ميزة انخفاض مستوى الزراعة
الفصل 909: ميزة انخفاض مستوى الزراعة
كان ذلك بسبب أن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة من الطبقة السفلية بين أسياد الغو الخالدين ، وكان لديه القليل من علامات الداو في جسده ، وبسبب وجهه المألوف الغامض ، استمر في فقدان علامات الداو في مسار القوة.
نظر فانغ يوان من فوق ، ورأى أن البحيرة كانت تتألق في الضوء المنعكس ، وكان للبحيرة سطح واسع وكانت ملونة بظلال عديدة من اللون الأزرق.
ولكن الآن ، لماذا يمكن أن يدخلها فانغ يوان؟
قبل الدخول في عمق شظية مغارة السماء ، ألقى فانغ يوان نظرة أخيرة تحته.
بمجرد دخوله إلى عالم شظايا مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، كان قد هبط في هذه البحيرة الزرقاء.
لقد أولوا اهتمامًا وثيقًا بالقواعد.
من ناحية ، كانوا يدربون الجيل القادم من التلاميذ ، كانوا آمال المستقبل ، من ناحية أخرى ، كانوا يفتقرون إلى القوة البشرية.
كانت البحيرة ذات مساحة كبيرة ، وكان هناك العديد من الجزر الصغيرة بالقرب من وسط البحيرة ، تنمو مع النباتات.
على الرغم من أن فانغ يوان كان مجرد زومبي خالد من الدرجة السادسة ، إلا أنه كان يتمتع بميزة كبيرة ضد هذه الوحوش أو النباتات الثلاثة المقفرة.
كانت البحيرة ذات مساحة كبيرة ، وكان هناك العديد من الجزر الصغيرة بالقرب من وسط البحيرة ، تنمو مع النباتات.
إذا نظرنا إلى أبعد من ذلك ، وراء البحيرة الزرقاء ، كانت هناك طبقات من التلال الجبلية ، كانت ملونة باللون النيلي ، تختلط بلطف بالسماء.
طار فانغ يوان في السماء ، يلمع بصره ، وكان اهتمامه الأكبر بين الثلاثة هو سمكة التنين المقفرة.
وقف فانغ يوان على سطح الماء كما لو كان يقف على الأرض.
من وجهة نظر سيد الغو الفاني ، كانت هذه القدرة على الوقوف على الماء رائعة للغاية. لكنها كانت بالفعل بسيطة مثل التنفس لفانغ يوان الآن.
قبل الدخول في عمق شظية مغارة السماء ، ألقى فانغ يوان نظرة أخيرة تحته.
فقط لرؤية أنه تحته ، تصدعت البحيرة الزرقاء فجأة ، مثل المرآة المتصدعة ، سطح هذه البحيرة تحطم تمامًا.
كان هذان الوحشان المقفران ونباتًا واحدًا مقفرًا هم سمكة التنين ، وسلحفاة الجوهر المخفي والعشب السفلي على التوالي.
كان بإمكان فانغ يوان رؤية العالم الخارجي من خلال هذه المرآة ، ورأى ذلك الوادي المجهول في القارة الوسطى ، وكذلك شخصيات أسياد الغو الخالدين ، وكانوا ينظرون إلى فانغ يوان بنظرات معقدة.
طالما كان أحدهم من سيد غو خالد ، فقد عرف عن سمك التنين ، فقد كان يستخدم بشكل شائع كغذاء لـ الغو الخالد. يمكن إطعام الغالبية العظمى من الغو الفاني بلحوم سمك التنين إذا كان طعامهم المحدد بكميات غير كافية ، ويمكن استبدال جزء من طعام الغو الخالد به. بالطبع ، كان الغو الخالد فريدًا ، ويمكن أن تكون متطلبات التغذية الخاصة بهم غريبة جدًا ، وكان تأثير سمكة التنين أقل بكثير. علاوة على ذلك ، يمكن استخدام لحوم سمكة التنين على مستوى الوحش المقفر فقط في طعامهم.
