للقلق في زيز ربيع الخريف.”

 

 

 

 

 

 

 

تحدثت الجنية زي وَي: “إذن سنذهب إلى وادي مينغ تانغ للاستيلاء على غونغ سون ليانغ.”

في الوقت الحالي ، سمعت فنغ جين هوانغ فجأة أن هو الخالدة كانت عضوًا في التحدي ، لقد تفاجأت حقًا.

 

 

 

نظرت الدمية ذات العشب الأخضر إلى دودة الغو في يد يينغ وو شي وأدركت أنه كان هدفها ، واندفعت بنبرة متغطرسة: “تمت دعوة سيدي للمشاركة في حدث السلف كونغ كونغ لتقييم الكنز ، لذلك لم يستطع الحضور. إذا كنت تريد رؤيته ، فسيتعين عليك الانتظار ثلاثة أيام أخرى “.

 

 

في نفس الوقت ، في القارة الوسطى ، على ضفاف نهر بوت.

 

 

“السلف زي وَي ، لقد كنت تستنتجين لمدة ثلاثة أشهر في أرض هو الخالدة المباركة ، هل وجدت أي شيء؟” سألت فنغ جين هوانغ بفضول.

 

 

 

 

كان يينغ وو شي يقف على ضفة النهر ، ينظر إلى الصفصاف الأخضر ويشعر بالنسيم اللطيف ، ومع ذلك ، كان يشعر بعدم انتظام في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

بعد الالتفاف حول المنطقة المنهارة في هاوية الأرض ، تحرك مع تاي باي يون شنغ وهَي لو لان وشي نو مسافة طويلة قبل أن يتمكن من استخدام تشكيل الغو لنقلهم إلى الجزء الشرقي من القارة الوسطى.

 

 

ومع ذلك ، لم تدم هذه القوى عادة لفترة طويلة حيث تم القضاء عليها من قبل الطوائف العشر القديمة أو تفككت من تلقاء نفسها من خلال الخلاف الداخلي.

 

 

 

 

كانت هذه المنطقة تحت ولاية قصر غيوم الرياح ، وكان يينغ وو شي يمتلك جسد فانغ يوان وعلى هذا النحو ، كان مجرمًا مطلوبًا من قبل البلاط السماوي والطوائف العشرة العظيمة القديمة في القارة الوسطى ، ومع ذلك ، لا يزال يخاطر بالبقاء هنا وحتى أنه كان يقيم هنا لمدة ثلاثة أيام.

 

 

 

 

 

 

 

كان ينتظر شخصًا.

 

 

 

 

 

 

“السلف زي وَي ، لقد كنت تستنتجين لمدة ثلاثة أشهر في أرض هو الخالدة المباركة ، هل وجدت أي شيء؟” سألت فنغ جين هوانغ بفضول.

أي شخص كان يستحقه أخذ مثل هذه المخاطرة الكبيرة؟

 

 

 

 

 

 

 

اقترب منهم ظل أخضر أثناء الطيران على ارتفاع منخفض.

 

 

 

 

 

 

 

اهتز عقل يينغ وو شي ، وذهب للترحيب بالشخص.

 

 

 

 

 

 

 

سقط الظل الأخضر على الأرض وتوقف ، لم يكن إنسانًا حقيقيًا بل دمية.

 

 

 

 

كان ينتظر شخصًا.

 

أعطت الجنية زي وي إيماءة طفيفة.

كان لهذه الدمية شكل بشري بيدين ورجلين ، وكان جسدها قويًا أيضًا. ولكن بدا أن جسدها كله كان محاكًا بالعشب الأخضر والكروم الخشنة ، ورأسه وأكتافه وحتى مؤخرته كان بها عشب أخضر ينمو في جميع أنحاءه ، كل ذلك يرتفع مثل السكاكين.

 

 

القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

تنهد شي نو قائلاً بلا حول ولا قوة: “لصقل السفر الخالد الثابت ، يجب أن نحصل على ضوء العصر الغابر ، فجميع وصفات الغو الخاصة بالسفر الخالد الثابت تدور حول هذه المادة المهمة. ويعد ضوء العصر الغابر ، مثل مادة الصقل النادرة من غو أحد كنوز قصر غيوم الرياح. ليس لدينا خيار سوى أن نتحملها “.