“أعتقد أنني سأحصل على سمكة التنين الثانية بهذه السرعة. حسنًا ، حيث يمكنني الحصول على ثلث المكاسب ، سأختار سمكة التنين “. فكر فانغ يوان في هذا وشعر بقليل من الفرح داخليًا.
سخر فانغ يوان من الداخل ، واستدار وقفز بعيدًا عن البحيرة ، وحلّق بعيدًا.
طار فانغ يوان في السماء ، يلمع بصره ، وكان اهتمامه الأكبر بين الثلاثة هو سمكة التنين المقفرة.
من وجهة نظر سيد الغو الفاني ، كانت هذه القدرة على الوقوف على الماء رائعة للغاية. لكنها كانت بالفعل بسيطة مثل التنفس لفانغ يوان الآن.
لم يعرف أسياد الغو الخالدين من الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى أن هذه لم تكن المرة الأولى التي كان فيها فانغ يوان داخل مغارة السماء المرصعة بالنجوم.
كان بإمكان فانغ يوان رؤية العالم الخارجي من خلال هذه المرآة ، ورأى ذلك الوادي المجهول في القارة الوسطى ، وكذلك شخصيات أسياد الغو الخالدين ، وكانوا ينظرون إلى فانغ يوان بنظرات معقدة.
كانت مغارة السماء المرصعة بالنجوم فريدة جدًا ، كانت تحتوي على سبع مناطق معزولة ، ولم تكن مثل الكهف الطبيعي.
من الواضح أن مغارة السماء المرصعة بالنجوم بها العديد من علامات الداو للمسار الفضائي ، وكانت جميعها مميزة جدًا أيضًا.
بالطبع ، عاش سمك التنين بأعداد كبيرة.
علاوة على ذلك ، فإن مالك مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، طفل النجوم السبعة ، قد استيقظ منذ فترة طويلة ، بصفته المالك ، كيف يمكنه ألا يعرف ما إذا كان هناك الغو الخالد البري؟
كان هناك العديد من الوحوش المقفرة في مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، وكان هناك حتى الوحوش القديمة المقفرة ، والتنين الزومبي الذي يحرس قاعة النجوم الثامنة ، وشجرة اللحم التي تسير ، وقد تركوا انطباعًا عميقًا على فانغ يوان.
الأهم من ذلك ، بسبب هويته ، يمكن لطائفة الكركي الخالدة الاستفادة منه.
“ولكن بعد هذه المعركة الشديدة ، إلى جانب نهب الطائفة الخالدة القتالية ، وتحطيم مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، يجب أن يكون هناك عدد قليل جدًا من الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة في عوالم الشظايا. في الوقت الحالي ، هناك نوعان من الوحوش المقفرة ونبات واحد مقفر في هذا العالم من شظية مغارة السماء “.
بالطبع ، عاش سمك التنين بأعداد كبيرة.
طار فانغ يوان في السماء وهو يتذكر المعلومات التي قالها له هي فنغ يانغ.
كان العشب السفلي متشابهًا ، وكان متجذرًا على الأرض ولا يمكنه التحرك ، ولم يكن لديه تهديد كبير طالما لم يقترب منه أحد.
كان هذان الوحشان المقفران ونباتًا واحدًا مقفرًا هم سمكة التنين ، وسلحفاة الجوهر المخفي والعشب السفلي على التوالي.
كان هناك العديد من الوحوش المقفرة في مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، وكان هناك حتى الوحوش القديمة المقفرة ، والتنين الزومبي الذي يحرس قاعة النجوم الثامنة ، وشجرة اللحم التي تسير ، وقد تركوا انطباعًا عميقًا على فانغ يوان.
طالما كان أحدهم من سيد غو خالد ، فقد عرف عن سمك التنين ، فقد كان يستخدم بشكل شائع كغذاء لـ الغو الخالد. يمكن إطعام الغالبية العظمى من الغو الفاني بلحوم سمك التنين إذا كان طعامهم المحدد بكميات غير كافية ، ويمكن استبدال جزء من طعام الغو الخالد به. بالطبع ، كان الغو الخالد فريدًا ، ويمكن أن تكون متطلبات التغذية الخاصة بهم غريبة جدًا ، وكان تأثير سمكة التنين أقل بكثير. علاوة على ذلك ، يمكن استخدام لحوم سمكة التنين على مستوى الوحش المقفر فقط في طعامهم.
لذلك وللسبب نفسه ، لم تأخذ الطائفة القتالية الخالدة هذا العشب السفلي ، واحتفظت به حتى الآن. لكنهم لم يتوقعوا أن يكون طفل النجوم السبعة حازمًا للغاية ، بل إنه يفضل جر الجميع معه ، مما يتسبب في تحطم مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، والسقوط.
“من بين الوحوش المقفرة ، يجب أن يكون الوحش المقفر سمكة التنين صاحب أقل قوة معركة. وفقًا للشائعات ، فإن أسماك التنين ليست من الأنواع التي نشأت بشكل طبيعي من العالم ، لقد كانت نوعًا تم إنشاؤه بشكل مصطنع عبر مسار الغذاء “.
فقط لرؤية أنه تحته ، تصدعت البحيرة الزرقاء فجأة ، مثل المرآة المتصدعة ، سطح هذه البحيرة تحطم تمامًا.
كانت سلحفاة الجوهر الخفي وحشًا مقفرًا نادرًا من مسار الحكمة . كانت لها عادات غريبة ، فعندما تنضج ، تبقى في مكان واحد وتتوقف عن الحركة. مع مرور الوقت ، وبعد سنوات لا حصر لها ، تنمو الطحالب على جسدها ، وتتحول إلى حجر وتصبح تلًا زائفًا عملاقًا. كان من الصعب العثور عليها لأنها يمكن أن تخفي هالتها ويمكن أن يخفي نفسه جيدًا.
ثلاثة منهم كانت تتعلق بسمكة التنين ، والعشب السفلي ، وسلحفاة الجوهر المخفية.
فقط عندما تشعر بخطر كبير ، فإنها لن تتوقف حتى تجد مكانًا للراحة تكون فيه راضية. بعد ذلك تتوقف وتختبئ في قوقعتها وتتحمل الطقس مرة أخرى سواء كانت رياح أو مطر أو ثلج أو غير ذلك.
كانت البحيرة ذات مساحة كبيرة ، وكان هناك العديد من الجزر الصغيرة بالقرب من وسط البحيرة ، تنمو مع النباتات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
إذا تمكن من القبض على هذا الوحش المقفر ، فهذا أفضل بكثير من قتله.
كانت سلحفاة الجوهر الخفي عبارة عن وحش مقفر من مسار الحكمة ، كان لها صلة فطرية بمسار الحكمة ، لقد كانت وحشًا روحانيًا من مسار الحكمة. كان لديه القدرة الطبيعية على إيجاد مكان آمن للعيش فيه.
كانت مغارة السماء المرصعة بالنجوم فريدة جدًا ، كانت تحتوي على سبع مناطق معزولة ، ولم تكن مثل الكهف الطبيعي.
بشكل طبيعي ، داخل مغارة السماء والأراضي المباركة ، لم يكن هناك غو خالد بري.
سيستخدم العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة سلحفاة الجوهر الخفية لمساعدتهم عندما يواجهون صعوبات في الاستنتاجات.
بالطبع ، عاش سمك التنين بأعداد كبيرة.
ورث فانغ يوان ميراث مسار حكمة دونغ فانغ تشانغ فان ، وكانت هناك أيضًا طريقة لاستخدام صدفة سلحفاة جوهر مخفي مقتولة حديثًا للمساعدة في الاستنتاجات.
إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون يمشون بين الكنوز الدفينة ، وكان أسياد الغو الخالدين قد هاجموا بالفعل ، سواء كان ذلك الزومبي الخالد طفل النجوم السبعة ، أو الطائفة القتالية الخالدة ، فكيف لا يمكنهم الهجوم؟
من الواضح أن القبض على هذه السلحفاة الخفية كان مفيدًا لـ أسياد الغو الخالدين. نظرًا لأنها لم تتحرك ولديها دفاعات قوية ، لم تهاجمها الطائفة الخالدة القتالية على عجل.
على الرغم من أنه كان لديه الأغنام العملاقة ذات القرون وغيرها من الوحوش المقفرة لزيادة عدد نقاط قوة مسار الداو ، إلا أنه كان يتنكر كثيرًا مؤخرًا ، بعد تلخيص مكاسبه وخسائره ، كان هناك حد لعدد علامات داو مسار القوة. علامات الداو يمكن أن يكسبها.
من الواضح أن القبض على هذه السلحفاة الخفية كان مفيدًا لـ أسياد الغو الخالدين. نظرًا لأنها لم تتحرك ولديها دفاعات قوية ، لم تهاجمها الطائفة الخالدة القتالية على عجل.
كان العشب السفلي متشابهًا ، وكان متجذرًا على الأرض ولا يمكنه التحرك ، ولم يكن لديه تهديد كبير طالما لم يقترب منه أحد.
“وفقًا للخريطة ، فإن سمك التنين موجود هنا في هذه البحيرة الزرقاء ، بالقرب من الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة.”
كان ساق العشب السفلي مفيدًا جدًا لسيد الغو الخالد من مسار الروح . ولأن العشب السفلي يحتوي على أعداد كبيرة من علامات الداو الخاصة بمسار الروح ، مع مرور الوقت ، فإنه سيؤثر على البيئة المحيطة ، فإن نطاقًا واسعًا يحيط بالعشب السفلي سيصبح أرضًا خصبة لديدان غو مسار الروح.
كان للعشب السفلي تأثير هائل في تعديل بيئة الأرض المباركة أو مغارة السماء .
لذلك وللسبب نفسه ، لم تأخذ الطائفة القتالية الخالدة هذا العشب السفلي ، واحتفظت به حتى الآن. لكنهم لم يتوقعوا أن يكون طفل النجوم السبعة حازمًا للغاية ، بل إنه يفضل جر الجميع معه ، مما يتسبب في تحطم مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، والسقوط.
كان هذا الشاب يُدعى وي وو شانغ ، وكان رئيسًا من نخبة التلاميذ الذين مثلوا قصر حسد السماء .
كان هذا الموقف بالفعل خارج سيطرة الطائفة الخالدة القتالية ، أصبحت عوالم الشظايا في مغارة السماء المرصعة بالنجوم هذه نقطة التفاوض للعشرة الطوائف القديمة العظيمة في القارة الوسطى ، قرروا أوقاتًا معينة ودخلوا لحصاد الموارد بداخلها.
مثل هي فنغ يانغ من طائفة الكركي الخالدة وقبل دخول عالم شظايا مغارة السماء ، أعطى فانغ يوان عدة بعثات.
ثلاثة منهم كانت تتعلق بسمكة التنين ، والعشب السفلي ، وسلحفاة الجوهر المخفية.
“إذا تمكنت من أسر الثلاثة أحياء ، فسيكون ذلك أفضل. وفقًا للاتفاقية ، يمكنك الحصول على ثلث قيمة ما تحصل عليه “. قال هي فنغ يانغ لفانغ يوان.
من الواضح أن القبض على هذه السلحفاة الخفية كان مفيدًا لـ أسياد الغو الخالدين. نظرًا لأنها لم تتحرك ولديها دفاعات قوية ، لم تهاجمها الطائفة الخالدة القتالية على عجل.
على الرغم من أن فانغ يوان كان تابعًا لطائفة الكركي الخالدة على الورق ، لم يكن هذا هو الحال ، كشخص متورط بشكل مباشر ، كان هي فنغ يانغ مدركًا جدًا لهذا الأمر.