نظرت الدمية ذات العشب الأخضر إلى دودة الغو في يد يينغ وو شي وأدركت أنه كان هدفها ، واندفعت بنبرة متغطرسة: “تمت دعوة سيدي للمشاركة في حدث السلف كونغ كونغ لتقييم الكنز ، لذلك لم يستطع الحضور. إذا كنت تريد رؤيته ، فسيتعين عليك الانتظار ثلاثة أيام أخرى “.

 

 

قالت فنغ جين هوانغ بسرعة: “السلف زي وَي ، أنت رحيمة …”

 

 

 

 

“انتظار ثلاثة أيام أخرى؟” تغير تعبير يينغ وو شي قليلا.

 

 

“السلف زي وَي …” تسرب العرق البارد من جبين فنغ جين هوانغ.

 

 

 

 

“ماذا؟ إذا لم يكن لديك الصبر ، فلن تحتاج إلى الانتظار ، سأعود بسرعة لإبلاغ السيد. ” تحدثت دمية العشب الأخضر بلا مبالاة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه المنظمة ، التحدي ، مخفية إلى حد كبير وكانت القوة التي استمرت أطول فترة.

 

“الجنية زي وي” التي كانت في أرض هو الخالدة المباركة كانت مجرد إرادة للجسم الرئيسي!

“سأنتظر.” ابتسم يينغ وو شي على عجل ، “لقد انتظرت بالفعل لمدة ثلاثة أيام ، ولا ضرر في الانتظار ثلاثة أيام أخرى. بعد ثلاثة أيام فقط ، ستكون ستة أيام كاملة. إذا كنت لا أزال غير قادر على رؤية سيدك بطريقة ما ، فعندئذ لا يمكنني إلا التخلي عن هذه الصفقة “.

أراد أن ينقذ جسده الرئيسي ، ولكي يفعل ذلك ، كان عليه أن يجتاز الجدار الإقليمي. لم يكن مثل فانغ يوان ، لذلك كان السفر الخالد الثابت تقريبًا “ضروريًا” لتمرير الجدار الإقليمي.

 

بعد عدة أنفاس من الوقت ، فتحت عينيها العميقة المظلمة وقالت بخفة: “لقد وجدنا بالفعل أدلة على فانغ يوان.”

 

 

 

 

شخرت دمية العشب الأخضر قبل أن تستدير وتغادر.

ابتسم الأخير: “نظرًا لأنك ، وَي لينغ يانغ ، قد اتخذت هذه الخطوة ، فلا داعي للقلق في زيز ربيع الخريف.”

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هذه المنظمة ، التحدي ، مخفية إلى حد كبير وكانت القوة التي استمرت أطول فترة.

بعد عدة خطوات ، داست برفق على الأرض ، وقفزت في الهواء وتحولت مرة أخرى إلى ظل أخضر.

 

 

 

 

 

 

 

بعد مغادرتها ، غرق تعبير يينغ وو شي على الفور ، وميض نظرته باستمرار بينما كان يحدق في الشكل المتراجع لدمية العشب الأخضر.

عندما كانت تطير ، انفتحت فجوة في أرض هو الخالدة المباركة التي كانت متصلة بالعالم الخارجي.

 

لم يكن الأمر أن الطوائف العشر القديمة لم تستهدفهم ، لكن لم يكن هناك أي تأثير منها. الأهم من ذلك ، أن هذه المنظمة كانت مخفية بعمق حقًا!

 

 

 

 

عندما كان ظل الدمية الخضراء بعيدًا عن رؤية يينغ وو شي ، ظهر ثلاثة من أسياد الغو الخالدين من المناطق المحيطة ، متجمعين نحو يينغ وو شي.

 

 

القارة الوسطى ، أرض هو الخالدة المباركة.

 

 

 

 

كانوا تاي باي يون شنغ وهَي لو لان وشي نو.

 

 

ومض الضوء الأرجواني عندما سقط على يدها.

 

ومع ذلك ، كانت هذه المنظمة ، التحدي ، مخفية إلى حد كبير وكانت القوة التي استمرت أطول فترة.