وهكذا ، كان يعلم أنه من أجل جعله يعمل بجد ، يمكنه فقط إثارة اهتمام فانغ يوان من خلال الفوائد.
طار فانغ يوان في السماء وهو يتذكر المعلومات التي قالها له هي فنغ يانغ.
على الرغم من أن فانغ يوان كان مجرد زومبي خالد من الدرجة السادسة ، إلا أنه كان يتمتع بميزة كبيرة ضد هذه الوحوش أو النباتات الثلاثة المقفرة.
على الرغم من أن فانغ يوان كان مجرد زومبي خالد من الدرجة السادسة ، إلا أنه كان يتمتع بميزة كبيرة ضد هذه الوحوش أو النباتات الثلاثة المقفرة.
نظرًا لأن فانغ يوان لم يكن لديه الغو الخالد الخاص به فحسب ، بل كان لديه أيضًا الغو الخالد الذي أقرضته له طائفة الكركي الخالدة.
من وجهة نظر سيد الغو الفاني ، كانت هذه القدرة على الوقوف على الماء رائعة للغاية. لكنها كانت بالفعل بسيطة مثل التنفس لفانغ يوان الآن.
كان امتلاك الغو الخالد مستوى مختلف تمامًا من قوة المعركة مقارنة بعدم امتلاك الغو الخالد.
على الرغم من أن سمكة التنين والسلحفاة الخفية والعشب السفلي كانت كائنات قوية جدًا ، إلا أنها لم تكن تمتلك الغو الخالد.
كانت سلحفاة الجوهر الخفي وحشًا مقفرًا نادرًا من مسار الحكمة . كانت لها عادات غريبة ، فعندما تنضج ، تبقى في مكان واحد وتتوقف عن الحركة. مع مرور الوقت ، وبعد سنوات لا حصر لها ، تنمو الطحالب على جسدها ، وتتحول إلى حجر وتصبح تلًا زائفًا عملاقًا. كان من الصعب العثور عليها لأنها يمكن أن تخفي هالتها ويمكن أن يخفي نفسه جيدًا.
حول وحش سمكة التنين المقفر ، كان هناك العديد من أسماك التنين الفانية.
إذا فعلوا ذلك ، فسيكونون يمشون بين الكنوز الدفينة ، وكان أسياد الغو الخالدين قد هاجموا بالفعل ، سواء كان ذلك الزومبي الخالد طفل النجوم السبعة ، أو الطائفة القتالية الخالدة ، فكيف لا يمكنهم الهجوم؟
ثلاثة منهم كانت تتعلق بسمكة التنين ، والعشب السفلي ، وسلحفاة الجوهر المخفية.
طار فانغ يوان في السماء ، يلمع بصره ، وكان اهتمامه الأكبر بين الثلاثة هو سمكة التنين المقفرة.
بشكل طبيعي ، داخل مغارة السماء والأراضي المباركة ، لم يكن هناك غو خالد بري.
في هذه الأثناء ، على جزيرة صغيرة على البحيرة الزرقاء ، كانت مجموعة من أسياد الغو من قصر حسد السماء تنظر إلى البحيرة أمامهم بقلق شديد.
في هذه الأثناء ، على جزيرة صغيرة على البحيرة الزرقاء ، كانت مجموعة من أسياد الغو من قصر حسد السماء تنظر إلى البحيرة أمامهم بقلق شديد.
لأنه بمجرد تشكيل الغو الخالد البري ، فإن سيد الغو الخالد سيأخذه بعيدًا لاستخدامه الخاص.
“أعتقد أنني سأحصل على سمكة التنين الثانية بهذه السرعة. حسنًا ، حيث يمكنني الحصول على ثلث المكاسب ، سأختار سمكة التنين “. فكر فانغ يوان في هذا وشعر بقليل من الفرح داخليًا.
بشكل طبيعي ، داخل مغارة السماء والأراضي المباركة ، لم يكن هناك غو خالد بري.
بعد كل شيء ، ترك غو الخالد البري وراءه ليس له أي فوائد للأرض المباركة ، بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى سقوط سيطرة سيد الغو الخالد على الأرض المباركة أو مغارة السماء . إذا هاج الوحش المقفر ، فسيكون ذلك مشكلة.
علاوة على ذلك ، فإن مالك مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، طفل النجوم السبعة ، قد استيقظ منذ فترة طويلة ، بصفته المالك ، كيف يمكنه ألا يعرف ما إذا كان هناك الغو الخالد البري؟
من ناحية ، كانوا يدربون الجيل القادم من التلاميذ ، كانوا آمال المستقبل ، من ناحية أخرى ، كانوا يفتقرون إلى القوة البشرية.
كان ذلك بسبب أن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة من الطبقة السفلية بين أسياد الغو الخالدين ، وكان لديه القليل من علامات الداو في جسده ، وبسبب وجهه المألوف الغامض ، استمر في فقدان علامات الداو في مسار القوة.
حتى لو ظل طفل النجوم السبعة مشغولاً ولم يكن لديه وقت ، فقد تعرضت مغارة السماء المرصعة بالنجوم لهجوم من قبل الطائفة القتالية الخالدة ، فقد بحثوا بدقة. ما لم يكن الغو الخالد خاصًا جدًا ويمكنه إخفاء نفسه جيدًا ، فلن تكون موجودة حتى هذه النقطة.
لأنه بمجرد تشكيل الغو الخالد البري ، فإن سيد الغو الخالد سيأخذه بعيدًا لاستخدامه الخاص.
“وفقًا للخريطة ، فإن سمك التنين موجود هنا في هذه البحيرة الزرقاء ، بالقرب من الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة.”
“من بين الوحوش المقفرة ، يجب أن يكون الوحش المقفر سمكة التنين صاحب أقل قوة معركة. وفقًا للشائعات ، فإن أسماك التنين ليست من الأنواع التي نشأت بشكل طبيعي من العالم ، لقد كانت نوعًا تم إنشاؤه بشكل مصطنع عبر مسار الغذاء “.
طار فانغ يوان في السماء ، يلمع بصره ، وكان اهتمامه الأكبر بين الثلاثة هو سمكة التنين المقفرة.
كان هناك العديد من الوحوش المقفرة في مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، وكان هناك حتى الوحوش القديمة المقفرة ، والتنين الزومبي الذي يحرس قاعة النجوم الثامنة ، وشجرة اللحم التي تسير ، وقد تركوا انطباعًا عميقًا على فانغ يوان.
بالطبع ، عاش سمك التنين بأعداد كبيرة.
بعد كل شيء ، ترك غو الخالد البري وراءه ليس له أي فوائد للأرض المباركة ، بل سيؤدي بدلاً من ذلك إلى سقوط سيطرة سيد الغو الخالد على الأرض المباركة أو مغارة السماء . إذا هاج الوحش المقفر ، فسيكون ذلك مشكلة.
حول وحش سمكة التنين المقفر ، كان هناك العديد من أسماك التنين الفانية.
نظر فانغ يوان من فوق ، ورأى أن البحيرة كانت تتألق في الضوء المنعكس ، وكان للبحيرة سطح واسع وكانت ملونة بظلال عديدة من اللون الأزرق.
كانت هذه كلها ثروة مغرية لـ فانغ يوان.
على الرغم من أن فانغ يوان كان مجرد زومبي خالد من الدرجة السادسة ، إلا أنه كان يتمتع بميزة كبيرة ضد هذه الوحوش أو النباتات الثلاثة المقفرة.
“أعتقد أنني سأحصل على سمكة التنين الثانية بهذه السرعة. حسنًا ، حيث يمكنني الحصول على ثلث المكاسب ، سأختار سمكة التنين “. فكر فانغ يوان في هذا وشعر بقليل من الفرح داخليًا.
في هذه الأثناء ، على جزيرة صغيرة على البحيرة الزرقاء ، كانت مجموعة من أسياد الغو من قصر حسد السماء تنظر إلى البحيرة أمامهم بقلق شديد.
كانت سلحفاة الجوهر الخفي عبارة عن وحش مقفر من مسار الحكمة ، كان لها صلة فطرية بمسار الحكمة ، لقد كانت وحشًا روحانيًا من مسار الحكمة. كان لديه القدرة الطبيعية على إيجاد مكان آمن للعيش فيه.
كان هناك خمسة أشخاص في هذه المجموعة ، جميعهم تقريبًا حاصلون على رتبة خمسة في الزراعة ، باستثناء شاب واحد من أسياد الغو كان في ذروة المرتبة الرابعة.
في حياته الماضية ، أصبح فانغ يوان سيد غو خالد من مسار الدم وأنشأ طائفة شيطان جناح الدم. عندما دمرت مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، وجه أيضًا أسياد الغو الفانين في الطائفة الشيطانية لدخول عوالم الشظايا بدلاً منه والبحث عن الموارد.
كان هذا الشاب يُدعى وي وو شانغ ، وكان رئيسًا من نخبة التلاميذ الذين مثلوا قصر حسد السماء .
كان مفتونًا بـ الجنية بي شيا وقاتل مرة واحدة مع فانغ تشنغ ، لكنه خسر. أعطاه فانغ تشنغ بعض الوجه واعترف بأنه كان التعادل. منذ أن احتفظ بسمعته ، كان لديه شعور بالامتنان تجاه فانغ تشنغ ، وشعر أنه مدين لهذا الأخير.
كان في الأصل في المرتبة الرابعة في المرحلة المتوسطة ، ولكن في هذه المسابقة على الموارد ، اتخذ قصر حسد السماء إجراءات لرفع مستوى زراعته بشكل خاص إلى مرحلة الذروة الرابعة.
على الرغم من أن فانغ يوان كان مجرد زومبي خالد من الدرجة السادسة ، إلا أنه كان يتمتع بميزة كبيرة ضد هذه الوحوش أو النباتات الثلاثة المقفرة.
من ناحية ، كانوا يدربون الجيل القادم من التلاميذ ، كانوا آمال المستقبل ، من ناحية أخرى ، كانوا يفتقرون إلى القوة البشرية.
“وفقًا للخريطة ، فإن سمك التنين موجود هنا في هذه البحيرة الزرقاء ، بالقرب من الجزيرة الصغيرة في وسط البحيرة.”
الآن ، لاستكشاف جميع أجزاء مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، شاركت الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى في منافسة شرسة.
كان طفل النجوم السبعة قاسياً للغاية ، فقد قام بتفجير نفسه في مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، لكنه كان يتحكم في الانفجار جيدًا. لم يتمكن أي من أعضاء أسياد الغو الخالدين تقريبًا من دخول عوالم الشظايا ، فقط تلاميذهم يمكنهم الدخول إليها واستكشافها.
كما ذكرنا سابقًا ، كانت عوالم مغارة السماء هذه بها علامات داو متفرقة ، كانت ممزقة ومنكسرة ، مثل المنازل التي كانت على وشك الانهيار ، لا يمكن أن توجد إلا لفترة من الزمن.
لقد وصل لتوه إلى الحدود العليا لما يمكن أن يقف عليه عالم الشظايا ، وكان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا مثيرين للشفقة في مستوى زراعتهم بعد أن أصبحوا أسياد غو خالدين.
في هذه الأثناء ، كان لدى أسياد الغو الخالدين علامات داو ، كانوا مثل العمالقة. كان الدخول بقوة إلى عوالم الشظايا مثل دخول العمالقة إلى منزل صغير ، والنتيجة الوحيدة هي تحطيم المنزل وتدمير جميع الموارد الموجودة بداخله.
في حياته الماضية ، أصبح فانغ يوان سيد غو خالد من مسار الدم وأنشأ طائفة شيطان جناح الدم. عندما دمرت مغارة السماء المرصعة بالنجوم ، وجه أيضًا أسياد الغو الفانين في الطائفة الشيطانية لدخول عوالم الشظايا بدلاً منه والبحث عن الموارد.
ولكن الآن ، لماذا يمكن أن يدخلها فانغ يوان؟
إذا نظرنا إلى أبعد من ذلك ، وراء البحيرة الزرقاء ، كانت هناك طبقات من التلال الجبلية ، كانت ملونة باللون النيلي ، تختلط بلطف بالسماء.
عند الحديث عن هذا ، لم يكن يعرف إلى حد ما ما إذا كان يضحك أو يبكي على السبب.
بالطبع ، عاش سمك التنين بأعداد كبيرة.
كان ذلك بسبب أن فانغ يوان كان لديه مستوى زراعة من الطبقة السفلية بين أسياد الغو الخالدين ، وكان لديه القليل من علامات الداو في جسده ، وبسبب وجهه المألوف الغامض ، استمر في فقدان علامات الداو في مسار القوة.
كان أحد مكونات الغو الخالد الأساسية للوجه المألوف الغامض هو الغو الخالد قوة الأكل. يتضمن تغيير الهالة الإقليمية لـ سيد الغو الخالد استخدام قوة الأكل في الاتجاه المعاكس ، لإنفاق علامات الداو لمسار القوة.
على الرغم من أنه كان لديه الأغنام العملاقة ذات القرون وغيرها من الوحوش المقفرة لزيادة عدد نقاط قوة مسار الداو ، إلا أنه كان يتنكر كثيرًا مؤخرًا ، بعد تلخيص مكاسبه وخسائره ، كان هناك حد لعدد علامات داو مسار القوة. علامات الداو يمكن أن يكسبها.
كانت سلحفاة الجوهر الخفي عبارة عن وحش مقفر من مسار الحكمة ، كان لها صلة فطرية بمسار الحكمة ، لقد كانت وحشًا روحانيًا من مسار الحكمة. كان لديه القدرة الطبيعية على إيجاد مكان آمن للعيش فيه.
وبالتالي ، يمكن لـ فانغ يوان الدخول بينما لا يستطيع أسياد الغو الخالدين الآخرون.
سيستخدم العديد من أعضاء أسياد الغو الخالدين في مسار الحكمة سلحفاة الجوهر الخفية لمساعدتهم عندما يواجهون صعوبات في الاستنتاجات.
لقد وصل لتوه إلى الحدود العليا لما يمكن أن يقف عليه عالم الشظايا ، وكان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا مثيرين للشفقة في مستوى زراعتهم بعد أن أصبحوا أسياد غو خالدين.
سخر فانغ يوان من الداخل ، واستدار وقفز بعيدًا عن البحيرة ، وحلّق بعيدًا.
الأهم من ذلك ، بسبب هويته ، يمكن لطائفة الكركي الخالدة الاستفادة منه.
كانت هذه منافسة بين الطوائف العشر القديمة العظيمة ، إذا لم يكن فانغ يوان قوة فرعية لطائفة الكركي الخالدة ، فسيكون سيد غو خالدًا غريبًا ، ولن يُسمح له بالدخول من قبل الطوائف الأخرى.
كان هذا هو الطريق الصالح.
سخر فانغ يوان من الداخل ، واستدار وقفز بعيدًا عن البحيرة ، وحلّق بعيدًا.
لقد أولوا اهتمامًا وثيقًا بالقواعد.
لم يكونوا مثل المسار الشيطاني ، الذي نظر إلى من لديه القبضة الأكبر ، من خلال التنافس بالقوة ضد القوة ، أو رؤية من هو أكثر قسوة وحقارة.
بشكل طبيعي ، داخل مغارة السماء والأراضي المباركة ، لم يكن هناك غو خالد بري.
كانت القاعدة الأولى للمسار الشيطاني هي غياب القواعد.
كانت البحيرة ذات مساحة كبيرة ، وكان هناك العديد من الجزر الصغيرة بالقرب من وسط البحيرة ، تنمو مع النباتات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