 

 

“دمية العشب الأخضر الآن ، هل هي الصورة أفاتار العشب الأخضر المشاع؟” سأل تاي باي يون شنغ بفضول.

كانت مزينة برداء أرجواني جميل لا يكاد يخفي شكلها الجميل. كانت عيناها مثل برك عميقة مظلمة ، مع شعور بالحزن يلف وجهها. كانت بشرتها بيضاء كالثلج وشعرها الأسود يتدلى حتى خصرها ، وكان جسدها كله ممتلئاً بهالة من المرتبة الثامنة.

 

 

 

 

 

 

“هذا صحيح .” أومأ يينغ وو شي برأسه ، “إنه أفاتار دمية عشب ، مكونة من دمية عشب من المرتبة السادسة مع قوة معركة من الرتبة السادسة. عندما صعد فنغ تشان زي إلى خالد ، قدم جده ، العجوز باي فنغ ، دمية العشب هذه له كهدية “.

 

 

 

 

 

 

 

“فنغ تشان زي متعجرف بشدة ، لقد انتظرناه طويلا ولم يأت حتى لمقابلتنا؟ لقد أرسل فقط أفاتار دمية من العشب لمقابلتنا؟ ” كانت هَي لو لان غير راضية.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت طريقة الجنية زي وَي غامضة وقوية.

تنهد شي نو قائلاً بلا حول ولا قوة: “لصقل السفر الخالد الثابت ، يجب أن نحصل على ضوء العصر الغابر ، فجميع وصفات الغو الخاصة بالسفر الخالد الثابت تدور حول هذه المادة المهمة. ويعد ضوء العصر الغابر ، مثل مادة الصقل النادرة من غو أحد كنوز قصر غيوم الرياح. ليس لدينا خيار سوى أن نتحملها “.

 

 

 

 

 

 

 

شم يينغ وو شي ببرود ، لكنه لم يتكلم.

 

 

 

 

 

 

 

أراد أن ينقذ جسده الرئيسي ، ولكي يفعل ذلك ، كان عليه أن يجتاز الجدار الإقليمي. لم يكن مثل فانغ يوان ، لذلك كان السفر الخالد الثابت تقريبًا “ضروريًا” لتمرير الجدار الإقليمي.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت الحالي ، يمكنه فقط تحمله.

 

 

 

 

في ذهن فنغ جين هوانغ ، لم تجرؤ على أن يكون لديها آمال كبيرة فيما يتعلق بالموقرين من المرتبة التاسعة ، كانت المرتبة الثامنة حلمها مدى الحياة. نشأت هذه الجنية زي وَي أمامها من منزل تقارب الروح ، وكانت لها أقدمية عالية للغاية في الطائفة. لقد عاشت ما لا يقل عن ألف وستمئة عام ، وصقلت مسار الحكمة وانضمت إلى البلاط السماوي. كانت لطيفة وجميلة ، ويمكن القول إنها كانت كل ما أعجبت به فنغ جين هوانغ وكان مرجعًا واقعيًا للهدف الأخير المثالي.

 

 

لقد كان يعتقد داخليًا: “لقد تم بالفعل ختم زيز في ربيع الخريف ، ويبدو أن البلاط السماوي قد بدأت في التحقيق معي. لا يمكنني البقاء لفترة طويلة في القارة الوسطى ، بعد أن قمت بصقل السفر الخالد الثابت ، أحتاج إلى الإسراع إلى السهول الشمالية واستعارة الحظ من سماء طول العمر ! ربما يمكنني حتى الاستفادة من القوة للتخلص بسهولة من فانغ يوان. هممم؟ لا ، بالنظر إلى الوقت ، يجب أن يكون غدًا هو اليوم الذي يعاني فيه فانغ يوان من كارثته الأرضية. لن تكون الكارثة الأرضية لفتحة السيادة الخالدة سهلة المرور. لا يمكن أن تؤثر إرادة السماء على فانغ يوان ، ولكن لا يزال بإمكانها اتخاذ الترتيبات للتعامل معه. على الأرجح ، لن تكون هناك كوارث ومحن فحسب ، بل يمكن أيضًا أن تحدث كوارث بشرية “.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط